كان تشو فنغ يسير في الأصل وفقا للاتجاه الذي أشار إليه الحجر في يده عندما قال الشيخ شينغ يي فجأة ، “وصلنا”.
“لا أعرف لماذا أتيت إلى هنا ، لكن منذ مجيئك إلى هنا ، عليك البقاء هنا بطاعة. لا تخرج وتسبب المتاعب لسيدنا المقدس! في تلك اللحظة ، ظهرت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
قال تشو فنغ: “أنا لا أرى الحجر المقدس النجم الساقط بعد”.
وكان من بينهم شيا يون اير وسونغ يونفي.
“السيد الشاب تشو فنغ ، عندما يتم تنشيط الحجر المقدس النجم الساقط ، فهذا يعني أن أرضنا المقدسة قد واجهت كارثة.”
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج.”
“إذا ذهبنا مباشرة في مثل هذا الموقف ، فإن الأشخاص الذين أتوا سيصبحون في خطر”.
“الكبير ، كيف أخرج؟” سأل تشو فنغ الشيخ شينغ يي.
“من أجل منع هذا النوع من الخطر ، استخدم السادة المقدسون المتعاقبون من أرضنا المقدسة النجم الساقط قوة الحجر المقدس لحل هذه المشكلة.”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، أمسكت يد ناعمة بيد تشو فنغ التي كانت تمسك بالحجر.
“نحن ببساطة لسنا بحاجة للوصول إلى حجر النجم الساقط. طالما وصلنا إلى مسافة معينة من الحجر ، سنكون قادرين على استخدام شظاياه للانتقال إليه مباشرة “.
تشو فنغ لا ينبغي أن يأتي إلى هنا. هكذا… اختفى الفرح في عينيها في لحظة ، وحل محله القلق.
“في الوقت الحالي ، وصلنا إلى هذه المسافة. انظر، لقد تغير الضوء المنبعث من الشظية “، قال الشيخ شينغ يي.
أصيبت شيا يون اير بالذهول عند سماع هذه الكلمات. كانت في حيرة للحظات لماذا قال تشو فنغ ذلك فجأة.
كان تشو فنغ قد لاحظ التغيير بالفعل قبل أن يذكره الشيخ شينغ يي. لم يسأل عن ذلك فقط لأنه كان في عجلة من أمره للوصول إلى الحجر المقدس.
“تشو فنغ ، يجب ألا تخرج. طالما بقيت هنا ، ستكون على الأقل آمنا. ومع ذلك ، إذا خرجت ، فلن يكون لديك أي فرصة على الإطلاق ” قالت شيا يون اير لتشو فنغ.
“الكبير ، في هذه الحالة ، سأترك الأمر لك” سلم تشو فنغ الحجر إلى الشيخ شينغ يي.
كان يعلم أن المشهد أمامه لم يكن حقيقيا وانه تم صنعه بسبب القوة الخاصة للحجر المقدس.
ومع ذلك ، دفع الشيخ شينغ يي الحجر مرة أخرى إلى تشو فنغ.
ومع ذلك ، لم تكن النجوم تتحرك بسرعة امامه. تشو فنغ أيضا لم يتحرك. كان كما لو أن كل شيء قد تجمد.
“السيد الشاب تشو فنغ ، الشظايا قادرة فقط على اخذ شخص واحد في كل مرة. وبالتالي ، يجب أن يكون لديك واحد أيضا “.
قال تشو فنغ: “أنا لا أرى الحجر المقدس النجم الساقط بعد”.
عندما تحدث الشيخ شينغ يي ، أخرج حجرا آخر من الكيس الفضائي الخاص به.
“الكبير ، في هذه الحالة ، سأترك الأمر لك” سلم تشو فنغ الحجر إلى الشيخ شينغ يي.
في الوقت نفسه ، لاحظ ان كل من السبعة الآخرين من خالدوا النجم الساقط الثمانية يحملون حجرا في أيديهم.
وكان هذا نفس السبب الذي مكنه من الشعور بقوة تلك الطاقة التي اثارت اعجابه.
علاوة على ذلك ، كانت جميع هذه الأحجار ينبعث منها نفس الضوء الذي ينبعث من حجر تشو فنغ.
وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون تشو فنغ سعيدا برؤيتها مرة أخرى.
قال الشيخ شينغ يي لتشو فنغ: “السيد الشاب تشو فنغ ، ما عليك سوى حقن حجر النجم الساقط بقوتك القتالية ، وسيتم نقلك إلى الحجر”.
“الكبير ، كيف أخرج؟” سأل تشو فنغ الشيخ شينغ يي.
بعد أن قال هذه الكلمات ، اختفى.
كان رد فعل الأجيال الشابة المذعورة تماما كما لو أنهم رأوا منقذهم عند رؤية الشيخ شينغ يي. على الفور ، توافدوا عليه.
عرف تشو فنغ أن الشيخ شينغ يي قد دخل بالفعل الحجر المقدس النجم الساقط.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان الشيخ شينغ يي في حالة من الذعر. وبينما كان يتحدث، كان صوته يرتجف.
“السيد الشاب تشو فنغ ، من فضلك جربه” ، قال الشيخ شينغ لتشو فنغ.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى الشيخ شينغ يي ، ظهرت شخصية أخرى بجانبه.
“حسنا” ، كما تحدث تشو فنغ ، فعل كما ذكر الشيخ شينغ يي ، وبدأ في حقن قوته القتالية الى الحجر.
علاوة على ذلك ، كانت جميع هذه الأحجار ينبعث منها نفس الضوء الذي ينبعث من حجر تشو فنغ.
“طنين ~~~”
“تشو فنغ؟”
من المؤكد أنه بمجرد أن حقن تشو فنغ الحجر بقوته القتالية ، تغير محيطه على الفور.
كان رد فعل الأجيال الشابة المذعورة تماما كما لو أنهم رأوا منقذهم عند رؤية الشيخ شينغ يي. على الفور ، توافدوا عليه.
ومع ذلك، لم يدخل مباشرة الحجر المقدس النجم الساقط. بدلا من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه دخل العالم الخارجي الذي لا حدود له ، حيث ملأت النجوم محيطه.
“طنين ~~~”
ومع ذلك ، لم تكن النجوم تتحرك بسرعة امامه. تشو فنغ أيضا لم يتحرك. كان كما لو أن كل شيء قد تجمد.
“حسنا” ، كما تحدث تشو فنغ ، فعل كما ذكر الشيخ شينغ يي ، وبدأ في حقن قوته القتالية الى الحجر.
“هل هذه هي قوة الحجر المقدس ؟”
“السيد الشاب تشو فنغ ، عندما يتم تنشيط الحجر المقدس النجم الساقط ، فهذا يعني أن أرضنا المقدسة قد واجهت كارثة.”
“تبين أن القوة القتالية وقوة الروح ليست حقا كل شيء في هذا العالم. عالم المتدربين القتاليين اعجازي حقا “.
كانت شيا يون اير!!!
“يبدو أنه لا يزال يتعين علي تجربة الكثير من الأشياء.”
عرف تشو فنغ أن الشيخ شينغ يي قد دخل بالفعل الحجر المقدس النجم الساقط.
في تلك اللحظة ، عرف تشو فنغ أنه على الرغم من أن قوة النجم الساقط كانت قادرة نقله انيا لمسافات طويلة ، إلا أن النقل الآني لم يكن شيئا يمكن إنهاؤه في لحظة. كانت هناك حاجة إلى الوقت لإكماله.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى الشيخ شينغ يي ، ظهرت شخصية أخرى بجانبه.
لأن النقل الآني لم يعمل بواسطة القوة القتالية أو قوة الروح فقد استطاع تشو فنغ مشاهدة هذا المشهد الذي لا يمكن تصوره.
“السيد الشاب تشو فنغ ، الشظايا قادرة فقط على اخذ شخص واحد في كل مرة. وبالتالي ، يجب أن يكون لديك واحد أيضا “.
كان يعلم أن المشهد أمامه لم يكن حقيقيا وانه تم صنعه بسبب القوة الخاصة للحجر المقدس.
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
وكان هذا نفس السبب الذي مكنه من الشعور بقوة تلك الطاقة التي اثارت اعجابه.
توقف جميع أفراد جيل الشباب للحظات عند رؤية هذا الشخص.
“طنين ~~~”
كان الشيخ شينغ يي أول من وصل إلى الحجر المقدس النجم الساقط.
ومض شعاع من الضوء.
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
كان الشيخ شينغ يي أول من وصل إلى الحجر المقدس النجم الساقط.
“لقد مر وقت طويل” ، مقارنة بمشاعر شيا يون اير المعقدة ، كان تشو فنغ هادئا جدا. لم يلوح فقط لشيا يون اير ، بل كشف عن ابتسامة باهتة على وجهه.
“الشيخ شينغ يي!”
من المؤكد أنه بمجرد أن حقن تشو فنغ الحجر بقوته القتالية ، تغير محيطه على الفور.
كان رد فعل الأجيال الشابة المذعورة تماما كما لو أنهم رأوا منقذهم عند رؤية الشيخ شينغ يي. على الفور ، توافدوا عليه.
ومع ذلك ، دفع الشيخ شينغ يي الحجر مرة أخرى إلى تشو فنغ.
وكان من بينهم شيا يون اير وسونغ يونفي.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟”
“طنين ~~~”
كانت شيا يون اير!!!
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى الشيخ شينغ يي ، ظهرت شخصية أخرى بجانبه.
“السيد الشاب تشو فنغ ، من فضلك جربه” ، قال الشيخ شينغ لتشو فنغ.
توقف جميع أفراد جيل الشباب للحظات عند رؤية هذا الشخص.
كان تشو فنغ يسير في الأصل وفقا للاتجاه الذي أشار إليه الحجر في يده عندما قال الشيخ شينغ يي فجأة ، “وصلنا”.
“تشو فنغ؟”
“اطماني ، سأعيد سيدكم المقدس” ، قال تشو فنغ.
كانت شيا يون اير أول من تحدث. ملأت المفاجأة عينيها. من الواضح أنها لم تتوقع رؤية تشو فنغ هناك.
كان تشو فنغ قد لاحظ التغيير بالفعل قبل أن يذكره الشيخ شينغ يي. لم يسأل عن ذلك فقط لأنه كان في عجلة من أمره للوصول إلى الحجر المقدس.
كانت سعيدة جدا لرؤيته. فقط ، عرفت أنه لم يكن الوقت المناسب لتكون سعيدة.
“إذا ذهبنا مباشرة في مثل هذا الموقف ، فإن الأشخاص الذين أتوا سيصبحون في خطر”.
تشو فنغ لا ينبغي أن يأتي إلى هنا. هكذا… اختفى الفرح في عينيها في لحظة ، وحل محله القلق.
“في الوقت الحالي ، وصلنا إلى هذه المسافة. انظر، لقد تغير الضوء المنبعث من الشظية “، قال الشيخ شينغ يي.
“لقد مر وقت طويل” ، مقارنة بمشاعر شيا يون اير المعقدة ، كان تشو فنغ هادئا جدا. لم يلوح فقط لشيا يون اير ، بل كشف عن ابتسامة باهتة على وجهه.
لم يكن الشيخ شينغ يي هو الوحيد الذي تحدث لمنع تشو فنغرمن الخروج. كان خالدوا النجم الساقط الثمانية الذين وصلوا بعد تشو فنغ قد بداو أيضا في حثه على عدم فعل هذا.
في ذلك الوقت ، لم يعجب بها تشو فنغ.
“هل هذه هي قوة الحجر المقدس ؟”
شعر أنها كانت امرأة شيطانية لديها قلب لا يرحم وسام. ومع ذلك ، بعد تجربة بعض الأشياء معها ، اكتشف تشو فنغ أن شيا يون اير لم تكن في الواقع سيئة كما تخيلها. مع هذا ، أصبحوا أصدقاء.
“يبدو أنه لا يزال يتعين علي تجربة الكثير من الأشياء.”
وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون تشو فنغ سعيدا برؤيتها مرة أخرى.
وكان من بينهم شيا يون اير وسونغ يونفي.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟”
في الوقت نفسه ، لاحظ ان كل من السبعة الآخرين من خالدوا النجم الساقط الثمانية يحملون حجرا في أيديهم.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان الشيخ شينغ يي في حالة من الذعر. وبينما كان يتحدث، كان صوته يرتجف.
شعر أنها كانت امرأة شيطانية لديها قلب لا يرحم وسام. ومع ذلك ، بعد تجربة بعض الأشياء معها ، اكتشف تشو فنغ أن شيا يون اير لم تكن في الواقع سيئة كما تخيلها. مع هذا ، أصبحوا أصدقاء.
عند سماع صوت الشيخ شينغ يي المليء بالذعر ، أدرك تشو فنغ أن الوضع كان سيئا. حول نظره على عجل إلى حيث كان ينظر الشيخ شينغ يي. عندها فقط لاحظ ما كان يحدث في الخارج.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، أمسكت يد ناعمة بيد تشو فنغ التي كانت تمسك بالحجر.
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
كان الوضع في الخارج سيئا للغاية. في الواقع ، يمكن القول أنه فظيع.
“لا أعرف لماذا أتيت إلى هنا ، لكن منذ مجيئك إلى هنا ، عليك البقاء هنا بطاعة. لا تخرج وتسبب المتاعب لسيدنا المقدس! في تلك اللحظة ، ظهرت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
“الكبير ، كيف أخرج؟” سأل تشو فنغ الشيخ شينغ يي.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج.”
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج. لقد رأيت أيضا الوضع. ولا حتى سيدنا المقدس مباري لهم. إنهم ببساطة أقوياء للغاية”.
ومع ذلك ، في مواجهة سونغ يونفي الذي فقد إحساسه ، ابتسم تشو فنغ فقط. لم يقل أي شيء ردا على ذلك. بدلا من ذلك ، نظر إلى الشيخ شينغ يي ، “الكبير ، هل يمكنني الخروج بسحق هذا الحجر؟”
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج.”
ومع ذلك ، لم يكن هناك منفس له للتنفيس عن مشاعره ، ولم يكن قادرا على حل الموقف. الأهم من ذلك كله ، لم يجرؤ على إلقاء اللوم على هؤلاء الشيوخ.
لم يكن الشيخ شينغ يي هو الوحيد الذي تحدث لمنع تشو فنغرمن الخروج. كان خالدوا النجم الساقط الثمانية الذين وصلوا بعد تشو فنغ قد بداو أيضا في حثه على عدم فعل هذا.
قال تشو فنغ: “أنا لا أرى الحجر المقدس النجم الساقط بعد”.
“اطمانوا، أنا واثق” ، قال تشو فنغ.
توقف جميع أفراد جيل الشباب للحظات عند رؤية هذا الشخص.
“ما هي الثقة التي يمكن أن تكون لديك ؟! من تظن نفسك؟!”
“اطماني ، سأعيد سيدكم المقدس” ، قال تشو فنغ.
“لا أعرف لماذا أتيت إلى هنا ، لكن منذ مجيئك إلى هنا ، عليك البقاء هنا بطاعة. لا تخرج وتسبب المتاعب لسيدنا المقدس! في تلك اللحظة ، ظهرت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج. لقد رأيت أيضا الوضع. ولا حتى سيدنا المقدس مباري لهم. إنهم ببساطة أقوياء للغاية”.
كان سونغ يونفي يشعر بالاكتئاب الشديد والاختناق بسبب الوضع الحالي.
توقف جميع أفراد جيل الشباب للحظات عند رؤية هذا الشخص.
ومع ذلك ، لم يكن هناك منفس له للتنفيس عن مشاعره ، ولم يكن قادرا على حل الموقف. الأهم من ذلك كله ، لم يجرؤ على إلقاء اللوم على هؤلاء الشيوخ.
“لقد مر وقت طويل” ، مقارنة بمشاعر شيا يون اير المعقدة ، كان تشو فنغ هادئا جدا. لم يلوح فقط لشيا يون اير ، بل كشف عن ابتسامة باهتة على وجهه.
وهكذا ، عندما ظهر تشو فنغ فجأة ، حاول دون وعي التنفيس عن كل الغضب الذي يحمله قلبه في وجهه.
“لا أعرف لماذا أتيت إلى هنا ، لكن منذ مجيئك إلى هنا ، عليك البقاء هنا بطاعة. لا تخرج وتسبب المتاعب لسيدنا المقدس! في تلك اللحظة ، ظهرت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
ومع ذلك ، في مواجهة سونغ يونفي الذي فقد إحساسه ، ابتسم تشو فنغ فقط. لم يقل أي شيء ردا على ذلك. بدلا من ذلك ، نظر إلى الشيخ شينغ يي ، “الكبير ، هل يمكنني الخروج بسحق هذا الحجر؟”
لم يرد الشيخ شينغ يي على تشو فنغ. كان يشعر بتضارب شديد. كان يأمل أن يمد لهم يد العون. لكنه كان خائفا الآن من أن ينتهي الأمر بفشل تشو فنغ ، كان خائفا من أن ينتهي بهم الأمر إلى إيذائه.
لم يرد الشيخ شينغ يي على تشو فنغ. كان يشعر بتضارب شديد. كان يأمل أن يمد لهم يد العون. لكنه كان خائفا الآن من أن ينتهي الأمر بفشل تشو فنغ ، كان خائفا من أن ينتهي بهم الأمر إلى إيذائه.
قال تشو فنغ: “أنا لا أرى الحجر المقدس النجم الساقط بعد”.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، أمسكت يد ناعمة بيد تشو فنغ التي كانت تمسك بالحجر.
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
كانت شيا يون اير!!!
لم يكن الشيخ شينغ يي هو الوحيد الذي تحدث لمنع تشو فنغرمن الخروج. كان خالدوا النجم الساقط الثمانية الذين وصلوا بعد تشو فنغ قد بداو أيضا في حثه على عدم فعل هذا.
“تشو فنغ ، يجب ألا تخرج. طالما بقيت هنا ، ستكون على الأقل آمنا. ومع ذلك ، إذا خرجت ، فلن يكون لديك أي فرصة على الإطلاق ” قالت شيا يون اير لتشو فنغ.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك بالتأكيد عدم الخروج. لقد رأيت أيضا الوضع. ولا حتى سيدنا المقدس مباري لهم. إنهم ببساطة أقوياء للغاية”.
“اطماني ، سأعيد سيدكم المقدس” ، قال تشو فنغ.
وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون تشو فنغ سعيدا برؤيتها مرة أخرى.
“آه؟”
تم قمع الخبراء من ارض النجم الساقط المقدسة و طائفة قاعة الاشباح تماما من قبل رجال عشيرة الشيطان ملتهم الدماء.
أصيبت شيا يون اير بالذهول عند سماع هذه الكلمات. كانت في حيرة للحظات لماذا قال تشو فنغ ذلك فجأة.
تشو فنغ لا ينبغي أن يأتي إلى هنا. هكذا… اختفى الفرح في عينيها في لحظة ، وحل محله القلق.
ومع ذلك ، عندما ردت على كلمات تشو فنغ ، اختفى تشو فنغ الذي كان يقف أمامها في الأصل ، والذي كان في الأصل يمسك بيدها.
وبالتالي ، كان من الطبيعي أن يكون تشو فنغ سعيدا برؤيتها مرة أخرى.
وهكذا ، عندما ظهر تشو فنغ فجأة ، حاول دون وعي التنفيس عن كل الغضب الذي يحمله قلبه في وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
