الفصل 10: الأخت الصغيرة
م.ت/ انا غير مسئول عن اي شيء في الرواية من مشاهد انا اقصها علي قدر المستطاع اذا وجدت
ولأنها هي أخت أصغر، ولهذا السبب أصبحت تفكر بهذه الطريقة دون داع.
“أشعر بالأسف قليلا بشأن ذلك”.
الفصل 10: الأخت الصغيرة
يبدو أنه كان يعني ذلك، بدأ يضغط على صدره من الألم. كانت فينلي تسحب خديها.
لا يبدو أن لوكسون يهتم ويتحدث إليهم.
[شكرا لك سيد يشعر على نحو أفضل. العملية كانت ناجحة.]
كان اكتئاب ليون شديدًا عندما علم أن كولن يكرهه.
ليفيا، التي كانت تستمع إلى المحادثة، أصبحت تدريجيًا خالية من التعبير.
كان ليون يجلس على أريكة في غرفة المعيشة بالقصر، وكان وجهه متجهمًا ومكتئبًا.
***
ويبدو أنه تعرض لأضرار نفسية كبيرة.
كان ليون لديه الكثير من الأسرار.
رأت أنجي هذا الشخص، ولكن كان هناك شيء يقلقها.
“أشعر بالأسف قليلا بشأن ذلك”.
أثناء النظر ليفيا من مسافة بعيدة إلى مظهر ليون، أظهرت قلقها الشديد.
“هل تكره وجود الأخت الصغرى؟ هل هو حقا يكرهني كأخت صغيرة؟”
هذا محرج بعض الشيء.
“أ-أتساءل ذلك أيضًا؟“
عندما وصلت جينا وفينلي إلى غرفة المعيشة، وجدوا ليون وبدأوا في التحريض على الانتقام المعتاد.
كانت ليفيا أيضًا تواجه مشكلة في الإجابة. إنجي لديها أخ أكبر، جيلبرت.
———–
لذلك، يمكن أيضًا تسمية إنجي بالأخت الصغرى.
كنت قلقة بعض الشيء لأنه ادعى أنه يكره الأخوات الصغيرات.
“لوك!”
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به لجعل هذا أفضل. لا أريد أن يكرهني ليون.“
–“جيد. من المستحيل تمامًا أن يكرهك ليون يا أنجي.“
بالمناسبة، كانت ليفيا ترتدي آذان كلب مرنة.
“هذ-هذا صحيح. لكن كراهية ليون للأخوات الأصغر سنا غير مشروطة.“
“ليس هناك حقا شك في هذا، أليس كذلك؟ سأبكي إذا قام ليون بسحب الباب! “كانت ليفيا في اتفاق كامل.
“بفضل لويز، تجاوزت الجزء المتعلق بالأخوات الأكبر سناً.” على الرغم من ظهور اسم لويز، إلا أن ليفيا تتمتع بمظهر معقد.
– “هذه الصورة تظهر حنان السيدة الشابة. سأعطيها للسيد جيلبرت والسيد فينس لاحقًا.“
لم تكن قصة مضحكة على الإطلاق بالنسبة لكليهما أن ليون أصبح حميميًا مع امرأة في جمهورية الزر.
“–أخي الصغير السخيف~. هل ما زال كولن يكرهك؟ ألم تدرك أن كولن وقع في حب نويل؟ أخي الصغير السخيف لا يزال غير حساس، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، فقد انزعجوا من كراهية ليون للأخوات الأصغر سناً. ويمكن فهم ذلك أيضًا من خلال رؤية حالته المعتادة.
لقد كانت لديهم صورة حيوانات، لذا كان عليهم أن يعطوا صورة رفع كلتا اليدين قليلاً والتناسب بطريقة رائعة.
عندما وصلت جينا وفينلي إلى غرفة المعيشة، وجدوا ليون وبدأوا في التحريض على الانتقام المعتاد.
كانت أنجي تنظر إلى كورديليا، التي قالت إنها ستلتقط صورتها المحرجة كتذكار. ثم وجه نظرت إلى لوكسون الذي خدعهم.
“–أخي الصغير السخيف~. هل ما زال كولن يكرهك؟ ألم تدرك أن كولن وقع في حب نويل؟ أخي الصغير السخيف لا يزال غير حساس، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، فقد انزعجوا من كراهية ليون للأخوات الأصغر سناً. ويمكن فهم ذلك أيضًا من خلال رؤية حالته المعتادة.
“عادة ستلاحظين~أخي الأكبر هو في الحقيقة أخرق للغاية”.
وعلى الرغم من أنها كان تتعامل معي، إلا أني كانت سعيدًا بإخباري عن طفولة إنجي. أخذت صورة.
ضحك كلاهما على ليون، لكن رد فعله كان ضعيفًا، ربما لأنه كان متفاجئًا جدًا.
“أنا على وشك البكاء أيضًا.”
– “ابتعد.“
ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من ليون.
عقدت جينا ذراعيها وضحكت وهي تسخر من ليون الذي كان يجلس.
“ثم سأذهب للاتصال بالماركيز.”
“أين ذهبت طريقتك المعتادة في الحديث؟ ما هو شعورك عندما تكون مكروهًا من قبل حبيبك كولن؟”
– “اصنع ثلاثة من كل منها بما في ذلك القطع الاحتياطية”.
لقد أغضبت نيكس أيضاً، أليس كذلك؟ ما هو شعورك عندما تكره إخوانك؟ هل تريد أختك الكبرى أن تريحك~؟
[سيدي استثناء. لا أريد أن يتم الاستشهاد بي كحالة نادرة.]
–“مريع. لا يهمني إذا كنتم تكرهونني، لكن كراهية إخوتي لي أمر مؤلم.“
ألن يكون سعيدًا إذا دلل ه أحد؟ نما هذا القلق مرة أخرى. بينما كانا على هذا النحو، بدا أن ليون كان يقترب.
يبدو أنه كان يعني ذلك، بدأ يضغط على صدره من الألم. كانت فينلي تسحب خديها.
لقد ألقوا اللوم على لوكسون في قلوبهم، ولكن فجأة سقط ليون على ركبتيه.
“أرجو أن يكون لديك القليل من المودة لأخواتك.”
“بفضل لويز، تجاوزت الجزء المتعلق بالأخوات الأكبر سناً.” على الرغم من ظهور اسم لويز، إلا أن ليفيا تتمتع بمظهر معقد.
“آسف، لقد تم بيع منتجك.”
رأت ليفيا نفسها وهي تستمع إلى المحادثة بين أنجي ولوكسون.
وكعادته كان لديه موقف عدائي تجاه أخواته.
“أين ذهبت طريقتك المعتادة في الحديث؟ ما هو شعورك عندما تكون مكروهًا من قبل حبيبك كولن؟”
كانت جينا وفينلي على وشك الصراخ في وجه ليون عندما بدأا في العبوس.
“اخي”
شعرت أنجي وليفيا بالارتياح الشديد لأنه تمكن من ضربهما بفمه بينما كان مكتئبًا.
كان ليون يبكي وهم يحاولون الإمساك بذراعيه.
شاهدت أنجي الثلاثة منهم من بعيد وفهمت كيف شعر ليون.
“أنت لا تحب انجي كثيرا؟“
“حسنا، هذا هو الحال. حتى الأقارب لديهم قدر من المجاملة. والبارونات والفيكونت لا لزوم لهم لأن سياسة المملكة كانت فظيعة حتى الآن.“
عندما رأت أنجي ليفيا، كانت تفكر جديًا في الأمر. سألت ليفيا على عجل عندما لفتت نظرها.
“ومع ذلك، فإن أيا منهما ليس سيئا. لم تكن جينا ولا فينلي شريرة على الإطلاق.“
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به لجعل هذا أفضل. لا أريد أن يكرهني ليون.“
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة في موقفه.
“هذ-هذا صحيح. لكن كراهية ليون للأخوات الأصغر سنا غير مشروطة.“
يمكن القول أن الجو كان لدرجة أن ليون لم يستطع إلا أن يكرهه، لكن هذا لا يفسر بعض الأشياء.
ضحك كلاهما على ليون، لكن رد فعله كان ضعيفًا، ربما لأنه كان متفاجئًا جدًا.
جينا تضرب ليون بقوة أكبر، لكن يبدو أن ليون يكره أخته الصغيرة أكثر.
بكى ليون، الذي أطلق عليه الاثنان اسم اختي، من الفرح وكشف عن نواياه الحقيقية.
يجب أن يكون هناك سبب لذلك… ليفيا؟
“سأعطيك إياها مجانا إذا أردت.”
عندما رأت أنجي ليفيا، كانت تفكر جديًا في الأمر. سألت ليفيا على عجل عندما لفتت نظرها.
كانت انجي في حيرة.
“م-ما الخطب؟“
كما تحملت ليفيا عناء تغيير ملابسها لإسعاد ليون، الذي بذل قصارى جهده.
–“هل لديك شيء في الاعتبار؟”
“هل شفي اشمئزازك من الأخوات الأصغر سنا؟“
–“حسنا نعم. لكن لا يزال من الصعب شرح ذلك.“
الآن، أدركت أن جوليان يعامل كالأحمق من قبل كورديليا. سيكون من التجديف أن يسألني أحد، لكن قيمة جوليان الحالية منخفضة. لم يشعر برغبة في تصحيحها بسبب ما فعلته مع إنجي.
عندما قالت ليفيا إنها لا تستطيع شرح الأمر جيدًا، قررت أنجي عدم طرح أي أسئلة أخرى. تنهدت انجي قليلا.
في المرآة، يمكنك عرض خادم بأذني قطة.
“أليس من الممكن علاج كرهك للأخوات الأصغر سنا؟“
“أليس من الممكن علاج كرهك للأخوات الأصغر سنا؟“
ولأنها هي أخت أصغر، ولهذا السبب أصبحت تفكر بهذه الطريقة دون داع.
“أين ذهبت طريقتك المعتادة في الحديث؟ ما هو شعورك عندما تكون مكروهًا من قبل حبيبك كولن؟”
ثم طفت لوكسون نحوهم.
“أنا على وشك البكاء أيضًا.”
ارتجفت ليفيا من كتفيها وحافظت على مسافة بينها وبين لوكسون. ويبدو أنها كانت لا تزال حذرة منه.
سيكون من الرائع أن يخبرنا ليون بالمزيد عما يحدث . لكن في الوقت الحالي، أريدك أن ترتاح.
لا يبدو أن لوكسون يهتم ويتحدث إليهم.
[هل أنت قلق بشأن استياء سيدي تجاه الأخوات الأصغر سنا؟]
***
[سيدي استثناء. لا أريد أن يتم الاستشهاد بي كحالة نادرة.]
وهكذا تحدثت كورديليا معي عن إنجي حتى المساء.
“مهلا، هل هذا حقا سيعالج كراهية ليون تجاه الأخوات الصغيرات؟” [ليس هناك خطأ في حساباتي.]
كان ذلك بعد ما حدث.
–“لا تكذب. لقد أصبحت مجنونًا جدًا بشأن ليون، أليس كذلك؟”
[سيدي استثناء. لا أريد أن يتم الاستشهاد بي كحالة نادرة.]
[سيدي استثناء. لا أريد أن يتم الاستشهاد بي كحالة نادرة.]
بالإضافة إليهم، كانت هناك أيضًا كورديليا في الغرفة تساعدهم على تغيير ملابسهم. وكانت الآن على وشك مغادرة الغرفة.
رأت ليفيا نفسها وهي تستمع إلى المحادثة بين أنجي ولوكسون.
“مهلا، هل هذا حقا سيعالج كراهية ليون تجاه الأخوات الصغيرات؟” [ليس هناك خطأ في حساباتي.]
هذا محرج بعض الشيء.
لم تكن قصة مضحكة على الإطلاق بالنسبة لكليهما أن ليون أصبح حميميًا مع امرأة في جمهورية الزر.
انتقلت ليفيا والآخرون إلى غرفة أخرى، وقد غيروا ملابسهم وكانوا ينتظرون في الغرفة.
كنت أشارك الصور التي تلقيتها من لوكسون مع كورديليا. لم تستطع كورديليا إلا أن ترغب في الحصول على صورة لأنجي.
كانت هذه كلها فكرة لوكسون.
كانت ليفيا متوترة، ولكن بما أنها كانت قلقة بشأن ليون فقد اتبعت خطة لوكسون.
– “ابتعد.“
أختي الصغيرة ، هاه… كانت ماري تدعو ليون اخي. ولم أفكر بعمق في ذلك الوقت، لكنه قال شيئًا عن أنها حياته الثانية. حياة ثانية. ماذا يعني ذالك؟
ومع ذلك، أصيب ليون بالصدمة والتجمد. لذا، عانقت أنجي ليون.
لماذا نادته اخي في ذلك الوقت؟
كان ليون لديه الكثير من الأسرار.
كان ذلك قبل المعركة النهائية مع الإمارة.
“أنا-أنا أعطيها لك، كورديليا.“
كانت ليفيا تطارد ماري التي هربت وقالت إنها ستعيد كل شيء إليها في ذلك الوقت.
ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من ليون.
لم تفكر بعمق في ذلك الوقت لأنها كانت مرتبكة، لكنها شعرت في كثير من الأحيان أنها غير طبيعية عندما فكرت في الأمر الآن.
يمكن القول أن الجو كان لدرجة أن ليون لم يستطع إلا أن يكرهه، لكن هذا لا يفسر بعض الأشياء.
على الرغم من وجود مثل هذا الصراع، إلا أن ليون كان يسامح ماري منذ ذلك الحين. إنها تكره موقفهم، لكنه لا يرفضه… في بعض الأحيان هناك لحظات يظهرون فيها أنفسهم كأخ وأخت حقيقيين. هل سيكون هناك شيء ما؟
شاهدت أنجي الثلاثة منهم من بعيد وفهمت كيف شعر ليون.
وقال إنه يكره ماري، ولكن كان لديه نفس الموقف تجاه فينلي. ومع ذلك، كان من الصعب سماع ذلك مباشرة من ليون.
إنجي أيضًا لطيفة اليوم.
كان ليون لديه الكثير من الأسرار.
كما تحملت ليفيا عناء تغيير ملابسها لإسعاد ليون، الذي بذل قصارى جهده.
حتى وقت قريب، حتى المظهر الحقيقي لـ لوكسون كان مخفيًا.
رأت أنجي هذا الشخص، ولكن كان هناك شيء يقلقها.
لم تكن تعرف ما إذا كانت ستجيب على جميع أسئلتها، ولم تكن تريد أن تثقل كاهل ليون بسؤاله الآن.
كان ذلك قبل المعركة النهائية مع الإمارة.
سيكون من الرائع أن يخبرنا ليون بالمزيد عما يحدث . لكن في الوقت الحالي، أريدك أن ترتاح.
يبدو أن أنجي لديها نفس القلق.
في الواقع، السبب وراء ارتداء كل منهما ملابس تنكرية لم يكن فقط لعلاج كراهيتهم للأخوات الأصغر سناً.
كان ذلك قبل المعركة النهائية مع الإمارة.
قبل جزء منها عرض لوكسون عندما قالت إنها ستكون بخير معه.
وهكذا تحدثت كورديليا معي عن إنجي حتى المساء.
كما تحملت ليفيا عناء تغيير ملابسها لإسعاد ليون، الذي بذل قصارى جهده.
–“جيد. من المستحيل تمامًا أن يكرهك ليون يا أنجي.“
بالإضافة إليهم، كانت هناك أيضًا كورديليا في الغرفة تساعدهم على تغيير ملابسهم. وكانت الآن على وشك مغادرة الغرفة.
“أنا على وشك البكاء أيضًا.”
“ثم سأذهب للاتصال بالماركيز.”
“أنا-أنا أعطيها لك، كورديليا.“
أختي الصغيرة ، هاه… كانت ماري تدعو ليون اخي. ولم أفكر بعمق في ذلك الوقت، لكنه قال شيئًا عن أنها حياته الثانية. حياة ثانية. ماذا يعني ذالك؟
–“حسنا.“
نظرت عيون كورديليا إلى أنجي المحرجة، لكن ليفيا شعرت بالقلق من أن تلك العيون كانت مشرقة بضوء غريب.
كما تحملت ليفيا عناء تغيير ملابسها لإسعاد ليون، الذي بذل قصارى جهده.
عندما غادرت كورديليا الغرفة، ألقت أنجي لمحة عن نفسها في المرآة. كانت ترتدي زي خادمة تنورة قصيرة.
كنت أشارك الصور التي تلقيتها من لوكسون مع كورديليا. لم تستطع كورديليا إلا أن ترغب في الحصول على صورة لأنجي.
وكان على رأسها زخرفة تشبه آذان الحيوان وزخرفة بذيل حول أردافها.
وحدث الشيء نفسه مع أنجي التي كانت بجانبه.
في المرآة، يمكنك عرض خادم بأذني قطة.
لم تكن تعرف ما إذا كانت ستجيب على جميع أسئلتها، ولم تكن تريد أن تثقل كاهل ليون بسؤاله الآن.
“ليس هناك حقا شك في هذا، أليس كذلك؟ سأبكي إذا قام ليون بسحب الباب! “كانت ليفيا في اتفاق كامل.
“أنا على وشك البكاء أيضًا.”
“بالمناسبة… هل أنت هناك يا لوكسون؟“
لقد ارتدوا بالفعل ملابس الخادمة في مهرجان المدرسة من قبل، لكنهم لم يستخدموا أبدًا الملحقات التي تقلد نصف الإنسان.
اعتادت أنجي أن تكون متفائلة، لكنها كانت خائفة من أن يكرهها ليون. بدا ذلك لطيفًا جدًا بالنسبة لليفيا.
بالمناسبة، كانت ليفيا ترتدي آذان كلب مرنة.
نظرت عيون كورديليا إلى أنجي المحرجة، لكن ليفيا شعرت بالقلق من أن تلك العيون كانت مشرقة بضوء غريب.
لماذا كان الاثنان يرتديان هكذا؟ كان كل ذلك جزءًا من خطة لوكسون.
م.ت/ انا غير مسئول عن اي شيء في الرواية من مشاهد انا اقصها علي قدر المستطاع اذا وجدت
[لا يوجد مشكل. ينبغي أن يكون السيد سعيدا. بهذا المظهر، إذا كان يُدعى “اخي”، فإن كراهيته للأخوات الأصغر سنًا سوف تشفى قريبًا. يمكنني أن أؤكد لكم.]
———– ترجمة
سألت ليفيا لوكسون سؤالاً عن طول تنورتها القصيرة.
“ثم سأخبرك بحلقة مثيرة جدًا للاهتمام عن السيدة الشابة. عندها خطبت لذلك الأحمق.
“هل سيكون سعيدا حقا؟” كان يرى زي خادمتنا في مهرجان المدرسة، وكان سعيدًا، لكنني لا أعتقد أنه كان سعيدًا إلى هذه الدرجة.
“– لقد فهمت ذلك الآن في هذا المكان. الأخت الصغيرة ليست جميلة، لكن الوجود الشبيه بالأخت الصغيرة هو كذلك.“
يبدو أن أنجي لديها نفس القلق.
كان الاثنان يركضان حول منزل بالتفولت بملابس الخادمة.
“هل يبتهج ليون بآذان وذيول الحيوانات؟ أيضًا… ج- مناداته بـ اخي سيعالج في الواقع كراهيته للأخوات الأصغر منه؟ على العكس من ذلك، ألن تتجنبنا مع أخذ أختها الصغيرة في الاعتبار؟”
“ثم سأخبرك بحلقة مثيرة جدًا للاهتمام عن السيدة الشابة. عندها خطبت لذلك الأحمق.
اعتادت أنجي أن تكون متفائلة، لكنها كانت خائفة من أن يكرهها ليون. بدا ذلك لطيفًا جدًا بالنسبة لليفيا.
“ومع ذلك، فإن أيا منهما ليس سيئا. لم تكن جينا ولا فينلي شريرة على الإطلاق.“
إنجي أيضًا لطيفة اليوم.
عادة ما تكون هناك فجوة بين الاثنين، وكانت ليفيا سعيدة برؤيتها في هذه الحالة.
أمامهم، قام لوكسون بحركة مفاجئة غالبًا ما أظهرها ليون… هز رأسه.
أمامهم، قام لوكسون بحركة مفاجئة غالبًا ما أظهرها ليون… هز رأسه.
ولكن على الرغم من أنها كانت محرجة وكان وجهها محمرًا، إلا أنها انحنت نحو ليون وأصدرت صوتًا رائعًا.
“ثم سأخبرك بحلقة مثيرة جدًا للاهتمام عن السيدة الشابة. عندها خطبت لذلك الأحمق.
[لا يفهم أي منهما شيئا. السيد بسيط. على الرغم من أنه يكره أخته الكبرى، إلا أنه التقت بلويز وتحسنت حالته. إذا دلل ه كلاكما بهذه الطريقة، فيمكن أن يسقط بسهولة.]
– “هذه الصورة تظهر حنان السيدة الشابة. سأعطيها للسيد جيلبرت والسيد فينس لاحقًا.“
سألته ليفيا.
عندما رأت أنجي ليفيا، كانت تفكر جديًا في الأمر. سألت ليفيا على عجل عندما لفتت نظرها.
“ألا يكره ذلك؟“
ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من ليون.
إذا كان تفسير لوكسون صحيحا، فهو كان بسيطا ومتقلبا.
جينا تضرب ليون بقوة أكبر، لكن يبدو أن ليون يكره أخته الصغيرة أكثر.
ألن يكون سعيدًا إذا دلل ه أحد؟ نما هذا القلق مرة أخرى. بينما كانا على هذا النحو، بدا أن ليون كان يقترب.
يمكن القول أن الجو كان لدرجة أن ليون لم يستطع إلا أن يكرهه، لكن هذا لا يفسر بعض الأشياء.
عندما أعلن لوكسون وصول ليون، اختفى واختبأ. [وصل السيد. يرجى من كلاكما اتباع التعليمات.]
عندما فُتح الباب، اتخذت ليفيا وأنجي وضعية لطيفة.
إذا وصلوا إلى هذا الحد، كان عليهم فقط أن يتخذوا قرارهم.
كان اكتئاب ليون شديدًا عندما علم أن كولن يكرهه.
أظهرت أنجي إصرارًا في فستانها الخادمة بأذني وذيل الحيوانات.
كان ليون يبكي وهم يحاولون الإمساك بذراعيه.
“إنها مجرد مسألة تصحيح الأمر. لقد اتخذت قراري بالفعل.“
كانت ليفيا تطارد ماري التي هربت وقالت إنها ستعيد كل شيء إليها في ذلك الوقت.
استلهمت ليفيا أيضًا من دوافع أنجي وأذهلت نفسها.
تحدثت كورديليا، التي قادت ليون إلى الغرفة، إلى لوكسون من خارج الغرفة.
–“ سيكون الأمر سيئًا إذا شعرنا بالخجل، أليس كذلك؟ سوف أدلل ه بجدية! لكن إخبار اخي أمر محرج نوعًا ما.“
كنت قلقة بعض الشيء لأنه ادعى أنه يكره الأخوات الصغيرات.
“سأدعوه فقط اخي، هل هذا جيد؟“
يبدو أنه كان يعني ذلك، بدأ يضغط على صدره من الألم. كانت فينلي تسحب خديها.
وفي اللحظة الأخيرة، عندما بدأوا بالتفكير في الأمر، طرقوا الباب.
[شكرا لك سيد يشعر على نحو أفضل. العملية كانت ناجحة.]
““هل أنتما هناك~؟”
“ثم سأخبرك بحلقة مثيرة جدًا للاهتمام عن السيدة الشابة. عندها خطبت لذلك الأحمق.
عندما سمعوا صوت ليون غير المبالي، أجاب الاثنان ودعوه إلى الداخل.
سألته ليفيا.
“–انه مفتوح.“
–“ يمكنك الدخول.“
[طلبوا مني أن أعالج كراهك للأخوات الصغيرات، فساعدت. لقد نصحت أيضًا بأوثانهم.]
عندما فُتح الباب، اتخذت ليفيا وأنجي وضعية لطيفة.
شاهدت أنجي الثلاثة منهم من بعيد وفهمت كيف شعر ليون.
لقد كانت لديهم صورة حيوانات، لذا كان عليهم أن يعطوا صورة رفع كلتا اليدين قليلاً والتناسب بطريقة رائعة.
لقد كانت لديهم صورة حيوانات، لذا كان عليهم أن يعطوا صورة رفع كلتا اليدين قليلاً والتناسب بطريقة رائعة.
كانت ليفيا أول من تحدث.
كان ليون لديه الكثير من الأسرار.
“لقد كنت أنتظرك ، اخي.”
رأت أنجي هذا الشخص، ولكن كان هناك شيء يقلقها.
“…هاه؟“
“هل تكره وجود الأخت الصغرى؟ هل هو حقا يكرهني كأخت صغيرة؟”
في النهاية لم تكن تعرف ماذا تسميه، لذا أطلقت عليه ليفيا اسم اخي.
كانت ليفيا تطارد ماري التي هربت وقالت إنها ستعيد كل شيء إليها في ذلك الوقت.
ولكن على الرغم من أنها كانت محرجة وكان وجهها محمرًا، إلا أنها انحنت نحو ليون وأصدرت صوتًا رائعًا.
“اخي!”
“ك–كيف محرجة! لكن هذا ثمن بسيط يجب دفعه إذا كان ذلك يجعلك تشعر بالتحسن.“
ومع ذلك، أصيب ليون بالصدمة والتجمد. لذا، عانقت أنجي ليون.
“–انه مفتوح.“
“لقد أمسكت بك، اخي. إذا لم تلعب معي، فسوف أذهب في حالة هياج-نيا~.“
لم تكن قصة مضحكة على الإطلاق بالنسبة لكليهما أن ليون أصبح حميميًا مع امرأة في جمهورية الزر.
عادة ما تكون هناك فجوة بين الاثنين، وكانت ليفيا سعيدة برؤيتها في هذه الحالة.
كان اكتئاب ليون شديدًا عندما علم أن كولن يكرهه.
ربما كانت إنجي محرجة، لكنها أضافت كلمة “نيا” في نهاية الجملة وفقًا لتعليمات لوكسون.
يمكن القول أن الجو كان لدرجة أن ليون لم يستطع إلا أن يكرهه، لكن هذا لا يفسر بعض الأشياء.
ومع ذلك، لم يكن هناك رد فعل من ليون.
نظرت عيون كورديليا إلى أنجي المحرجة، لكن ليفيا شعرت بالقلق من أن تلك العيون كانت مشرقة بضوء غريب.
من مظهرهم، لا يمكنهم إلا أن يفترضوا أنهم فشلوا.
أمامهم، قام لوكسون بحركة مفاجئة غالبًا ما أظهرها ليون… هز رأسه.
لوك، أنت كذاب.
قبل جزء منها عرض لوكسون عندما قالت إنها ستكون بخير معه.
لقد ألقوا اللوم على لوكسون في قلوبهم، ولكن فجأة سقط ليون على ركبتيه.
ولكن على الرغم من أنها كانت محرجة وكان وجهها محمرًا، إلا أنها انحنت نحو ليون وأصدرت صوتًا رائعًا.
“اخي”
“–أنا سعيد لأنك سعيد.“
“اخي!”
لقد ألقوا اللوم على لوكسون في قلوبهم، ولكن فجأة سقط ليون على ركبتيه.
كان ليون يبكي وهم يحاولون الإمساك بذراعيه.
“هل يبتهج ليون بآذان وذيول الحيوانات؟ أيضًا… ج- مناداته بـ اخي سيعالج في الواقع كراهيته للأخوات الأصغر منه؟ على العكس من ذلك، ألن تتجنبنا مع أخذ أختها الصغيرة في الاعتبار؟”
وبينما كان الاثنان في حيرة من رد فعلها، كان ليون سعيدًا، يذرف الدموع ويبكي.
كانت هذه صورة للاثنين وهما يقومان بوضعية لطيفة.
“– لقد فهمت ذلك الآن في هذا المكان. الأخت الصغيرة ليست جميلة، لكن الوجود الشبيه بالأخت الصغيرة هو كذلك.“
رأت ليفيا نفسها وهي تستمع إلى المحادثة بين أنجي ولوكسون.
بكى ليون، الذي أطلق عليه الاثنان اسم اختي، من الفرح وكشف عن نواياه الحقيقية.
الآن، أدركت أن جوليان يعامل كالأحمق من قبل كورديليا. سيكون من التجديف أن يسألني أحد، لكن قيمة جوليان الحالية منخفضة. لم يشعر برغبة في تصحيحها بسبب ما فعلته مع إنجي.
–“ لقد أردت دائمًا أن يكون لدي أخوات صغيرات جميلات مثل هؤلاء! أنا بالتأكيد أقارنهم بأخواتهم الحقيقيات.:
–“حسنا.“
بعد تدليل ليفيا وأنجي، تغير رأي ليون بشأن الأخوات الأصغر سناً.
لم تكن تعرف ما إذا كانت ستجيب على جميع أسئلتها، ولم تكن تريد أن تثقل كاهل ليون بسؤاله الآن.
كانت انجي في حيرة.
عندما فُتح الباب، اتخذت ليفيا وأنجي وضعية لطيفة.
“هل شفي اشمئزازك من الأخوات الأصغر سنا؟“
ومع ذلك، فقد انزعجوا من كراهية ليون للأخوات الأصغر سناً. ويمكن فهم ذلك أيضًا من خلال رؤية حالته المعتادة.
“لا، أنا لا أحب الأخوات الصغيرات. لكنني سجلت في قاموسي أن الأخوات الصغيرات غير المرتبطات لطيفات”.
ويبدو أنه تعرض لأضرار نفسية كبيرة.
إنه يكره الأخوات الصغيرات، لكن وجود الأخوات الصغيرات أمر لطيف … لقد تغيرت قيم ليون بالتأكيد.
كانت هذه صورة للاثنين وهما يقومان بوضعية لطيفة.
بالإضافة إلى ذلك، كان الأمر سهلاً كما قال لوكسون.
“–أخي الصغير السخيف~. هل ما زال كولن يكرهك؟ ألم تدرك أن كولن وقع في حب نويل؟ أخي الصغير السخيف لا يزال غير حساس، أليس كذلك؟”
لم تكن ليفيا متأكدة مما تفكر فيه، لكنه ابتلعته وأجبرت نفسها على قبوله، لأن ليون بدا سعيدًا للغاية.
اعتادت أنجي أن تكون متفائلة، لكنها كانت خائفة من أن يكرهها ليون. بدا ذلك لطيفًا جدًا بالنسبة لليفيا.
“–أنا سعيد لأنك سعيد.“
““هل أنتما هناك~؟”
“اخي”
–“بفضل كل واحد منكما. تبدون رائعين.“
وبالنظر إلى ليون، الذي أخذ أيديهم وكان سعيدًا، أدركوا أن هذه المظاهر كانت فعالة بالفعل.
كان ليون يجلس على أريكة في غرفة المعيشة بالقصر، وكان وجهه متجهمًا ومكتئبًا.
كانت إنجي سعيدة بحالة ليون وشعرت بالارتياح.
لم تكن قصة مضحكة على الإطلاق بالنسبة لكليهما أن ليون أصبح حميميًا مع امرأة في جمهورية الزر.
“أنا سعيد لأنك استمتعت به.”
ومع ذلك، أصيب ليون بالصدمة والتجمد. لذا، عانقت أنجي ليون.
“بالمناسبة… هل أنت هناك يا لوكسون؟“
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة في موقفه.
لقد انتهى المزاج السلمي هنا.
شعر ليون أن لوكسون كان مختبئًا وتغير وجهه عندما نادى عليه. عندما ظهر لوكسون، وقف ليون.
“هل يبتهج ليون بآذان وذيول الحيوانات؟ أيضًا… ج- مناداته بـ اخي سيعالج في الواقع كراهيته للأخوات الأصغر منه؟ على العكس من ذلك، ألن تتجنبنا مع أخذ أختها الصغيرة في الاعتبار؟”
[كنت سعيدا جدا. ومع ذلك، عليك أن تكون أكثر حذراً بشأن ردود الفعل التي تقوم بها. لقد كانو قلقين.]
كان ليون يبكي وهم يحاولون الإمساك بذراعيه.
“غير أن كل ما عليك أن أقول؟ ماذا كنتما تجعلانكما تفعلان؟”
أظهرت أنجي إصرارًا في فستانها الخادمة بأذني وذيل الحيوانات.
[طلبوا مني أن أعالج كراهك للأخوات الصغيرات، فساعدت. لقد نصحت أيضًا بأوثانهم.]
–“حسنا نعم. لكن لا يزال من الصعب شرح ذلك.“
“هل كذبت بشأن اهتمامك بالأزياء التنكرية؟“
عندما غادرت كورديليا الغرفة، ألقت أنجي لمحة عن نفسها في المرآة. كانت ترتدي زي خادمة تنورة قصيرة.
[… إنها مزحة – إنها فكاهة. حاولت تقليد كلير، لكن الأمر صعب بالنسبة لي. لم أكن أعتقد أنهم سيفعلون ذلك على محمل الجد. لكنني سألتقط صورة لهم لاحقًا. كم عدد النسخ التي تريدها؟]
لماذا نادته اخي في ذلك الوقت؟
– “اصنع ثلاثة من كل منها بما في ذلك القطع الاحتياطية”.
أثناء النظر ليفيا من مسافة بعيدة إلى مظهر ليون، أظهرت قلقها الشديد.
ليفيا، التي كانت تستمع إلى المحادثة، أصبحت تدريجيًا خالية من التعبير.
من مظهرهم، لا يمكنهم إلا أن يفترضوا أنهم فشلوا.
وحدث الشيء نفسه مع أنجي التي كانت بجانبه.
“أين ذهبت طريقتك المعتادة في الحديث؟ ما هو شعورك عندما تكون مكروهًا من قبل حبيبك كولن؟”
تحدثت كورديليا، التي قادت ليون إلى الغرفة، إلى لوكسون من خارج الغرفة.
“آسف، لقد تم بيع منتجك.”
“أريد ثلاثة من كل منهما أيضًا. آه، أود الحصول على حوالي ثلاثين هدية تذكارية للسيدة. كم هو الثمن؟”
عندما غادرت كورديليا الغرفة، ألقت أنجي لمحة عن نفسها في المرآة. كانت ترتدي زي خادمة تنورة قصيرة.
“سأعطيك إياها مجانا إذا أردت.”
“م-ما الخطب؟“
“أشعر بالأسف قليلا بشأن ذلك”.
ربما كانت إنجي محرجة، لكنها أضافت كلمة “نيا” في نهاية الجملة وفقًا لتعليمات لوكسون.
كانت أنجي تنظر إلى كورديليا، التي قالت إنها ستلتقط صورتها المحرجة كتذكار. ثم وجه نظرت إلى لوكسون الذي خدعهم.
ضحك كلاهما على ليون، لكن رد فعله كان ضعيفًا، ربما لأنه كان متفاجئًا جدًا.
-… انت.
“ماركيز، هل تستمع إلي؟“
اتصلت إنجي بلوكسون بصوت منخفض.
كان ذلك بعد ما حدث.
وجه لوكسون عدسته الحمراء نحو ليفيا والآخرين، ولكن بينما كان يبتعد ببطء، غادر الغرفة وهرب إلى مكان ما.
أمامهم، قام لوكسون بحركة مفاجئة غالبًا ما أظهرها ليون… هز رأسه.
[شكرا لك سيد يشعر على نحو أفضل. العملية كانت ناجحة.]
شاهدت أنجي الثلاثة منهم من بعيد وفهمت كيف شعر ليون.
نسيت ليفيا وأنجي مظهرها وخرجتا من الغرفة لمطاردة لوكسون.
“لا، أنا لا أحب الأخوات الصغيرات. لكنني سجلت في قاموسي أن الأخوات الصغيرات غير المرتبطات لطيفات”.
“لوك!”
بالإضافة إليهم، كانت هناك أيضًا كورديليا في الغرفة تساعدهم على تغيير ملابسهم. وكانت الآن على وشك مغادرة الغرفة.
“لوكسون، نحن بحاجة إلى التحدث معك!”
ولكن على الرغم من أنها كانت محرجة وكان وجهها محمرًا، إلا أنها انحنت نحو ليون وأصدرت صوتًا رائعًا.
كان الاثنان يركضان حول منزل بالتفولت بملابس الخادمة.
سألت ليفيا لوكسون سؤالاً عن طول تنورتها القصيرة.
***
“أريد ثلاثة من كل منهما أيضًا. آه، أود الحصول على حوالي ثلاثين هدية تذكارية للسيدة. كم هو الثمن؟”
[طلبوا مني أن أعالج كراهك للأخوات الصغيرات، فساعدت. لقد نصحت أيضًا بأوثانهم.]
“ثم سأذهب للاتصال بالماركيز.”
أوه، هذه الصورة جميلة.
“لقد أمسكت بك، اخي. إذا لم تلعب معي، فسوف أذهب في حالة هياج-نيا~.“
– “هذه الصورة تظهر حنان السيدة الشابة. سأعطيها للسيد جيلبرت والسيد فينس لاحقًا.“
–“حسنا نعم. لكن لا يزال من الصعب شرح ذلك.“
كان ذلك بعد ما حدث.
إنجي أيضًا لطيفة اليوم.
كنت أشارك الصور التي تلقيتها من لوكسون مع كورديليا. لم تستطع كورديليا إلا أن ترغب في الحصول على صورة لأنجي.
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة في موقفه.
“وهذا جيد أيضًا. هذه البادرة جيدة أيضًا. آه، هذه هي صورة السيدة التي تخلت عن حذرها! هذه الصورة متطرفة جدًا بالنسبة للسادة، لذا سأجمعها.“
لقد انتهى المزاج السلمي هنا.
“أنت لا تحب انجي كثيرا؟“
“ليس هناك حقا شك في هذا، أليس كذلك؟ سأبكي إذا قام ليون بسحب الباب! “كانت ليفيا في اتفاق كامل.
–“بالطبع. لقد كانت لدي علاقة طويلة مع السيدة. أصبحت خادمته الشخصية بعد وقت قصير من بدء العمل لدى الدوق. وكانت جميلة جداً في ذلك الوقت.“
كورديليا، التي بدأت تتحدث عن حنان أنجي، حصلت على انطباع أكثر اعتدالًا عن برودتها المعتادة.
بالمناسبة، كانت ليفيا ترتدي آذان كلب مرنة.
“أشعر بالأسف قليلا بشأن ذلك”.
“اخي!”
وعلى الرغم من أنها كان تتعامل معي، إلا أني كانت سعيدًا بإخباري عن طفولة إنجي. أخذت صورة.
وبينما كنت أدخل الصورة بعناية، اقتربت مني كورديليا.
كانت هذه صورة للاثنين وهما يقومان بوضعية لطيفة.
حتى وقت قريب، حتى المظهر الحقيقي لـ لوكسون كان مخفيًا.
–“… انه لطيف جدا.“
انتقلت ليفيا والآخرون إلى غرفة أخرى، وقد غيروا ملابسهم وكانوا ينتظرون في الغرفة.
وبينما كنت أدخل الصورة بعناية، اقتربت مني كورديليا.
عندما غادرت كورديليا الغرفة، ألقت أنجي لمحة عن نفسها في المرآة. كانت ترتدي زي خادمة تنورة قصيرة.
“ماركيز، هل تستمع إلي؟“
–“ يمكنك الدخول.“
“ن-نعم!“”
عندما رأت أنجي ليفيا، كانت تفكر جديًا في الأمر. سألت ليفيا على عجل عندما لفتت نظرها.
“ثم سأخبرك بحلقة مثيرة جدًا للاهتمام عن السيدة الشابة. عندها خطبت لذلك الأحمق.
“حسنا، هذا هو الحال. حتى الأقارب لديهم قدر من المجاملة. والبارونات والفيكونت لا لزوم لهم لأن سياسة المملكة كانت فظيعة حتى الآن.“
الآن، أدركت أن جوليان يعامل كالأحمق من قبل كورديليا. سيكون من التجديف أن يسألني أحد، لكن قيمة جوليان الحالية منخفضة. لم يشعر برغبة في تصحيحها بسبب ما فعلته مع إنجي.
“أنا سعيد لأنك استمتعت به.”
وهكذا تحدثت كورديليا معي عن إنجي حتى المساء.
وبالنظر إلى ليون، الذي أخذ أيديهم وكان سعيدًا، أدركوا أن هذه المظاهر كانت فعالة بالفعل.
ومع ذلك، فقد انزعجوا من كراهية ليون للأخوات الأصغر سناً. ويمكن فهم ذلك أيضًا من خلال رؤية حالته المعتادة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
———–
قبل جزء منها عرض لوكسون عندما قالت إنها ستكون بخير معه.
–“بفضل كل واحد منكما. تبدون رائعين.“
وعلى الرغم من أنها كان تتعامل معي، إلا أني كانت سعيدًا بإخباري عن طفولة إنجي. أخذت صورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات