“أيها الشرير!”.
حدد وون سيونغ تواجدهم بالكي.
مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوي.
“لأنهم إختاروا الطريق غير الأرثوذكسي أليس هذا بسبب إسم السماء المعكوسة؟”.
سطع ضوء القمر على سوتشو عند حلول الظلام.
منذ زمن بعيد فقد مؤسس طائفة سيف تشانغباي في جبل بايكتو حياته ضد السماء المعكوسة.
في منتصف الليل سمع صوت قطرات الماء.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
رغم الوقت المتأخر من الليل غمس أحدهم يديه في الماء.
أومأ النجم البوذي برأسه.
لا.
“لديك أيضًا الكثير من الحظ يبدو أن هذا مشروب على ضفة البحيرة”.
لم تكن يده.
إستمر المبارز في عبور الماء مشيًا على عكس ما كان عليه سابقًا.
سمع صوت الماء مرة أخرى وبدأ أن أحدهم يمشي ببطء فوق الماء.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
إذا جاء شخص ما لمكان الحادث فقد يشعر بإنتعاش الصيف الذي يطول في الهواء.
لم تكن يده.
من الممكن أن يستنشق فنان الدفاع عن النفس الريح قائلاً إنها تحتوي على خفة الحياة.
منذ ذلك الحين هناك فجوة كبيرة بين السماء المعكوسة وطائفة سيف تشانغباي.
ماذا عن الأن؟…
ضحك النجم البوذي ورفع يده ليخدش رأسه.
الشخص الوحيد الذي شاهد المشهد هو رجل عجوز يضحك.
“لقد نسي الجميع ولكن حان الوقت لكي يوقفهم السماوات الخمس مرة أخرى”.
وضع الزجاجة في يده وقال.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
“لقد فكرت في هذا من قبل لكنك محظوظ”.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
إبتسم الرجل الذي يمشي عبر الماء.
قام المبارز بتمرير إصبعه على سيفه.
“لديك أيضًا الكثير من الحظ يبدو أن هذا مشروب على ضفة البحيرة”.
هاجم وصحح وقبض على أي إنحرافات.
الرجل العجوز هو النجم البوذي.
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
نظر إلى الزجاجة في يده وقال.
بوذي السماء الذي ورث دارما بوذا.
“جرّب رشفة”.
لم يستخدم اللهب الإلهي عن قصد.
“الشراب… لا أعرف من أين ولكن يبدو أن هذا هو نبيذ الأرز”.
ضحك النجم البوذي على هذه الكلمات الوحشية.
“ربما ليس كذلك”.
قبل أيام قليلة من معركة تشونغ تشينغ.
ضحك النجم البوذي ورفع يده ليخدش رأسه.
أمال النجم البوذي رأسه وأجاب.
“إسمح لي أن أرتوي فقد كنت أعيش في شاولين وأتظاهر بأنني شخص فاضل بينما أتناول أرزًا نيئًا وأواجه أوقاتًا عصيبة”.
أرجح بقبضتك وإطعن بإصبعك وإطعن براحة اليد.
ومع ذلك ألقى الزجاجة في يده بخفة.
ومع ذلك عندما حدق النجم البوذي في سماء الليل بدا أن نجمين على الأقل يتألقان بشكل أكثر إشراقًا ويبدو أنهما متداخلان.
طارت في الهواء ومع ذلك لم تسكب قطرة واحدة من الكحول.
إنهار الجنود الأرثوذكسيون في برك من الدماء.
في الواقع يا لها من مهارة مذهلة.
مدينة سوتشو بمقاطعة آنهوي.
أمسك السياف الواقف على الماء بالزجاجة التي حلقت عبر البحيرة.
ظل غاضبًا جدًا لدرجة أنه إلتهم أرواح من حوله ليشكل قلب الغيظ المثالي.
سكب الرجل بعضا من الكحول في فمه برشاقة.
“شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…”.
“حامِض… لا بد أنها لم تكن باهظة الثمن”.
ومع ذلك عندما حدق النجم البوذي في سماء الليل بدا أن نجمين على الأقل يتألقان بشكل أكثر إشراقًا ويبدو أنهما متداخلان.
“ما هو المال الذي أملكه؟ إذا كنت عطشانًا حتى رائحته يمكن أن ترضيك… نامو أميتابها”.
“هل تريد القتال أيها الأحمق؟”.
هل رد على ذلك؟.
إجتاحت كلتا يديه العدو دون راحة وقدماه تحوم في الغبار.
إستمر المبارز في عبور الماء مشيًا على عكس ما كان عليه سابقًا.
“تم كسر قوة رمح السماء ولكن حتى لو إختفت هذه القوة فلا يزال هناك أحفاد شيطان السماء يجب أن نعمل معهم لوقف أحفاد روح السماء”.
توقف على بعد مسافة.
ألف طريق مطلق.
ظهر المبارز في ضوء القمر.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
أنيق وعنيد.
لم يخف شكله القوة القوية التي لا تقاوم الموجودة بداخله.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
ماذا لو صنعوا سيوفًا من الطين في شكل بشري؟.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
إبتسم النجم البوذي.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
لا يزال هناك عدة أمتار بين المبارز والشاطئ.
“حامِض… لا بد أنها لم تكن باهظة الثمن”.
هز النجم البوذي قبضته ساخرًا…
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
“لا يزال بإمكاني الوصول إليك بقبضة أرهات العظيمة إن هذه المسافة لا شيء”.
لم يشعر بأزمة كبيرة حتى بدون إستخدام لهيبه الإلهي.
أمسك السياف الواقف على الماء بالسيف المعلق عند خصره.
إنهار الجنود الأرثوذكسيون في برك من الدماء.
“سيفي نيزك المجرة سيكون أسرع بخطوة”.
طارت في الهواء ومع ذلك لم تسكب قطرة واحدة من الكحول.
على عكس وجه الرجل الجليل أجاب النجم البوذي بخفة.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
“هل تريد القتال أيها الأحمق؟”.
“تغيرت تلك العلاقة بمجرد أن بدأ روح السماء بإلتهام الآخرين ولم يعد يحتضن روح البشر”.
“سيكون ذلك ممتعا”.
إبتسم نجم السيف بمرارة.
“ما زلت هكذا يا سيف”.
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
الرجل الآخر هو نجم السيف.
ظل غاضبًا جدًا لدرجة أنه إلتهم أرواح من حوله ليشكل قلب الغيظ المثالي.
في الموريم الكائنات نصف الإلهية تُعرف بإسم “النجمين والشيطان” أو “النجمين التوأم والشيطان”.
“هل تعتقد حقًا أن سلالة رمح السماء قد فقدت؟”.
قادر على شق الجرف بسيفه ظهر نجم السيف الآن في سوتشو.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
“لقد قرأت رسالتك جيدًا”.
جرى الدم كثيفا.
قفز نجم السيف من الماء وجلس بجوار النجم البوذي.
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
أومأ النجم البوذي برأسه.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
“لا أصدق أنهم يتحركون مرة أخرى…”.
إنه رمح أقوى بكثير من كف الدب.
قام المبارز بتمرير إصبعه على سيفه.
هذا ما قاله نجم السيف.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
“أعداء لا يمكن التوفيق بينهم”.
“لقد كان المبارزون في بايكتو أعدائهم لفترة طويلة أليس كذلك؟”.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
“أعداء لا يمكن التوفيق بينهم”.
منذ وقت طويل…
هذا ما قاله نجم السيف.
قبل أيام قليلة من معركة تشونغ تشينغ.
أعداء لا يمكن أن يوجدوا تحت نفس السماء.
‘هناك سيف صد رمحي…’.
“طائفة السماء المعكوسة”.
أرجح بقبضتك وإطعن بإصبعك وإطعن براحة اليد.
منذ زمن بعيد فقد مؤسس طائفة سيف تشانغباي في جبل بايكتو حياته ضد السماء المعكوسة.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
منذ ذلك الحين هناك فجوة كبيرة بين السماء المعكوسة وطائفة سيف تشانغباي.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
“حسنًا سمعت عن شيء ما منذ وقت طويل ولكن كيف حدث ذلك…”.
“سيتم الكشف عن كل شيء مع مرور الوقت”.
تحدث النجم البوذي كما لو أنه محبط لكن نجم السيف قاطعه.
“تغيرت تلك العلاقة بمجرد أن بدأ روح السماء بإلتهام الآخرين ولم يعد يحتضن روح البشر”.
“لا تتظاهر بأنك لا تفهم لشاولين أيضًا علاقة معهم”.
“حسنًا لا أعرف”.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
“لأنهم إختاروا الطريق غير الأرثوذكسي أليس هذا بسبب إسم السماء المعكوسة؟”.
رغم الوقت المتأخر من الليل غمس أحدهم يديه في الماء.
منذ وقت طويل…
نظر إلى الزجاجة في يده وقال.
في فجر العصر القديم ظهر خمسة أساتذة بارزين يُطلق عليهم إسم “السماوات الخمس”.
كرر العملية مرارًا وتكرارًا ودفع أي شيء غير ضروري.
بوذي السماء الذي ورث دارما بوذا.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
تناثرت أجزاء من المخ والدم في كل الإتجاهات.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
“لقد فكرت في هذا من قبل لكنك محظوظ”.
سيف السماء الذي سيقهر السماء بسيف واحد.
“لقد كان المبارزون في بايكتو أعدائهم لفترة طويلة أليس كذلك؟”.
روح السماء الذي سيصل إلى السماء بقوة الروح البشرية.
خمسة منهم.
إعتبروا بعضهم البعض متنافسين لكنهم ظلوا رفاق يسيرون في نفس الطريق لذلك كانوا مرتبطين بشكل خاص.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
“تغيرت تلك العلاقة بمجرد أن بدأ روح السماء بإلتهام الآخرين ولم يعد يحتضن روح البشر”.
الشخص الوحيد الذي شاهد المشهد هو رجل عجوز يضحك.
في ذلك الوقت سيف السماء هو الذي أوقف روح السماء لكن لا يزال لدى روح السماء صلات مع بقية السماوات الخمس.
مد وون سيونغ رمحه.
طلب المساعدة من رمح السماء ومشاركته الصعوبات رغم ذلك رفض الأخير طلبه.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
بسبب أنه لم يسبق له تكوين صداقات بدأ روح السماء يسير على الطريق غير الأرثوذكسي.
إجتاحت كلتا يديه العدو دون راحة وقدماه تحوم في الغبار.
ظل غاضبًا جدًا لدرجة أنه إلتهم أرواح من حوله ليشكل قلب الغيظ المثالي.
إعتبروا بعضهم البعض متنافسين لكنهم ظلوا رفاق يسيرون في نفس الطريق لذلك كانوا مرتبطين بشكل خاص.
هذه بداية السماء المعكوسة.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
“مات سيف السماء في محاولته لإيقافه وتضافرت جهود البقية لإيقاف روح السماء في النهاية”.
على الرغم من أنه لم يستخدم الشعلة الإلهية إلا أنه لا يزال رمح وون سيونغ.
تلك أسطورة الموريم التي نسيها الجميع.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
إبتسم نجم السيف بمرارة.
في منتصف الليل سمع صوت قطرات الماء.
“ومع ذلك يظهر نسله في هذا العالم مرة أخرى…”.
إبتسم الرجل الذي يمشي عبر الماء.
“لقد نسي الجميع ولكن حان الوقت لكي يوقفهم السماوات الخمس مرة أخرى”.
وضع الزجاجة في يده وقال.
أومأ نجم السيف على كلمات النجم البوذي.
“جرّب رشفة”.
“هل هي مصادفة أن أحفاد شيطان السماء في حالة حرب معهم؟”.
لا… هؤلاء الناس العاديون لم يستطيعوا حتى أن يجرئوا على قيادة وون سيونغ إلى أزمة.
ضغط النجم البوذي يديه معًا.
نظر إلى الزجاجة في يده وقال.
“شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…”.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
لم ينس إضافة “نامو أميتابها” في النهاية.
لا… هؤلاء الناس العاديون لم يستطيعوا حتى أن يجرئوا على قيادة وون سيونغ إلى أزمة.
“تم كسر قوة رمح السماء ولكن حتى لو إختفت هذه القوة فلا يزال هناك أحفاد شيطان السماء يجب أن نعمل معهم لوقف أحفاد روح السماء”.
“هل تريد القتال أيها الأحمق؟”.
ضحك النجم البوذي ونظر إلى السماء ليلاً.
بوذي السماء الذي ورث دارما بوذا.
“هل تعتقد حقًا أن سلالة رمح السماء قد فقدت؟”.
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
أذهل نجم السيف.
أمال النجم البوذي رأسه وأجاب.
“هل لا يزال نسل رمح السماء مستمرًا؟”.
بوذي السماء الذي ورث دارما بوذا.
أمال النجم البوذي رأسه وأجاب.
“شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…”.
“حسنًا لا أعرف”.
سمع صوت الماء مرة أخرى وبدأ أن أحدهم يمشي ببطء فوق الماء.
ومع ذلك عندما حدق النجم البوذي في سماء الليل بدا أن نجمين على الأقل يتألقان بشكل أكثر إشراقًا ويبدو أنهما متداخلان.
جرى الدم كثيفا.
“لا يوجد أحد… حتى أطفال الموريم يعرفون قصة دمار طائفة رمح السماء”.
طلب المساعدة من رمح السماء ومشاركته الصعوبات رغم ذلك رفض الأخير طلبه.
ضحك النجم البوذي على هذه الكلمات الوحشية.
“إسمح لي أن أرتوي فقد كنت أعيش في شاولين وأتظاهر بأنني شخص فاضل بينما أتناول أرزًا نيئًا وأواجه أوقاتًا عصيبة”.
“سيتم الكشف عن كل شيء مع مرور الوقت”.
على الرغم من أنه لم يستخدم الشعلة الإلهية إلا أنه لا يزال رمح وون سيونغ.
حدق في هذين النجمين المتداخلين تقريبًا ثم تمتم في نفسه.
“حامِض… لا بد أنها لم تكن باهظة الثمن”.
‘شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…’.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
***
لم يشعر بأزمة كبيرة حتى بدون إستخدام لهيبه الإلهي.
قبل أيام قليلة من معركة تشونغ تشينغ.
عند رؤية ذلك قال النجم البوذي.
مد وون سيونغ رمحه.
على سبيل المثال سيكون هناك إختلاف في مقدار القوة التي إستخدمها أو كيف تنفس أو إستخدم تشي.
تأرجح… قطع… طعن…
سكب الرجل بعضا من الكحول في فمه برشاقة.
أرجح بقبضتك وإطعن بإصبعك وإطعن براحة اليد.
“جرّب رشفة”.
لم يكن رمحه ويده فقط.
سيقوم بتعديل الهجمات الفعالة بشكل طفيف ثم يتخلص من العناصر غير الفعالة ويغيرها.
تحرك جسد وون سيونغ كما لو يتم إلقائه من خلال عاصفة.
قفز نجم السيف من الماء وجلس بجوار النجم البوذي.
لم يستخدم اللهب الإلهي عن قصد.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
يمكن إعتبار الشعلة الإلهية تقريبًا قوة خارجية.
يمكنهم صده مرة واحدة فقط بعد ذلك لن يتمكنوا من صد هجومه وسيتعرضون للضرب بلا حول ولا قوة.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
“لا يوجد أحد… حتى أطفال الموريم يعرفون قصة دمار طائفة رمح السماء”.
لم يشعر بأزمة كبيرة حتى بدون إستخدام لهيبه الإلهي.
إرتد رمح الليل الأبيض.
لا… هؤلاء الناس العاديون لم يستطيعوا حتى أن يجرئوا على قيادة وون سيونغ إلى أزمة.
سكب الرجل بعضا من الكحول في فمه برشاقة.
إجتاحت كلتا يديه العدو دون راحة وقدماه تحوم في الغبار.
إرتد رمح الليل الأبيض.
مهارات وتقنيات مختلفة تنبع من عقل وجسم وون سيونغ.
حد وون سيونغ من قدرته على التعامل مع الأعداء فقط بفنون الدفاع عن النفس.
في كل مرة يزداد عدد الجثث بشكل كبير.
إبتسم الرجل الذي يمشي عبر الماء.
سوف يقع عدو واحد بأسلوب واحد.
ضحك النجم البوذي ورفع يده ليخدش رأسه.
حركة واحدة تساوي قتل واحد.
إنقض سيف من مكان ما وسد رمح وون سيونغ.
لم يكن بحاجة إلى هجوم ثان.
توقف على بعد مسافة.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
“لأنهم إختاروا الطريق غير الأرثوذكسي أليس هذا بسبب إسم السماء المعكوسة؟”.
حتى لو إستخدم نفس المهارة من الناحية الفنية سيكون هناك إختلاف بسيط.
سطع ضوء القمر على سوتشو عند حلول الظلام.
على سبيل المثال سيكون هناك إختلاف في مقدار القوة التي إستخدمها أو كيف تنفس أو إستخدم تشي.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
في هذه العملية قسم وون سيونغ عقله وراقب نفسه.
في الموريم الكائنات نصف الإلهية تُعرف بإسم “النجمين والشيطان” أو “النجمين التوأم والشيطان”.
‘ليس سيئًا الهجوم السابق فعال بعض الشيء لكن الحالي أكثر فاعلية’.
“ومع ذلك يظهر نسله في هذا العالم مرة أخرى…”.
سيقوم بتعديل الهجمات الفعالة بشكل طفيف ثم يتخلص من العناصر غير الفعالة ويغيرها.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
ظل وون سيونغ يختبر فنون الدفاع عن النفس الخاصة به أو على وجه الدقة يستخدم تقنياته القتالية واحدة تلو الأخرى في الممارسة العملية.
بالطبع لم يكن هذا قرارًا طائشًا فقد تم ذلك بغرض تحقيق هذا الهدف.
“إسمح لي أن أرتوي فقد كنت أعيش في شاولين وأتظاهر بأنني شخص فاضل بينما أتناول أرزًا نيئًا وأواجه أوقاتًا عصيبة”.
ألف طريق مطلق.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
هذا الهدف الذي تم تسميته وتعيينه بالكاد ذروة فنون الدفاع عن النفس لدى وون سيونغ.
يمكن إعتبار الشعلة الإلهية تقريبًا قوة خارجية.
من أجل تحقيق هذه الذروة سيختبر كل معارفه في آلاف المعارك المختلفة.
على عكس وجه الرجل الجليل أجاب النجم البوذي بخفة.
هاجم وصحح وقبض على أي إنحرافات.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن وون سيونغ لم يكرر نفس المهارة أو الأسلوب مرة أخرى عندما قضى على أعدائه.
كرر العملية مرارًا وتكرارًا ودفع أي شيء غير ضروري.
حدد وون سيونغ تواجدهم بالكي.
كرر… إمسح… إحفظ.
لم يشعر بأزمة كبيرة حتى بدون إستخدام لهيبه الإلهي.
إنهار الجنود الأرثوذكسيون في برك من الدماء.
“أيها الشرير!”.
جرى الدم كثيفا.
حدد وون سيونغ تواجدهم بالكي.
تناثرت قطع من اللحم والعظام في المنطقة وتدفق الدم مثل المطر مشكلا نهرا.
رمح السماء الذي يهدف إلى تعلم جميع فنون الدفاع عن النفس في العالم بحربة واحدة.
بدا أنه يبني جبلًا من الجثث هذا هو مدى عنف وون سيونغ.
شيطان السماء الذي قال إن الشياطين تستطيع المشي فوق السماء.
بالطبع هناك أشخاص يحاولون منعه من الإستمرار.
قبل أيام قليلة من معركة تشونغ تشينغ.
“أيها الشرير!”.
“لا تتظاهر بأنك لا تفهم لشاولين أيضًا علاقة معهم”.
“الزعيم الشرير للشياطين إرجع إلى الجحيم!”.
كرر… إمسح… إحفظ.
من الممكن لهؤلاء الأشخاص منع وون سيونغ لأنه علاوة على عدم إستخدام اللهب الإلهي فقد حد من إستخدام الكي الداخلي.
هذا الهدف الذي تم تسميته وتعيينه بالكاد ذروة فنون الدفاع عن النفس لدى وون سيونغ.
يمكنهم صده مرة واحدة فقط بعد ذلك لن يتمكنوا من صد هجومه وسيتعرضون للضرب بلا حول ولا قوة.
ضحك النجم البوذي ونظر إلى السماء ليلاً.
مد وون سيونغ يده وحطم رأسًا آخر.
رغم الوقت المتأخر من الليل غمس أحدهم يديه في الماء.
تناثرت أجزاء من المخ والدم في كل الإتجاهات.
قفز نجم السيف من الماء وجلس بجوار النجم البوذي.
قام وون سيونغ بتحريك رمحه لإكتساح الجبهة.
إبتسم النجم البوذي بمرارة.
في تلك اللحظة!.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
إنقض سيف من مكان ما وسد رمح وون سيونغ.
“تغيرت تلك العلاقة بمجرد أن بدأ روح السماء بإلتهام الآخرين ولم يعد يحتضن روح البشر”.
إرتد رمح الليل الأبيض.
“لديك أيضًا الكثير من الحظ يبدو أن هذا مشروب على ضفة البحيرة”.
على الرغم من أنه لم يستخدم الشعلة الإلهية إلا أنه لا يزال رمح وون سيونغ.
إبتسم النجم البوذي.
إنه رمح أقوى بكثير من كف الدب.
“هل يمكن إعتبار هذا مثل الشرب معًا؟”.
‘هناك سيف صد رمحي…’.
كرر العملية مرارًا وتكرارًا ودفع أي شيء غير ضروري.
توقف وون سيونغ ونظر نحو المكان الذي أتى منه السيف.
“هل تعتقد حقًا أن سلالة رمح السماء قد فقدت؟”.
وقف أربعة رجال آخرين بجانب صاحب هذا السيف.
طلب المساعدة من رمح السماء ومشاركته الصعوبات رغم ذلك رفض الأخير طلبه.
حدد وون سيونغ تواجدهم بالكي.
كرر العملية مرارًا وتكرارًا ودفع أي شيء غير ضروري.
“سادة أعلى؟”.
لم يكن بحاجة إلى هجوم ثان.
خمسة منهم.
—
لم يكن هذا شيئًا ذكرته شيون آه يونغ أو ملك النصال في تقريرهم.
“شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…”.
—
‘شبكة السماء تتسع وعلى الرغم من أن أنها خشنة فلا شيء ينزلق…’.
– ترجمة : Ozy.
“حسنًا سمعت عن شيء ما منذ وقت طويل ولكن كيف حدث ذلك…”.
من الأفضل ترجمة منصب زعيم الطائفة إلى “شيطان السماء” والتي هي Cheonma وليس “الشيطان السماوي”.
من الممكن أن يستنشق فنان الدفاع عن النفس الريح قائلاً إنها تحتوي على خفة الحياة.
هذا هو السبب أيضًا في أنها عائلة Cheon و “Cheon” تعني “سماء” ومع ذلك سأستمر في إستخدام “الشيطان السماوي”.
ظل غاضبًا جدًا لدرجة أنه إلتهم أرواح من حوله ليشكل قلب الغيظ المثالي.
هل رد على ذلك؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
