التحول الكلي
في تلك الليلة، قام شو تشينغ بزراعة تحول البحري، وحقق اختراقات متعددة ووصل في النهاية إلى المستوى الرابع.
لقد كانت سرعة تقدم سخيفة إلى حد ما، وتسببت في صدمة جميع تلاميذ القمة السابعة المحيطين. ومع ذلك، كان تلاميذ القمة السابعة معروفين بإخفاء قدراتهم الحقيقية. لذلك، بعد أن أدركوا أن قارب شو تشينغ جديدًا في المنطقة، مما يشير إلى أنه تلميذ تمت ترقيته حديثًا، عاد معظمهم إلى قواربهم الخاصة ولم يولوا أي اهتمام إضافي. بالطبع، في الواقع، كانوا جميعًا يستفسرون في محاولة لمعرفة المزيد من المعلومات حول من هو هذا التلميذ الجديد.
عندما أطلت الشمس أخيرا على الأفق في الصباح، وألقت ضوءها على البحر، فتح شو تشينغ عينيه. وومض الضوء الأرجواني، واستمر لبضع عشرات من الأنفاس قبل أن يتلاشى. تركت وراءها نظرة صدمة.
مع تقدم الليل، تباطأ تقدم شو تشينغ، ولم يحقق سوى اختراق واحد آخر، تاركا إياه في المستوى الخامس من تحول البحري .
خلال ليلة زراعته، امتص ظله كل الطفرة التي دخلت جسده . بدا الظل أكثر قتامة من ذي قبل، وعندما نظر إليه عن كثب، كان يشبه الهاوية العميقة.
يمكن للعفاريت تحريك الجبال، ويمكن للعفاريت الطيفي نقل البحار.
ومع ذلك، تجاوز هذا المستوى من التقدم أي شيء كان يمكن أن يتنبأ بحدوثه.
مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى الشمس في السماء.
عمل فن الجبال و البحار جنبا إلى جنب مع تحول البحري!.
كان شعره طويلا وأسود. بدا وكأنه كان في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمره، مع حاجبين بزاوية كبيرة وعينين سوداوين وشفاه رفيعة ومظهر قوي. كان طويل القامة ونحيلا، مثل نسر صغير أراد أن ينشر جناحيه في الليل.
بينما كان يفكر ، لمعت عيناه. لم يكن قد أحرز تقدمًا في تحول البحري أثناء الليل. كما حقق بعض التقدم في فن الجبال و البحار .
بدا مختلفًا مقارنة باليوم السابق. أصبحت الزوايا الحادة على وجهه الآن أكثر نعومة، وكان هناك شيء عنه بدا أكثر نقاء. كانت هذه هي الهالة التي جلبها تحول البحري.
والسبب هو أن بيئته قد تغيرت. في الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، جعلته القذرة يبدو مثل أي شخص آخر. ولكن هنا، ستجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. بعد ما حدث على متن قاربه في الليلة الماضية، عرف أن الناس سيجدون صعوبة في تصديق أنه فقير.
عند استشعار البحر الروحي الذي يبلغ طوله 150 مترا بداخله، فكر شو تشينغ في القول المرتبط بفن الجبال و البحار.
والسبب هو أن بيئته قد تغيرت. في الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، جعلته القذرة يبدو مثل أي شخص آخر. ولكن هنا، ستجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. بعد ما حدث على متن قاربه في الليلة الماضية، عرف أن الناس سيجدون صعوبة في تصديق أنه فقير.
يمكن للعفاريت تحريك الجبال، ويمكن للعفاريت الطيفي نقل البحار.
كانت كرة الماء تحتوي على الكثير من القوة المتفجرة بحيث يمكنه بسهولة التغلب على أي من الزبالين الذين قابلهم في المستوى الخامس من تكثيف تشي. بناء على ما يشعر به شو تشينغ، لن يستغرق الأمر أكثر من أربعين من كرات الماء هذه لقتل النسخة القديمة من نفسه في المعركة.
والسبب هو أن بيئته قد تغيرت. في الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، جعلته القذرة يبدو مثل أي شخص آخر. ولكن هنا، ستجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. بعد ما حدث على متن قاربه في الليلة الماضية، عرف أن الناس سيجدون صعوبة في تصديق أنه فقير.
ومع ذلك، بناء على تحليله، كان متأكدًا إلى حد ما من أن تقدمه المذهل له علاقة ثانوية بفن الجبال و البحار ، والنقطة الأساسية هي عدم وجود طفرة في خطوط الطول. كان مثل وعاء مزور جيدًا. ببساطة لم يكن من المنطقي مقارنته بشخص بدأ للتو في ممارسة الزراعة.
بعد أن نظر إلى يديه للحظة، أخذ رداء داويست الرمادي وبدأ في ارتداء القطع المختلفة، بدءا من الثوب الداخلي. ارتدى الحذاء الذي توفره الطائفة، ثم ارتدى الجزء الخارجي من الرداء. ثم استدعى كرة ماء أخرى لتنظيف بقع الدم من على سطح قاربه. عندما خرج أخيرًا إلى الخارج، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان مثل جوهرة مغطاة بالأوساخ، لكنها تطهرت أخيرًا.
المترجم ~ Kaizen
كان من المنطقي فقط أن ينفجر خلال المراحل المبكرة بسبب الكميات الكبيرة من القوة الروحية التي تتدفق إليه. وهذا يفسر أيضًا سبب تباطؤه خلال النصف الأخير من الليل. كانت هناك حدود لما يمكن أن يحمله هذا الوعاء المزور جيدًا.
“مبتدئ؟” قال الشاب وعيناه تلمعان وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. مستشعرا التقلبات غير العادية من شو تشينغ، وعلى وشك مواصلة الحديث عندما دفعته التلميذة جانبًا وسارت مباشرة إلى شو تشينغ.
ومع ذلك، فقد حققت اختراقا آخر. هناك حد لسرعتي، لكن لا يزال بإمكاني التقدم بسرعة نسبيًا.
بعد فترة، أخذ نفسا عميقًا ونزل من قاربه. لوح بيده، وامتص القارب مرة أخرى في الزجاجة ثم انطلق.
بينما كان يفكر ، لمعت عيناه. لم يكن قد أحرز تقدمًا في تحول البحري أثناء الليل. كما حقق بعض التقدم في فن الجبال و البحار .
الآن قريبًا جدًا من المستوى الثامن.
بعد تلك المرحلة الثانية من التقييم، واختراقاته مع تحول البحري، زدادت سيطرته على ظله بشكل كبير.
الأهم من ذلك، أن كل مستوى من مستويات تحول البحري جاء بتقنيات سحرية. بالنظر إلى يده اليمنى، أرسل شو تشينغ فكرة، وشاهد قطرة من مياه البحر تتشكل فجأة على راحة يده. في غمضة عين، أصبحت كرة ماء كبيرة مثل رأس الإنسان. ثم تحولت إلى شكل خنجر طائر، ثم درع، ثم طائر.
كان شعره طويلا وأسود. بدا وكأنه كان في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمره، مع حاجبين بزاوية كبيرة وعينين سوداوين وشفاه رفيعة ومظهر قوي. كان طويل القامة ونحيلا، مثل نسر صغير أراد أن ينشر جناحيه في الليل.
استمرت كرة الماء في التحول، وتغيرت كمية الماء اعتمادا على العنصر الذي تشكله. كان لكل واحد وزن مختلف، وكان له مستوى مختلف من القوة.
داخل زلة اليشم لهذه التقنية، كان هناك أكثر من مائة تحول مختلف بين جميع المستويات العشرة. لقد انبعثت جميعها من برودة شديدة بالإضافة إلى هالة البحر المحرم، والتي ستكون مخيفة للغاية للخصوم. لكنهم لم يكونوا مخيفين فحسب، بل كانوا أقوياء بصراحة.
لقد كانت سرعة تقدم سخيفة إلى حد ما، وتسببت في صدمة جميع تلاميذ القمة السابعة المحيطين. ومع ذلك، كان تلاميذ القمة السابعة معروفين بإخفاء قدراتهم الحقيقية. لذلك، بعد أن أدركوا أن قارب شو تشينغ جديدًا في المنطقة، مما يشير إلى أنه تلميذ تمت ترقيته حديثًا، عاد معظمهم إلى قواربهم الخاصة ولم يولوا أي اهتمام إضافي. بالطبع، في الواقع، كانوا جميعًا يستفسرون في محاولة لمعرفة المزيد من المعلومات حول من هو هذا التلميذ الجديد.
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
كانت كرة الماء تحتوي على الكثير من القوة المتفجرة بحيث يمكنه بسهولة التغلب على أي من الزبالين الذين قابلهم في المستوى الخامس من تكثيف تشي. بناء على ما يشعر به شو تشينغ، لن يستغرق الأمر أكثر من أربعين من كرات الماء هذه لقتل النسخة القديمة من نفسه في المعركة.
“مبتدئ؟” قال الشاب وعيناه تلمعان وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. مستشعرا التقلبات غير العادية من شو تشينغ، وعلى وشك مواصلة الحديث عندما دفعته التلميذة جانبًا وسارت مباشرة إلى شو تشينغ.
بعد فترة، أخذ نفسا عميقًا ونزل من قاربه. لوح بيده، وامتص القارب مرة أخرى في الزجاجة ثم انطلق.
والآن، مع هذا البحر الروحي الذي يبلغ طوله 150 مترا، يمكنه إنشاء خمسين كرة من الماء. عندما أضفت جميع التحولات، هذا مستوى من القوة، حتى الآن، يمكن أن يكون مميتًا إذا استخدمه شخص ما ضده، على الرغم من أنه سيستمر بالتأكيد لفترة أطول في مثل هذه المعركة من النسخة القديمة من نفسه.
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
ربما كان الأمر مبالغًا فيه بعض الشيء، لكنه كان قد طور بالفعل فن الجبال و البحار حتى اكتمالها بنسبة سبعين بالمائة، ومع ذلك فقد كان بالفعل قويًا مثل شخص ما في المستوى العاشر من تلك التقنية.
بعد فترة، وجد نفسه أمام مجمع مباني كبير جدًا. ذكرته البوابة الأمامية بقصر قاضي المدينة، ولكن في الداخل، كان أكبر بكثير. كان هناك العشرات من الهياكل الأصغر في الداخل، وبالطبع، كان المكان بأكمله يشع ضغطا شديدًا. المجمع بأكمله أسود قاتمًا. على جانبي البوابة الأمامية كانت هناك تماثيل حجرية شريرة تشبه شياطين راكشاسا.
بعد أن اختفت كل القذارة، فتح عينيه.
بعبارة أخرى، فإن الشخص العادي الذي قام بزراعة فن الجبال و البحار إلى المستوى العاشر سيظل يواجه مشكلة في قتل تلميذ القمة السابعة الذي قام بزراعة تحول البحري إلى المستوى الخامس.
بعد فترة، وجد نفسه أمام مجمع مباني كبير جدًا. ذكرته البوابة الأمامية بقصر قاضي المدينة، ولكن في الداخل، كان أكبر بكثير. كان هناك العشرات من الهياكل الأصغر في الداخل، وبالطبع، كان المكان بأكمله يشع ضغطا شديدًا. المجمع بأكمله أسود قاتمًا. على جانبي البوابة الأمامية كانت هناك تماثيل حجرية شريرة تشبه شياطين راكشاسا.
أعطى هذا شو تشينغ تقديرًا أكبر لأعين الدم السبعة، بالإضافة إلى القدرات القتالية لتلاميذ القمة السابعة.
أعطى هذا شو تشينغ تقديرًا أكبر لأعين الدم السبعة، بالإضافة إلى القدرات القتالية لتلاميذ القمة السابعة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ حوالي سبع سنوات التي يغتسل فيها جيدًا.
عندما تسربت شمس الفجر إلى قاربه، جعلت ظله مرئيا بوضوح على سطح السفينة. نظر إليه إلى أسفل.
المزارعون المارقون ليسوا حتى عن بعد على نفس مستوى التلاميذ من طائفة. في الوقت الحالي، لن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لقتل النسخة القديمة منه.
كانت المنطقة المحيطة بالبوابة الأمامية باردة جليدية، بحيث حرص المشاة المارة على تجنبها.
بعد فترة، أخذ نفسا عميقًا ونزل من قاربه. لوح بيده، وامتص القارب مرة أخرى في الزجاجة ثم انطلق.
على الرغم من أن زراعته لم تنمو بشكل كبير، إلا أن براعته القتالية زادت كثيرا. في الواقع، شعر وكأنه كان يسير في طريق مختلف عن ذي قبل.
عندما تسربت شمس الفجر إلى قاربه، جعلت ظله مرئيا بوضوح على سطح السفينة. نظر إليه إلى أسفل.
بينما كان يفكر ، لمعت عيناه. لم يكن قد أحرز تقدمًا في تحول البحري أثناء الليل. كما حقق بعض التقدم في فن الجبال و البحار .
خلال ليلة زراعته، امتص ظله كل الطفرة التي دخلت جسده . بدا الظل أكثر قتامة من ذي قبل، وعندما نظر إليه عن كثب، كان يشبه الهاوية العميقة.
عند استشعار البحر الروحي الذي يبلغ طوله 150 مترا بداخله، فكر شو تشينغ في القول المرتبط بفن الجبال و البحار.
بينما كان شو تشينغ يحدق، تحركت أذرع الظل. ثم ثني أصابعه قبل تشكيل قبضة، ثم ذهب ذهابا وإيابا بين هذين الوضعين. يمكن أن يتقلص أيضًا ويمتد بسرعة. بعد لحظة، اجتاحت موجة من الإرهاق شو تشينغ، لكنه تعافى على الفور تقريبًا.
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
بعد تلك المرحلة الثانية من التقييم، واختراقاته مع تحول البحري، زدادت سيطرته على ظله بشكل كبير.
المزارعون المارقون ليسوا حتى عن بعد على نفس مستوى التلاميذ من طائفة. في الوقت الحالي، لن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لقتل النسخة القديمة منه.
كان هناك مزارعان شابان يرتديان أردية رمادية واقفين أمام البوابة الأمامية، أحدهما ذكر والآخر أنثى. بدا كلاهما في العشرينات من عمرهما، وكانا جيدين للغاية. استرخوا بجانب البوابة، تثاءبوا كما لو أنهم يشعرون بالنعاس. عندما اقترب شو تشينغ، نظروا إليه.
مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى الشمس في السماء.
بدا مختلفًا مقارنة باليوم السابق. أصبحت الزوايا الحادة على وجهه الآن أكثر نعومة، وكان هناك شيء عنه بدا أكثر نقاء. كانت هذه هي الهالة التي جلبها تحول البحري.
ثم وقف ببطء على قدميه، ورتب متعلقاته، وأخرج رداءه الداوي. وضعه على الطاولة، قام بتصويب الطيات. لوح بيده، وشكل قطرة ماء، ثم حولها إلى كرة، وأخيرا حولها إلى مرآة. نظر إلى نفسه، رأى وجها رقيقا وحتى جميلا، محطمًا وساحرًا. كانت بشرته ملطخة، لكن عينيه تلمعان مثل النجوم الساطعة. بعد فحص نفسه، ظهرت نظرة تصميم على وجهه، وخلع ملابسه القذرة، وكشف عن اللياقة البدنية المثيرة للإعجاب التي طورها مع فن الجبال و البحار .
يمكن للعفاريت تحريك الجبال، ويمكن للعفاريت الطيفي نقل البحار.
عمل فن الجبال و البحار جنبا إلى جنب مع تحول البحري!.
لوح بيده إلى المرآة، وسحبها نحوه، بينما حولها في نفس الوقت إلى تيار متدفق من بخار الماء. عندما غسلته، أزالت كل الوحل والأوساخ، مما أدى إلى إنشاء بركة من المياه القذرة عند قدميه.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ حوالي سبع سنوات التي يغتسل فيها جيدًا.
لوح بيده إلى المرآة، وسحبها نحوه، بينما حولها في نفس الوقت إلى تيار متدفق من بخار الماء. عندما غسلته، أزالت كل الوحل والأوساخ، مما أدى إلى إنشاء بركة من المياه القذرة عند قدميه.
في تلك الليلة، قام شو تشينغ بزراعة تحول البحري، وحقق اختراقات متعددة ووصل في النهاية إلى المستوى الرابع.
والسبب هو أن بيئته قد تغيرت. في الأحياء الفقيرة ومخيم الزبالين، جعلته القذرة يبدو مثل أي شخص آخر. ولكن هنا، ستجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. بعد ما حدث على متن قاربه في الليلة الماضية، عرف أن الناس سيجدون صعوبة في تصديق أنه فقير.
أشرقت الشمس من خلال مظلة قاربه، وهبطت على شعره ووجهه، وبدا أنها تنظر إليه بشوق، كما لو كانت تأمل ألا تتركه أبدا. شعر شو تشينغ بعدم الارتياح بعض الشيء، لذلك تراجع إلى الظل.
جذب المظهر الجسدي لشو تشينغ العديد من العيون. ومع ذلك، بالنسبة للمزارعين، كان المظهر الجيد مثل القناع. وهكذا، نظر إليه معظم الناس ببساطة ثم نظروا بعيدًا.
ترك الماء يغسل وجهه، شعره وجسده، وكشف عن بشرته الفاتحة.
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
على الرغم من أن زراعته لم تنمو بشكل كبير، إلا أن براعته القتالية زادت كثيرا. في الواقع، شعر وكأنه كان يسير في طريق مختلف عن ذي قبل.
بعد أن اختفت كل القذارة، فتح عينيه.
أشرقت الشمس من خلال مظلة قاربه، وهبطت على شعره ووجهه، وبدا أنها تنظر إليه بشوق، كما لو كانت تأمل ألا تتركه أبدا. شعر شو تشينغ بعدم الارتياح بعض الشيء، لذلك تراجع إلى الظل.
كانت كرة الماء تحتوي على الكثير من القوة المتفجرة بحيث يمكنه بسهولة التغلب على أي من الزبالين الذين قابلهم في المستوى الخامس من تكثيف تشي. بناء على ما يشعر به شو تشينغ، لن يستغرق الأمر أكثر من أربعين من كرات الماء هذه لقتل النسخة القديمة من نفسه في المعركة.
كان شعره طويلا وأسود. بدا وكأنه كان في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمره، مع حاجبين بزاوية كبيرة وعينين سوداوين وشفاه رفيعة ومظهر قوي. كان طويل القامة ونحيلا، مثل نسر صغير أراد أن ينشر جناحيه في الليل.
بدا باردًا، وحيدًا ومخيفًا، ولكن في الوقت نفسه، كان لديه القليل من عدم نضج الشاب. ومع ذلك، فإن هذا لم يؤد إلا إلى جعله أكثر سحرًا.
ومع ذلك، فقد حققت اختراقا آخر. هناك حد لسرعتي، لكن لا يزال بإمكاني التقدم بسرعة نسبيًا.
بعد أن نظر إلى يديه للحظة، أخذ رداء داويست الرمادي وبدأ في ارتداء القطع المختلفة، بدءا من الثوب الداخلي. ارتدى الحذاء الذي توفره الطائفة، ثم ارتدى الجزء الخارجي من الرداء. ثم استدعى كرة ماء أخرى لتنظيف بقع الدم من على سطح قاربه. عندما خرج أخيرًا إلى الخارج، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان مثل جوهرة مغطاة بالأوساخ، لكنها تطهرت أخيرًا.
أشرقت الشمس من خلال مظلة قاربه، وهبطت على شعره ووجهه، وبدا أنها تنظر إليه بشوق، كما لو كانت تأمل ألا تتركه أبدا. شعر شو تشينغ بعدم الارتياح بعض الشيء، لذلك تراجع إلى الظل.
نظر إليه عدد غير قليل من حراس الدوريات في دهشة.
المترجم ~ Kaizen
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
حافظ شو تشينغ على تعبير هادئ على وجهه وهو يقترب، وتوقف على بعد مسافة قصيرة شبك اليدين وانحنى.
بعد فترة، أخذ نفسا عميقًا ونزل من قاربه. لوح بيده، وامتص القارب مرة أخرى في الزجاجة ثم انطلق.
لوح بيده إلى المرآة، وسحبها نحوه، بينما حولها في نفس الوقت إلى تيار متدفق من بخار الماء. عندما غسلته، أزالت كل الوحل والأوساخ، مما أدى إلى إنشاء بركة من المياه القذرة عند قدميه.
في وقت لاحق اليوم، كان عليه أن يقدم تقريرًا إلى قسم جرائم القتل.
قالت وهي تبتسم إبتسامة جميلة، “ما هو عملك هنا، الأخ الصغر ؟”
أراد أيضًا العثور على متجر للأدوية في منطقة الميناء، حيث أنه بحاجة إلى شراء بعض النباتات الطبية لصنع الحبوب البيضاء ومسحوق السم. بعد كل شيء، كان قد نفدت المكونات منذ فترة طويلة.
كان شعره طويلا وأسود. بدا وكأنه كان في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمره، مع حاجبين بزاوية كبيرة وعينين سوداوين وشفاه رفيعة ومظهر قوي. كان طويل القامة ونحيلا، مثل نسر صغير أراد أن ينشر جناحيه في الليل.
بعد تلك المرحلة الثانية من التقييم، واختراقاته مع تحول البحري، زدادت سيطرته على ظله بشكل كبير.
على الرغم من أنه كان مبكرًا، كان الميناء مشغولا بالفعل. أبحرت كل من السفن التجارية وتلاميذ القمة السابعة داخل وخارج الموانئ المختلفة، مما خلق جوا صاخبا للغاية. كانت العديد من المتاجر قد فتحت أبوابها بالفعل، وكان المشاة يسارعون جيئة وذهابًا.
“التلميذ شو تشينغ من القمة السابعة، يقدم تقريرًا للواجب.”
ضاقت عيناه من الإحساس غير المألوف بالشمس المشرقة مباشرة على جلده. ومع ذلك، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيها، مدركًا أنه يجب أن يعتاد عليها بسرعة.
جذب المظهر الجسدي لشو تشينغ العديد من العيون. ومع ذلك، بالنسبة للمزارعين، كان المظهر الجيد مثل القناع. وهكذا، نظر إليه معظم الناس ببساطة ثم نظروا بعيدًا.
شعر شو تشينغ وكأنه يعتاد على هذا المكان. ومع ذلك، لا يزال يفضل السير في الظلال. وبينما كان متجها نحو قسم جرائم القتل، نظر حوله ليرى المتاجر المفتوحة. رأى الأماكن التي تبيع الأسلحة والأماكن التي تخصصت في تشكيلات التعويذة.
“مبتدئ؟” قال الشاب وعيناه تلمعان وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. مستشعرا التقلبات غير العادية من شو تشينغ، وعلى وشك مواصلة الحديث عندما دفعته التلميذة جانبًا وسارت مباشرة إلى شو تشينغ.
أعطى هذا شو تشينغ تقديرًا أكبر لأعين الدم السبعة، بالإضافة إلى القدرات القتالية لتلاميذ القمة السابعة.
بفضل المعلومات الواردة في زلة اليشم قارب الحياة علم أنه ليس كل التلاميذ يمكنهم شخصيًا ترقية قواربهم الخاصة. معظمهم يجمعون المواد المطلوبة، ثم يأخذونها إلى المتاجر التي يديرها تلاميذ من القمة الخامسة أو السادسة للقيام بالعمل.
أراد أيضًا العثور على متجر للأدوية في منطقة الميناء، حيث أنه بحاجة إلى شراء بعض النباتات الطبية لصنع الحبوب البيضاء ومسحوق السم. بعد كل شيء، كان قد نفدت المكونات منذ فترة طويلة.
ومع ذلك، بناء على تحليله، كان متأكدًا إلى حد ما من أن تقدمه المذهل له علاقة ثانوية بفن الجبال و البحار ، والنقطة الأساسية هي عدم وجود طفرة في خطوط الطول. كان مثل وعاء مزور جيدًا. ببساطة لم يكن من المنطقي مقارنته بشخص بدأ للتو في ممارسة الزراعة.
بعد التجول في بعض المتاجر، سأل شو تشينغ عن الموقع الدقيق لقسم جرائم القتل.
مع تقدم الليل، تباطأ تقدم شو تشينغ، ولم يحقق سوى اختراق واحد آخر، تاركا إياه في المستوى الخامس من تحول البحري .
في تلك الليلة، قام شو تشينغ بزراعة تحول البحري، وحقق اختراقات متعددة ووصل في النهاية إلى المستوى الرابع.
بعد فترة، وجد نفسه أمام مجمع مباني كبير جدًا. ذكرته البوابة الأمامية بقصر قاضي المدينة، ولكن في الداخل، كان أكبر بكثير. كان هناك العشرات من الهياكل الأصغر في الداخل، وبالطبع، كان المكان بأكمله يشع ضغطا شديدًا. المجمع بأكمله أسود قاتمًا. على جانبي البوابة الأمامية كانت هناك تماثيل حجرية شريرة تشبه شياطين راكشاسا.
كانت المنطقة المحيطة بالبوابة الأمامية باردة جليدية، بحيث حرص المشاة المارة على تجنبها.
كانت المنطقة المحيطة بالبوابة الأمامية باردة جليدية، بحيث حرص المشاة المارة على تجنبها.
قالت وهي تبتسم إبتسامة جميلة، “ما هو عملك هنا، الأخ الصغر ؟”
كان هناك مزارعان شابان يرتديان أردية رمادية واقفين أمام البوابة الأمامية، أحدهما ذكر والآخر أنثى. بدا كلاهما في العشرينات من عمرهما، وكانا جيدين للغاية. استرخوا بجانب البوابة، تثاءبوا كما لو أنهم يشعرون بالنعاس. عندما اقترب شو تشينغ، نظروا إليه.
عند استشعار البحر الروحي الذي يبلغ طوله 150 مترا بداخله، فكر شو تشينغ في القول المرتبط بفن الجبال و البحار.
حافظ شو تشينغ على تعبير هادئ على وجهه وهو يقترب، وتوقف على بعد مسافة قصيرة شبك اليدين وانحنى.
أشرقت الشمس من خلال مظلة قاربه، وهبطت على شعره ووجهه، وبدا أنها تنظر إليه بشوق، كما لو كانت تأمل ألا تتركه أبدا. شعر شو تشينغ بعدم الارتياح بعض الشيء، لذلك تراجع إلى الظل.
“التلميذ شو تشينغ من القمة السابعة، يقدم تقريرًا للواجب.”
بعد أن نظر إلى يديه للحظة، أخذ رداء داويست الرمادي وبدأ في ارتداء القطع المختلفة، بدءا من الثوب الداخلي. ارتدى الحذاء الذي توفره الطائفة، ثم ارتدى الجزء الخارجي من الرداء. ثم استدعى كرة ماء أخرى لتنظيف بقع الدم من على سطح قاربه. عندما خرج أخيرًا إلى الخارج، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان مثل جوهرة مغطاة بالأوساخ، لكنها تطهرت أخيرًا.
“مبتدئ؟” قال الشاب وعيناه تلمعان وهو ينظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل. مستشعرا التقلبات غير العادية من شو تشينغ، وعلى وشك مواصلة الحديث عندما دفعته التلميذة جانبًا وسارت مباشرة إلى شو تشينغ.
المزارعون المارقون ليسوا حتى عن بعد على نفس مستوى التلاميذ من طائفة. في الوقت الحالي، لن يستغرق الأمر سوى بضع دقائق لقتل النسخة القديمة منه.
قالت وهي تبتسم إبتسامة جميلة، “ما هو عملك هنا، الأخ الصغر ؟”
“قال إنه يقدم تقريرًا للواجب”، قال الشاب بابتسامة باردة. “لماذا تسألِ ماذا يفعل هنا؟”
هذين الاثنين للحظة. الأهم من ذلك كله، هو بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة على حناجرهم.
تجاهلته الفتاة وهي تواصل النظر إلى شو تشينغ.
أخذ شو تشينغ غريزيًا بضع خطوات إلى الوراء. لم يكن يحب أن يكون قريبًا جدًا من الناس، والأكثر من ذلك، أراد مراقبة
ومع ذلك، بناء على تحليله، كان متأكدًا إلى حد ما من أن تقدمه المذهل له علاقة ثانوية بفن الجبال و البحار ، والنقطة الأساسية هي عدم وجود طفرة في خطوط الطول. كان مثل وعاء مزور جيدًا. ببساطة لم يكن من المنطقي مقارنته بشخص بدأ للتو في ممارسة الزراعة.
هذين الاثنين للحظة. الأهم من ذلك كله، هو بحاجة إلى إلقاء نظرة فاحصة على حناجرهم.
_______________
المترجم ~ Kaizen
حافظ شو تشينغ على تعبير هادئ على وجهه وهو يقترب، وتوقف على بعد مسافة قصيرة شبك اليدين وانحنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
