الموسم الثاني - الفصل 359
ترجمة : [ Yama ]
“… كنت أحاول أن أفهم فقط ما يدور في رأسك ، لكني لا أستطيع. لذلك هذه فرصتك لتخبرني بنفسك. لماذا تفعل هذا ؟ هل هو مسعى للعدمية ؟ الرغبة في رؤية نهاية كل الحياة ؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 359
كانت دافئة.
“…!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها ديابلو منذ عودته.
قمع لوكاس بالقوة قلبه الذي بدا وكأنه يريد القفز من حلقه.
لا. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.
كان يقف في وسط منطقة خالية من الأشجار هيكل عظمي أبيض ملفوف بعباءة سوداء ممزقة مثل الظل.
لقد كانت قوة منحتهم السيطرة على جزء معين من الفضاء.
… ديابلو.
رفعت آيريس رأسها بسرعة.
“… أعتقد أنه يعلم أننا هنا.”
“هل تتظاهر بأنك ملك الموت في ضوء القمر ؟ ديابلو. ”
“ربما هذا هو الحال.”
سرعان ما اختفى اللون من وجهها.
“همم.”
على الرغم من الدخول المفاجئ لعدو آخر ، ظل رد آيريس هادئًا ودقيقًا.
أصدرت آيريس صوتًا ناعمًا في حلقها قبل أن تتقدم إلى المقاصة دون أي تردد. تبعها لوكاس.
“احذري.”
[…]
لقد أنقذها. أصيب كبريائها بكدمات مرة أخرى ، لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للجدل حول ذلك.
كما توقعوا ، لم يتفاجأ ديابلو.
ارتجفت شفتيه سالمة الدم.
لقد أدار فقط عينيه الخافقتين تجاههم.
الأوندد ، الذي استل سيفه في لحظة ، ثم اندفع نحوهم.
“هل تتظاهر بأنك ملك الموت في ضوء القمر ؟ ديابلو. ”
“ما زلت تكره المواقف غير المتوقعة.”
[أنا ازدري كلمة “الملك”. بصراحة ، أنا أفضل المناذاة علي بدليل الموت بدلاً من ذلك “.
لقد كانت قوة منحتهم السيطرة على جزء معين من الفضاء.
“همف.”
“ديابلو رجل دقيق في تصرفاته. يجب أن يكون هناك سبب لاختياره الظهور “.
لا تزال آيريس تبتسم على وجهها ، لكن استياءها كان واضحًا.
… ديابلو.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنا من لقاء مثل هذا.”
سرنغ.
[صحيح. لأنني لم أرغب في المشاركة في حفل الشاي الصغير الخاص بك.]
لاحظت على الفور بشرة لوكاس الشاحبة التي لا تختلف عن بشرة الجثة.
“… كنت أحاول أن أفهم فقط ما يدور في رأسك ، لكني لا أستطيع. لذلك هذه فرصتك لتخبرني بنفسك. لماذا تفعل هذا ؟ هل هو مسعى للعدمية ؟ الرغبة في رؤية نهاية كل الحياة ؟”
هذا…
[حتى لو شرحت ذلك ، فلن تفهم… لن يفهم أحد منكم أبدًا.]
“… كنت أحاول أن أفهم فقط ما يدور في رأسك ، لكني لا أستطيع. لذلك هذه فرصتك لتخبرني بنفسك. لماذا تفعل هذا ؟ هل هو مسعى للعدمية ؟ الرغبة في رؤية نهاية كل الحياة ؟”
“لم تحاول حتى أن تشرح. هذا هو كل افتراضك. منطق جنوني نموذجي “.
نظر لوكاس ترومان الملطخ بالدماء الآن في عينيها.
في هذه اللحظة تمتم لوكاس بصوت ناعم.
كانت دافئة.
“احذري.”
في ذلك ، قام أوندد وحيد بتقويم ركبتيه المثنيتين ببطء.
آيريس: “عن ماذا تتحدث ؟”
كان يقف في وسط منطقة خالية من الأشجار هيكل عظمي أبيض ملفوف بعباءة سوداء ممزقة مثل الظل.
“ديابلو رجل دقيق في تصرفاته. يجب أن يكون هناك سبب لاختياره الظهور “.
السحر الأسود واستدعاء الشياطين والسلطة على الفضاء. في حين أن أيا منهم لم يكن مميزًا في حد ذاته ، إلا أن مستوى مهارتها معهم لم يكن صغيرًا بأي حال من الأحوال.
آيريس: “تتحدث كما لو كنت تعرفه.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها ديابلو منذ عودته.
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 359
آيريس: “على أي حال ، أنا أعرف ذلك بالفعل. ولكن هذه المرة مختلفة. ديابلو لديه ثقة كبيرة في قوته. إنها ثقة مفرطة “.
لم تكن تتوقع أن يكون ديابلو بمفرده أيضًا. منذ اللحظة التي دخلت فيها منطقة المقاصة ، كانت تبحث عن كمين من الأمام والخلف واليسار واليمين وحتى من الأرض تحتها.
لا. لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق.
كان لوكاس يدرك جيدًا مدى قوة آيريس.
كانت كلتا راحتيها مغطاة بالدم الأحمر الفاتح.
السحر الأسود واستدعاء الشياطين والسلطة على الفضاء. في حين أن أيا منهم لم يكن مميزًا في حد ذاته ، إلا أن مستوى مهارتها معهم لم يكن صغيرًا بأي حال من الأحوال.
كان قويا. قوي لدرجة أنه ملأه غريزيًا بشعور بالغثيان وعدم الراحة.
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بالسحر الأسود ، لم يكن ديابلو أقل دراية مما كانت عليه آيريس.
وبهذه الكلمات سقط على الأرض.
قدرتها على استدعاء الشياطين لن تكون ذات فائدة في هذه الحالة. ليكون تهديدًا لديابلو ، يجب أن يكون الشيطان على الأقل على قدم المساواة مع أسياد عالم الشياطين ، لكن لا يمكن استدعاؤهم لأنهم ماتوا جميعًا أثناء الحرب مع الأنصاف. العديد من الشياطين عالية المستوى لن تكون كافية لتهديد ديابلو.
كما توقعوا ، لم يتفاجأ ديابلو.
وأخيرًا ، يمكن اعتبار سلطتها في الفضاء هي الأقوى بين المجموعة ، لكن سحرة الـ9 نجوم لديهم مستوى معين من المقاومة لها… لكن هذا لم يكن كل شيء.
لذلك ، لم تتفاجأ بظهور عدو من السماء.
كان جزء من السبب هو الشعور الغريب الذي كان يشعر به لوكاس حاليًا والذي كان مترددًا تقريبًا في وصفه بالكلمات.
“… أعتقد أنه يعلم أننا هنا.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها ديابلو منذ عودته.
[أنا ازدري كلمة “الملك”. بصراحة ، أنا أفضل المناذاة علي بدليل الموت بدلاً من ذلك “.
عندما وقف أمامه بجسده الضعيف ، اختنق بسبب طاقة الموت التي خرجت ببساطة من جسد ديابلو ، وبدأت عضلاته ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت دافئة.
كان قويا. قوي لدرجة أنه ملأه غريزيًا بشعور بالغثيان وعدم الراحة.
كانت دافئة.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه تمامًا.
تمكن من تأكيد هذه الحقيقة بعد مقابلته شخصيًا.
‘من المستحيل أن يكون ديابلو بمفرده.’
لكن في تلك اللحظة ، شعرت آيريس بشيء مبلل على راحة يدها.
على الرغم من أنه كان قوياً ، إلا أنه كان من المستحيل عليه هزيمة سنو بمفرده.
أولاً ، حاولت توسيع المسافة بينهما بقفزة في الفضاء.
تمكن من تأكيد هذه الحقيقة بعد مقابلته شخصيًا.
لقد أدار فقط عينيه الخافقتين تجاههم.
بعبارة أخرى ، لم يكن “ديابلو” هو الذي دفع سنو إلى حافة الموت.
آيريس: “عن ماذا تتحدث ؟”
في المعركة الشرسة في الكهف تحت الأرض ، كان هناك كائن تمكن من قمع سنو.
بارتباك، نهضت آيريس على قدميها.
وكان هذا الكائن على الأرجح…
“نعم. شكرًا. أنت أنقذت حياتي.”
‘هنا ايضا.’
“… لوسيد ؟”
كان قادرًا فقط على الاستعداد لما حدث بعد ذلك بسبب هذا التوقع.
“… لوسيد ؟”
في اللحظة التالية ، ملأ صوت سقوط شيء من السماء الفراغ.
[صحيح. لأنني لم أرغب في المشاركة في حفل الشاي الصغير الخاص بك.]
بوم!
في اللحظة التالية ، ملأ صوت سقوط شيء من السماء الفراغ.
تناثرت شظايا الأوساخ والصخور بفعل الاصطدام ، في جميع الاتجاهات ، وملأت سحابة كثيفة من الغبار المقاصة.
“قرف…”
في ذلك ، قام أوندد وحيد بتقويم ركبتيه المثنيتين ببطء.
‘هنا ايضا.’
الشيء الوحيد الذي كان مرئيًا في الغبار المتصاعد هو شكل ولون درعه. كان الدرع الملفوف حول جسده أسود مثل سماء الليل.
لماذا … كان هكذا ؟
على الرغم من أنه كان من الواضح أنه أوندد ، إلا أن طاقة موته كانت خافتة للغاية ، تكاد تكون غير ملحوظة.
السحر الأسود واستدعاء الشياطين والسلطة على الفضاء. في حين أن أيا منهم لم يكن مميزًا في حد ذاته ، إلا أن مستوى مهارتها معهم لم يكن صغيرًا بأي حال من الأحوال.
على الرغم من الدخول المفاجئ لعدو آخر ، ظل رد آيريس هادئًا ودقيقًا.
عندما وقف أمامه بجسده الضعيف ، اختنق بسبب طاقة الموت التي خرجت ببساطة من جسد ديابلو ، وبدأت عضلاته ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لم تكن تتوقع أن يكون ديابلو بمفرده أيضًا. منذ اللحظة التي دخلت فيها منطقة المقاصة ، كانت تبحث عن كمين من الأمام والخلف واليسار واليمين وحتى من الأرض تحتها.
في هذه اللحظة تمتم لوكاس بصوت ناعم.
لذلك ، لم تتفاجأ بظهور عدو من السماء.
“هل تأذيتِ؟”
سرنغ.
ومع ذلك ، هل كان ذلك كافيًا حقًا للتدخل في سلطتها ؟
ملأ صوت سحب السيف المقاصة.
في المعركة الشرسة في الكهف تحت الأرض ، كان هناك كائن تمكن من قمع سنو.
الأوندد ، الذي استل سيفه في لحظة ، ثم اندفع نحوهم.
بعبارة أخرى ، لم يكن “ديابلو” هو الذي دفع سنو إلى حافة الموت.
تحركت بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن وصفها إلا على أنها وميض من الضوء الأسود. ظهر أوندد أمام آيريس في غمضة عين.
سمعت صوت لوكاس.
أولاً ، حاولت توسيع المسافة بينهما بقفزة في الفضاء.
‘هنا ايضا.’
فرقعة-
على الرغم من الدخول المفاجئ لعدو آخر ، ظل رد آيريس هادئًا ودقيقًا.
لكن سلطتها توقفت قبل أن يتم تفعيلها.
“… أعتقد أنه يعلم أننا هنا.”
ظهر تعبير محير على وجهها للحظة.
‘…مطلق ؟’
على الرغم من أنه كان قوياً ، إلا أنه كان من المستحيل عليه هزيمة سنو بمفرده.
قوة ساحر 9 نجوم.
آيريس: “تتحدث كما لو كنت تعرفه.”
لقد كانت قوة منحتهم السيطرة على جزء معين من الفضاء.
‘…مطلق ؟’
ومع ذلك ، هل كان ذلك كافيًا حقًا للتدخل في سلطتها ؟
“ربما هذا هو الحال.”
“كوك”.
السحر الأسود واستدعاء الشياطين والسلطة على الفضاء. في حين أن أيا منهم لم يكن مميزًا في حد ذاته ، إلا أن مستوى مهارتها معهم لم يكن صغيرًا بأي حال من الأحوال.
تمامًا كما كانت آيريس على وشك استخدام تعويذة سوداء على عجل ، استقر الغبار وتم الكشف عن وجه أوندد لهم أخيرًا.
“همف.”
– تجمدت آيريس.
كانت شفتاه ممدودتان بابتسامة لطيفة ودامية.
“… لوسيد ؟”
سرعان ما اختفى اللون من وجهها.
سرعان ما اختفى اللون من وجهها.
ترجمة : [ Yama ]
لماذا … كان هكذا ؟
على الرغم من الدخول المفاجئ لعدو آخر ، ظل رد آيريس هادئًا ودقيقًا.
كما لو أن الأكسجين توقف عن إمداد دماغها ، أصيبت أفكار آيريس بالشلل التام.
رفعت آيريس رأسها بسرعة.
أدى ذلك إلى خلق فجوة صغيرة ولكنها قاتلة.
ترجمة : [ Yama ]
على الأقل ، كانت الفجوة كافية لسيد السيف مثل لوسيد ليقتل خصمه.
“… كنت أحاول أن أفهم فقط ما يدور في رأسك ، لكني لا أستطيع. لذلك هذه فرصتك لتخبرني بنفسك. لماذا تفعل هذا ؟ هل هو مسعى للعدمية ؟ الرغبة في رؤية نهاية كل الحياة ؟”
بعد ذلك ، حدث كل شيء في غمضة عين.
قمع لوكاس بالقوة قلبه الذي بدا وكأنه يريد القفز من حلقه.
باك!
بوم!
شعرت آيريس أن شخصًا ما يدفعها ، مما تسبب لها في التدحرج عدة مرات على الأرض. شعرها ، الذي كان دائمًا مثاليًا ، كان فاسدًا.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه تمامًا.
“قرف…”
“… كنت أحاول أن أفهم فقط ما يدور في رأسك ، لكني لا أستطيع. لذلك هذه فرصتك لتخبرني بنفسك. لماذا تفعل هذا ؟ هل هو مسعى للعدمية ؟ الرغبة في رؤية نهاية كل الحياة ؟”
بارتباك، نهضت آيريس على قدميها.
‘من المستحيل أن يكون ديابلو بمفرده.’
“هل تأذيتِ؟”
لا تزال آيريس تبتسم على وجهها ، لكن استياءها كان واضحًا.
سمعت صوت لوكاس.
وبهذه الكلمات سقط على الأرض.
لقد أنقذها. أصيب كبريائها بكدمات مرة أخرى ، لكن الآن لم يكن الوقت المناسب للجدل حول ذلك.
آيريس: “على أي حال ، أنا أعرف ذلك بالفعل. ولكن هذه المرة مختلفة. ديابلو لديه ثقة كبيرة في قوته. إنها ثقة مفرطة “.
أجابت آيريس بسعال.
“ربما هذا هو الحال.”
“نعم. شكرًا. أنت أنقذت حياتي.”
كان قادرًا فقط على الاستعداد لما حدث بعد ذلك بسبب هذا التوقع.
“…جيد.”
ومع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه تمامًا.
لكن في تلك اللحظة ، شعرت آيريس بشيء مبلل على راحة يدها.
كانت شفتاه ممدودتان بابتسامة لطيفة ودامية.
كانت دافئة.
كان قويا. قوي لدرجة أنه ملأه غريزيًا بشعور بالغثيان وعدم الراحة.
هذا…
كان قويا. قوي لدرجة أنه ملأه غريزيًا بشعور بالغثيان وعدم الراحة.
‘دم ؟’
ترجمة : [ Yama ]
كانت كلتا راحتيها مغطاة بالدم الأحمر الفاتح.
[صحيح. لأنني لم أرغب في المشاركة في حفل الشاي الصغير الخاص بك.]
بالطبع ، لم يكن دمها.
[…]
رفعت آيريس رأسها بسرعة.
باك!
لاحظت على الفور بشرة لوكاس الشاحبة التي لا تختلف عن بشرة الجثة.
تحركت بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن وصفها إلا على أنها وميض من الضوء الأسود. ظهر أوندد أمام آيريس في غمضة عين.
“…ما زال.”
فرقعة-
ارتجفت شفتيه سالمة الدم.
“…!”
“ما زلت تكره المواقف غير المتوقعة.”
فرقعة-
“آه… ؟”
كان قويا. قوي لدرجة أنه ملأه غريزيًا بشعور بالغثيان وعدم الراحة.
كانت شفتاه ممدودتان بابتسامة لطيفة ودامية.
كانت شفتاه ممدودتان بابتسامة لطيفة ودامية.
نظر لوكاس ترومان الملطخ بالدماء الآن في عينيها.
لماذا … كان هكذا ؟
“… لكن… أنا سعيد لأنك لم تتأذى.”
– تجمدت آيريس.
وبهذه الكلمات سقط على الأرض.
رفعت آيريس رأسها بسرعة.
ترجمة : [ Yama ]
وبهذه الكلمات سقط على الأرض.
في المعركة الشرسة في الكهف تحت الأرض ، كان هناك كائن تمكن من قمع سنو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
