هل اسمي الأخير لي؟
5265 – هل اسمي الأخير لي؟
“كلهم يستحقون الضرب”. واصلت التحديق في لي تشي.
“قل الحقيقة، اسم عائلتك هو لي؟” أصيبت بالفواق بعد جرعة كاملة أخرى قبل أن تسأل.
“لماذا تكرهين لي كثيرا؟ هل كان واحدًا منهم حبيبك؟ ” قام لي تشي بتقشير وأكل حبة فول سوداني أخرى.
“الدفء اللطيف للشمس يبعث على الراحة، يجعلك تشعرين بأنك على قيد الحياة بعد أن حوصرت في سجن مظلم.” ابتسم لي تشي.
“باه!” قالت بازدراء: “لن أقع في حب أي من هؤلاء الجبناء”.
“لا تقلق، ليس من السوء أن تكون من لي.” قالت: “بمجرد أن تقترب من الموت من الضرب، ادعوني فقط بالأخت الكبيرة وسأتجنب حياتك “.
“منطقي، آسف على هذا السؤال الغبي.” أومأ لي تشي برأسه وقال: “لابد أن هذه العشيرة قد سقطت بشدة، لتحتقرها سيدة شابة تمامًا.”
“أنت لا توافق على أنهم جميعًا يستحقون الضرب؟” ظلت نظرتها مركزة عليه.
ظهرت جرة من العدم وألقت العملات المعدنية. لا يهم مبلغ الدفع، كلهم سيختفون في الهواء.
في هذا الوقت، دخل شاب ذو أعين مرصعة بالنجوم وغيرها من الميزات الرائعة إلى الحانة، ويبدو أنه مثير للإعجاب قدر الإمكان.
“قل الحقيقة، اسم عائلتك هو لي؟” أصيبت بالفواق بعد جرعة كاملة أخرى قبل أن تسأل.
“هذا جيد، طبق آخر.” طلب لي تشي طبقًا آخر من فول الصويا بدلاً من الرد.
*هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*
ظهر طبق من العدم ودفع لي تشي كنزًا آخر.
أخذ رشفة قبل أن يحدق في الفتاة ليجيب: “أنا لا أفهم لماذا تريدين أن تضربي لي على وجه الخصوص وليس أي شخص آخر، لماذا ليس لو أو أيا كان.”
*هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*
حملت الجرة بكلتا يديها وأنهتها قبل أن تضرب الطاولة: “أخرى”.
“أنت تطلب هذا على نفسك الآن. تعال، دعنا نقاتل “. قالت بغطرسة.
“تنهد، لا سلام في هذه الأيام، يبدو أنكِ عنيدة إلى حد ما.” هز رأسه.
ظهرت جرة من العدم وألقت العملات المعدنية. لا يهم مبلغ الدفع، كلهم سيختفون في الهواء.
5265 – هل اسمي الأخير لي؟
أخذت جرعة كبيرة قبل أن تمسح فمها وترد: “سمعت قصصًا عن متدرب يحمل هذا الاسم الأخير، متعجرف للغاية وغير معقول”.
أنهت الوعاء دفعة واحدة قبل أن تسأل عما يبدو النادل الشبح للمزيد النبيذ.
قام لي تشي بتقشير حبة فول سوداني أخرى ونفخ الجلد بعيدًا. كان الجلد يرفرف مثل جنية راقصة، تبدو جميلة إلى حد ما.
ظهر طبق من العدم ودفع لي تشي كنزًا آخر.
“متعجرف وغير معقول؟ كيف ذلك؟” ثم سأل.
“الرجل ادعى أنه الأعظم في العالم، الشرس أو أيا كان، الإمبراطور الخالد البدائي.” قالت: “أنا لا أصدقه، ولهذا أريد أن أضربه.”
في هذا الوقت، دخل شاب ذو أعين مرصعة بالنجوم وغيرها من الميزات الرائعة إلى الحانة، ويبدو أنه مثير للإعجاب قدر الإمكان.
“أنا أرى، مدعيًا أنه الأفضل، كم هو وقح ومبتذل هذا الشقي. إنه يستحق الضرب “. أومأ لي تشي بالموافقة.
“هل هذا صحيح؟” سخرت وقالت بازدراء.
“لسوء الحظ، لم أقابل أي شخص من لي قادرًا على خوض معركة جيدة منذ ظهوري الأول في الداو، فقط مجموعة من الضعفاء ينهارون بعد لمسة بسيطة، كل هذا مثير للشفقة.” شربت وقالت.
“تنهد، انسي الأمر.” قام بتقشير قشرة فول الصويا وتمتع بالطعم: “هذا هو، طعم رائع مثل سجين يرى الشمس مرة أخرى.”
“يمكنني هزيمتك حتى تعترف بذلك.” قالت.
“ماذا؟” نظرت إليه بغرابة.
“وإذا أصررت على أن لي ليس اسمي الأخير؟” أجاب.
قام لي تشي بتقشير حبة فول سوداني أخرى ونفخ الجلد بعيدًا. كان الجلد يرفرف مثل جنية راقصة، تبدو جميلة إلى حد ما.
“الدفء اللطيف للشمس يبعث على الراحة، يجعلك تشعرين بأنك على قيد الحياة بعد أن حوصرت في سجن مظلم.” ابتسم لي تشي.
“أوه، إنه من لي.” ابتسم لي تشي وأشار إلى الشاب – لي زيتيان.
“يبدو مثل البحث عن الفرح وسط البؤس.” أجابت.
“العالم سجن”. كان لي تشي في مزاج جيد أثناء تناول الوجبات الخفيفة: “الأمر فقط هو أن الناس لا يعرفون أنهم سجناء”.
“لماذا تكرهين لي كثيرا؟ هل كان واحدًا منهم حبيبك؟ ” قام لي تشي بتقشير وأكل حبة فول سوداني أخرى.
“أنت تطلب هذا على نفسك الآن. تعال، دعنا نقاتل “. قالت بغطرسة.
حملت الجرة بكلتا يديها وأنهتها قبل أن تضرب الطاولة: “أخرى”.
“هذا صحيح، خذ هذا المشروب.” فوجئت بالتعليق المفاجئ لكنها وافقت عليه وقدمت نخبًا له.
“شكرًا، لهذا السبب من الأفضل أن تكون سلحفاة في الوقت الحاضر، إن الوضع أكثر أمانًا هكذا.” رفع لي تشي نخبه.
أنهت الجرة وطلبت أخرى قبل إلقاء نظرة خاطفة ضمنية على لي تشي: “أنت تجعلني أعتقد أن اسمك الأخير هو لي“.
أنهت الجرة وطلبت أخرى قبل إلقاء نظرة خاطفة ضمنية على لي تشي: “أنت تجعلني أعتقد أن اسمك الأخير هو لي“.
أنهت الجرة وطلبت أخرى قبل إلقاء نظرة خاطفة ضمنية على لي تشي: “أنت تجعلني أعتقد أن اسمك الأخير هو لي“.
“ماذا؟” نظرت إليه بغرابة.
“وإذا أصررت على أن لي ليس اسمي الأخير؟” أجاب.
“يمكنني هزيمتك حتى تعترف بذلك.” قالت.
كان لي زيتيان متحمسًا لرؤية لي تشي لكنه لم يفهم الموقف.
“تنهد، لا سلام في هذه الأيام، يبدو أنكِ عنيدة إلى حد ما.” هز رأسه.
أخذ رشفة قبل أن يحدق في الفتاة ليجيب: “أنا لا أفهم لماذا تريدين أن تضربي لي على وجه الخصوص وليس أي شخص آخر، لماذا ليس لو أو أيا كان.”
“تنهد، لا أريد أن أكون لي.” قال لي تشي عاطفيا.
“لا تقلق، ليس من السوء أن تكون من لي.” قالت: “بمجرد أن تقترب من الموت من الضرب، ادعوني فقط بالأخت الكبيرة وسأتجنب حياتك “.
“لا شكرًا، أنا رجل نبيل يحارب بالكلمات وليس بالقبضات. صدقيني، أنتِ لا تريدين الدخول في قتال معي “. ضحك وهز رأسه.
ارتجف بعد أن شاهد نظرتها المخيفة – وهو أمر نادر إلى حد ما بالنظر إلى موهبته الفائقة.
“باه!” قالت بازدراء: “لن أقع في حب أي من هؤلاء الجبناء”.
“هذه معضلة كبيرة. إذا دعوتك بالأخت الكبرى، فهذا أمر مهين لأنه يعني أنكِ كبيرة في السن “. هز لي تشي كتفيه واستجاب بهدوء، مقشرًا الفول السوداني المملح.
“اسمي لي زيتيان، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك يا آنسة؟” سأل بأدب.
لقد استمتع بالطريقة التي تم بها تحميصه بشكل مثالي إلى قوام مقرمش.
أنهت الوعاء دفعة واحدة قبل أن تسأل عما يبدو النادل الشبح للمزيد النبيذ.
“اسمحي لي أن أوضح، أي شخص يبلغ من العمر بما يكفي أن ادعوه بالأخت الكبرى فقد تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا توجد طريقة لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء الآن، لذا من خلال مخاطبتك على هذا النحو، فأنا في الواقع ألعن وأقصر عمرك “. مازحها لي تشي.
“اسمحي لي أن أوضح، أي شخص يبلغ من العمر بما يكفي أن ادعوه بالأخت الكبرى فقد تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا توجد طريقة لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء الآن، لذا من خلال مخاطبتك على هذا النحو، فأنا في الواقع ألعن وأقصر عمرك “. مازحها لي تشي.
“…” بقي لي زيتيان في حيرة من أمره.
“يمكنني هزيمتك حتى تعترف بذلك.” قالت.
“هل هذا صحيح؟” سخرت وقالت بازدراء.
“نعم، يجب أن أدعو فتاة لطيفة مثلك بالأخت الصغرى.” ابتسم لي تشي.
“أنت تطلب هذا على نفسك الآن. تعال، دعنا نقاتل “. قالت بغطرسة.
“العالم سجن”. كان لي تشي في مزاج جيد أثناء تناول الوجبات الخفيفة: “الأمر فقط هو أن الناس لا يعرفون أنهم سجناء”.
“يمكنني هزيمتك حتى تعترف بذلك.” قالت.
“لا شكرًا، أنا رجل نبيل يحارب بالكلمات وليس بالقبضات. صدقيني، أنتِ لا تريدين الدخول في قتال معي “. ضحك وهز رأسه.
“أوه، إنه من لي.” ابتسم لي تشي وأشار إلى الشاب – لي زيتيان.
“لقد كنت أبحث عن هذا الرجل لي لأرى كم هو متعجرف، لأرى ما إذا كان يستطيع التعامل مع ضربي. يبدو أنني مضطرة لتأجيل ذلك اليوم وأعلمك درسًا أولاً “. انزعجت منه ونظرت إليه.
حملت الجرة بكلتا يديها وأنهتها قبل أن تضرب الطاولة: “أخرى”.
“من فضلك لا.” سكب لي تشي وعاءً ممتلئًا وتقدم لتسليمها: “لماذا نتشاجر بينما يمكننا أن نشرب، هنا”.
أنهت الوعاء دفعة واحدة قبل أن تسأل عما يبدو النادل الشبح للمزيد النبيذ.
أنهت الوعاء دفعة واحدة قبل أن تسأل عما يبدو النادل الشبح للمزيد النبيذ.
“وإذا أصررت على أن لي ليس اسمي الأخير؟” أجاب.
“قل الحقيقة، اسم عائلتك هو لي؟” أصيبت بالفواق بعد جرعة كاملة أخرى قبل أن تسأل.
“تنهد، لا أريد أن أكون لي.” قال لي تشي عاطفيا.
“أنت لا توافق على أنهم جميعًا يستحقون الضرب؟” ظلت نظرتها مركزة عليه.
“من لي إذن، فهمت.” حدقت المرأة في وجهه.
في هذا الوقت، دخل شاب ذو أعين مرصعة بالنجوم وغيرها من الميزات الرائعة إلى الحانة، ويبدو أنه مثير للإعجاب قدر الإمكان.
“أوه، إنه من لي.” ابتسم لي تشي وأشار إلى الشاب – لي زيتيان.
*هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*
” لي الصغير، تعال، دعنا نجري مبارزة في الخارج.” جاءت المرأة وأمسكته من كتفه، وكادت ترفعه عن الأرض.
“من فضلك لا.” سكب لي تشي وعاءً ممتلئًا وتقدم لتسليمها: “لماذا نتشاجر بينما يمكننا أن نشرب، هنا”.
*هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*
كان لي زيتيان متحمسًا لرؤية لي تشي لكنه لم يفهم الموقف.
“لا شكرًا، أنا رجل نبيل يحارب بالكلمات وليس بالقبضات. صدقيني، أنتِ لا تريدين الدخول في قتال معي “. ضحك وهز رأسه.
“نعم، اسم عائلتي هو لي.” قال لي زيتيان.
أخذت جرعة كبيرة قبل أن تمسح فمها وترد: “سمعت قصصًا عن متدرب يحمل هذا الاسم الأخير، متعجرف للغاية وغير معقول”.
ظهر طبق من العدم ودفع لي تشي كنزًا آخر.
“من لي إذن، فهمت.” حدقت المرأة في وجهه.
“اسمي لي زيتيان، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك يا آنسة؟” سأل بأدب.
“العالم سجن”. كان لي تشي في مزاج جيد أثناء تناول الوجبات الخفيفة: “الأمر فقط هو أن الناس لا يعرفون أنهم سجناء”.
“أنت لا توافق على أنهم جميعًا يستحقون الضرب؟” ظلت نظرتها مركزة عليه.
“لقد ارتكبت خطيئة لا تغتفر، خطيئتك هي ان اسمك الأخير هو لي.” ضحك لي تشي وهو يصفق بيديه.
“لماذا تكرهين لي كثيرا؟ هل كان واحدًا منهم حبيبك؟ ” قام لي تشي بتقشير وأكل حبة فول سوداني أخرى.
“…” بقي لي زيتيان في حيرة من أمره.
“لا تقلق، ليس من السوء أن تكون من لي.” قالت: “بمجرد أن تقترب من الموت من الضرب، ادعوني فقط بالأخت الكبيرة وسأتجنب حياتك “.
“يا له من تطور عظيم.” أنهى لي تشي صحنه وقال: “يا آنسة، علميه درسًا واجعليه يغير اسمه الأخير.”
” لي الصغير، تعال، دعنا نجري مبارزة في الخارج.” جاءت المرأة وأمسكته من كتفه، وكادت ترفعه عن الأرض.
“أنا …” لم يكن يعرف ما فعل ليوضع في هذا الموقف: “لم أزعجك أبدًا يا آنسة.”
ظهرت جرة من العدم وألقت العملات المعدنية. لا يهم مبلغ الدفع، كلهم سيختفون في الهواء.
لقد دفعته جانباً بشكل عرضي، مما جعله يتدحرج قليلاً قبل أن يستقر.
“أنت لست مؤهلاً للإساءة إلي، خطأك يكمن في اسم عائلتك.” قالت.
“وإذا أصررت على أن لي ليس اسمي الأخير؟” أجاب.
“الدفء اللطيف للشمس يبعث على الراحة، يجعلك تشعرين بأنك على قيد الحياة بعد أن حوصرت في سجن مظلم.” ابتسم لي تشي.
“العالم سجن”. كان لي تشي في مزاج جيد أثناء تناول الوجبات الخفيفة: “الأمر فقط هو أن الناس لا يعرفون أنهم سجناء”.
ارتجف بعد أن شاهد نظرتها المخيفة – وهو أمر نادر إلى حد ما بالنظر إلى موهبته الفائقة.
“يا له من تطور عظيم.” أنهى لي تشي صحنه وقال: “يا آنسة، علميه درسًا واجعليه يغير اسمه الأخير.”
Ghost Emperor
“هذا صحيح، خذ هذا المشروب.” فوجئت بالتعليق المفاجئ لكنها وافقت عليه وقدمت نخبًا له.
“اسمحي لي أن أوضح، أي شخص يبلغ من العمر بما يكفي أن ادعوه بالأخت الكبرى فقد تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا توجد طريقة لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء الآن، لذا من خلال مخاطبتك على هذا النحو، فأنا في الواقع ألعن وأقصر عمرك “. مازحها لي تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
