الفصل 1835
ابتلع المستنقع أقدامهم في كل خطوة يخطوها ، وسرعان ما غُمرت ملابسهم.
حدث ذلك عندما انبثق رعب الإنسانية الباهت مرة أخرى.
قال بون بعبوس: “ما هذا القرف”. تشبثت علقة كبيرة في كاحله كان قد سحبها من المستنقع. لقد كان مخلوقًا شيطانيًا سلب الصحة والقوة السحرية. الأوردة الزرقاء والحمراء المتلوية داخل الغلاف الخارجي الشفاف أثارت الاشمئزاز.
“بالإضافة إلى ذلك ، إنه يؤلم قليلاً. ما هي النسبة المئوية للضرر بمرور الوقت؟ أشعر وكأنني سأنفد من المانا إذا تخليت عن حذري “.
في وسط الفضاء ، كانت تتلوى مئات العيون التي كانت أكبر بعدة مرات من جذع الإنسان. على وجه الدقة ، كانت عبارة عن بيض يشبه العيون. بيض تشيبارديا ، ملفوفًا في سوائل لزجة ويتدلى بشكل كبير من الكروم الأرجواني الذي ينثر طاقة شيطانية غير عادية.
“ألا تمتلك يوفيمينا مانا لانهائية تقريبًا؟”
أنطلقت لعنة بعل على شكل سحابة رعدية . سقطت بينما كانت تهدف إلى بونهيلير ، وليس جريد. من الطبيعي أن يقاوم التنين القديم السحر ، لكنه كان مختلفًا هذه المرة. رغماً عن إرادته ، سمح بطاعة باقتراب الصواعق التي تجمعت معًا مثل السلاسل. كان جسده الكبير مقيدًا بإحكام.
“لست أنا ، لكنكم جميعًا. ”
كانت أرض افريخ تشيبارديا تقع في كهف كبير. كان طريق الوصول ضيقًا لدرجة أنه كان من المستحيل استخدام سحر الطيران. لقد أجبروا على المشي ، وكانت هذه مشكلة لأنه كان مستنقعًا. كانت سرعة حركتهم بطيئة للغاية. على وجه الخصوص ، كانت يوفيمينا ساحره وكانت تتمتع بقوة بدنية وصحة منخفضة. لقد تأثرت بشكل كبير بمنطقة المستنقعات. لم تستطع سحب قدميها بسهولة من المستنقع ، وغالبًا ما كانت مغمورة في الماء حتى خصرها.
“ألا يمكنك استخدام سحرك لتبخير المستنقع كله؟”
“يالها من وصمة عار. !” زأر بونهيلير بينما كان يكافح.
“هل هذا كل شيء؟ يمكنني تفجير الكهف بأكمله. ردت يوفيمينا وهي تمسك بيد هاستر وتم سحبها من المستنقع.
استعاد جريد رباطة جأشه في عجلة من أمره وفتح فمه ، “. حتى هذا كان متوقعًا. ”
هدأت مرسيدس ، التي كانت تسير بصمت في المقدمة ، “أنت لست غوريلا ، لذا لا تفقد الصبر. لدينا متسع من الوقت لأننا خططنا لأن تكون مسيرة بطيئة. من المهم التسلل خلسة كما هو مخطط “.
في النهاية-
“نعم أنا أعلم. ”
كانت مرسيدس نفسها هي التي كانت مؤخرًا مهووسة بالغوريلا. عرف الفريق السبب ، لكنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إظهار ذلك.
بعد عدة ساعات من السير الشاق ، وصلت المجموعة إلى وجهتها. واجهت مرسيدس المساحة الواسعة التي امتدت أمامها إلى ما لا نهاية وأمرت من الأمام ، “توقفوا الآن”.
شهد براهام المشهد من مسافة بعيدة وعبس. ‘سحر. ‘
في وسط الفضاء ، كانت تتلوى مئات العيون التي كانت أكبر بعدة مرات من جذع الإنسان. على وجه الدقة ، كانت عبارة عن بيض يشبه العيون. بيض تشيبارديا ، ملفوفًا في سوائل لزجة ويتدلى بشكل كبير من الكروم الأرجواني الذي ينثر طاقة شيطانية غير عادية.
“. أعتقد انهم قد يفشلوا؟”
“هل سوائل الجسم المتدفقة من البيض تشكل هذا المستنقع؟” نقر بون على لسانه.
نظر جريد نحو جيشوكا. “سأعود لاحقا. ”
هناك احتمال كبير لوجود كروم تحت المستنقع. حذرت مرسيدس وهي تفحص حجم الكروم التي تبطن أسقف الكهف وجدرانه ، كونوا حذرين. كانت معظم الكائنات في الجحيم شياطين ، ولم تكن النباتات استثناءً. لن يكون غريباً إذا تحركت هذه الكروم الأرجوانية كما لو كانت على قيد الحياة واستهدفت نقطة عمياء .
الآن تجاوزت البشرية مرحلة الشجاعة وأصبحت نشطة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يدم سوى لحظة.
أومأت المجموعة برأسها. ألقت يوفيمينا وهاستر سحر الطيران ، بينما استدعى بون حصانه الأبيض وركبه. من الوقت الذي غادروا فيه المساحة الضيقة ، لم يعد بإمكان المستنقع أن يزعجهم.
“من المهين وضع اسمها في ذلك الفم القذر. ”
تمامًا كما حذرت مرسيدس ، حددت الكروم المتسللين وبدأت في الهجوم من مسافة بعيدة واعترضوا الهجمات دون صعوبة.
لقد كانت قوة لعنة تم التحضير لها على مدى فترة طويلة من الزمن. كان العمق هائلاً. كان براهام في عجلة من أمره. رسم عصاه وأطلق الألوهية. سارع إلى تحليل وإطفاء سحر اللعنة الشرير الذي كان يغرق في السماء البعيدة.
رد بون وهاستر ببعض المفاجأة.
“هؤلاء الأوغاد يزحفون في الوحل. في الواقع ، ليس هناك مجال للضعفاء للاحتفاظ بفخرهم “.
كانت قلاع يسكنها شياطين عظيمة. كان لها هيكل ضخم ومعقد كان نادرًا حتى على السطح. لقد كان دليلًا على أن حضارة الجحيم قد تجاوزت الحضارة البشريه في بعض النواحي.
رد فعل شخص ما على الضوضاء الناتجة عن اعتراض الكروم. كان الشيطان هو الذي حرك أرض التفريخ. كان اسمه هيلجاريك. كان أحد الأشخاص الذين حددتهم يورا على أنه تابع مقرب من بعل. قالت إن “نقل شيء ما” كان تخصصه. هذا هو السبب في أنهم حاولوا عدم اكتشافهم مسبقًا. سوف يتجنب هذا منحه مزيدًا من الوقت لتحريك مناطق التفريخ التي عملوا بجد للوصول إليها.
كانت الشياطين الخائفة في حالة من الفوضى.
ثم سمعت خطى لا حصر لها من الطريق الذي وصل منه هيلجارريك. كان صوت تقدم الجيش بقيادة هذا الرجل. اهتزت الأرض. تمايل الكروم الأرجواني على الأسقف والجدران كما لو كان يتساقط.
من ناحية أخرى ، كان تعبير بونهيلير فظيعًا. بالطبع ، كان من الصعب قراءة تعبيره لأنه كان على شكل تنين ، لكنه بدا بطريقة ما هكذا.
“ومع ذلك ، إنه لأمر مروع بعض الشيء أن يتم السماح بالغزو قبل نقل أرض التفريخ. لقد حصد إصرار قاتل الشياطين ثماره. ”
غرغرة قرقرة!
مناطق تفريخ تشيبارديا – تم اكتشاف موقعها بالفعل بواسطة آجنوس و بيتي. تم نقل الموقع ، لكن المتسللين جاءوا مرة أخرى.
“ألا تمتلك يوفيمينا مانا لانهائية تقريبًا؟”
تنهد هيلجاريك وتجاهل. “حسنًا ، لا يهم. هذه المرة ، أنا أحرس هذا المكان بنفسي. سأعلم قاتل الشياطين مدى حماقة استهداف هذا المكان بقتلكم والتخلص منكم جميعًا “.
“هجوم! لقد وصل البشر! ”
“لا تذكر يورا. ”
وصل الجيش بينما كان هيلجارريك يتحدث. وخلفه ، كان المئات من الجنود الشياطين المدججين بالسلاح يسيرون ، لكن انضباطهم العسكري كان غير عادي. مثل فرسان الإمبراطورية اتخذوا تشكيلًا سريعًا وانتظروا أوامر سيدهم.
“. ؟”
“من المهين وضع اسمها في ذلك الفم القذر. ”
قطع تحدى النظام الطبيعي سلسلة من الصواعق على جسد بونهيلير.
“. أنت غريب الأطوار تمامًا بالنسبة لإنسان. هل كل رسل جريد مثلك؟ ”
مع كل خطوة قام بها هيلجاريك ، كان المستنقع يغلي مثل الحمم البركانية.
وصل الجيش بينما كان هيلجارريك يتحدث. وخلفه ، كان المئات من الجنود الشياطين المدججين بالسلاح يسيرون ، لكن انضباطهم العسكري كان غير عادي. مثل فرسان الإمبراطورية اتخذوا تشكيلًا سريعًا وانتظروا أوامر سيدهم.
“حتى الآلهة السماوية الحمقاء كانوا يتوقعون تعاونك مع بونهيلير. ”
“ألا يمكنك استخدام سحرك لتبخير المستنقع كله؟”
“أليسوا مسلحين تماما؟ من أين حصلوا على نفس الدروع والأسلحة مثلنا؟ ”
“أعتقد أنهم نهبوه من على السطح. ”
تمامًا كما حذرت مرسيدس ، حددت الكروم المتسللين وبدأت في الهجوم من مسافة بعيدة واعترضوا الهجمات دون صعوبة.
رد بون وهاستر ببعض المفاجأة.
الجحيم – لقد كان بُعدًا بدائيًا حيث انخفض مستوى الحضارة بشكل كبير مقارنة بالسطح. ما لم يكونوا شياطين رفيعي المستوى يمكنهم العبور إلى السطح بسهولة نسبيًا ، فإن معظم الشياطين لم يكن لديهم حتى الملابس المناسبة. في المقام الأول ، ما الذي يمكن توقعه من عالم لا يوجد فيه سوى حداد واحد؟ ومع ذلك ، كان هيلجاريك وجيشه مسلحين جيدًا ، مثل الجنود المملوكين للنبلاء على السطح.
كووااااااانج!
سخر هيلجاريك عندما سمع حديثهما. “أيها البشر الجاهلون. هل تعتقد أن الحضارة على السطح أفضل من الجحيم؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟”
“لا تذكر يورا. ”
[ظهر الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]
غرغرة قرقرة!
استعاد بونهيلير الذي كان يربض مثل طائر محاصر في قفص صغير حريته.
“. أعتقد انهم قد يفشلوا؟”
مع كل خطوة قام بها هيلجاريك ، كان المستنقع يغلي مثل الحمم البركانية.
هدأت مرسيدس ، التي كانت تسير بصمت في المقدمة ، “أنت لست غوريلا ، لذا لا تفقد الصبر. لدينا متسع من الوقت لأننا خططنا لأن تكون مسيرة بطيئة. من المهم التسلل خلسة كما هو مخطط “.
الكهف بأكمله ، الذي كان بحجم العديد من ملاعب كرة القدم ، تم تسخينه على الفور. عذبت الحرارة التي لا تقاوم المجموعة.
بعد عدة ساعات من السير الشاق ، وصلت المجموعة إلى وجهتها. واجهت مرسيدس المساحة الواسعة التي امتدت أمامها إلى ما لا نهاية وأمرت من الأمام ، “توقفوا الآن”.
“فكر في قوة بعل. وهو أعظم من الآلهة يلتهم معارف ومهارات الأموات. يمكن تطوير الحضارة في أي وقت “.
‘بالتأكيد. ‘
[كانت هناك خدعة قذرة وشريرة كامنة عند كل مدخل من الجحيم حيث نزل الإله ورسله. ]
مسح بون العرق الذي يتساقط على وجهه مثل المطر ووافق. في المقام الأول ، كانت هناك قلاع ضخمة في الجحيم.
كان قد وصل إلى مدينة بعل.
كانت قلاع يسكنها شياطين عظيمة. كان لها هيكل ضخم ومعقد كان نادرًا حتى على السطح. لقد كان دليلًا على أن حضارة الجحيم قد تجاوزت الحضارة البشريه في بعض النواحي.
تم تسجيل تعليقات جريد في الملحمة. كان ذلك لأنه كان بيانًا استجاب لتدفق الملحمة. عرف جريد ، الذي كتب بالفعل الملحمة السابعة والعشرين ، متى يتكلم وكيف يتصرف للتأثير على الملحمة.
صحيح. لم تكن حضارة الجحيم متخلفة. تم حجبها لأنه لم يكن ضروريًا ، أو ربما تم إلغاؤها لأنه كان ضروريًا.
ترجمة : PEKA
“لقد توقعت واستعددت للغارة التي قمت بها منذ البداية. انطلاقا من الطريقة التي زحفت بها عبر المستنقع ، يبدو أنك تعتقد أنك قد أعددت هذه العملية سرا ، لكنك مخطئ. بدلا من ذلك ، لقد وقعتم في فخ “.
“إذا كانوا يتفاعلون بشكل جيد. ”
لم تكن خدعة. عدد القوات أثبت ذلك.
استعاد بونهيلير الذي كان يربض مثل طائر محاصر في قفص صغير حريته.
أدرك المشاهدون الذين شاهدوا الموقف في الوقت الحقيقي هذا أيضًا. معظم الفرق الأخرى ، بالإضافة إلى الفريف الذي تقوده مرسيدس ،انوا محاصرين من قبل الأعداء في المنطقة التي كانوا يتصرفون فيها. عرفت شياطين الجحيم بالضبط ما كانت تهدف إليه نقابة مدجج بالعتاد.
مسح بون العرق الذي يتساقط على وجهه مثل المطر ووافق. في المقام الأول ، كانت هناك قلاع ضخمة في الجحيم.
الآن تجاوزت البشرية مرحلة الشجاعة وأصبحت نشطة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يدم سوى لحظة.
كانت أزمة واضحة.
“أعتقد أنهم نهبوه من على السطح. ”
“إذا كانوا يتفاعلون بشكل جيد. ”
فتح جريد فمه: “لقد توقعت ذلك”.
“. أعتقد انهم قد يفشلوا؟”
كانت استجابة الشياطين جيدة جدًا. امتلأ المشاهدون بالقلق.
كانت الملحمة تروي الموقف.
“لقد توقعت واستعددت للغارة التي قمت بها منذ البداية. انطلاقا من الطريقة التي زحفت بها عبر المستنقع ، يبدو أنك تعتقد أنك قد أعددت هذه العملية سرا ، لكنك مخطئ. بدلا من ذلك ، لقد وقعتم في فخ “.
مسح بون العرق الذي يتساقط على وجهه مثل المطر ووافق. في المقام الأول ، كانت هناك قلاع ضخمة في الجحيم.
[كانت هناك خدعة قذرة وشريرة كامنة عند كل مدخل من الجحيم حيث نزل الإله ورسله. ]
“هوه. ؟ هل توقعت ذلك؟ ” كان بعل ينظر باهتمام على وجهه.
الكهف بأكمله ، الذي كان بحجم العديد من ملاعب كرة القدم ، تم تسخينه على الفور. عذبت الحرارة التي لا تقاوم المجموعة.
في وسط الفضاء ، كانت تتلوى مئات العيون التي كانت أكبر بعدة مرات من جذع الإنسان. على وجه الدقة ، كانت عبارة عن بيض يشبه العيون. بيض تشيبارديا ، ملفوفًا في سوائل لزجة ويتدلى بشكل كبير من الكروم الأرجواني الذي ينثر طاقة شيطانية غير عادية.
لم يكن تصريحًا سلبيًا بشكل خاص. انها مجرد تسجيل الحقيقة كما كانت. ومع ذلك ، كان التأثير كبيرًا. يعتقد البشر على السطح هو الأسوأ. لقد تأثروا بالخوف المتأصل في العقل الباطن لديهم.
سخر هيلجاريك عندما سمع حديثهما. “أيها البشر الجاهلون. هل تعتقد أن الحضارة على السطح أفضل من الجحيم؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟”
[تذكرت البشرية الخوف الذي نسوه منذ فترة. ]
حدث ذلك عندما انبثق رعب الإنسانية الباهت مرة أخرى.
ابتسم بعل بينما كان لا يزال متكئًا على العرش. ”التنين الشرير بونهيلير. هذا هو السبب في أنك الوحيد الذي يتمتع بتقييم منخفض بين التنانين القديمة. ماذا تقول الان بينما أصبت بالعجز في الجحيم؟ أنت جميل جدا. ”
بعد عدة ساعات من السير الشاق ، وصلت المجموعة إلى وجهتها. واجهت مرسيدس المساحة الواسعة التي امتدت أمامها إلى ما لا نهاية وأمرت من الأمام ، “توقفوا الآن”.
فتح جريد فمه: “لقد توقعت ذلك”.
الكهف بأكمله ، الذي كان بحجم العديد من ملاعب كرة القدم ، تم تسخينه على الفور. عذبت الحرارة التي لا تقاوم المجموعة.
كان قد وصل إلى مدينة بعل.
صدم فانتنر وملك العيون الشريرة عندما سمعوه فجأة يتحدث إلى نفسه.
كانت قلاع يسكنها شياطين عظيمة. كان لها هيكل ضخم ومعقد كان نادرًا حتى على السطح. لقد كان دليلًا على أن حضارة الجحيم قد تجاوزت الحضارة البشريه في بعض النواحي.
المجموعة الخامسة كانت مكونة من زيك وجيشوكا وفانتنر وملك العيون الشريرة. من البداية ، كانوا مجموعة تعمل مع جريد. كان جريد واعيًا بنظراتهم واستمر في الحديث بينما يشعر بالإحراج إلى حد ما ، “الشياطين هي مجموعة ضعيفة للغاية ومتطفلة في ظلام الجحيم. لقد توقعت مسبقًا أنهم لن يجرؤوا على معارضتنا وسيستخدمون الحيل “.
تم تسجيل تعليقات جريد في الملحمة. كان ذلك لأنه كان بيانًا استجاب لتدفق الملحمة. عرف جريد ، الذي كتب بالفعل الملحمة السابعة والعشرين ، متى يتكلم وكيف يتصرف للتأثير على الملحمة.
“ما هذه الغطرسة التي لديك لمرافقة بونهيلير على الرغم من أنك تعلم أنه سيكون عديم الفائدة؟ هل تعلم أنني سأضع هذا الرجل في موقف دفاعي؟ ”
خلع جريد نظارات ملك العيون الشريرة ، الذي كان لا يزال يبدو مرتبكًا. في نفس الوقت.
“لقد فعلت شيئًا غبيًا. ” قرأ بعل نوايا جريد وشخر ، فقط ليصمت. كان بسبب كسر السلاسل السحرية بالسيف الءي حركه جريد بشكل عرضي.
[تقلصت مخاوف الناس بشكل كبير.]
كووااااااانج!
“هذه ليست غطرسة. ”
أطلقت أشعة الدمار. الرأس الضخم الذي يزيّن بوابة مدينة بعل. لم يكن تمثالًا ، ولكن رأس أسورا الحي الذي تم استهدافه بدقة. كانت المسافة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأنها نقطة ، لكن قوة الأشعة بعد الوصول إليها لم تتضاءل على الإطلاق.
كانت الملحمة تروي الموقف.
ترجمة : PEKA
“اااااههههههه!” رن أنين مضحك إلى حد ما مثل الرعد. كانت تأوهًا من رأس أسورا ، الذي تم سحق فمه بأشعة الدمار.
سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. بعد ترقية معدات رفاقه ، قام بصب جميع المخطوطات القديمة المتبقية لتعزيز تحدي النظام الطبيعي إلى +6. تمت إضافة هالة خفية إلى الألوهية البرتقالية وأطلقت طاقة غامضة مثل مجرة في الكون.
كانت الشياطين مرتبكة.
مناطق تفريخ تشيبارديا – تم اكتشاف موقعها بالفعل بواسطة آجنوس و بيتي. تم نقل الموقع ، لكن المتسللين جاءوا مرة أخرى.
“هجوم! لقد وصل البشر! ”
“ما هي تلك الأشعة. ! رأس أسورا لا يستطيع أن يفتح عينيه! ”
“هذه ليست غطرسة. ”
كانت الشياطين الخائفة في حالة من الفوضى.
قطع تحدى النظام الطبيعي سلسلة من الصواعق على جسد بونهيلير.
حدق جريد فيهم وسلم ملك العيون الشريرة إلى فانتنر. كانن جيشوكا تطلق السهام بالفعل. كانت سهامًا ملفوفة من حولهم الرونية. أصبحت أسهم كسر الشر التي مارست قوة كبيرة ضد الكائنات الشريرة أقوى عدة مرات بمساعدة زيك.
بعد عدة ساعات من السير الشاق ، وصلت المجموعة إلى وجهتها. واجهت مرسيدس المساحة الواسعة التي امتدت أمامها إلى ما لا نهاية وأمرت من الأمام ، “توقفوا الآن”.
قصفت السهام التي أطلقتها جيشوكا الشياطين الذين كانوا في حالة من الفوضى. وسرعان ما تم هدم البوابات العالية المغلقة لمدينة بعل.
“أعتقد أنهم نهبوه من على السطح. ”
استعاد جريد رباطة جأشه في عجلة من أمره وفتح فمه ، “. حتى هذا كان متوقعًا. ”
تم وصف العملية برمتها في الملحمة. أصبحت مخاوف الناس أخف مما كانت عليه في البداية.
من قبيل الصدفة ، كان قادة كل مجموعة يساعدون جريد.
نظر جريد نحو جيشوكا. “سأعود لاحقا. ”
كانت مرسيدس نفسها هي التي كانت مؤخرًا مهووسة بالغوريلا. عرف الفريق السبب ، لكنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إظهار ذلك.
“نعم ، سأحميك من الخلف مهما كان الأمر ، لذا انظر إلى الأمام. دمر كل شيء. ”
“ما هذه الغطرسة التي لديك لمرافقة بونهيلير على الرغم من أنك تعلم أنه سيكون عديم الفائدة؟ هل تعلم أنني سأضع هذا الرجل في موقف دفاعي؟ ”
قصفت السهام التي أطلقتها جيشوكا الشياطين الذين كانوا في حالة من الفوضى. وسرعان ما تم هدم البوابات العالية المغلقة لمدينة بعل.
“نعم. ” كان جريد سعيدًا برؤية جيشوكا مشرقة وحيوية كما هو الحال دائمًا وابتسم. ابتسم أمام قلعة بعل الشيطان الأعظم ذو التصنيف الأول. كانت التداعيات عظيمة. تعمق إيمان الناس بجريد وتلاشى خوفهم من بعل.
“من المهين وضع اسمها في ذلك الفم القذر. ”
من قبيل الصدفة ، كان قادة كل مجموعة يساعدون جريد.
تم وصف العملية برمتها في الملحمة. أصبحت مخاوف الناس أخف مما كانت عليه في البداية.
في مكان التفريخ ، أطلقت مرسيدس قلب ملكة الصقيع. سرعان ما جمد البرد الرهيب المستنقع الذي كان يغلي مثل الحمم البركانية ، . قطع مير على الفور أسطورة الجيل السابق التي استدعاها الجسد الأحمر ، بينما طارد براهام الشيطان العظيم في طريقه لدعم مدينة بعل وقتلهم.
تم تحطخطيط العملية برمتها لمواجهة بعل.
بونهيلير ، الذي غير شكله في شكل بشري لفترة من الوقت لتجنب أن يتم رصده أثناء التسلل ، استعاد أيضًا شكله الأصلي ونشر جناحيه على نطاق واسع. تحت وابل من سهام جيشوكا ، مر فوق رؤوس الشياطين الصارخة ودخل مدينة بعل مع جريد.
كانت أزمة واضحة.
لم تكن خدعة. عدد القوات أثبت ذلك.
الآن تجاوزت البشرية مرحلة الشجاعة وأصبحت نشطة. ومع ذلك ، فإن هذا لم يدم سوى لحظة.
“حتى الآلهة السماوية الحمقاء كانوا يتوقعون تعاونك مع بونهيلير. ”
“اااااههههههه!” رن أنين مضحك إلى حد ما مثل الرعد. كانت تأوهًا من رأس أسورا ، الذي تم سحق فمه بأشعة الدمار.
[ظهر الشيطان العظيم الأول ، “بعل”. ]
[تذكرت البشرية الخوف الذي نسوه منذ فترة. ]
كانت أرض افريخ تشيبارديا تقع في كهف كبير. كان طريق الوصول ضيقًا لدرجة أنه كان من المستحيل استخدام سحر الطيران. لقد أجبروا على المشي ، وكانت هذه مشكلة لأنه كان مستنقعًا. كانت سرعة حركتهم بطيئة للغاية. على وجه الخصوص ، كانت يوفيمينا ساحره وكانت تتمتع بقوة بدنية وصحة منخفضة. لقد تأثرت بشكل كبير بمنطقة المستنقعات. لم تستطع سحب قدميها بسهولة من المستنقع ، وغالبًا ما كانت مغمورة في الماء حتى خصرها.
في قاعة مظلمة – جلس بعل على عرش عالٍ وتحدث بكلمات مريبة. كانت عظمة الملك الشيطاني والإله الشيطاني. امتلأت السماء السوداء التي امتدت فوق السقف المكسور بالسحب الرعدية.
“ألا تمتلك يوفيمينا مانا لانهائية تقريبًا؟”
شهد براهام المشهد من مسافة بعيدة وعبس. ‘سحر. ‘
وصل الجيش بينما كان هيلجارريك يتحدث. وخلفه ، كان المئات من الجنود الشياطين المدججين بالسلاح يسيرون ، لكن انضباطهم العسكري كان غير عادي. مثل فرسان الإمبراطورية اتخذوا تشكيلًا سريعًا وانتظروا أوامر سيدهم.
لقد كانت قوة لعنة تم التحضير لها على مدى فترة طويلة من الزمن. كان العمق هائلاً. كان براهام في عجلة من أمره. رسم عصاه وأطلق الألوهية. سارع إلى تحليل وإطفاء سحر اللعنة الشرير الذي كان يغرق في السماء البعيدة.
صحيح. لم تكن حضارة الجحيم متخلفة. تم حجبها لأنه لم يكن ضروريًا ، أو ربما تم إلغاؤها لأنه كان ضروريًا.
“هجوم! لقد وصل البشر! ”
لقد فات الأوان. كان حقا اختلاف بسيط. لقد فشلت بسبب المسافة البعيدة للغاية.
مناطق تفريخ تشيبارديا – تم اكتشاف موقعها بالفعل بواسطة آجنوس و بيتي. تم نقل الموقع ، لكن المتسللين جاءوا مرة أخرى.
أنطلقت لعنة بعل على شكل سحابة رعدية . سقطت بينما كانت تهدف إلى بونهيلير ، وليس جريد. من الطبيعي أن يقاوم التنين القديم السحر ، لكنه كان مختلفًا هذه المرة. رغماً عن إرادته ، سمح بطاعة باقتراب الصواعق التي تجمعت معًا مثل السلاسل. كان جسده الكبير مقيدًا بإحكام.
“يالها من وصمة عار. !” زأر بونهيلير بينما كان يكافح.
“حتى الآلهة السماوية الحمقاء كانوا يتوقعون تعاونك مع بونهيلير. ”
كانت مرسيدس نفسها هي التي كانت مؤخرًا مهووسة بالغوريلا. عرف الفريق السبب ، لكنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إظهار ذلك.
ابتسم بعل بينما كان لا يزال متكئًا على العرش. ”التنين الشرير بونهيلير. هذا هو السبب في أنك الوحيد الذي يتمتع بتقييم منخفض بين التنانين القديمة. ماذا تقول الان بينما أصبت بالعجز في الجحيم؟ أنت جميل جدا. ”
كان حدثا كبيرا. كان العالم في حالة اضطراب.
كان جريد يفكر في إستعداد بعل الدقيق . كاد أن يفقد عقله للحظة. لكن نافذة إعلام أعادت ذهنه.
الكهف بأكمله ، الذي كان بحجم العديد من ملاعب كرة القدم ، تم تسخينه على الفور. عذبت الحرارة التي لا تقاوم المجموعة.
[تذكرت البشرية الخوف الذي نسوه منذ فترة. ]
حدق جريد فيهم وسلم ملك العيون الشريرة إلى فانتنر. كانن جيشوكا تطلق السهام بالفعل. كانت سهامًا ملفوفة من حولهم الرونية. أصبحت أسهم كسر الشر التي مارست قوة كبيرة ضد الكائنات الشريرة أقوى عدة مرات بمساعدة زيك.
كانت الملحمة تروي الموقف.
في النهاية-
“فكر في قوة بعل. وهو أعظم من الآلهة يلتهم معارف ومهارات الأموات. يمكن تطوير الحضارة في أي وقت “.
استعاد جريد رباطة جأشه في عجلة من أمره وفتح فمه ، “. حتى هذا كان متوقعًا. ”
“هوه. ؟ هل توقعت ذلك؟ ” كان بعل ينظر باهتمام على وجهه.
من ناحية أخرى ، كان تعبير بونهيلير فظيعًا. بالطبع ، كان من الصعب قراءة تعبيره لأنه كان على شكل تنين ، لكنه بدا بطريقة ما هكذا.
لم يكن تصريحًا سلبيًا بشكل خاص. انها مجرد تسجيل الحقيقة كما كانت. ومع ذلك ، كان التأثير كبيرًا. يعتقد البشر على السطح هو الأسوأ. لقد تأثروا بالخوف المتأصل في العقل الباطن لديهم.
“ما هذه الغطرسة التي لديك لمرافقة بونهيلير على الرغم من أنك تعلم أنه سيكون عديم الفائدة؟ هل تعلم أنني سأضع هذا الرجل في موقف دفاعي؟ ”
سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. بعد ترقية معدات رفاقه ، قام بصب جميع المخطوطات القديمة المتبقية لتعزيز تحدي النظام الطبيعي إلى +6. تمت إضافة هالة خفية إلى الألوهية البرتقالية وأطلقت طاقة غامضة مثل مجرة في الكون.
لم يكن تصريحًا سلبيًا بشكل خاص. انها مجرد تسجيل الحقيقة كما كانت. ومع ذلك ، كان التأثير كبيرًا. يعتقد البشر على السطح هو الأسوأ. لقد تأثروا بالخوف المتأصل في العقل الباطن لديهم.
“هذه ليست غطرسة. ”
كيف يمكنه تفسير ذلك؟ شعر جريد بمزيد من الضغط من نظرة بونهيلير وأعطي إجابة تقريبية. لم يكن لديه ما يقوله لذلك ركز على الأفعال وليس الكلمات.
بونهيلير ، الذي غير شكله في شكل بشري لفترة من الوقت لتجنب أن يتم رصده أثناء التسلل ، استعاد أيضًا شكله الأصلي ونشر جناحيه على نطاق واسع. تحت وابل من سهام جيشوكا ، مر فوق رؤوس الشياطين الصارخة ودخل مدينة بعل مع جريد.
“هوه. ؟ هل توقعت ذلك؟ ” كان بعل ينظر باهتمام على وجهه.
قطع تحدى النظام الطبيعي سلسلة من الصواعق على جسد بونهيلير.
[تذكرت البشرية الخوف الذي نسوه منذ فترة. ]
“هل يمكنني قطعها؟”
ابتلع المستنقع أقدامهم في كل خطوة يخطوها ، وسرعان ما غُمرت ملابسهم.
لم يكن متأكدا. من منظور جريد ، كان عمق سحر اللعنة الذي تم إطلاقه للتو هائلاً. كان يعتقد أنه سيكون من الصعب للغاية كسر السحر الذي كان بعل يستعد له لفترة طويلة بالقوة البدنية. ومع ذلك ، كان لديه توقعات لقوة سلاح التنين وقوة قديس السيف الشرطي. كان بخير حتى لو لم يستطع قطعه. كان سيتخطى الأمر بشكل عرضي قدر الإمكان ويسرع في التفكير في الخطوة التالية.
“هل هذا كل شيء؟ يمكنني تفجير الكهف بأكمله. ردت يوفيمينا وهي تمسك بيد هاستر وتم سحبها من المستنقع.
“لقد فعلت شيئًا غبيًا. ” قرأ بعل نوايا جريد وشخر ، فقط ليصمت. كان بسبب كسر السلاسل السحرية بالسيف الءي حركه جريد بشكل عرضي.
في مكان التفريخ ، أطلقت مرسيدس قلب ملكة الصقيع. سرعان ما جمد البرد الرهيب المستنقع الذي كان يغلي مثل الحمم البركانية ، . قطع مير على الفور أسطورة الجيل السابق التي استدعاها الجسد الأحمر ، بينما طارد براهام الشيطان العظيم في طريقه لدعم مدينة بعل وقتلهم.
استعاد بونهيلير الذي كان يربض مثل طائر محاصر في قفص صغير حريته.
“فكر في قوة بعل. وهو أعظم من الآلهة يلتهم معارف ومهارات الأموات. يمكن تطوير الحضارة في أي وقت “.
الكهف بأكمله ، الذي كان بحجم العديد من ملاعب كرة القدم ، تم تسخينه على الفور. عذبت الحرارة التي لا تقاوم المجموعة.
“نجح هذا؟ هل هي قوة التعزيز؟
بالطبع ، كان هناك بعض الحظ. بالكاد قمع جريد هتافاته وتحدث بشكل عرضي تحت نظرات بعل و بونهيلير الفاتنة لفترة وجيزة ، “بعل ، بغض النظر عن نوع الشر الذي تستخدمه ، لا فائدة له ضدي “.
لقد كان صوتًا ينظر إليه بازدراء قدر الإمكان. كان هذا الموقف الذي طغى على العرش الذي كان يجلس عليه بعل.
تم تحطخطيط العملية برمتها لمواجهة بعل.
سخر هيلجاريك عندما سمع حديثهما. “أيها البشر الجاهلون. هل تعتقد أن الحضارة على السطح أفضل من الجحيم؟ كيف يمكن أن يكون هذا؟”
[تقلصت مخاوف الناس بشكل كبير.]
تم تسجيل تعليقات جريد في الملحمة. كان ذلك لأنه كان بيانًا استجاب لتدفق الملحمة. عرف جريد ، الذي كتب بالفعل الملحمة السابعة والعشرين ، متى يتكلم وكيف يتصرف للتأثير على الملحمة.
“ما هذه الغطرسة التي لديك لمرافقة بونهيلير على الرغم من أنك تعلم أنه سيكون عديم الفائدة؟ هل تعلم أنني سأضع هذا الرجل في موقف دفاعي؟ ”
بدأ العالم يتحرك حسب إرادة جريد.
كانت أرض افريخ تشيبارديا تقع في كهف كبير. كان طريق الوصول ضيقًا لدرجة أنه كان من المستحيل استخدام سحر الطيران. لقد أجبروا على المشي ، وكانت هذه مشكلة لأنه كان مستنقعًا. كانت سرعة حركتهم بطيئة للغاية. على وجه الخصوص ، كانت يوفيمينا ساحره وكانت تتمتع بقوة بدنية وصحة منخفضة. لقد تأثرت بشكل كبير بمنطقة المستنقعات. لم تستطع سحب قدميها بسهولة من المستنقع ، وغالبًا ما كانت مغمورة في الماء حتى خصرها.
ترجمة : PEKA
بونهيلير ، الذي غير شكله في شكل بشري لفترة من الوقت لتجنب أن يتم رصده أثناء التسلل ، استعاد أيضًا شكله الأصلي ونشر جناحيه على نطاق واسع. تحت وابل من سهام جيشوكا ، مر فوق رؤوس الشياطين الصارخة ودخل مدينة بعل مع جريد.
شهد براهام المشهد من مسافة بعيدة وعبس. ‘سحر. ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
