الفصائل
كان بيري عاجزًا عن الكلام.
كان لا يزال لدى بيري آثار الارتباك على وجهه لكن ظهرت مسحة من الاحترام ، ولم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تفوق عليه في كل جانب من قبل التلميذ الفخري الجديد.
وقف نوح ساكنًا ، نظره ثابت عليه و انكشف كل ضغط بحر وعيه القوي .
“أحسنت ، سيحترمك التلاميذ الآخرون من الآن فصاعدًا.”
لم يستطع بيري التحرك ، عمل عقله بأقصى سرعة لتحليل الأحداث الأخيرة لكنه لم يجد أي خطأ في تكتيك المعركة.
سأل.
كان الاستنتاج الوحيد الممكن هو أن نوح كان دائمًا يكبح نفسه.
قام بانحناء مهذب كما قال تلك الكلمات ، هز نوح رأسه و هو يربت على كتفه لتعزيته.
‘لم يستخدم تعويذة هجومية ، في الواقع ، لقد استخدم تعويذة واحدة فقط من بداية المعركة.’
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
كانت تلك أفكاره عندما فهم الموقف ببطء.
لطالما كان نوح قادرًا على الرد و تحليل كل هجوم لبيري ، و لم تكن هذه الدفعة الأخيرة من نية القتل تنتمي إلى عالم سحرة المرتبة الثانية.
كان يعلم انه لم يتهرب من الهجوم السابق عن طريق الصدفة ، فقد أوقفه نوح عن قصد و سحب سيوفه في اللحظة الأخيرة ، لم يستطع بيري إلا أن يشعر بالهزيمة تحت كل جانب.
نظرة نوح الباردة إلى جانب هالته الخانقة بعثت رسالة واضحة ، عرف بيري أنه سيتلقى الرحمة مرة واحدة فقط في تلك المعركة.
“إذا كان الاحترام يسمح لي بالزراعة في سلام ، فهذا أمر مرحب به”.
فقدت ساقيه قوتها وسقط على ركبتيه ، مدركًا أنه كان من الممكن أن يموت للتو إذا لم يتراجع نوح ، مما جعله يفقد أي إرادة للقتال.
‘تمت تسوية هذا الأمر ، والآن يمكنني أخيرًا اختبار تأثيرات دموع ثعبان البحر.’
“أنا … أستسلم”.
لم يستطع أولئك في المرتبة الثانية و الأولى الشعور بضغط نوح الذهني لكن كان هناك شيء واحد واضح في أذهانهم: لقد انتصر نوح ، و كان أقوى مزارع مرتبة ثانية في الطائفة!
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
جعل تعليق روي نوحًا يبطئ وتيرته ، كان يعلم أن هناك فصائل داخل الطائفة لكنه لم يكن واضحًا بشأن مجالات اهتمامهم.
ثم فهموا أيضًا.
بدا أن بيري يفهم شيئًا ما ، لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية يقترب من ذروتها، من المستحيل أن يتم قمعه من قبل ساحر في نفس مستواه.
لم يستطع أولئك في المرتبة الثانية و الأولى الشعور بضغط نوح الذهني لكن كان هناك شيء واحد واضح في أذهانهم: لقد انتصر نوح ، و كان أقوى مزارع مرتبة ثانية في الطائفة!
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
يمكن سماع الهتافات و التعليقات الصاخبة ، لقد اصبح نوح تلميذًا للطائفة بعد كل شيء ،الأعضاء الآخرون سعداء برؤية قوة طائفة الشيطان المطارد قد ازدادت مرة أخرى.
فكر نوح و هو يسير خارج الحلبة لكنه توقف لبضع ثوان عندما شعر أن بعض النظرات القوية كانت تحاول التحقيق معه.
مد نوح يده نحو بيري ، ظهر وجه مقرن على كفه بينما كان ينتظر رد فعل الأخير.
“الطائفة محظوظة بوجودك”.
فهم بيري المعنى الكامن وراء إيماءته ، وصلت يده إلى يد نوح و تفاعل الوشمان مع بعضهما البعض.
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
ثم نقل ثلاثة آلاف من نقاط الجدارة إلى نوح ، و أومأ برأسه في بيري عندما انتهت الصفقة و سحب ذراعه لمساعدته على الوقوف.
“لا تكن قاسيا على نفسك. أنت بالتأكيد قوي بالنسبة لمستواك ،ببساطة لم تتح لك الفرصة اهزيمتي منذ البداية.”
كان لا يزال لدى بيري آثار الارتباك على وجهه لكن ظهرت مسحة من الاحترام ، ولم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تفوق عليه في كل جانب من قبل التلميذ الفخري الجديد.
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
“الطائفة محظوظة بوجودك”.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
قام بانحناء مهذب كما قال تلك الكلمات ، هز نوح رأسه و هو يربت على كتفه لتعزيته.
هذا الإدراك أصاب عقله و أحدث موجات من الصدمة.
“لا تكن قاسيا على نفسك. أنت بالتأكيد قوي بالنسبة لمستواك ،ببساطة لم تتح لك الفرصة اهزيمتي منذ البداية.”
“أنا … أستسلم”.
كان نوح ساحرًا من الرتبة 3 ، واحدة فقط من تعاويذته الهجومية كافية لتدمير بيري.
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
بدا أن بيري يفهم شيئًا ما ، لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية يقترب من ذروتها، من المستحيل أن يتم قمعه من قبل ساحر في نفس مستواه.
أدار رأسه و رأى أن المزارعين من المرتبة الثالثة في الجمهور لديهم تعبيرات لا تصدق عندما كانوا يشاهدونه ، فقد اندهشوا من تميز نوح أو فوجئوا لأنه لاحظ نظراتهم.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
وقف نوح ساكنًا ، نظره ثابت عليه و انكشف كل ضغط بحر وعيه القوي .
هذا الإدراك أصاب عقله و أحدث موجات من الصدمة.
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
بغض النظر عن مدى استحالة ذلك ، كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصل إليه بيري.
عقله في حالة من الفوضى و هو يحدق في التلميذ الفخري الذي استدار بالفعل للمغادرة ، شعر بيري فجأة بالسعادة لأنه لم يستفزه أكثر من ذلك.
لطالما كان نوح قادرًا على الرد و تحليل كل هجوم لبيري ، و لم تكن هذه الدفعة الأخيرة من نية القتل تنتمي إلى عالم سحرة المرتبة الثانية.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
عقله في حالة من الفوضى و هو يحدق في التلميذ الفخري الذي استدار بالفعل للمغادرة ، شعر بيري فجأة بالسعادة لأنه لم يستفزه أكثر من ذلك.
ظهر روي أمامه عندما دخل أحد الأنفاق الأرجوانية ، لديه تعبير راضٍ عندما أومأ برأسه في نوح.
‘تمت تسوية هذا الأمر ، والآن يمكنني أخيرًا اختبار تأثيرات دموع ثعبان البحر.’
‘لم يستخدم تعويذة هجومية ، في الواقع ، لقد استخدم تعويذة واحدة فقط من بداية المعركة.’
فكر نوح و هو يسير خارج الحلبة لكنه توقف لبضع ثوان عندما شعر أن بعض النظرات القوية كانت تحاول التحقيق معه.
“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن الفصائل؟”
أدار رأسه و رأى أن المزارعين من المرتبة الثالثة في الجمهور لديهم تعبيرات لا تصدق عندما كانوا يشاهدونه ، فقد اندهشوا من تميز نوح أو فوجئوا لأنه لاحظ نظراتهم.
“إذا كان الاحترام يسمح لي بالزراعة في سلام ، فهذا أمر مرحب به”.
“حسنًا ، هذه بيئة آمنة ، في مرحلة ما سيعلمون عن المجال العقلي الخاص بي على أي حال.”
كانت تلك أفكاره عندما فهم الموقف ببطء.
غطى نوح شخصيته في طبقات من الطاقة العقلية و غادر المنطقة للعودة إلى كهفه ، لم تتمكن أساليبه من منع المزارعين من الدرجة الثالثة تمامًا من فهم مستواه ، لكنهم على الأقل يمكن أن يخلطوا بين نتائج التحقيق.
قام بانحناء مهذب كما قال تلك الكلمات ، هز نوح رأسه و هو يربت على كتفه لتعزيته.
ظهر روي أمامه عندما دخل أحد الأنفاق الأرجوانية ، لديه تعبير راضٍ عندما أومأ برأسه في نوح.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
“أحسنت ، سيحترمك التلاميذ الآخرون من الآن فصاعدًا.”
هذا الإدراك أصاب عقله و أحدث موجات من الصدمة.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
“إذا كان الاحترام يسمح لي بالزراعة في سلام ، فهذا أمر مرحب به”.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
تنهد روي عند هذه الإجابة و تبع نوح وهو عائد إلى كهفه.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
جعل تعليق روي نوحًا يبطئ وتيرته ، كان يعلم أن هناك فصائل داخل الطائفة لكنه لم يكن واضحًا بشأن مجالات اهتمامهم.
مد نوح يده نحو بيري ، ظهر وجه مقرن على كفه بينما كان ينتظر رد فعل الأخير.
“لا يمكنني الانضمام إلى فصيلك فقط؟”
سأل.
أدار رأسه و رأى أن المزارعين من المرتبة الثالثة في الجمهور لديهم تعبيرات لا تصدق عندما كانوا يشاهدونه ، فقد اندهشوا من تميز نوح أو فوجئوا لأنه لاحظ نظراتهم.
كان روي صادقًا وبدا مستعدًا لحل أي من شكوكه ، إذا كان بإمكان نوح الاختيار ، فإنه يفضل اختياره كقائد له.
كان بيري عاجزًا عن الكلام.
ومع ذلك ، هز روي رأسه في هذا السؤال.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
“أنا أتعامل مع التجنيد و أشرف على الأمور الإنسانية داخل الطائفة بينما اعمل تحت والدتي مباشرة. كما أنني ممنوع من تكوين فصيل: لدي دعم من مزارع في الرتب البطولية بعد كل شيء ، فكيف يمكن للفصائل الأخرى التنافس معي إذا شكلت فصيل؟ “
“أنا … أستسلم”.
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
الأول هو أن كل فصيل كان لديه مزارع من المرتبة الثالثة مسؤول ، لم يكن بإمكان أولئك في الرتب البطولية التأثير أو المساعدة في الشؤون الإنسانية.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
والثاني هو أنه سيُجبر على الانضمام إلى فصيل في مرحلة ما ، عرف نوح أن المهمات في المبنى كانت مجرد المهن الأساسية داخل الطائفة ، المكاسب الحقيقية حيث كان المزارعون الأقوياء.
كانت تلك أفكاره عندما فهم الموقف ببطء.
“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن الفصائل؟”
لم يستطع بيري التحرك ، عمل عقله بأقصى سرعة لتحليل الأحداث الأخيرة لكنه لم يجد أي خطأ في تكتيك المعركة.
قام بانحناء مهذب كما قال تلك الكلمات ، هز نوح رأسه و هو يربت على كتفه لتعزيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
