الفصل الثاني: أعتمد على الصرخة
الفصل الثاني: أعتمد على الصرخة
بدأت أتحدث مع نفسي. ربما يكون ذلك نتيجة الشعور بالوحدة، لكن المرات التي قلت فيها ما كنت أفكر فيه زادت. حزين جدا.
“؟؟ ؟؟؟“
أرض قاحلة شاسعة وتلال صخرية علي مدي بصري.
وحتى مع ذلك، فإن الشيء الذي اعتدت رؤيته أمامي، ذلك الجبل الشاهق بشكل واضح، شعرت أنه لم يقترب أكثر من ذلك. قد يكون وهمًا، وشعرت أن قلبي سوف ينهار بالفعل.
الاستمرار بشكل أعمى في هذه الأراضي القاحلة الشاسعة والتلال الصخرية.
في البداية خططت للمشي بلا تفكير ومقابلة شخص ما أو العثور على تسوية، ولكن…
مشهد متكررو مستمر.
حاولت أن أضع يدي على الأرض ولكن لا شيء.
عندما كنت أسقط امتلأت عيناي بالدموع ولم يكن لدي مجال للنظر بعناية إلى ما كان في الأسفل.
لكن الأمر ليس كما لو كان يتحرك بالفعل، بل كان يرتعش في يدي فقط.
حقاً هذا الوضع…
هذا هو بالفعل اليوم الثالث، هل تعلم؟
منذ أن سقطت وأنا أسير للأمام دون أن أهتم بالليل أو النهار. على أية حال، أرض قاحلة واسعة. ولكي لا أحظى بتجربة تشبه “قبل أن ألاحظ أنني في نفس المكان”، قمت بوضع علامات في أجزاء من المشهد واستمرت في السير.
يجب أن يكون من الجيد أن يكون هناك تغيير الآن.
وأيضًا، أن تكون شاسعًا تمامًا دون أي شيء على الإطلاق… لم يكن هناك ظل واحد لكن- ؟؟؟
منذ أن سقطت وأنا أسير للأمام دون أن أهتم بالليل أو النهار. على أية حال، أرض قاحلة واسعة. ولكي لا أحظى بتجربة تشبه “قبل أن ألاحظ أنني في نفس المكان”، قمت بوضع علامات في أجزاء من المشهد واستمرت في السير.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
وحتى مع ذلك، فإن الشيء الذي اعتدت رؤيته أمامي، ذلك الجبل الشاهق بشكل واضح، شعرت أنه لم يقترب أكثر من ذلك. قد يكون وهمًا، وشعرت أن قلبي سوف ينهار بالفعل.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
بعد كل شيء، لم يكن هناك قدر جدير بالثناء من لا شيء هنا، من لا أحد.
كلما رأيت سرابًا اندفعت إليه، فكان ينبغي أن أقصر المسافة قليلًا. على الأرجح لن أتعرف حتى على المكان الذي أسقطت فيه.
إلى حد ما، كان الأمر لا يصدق. ليس هناك ناس او حتى حيوانات، هل تعلم؟
أنظر إلى ظهري. لا شيء سوى أرض قاحلة ذات لون بني محمر. الطريق الذي سافرت فيه.
آه، لقد نسيت ذلك.
وكأنك لا تفوت حتى لحظة سقوط قطرة ماء واحدة …
الأشياء التي يمكنك تناولها؟ لا يوجد شيء. كنت أحيانًا أرى عشبًا جافًا يشبه القش، لكن كما هو متوقع، لا أعتقد أنني سأتمكن من أكله – ولكن حتى هذا نادر!
بعد كل شيء، لم يكن هناك قدر جدير بالثناء من لا شيء هنا، من لا أحد.
قد يكون السبب في أنني أشعر بالجوع، ولكنني لا أزال قادرًا على المشي هو أن جسدي أصبح خارقًا. لو كان الأمر معتادًا، لكنت قد جفت بالفعل وأصبحت غير قادر على الوقوف.
عند تنفيذ ما قاله لي تسوكي-ساما، حاولت استخدام “القوة” الممنوحة لي من خلال التركيز لتنشيطها، لكنني فشلت (؟).
عند تنفيذ ما قاله لي تسوكي-ساما، حاولت استخدام “القوة” الممنوحة لي من خلال التركيز لتنشيطها، لكنني فشلت (؟).
حقاً هذا الوضع…
حاولت جمع القوة على كف يدي.
أصبحت عيني جوفاء قليلا. نظرت إلى المسافة البعيدة. أريد أن أصدق أن هناك بشر على هذا الجانب.
أنا لا أفهم ذلك قليلا. لقد شعرت بالتأكيد بتجمع القوة، لكن لم يحدث شيء.
هذا هو بالفعل اليوم الثالث، هل تعلم؟
حاولت أن أضع يدي على الأرض ولكن لا شيء.
آه، لقد نسيت ذلك.
لقد اختبرت الكثير من الأشياء.
“؟؟ ؟؟؟“
الشيء الوحيد هو أن الأشياء التي كانت في يدي كانت تتحرك قليلاً اعتمادًا على مقدار الطاقة التي استخدمتها. ربما يكون هذا هو النموذج الأسهل لرؤيتها وفهمها.
الشيء الوحيد الذي أسمعه هو الريح وخطواتي!
لكن الأمر ليس كما لو كان يتحرك بالفعل، بل كان يرتعش في يدي فقط.
يجب أن يكون من الجيد أن يكون هناك تغيير الآن.
انها لغزا. وأيضًا، لا أعتقد أنني أستطيع استخدام هذا للخروج من وضعي الحالي.
“إنها هناك !!!!!!”
حسنًا، هذه القوة شيء ثمين أعطه لي تسوكي ساما. أعتقد أن الشخصية العظيمة لن ترتكب أي خطأ.
لقد مرت بالفعل 3 أيام!
سأحاول تجربة المزيد معها. يجب أن أفهم هذه القوة في أقرب وقت ممكن.
“؟ سا… بل… أ”
على أية حال، الجو حار.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
في النهار يكون الجو حارا إلى حد معقول.
الفصل الثاني: أعتمد على الصرخة
في الليل يكون الجو باردًا بشكل معقول.
حاولت أن أضع يدي على الأرض ولكن لا شيء.
هكذا شعرت به ولكن.
–اين؟
عند الظهر، تمكنت من رؤية الضباب الحراري بوضوح بعيني. الآن هو مجرد مثل هذا.
في الليل بدأ سطح الصخور يتجمد.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
هذه بيئة قاسية بشكل لا يصدق للإنسان، نعم.
على أية حال، الجو حار.
أشكر مرة أخرى جسدي الخارق.
ماذا يفعل البطلان الآن يا ترى؟ من المؤكد أنه يتم استقبالهم بأذرع مفتوحة من قبل الملوك والنبلاء، ويجب أن يتناولوا وليمة لطيفة.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
أذناي لم تسمحا للصوت بالهروب.
في اللحظة التي أصل فيها إلى ذلك الجبل، من المفترض أن يكون هناك تغيير في الوضع، على الأرجح. من فضلك فليكن هناك. رجاءا.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
الشيء الوحيد الذي أسمعه هو الريح وخطواتي!
الشيء الوحيد الذي أسمعه هو الريح وخطواتي!
لقد مرت بالفعل 3 أيام!
الأشياء التي يمكنك تناولها؟ لا يوجد شيء. كنت أحيانًا أرى عشبًا جافًا يشبه القش، لكن كما هو متوقع، لا أعتقد أنني سأتمكن من أكله – ولكن حتى هذا نادر!
في هذا الوقت يجب أن يكون هناك حدث بالفعل، أليس كذلك؟!
وحتى مع ذلك، فإن الشيء الذي اعتدت رؤيته أمامي، ذلك الجبل الشاهق بشكل واضح، شعرت أنه لم يقترب أكثر من ذلك. قد يكون وهمًا، وشعرت أن قلبي سوف ينهار بالفعل.
“أرى، هذا لأنني لم أعد بطلاً بعد الآن ~ أنا مجرد بطة قبيحة على كل حال.”
آه، لقد نسيت ذلك.
بدأت أتحدث مع نفسي. ربما يكون ذلك نتيجة الشعور بالوحدة، لكن المرات التي قلت فيها ما كنت أفكر فيه زادت. حزين جدا.
لقد سمعت صوتًا بالتأكيد، يجب أن أتأكد من ذلك.
أصبحت عيني جوفاء قليلا. نظرت إلى المسافة البعيدة. أريد أن أصدق أن هناك بشر على هذا الجانب.
انها لغزا. وأيضًا، لا أعتقد أنني أستطيع استخدام هذا للخروج من وضعي الحالي.
ماذا يفعل البطلان الآن يا ترى؟ من المؤكد أنه يتم استقبالهم بأذرع مفتوحة من قبل الملوك والنبلاء، ويجب أن يتناولوا وليمة لطيفة.
الاستمرار بشكل أعمى في هذه الأراضي القاحلة الشاسعة والتلال الصخرية.
مقارنة بالنسبة لي…
أصبحت عيني جوفاء قليلا. نظرت إلى المسافة البعيدة. أريد أن أصدق أن هناك بشر على هذا الجانب.
أنظر إلى ظهري. لا شيء سوى أرض قاحلة ذات لون بني محمر. الطريق الذي سافرت فيه.
حسنًا، لقد تقدمت للأمام بوتيرة سريعة جدًا دون الاهتمام بالأشياء المحيطة بي.
كلما رأيت سرابًا اندفعت إليه، فكان ينبغي أن أقصر المسافة قليلًا. على الأرجح لن أتعرف حتى على المكان الذي أسقطت فيه.
في هذا الوقت يجب أن يكون هناك حدث بالفعل، أليس كذلك؟!
في البداية خططت للمشي بلا تفكير ومقابلة شخص ما أو العثور على تسوية، ولكن…
في الليل بدأ سطح الصخور يتجمد.
يبدو أن هذا امتياز مخصص حصريًا للشخصيات الرئيسية.
حقاً هذا الوضع…
وأيضًا، أن تكون شاسعًا تمامًا دون أي شيء على الإطلاق… لم يكن هناك ظل واحد لكن- ؟؟؟
هكذا شعرت به ولكن.
“؟؟ ؟؟؟“
———– ترجمة
–اين؟
بدأت أتحدث مع نفسي. ربما يكون ذلك نتيجة الشعور بالوحدة، لكن المرات التي قلت فيها ما كنت أفكر فيه زادت. حزين جدا.
كان هذا الصوت خافتا ولكن …
هذه بيئة قاسية بشكل لا يصدق للإنسان، نعم.
حاولت بكل ما أوتيت من قوة التركيز مع جسدي المتغير. ربما تكون هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أشعر فيها بحساسية كبيرة.
منذ أن أتيت إلى هنا، هذه هي أكبر قوة أملكها.
أذناي لم تسمحا للصوت بالهروب.
“أرى، هذا لأنني لم أعد بطلاً بعد الآن ~ أنا مجرد بطة قبيحة على كل حال.”
أتوقف عن خطواتي.
–اين؟
أرفع أذني بيدي وأغمض عيني بصمت.
–اين؟
أين هو ومن أين سمعته؟
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لا بد لي من التركيز. فقط ركز.
لقد سمعت صوتًا بالتأكيد، يجب أن أتأكد من ذلك.
وكأنك لا تفوت حتى لحظة سقوط قطرة ماء واحدة …
الاستمرار بشكل أعمى في هذه الأراضي القاحلة الشاسعة والتلال الصخرية.
لقد سمعت صوتًا بالتأكيد، يجب أن أتأكد من ذلك.
أنظر إلى ظهري. لا شيء سوى أرض قاحلة ذات لون بني محمر. الطريق الذي سافرت فيه.
“؟ سا… بل… أ”
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“إنها هناك !!!!!!”
لقد اختبرت الكثير من الأشياء.
سمعتها مرة أخرى، كانت بالتأكيد صرخة.
الشيء الوحيد هو أن الأشياء التي كانت في يدي كانت تتحرك قليلاً اعتمادًا على مقدار الطاقة التي استخدمتها. ربما يكون هذا هو النموذج الأسهل لرؤيتها وفهمها.
أنني افتح عيناي. كما لو كان يرغب في تلك الموجات الصوتية!
يجب أن يكون من الجيد أن يكون هناك تغيير الآن.
رغم ذلك مازلت صائمًا بشكل مثير للإعجاب!
“إنها هناك !!!!!!”
معدتي فارغة للغاية ولكن…!
أنظر إلى ظهري. لا شيء سوى أرض قاحلة ذات لون بني محمر. الطريق الذي سافرت فيه.
منذ أن أتيت إلى هنا، هذه هي أكبر قوة أملكها.
آه، لقد نسيت ذلك.
ركلت الأرض وركضت.
سمعتها مرة أخرى، كانت بالتأكيد صرخة.
وأيضًا، أن تكون شاسعًا تمامًا دون أي شيء على الإطلاق… لم يكن هناك ظل واحد لكن- ؟؟؟
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
أرفع أذني بيدي وأغمض عيني بصمت.
———–
أنظر إلى ظهري. لا شيء سوى أرض قاحلة ذات لون بني محمر. الطريق الذي سافرت فيه.
أنني افتح عيناي. كما لو كان يرغب في تلك الموجات الصوتية!
حاولت جمع القوة على كف يدي.
“؟ سا… بل… أ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
