سارق الملابس الداخلية
الفصل 14 سارق الملابس الداخلية
ذهب لان فاي فارغا للحظات، وفقد الكلمات. “هذا … هذا … أنا …”
“توقفوا عن ذلك!”
أومأ يونشياو برأسه قليلا إلى فنغ بوبينغ وقال، “المعلم فنغ، يمكنك البحث في مسكني. ولكن، إذا تم إثبات براءتي، فأنا أريد إجابة من لان فاي!
للحظة، اندلعت ضجة بين الحشد حيث ملأ الغضب قلوبهم – وخاصة هؤلاء الفتيات – وبدأوا في التوبيخ مثل قطيع من العقعق.
من بعيد جاء صوت فنغ بوبينغ. بعد فترة وجيزة، عادت مجموعة الأشخاص، وأعطى هان باي يونشياو نظرة ذات مغزى. نظرا لأن الجميع كانوا يأتون إليه، شعر يونشياو أنه ليس من الجيد بالنسبة له الاستمرار في الاستفادة من مينغ وو. لذلك، سحب يده على مضض وحملها وهو يقول بهدوء، “لا تخافي، كل شيء على ما يرام الآن! لقد أصيب هذا الوغد بالشلل التام “.
عبس فنغ بوبينغ. من تجربته، كان يعلم بطبيعة الحال أنه يجب أن يكون هناك شيء خاطئ.
…
قال فتى يقف بجانب مرفقه، والذي كان على ما يبدو أكثر ذكاء، على عجل، “لم يعد بإمكان الرئيس الوقوف مكتوف الأيدي والمشاهدة، لذلك خرج وقاد الجميع للقبض على اللص!”
كانت منغ وو غاضبة جدا لدرجة أن كامل جسدها كان يرتجف، لكن لم تكن لديها أي قوة للنضال. إلى جانب ذلك، كان هناك الكثير من الناس من حولهم، لذلك لم تستطع سوى دفن رأسها في صدر يونشياو، وشعرت بخجل واستياء.
…
قفز الفضول على وجوه جميع الطالبات عندما التفتن للنظر إلى لان فاي. لماذا أصبح هذا الابن لعائلة مرموقة – الذي كان باردا ومنعزلا ومتغطرسا في الأوقات العادية – فجأة مفيدا ومتحمسا للغاية، كما لو كان قد أصيب للتو برصاصة في ذراعه؟
سار فنغ بوبينغ بوجه غاضب حاملا ليو ييتيان بين ذراعيه، وهو يقول بصوت جاد، “إنه مشلول!”
بعد ذلك، بدأت مجموعة كبيرة من الطلاب في التدفق، وكثير منهم من الفتيات، وبدوا جميعا غاضبين. والمثير للدهشة أنهم كانوا بقيادة لان فاي.
نظر يونشياو إلى ليو ييتيان الضعيف بين ذراعي العميد، كان وجهه بالكاد يمكن التعرف عليه من كل الضرب، ويمكن رؤية الدم والدماء في المنشعب، نظر إليه برعب. ثم نظر إلى هان باي، وبدا في عينيه وكأنه يقول “متوحش!”. أعاد هان باي النظرة بوهج، كما لو كان يرد ب “لقد تعلمت هذا منك”.
أومأ يونشياو برأسه وقال، “في هذه الحالة، أنا أؤمن بإنصاف المعلم فنغ.”
“غادروا هذا المكان الآن، جميعكم!” قال فنغ بوبينغ بصوت عميق، “سأبلغ العميد بما حدث هنا. لقد جلب ليو ييتيان هذا لنفسه، ولا يمكنه إلقاء اللوم على شخص آخر! نظر إلى منغ وو بين ذراعي يونشياو وعبس قليلا وقال، “ليس من المناسب لك أن تعانقها هكذا. هل يعرفها أي منكم؟”
صنع يونشياو وجها من الإدراك المفاجئ. “أوه! فهمت! هل يمكنك أن تخبرنا من الذي رأى اللص يركض بهذا الطريق؟
التفت لينظر إلى عشرات الأشخاص المجتمعين معًا، وكان الكثير منهم من الفتيات وبط الماندرين* البري يتقاتلون في غابة القيقب الصغيرة
سار فنغ بوبينغ بوجه غاضب حاملا ليو ييتيان بين ذراعيه، وهو يقول بصوت جاد، “إنه مشلول!”
أحنت العديد من الفتيات رؤوسهن في إحراج. فجأة، صرخت فتاة ترتدي فستانا أحمر، واسمها ليو فيفي، “إنها منغ وو!” كانت هناك نظرة غريبة في عينيها وهي تقول: “نحن من نفس المهجع”.
لكن في اللحظة التالية، شعر بنظرة لان فاي القاتمة، مما جعله يرتجف ويصرخ بالكلمات، “نعم، لقد رأيت اللص بوضوح! إنه لي يونشياو … ليس لدي شك في ذلك!
أومأ فنغ بوبينغ برأسه وقال، “عظيم، ستعيدها. أبلغيني في أي وقت إذا كان هناك أي شيء “.
ذهب لان فاي فارغا للحظات، وفقد الكلمات. “هذا … هذا … أنا …”
“لا مشكلة!” قال لان فاي بشكل حاسم. “إذا تمكنت من إثبات براءتك، فسأعطيك إجابة!”
عندها فقط سلم يونشياو على مضض منغ وو إلى ليو فيفي. عندما تركها، لم ينس أن يضغط عليها بشدة على المؤخرة. أطلقت منغ وو أنينا خجولا بينما اتسعت عيناها، وكانت مشتعلة غضبا شديدا لدرجة أنها بدت كافية لحرق غابة القيقب بأكمله إلى رماد!
عبس فنغ بوبينغ وسأل بصوت منخفض، “ما الذي يحدث؟”
قال وانغ فنغ بتكاسل كما لو كان قد استيقظ للتو، “سمعت أن هناك لصا منحرفا تسبب في مشاكل خطيرة، لذلك يجب أن آتي إلى هنا وألقي نظرة. أوه، المعلم فنغ، أنت هنا أيضا!
“لا تخافي يا عزيزتي … أنت بأمان الآن!” بنظرة قلقة على وجهه، خلع يونشياو رداءه ولفه على كتفي مينغ وو. ولكن عندما تجاوزت أصابعه حضنها، لمس برفق ثديها. ونتيجة لذلك، أصيب جسدها برعشة لأنها لم تعد قادرة على تحمله وانفجرت في البكاء مرة أخرى.
“رأى أحدهم ذلك اللص يركض في اتجاه غابة القيقب!” قال لان فاي ببرود بينما كان أثر ابتسامة سامة يلعب حول زوايا فمه، ثم ثبت عينيه على يونشياو.
ومض وجه فنغ بوبينغ، سيكون أحمقا إذا كان لا يزال غير قادر على رؤية المشكلة الآن وقال وهو غاضب “ليس لدي مشكلة في أن تمسك باللص هنا. لكن، إذا تجرأ أي شخص على لعب الحيل، فلن أقبل ذلك!” السبب في أن الطلاب أطلقوا عليه لقب “إله الذبح” لم يكن فقط بسبب تطبيقه الصارم للقانون، ولكن أيضا نكران ذاته وإنصافه!
اعتقد الجميع أنها كانت خائفة لأنها تعرضت للتنمر من قبل ليو ييتيان، وقالت ليو فيفي أيضا بامتنان ل يونشياو، “شكرا لك! أنت حقا رجل لطيف “. وضعت ذراعيها حول منغ وو بإحكام وقالت، “منغ وو، أنا فيفي لا تخافي!”
عبس فنغ بوبينغ وسأل بصوت منخفض، “ما الذي يحدث؟”
ابتسم يونشياو بلطف وقال، “ليس عليك أن تشكرني. من الصواب بالنسبة لي أن أميز وأدعم العدالة عندما تكون أخت في الأكاديمية في ورطة. تعالي إلي عندما تحتاجين إلى أي مساعدة.”
انتهى الحادث، وفقد الأزواج أيضا رغباتهم. لذلك، بدأ الحشد في مغادرة غابة القيقب في مجموعات. عندها، رن فجأة صوت قرع طبول من حولهم.
“غادروا هذا المكان الآن، جميعكم!” قال فنغ بوبينغ بصوت عميق، “سأبلغ العميد بما حدث هنا. لقد جلب ليو ييتيان هذا لنفسه، ولا يمكنه إلقاء اللوم على شخص آخر! نظر إلى منغ وو بين ذراعي يونشياو وعبس قليلا وقال، “ليس من المناسب لك أن تعانقها هكذا. هل يعرفها أي منكم؟”
بعد ذلك، بدأت مجموعة كبيرة من الطلاب في التدفق، وكثير منهم من الفتيات، وبدوا جميعا غاضبين. والمثير للدهشة أنهم كانوا بقيادة لان فاي.
لكن في اللحظة التالية، شعر بنظرة لان فاي القاتمة، مما جعله يرتجف ويصرخ بالكلمات، “نعم، لقد رأيت اللص بوضوح! إنه لي يونشياو … ليس لدي شك في ذلك!
عبس فنغ بوبينغ وسأل بصوت منخفض، “ما الذي يحدث؟”
“رأى أحدهم ذلك اللص يركض في اتجاه غابة القيقب!” قال لان فاي ببرود بينما كان أثر ابتسامة سامة يلعب حول زوايا فمه، ثم ثبت عينيه على يونشياو.
من بعيد جاء صوت فنغ بوبينغ. بعد فترة وجيزة، عادت مجموعة الأشخاص، وأعطى هان باي يونشياو نظرة ذات مغزى. نظرا لأن الجميع كانوا يأتون إليه، شعر يونشياو أنه ليس من الجيد بالنسبة له الاستمرار في الاستفادة من مينغ وو. لذلك، سحب يده على مضض وحملها وهو يقول بهدوء، “لا تخافي، كل شيء على ما يرام الآن! لقد أصيب هذا الوغد بالشلل التام “.
“أوه، المعلم فنغ؟ إذن، أنت هنا أيضا؟ هذا عظيم!” قال لان فاي في غضب. “لدينا لص في الأكاديمية، لص منحرف للغاية! سُرقت الملابس الداخلية للعديد من الطالبات!”
اعتقد الجميع أنها كانت خائفة لأنها تعرضت للتنمر من قبل ليو ييتيان، وقالت ليو فيفي أيضا بامتنان ل يونشياو، “شكرا لك! أنت حقا رجل لطيف “. وضعت ذراعيها حول منغ وو بإحكام وقالت، “منغ وو، أنا فيفي لا تخافي!”
صدم الجميع. “ماذا؟ شخص ما يسرق الملابس الداخلية للفتيات؟ من هو هذا المنحرف؟”
“أنا …” أصبح عقل منغ كون فارغا أيضا لأن هذه الأسئلة لم يكن من السهل الإجابة عليها. كان الحشد يتساءل أيضا، وحدق الجميع فيه، مما تسبب في تدحرج حبات العرق البارد من جبينه.
للحظة، اندلعت ضجة بين الحشد حيث ملأ الغضب قلوبهم – وخاصة هؤلاء الفتيات – وبدأوا في التوبيخ مثل قطيع من العقعق.
سخر يونشياو على مهل، “لإلقاء نظرة على باب مسكني؟ اعتقدت أن منغ كون قال إنه رأى اللص يركض في اتجاه غابة القيقب؟ المعلم وانغ، يجب أن تكون ذكيا جدا لتعرف أننا سنأتي إلى هنا، مما يوفر لك الوقت والطاقة للسفر ذهابا وإيابا “.
كان فنغ بوبينغ عابسا وينظر إلى الحشد واشتعلت عيناه عندما وقعت فجأة شخص ما “الأميرة؟ أنتِ هنا أيضا؟”
كان وجه تشين روشيو يحترق وعيناها مليئة بالغضب. “لقد فقدت شيئا أيضا. المعلم فنغ، يجب أن تقبض على هذا اللص المنحرف من أجلنا!”
أدار يونشياو أذن صماء لها، وهو يقول بصوت عال، “الجميع، يرجى متابعتي إلى مسكني. سأثبت لك أنني بريء حقا”!
“رأى أحدهم ذلك اللص يركض في اتجاه غابة القيقب!” قال لان فاي ببرود بينما كان أثر ابتسامة سامة يلعب حول زوايا فمه، ثم ثبت عينيه على يونشياو.
سخر سرا وكان مزاجه مبهجا بشكل لا يضاهى “هاها! لي يونشياو، يا قطعة القمامة، ستنتهي!”.
أحنت العديد من الفتيات رؤوسهن في إحراج. فجأة، صرخت فتاة ترتدي فستانا أحمر، واسمها ليو فيفي، “إنها منغ وو!” كانت هناك نظرة غريبة في عينيها وهي تقول: “نحن من نفس المهجع”.
سخر سرا وكان مزاجه مبهجا بشكل لا يضاهى “هاها! لي يونشياو، يا قطعة القمامة، ستنتهي!”.
“ها هو ذا يأتي “ضحك يونشياو سراً، وسأل على مهل “السيد الشاب فاي، لماذا تشوه سمعتي؟”.
قفز الفضول على وجوه جميع الطالبات عندما التفتن للنظر إلى لان فاي. لماذا أصبح هذا الابن لعائلة مرموقة – الذي كان باردا ومنعزلا ومتغطرسا في الأوقات العادية – فجأة مفيدا ومتحمسا للغاية، كما لو كان قد أصيب للتو برصاصة في ذراعه؟
فجأة، سأل يونشياو بفضول، “لقد فقدت العديد من الطالبات ملابسهن الداخلية، لكن ما علاقة هذا بك، لان فاي؟”
شم وانغ فنغ بخفة وسخر، “لقد جئت إلى هنا لنفس الغرض مثلك، للقبض على اللص. هذا شقي منحرف جدا وجامح. أقترح أنه بمجرد القبض عليه، يجب أن نطرده على الفور، خشية أن يؤذي المزيد من الطلاب “.
أخافت نظرة الأميرة الثاقبة منغ كون لدرجة أنه كان غارقا على الفور في العرق البارد. كان الكذب على الأميرة جريمة خطيرة، ويمكن قطع رأسه بسبب ذلك، وحتى التسبب في إعدام عائلته بأكملها! كان فقط سليل قوة صغيرة مرتبطة بعائلة لان. كيف سيكون لديه الشجاعة لخداع العائلة الإمبراطورية؟
“همم؟ إنه على حق! ما علاقة هذا بك؟
قفز الفضول على وجوه جميع الطالبات عندما التفتن للنظر إلى لان فاي. لماذا أصبح هذا الابن لعائلة مرموقة – الذي كان باردا ومنعزلا ومتغطرسا في الأوقات العادية – فجأة مفيدا ومتحمسا للغاية، كما لو كان قد أصيب للتو برصاصة في ذراعه؟
أخافت نظرة الأميرة الثاقبة منغ كون لدرجة أنه كان غارقا على الفور في العرق البارد. كان الكذب على الأميرة جريمة خطيرة، ويمكن قطع رأسه بسبب ذلك، وحتى التسبب في إعدام عائلته بأكملها! كان فقط سليل قوة صغيرة مرتبطة بعائلة لان. كيف سيكون لديه الشجاعة لخداع العائلة الإمبراطورية؟
ذهب لان فاي فارغا للحظات، وفقد الكلمات. “هذا … هذا … أنا …”
صرخ لان فاي فجأة “ماذا تفعل يا لي يون شياو؟ هل تحاول تحويل انتباه الجميع؟ هل لأنك المذنب؟ أعتقد أن هناك فرصة جيدة لأن تكون أنت اللص!
قال فتى يقف بجانب مرفقه، والذي كان على ما يبدو أكثر ذكاء، على عجل، “لم يعد بإمكان الرئيس الوقوف مكتوف الأيدي والمشاهدة، لذلك خرج وقاد الجميع للقبض على اللص!”
كان وجه تشين روشيو يحترق وعيناها مليئة بالغضب. “لقد فقدت شيئا أيضا. المعلم فنغ، يجب أن تقبض على هذا اللص المنحرف من أجلنا!”
استعاد لان فاي أسلوبه المهيب وقال بفخر “نعم! أحضرت الجميع إلى هنا للقبض على اللص! لقد رأى أحدهم اللص يركض في اتجاه غابة القيقب، بصفتي طالبا في الأكاديمية، لدي هذا الالتزام والمسؤولية.”
سخر يونشياو على مهل، “لإلقاء نظرة على باب مسكني؟ اعتقدت أن منغ كون قال إنه رأى اللص يركض في اتجاه غابة القيقب؟ المعلم وانغ، يجب أن تكون ذكيا جدا لتعرف أننا سنأتي إلى هنا، مما يوفر لك الوقت والطاقة للسفر ذهابا وإيابا “.
“غادروا هذا المكان الآن، جميعكم!” قال فنغ بوبينغ بصوت عميق، “سأبلغ العميد بما حدث هنا. لقد جلب ليو ييتيان هذا لنفسه، ولا يمكنه إلقاء اللوم على شخص آخر! نظر إلى منغ وو بين ذراعي يونشياو وعبس قليلا وقال، “ليس من المناسب لك أن تعانقها هكذا. هل يعرفها أي منكم؟”
صنع يونشياو وجها من الإدراك المفاجئ. “أوه! فهمت! هل يمكنك أن تخبرنا من الذي رأى اللص يركض بهذا الطريق؟
بعد ذلك، بدأت مجموعة كبيرة من الطلاب في التدفق، وكثير منهم من الفتيات، وبدوا جميعا غاضبين. والمثير للدهشة أنهم كانوا بقيادة لان فاي.
صنع يونشياو وجها من الإدراك المفاجئ. “أوه! فهمت! هل يمكنك أن تخبرنا من الذي رأى اللص يركض بهذا الطريق؟
تقدم الفتى الذكي إلى الأمام على الفور “لقد كنت أنا، لماذا؟”. كان أحد الرجلين اللذين تسللا إلى غرفة يونشياو. “أنا منغ كون، ورأيت ذلك بأم عيني. هل لديك مشكلة؟”
انتهى الحادث، وفقد الأزواج أيضا رغباتهم. لذلك، بدأ الحشد في مغادرة غابة القيقب في مجموعات. عندها، رن فجأة صوت قرع طبول من حولهم.
رفع رأسه عمدا ليمنح نفسه بعض الهواء. على الرغم من أنه كان يعلم أن يونشياو كان قويا جدا، ولكن مع فنغ بوبينغ هنا، لن يجرؤ أحد على التسبب في مشاكل.
استعاد لان فاي أسلوبه المهيب وقال بفخر “نعم! أحضرت الجميع إلى هنا للقبض على اللص! لقد رأى أحدهم اللص يركض في اتجاه غابة القيقب، بصفتي طالبا في الأكاديمية، لدي هذا الالتزام والمسؤولية.”
ابتسم يونشياو بصوت خافت وقال، “لا، ليس لدي أي مشكلة … لدي فضول. ما سرقه اللص هو الملابس الداخلية للفتيات، ولكن بدلا من الفتيات، كنت أنت الرجل، أول من اكتشف ذلك. لماذا؟ وبما أنك رأيت اللص، فلماذا لم تَقُدْ الجميع للقبض عليه؟ لماذا طلبت من رئيسك أن يفعل ذلك بدلا منك؟
الفصل 14 سارق الملابس الداخلية
“أنا …” أصبح عقل منغ كون فارغا أيضا لأن هذه الأسئلة لم يكن من السهل الإجابة عليها. كان الحشد يتساءل أيضا، وحدق الجميع فيه، مما تسبب في تدحرج حبات العرق البارد من جبينه.
سخر سرا وكان مزاجه مبهجا بشكل لا يضاهى “هاها! لي يونشياو، يا قطعة القمامة، ستنتهي!”.
صرخ لان فاي فجأة “ماذا تفعل يا لي يون شياو؟ هل تحاول تحويل انتباه الجميع؟ هل لأنك المذنب؟ أعتقد أن هناك فرصة جيدة لأن تكون أنت اللص!
أحنت العديد من الفتيات رؤوسهن في إحراج. فجأة، صرخت فتاة ترتدي فستانا أحمر، واسمها ليو فيفي، “إنها منغ وو!” كانت هناك نظرة غريبة في عينيها وهي تقول: “نحن من نفس المهجع”.
اعتقد الجميع أنها كانت خائفة لأنها تعرضت للتنمر من قبل ليو ييتيان، وقالت ليو فيفي أيضا بامتنان ل يونشياو، “شكرا لك! أنت حقا رجل لطيف “. وضعت ذراعيها حول منغ وو بإحكام وقالت، “منغ وو، أنا فيفي لا تخافي!”
ردد منغ كون ذلك بسرعة “صحيح! الآن بعد أن ذكر الرئيس ذلك، يبدو أن شخصية اللص كانت تشبه إلى حد كبير هذا الرجل!”.
“ها هو ذا يأتي “ضحك يونشياو سراً، وسأل على مهل “السيد الشاب فاي، لماذا تشوه سمعتي؟”.
انتهى الحادث، وفقد الأزواج أيضا رغباتهم. لذلك، بدأ الحشد في مغادرة غابة القيقب في مجموعات. عندها، رن فجأة صوت قرع طبول من حولهم.
ابتسم لان فاي ببرود وقال، “لإثبات براءتك، يجب أن تسمح لنا بتفتيش مسكنك. إذا رفضت، فلن تتمكن من الهروب من الشكوك!
سخر سرا وكان مزاجه مبهجا بشكل لا يضاهى “هاها! لي يونشياو، يا قطعة القمامة، ستنتهي!”.
عند سماع ما قاله، سقطت جميع الطالبات في تفكير عميق وبدأن في تبديد شكوكهن حوله. بعد كل شيء، لن يكون لدى الشخص المذنب مثل هذه الثقة! ارتجفت منغ وو، الذي كانت تقف خلفهم، بغضب على وجهها الجميل. ومع ذلك، لم تستطع إخبارهم بما عانته الآن.
شم يونشياو ببرود وقال، “لماذا أفعل كما قلت؟ من تظن نفسك؟”
عبس فنغ بوبينغ وسأل بصوت منخفض، “ما الذي يحدث؟”
ومض وجه روشيو كما لو أنها أدركت شيئا ما، وقالت “أعتقد أن يونشياو لن يفعل شيئا كهذا. منغ كون، هل رأيت اللص بوضوح حقا؟”
عبس فنغ بوبينغ. من تجربته، كان يعلم بطبيعة الحال أنه يجب أن يكون هناك شيء خاطئ.
أخافت نظرة الأميرة الثاقبة منغ كون لدرجة أنه كان غارقا على الفور في العرق البارد. كان الكذب على الأميرة جريمة خطيرة، ويمكن قطع رأسه بسبب ذلك، وحتى التسبب في إعدام عائلته بأكملها! كان فقط سليل قوة صغيرة مرتبطة بعائلة لان. كيف سيكون لديه الشجاعة لخداع العائلة الإمبراطورية؟
كانت منغ وو غاضبة جدا لدرجة أن كامل جسدها كان يرتجف، لكن لم تكن لديها أي قوة للنضال. إلى جانب ذلك، كان هناك الكثير من الناس من حولهم، لذلك لم تستطع سوى دفن رأسها في صدر يونشياو، وشعرت بخجل واستياء.
لكن في اللحظة التالية، شعر بنظرة لان فاي القاتمة، مما جعله يرتجف ويصرخ بالكلمات، “نعم، لقد رأيت اللص بوضوح! إنه لي يونشياو … ليس لدي شك في ذلك!
كان وجه تشين روشيو يحترق وعيناها مليئة بالغضب. “لقد فقدت شيئا أيضا. المعلم فنغ، يجب أن تقبض على هذا اللص المنحرف من أجلنا!”
بمزاج مرتفع، قال لان فاي، “هاها! لي يون شياو، هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟
أومأ يونشياو برأسه قليلا إلى فنغ بوبينغ وقال، “المعلم فنغ، يمكنك البحث في مسكني. ولكن، إذا تم إثبات براءتي، فأنا أريد إجابة من لان فاي!
أومأ يونشياو برأسه قليلا إلى فنغ بوبينغ وقال، “المعلم فنغ، يمكنك البحث في مسكني. ولكن، إذا تم إثبات براءتي، فأنا أريد إجابة من لان فاي!
أدار يونشياو أذن صماء لها، وهو يقول بصوت عال، “الجميع، يرجى متابعتي إلى مسكني. سأثبت لك أنني بريء حقا”!
سار فنغ بوبينغ بوجه غاضب حاملا ليو ييتيان بين ذراعيه، وهو يقول بصوت جاد، “إنه مشلول!”
منذ البداية، لم يقل فنغ بوبينغ كلمة واحدة، لأنه وجد أيضا أن شيئا ما لم يبدو صحيحا. لذلك، كان يراقب الوضع بهدوء. الآن، حول نظرته إلى لان فاي، على ما يبدو يسأل عن رأيه.
“لا مشكلة!” قال لان فاي بشكل حاسم. “إذا تمكنت من إثبات براءتك، فسأعطيك إجابة!”
أومأ يونشياو برأسه وقال، “في هذه الحالة، أنا أؤمن بإنصاف المعلم فنغ.”
ظهرت نظرة قلقة في عيون روشيو. هز يونشياو رأسه بخفة وقال بصوت عال، “لا تقلقي يا أميرة! هناك روح صالحة تسود السماء والأرض! وأنا، لي يونشياو، ذكي وصادق، ولا أعتقد أن الشر يمكن أن يسود على الخير!
قال وانغ فنغ بتكاسل كما لو كان قد استيقظ للتو، “سمعت أن هناك لصا منحرفا تسبب في مشاكل خطيرة، لذلك يجب أن آتي إلى هنا وألقي نظرة. أوه، المعلم فنغ، أنت هنا أيضا!
أخافت نظرة الأميرة الثاقبة منغ كون لدرجة أنه كان غارقا على الفور في العرق البارد. كان الكذب على الأميرة جريمة خطيرة، ويمكن قطع رأسه بسبب ذلك، وحتى التسبب في إعدام عائلته بأكملها! كان فقط سليل قوة صغيرة مرتبطة بعائلة لان. كيف سيكون لديه الشجاعة لخداع العائلة الإمبراطورية؟
عند سماع ما قاله، سقطت جميع الطالبات في تفكير عميق وبدأن في تبديد شكوكهن حوله. بعد كل شيء، لن يكون لدى الشخص المذنب مثل هذه الثقة! ارتجفت منغ وو، الذي كانت تقف خلفهم، بغضب على وجهها الجميل. ومع ذلك، لم تستطع إخبارهم بما عانته الآن.
بعد ذلك، بدأت مجموعة كبيرة من الطلاب في التدفق، وكثير منهم من الفتيات، وبدوا جميعا غاضبين. والمثير للدهشة أنهم كانوا بقيادة لان فاي.
صرت روشيو على أسنانها بقوة وداست بقدمها. “أنت أحمق! هناك شيء مريب بشكل واضح حول هذا، وأنا متأكد من أنهم يحاولون تأطيرك!
“لا مشكلة!” قال لان فاي بشكل حاسم. “إذا تمكنت من إثبات براءتك، فسأعطيك إجابة!”
“ها هو ذا يأتي “ضحك يونشياو سراً، وسأل على مهل “السيد الشاب فاي، لماذا تشوه سمعتي؟”.
أدار يونشياو أذن صماء لها، وهو يقول بصوت عال، “الجميع، يرجى متابعتي إلى مسكني. سأثبت لك أنني بريء حقا”!
“رأى أحدهم ذلك اللص يركض في اتجاه غابة القيقب!” قال لان فاي ببرود بينما كان أثر ابتسامة سامة يلعب حول زوايا فمه، ثم ثبت عينيه على يونشياو.
بقيادة هو، تحرك الحشد نحو مسكنه. على طول الطريق، انضم إليهم العديد من الطلاب الذين سمعوا الأخبار أيضا، وفي وقت قصير، تجمع أكثر من مائة شخص.
“إيه؟ المعلم وانغ، لماذا أنت هنا أيضا؟ نظر يونشياو ببرود إلى وانغ فنغ، الذي كان يقف أمام باب مسكنه مع عدد قليل من المعلمين الآخرين في الأكاديمية. كانوا جميعا من مكتب هيئة التدريس.
قال وانغ فنغ بتكاسل كما لو كان قد استيقظ للتو، “سمعت أن هناك لصا منحرفا تسبب في مشاكل خطيرة، لذلك يجب أن آتي إلى هنا وألقي نظرة. أوه، المعلم فنغ، أنت هنا أيضا!
سخر سرا وكان مزاجه مبهجا بشكل لا يضاهى “هاها! لي يونشياو، يا قطعة القمامة، ستنتهي!”.
رفع رأسه عمدا ليمنح نفسه بعض الهواء. على الرغم من أنه كان يعلم أن يونشياو كان قويا جدا، ولكن مع فنغ بوبينغ هنا، لن يجرؤ أحد على التسبب في مشاكل.
عبس فنغ بوبينغ. من تجربته، كان يعلم بطبيعة الحال أنه يجب أن يكون هناك شيء خاطئ.
أومأ يونشياو برأسه وقال، “في هذه الحالة، أنا أؤمن بإنصاف المعلم فنغ.”
ذهب لان فاي فارغا للحظات، وفقد الكلمات. “هذا … هذا … أنا …”
سخر يونشياو على مهل، “لإلقاء نظرة على باب مسكني؟ اعتقدت أن منغ كون قال إنه رأى اللص يركض في اتجاه غابة القيقب؟ المعلم وانغ، يجب أن تكون ذكيا جدا لتعرف أننا سنأتي إلى هنا، مما يوفر لك الوقت والطاقة للسفر ذهابا وإيابا “.
بط الماندرين: بط نادر في محميات الصين ومشهور بمحاولات التزاوج والتكاثر
“لا تخافي يا عزيزتي … أنت بأمان الآن!” بنظرة قلقة على وجهه، خلع يونشياو رداءه ولفه على كتفي مينغ وو. ولكن عندما تجاوزت أصابعه حضنها، لمس برفق ثديها. ونتيجة لذلك، أصيب جسدها برعشة لأنها لم تعد قادرة على تحمله وانفجرت في البكاء مرة أخرى.
يمكن للجميع أن يقولوا أنه قال ذلك مع بعض اللسان في الخد. أصبح وجه فنغ بوبينغ باردا، وأخيرا لم يستطع إلا أن يقول بصوت عميق، “ما هو كل هذا، وانغ فنغ؟”
كان فنغ بوبينغ عابسا وينظر إلى الحشد واشتعلت عيناه عندما وقعت فجأة شخص ما “الأميرة؟ أنتِ هنا أيضا؟”
شم وانغ فنغ بخفة وسخر، “لقد جئت إلى هنا لنفس الغرض مثلك، للقبض على اللص. هذا شقي منحرف جدا وجامح. أقترح أنه بمجرد القبض عليه، يجب أن نطرده على الفور، خشية أن يؤذي المزيد من الطلاب “.
ومض وجه فنغ بوبينغ، سيكون أحمقا إذا كان لا يزال غير قادر على رؤية المشكلة الآن وقال وهو غاضب “ليس لدي مشكلة في أن تمسك باللص هنا. لكن، إذا تجرأ أي شخص على لعب الحيل، فلن أقبل ذلك!” السبب في أن الطلاب أطلقوا عليه لقب “إله الذبح” لم يكن فقط بسبب تطبيقه الصارم للقانون، ولكن أيضا نكران ذاته وإنصافه!
قال وانغ فنغ بوضوح، “بالطبع، يجب أن نكون منصفين، حتى يقتنع الجميع بصدق! عندما يتم القبض على اللص مع الدليل، سأبلغ العميد بذلك مباشرة! كانت مرتبة فنغ بوبينغ أعلى منه، ولكن طالما تم القبض على اللص مع المسروقات، يمكنه دائما استخدام اسم عميد الكلية لإغلاق فم الجميع!
التفت لينظر إلى عشرات الأشخاص المجتمعين معًا، وكان الكثير منهم من الفتيات وبط الماندرين* البري يتقاتلون في غابة القيقب الصغيرة
بعد ذلك، بدأت مجموعة كبيرة من الطلاب في التدفق، وكثير منهم من الفتيات، وبدوا جميعا غاضبين. والمثير للدهشة أنهم كانوا بقيادة لان فاي.
قال يونشياو بجدية، كما لو كان حريصا على القبض على نفسه “بما أن المعلم وانغ عادل للغاية، أشعر حقا بالارتياح. الجميع، أرجوكم كونوا شهودا” أخرج مفتاحا وفتح الباب، ثم أومأ وقال، “من فضلك ساعد نفسك!”
للحظة، اندلعت ضجة بين الحشد حيث ملأ الغضب قلوبهم – وخاصة هؤلاء الفتيات – وبدأوا في التوبيخ مثل قطيع من العقعق.
“هل هذا شقي يصل إلى شيء ما؟” فكر وانغ فنغ عندما رأى النظرة غير المبالية على وجه يونشياو. ولكن، عندما استدار ورأى وجه لان فاي الواثق، شعر بالارتياح ثم قال “ابحثوا في الغرفة!”
“إيه؟ المعلم وانغ، لماذا أنت هنا أيضا؟ نظر يونشياو ببرود إلى وانغ فنغ، الذي كان يقف أمام باب مسكنه مع عدد قليل من المعلمين الآخرين في الأكاديمية. كانوا جميعا من مكتب هيئة التدريس.
- بط الماندرين: بط نادر في محميات الصين ومشهور بمحاولات التزاوج والتكاثر
“أنا …” أصبح عقل منغ كون فارغا أيضا لأن هذه الأسئلة لم يكن من السهل الإجابة عليها. كان الحشد يتساءل أيضا، وحدق الجميع فيه، مما تسبب في تدحرج حبات العرق البارد من جبينه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
