خاتمة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
بانغ! تحطم عمود الطوطم ، مما أدى إلى تطاير الصخور في كل مكان.
في تلك اللحظة ، انسحبت قوة الأسورا من جسده. غرق شكله تدريجيًا ، لكنه ما زال يشعر وكأنه جبل على كتفيه. كانت كل خطوة صعبة.
مال رأس تاوو إلى جانب وعينه مفتوحة على مصراعيها.
تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
صمت ، إما ينفجر في صمت أو يموت في صمت.
“لي تشينغشان !؟”
لقد اتخذ خطوة إلى الأمام ودور عمود الطوطم ، وضرب بقوة مرة أخرى!
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
ترنح تاوو للخلف ، لذا تقدم لي تشينغشان مرة أخرى وحطم مرة أخرى!
“أيها الوغد اللعين!” صرخت هو هوا من الفرح ، وسحبته بقوة بين ذراعيها.
بانغ! بانغ! بانغ! الطوطم تحطم قسما تلو الآخر.
“حسنًا ، أتمنى ذلك!”
تقدم لي تشينغشان ، وتراجع تاوو.
“تشينغشان!”
سواء كانوا من السياديين البشر أو السياديين العفاريت ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو أنهم تلقوا ضربة قوية على رؤوسهم. استيقظوا من أحلامهم ، فقط ليغرقوا في حلم آخر. هل تتراجع الآلهة كذلك؟ كل ذلك بينما يتم إجبارهم على العودة من قبل “رجل” أيضًا !؟
سواء كانوا من السياديين البشر أو السياديين العفاريت ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو أنهم تلقوا ضربة قوية على رؤوسهم. استيقظوا من أحلامهم ، فقط ليغرقوا في حلم آخر. هل تتراجع الآلهة كذلك؟ كل ذلك بينما يتم إجبارهم على العودة من قبل “رجل” أيضًا !؟
دوامة الدم الحمراء في السماء التي تقلصت تدريجيًا امتدّت بشكل تدريجي مرة أخرى ، منتجة أصوات صفير.
تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
انهار تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة بسرعة. كانت أعمدة الطوطم مثل الدومينو ، تتساقط واحدة تلو الأخرى.
كان التلميذ المباشر الوحيد الذي لم يتم استهدافه هو لي ليهو.
لكن في هذه اللحظة ، توقف لي تشينغشان. حتى مع قوة الأرض التي لا نهاية لها وجسد أسورا الذي لا يموت ، لم يعد قادرًا على قمع جروحه بعد الآن. وصلت إرادته إلى أقصى حد.
ظل وعي روح النصل لـ زهرة الهيجان مثل خصلة من الشعر في مهب الريح. “تشينغشان! يا لها من معركة رائعة. لكن… هذا… اقصى ما أستطيع أن… أفعل…. ”
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
بحلول ذلك الوقت ، سقط عمود الطوطم الأخير ببطء ، وانكمش شكل تاوو بسرعة. كان أشبه بشجرة سوداء كبيرة ، حيث سقطت جميع أوراقها وأغصانها ، تاركة وراءها جذعًا وحيدًا وبضعة فروع بارزة. كان كالذراع مقطوعة كل أصابعها.
مزق الزئير الصمت في المناطق المحيطة. لقد شعر هؤلاء السياديين البشر السامعون وجميع الجبناء بالخوف والصدمة ، كما لو كانوا يواجهون إله عفريت آخر. أطلق الجنود العاديون وجميع الأبطال في العالم هديرًا مشابهًا.
لقد تحرك مثل صاعقة البرق ، لدرجة أنه حتى شياو آن لم تستطع الاستجابة في الوقت المناسب. حتى لو فعلت ذلك ، كان من المستحيل عليها أن تصد إله شر.
تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
في تلك اللحظة ، اندلعت عشرات الجذوع!
“أنت حقًا…. ”
لقد اتخذ خطوة إلى الأمام ودور عمود الطوطم ، وضرب بقوة مرة أخرى!
انحنى لي تشينغشان على النصف المتبقي من عمود الطوطم. عملاقان يواجهان بعضهما البعض.
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
كان تاوو مهيبًا ، كما لو كان يواجه إلهًا آخر ، وليس سيادي انسان. سأل مرة أخرى ، “من أنت؟”
أغمض لي تشينغشان عينيه وجعّد حواجبه. فكر في روان ياوتشو.
“لي تشينغشان. ” أجاب لي تشينغشان أخيرًا.
“أيها الوغد اللعين!” صرخت هو هوا من الفرح ، وسحبته بقوة بين ذراعيها.
ضحك تاوو ، لكن ذلك لم يكن بدافع السخرية. ضحك بحرية شديدة ، ضاحكا مثل فانِ.
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
“ممتاز. لقد تذكرت هذا الاسم. سنتقابل مجددا. ”
تغير تعبير تاوو أخيرًا. في هذه اللحظة ، طغى الإنسان على الاله.
كان لي تشينغشان غير مبال مثل الإله ، ينطق بكلمة واحدة ، “بالتأكيد”.
لكن في هذه اللحظة ، توقف لي تشينغشان. حتى مع قوة الأرض التي لا نهاية لها وجسد أسورا الذي لا يموت ، لم يعد قادرًا على قمع جروحه بعد الآن. وصلت إرادته إلى أقصى حد.
بحلول ذلك الوقت ، سقط عمود الطوطم الأخير ببطء ، وانكمش شكل تاوو بسرعة. كان أشبه بشجرة سوداء كبيرة ، حيث سقطت جميع أوراقها وأغصانها ، تاركة وراءها جذعًا وحيدًا وبضعة فروع بارزة. كان كالذراع مقطوعة كل أصابعها.
“لتعتقد أنه حتى تجسيد للإله العفريت تاوو قد هُزم!” بذراع مقطوعة ، تلاعب اله الشر المجهول مع ينغ زي في يده المتبقية. كان تعبيره الخالي من الملامح يتمايل ويلتف. “قلب الشيطان الشمس السوداء ربما يكون على لي تشينغشان. قد يكون شخص الأساطير. هذه فرصة أرسلتها لي السماء لأصبح إله عفريت. لا يمكنني ترك هذا يفلت مني! ” **(م.م / اله الشر او الاله الزنديق هو المحنة السادسة يساوي انسان خالد … اله عفريت يساوي المحنة السبعة)
رن صوت من الداخل ، “أخيرًا ، دعني أنظف القمامة التي تهدر الموارد!” (م.م / اتفق هم مجرد جبناء)
فتح لي تشينغشان عينيه. لقد تجاهل إغراء عالم أسورا وأدار ظهره لهتافات الناس ، وشق طريقه نحو مدينة بلاك كلاود.
في تلك اللحظة ، اندلعت عشرات الجذوع!
بحلول ذلك الوقت ، سقط عمود الطوطم الأخير ببطء ، وانكمش شكل تاوو بسرعة. كان أشبه بشجرة سوداء كبيرة ، حيث سقطت جميع أوراقها وأغصانها ، تاركة وراءها جذعًا وحيدًا وبضعة فروع بارزة. كان كالذراع مقطوعة كل أصابعها.
شعرت كي شين أنها كانت تواجه هلاكها. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، شعرت بألم في صدرها ، بعد أن اخترقها جذع بالفعل. لقد حاولت الفرار مع روح اليانغ الخاص بها دون أي اعتبار ، لكن روحها اليانغ كانت مثبتة داخل الجسم بواسطة الجذع.
“لا…”
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
انقسم الجذع على الفور مرارًا وتكرارًا. فرع أسود بسمك إصبع خرج من عينيها الجميلتين. أصبح وجهها الساحر مغطى بالأغصان ، بحيث تجمد تعبيرها. سقطت من الهواء بصمت.
ترنح تاوو للخلف ، لذا تقدم لي تشينغشان مرة أخرى وحطم مرة أخرى!
في تلك اللحظة ، مات ستة من التلاميذ المباشرين. تم تدمير أجسادهم مع أرواحهم.
في هذه اللحظة ، تلألأت سبعة نجوم في بحر السحب الضبابي ، وتحولت إلى هالة نصل نزلت من فوق. قطعت ذراع إله الشر المجهول الآخر.
أغمض لي تشينغشان عينيه وجعّد حواجبه. فكر في روان ياوتشو.
استيقظ من الظلام وسأل في شك: “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف! انطلقت بضع جذوع سوداء من أمامه ، لكن لم يسقط أي منها عليه.
أجاب لي تشينغشان قبل أن ينهار على الأرض.
كان التلميذ المباشر الوحيد الذي لم يتم استهدافه هو لي ليهو.
كان تاوو مهيبًا ، كما لو كان يواجه إلهًا آخر ، وليس سيادي انسان. سأل مرة أخرى ، “من أنت؟”
استيقظ من الظلام وسأل في شك: “هل ما زلت على قيد الحياة؟”
إذا قُتل على يد إله عفريت ، فيجب تدمير روحه أيضًا. حتى أنه لن يتمكن من دخول السمسارا. ومع ذلك ، لم يبد هذا مثل عالم الجحيم ولا عالم أسورا.
إذا قُتل على يد إله عفريت ، فيجب تدمير روحه أيضًا. حتى أنه لن يتمكن من دخول السمسارا. ومع ذلك ، لم يبد هذا مثل عالم الجحيم ولا عالم أسورا.
“أيها الوغد اللعين!” صرخت هو هوا من الفرح ، وسحبته بقوة بين ذراعيها.
انحنى لي تشينغشان على النصف المتبقي من عمود الطوطم. عملاقان يواجهان بعضهما البعض.
بدا أن تاوو في عجلة من أمره لقتل لي تشينغشان ، لدرجة أنه لم يطلق العنان لقوته الكاملة ، أو ربما كان جيش النار الحارق قد منع الكثير من الضرر. خصلة الضوء الداكنة التي تشبه الشعر تسبب فقط في إصابة وعيه بشدة ، وتركه فاقدًا للوعي.
بانغ! تحطم عمود الطوطم ، مما أدى إلى تطاير الصخور في كل مكان.
فتح لي تشينغشان عينيه. لقد تجاهل إغراء عالم أسورا وأدار ظهره لهتافات الناس ، وشق طريقه نحو مدينة بلاك كلاود.
سواء كانوا من السياديين البشر أو السياديين العفاريت ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو أنهم تلقوا ضربة قوية على رؤوسهم. استيقظوا من أحلامهم ، فقط ليغرقوا في حلم آخر. هل تتراجع الآلهة كذلك؟ كل ذلك بينما يتم إجبارهم على العودة من قبل “رجل” أيضًا !؟
“بسرعة ، اغتنم هذه الفرصة لقتله! اذا انتهت المعركة هكذا! إذا خسرنا ، فأنت تعلم ما هو مصيرنا! ”
أجاب لي تشينغشان قبل أن ينهار على الأرض.
أشار ينغ زي إلى شخصية لي تشينغشان وأمر بالتهديد ، وهاجم أولاً.
أجاب لي تشينغشان قبل أن ينهار على الأرض.
نظر السياديين العفاريت إلى بعضهم البعض وعرفوا أن ينغ زي كان على حق. إذا خسروا هذه المعركة ، فإنهم سيواجهون عقابًا شديدًا حتى كسياديين عفاريت ، ناهيك عن الهروب من المعركة ، والتي ستؤدي بالتأكيد إلى الموت. هم أيضا اندفعوا. كان ينغ زي في الصدارة على أي حال. إذا لم ينجح الأمر ، فيمكنهم تركه وراءهم ودفع كل اللوم إليه. لم يستطع الموتى معارضة أي اتهامات.
في تلك اللحظة ، مات ستة من التلاميذ المباشرين. تم تدمير أجسادهم مع أرواحهم.
مع تلويح من يدها ، تخطت اليد البيضاء الشاحبة المتكثفة من لهب السمادي للعظم الأبيض بدلاً من ذلك ينغ زي في المقدمة ، لتصل إلى سيادي عفريت آخر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضحك تاوو ، لكن ذلك لم يكن بدافع السخرية. ضحك بحرية شديدة ، ضاحكا مثل فانِ.
“لماذا؟” ذهل السيادي العفريت ، فقط لرؤية ينغ زي يصل خلف لي تشينغشان ويختفي مثل فقاعة الصابون. “يينغ زي ، اللعنة عليك أنت وأمك!”
“لي تشينغشان. ” أجاب لي تشينغشان أخيرًا.
أطلق على الفور قلبه الشيطاني ، راغبًا في الشيطنة وخوض صراع أخير ، لكن يبدو أن اليد البيضاء الشاحبة تمتلك قوة مماثلة لنور بوذا المتلقي. لقد قمعت تماما قواه الشيطانية. أغلق حوله بلطف وحطّمه.
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
ظهر ينغ زي على بعد خمسين كيلومترًا ، يهرب نحو مجال الشيطان يائسًا. نظر الى الوراء. “حفنة من الحمقى!”
مال رأس تاوو إلى جانب وعينه مفتوحة على مصراعيها.
كان هذا رجلاً لم يستطع حتى إله عفريت قتله ، ومع ذلك لا يزال لديهم الشجاعة لمهاجمته بصفته سيادي عفريت تافه. ناهيك عن عدم قدرته على قتله ، حتى لو قتلوه بالفعل…. لم يستطع إلا أن يرتجف. لقد كان خليفة ذلك الوجود. كان موته وحده كافيًا لإحداث اضطراب في مجال الشيطان.
عندما رأت لي تشينغشان ، صرخت بفرح ، “الأخ الأصغر لي!”
ابتهج سرا. لحسن الحظ ، كانت لديه فقاعة الأحلام التي سمحت له بالهروب.
توقف صدره المرتفع فجأة. ثم أطلق هديرًا غاضبًا ، كما لو كان قد أطلق من أعماق الأرض. كان دمه عبارة عن الصهارة ، وكانت عظامه المحطمة هي الصخور.
في هذه اللحظة ، رن صوت شرير ، “ينغ زي ، إلى أين أنت ذاهب؟”
لم ينظر لي تشينغشان حتى إلى المعركة الشديدة التي ورائه ، اتجه بصعوبة نحو مدينة بلاك كلاود. كل ما رآه كانت روان ياوتشو تتأمل وتنظم أنفاسها مع الغزال ذو تسعة ألوان التي تدعمها من جانب واحد. كانت قد تعافت تقريبًا من جرح ثقب جذع شجرة ضخم. لم يكن هناك سوى علامة حمراء رفيعة على بشرتها البيضاء الثلجية.
“إله الشر المجهول!”
“حسنًا ، أتمنى ذلك!”
مع رحيل ينغ زي ، قامت شياو آن بسحق سيادي عفريت آخر حتى الموت. تبعثر السياديين العفاريت الثمانية المتبقون على الفور ، لكن تم اعتراضهم من قبل التلاميذ المباشرين المتبقين تحت قيادة داي مينجفان ، وبدأوا الانتقام.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ضحك تاوو ، لكن ذلك لم يكن بدافع السخرية. ضحك بحرية شديدة ، ضاحكا مثل فانِ.
صفير السيف! تتجمع الومضات أحيانًا وتتناثر أحيانًا. قاتل وان جيانفنغ ثلاثة عفاريت سياديين بمفرده. بالعودة إلى أسلوب المعركة الذي اعتاد عليه ، شعر على الفور وكأنه عاد إلى عنصره. من خلال قدراته كمزارع سيف منقطع النظير ، نجا من ضربة تاوو النهائية.
عندما رأت لي تشينغشان ، صرخت بفرح ، “الأخ الأصغر لي!”
لكن لسبب ما ، شعر بالضياع ، كما لو أنه فقد شيئًا ما. المعركة التي عادة ما تجعله مبتهجًا بدت على الفور وكأنها لعبة مقارنة بالحرب السابقة. لقد أصبح مملا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كان مرتبكا. هل كنت مخطئا؟ لكن لماذا أقاتل بالضبط؟ ألقى نظرة خاطفة على شخصية لي تشينغشان مرة أخرى. لماذا بالضبط يقاتل؟
انهار تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة بسرعة. كانت أعمدة الطوطم مثل الدومينو ، تتساقط واحدة تلو الأخرى.
انحنى لي تشينغشان لالتقاط المقبض الساقط.
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
ظل وعي روح النصل لـ زهرة الهيجان مثل خصلة من الشعر في مهب الريح. “تشينغشان! يا لها من معركة رائعة. لكن… هذا… اقصى ما أستطيع أن… أفعل…. ”
أطلق على الفور قلبه الشيطاني ، راغبًا في الشيطنة وخوض صراع أخير ، لكن يبدو أن اليد البيضاء الشاحبة تمتلك قوة مماثلة لنور بوذا المتلقي. لقد قمعت تماما قواه الشيطانية. أغلق حوله بلطف وحطّمه.
“أنت نصل جيد!” ابتسم لي تشينغشان. لم يشعر بأي حزن. كان هذا دائمًا مصير المحارب ، وكذلك مصير السلاح. إذا لم يتمكنوا من الهلاك في ساحة المعركة ، فقد كان ذلك شكلاً من أشكال الشفقة.
حدق لي تشينغشان في تاوو ، وهو يلهث بشدة ، لكنه لم يصدر أي صوت ، مثل الصهارة المتدفقة تحت الأرض ، مما يبقيها كلها داخل صدره.
“إذا كان لأرواح النصل أيضًا حياة أخرى ، آمل أن أولد من جديد كأسورا حتى أتمكن من القتال بجانبك وأرى نوع الأعداء الموجودين خارج السماوات التسع!” روح النصل لزهرة الهيجان أصبحت فجأة منتعشة مرة أخرى. كانت لحظاتها الأخيرة.
نزل من أعلى إله حرب ترتدي درعًا فضيًا. كانت تشاو تيانجياو. كان تعبيرها باردًا ، ووجهت نصلها إلى إله الشر ، على وشك الانتقام. من زاوية عينها ، لمحت لي تشينغشان ، واتسعت عيناها فجأة.
“حسنًا ، أتمنى ذلك!”
كان لي تشينغشان غير مبال مثل الإله ، ينطق بكلمة واحدة ، “بالتأكيد”.
شعر لي تشينغشان فجأة ببعض الوخز في الأنف. أمسك بالمقبض بقوة وألقاه باتجاه الدوامة الحمراء الدموية التي انغلقت تدريجياً في السماء.
صفير السيف! تتجمع الومضات أحيانًا وتتناثر أحيانًا. قاتل وان جيانفنغ ثلاثة عفاريت سياديين بمفرده. بالعودة إلى أسلوب المعركة الذي اعتاد عليه ، شعر على الفور وكأنه عاد إلى عنصره. من خلال قدراته كمزارع سيف منقطع النظير ، نجا من ضربة تاوو النهائية.
تحول نصل زهرة الهيجان لنهاية المسار إلى خط من الضوء الأحمر ، يتلاشى مع الدوامة الحمراء الدموية.
في تلك اللحظة ، مات ستة من التلاميذ المباشرين. تم تدمير أجسادهم مع أرواحهم.
في تلك اللحظة ، انسحبت قوة الأسورا من جسده. غرق شكله تدريجيًا ، لكنه ما زال يشعر وكأنه جبل على كتفيه. كانت كل خطوة صعبة.
“ممتاز. لقد تذكرت هذا الاسم. سنتقابل مجددا. ”
امتص نفسا عميقا واستمر في طريقه.
كان مرتبكا. هل كنت مخطئا؟ لكن لماذا أقاتل بالضبط؟ ألقى نظرة خاطفة على شخصية لي تشينغشان مرة أخرى. لماذا بالضبط يقاتل؟
حتى الآن ، حقق التلاميذ المباشرون بالفعل انتصارًا ساحقًا. بعد خسارة زعيمهم ، سقط السياديين العفاريت على الفور في حالة انفصال. كانوا في عجلة من أمرهم للفرار أيضًا ، لذلك لم يخوضوا أي معركة مناسبة على الإطلاق.
ظل وعي روح النصل لـ زهرة الهيجان مثل خصلة من الشعر في مهب الريح. “تشينغشان! يا لها من معركة رائعة. لكن… هذا… اقصى ما أستطيع أن… أفعل…. ”
لم ينظر لي تشينغشان حتى إلى المعركة الشديدة التي ورائه ، اتجه بصعوبة نحو مدينة بلاك كلاود. كل ما رآه كانت روان ياوتشو تتأمل وتنظم أنفاسها مع الغزال ذو تسعة ألوان التي تدعمها من جانب واحد. كانت قد تعافت تقريبًا من جرح ثقب جذع شجرة ضخم. لم يكن هناك سوى علامة حمراء رفيعة على بشرتها البيضاء الثلجية.
انحنى لي تشينغشان على النصف المتبقي من عمود الطوطم. عملاقان يواجهان بعضهما البعض.
عندما رأت لي تشينغشان ، صرخت بفرح ، “الأخ الأصغر لي!”
“أنت حقًا…. ”
أجاب لي تشينغشان قبل أن ينهار على الأرض.
صمت ، إما ينفجر في صمت أو يموت في صمت.
“لتعتقد أنه حتى تجسيد للإله العفريت تاوو قد هُزم!” بذراع مقطوعة ، تلاعب اله الشر المجهول مع ينغ زي في يده المتبقية. كان تعبيره الخالي من الملامح يتمايل ويلتف. “قلب الشيطان الشمس السوداء ربما يكون على لي تشينغشان. قد يكون شخص الأساطير. هذه فرصة أرسلتها لي السماء لأصبح إله عفريت. لا يمكنني ترك هذا يفلت مني! ”
**(م.م / اله الشر او الاله الزنديق هو المحنة السادسة يساوي انسان خالد … اله عفريت يساوي المحنة السبعة)
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
صرخ رأس ينغ زي ، “جنبني سيدي!” لاحظ “تعبيرات وجه” إله الشر المجهول وعرف أنه لا يوجد مخرج من هذا ، لذلك بدأ يضحك بدلاً من ذلك. “هل تعتقد أن مجرد إله شر (زنديق) مثلك يمكنه أن يتدخل في كارثة مثل هذه؟”
مع رحيل ينغ زي ، قامت شياو آن بسحق سيادي عفريت آخر حتى الموت. تبعثر السياديين العفاريت الثمانية المتبقون على الفور ، لكن تم اعتراضهم من قبل التلاميذ المباشرين المتبقين تحت قيادة داي مينجفان ، وبدأوا الانتقام.
سحق إله الشر المجهول رأس ينغ زي واختفى من مكانه ، ووصل إلى مدينة بلاك كلاود في غمضة عين. وصل نحو لي تشينغشان.
مع تلويح من يدها ، تخطت اليد البيضاء الشاحبة المتكثفة من لهب السمادي للعظم الأبيض بدلاً من ذلك ينغ زي في المقدمة ، لتصل إلى سيادي عفريت آخر.
“تشينغشان!”
تقدم لي تشينغشان ، وتراجع تاوو.
لقد تحرك مثل صاعقة البرق ، لدرجة أنه حتى شياو آن لم تستطع الاستجابة في الوقت المناسب. حتى لو فعلت ذلك ، كان من المستحيل عليها أن تصد إله شر.
أشار ينغ زي إلى شخصية لي تشينغشان وأمر بالتهديد ، وهاجم أولاً.
في هذه اللحظة ، تلألأت سبعة نجوم في بحر السحب الضبابي ، وتحولت إلى هالة نصل نزلت من فوق. قطعت ذراع إله الشر المجهول الآخر.
ابتهج سرا. لحسن الحظ ، كانت لديه فقاعة الأحلام التي سمحت له بالهروب.
نزل من أعلى إله حرب ترتدي درعًا فضيًا. كانت تشاو تيانجياو. كان تعبيرها باردًا ، ووجهت نصلها إلى إله الشر ، على وشك الانتقام. من زاوية عينها ، لمحت لي تشينغشان ، واتسعت عيناها فجأة.
انحنى لي تشينغشان لالتقاط المقبض الساقط.
“لي تشينغشان !؟”
كان هذا رجلاً لم يستطع حتى إله عفريت قتله ، ومع ذلك لا يزال لديهم الشجاعة لمهاجمته بصفته سيادي عفريت تافه. ناهيك عن عدم قدرته على قتله ، حتى لو قتلوه بالفعل…. لم يستطع إلا أن يرتجف. لقد كان خليفة ذلك الوجود. كان موته وحده كافيًا لإحداث اضطراب في مجال الشيطان.
شعر لي تشينغشان فجأة ببعض الوخز في الأنف. أمسك بالمقبض بقوة وألقاه باتجاه الدوامة الحمراء الدموية التي انغلقت تدريجياً في السماء.
**(م.م / نهاية الحرب والمجلد ….– المجلد القادم “قلب مقدس” — ووصلنا المئوية الخامسة عشر)
تقدم لي تشينغشان ، وتراجع تاوو.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
حتى الآن ، حقق التلاميذ المباشرون بالفعل انتصارًا ساحقًا. بعد خسارة زعيمهم ، سقط السياديين العفاريت على الفور في حالة انفصال. كانوا في عجلة من أمرهم للفرار أيضًا ، لذلك لم يخوضوا أي معركة مناسبة على الإطلاق.
انحنى لي تشينغشان لالتقاط المقبض الساقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
