الأم الاله العظيمة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“حتى أنه أخبرك عن شيء قديم جدًا؟” تنهد الروح المبجل لـ عودة المحيط بشدة. “هذا هو أعظم سر في مسار الزراعة! سوف تعاقبك السماوات إذا ذكرته بتهور! لحسن الحظ ، إرادة السماوات تكاد تكون معدومة في عالم الانسان. إذا كنا في مكان آخر ، فربما لم يعد جناح الكتب السماوية قائمًا بعد الآن! ”
إذا كان هذا الجنرال الشجاع فوق بوابات المدينة يمكن أن يسقط ويموت في ساحة المعركة ، فما هو الندم الذي يمكن أن نتحدث عنه حتى لو لم يكن ممكنا منحه نبالة؟ لكنه في النهاية ضاع تاركًا وراءه ندمًا أبديًا.
“إذن لا يمكنني فقط أن أتحول إلى سلحفاة روحية؟” قام لي تشينغشان بأرجح مرفقيه ، مقلدًا سباحة السلحفاة.
كما قال لي تشينغشان ، كان الشيء الأكثر رعبا هو عدم القدرة على القتال في ساحة المعركة ، والتخلي عن وعوده ، وكذلك خذلان نفسه.
قال الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد بعض الصمت ، “هذا لا علاقة له بنهاية الخراب. ”
“نتيجة لذلك ، إذا كان الروح المبجل يحاول تخويفي بموت رهيب ، فهذا يشبه محاولة ضرب كلب بإلقاء كعكات اللحم عليه. سوف تطعمني فقط. آه اللعنة على ذلك ، أنت تعرف ما أعنيه. أنا بالتأكيد ذاهب إلى نهاية الخراب ، حتى لو مت! ”
في العصور القديمة ، انهارت الأعمدة الأربعة ، وتحطمت الأقاليم التسع. انهارت السماوات ، ولم تعد الأرض قادرة على تحمل عبء الحياة. دمرت النيران الأرض دون توقف ، واستمرت الفيضانات في التدفق حتى عبر المحيط. كانت الوحوش تتغذى على الناس حيث كانت الطيور تتغذى على كبار السن والضعفاء. ومن ثم أذابت نوا الصخور الملونة لترقيع السماوات ، وقطعت الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة ، وقتلت التنين الأسود لتوفير الراحة لإقليم جي ، والسيطرة على الفيضانات من خلال الرماد المتراكم من القصب المحترق.
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
في العادة ، يجب إخفاء “الحقيقة” فقط. حرك لسانه ، وقام بتسخينه مرة أخرى. خنق صوته وقال ، “هل تقصد أن البشر لم يتطوروا من القرود؟” نظر بسرعة إلى الخارج. كانت السماء صافية ، بدون سحابة واحدة في الأفق. لم يكن هناك برق. **(م.م / هاهاهاها داروين يبكي في الزاوية )
سأل فجأة: “هل سمعت بالإله وا؟”
“نعم ، التيار الرئيسي ”
كان لي تشينغشان في حيرة. “الإله الضفدع؟ ضفدع شيطان؟ ”
**(م.م / وا = ضفدع ….لذا قال ضفدع)
كانت إحدى أهم الخطوات التي اتخذتها هي قطع الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة.
“يُعرف أيضًا باسم السيادي وا. ” توقف الروح المبجل لـ عودة المحيط عن القلق قليلاً. إذا كان يعرف عن ‘نوا’*، فهو بالتأكيد لن يهينها بشيء من هذا القبيل. كما يبدو ، كانت القصيدة مجرد صدفة. ربما كانت مجرد شائعة تم نشرها بشكل غير صحيح!
**(م.م / نوا هي خالقة الإنسانية في الأساطير الصينية. عندما ذكر لي تشينغشان كيف سيموتون في النهاية ، فإنه يشير عن غير قصد إلى أن نوا ستموت ، وهي إهانة.)
إذا كان هذا الجنرال الشجاع فوق بوابات المدينة يمكن أن يسقط ويموت في ساحة المعركة ، فما هو الندم الذي يمكن أن نتحدث عنه حتى لو لم يكن ممكنا منحه نبالة؟ لكنه في النهاية ضاع تاركًا وراءه ندمًا أبديًا.
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
“نتيجة لذلك ، إذا كان الروح المبجل يحاول تخويفي بموت رهيب ، فهذا يشبه محاولة ضرب كلب بإلقاء كعكات اللحم عليه. سوف تطعمني فقط. آه اللعنة على ذلك ، أنت تعرف ما أعنيه. أنا بالتأكيد ذاهب إلى نهاية الخراب ، حتى لو مت! ”
كان لي تشينغشان غير سعيد للغاية. هذه السلحفاة اللعينة تعرف بالتأكيد كيف تنظر إلى الناس باحتقار. لقد قرأت للتو عددًا قليلاً من الكتب القذرة مني. مع إنجازاتي الثقافية ، هل من المفترض أنني لم أسمع عن نوا من قبل؟
برز الوريد على جبين الروح المبجل لـ عودة المحيط. تصاعد الغضب بداخله. يبدو أن هذا اللقيط اللعين قد ولد وهو يعرف كيف يستفز الناس.
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
كان لي تشينغشان غاضبًا بشكل أساسي الآن. ” من لا يعرف ذلك؟ حتى أن نوا خلقت الإنسانية! ”
كما قال لي تشينغشان ، كان الشيء الأكثر رعبا هو عدم القدرة على القتال في ساحة المعركة ، والتخلي عن وعوده ، وكذلك خذلان نفسه.
تغير تعبير الروح المبجل لـ عودة المحيط ، راغبًا في سد فمه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لا تقل لي أن هذه عبارة أسطورية خاضعة للرقابة؟ أليست الرقابة مثل هذه شديدة الشراسة؟ تدمير الشخص مباشرة! لحسن الحظ ، لم أتوصل إلى هذه الخرافات والأساطير العشوائية عندما نسخت الروايات في ذلك الوقت في الأقاليم التسع.
دمار!
إذا كان هذا الجنرال الشجاع فوق بوابات المدينة يمكن أن يسقط ويموت في ساحة المعركة ، فما هو الندم الذي يمكن أن نتحدث عنه حتى لو لم يكن ممكنا منحه نبالة؟ لكنه في النهاية ضاع تاركًا وراءه ندمًا أبديًا.
مع قعقعة كبيرة ، ظهرت صاعقة من العدم ، تخترق في الواقع التشكيل الدفاعي حول مدينة اللانهائية وضرب طنفًا على جناح الكتب السماوية ، وحطمه إلى أشلاء ودفعه للطيران.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بووم! بووم! بووم! حطم أكثر من عشرة أفاريز أخرى. سقط العديد من الشظايا على الساحة ، مما أدى إلى اندلاع موجة من الجميع. كانوا جميعا مذهولين.
كان لي تشينغشان في حيرة. “الإله الضفدع؟ ضفدع شيطان؟ ” **(م.م / وا = ضفدع ….لذا قال ضفدع)
نظر الجميع إلى جناح الكتب السماوية. ماذا حدث؟ هل كان هناك أعداء يهاجمون؟ لكن في جميع أنحاء عالم الانسان ، ما هي الطائفة التي كانت جريئة بما يكفي لمواجهة غضب طائفة اللانهائية؟
قال لي تشينغشان ، “لذا سأمشي حتى الموت إذا زرت نهاية الخراب!”
كان لي تشينغشان مقيد اللسان. كانت قوة صاعقة البرق غير مسموعة تمامًا ، وكان الإفريز الذي تم ضربه أولاً هو الأقرب إليه.
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
“هذا البرق. لم يأت من أجلي ، أليس كذلك؟”
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد ابتلع وهدّئ نفسه. “نوا… خلقت…. ”
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
“اخرس!” ومضت عيون الروح المبجل لـ عودة المحيط. على الرغم من العيش لفترة طويلة ، لم يرَ شخصًا يغريه الموت كثيرًا.
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
“أمم …. اااه ” تم تجميد لسان لي تشينغشان. لم ينطق بالكلمة الأخيرة. بغض النظر عن مدى كونه مخيبًا للآمال وغير موثوق به ، فقد يشعر أيضًا أنه يبدو أنه لمس شيئًا رئيسيًا.
“معركة إصلاح السماء!” كان لي تشينغشان مفتونًا. ”ضد من؟ لا تقل لي أنه ضد تلك السلحفاة الروح البدائية المؤسفة! لا يبدو أنه خصم جدير بشكل خاص “.
“حتى أنه أخبرك عن شيء قديم جدًا؟” تنهد الروح المبجل لـ عودة المحيط بشدة. “هذا هو أعظم سر في مسار الزراعة! سوف تعاقبك السماوات إذا ذكرته بتهور! لحسن الحظ ، إرادة السماوات تكاد تكون معدومة في عالم الانسان. إذا كنا في مكان آخر ، فربما لم يعد جناح الكتب السماوية قائمًا بعد الآن! ”
كان لي تشينغشان مسعورًا بعض الشيء ، وكذلك غاضبًا بعض الشيء. كان يحب الهراء. إذا لم يُسمح له بالقيام بذلك ، فسيكون ذلك في الأساس أكثر إيلامًا من الموت. إذا كان يتجول ويتجول بالهراء، فقط ليصطدم فجأة بصاعقة كبيرة من البرق ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
ارتجف لي تشينغشان. كان جناح الكتب السماوية مركزًا لمدينة اللانهائية بأكملها. من حيث الدفاعات ، حتى عشرة تشكيلات متداخلة من السحب السوداء والرعد الهائل لم تقترب من أي مكان. إذا تم تدمير جناح المجلدات السماوية ، فمن المحتمل أن يواجه الموت أيضًا.
“نعم. ”
لا تقل لي أن هذه عبارة أسطورية خاضعة للرقابة؟ أليست الرقابة مثل هذه شديدة الشراسة؟ تدمير الشخص مباشرة! لحسن الحظ ، لم أتوصل إلى هذه الخرافات والأساطير العشوائية عندما نسخت الروايات في ذلك الوقت في الأقاليم التسع.
“لا داعي للقلق بعد ذلك. لكن لماذا رغم ذلك؟ ”
في العادة ، يجب إخفاء “الحقيقة” فقط. حرك لسانه ، وقام بتسخينه مرة أخرى. خنق صوته وقال ، “هل تقصد أن البشر لم يتطوروا من القرود؟” نظر بسرعة إلى الخارج. كانت السماء صافية ، بدون سحابة واحدة في الأفق. لم يكن هناك برق.
**(م.م / هاهاهاها داروين يبكي في الزاوية )
تذكر لي تشينغشان فجأة الوصف الكامل لنوا الذي سمعه في حياته السابقة.
“ما هو نوع الهراء الذي تتحدث عنه؟ وُلِد البشر من العالم ، فكيف يتطورون من القرود؟ تتمتع القردة بأسهل وقت عندما يتعلق الأمر بالزراعة لأنها أقرب إلى شكل الإنسان. ستأخذ جميع الأنواع الأخرى في النهاية شكلًا بشريًا طالما أنها تزرع لفترة كافية. هذا هو السبب في أن البشر هم اسمى المخلوقات “.
“سلف عرقي ، السلحفاة الروحية البدائية ، تحول إلى نهاية الخراب. ”
أظهر الروح المبجل لـ عودة المحيط تلميحًا من الازدراء غير المقنع. إذا كان البشر اسمى المخلوقات ، فماذا كانت السلاحف الروحية؟ ماذا كان طائر العنقاء؟
“معركة إصلاح السماء!” كان لي تشينغشان مفتونًا. ”ضد من؟ لا تقل لي أنه ضد تلك السلحفاة الروح البدائية المؤسفة! لا يبدو أنه خصم جدير بشكل خاص “.
أدرك لي تشينغشان وضرب على ركبته. “هل هذه هي المعتقدات السائدة؟”
نظر الجميع إلى جناح الكتب السماوية. ماذا حدث؟ هل كان هناك أعداء يهاجمون؟ لكن في جميع أنحاء عالم الانسان ، ما هي الطائفة التي كانت جريئة بما يكفي لمواجهة غضب طائفة اللانهائية؟
“نعم ، التيار الرئيسي ”
“سلف عرقي ، السلحفاة الروحية البدائية ، تحول إلى نهاية الخراب. ”
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
لا تقل لي أن هذه عبارة أسطورية خاضعة للرقابة؟ أليست الرقابة مثل هذه شديدة الشراسة؟ تدمير الشخص مباشرة! لحسن الحظ ، لم أتوصل إلى هذه الخرافات والأساطير العشوائية عندما نسخت الروايات في ذلك الوقت في الأقاليم التسع.
كان لي تشينغشان مسعورًا بعض الشيء ، وكذلك غاضبًا بعض الشيء. كان يحب الهراء. إذا لم يُسمح له بالقيام بذلك ، فسيكون ذلك في الأساس أكثر إيلامًا من الموت. إذا كان يتجول ويتجول بالهراء، فقط ليصطدم فجأة بصاعقة كبيرة من البرق ، فسيكون ذلك مؤسفًا للغاية.
“السيادي الضفدع الشيطان؟ انتظر ، لا تخبرني أنك تتحدث عن نوا! ”
“عبارات خاضعة للرقابة؟” لقد أخذ الروح المبجل لـ عودة المحيط فكرة قبل أن يفهم ما يقصده. ابتسم. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تخترع الكلمات! على حد علمي ، هذا هو الوحيد. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأسماء التي لا يجب عليك ذكرها بلا مبالاة. بعد كل شيء ، لا تختلف نظرات الآلهة عن البرق! ”
مع قعقعة كبيرة ، ظهرت صاعقة من العدم ، تخترق في الواقع التشكيل الدفاعي حول مدينة اللانهائية وضرب طنفًا على جناح الكتب السماوية ، وحطمه إلى أشلاء ودفعه للطيران.
“لا داعي للقلق بعد ذلك. لكن لماذا رغم ذلك؟ ”
كان لي تشينغشان مقيد اللسان. كانت قوة صاعقة البرق غير مسموعة تمامًا ، وكان الإفريز الذي تم ضربه أولاً هو الأقرب إليه.
لطالما كان لدى لي تشينغشان هذا الشك منذ انتقاله. امتلك هذا العالم وحياته السابقة كل أنواع الروابط ، مثل مائة مدرسة فكرية ، مثل الأقاليم التسع. كما يبدو ، كانت أسطورة خلق نوا للإنسانية صحيحة أيضًا الآن. لم يكن لديه فكرة عن السبب. هل كان هذا حقا مجرد حلم؟
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
هز رأسه. ربما لم يتمكن من الحصول على جميع الإجابات إلا بمجرد مغامرته خارج السماوات التسع ورؤية الأخ الثور مرة أخرى.
“هاي ، أنا أسأل عن نهاية الخراب. لماذا تتحدث عن الإمبراطورة نوا بدلاً من ذلك؟ ”
“نعم. ”
“سلف عرقي ، السلحفاة الروحية البدائية ، تحول إلى نهاية الخراب. ”
تذكر لي تشينغشان فجأة الوصف الكامل لنوا الذي سمعه في حياته السابقة.
تغير تعبير الروح المبجل لـ عودة المحيط ، راغبًا في سد فمه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
في العصور القديمة ، انهارت الأعمدة الأربعة ، وتحطمت الأقاليم التسع. انهارت السماوات ، ولم تعد الأرض قادرة على تحمل عبء الحياة. دمرت النيران الأرض دون توقف ، واستمرت الفيضانات في التدفق حتى عبر المحيط. كانت الوحوش تتغذى على الناس حيث كانت الطيور تتغذى على كبار السن والضعفاء. ومن ثم أذابت نوا الصخور الملونة لترقيع السماوات ، وقطعت الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة ، وقتلت التنين الأسود لتوفير الراحة لإقليم جي ، والسيطرة على الفيضانات من خلال الرماد المتراكم من القصب المحترق.
كانت إحدى أهم الخطوات التي اتخذتها هي قطع الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة.
كانت إحدى أهم الخطوات التي اتخذتها هي قطع الأطراف الأربعة العملاقة للأعمدة الأربعة.
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
كان المخلوق المسمى آو سلحفاة عملاقة! على غرار التنين الأسود الذي تلاه ، بدا أن كلاهما معادي.
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
“في معركة إصلاح السماوات ، تحولت ثعابين تنغ إلى غبار ، وذُبحت السلحفاة الإلهية. حولت نوا القوقعة إلى نهاية الخراب واستخدمتها لتجميع كل المياه في جميع أنحاء العالم. هذا هو أصل كل تدفقات المياه إلى نهاية الخراب “.
بووم! بووم! بووم! حطم أكثر من عشرة أفاريز أخرى. سقط العديد من الشظايا على الساحة ، مما أدى إلى اندلاع موجة من الجميع. كانوا جميعا مذهولين.
“معركة إصلاح السماء!” كان لي تشينغشان مفتونًا. ”ضد من؟ لا تقل لي أنه ضد تلك السلحفاة الروح البدائية المؤسفة! لا يبدو أنه خصم جدير بشكل خاص “.
تم تحريك الروح المبجل لـ عودة المحيط قليلاً ، لكنه استعاد عمقًا وهدوءًا يشبه الهاوية قريبًا جدًا. “البشر. ” كان الأمر كما لو كان يفكر بصمت في معنى تلك الكلمة.
قال الروح المبجل لـ عودة المحيط بعد بعض الصمت ، “هذا لا علاقة له بنهاية الخراب. ”
“لا داعي للقلق بعد ذلك. لكن لماذا رغم ذلك؟ ”
ثم قال لي تشينغشان في مفاجأة ، “أليست السلاحف الروحية هي الأكثر مهارة في العرافة والحفاظ على الذات؟ كيف انتهى الأمر بهذا الشكل؟ هل حدث خطأ في التقدير أو شيء من هذا القبيل؟ ”
نتيجة لذلك ، كان من المنطقي تمامًا أن تكون السلحفاة الروحية البدائية معادية للبشر. كان عليهم تحمل المسؤولية عن هذا. ومع ذلك ، فإن معارضة العالم بأسره ربما لن تكون كبيرة جدًا.
“السلحفاة الروحية البدائية تختلف عنكم أيها البشر. لقد وُلد حقًا من العالم ، لذا فإن إرادته لا تهلك. إنه يرفض كل الكيانات الأجنبية باستثناء السلاحف الروحية ، وخاصة البشر! ”
“نعم. ”
قال لي تشينغشان ، “لذا سأمشي حتى الموت إذا زرت نهاية الخراب!”
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
منذ أن كانت أسطورة نوا لإصلاح السماوات صحيحة ، فقد كانت “الإله الأم العظيم” للبشرية. بغض النظر عن كيفية اندلاع الفيضانات ، ربما لم يتمكنوا حتى من لمس شعرها. لا بد أنها فعلت ذلك لإنقاذ “الناس” ، أو بعبارة أخرى ، عامة الناس الحمقى وطيبي القلب.
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
نتيجة لذلك ، كان من المنطقي تمامًا أن تكون السلحفاة الروحية البدائية معادية للبشر. كان عليهم تحمل المسؤولية عن هذا. ومع ذلك ، فإن معارضة العالم بأسره ربما لن تكون كبيرة جدًا.
“نعم. ”
“نعم. ”
“إذن ، هل هناك عبارات أخرى خاضعة للرقابة؟ أخشى أنني…. ”
“إذن لا يمكنني فقط أن أتحول إلى سلحفاة روحية؟” قام لي تشينغشان بأرجح مرفقيه ، مقلدًا سباحة السلحفاة.
“لكنك غير قادر على إخفاء طبيعتك كإنسان امام السلحفاة الروحية البدائية. ”
اختنق الروح المبجل لـ عودة المحيط. “مع كم أنت حقير ووقح ، أنت حقًا من النخبة بين البشر!”
“عبارات خاضعة للرقابة؟” لقد أخذ الروح المبجل لـ عودة المحيط فكرة قبل أن يفهم ما يقصده. ابتسم. “أنت متأكد من أنك تعرف كيف تخترع الكلمات! على حد علمي ، هذا هو الوحيد. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأسماء التي لا يجب عليك ذكرها بلا مبالاة. بعد كل شيء ، لا تختلف نظرات الآلهة عن البرق! ”
ضحك لي تشينغشان. “أشكرك على مديحك!”
تغير تعبير الروح المبجل لـ عودة المحيط ، راغبًا في سد فمه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
“لكنك غير قادر على إخفاء طبيعتك كإنسان امام السلحفاة الروحية البدائية. ”
كان المخلوق المسمى آو سلحفاة عملاقة! على غرار التنين الأسود الذي تلاه ، بدا أن كلاهما معادي.
“ربما ، ربما لا. باختصار ، أحتاج إلى المحاولة. أخبرني كيف أصل إلى هناك ، أو سأستمر في الصراخ بهذه الكلمات الثلاث حتى ينفجر جناح المجلدات السماوية! ”
هز رأسه. ربما لم يتمكن من الحصول على جميع الإجابات إلا بمجرد مغامرته خارج السماوات التسع ورؤية الأخ الثور مرة أخرى.
برز الوريد على جبين الروح المبجل لـ عودة المحيط. تصاعد الغضب بداخله. يبدو أن هذا اللقيط اللعين قد ولد وهو يعرف كيف يستفز الناس.
“إذن أنت تعرف. ” كان الروح المبجل لـ عودة المحيط رسميًا.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“السلحفاة الروحية البدائية تختلف عنكم أيها البشر. لقد وُلد حقًا من العالم ، لذا فإن إرادته لا تهلك. إنه يرفض كل الكيانات الأجنبية باستثناء السلاحف الروحية ، وخاصة البشر! ”
إذا كان هذا الجنرال الشجاع فوق بوابات المدينة يمكن أن يسقط ويموت في ساحة المعركة ، فما هو الندم الذي يمكن أن نتحدث عنه حتى لو لم يكن ممكنا منحه نبالة؟ لكنه في النهاية ضاع تاركًا وراءه ندمًا أبديًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
