اختيار
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
“حظًا سعيدًا هناك ، تأكد من أن تكون مستعدًا تمامًا.”
عندما أدرك نوح أنه صعد إلى ذروة الرتب البشرية ، عادت ذكريات رحلته إلى الظهور في ذهنه مثل مد لا يمكن إيقافه.
كان التلاميذ في فصيله يحدقون بعيون واسعة في نوح و هو يضع نعمة “النفس” خاصته بالقرب من كهف بروس و يزرع بشكل كامل في العراء.
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
في الحال عرفوا أن تلميذاً آخر أصبح نقيبًا!
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
بعد أسبوعين ، دخل البعد المنفصل تحت الدوامة الكبرى.
الآن ، كان مزارعًا مخيفًا صعد لتوه إلى قمة الرتب البشرية ، كل آلامه ، كل عمله الشاق ، كل معاناته ، الشعور القوي الصادر من دانتيانه يستحق كل هذا العناء.
دوى صوت روي و سيث في رأسه عندما استجابوا لطلباته ، سرعان ما أرسل نوح رسائل أخرى لتبرير مطالبه و تنظيم الأيام التالية.
‘هذه ليست سوى البداية.’
“نعم ، أود أيضًا أن تشكل فريقًا يمكنني الانضمام إليه.”
فكر نوح و هو يشرب زجاجة تحتوي على دموع ثعبان البحر المغذي.
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
الآن ، يمكن اعتباره ملكًا بين المزارعين في رتب البشر ، النخبة الحقيقية.
لم يكن هذا المشهد غير شائع خلال السنوات القليلة الماضية ، فقد وصل العديد من التلاميذ بشكل غير متوقع إلى المرتبة الثالثة للانضمام إلى استكشاف البعد المنفصل.
مع ذلك ، فقد كان يعلم جيدًا أنه مجرد نملة عندما يتعلق الأمر بعالم الزراعة بأكمله.
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
يمكن العثور على كيانات قوية في كل مكان ، كونك نخبة من بين عشرات الآلاف من النمل لم يكن قريبًا من هدفه الحقيقي.
شعر بضوء النجوم الساطع على وجهه ، لم يكن هناك سوى سقف كهفه فوقه ، لكن عيني نوح عكست النجوم التي رآها ذات مرة في اختبار الطموح في الأكاديمية.
رفع رأسه دون وعي ، ملأ السقف الأرجواني لكهفه مجال نظره ، لكن بدا أن عيون نوح تخترق تلك المادة لتحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
فاجأت كلمات نوح بروس ، لأنه لم يره يطلب شيئًا مشابهًا من قبل.
شعر بضوء النجوم الساطع على وجهه ، لم يكن هناك سوى سقف كهفه فوقه ، لكن عيني نوح عكست النجوم التي رآها ذات مرة في اختبار الطموح في الأكاديمية.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
‘يوم ما’
عندما أدرك نوح أنه صعد إلى ذروة الرتب البشرية ، عادت ذكريات رحلته إلى الظهور في ذهنه مثل مد لا يمكن إيقافه.
بهذه الفكرة الأخيرة خفض بصره وعاد إلى الواقع.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
.
رفع رأسه دون وعي ، ملأ السقف الأرجواني لكهفه مجال نظره ، لكن بدا أن عيون نوح تخترق تلك المادة لتحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
.
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
.
في الحال عرفوا أن تلميذاً آخر أصبح نقيبًا!
أمضى نوح الشهر التالي في تثبيت مستوى زراعته ، فقد دخل للتو في المرتبة الثالثة بعد كل شيء ، ما زالت احتياطياته من “التنفس” قليلة.
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
لحسن الحظ بالنسبة له ، تضم منطقة التدريب حيث تجمع فصيله العديد من المواقع حيث كانت كثافة “التنفس” مناسبة لمستواه الجديد.
.
كان التلاميذ في فصيله يحدقون بعيون واسعة في نوح و هو يضع نعمة “النفس” خاصته بالقرب من كهف بروس و يزرع بشكل كامل في العراء.
.
في الحال عرفوا أن تلميذاً آخر أصبح نقيبًا!
مع ذلك ، ليس لديه الوقت لتجميع المزيد من نقاط الجدارة ، لم يتمكن سوى من استخدام المزيد من زجاجات الجرعة التي كان يمتلكها بالفعل.
لم يكن هذا المشهد غير شائع خلال السنوات القليلة الماضية ، فقد وصل العديد من التلاميذ بشكل غير متوقع إلى المرتبة الثالثة للانضمام إلى استكشاف البعد المنفصل.
.
في أحد الأيام ، خرج بروس من كهفه و قبض على نوح و هو يؤدي شق الدانتيان بجوار مدخل مسكنه.
ساد الصمت المنطقة ، حدق بروس في نوح ، حتى لو وجد صعوبة في تصديق كلماته ، بدا أن هالته تقنعه قليلاً.
انتظر بروس بهدوء لبضع ساعات حتى ينتهي نوح من الإجراء قبل أن يجرؤ على الكلام ، لم يكن يريد المخاطرة بمقاطعته أثناء تلك الممارسة الخطيرة.
الآن ، كان مزارعًا مخيفًا صعد لتوه إلى قمة الرتب البشرية ، كل آلامه ، كل عمله الشاق ، كل معاناته ، الشعور القوي الصادر من دانتيانه يستحق كل هذا العناء.
“لماذا لا تحصل على كهف خاص بك؟”
‘هذه ليست سوى البداية.’
فتح نوح عينيه ، دخل “التنفس” السائل في جسده إلى جهاز الدورة الدموية للشفاء من إصاباته ، ابتلع بضع زجاجات من دموع ثعبان البحر في لحظة ، أصبح دانتيانه ذو جودة أعلى الآن ، و بحاجة إلى أفضل الجرع.
فكر نوح و هو يشرب زجاجة تحتوي على دموع ثعبان البحر المغذي.
مع ذلك ، ليس لديه الوقت لتجميع المزيد من نقاط الجدارة ، لم يتمكن سوى من استخدام المزيد من زجاجات الجرعة التي كان يمتلكها بالفعل.
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
أجاب نوح بنبرة صوته المعتادة ، لم يكن يهتم على الإطلاق إذا رآه التلاميذ الآخرون يؤذي نفسه.
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
“هل ستدخل البعد المنفصل؟”
‘التقارير حول أرض الميراث مفتوحة للجمهور و لكن لماذا تطلب الكثير من المواد من المرتبة الرابعة؟’
سأل بروس ، لقد توصل إلى هذا الاستنتاج بعد أن أكد مستوى نوح بطاقته العقلية.
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
“نعم ، أود أيضًا أن تشكل فريقًا يمكنني الانضمام إليه.”
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
فاجأت كلمات نوح بروس ، لأنه لم يره يطلب شيئًا مشابهًا من قبل.
ابتسامتها المحبة ، قلقها عليه ، امضت حياتها فقط لمنحه مزيدًا من الوقت للزراعة ، و في النهاية ، كان آخر عمل غير أناني لها لمنع ريس من استخدامها لإيذائه.
مع ذلك ، كان من المنطقي.
“لماذا لا تحصل على كهف خاص بك؟”
كان بروس زعيم فصيل اللصوص ، لقد جعلته قوته المطلقة غير قادر على العيش بالقرب من مزارعي المرتبة الثانية ، لابد أن تكون براعته الفعلية في المعركة لا تصدق.
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
ومع ذلك ، ظهر تعبير مرير على وجهه و امتدت نظرته على السرير داخل كهفه حيث كانت امرأة تستريح.
الآن ، يمكن اعتباره ملكًا بين المزارعين في رتب البشر ، النخبة الحقيقية.
حلت ابتسامة دافئة محل التعبير السابق و هو يهز رأسه.
عندما أدرك نوح أنه صعد إلى ذروة الرتب البشرية ، عادت ذكريات رحلته إلى الظهور في ذهنه مثل مد لا يمكن إيقافه.
“أنا آسف ، لدي أمور أكثر أهمية يجب أن أحضرها”.
حلت ابتسامة دافئة محل التعبير السابق و هو يهز رأسه.
رفض بروس اقتراح نوح بكلمات قليلة و كان على وشك العودة إلى كهفه عندما تحدث نوح مرة أخرى.
انتظر بروس بهدوء لبضع ساعات حتى ينتهي نوح من الإجراء قبل أن يجرؤ على الكلام ، لم يكن يريد المخاطرة بمقاطعته أثناء تلك الممارسة الخطيرة.
“هل ستتخلى عن الرتب البطولية؟”
“لقد اخترت بالفعل”.
اتسعت عينا بروس ، عاد نظره إلى الشاب الجالس على المعدن الأزرق.
كان بروس زعيم فصيل اللصوص ، لقد جعلته قوته المطلقة غير قادر على العيش بالقرب من مزارعي المرتبة الثانية ، لابد أن تكون براعته الفعلية في المعركة لا تصدق.
لقد فهم عزمه ، لهذا حاول أن يعلمه شيئًا.
أمضى نوح الشهر التالي في تثبيت مستوى زراعته ، فقد دخل للتو في المرتبة الثالثة بعد كل شيء ، ما زالت احتياطياته من “التنفس” قليلة.
“سيأتي يوم يتعين عليك فيه الاختيار بين الحب و القوة. العيش لمئات السنين بمفردك ليس شيئًا يريده الجميع.”
“حظًا سعيدًا هناك ، تأكد من أن تكون مستعدًا تمامًا.”
جاءت كلمات بروس من تجربته ، فقد كان يقول بشكل أساسي أنه سيرافق سارة طوال رحلتها.
“أنا آسف ، لدي أمور أكثر أهمية يجب أن أحضرها”.
مع ذلك ، عندما فتح نوح عينيه ، ظهرت صورة ليلي في نظره.
“لقد اخترت بالفعل”.
ابتسامتها المحبة ، قلقها عليه ، امضت حياتها فقط لمنحه مزيدًا من الوقت للزراعة ، و في النهاية ، كان آخر عمل غير أناني لها لمنع ريس من استخدامها لإيذائه.
“سيأتي يوم يتعين عليك فيه الاختيار بين الحب و القوة. العيش لمئات السنين بمفردك ليس شيئًا يريده الجميع.”
أصبحت عيناه باردة عندما أجاب بروس.
“أنا آسف ، لدي أمور أكثر أهمية يجب أن أحضرها”.
“لقد اخترت بالفعل”.
اتسعت عينا بروس ، عاد نظره إلى الشاب الجالس على المعدن الأزرق.
ساد الصمت المنطقة ، حدق بروس في نوح ، حتى لو وجد صعوبة في تصديق كلماته ، بدا أن هالته تقنعه قليلاً.
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
“حظًا سعيدًا هناك ، تأكد من أن تكون مستعدًا تمامًا.”
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
في أحد الأيام ، خرج بروس من كهفه و قبض على نوح و هو يؤدي شق الدانتيان بجوار مدخل مسكنه.
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
‘التقارير حول أرض الميراث مفتوحة للجمهور و لكن لماذا تطلب الكثير من المواد من المرتبة الرابعة؟’
ابتسامتها المحبة ، قلقها عليه ، امضت حياتها فقط لمنحه مزيدًا من الوقت للزراعة ، و في النهاية ، كان آخر عمل غير أناني لها لمنع ريس من استخدامها لإيذائه.
‘يستعد فريق دايفد للدخول إلى البعد المنفصل مرة أخرى ، يمكنك الانضمام إليهم إذا كنت تريد ذلك.’
“أنا آسف ، لدي أمور أكثر أهمية يجب أن أحضرها”.
دوى صوت روي و سيث في رأسه عندما استجابوا لطلباته ، سرعان ما أرسل نوح رسائل أخرى لتبرير مطالبه و تنظيم الأيام التالية.
“هل ستدخل البعد المنفصل؟”
بعد أسبوعين ، دخل البعد المنفصل تحت الدوامة الكبرى.
‘هذه ليست سوى البداية.’
لقد فهم عزمه ، لهذا حاول أن يعلمه شيئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
