غضب الملك الشيطاني (1)
الفصل 6 – غضب الملك الشيطاني (1)
في الحقيقة، كان السبب في أن مذاقه جيد جدًا بالنسبة له هو أنه لم يأكل طعامًا لائقًا منذ آلاف السنين الماضية. ومع ذلك، لم يكن لديه العقلانية للوصول إلى هذا الاستنتاج في الوقت الحالي.
إذا في أي خطأ في الفصل اخبروني تحت 👇👇👇👇
تومض ذكريات معاناته التي استمرت لعشرة آلاف عام في ذهنه.
الإفراط! كرانش! امضغ!
“بماذا أفكر ؟”
“… ”
“بماذا أفكر ؟”
‘هذا لذيذ للغاية!!!’ براعم التذوق الخاصة به، والتي كانت مستلقية دون فعل أي شيء لعشرة آلاف سنة، كانت تصاب بالجنون.
ضوضاء الأكل الصاخبة تملأ المنزل الصغير.
“أيها الوغد المجنون!”
توفي والد سيول آه وتاي هيون في سن مبكرة، لكن ظروفهما المنزلية لم تكن بهذا السوء على الرغم من أن والدتهما ربتهما بنفسها. كانت والدتهم امرأة مهنية ماهرة، لذلك كسبت مبلغًا لا بأس به من المال.
” يبدو أنك كنت جائعًا حقًا.”ابتسمت هان سيول آه بحرج عندما رأت أوه كانغ وو يأكل حساء الكيمتشي كما لو كان شيطانًا جائعًا.
قال كانغ وو: “إنه أكثر حساء كيمتشي لذيذ تناولته على الإطلاق”.
لم يجعلها سعيدة لرؤية شخص يأكل طعامها بهذه الطريقة ؛ بل أزعجها ذلك.
“لا. لن أنضم أبدًا إلى نقابتك،”أعلنت سيول آه.
قال كانغ وو: “إنه أكثر حساء كيمتشي لذيذ تناولته على الإطلاق”.
امضغ، امضغ!
لم تكن تعرف شيئًا عن كانغ وو، الذي أكل كل الحساء، لكنها ابتسمت وأخرجت فقاعة أخرى من حساء الكيمتشي.
ومع ذلك، لا يبدو أن كانغ وو يهتم بأن سيول آه كانت تراقبه. كان يركز فقط على تناول الطعام.
“أوبا… ”
‘لذيذ.’
لم يستطع كانغ وو أن يترك حساء الكيمتشي يذهب.
أخذ كانغ وو ملعقة من الأرز، ووضع شريحة من بطن لحم الخنزير فوقه، ثم وضع شريحة من الكيمتشي فوقه. فتح فمه على مصراعيه ووضع ملعقة التكدس في فمه. عالم جديد من الأحاسيس انتشر في جسده.
صرخت “دعني أذهب!”.
‘هذا لذيذ للغاية!!!’ براعم التذوق الخاصة به، والتي كانت مستلقية دون فعل أي شيء لعشرة آلاف سنة، كانت تصاب بالجنون.
“آه!!” تأوهت سيول آه من الألم عندما أمسك تاي هيون بمعصم سيول آه.
‘هذا لذيذ للغاية!!!’ براعم التذوق الخاصة به، والتي كانت مستلقية دون فعل أي شيء لعشرة آلاف سنة، كانت تصاب بالجنون.
كانت مشاعر كانغ وو الآن مماثلة عندما التقى هان سيول آه لأول مرة. أصبح عقله فارغًا.
“شم…” كان غارقًا في العاطفة
‘هذا لذيذ للغاية!!!’ براعم التذوق الخاصة به، والتي كانت مستلقية دون فعل أي شيء لعشرة آلاف سنة، كانت تصاب بالجنون.
تومض ذكريات معاناته التي استمرت لعشرة آلاف عام في ذهنه.
“أوبا… ”
الإفراط! كرانش! امضغ!
“شم… هيك. اللعنة… هذا لذيذ للغاية.”
لم يكن لدى سيول- آه الوقت للتفكير في العلاقات. تنهدت أثناء التفكير في وضعها الحالي.
أكل كانغ وو حساء الكيمتشي بينما كان يبكي مثل طفل صغير.
بعد أن قبل الطاقة الشيطانية في جسده في جحيم التسعة، أصبح عمليًا نصف شيطان، وبالتالي لم يعد بحاجة إلى تناول الطعام للعيش. حافظت الشياطين على أجسادهم وحركتها من خلال الطاقة الشيطانية، لذلك لم يكونوا بحاجة إلى تناول الطعام.
“الشيء الوحيد المفيد فيك هو وجهك الجميل. لذلك، يجب أن تفكر في استخدام ذلك على الأقل لتقديم بعض المساعدة. ألا تعتقد ذلك ؟ كيف يمكنك التحدث إلى أخيك الأكبر بهذه الطريقة ؟ لقد أفسدت قليلاً – ”
لم تكن تعرف شيئًا عن كانغ وو، الذي أكل كل الحساء، لكنها ابتسمت وأخرجت فقاعة أخرى من حساء الكيمتشي.
‘هؤلاء الرجال المساكين.’ أشفق كانغ وو على الشياطين التي لم تكن تعرف عن المتعة التي يمكن أن يحصل عليها المرء من تناول الطعام.
” حساء الكيمتشي خاصتي!!! ”
كان تاي هيون الأخ الأكبر البيولوجي لسيول آه، وكان أكبر منها بثلاث سنوات.
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى تناول الطعام، إلا أن براعم التذوق لدى كانغ وو كانت لا تزال سليمة لأن جزءًا من جسده كان لا يزال بشريًا. من ناحية أخرى، كان لدى الشياطين براعم تذوق ضعيفة في البداية لأن أجسادهم لم تكن تحتاج إلى طعام على شكل طعام.
تجمدت سيول آه عند رؤيته.
“من تعتقد أنه المخطئ ؟!”
“هل هو لذيذ إلى هذا الحد ؟” تأتأت سيول آه أثناء مشاهدتها كانغ وو يأكل حساء الكيمتشي وهو يبكي.
“آآآآآه! ”
كانت واثقة من مهاراتها في الطهي، لأنها قامت بمعظم الأعمال المنزلية منذ أن كانت صغيرة. لذلك، كان حساء الكيمتشي الذي طبخته نتيجة للمهارات والخبرات التي تراكمت لديها على مر السنين. ومع ذلك… لم تعتقد سيول آه أن طعامها كان جيدًا بما يكفي لجعل الشخص يذرف الدموع أثناء تناوله.
كان تاي هيون الأخ الأكبر البيولوجي لسيول آه، وكان أكبر منها بثلاث سنوات.
بدا أن كانغ- وو لديه جانب نقي، مما جعلها أكثر اهتمامًا به.
“إنه… لذيذ جدًا…” أومأ كانغ وو برأسه أثناء إفراغ حساء الكيمتشي.
“أنا سعيد لأنك أحببته.” ابتسمت سيول آه بفخر.
“آآآآآه! ”
ومع ذلك، لا تزال تجد رد فعله محرجًا لأنه لم يكن مثل هؤلاء الأشخاص المسؤولين عن القيام بردود فعل في طهي مانهواس. على الرغم من ذلك، لم تكرهه. كان رد فعل كانغ- وو يعني فقط أنه أحب حقًا ما طبخته له.
كان تاي هيون الأخ الأكبر البيولوجي لسيول آه، وكان أكبر منها بثلاث سنوات.
فكرت سيول- آه أنها سعيدة.
” تاي هيون! ك -كيف يمكنك التحدث إلى سيول آه بهذه الطريقة ؟!”
شعرت بالذنب قليلاً لأن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تقدمه للشخص الذي أنقذ حياتها هو حساء الكيمتشي، لكن رؤية مدى استمتاعه بتناوله جعلها تشعر بالارتياح.
بدا أن كانغ- وو لديه جانب نقي، مما جعلها أكثر اهتمامًا به.
“بماذا أفكر ؟”
” يبدو أنك كنت جائعًا حقًا.”ابتسمت هان سيول آه بحرج عندما رأت أوه كانغ وو يأكل حساء الكيمتشي كما لو كان شيطانًا جائعًا.
لم يكن لدى سيول- آه الوقت للتفكير في العلاقات. تنهدت أثناء التفكير في وضعها الحالي.
“بماذا أفكر ؟”
كلاتر!
“آه…” أطلق كانغ وو لهيثًا حزينًا بعد رؤية الوعاء الفارغ.
‘لم أحصل على ما يكفي بعد’، أعرب عن أسفه داخليًا.
“لا. لن أنضم أبدًا إلى نقابتك،”أعلنت سيول آه.
كان لديه جسم لا يحتاج إلى طعام، لكن براعم التذوق، التي نشطت بعد عشرة آلاف عام من السكون، لم تكن راضية.
” هل يجب أن أصنع أكثر من ذلك بقليل ؟” سألت سيول آه.
“نعم!”
كان تاي هيون الأخ الأكبر البيولوجي لسيول آه، وكان أكبر منها بثلاث سنوات.
سأل، “من أعطاك الإذن لدخول بوابة بمفردك ؟”
“فوفو. ثم انتظر لحظة، من فضلك.”
‘هؤلاء الرجال المساكين.’ أشفق كانغ وو على الشياطين التي لم تكن تعرف عن المتعة التي يمكن أن يحصل عليها المرء من تناول الطعام.
شعرت بالذنب قليلاً لأن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تقدمه للشخص الذي أنقذ حياتها هو حساء الكيمتشي، لكن رؤية مدى استمتاعه بتناوله جعلها تشعر بالارتياح.
أومأ كانغ وو برأسه دون لحظة تردد.
لم يكن يبالغ. كان مذاق حساء الكيمتشي جيدًا جدًا لدرجة أنه كان كما لو أن سيول آه قد وضعت جميع أنواع الأدوية بداخله.
أخذت سيول الوعاء الفارغ ووقفت من مقعدها بابتسامة. ربما كان ذلك لأنها وجدت سلوك كانغ وو لطيفًا. وعلقت والدة سيول آه: “من الجميل أن نرى شابًا يأكل جيدًا”.
لورد الجحيم التسعة، الوحش الذي التهم أمراء الجحيم السبعة الذين كانوا يحكمون الجحيم… شيطان الشياطين، مفترس الحيوانات المفترسة، ووجود كان مثل الجحيم. كان ملك الشياطين الذي التهم أكثر من مائة ألف شيطان.
تومض ذكريات معاناته التي استمرت لعشرة آلاف عام في ذهنه.
قال كانغ وو: “إنه أكثر حساء كيمتشي لذيذ تناولته على الإطلاق”.
ارتجفت سيول آه بسبب الألم في معصمها. كانت قد وصلت للتو إلى المستوى 6، لذا فإن التغلب على تاي هيون، الذي كان قريبًا جدًا من المستوى 30، كان مستحيلًا بالنسبة لها.
“آآآآآه! ”
لم يكن يبالغ. كان مذاق حساء الكيمتشي جيدًا جدًا لدرجة أنه كان كما لو أن سيول آه قد وضعت جميع أنواع الأدوية بداخله.
ومع ذلك، منذ المدرسة الإعدادية، تورط تاي هيون في العديد من أعمال العنف. حتى أنه اعتدى على والدته وسرق منها الأشياء الثمينة التي كانت لديها في المنزل. بعد ذلك، مرضت والدتها من كل التوتر الذي سببه لها سلوك تاي هيون، مما جعل وضعهم المنزلي أسوأ.
لا يمكنني أن أخسر هذا.
‘هذه القمامة البشرية ليست أخي.’ شددت سيول آه قبضتيها وحدقت فيه.
“آه!!” تأوهت سيول آه من الألم عندما أمسك تاي هيون بمعصم سيول آه.
لم يستطع كانغ وو أن يترك حساء الكيمتشي يذهب.
ومع ذلك، استمر كانغ وو في تجاهله، لذلك قام تاي هيون بركل الطاولة بعنف.
“الجواب هو الزواج”.
‘كما اعتقدت، لا يزال لذيذًا!’ فكر، مرة أخرى تأثر بطعم الحساء على لسانه.
في الحقيقة، كان السبب في أن مذاقه جيد جدًا بالنسبة له هو أنه لم يأكل طعامًا لائقًا منذ آلاف السنين الماضية. ومع ذلك، لم يكن لديه العقلانية للوصول إلى هذا الاستنتاج في الوقت الحالي.
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى تناول الطعام، إلا أن براعم التذوق لدى كانغ وو كانت لا تزال سليمة لأن جزءًا من جسده كان لا يزال بشريًا. من ناحية أخرى، كان لدى الشياطين براعم تذوق ضعيفة في البداية لأن أجسادهم لم تكن تحتاج إلى طعام على شكل طعام.
” ابتعدي عن الطريق أيتها العجوز العجوز! “بصق تاي هيون.
أشرقت عيون كانغ وو وهو يتخيل مستقبله معها، مليئًا بحساء الكيمتشي الخاص بها.
“هاه ؟ العائلة ؟ لا تخدعني. كيف يمكن أن أسمي مثل هذه المجموعة الفقيرة وعديمة الفائدة مثل هذه عائلتي ؟”
عزيزتي، سأجعلك سعيدًا!
“منذ أن استمتعت بها كثيرًا في وقت سابق، صنعت المزيد هذه المرة،” قالت سيول آه.
“الشيء الوحيد المفيد فيك هو وجهك الجميل. لذلك، يجب أن تفكر في استخدام ذلك على الأقل لتقديم بعض المساعدة. ألا تعتقد ذلك ؟ كيف يمكنك التحدث إلى أخيك الأكبر بهذه الطريقة ؟ لقد أفسدت قليلاً – ”
لم تكن تعرف شيئًا عن كانغ وو، الذي أكل كل الحساء، لكنها ابتسمت وأخرجت فقاعة أخرى من حساء الكيمتشي.
أشرقت عيون كانغ وو وهو يتخيل مستقبله معها، مليئًا بحساء الكيمتشي الخاص بها.
“فوفو. ثم انتظر لحظة، من فضلك.”
“شكراً على الوجبة!”أخبرها كانغ وو.
” حساء الكيمتشي خاصتي!!! ”
“… ”
مضغ! كرانش!
ومع ذلك، لا تزال تجد رد فعله محرجًا لأنه لم يكن مثل هؤلاء الأشخاص المسؤولين عن القيام بردود فعل في طهي مانهواس. على الرغم من ذلك، لم تكرهه. كان رد فعل كانغ- وو يعني فقط أنه أحب حقًا ما طبخته له.
أمسك كانغ وو بالملعقة وبدأ مرة أخرى في إفراغ وعاء حساء الكيمتشي.
‘هؤلاء الرجال المساكين.’ أشفق كانغ وو على الشياطين التي لم تكن تعرف عن المتعة التي يمكن أن يحصل عليها المرء من تناول الطعام.
“الشيء الوحيد المفيد فيك هو وجهك الجميل. لذلك، يجب أن تفكر في استخدام ذلك على الأقل لتقديم بعض المساعدة. ألا تعتقد ذلك ؟ كيف يمكنك التحدث إلى أخيك الأكبر بهذه الطريقة ؟ لقد أفسدت قليلاً – ”
‘كما اعتقدت، لا يزال لذيذًا!’ فكر، مرة أخرى تأثر بطعم الحساء على لسانه.
أشرقت عيون كانغ وو وهو يتخيل مستقبله معها، مليئًا بحساء الكيمتشي الخاص بها.
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى تناول الطعام، إلا أن براعم التذوق لدى كانغ وو كانت لا تزال سليمة لأن جزءًا من جسده كان لا يزال بشريًا. من ناحية أخرى، كان لدى الشياطين براعم تذوق ضعيفة في البداية لأن أجسادهم لم تكن تحتاج إلى طعام على شكل طعام.
ابتسمت سيول آه بفخر أثناء النظر إلى مدى حرصه على تناول حساء الكيمتشي.
ومع ذلك، لا يبدو أن كانغ وو يهتم بأن سيول آه كانت تراقبه. كان يركز فقط على تناول الطعام.
أكل كانغ وو حساء الكيمتشي بينما كان يبكي مثل طفل صغير.
بوم!
#Stephan
“أخبرتك أن تخرج!” كرر تاي هيون.
فتح الباب فجأة، ودخل شاب المنزل.
” يبدو أنك كنت جائعًا حقًا.”ابتسمت هان سيول آه بحرج عندما رأت أوه كانغ وو يأكل حساء الكيمتشي كما لو كان شيطانًا جائعًا.
” مهلا، سيول آه! سمعت أنك دخلت بوابة دون إذني! تعال هنا!”.
” حساء الكيمتشي خاصتي!!! ”
كان الشاب، الذي يرتدي بدلة، شعره أشقر قصير وملامح وجهه جميلة. اقترب من سيول آه بينما أطلق عددًا كبيرًا من اللعنات.
في الحقيقة، كان السبب في أن مذاقه جيد جدًا بالنسبة له هو أنه لم يأكل طعامًا لائقًا منذ آلاف السنين الماضية. ومع ذلك، لم يكن لديه العقلانية للوصول إلى هذا الاستنتاج في الوقت الحالي.
مضغ!
تجمدت سيول آه عند رؤيته.
“أنا سعيد لأنك أحببته.” ابتسمت سيول آه بفخر.
“آه!!” تأوهت سيول آه من الألم عندما أمسك تاي هيون بمعصم سيول آه.
“أوبا… ”
امضغ، امضغ!
امسك!
” تاي هيون! ك -كيف يمكنك التحدث إلى سيول آه بهذه الطريقة ؟!”
ارتجفت سيول آه ووالدتها بسبب ظهور هان تاي هيون المفاجئ في الشقة.
لم تكن تعرف شيئًا عن كانغ وو، الذي أكل كل الحساء، لكنها ابتسمت وأخرجت فقاعة أخرى من حساء الكيمتشي.
ومع ذلك، لا يبدو أن كانغ وو يهتم بأن سيول آه كانت تراقبه. كان يركز فقط على تناول الطعام.
شخر تاي هيون بلا مبالاة وسار إلى سيول آه.
“الجواب هو الزواج”.
سأل، “من أعطاك الإذن لدخول بوابة بمفردك ؟”
فتح الباب فجأة، ودخل شاب المنزل.
“أنا لاعب الآن. أيضًا، أنت من منعني من إقامة حزب!” أجابت سيول آه.
لم تكن تعرف شيئًا عن كانغ وو، الذي أكل كل الحساء، لكنها ابتسمت وأخرجت فقاعة أخرى من حساء الكيمتشي.
قال تاي هيون:”همف، أنت تتحدث الكثير من الهراء عن مبتدئ لم يتلق حتى التدريب الأساسي “. ثم أمسك بكتفي سيول آه وهو يبتسم. همس بأعين الطموح لسيول آه، “أخبرتك أن تتوقف عن هذا الهراء وتنضم إلى نقابتنا. سأعرفك على بعض الأشخاص الطيبين.”
كانت تاي هيون مثيرة للمتاعب حتى قبل ظهور بوابات قبل خمس سنوات.
“آخ…” نظرت سيول آه إلى تاي هيون بتعبير مثير للاشمئزاز.
في اللحظة التي دخل فيها غرفة المعيشة، رأى كانغ وو، الذي كان يركز على تناول حساء الكيمتشي.
صرخت “دعني أذهب!”.
كان تاي هيون الأخ الأكبر البيولوجي لسيول آه، وكان أكبر منها بثلاث سنوات.
‘هذه القمامة البشرية ليست أخي.’ شددت سيول آه قبضتيها وحدقت فيه.
“نعم!”
لا يمكنني أن أخسر هذا.
كانت تاي هيون مثيرة للمتاعب حتى قبل ظهور بوابات قبل خمس سنوات.
توفي والد سيول آه وتاي هيون في سن مبكرة، لكن ظروفهما المنزلية لم تكن بهذا السوء على الرغم من أن والدتهما ربتهما بنفسها. كانت والدتهم امرأة مهنية ماهرة، لذلك كسبت مبلغًا لا بأس به من المال.
ومع ذلك، منذ المدرسة الإعدادية، تورط تاي هيون في العديد من أعمال العنف. حتى أنه اعتدى على والدته وسرق منها الأشياء الثمينة التي كانت لديها في المنزل. بعد ذلك، مرضت والدتها من كل التوتر الذي سببه لها سلوك تاي هيون، مما جعل وضعهم المنزلي أسوأ.
“لا. لن أنضم أبدًا إلى نقابتك،”أعلنت سيول آه.
ومع ذلك، استمر كانغ وو في تجاهله، لذلك قام تاي هيون بركل الطاولة بعنف.
علاوة على ذلك، استيقظ تاي هيون كلاعب. كان لاعبًا موهوبًا للغاية. عندما وصل إلى المستوى 10 وحقق صحوته الثانية، حصل على سمة من الدرجة الثانية وانضم إلى نقابة أندراس.
الفصل 6 – غضب الملك الشيطاني (1)
مضغ! كرانش!
كانت نقابة أندراس نقابة يستند اسمها إلى واحد من اثنين وسبعين شيطانًا لسليمان، ومثل اسمهم تمامًا، اشتهروا بفعل كل أنواع الأشياء الرهيبة.
بعد دخول نقابة أندراس، فعل تاي هيون كل ما في وسعه للوصول إلى منصب أعلى. لم تكن نقابة أندراس كبيرة، لكنها كانت لا تزال كبيرة جدًا مقارنة بالنقابات متوسطة الحجم.
في مثل هذه النقابة الكبيرة، كانت قدرات تاي هيون تعتبر متوسطة فقط، لذلك كان يكافح من أجل الصعود. هذا عندما فكر في سيول آه، أخته الصغيرة الجميلة.
إذا وضعتها في نفس الحزب مع رؤسائي…
ضوضاء الأكل الصاخبة تملأ المنزل الصغير.
لم يكن هناك الكثير من النساء الجميلات مثل سيول آه. إذا تم عرضها عليهم، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على الوصول إلى منصب أعلى. كان تاي هيون منحطًا ولم يشعر بالندم لرغبته في التضحية بأحد أفراد عائلته لتحقيق مكاسب شخصية.
كان لديه جسم لا يحتاج إلى طعام، لكن براعم التذوق، التي نشطت بعد عشرة آلاف عام من السكون، لم تكن راضية.
“لا. لن أنضم أبدًا إلى نقابتك،”أعلنت سيول آه.
“آآآآآه! ”
“هاه. يبدو أنك لا تزال ساذجًا جدًا لتفهم كيف يعمل العالم. هذا ليس عالمًا يمكنك العيش فيه بمجرد القيام بالأشياء التي تحبها. إذا تلقيت حب رؤسائي، فستتحسن حياتك على الفور، وكذلك حياتي.”
في اللحظة التي دخل فيها غرفة المعيشة، رأى كانغ وو، الذي كان يركز على تناول حساء الكيمتشي.
بدا أن كانغ- وو لديه جانب نقي، مما جعلها أكثر اهتمامًا به.
“كيف… كيف يمكنك قول شيء من هذا القبيل لعائلتك ؟”
بدا أن كانغ- وو لديه جانب نقي، مما جعلها أكثر اهتمامًا به.
تومض ذكريات معاناته التي استمرت لعشرة آلاف عام في ذهنه.
“هاه ؟ العائلة ؟ لا تخدعني. كيف يمكن أن أسمي مثل هذه المجموعة الفقيرة وعديمة الفائدة مثل هذه عائلتي ؟”
“من تعتقد أنه المخطئ ؟!”
ضحك تاي هيون على صرخة سيول آه ثم قال:” خطأ من ؟ من الواضح أن ذلك بسبب أبي، الذي توفي في وقت مبكر جدًا، وأمي، التي لا تستطيع كسب سوى البنسات.”
كان لديه جسم لا يحتاج إلى طعام، لكن براعم التذوق، التي نشطت بعد عشرة آلاف عام من السكون، لم تكن راضية.
“أيها الوغد المجنون!”
‘لذيذ.’
“أنا لاعب الآن. أيضًا، أنت من منعني من إقامة حزب!” أجابت سيول آه.
لم تستطع سيول احتواء غضبها بعد الآن. شددت قبضتها وحاولت لكمه.
لورد الجحيم التسعة، الوحش الذي التهم أمراء الجحيم السبعة الذين كانوا يحكمون الجحيم… شيطان الشياطين، مفترس الحيوانات المفترسة، ووجود كان مثل الجحيم. كان ملك الشياطين الذي التهم أكثر من مائة ألف شيطان.
في مثل هذه النقابة الكبيرة، كانت قدرات تاي هيون تعتبر متوسطة فقط، لذلك كان يكافح من أجل الصعود. هذا عندما فكر في سيول آه، أخته الصغيرة الجميلة.
لم يعد تاي هيون أحد أفراد عائلتها ؛ كان مجرد وحش يرتدي جلد إنسان. لا، لقد كان قمامة.
“أوبا… ”
امسك!
“آه!!” تأوهت سيول آه من الألم عندما أمسك تاي هيون بمعصم سيول آه.
ارتجفت سيول آه بسبب الألم في معصمها. كانت قد وصلت للتو إلى المستوى 6، لذا فإن التغلب على تاي هيون، الذي كان قريبًا جدًا من المستوى 30، كان مستحيلًا بالنسبة لها.
“هاه ؟ العائلة ؟ لا تخدعني. كيف يمكن أن أسمي مثل هذه المجموعة الفقيرة وعديمة الفائدة مثل هذه عائلتي ؟”
“الشيء الوحيد المفيد فيك هو وجهك الجميل. لذلك، يجب أن تفكر في استخدام ذلك على الأقل لتقديم بعض المساعدة. ألا تعتقد ذلك ؟ كيف يمكنك التحدث إلى أخيك الأكبر بهذه الطريقة ؟ لقد أفسدت قليلاً – ”
صرخت “دعني أذهب!”.
“أيها الوغد المجنون!”
“الشيء الوحيد المفيد فيك هو وجهك الجميل. لذلك، يجب أن تفكر في استخدام ذلك على الأقل لتقديم بعض المساعدة. ألا تعتقد ذلك ؟ كيف يمكنك التحدث إلى أخيك الأكبر بهذه الطريقة ؟ لقد أفسدت قليلاً – ”
” تي تاي هيون! “صرخت والدة الأشقاء.
” ابتعدي عن الطريق أيتها العجوز العجوز! “بصق تاي هيون.
كان لديه جسم لا يحتاج إلى طعام، لكن براعم التذوق، التي نشطت بعد عشرة آلاف عام من السكون، لم تكن راضية.
تجاهل والدته، التي وقفت في طريقه، وسار نحو غرفة المعيشة بينما كان يمسك بمعصم سيول آه.
قال تاي هيون:”همف، أنت تتحدث الكثير من الهراء عن مبتدئ لم يتلق حتى التدريب الأساسي “. ثم أمسك بكتفي سيول آه وهو يبتسم. همس بأعين الطموح لسيول آه، “أخبرتك أن تتوقف عن هذا الهراء وتنضم إلى نقابتنا. سأعرفك على بعض الأشخاص الطيبين.”
” اليوم، سأحرص على… هاه ؟”
مضغ! كرانش!
“شم…” كان غارقًا في العاطفة
فكرت سيول- آه أنها سعيدة.
في اللحظة التي دخل فيها غرفة المعيشة، رأى كانغ وو، الذي كان يركز على تناول حساء الكيمتشي.
أومأ كانغ وو برأسه دون لحظة تردد.
“ماذا، هل أغويت بعض الرجال ؟” قال تاي هيون وهو يضحك على سيول آه.
شعرت بالذنب قليلاً لأن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تقدمه للشخص الذي أنقذ حياتها هو حساء الكيمتشي، لكن رؤية مدى استمتاعه بتناوله جعلها تشعر بالارتياح.
ترك معصمها، وسار نحو كانغ وو، وقال، “يا رجل. أنت مصدر إزعاج، لذا اخرج من هنا. ”
لم يستطع كانغ وو أن يترك حساء الكيمتشي يذهب.
مضغ!
على الرغم من أن تاي هيون هدده، إلا أن كانغ وو تجاهل تاي هيون واستمر في تناول حساء الكيمتشي.
“أخبرتك أن تخرج!” كرر تاي هيون.
“… ”
ومع ذلك، استمر كانغ وو في تجاهله، لذلك قام تاي هيون بركل الطاولة بعنف.
أضرب!
‘هذه القمامة البشرية ليست أخي.’ شددت سيول آه قبضتيها وحدقت فيه.
شعرت بالذنب قليلاً لأن الشيء الوحيد الذي يمكن أن تقدمه للشخص الذي أنقذ حياتها هو حساء الكيمتشي، لكن رؤية مدى استمتاعه بتناوله جعلها تشعر بالارتياح.
انقلبت الطاولة، و…
“آه…” لهث كانغ وو.
” يبدو أنك كنت جائعًا حقًا.”ابتسمت هان سيول آه بحرج عندما رأت أوه كانغ وو يأكل حساء الكيمتشي كما لو كان شيطانًا جائعًا.
انسكب حساء الكيمتشي… على الأرض…
ومع ذلك، لا تزال تجد رد فعله محرجًا لأنه لم يكن مثل هؤلاء الأشخاص المسؤولين عن القيام بردود فعل في طهي مانهواس. على الرغم من ذلك، لم تكرهه. كان رد فعل كانغ- وو يعني فقط أنه أحب حقًا ما طبخته له.
‘هؤلاء الرجال المساكين.’ أشفق كانغ وو على الشياطين التي لم تكن تعرف عن المتعة التي يمكن أن يحصل عليها المرء من تناول الطعام.
“آآآآآه! ”
انتشرت صرخة الملك الشيطاني، قمة كل الشياطين، عبر الشقة البالية.
صرخت “دعني أذهب!”.
لورد الجحيم التسعة، الوحش الذي التهم أمراء الجحيم السبعة الذين كانوا يحكمون الجحيم… شيطان الشياطين، مفترس الحيوانات المفترسة، ووجود كان مثل الجحيم. كان ملك الشياطين الذي التهم أكثر من مائة ألف شيطان.
‘لم أحصل على ما يكفي بعد’، أعرب عن أسفه داخليًا.
انتشرت صرخة الملك الشيطاني، قمة كل الشياطين، عبر الشقة البالية.
مضغ! كرانش!
” حساء الكيمتشي خاصتي!!! ”
لم يكن لدى سيول- آه الوقت للتفكير في العلاقات. تنهدت أثناء التفكير في وضعها الحالي.
إذا في أي خطأ في الفصل اخبروني تحت 👇👇👇👇
” مهلا، سيول آه! سمعت أنك دخلت بوابة دون إذني! تعال هنا!”.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
