نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 460

الصدق منعش

الصدق منعش

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

 

 

أنتوني، أنت أكثر سلاسة من حلزون مدهون! هذا لا يمكن أن يسير بشكل أفضل.

لأنني متأكد بأنهم هنا للتحدث. إنهم بحاجة إلى تقييم المنتج في النهاية. وإلا كيف يمكنهم اتخاذ قرار صحيح حول قيمته. هؤلاء الجنون يهتمون فقط بشيء واحد، وهو صنع وحش قوي وإطلاقه على مركز الحصن في الآمال بأنه يخترق كل شيء في طريقه ويصعد إلى أقوى مستوى من الوحوش الذي يعتبر وجودها. بقدر ما أستمتع بالمدفعية الجيدة، لست مقتنعاً بأنني أريد أن أكون كرة مدفعية!

“تهديد جارلوش كان مباشرًا لي وقد سافرت مسافة طويلة لمطاردتي. رفضت الاختباء منها إلى الأبد. لا أستمتع بحقيقة أنه يجب علي أن أقوم بإسقاطها، ولكني أيضًا لا أندم على ذلك. لقد أجبرتني على ذلك عندما كان بإمكانها ترك الأمر على حاله.”

 

 

سأضطر إلى الانتظار ومشاهدة كم من الخيارات يتركون لي. لا أعتقد أنني يمكنني الخروج من هذا المكان، لذلك لا يتبقى لي سوى الإنقاذ أو اتباع تعليماتهم في هذه المرحلة. لا يمكنني إلا أن ألوم نفسي على القرارات السيئة التي أدت إلى هذه النتيجة. ربما إذا كنت أكثر شراسة وقتالية من البداية، لكنت قد فرّت، كنت قد عدت إلى مستعمرتي وكنت آمنة هناك. ولكن لا، أنتوني السلمي أراد الانزلاق بدون إثارة العداء. حسنًا، أين أدى ذلك إليّ؟ في قبضة هؤلاء الطائفيين!

“لا أعرف.” أجيب بصراحة. “كيف يمكنني أن أعرف؟ لقد كنت وحشًا لأقل من عام، وقبل ذلك قضيت أقل من خمسة عشر عامًا كإنسان. لم أكن أعرف أنني يمكن أن يتحول جسمي حتى يصل إلى الدرجة الخامسة، ولم أكن أعرف كيف تعمل النوى حتى حصلت على واحدة. لم أكن أعرف كيف يعمل إعادة تركيب النوى حتى جربتها. بخلاف بعض المعلومات والنصائح التي جمعتها على طول الطريق، لقد كنت أحلق في الظلام منذ أن ولدت هنا.”

 

لأنني متأكد بأنهم هنا للتحدث. إنهم بحاجة إلى تقييم المنتج في النهاية. وإلا كيف يمكنهم اتخاذ قرار صحيح حول قيمته. هؤلاء الجنون يهتمون فقط بشيء واحد، وهو صنع وحش قوي وإطلاقه على مركز الحصن في الآمال بأنه يخترق كل شيء في طريقه ويصعد إلى أقوى مستوى من الوحوش الذي يعتبر وجودها. بقدر ما أستمتع بالمدفعية الجيدة، لست مقتنعاً بأنني أريد أن أكون كرة مدفعية!

الصبر، أنتوني. لا حاجة لطرح الأمور بطريقة عدوانية. يجب عليك ترك انطباع جيد على هؤلاء العجائز حتى لا يضربوك على الفور ويطعموا الكتل الحيوية الثمينة للضباع الذين تم احتجازهم هنا لمدة مائة عام.

 

 

 

[يبدو أن حماسك لتحقيق حلمنا ملهم حقًا،] جاءت الأصوات الجافة من زعيم هؤلاء الثلاثة، السيدة في الوسط، [لكن يجب أن تفهم أننا لا يمكننا أن نقبل التفاني الخاص بك بسهولة. يلزم تقديم مساهمة أكثر صلابة لإثبات صدقك.]

ينظرون الثلاثة إلي بترقب للحظة، ربما يتشاورون مع بعضهم البعض بينما أشعر بالتعرق داخليًا. ماذا يريد هؤلاء الأشخاص مني؟ إذا عرفت ذلك، فسأكون لدي فكرة أفضل حول كيفية الإجابة عليهم.

 

 

[ولكن أنا صادق جدًا، حتى خارج نطاق القياس. أريد أن أكون قديمًا جدًا، لقد هزمت مرشحًا آخر بسبب الغيرة الشديدة!]

“لقد سمعنا عن انتصارك على وحش يعرف باسم جارلوش . أريد أن أسأل، هل لم تشعر بالاضطراب لتدمير كائن آخر من نوعك؟”

 

 

أنتوني، أنت أكثر سلاسة من حلزون مدهون! هذا لا يمكن أن يسير بشكل أفضل.

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

 

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

 

 

“لقد سمعنا عن انتصارك على وحش يعرف باسم جارلوش . أريد أن أسأل، هل لم تشعر بالاضطراب لتدمير كائن آخر من نوعك؟”

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

 

 

هذا سؤال محرج. لا أريد أن أبدو عدوانيًا جدًا، ولا أريد أن أبدو سلميًا جدًا. إذا شرحت أنها هددت عائلتي، فقد يضطرني الآخرون لشرح سبب دفاعي عن مستعمرة النمل التي يمكن أن يعتبرها البعض بلا فائدة. أريد قضاء وقت أقل في مناقشة المستعمرة. أشعر بأن الموقف الذي أظهره جرانين تجاه عائلتي سيكون أقل تحديًا إذا كان يدرك ما فعلته لجعلهم أكثر ذكاءً.

 

 

 

آخر ما أريده هو إطلاق نوع من الحملة ضد عائلتي!

“أها، أفهم. لا أبدًا.” أرفض بحزم.

 

 

“تهديد جارلوش كان مباشرًا لي وقد سافرت مسافة طويلة لمطاردتي. رفضت الاختباء منها إلى الأبد. لا أستمتع بحقيقة أنه يجب علي أن أقوم بإسقاطها، ولكني أيضًا لا أندم على ذلك. لقد أجبرتني على ذلك عندما كان بإمكانها ترك الأمر على حاله.”

“ألا تتحمل مسؤولية أفعالك؟”

 

“لا أعرف.” أجيب بصراحة. “كيف يمكنني أن أعرف؟ لقد كنت وحشًا لأقل من عام، وقبل ذلك قضيت أقل من خمسة عشر عامًا كإنسان. لم أكن أعرف أنني يمكن أن يتحول جسمي حتى يصل إلى الدرجة الخامسة، ولم أكن أعرف كيف تعمل النوى حتى حصلت على واحدة. لم أكن أعرف كيف يعمل إعادة تركيب النوى حتى جربتها. بخلاف بعض المعلومات والنصائح التي جمعتها على طول الطريق، لقد كنت أحلق في الظلام منذ أن ولدت هنا.”

“ألا تتحمل مسؤولية أفعالك؟”

 

 

“لسنا نعرف كيف تطوروا. نمووا إلى القوة في وقت قبل اختراق الزنزانة سطح هذا العالم.” تبدو متأملة بينما تفكر في كلامي. “لن أقول أن حجتك بدون جدوى.”

“لم أقل ذلك.” هؤلاء الأشخاص عنيدون! “قلت إنني لا أندم على خياراتي.”

“لقد سمعنا عن انتصارك على وحش يعرف باسم جارلوش . أريد أن أسأل، هل لم تشعر بالاضطراب لتدمير كائن آخر من نوعك؟”

 

هذا سؤال محرج. لا أريد أن أبدو عدوانيًا جدًا، ولا أريد أن أبدو سلميًا جدًا. إذا شرحت أنها هددت عائلتي، فقد يضطرني الآخرون لشرح سبب دفاعي عن مستعمرة النمل التي يمكن أن يعتبرها البعض بلا فائدة. أريد قضاء وقت أقل في مناقشة المستعمرة. أشعر بأن الموقف الذي أظهره جرانين تجاه عائلتي سيكون أقل تحديًا إذا كان يدرك ما فعلته لجعلهم أكثر ذكاءً.

“مثير للاهتمام.”

 

 

“مثير للاهتمام أن تعترف بذلك بسهولة. هل هذا يعني أنك ستكون مستعدًا للخضوع لإرشاداتنا؟”

ينظرون الثلاثة إلي بترقب للحظة، ربما يتشاورون مع بعضهم البعض بينما أشعر بالتعرق داخليًا. ماذا يريد هؤلاء الأشخاص مني؟ إذا عرفت ذلك، فسأكون لدي فكرة أفضل حول كيفية الإجابة عليهم.

“سعيد بأخذ المشورة. لديكم الكثير من المعلومات للاستفادة منها، بلا شك.”

 

“لم أكن أقصد النصيحة. أعني أن تتطور بشكل حصري على الخطوط التي نحددها لك.”

“وحش،” صوت آخر هذه المرة، خشن ومليء بالغضب، “ما الذي تعتقد أنه يجعل المخلوق الأقوى؟”

 

 

 

سؤال غريب… أعني… كيف أعرف؟ لدي أفكاري الخاصة، بالطبع، ولكن لا يمكنني القول بأي نوع من اليقين أنها أفضل الطرق الممكنة. لماذا تسألني يا رفاق؟ أنت الشخص الذي لديه مئات سنوات من خبرة تربية الوحوش. ربما هذا هو الهدف، يريد مني الاعتراف بأن لديهم المعرفة والخبرة التي لا أمتلكها. لعبة مثيرة للاهتمام. يبدو أن الشخص الذي طرح السؤال ينظر إلي بتأنٍ وانتباه شديد. ماذا فعلت لأثير غضبك، يا رجل الكبير؟ ألا يجب أن أكون أنا الشخص الذي يشعر بالإزعاج؟!

 

 

“لسنا نعرف كيف تطوروا. نمووا إلى القوة في وقت قبل اختراق الزنزانة سطح هذا العالم.” تبدو متأملة بينما تفكر في كلامي. “لن أقول أن حجتك بدون جدوى.”

“لا أعرف.” أجيب بصراحة. “كيف يمكنني أن أعرف؟ لقد كنت وحشًا لأقل من عام، وقبل ذلك قضيت أقل من خمسة عشر عامًا كإنسان. لم أكن أعرف أنني يمكن أن يتحول جسمي حتى يصل إلى الدرجة الخامسة، ولم أكن أعرف كيف تعمل النوى حتى حصلت على واحدة. لم أكن أعرف كيف يعمل إعادة تركيب النوى حتى جربتها. بخلاف بعض المعلومات والنصائح التي جمعتها على طول الطريق، لقد كنت أحلق في الظلام منذ أن ولدت هنا.”

 

 

يبدو أنه مندهش قليلاً من رفضي المفاجئ ويحدق بي بشدة.

“مثير للاهتمام أن تعترف بذلك بسهولة. هل هذا يعني أنك ستكون مستعدًا للخضوع لإرشاداتنا؟”

 

 

“ألا تتحمل مسؤولية أفعالك؟”

“سعيد بأخذ المشورة. لديكم الكثير من المعلومات للاستفادة منها، بلا شك.”

 

 

 

الشابير يعبّر عن انزعاجه.

 

 

 

“لم أكن أقصد النصيحة. أعني أن تتطور بشكل حصري على الخطوط التي نحددها لك.”

 

 

 

“أها، أفهم. لا أبدًا.” أرفض بحزم.

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

 

ينظرون الثلاثة إلي بترقب للحظة، ربما يتشاورون مع بعضهم البعض بينما أشعر بالتعرق داخليًا. ماذا يريد هؤلاء الأشخاص مني؟ إذا عرفت ذلك، فسأكون لدي فكرة أفضل حول كيفية الإجابة عليهم.

يبدو أنه مندهش قليلاً من رفضي المفاجئ ويحدق بي بشدة.

 

 

 

“هل تريد توضيح الأسباب؟” يعود المتحدث الأول إلى المحادثة، يملأ الفراغ الذي تركه شريكه.

ينظرون الثلاثة إلي بترقب للحظة، ربما يتشاورون مع بعضهم البعض بينما أشعر بالتعرق داخليًا. ماذا يريد هؤلاء الأشخاص مني؟ إذا عرفت ذلك، فسأكون لدي فكرة أفضل حول كيفية الإجابة عليهم.

 

 

“إنه حياتي وجسدي، وأنا الذي سأتخذ القرارات المتعلقة بمستقبلي الخاص. هل لم يتطور الأصول الأولى بنفس الطريقة؟”

 

 

 

“لسنا نعرف كيف تطوروا. نمووا إلى القوة في وقت قبل اختراق الزنزانة سطح هذا العالم.” تبدو متأملة بينما تفكر في كلامي. “لن أقول أن حجتك بدون جدوى.”

سؤال غريب… أعني… كيف أعرف؟ لدي أفكاري الخاصة، بالطبع، ولكن لا يمكنني القول بأي نوع من اليقين أنها أفضل الطرق الممكنة. لماذا تسألني يا رفاق؟ أنت الشخص الذي لديه مئات سنوات من خبرة تربية الوحوش. ربما هذا هو الهدف، يريد مني الاعتراف بأن لديهم المعرفة والخبرة التي لا أمتلكها. لعبة مثيرة للاهتمام. يبدو أن الشخص الذي طرح السؤال ينظر إلي بتأنٍ وانتباه شديد. ماذا فعلت لأثير غضبك، يا رجل الكبير؟ ألا يجب أن أكون أنا الشخص الذي يشعر بالإزعاج؟!

 

يبدو أنهم هم الرؤساء هنا، إلا إذا كنت قد أخطأت تخميني. تنبعث هذه الثلاثة من هذا النوع من الأجواء. على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول أنني أوافق على الطريقة التي ينظرون بها إليّ وكأنني نوع من الصراصير التي قد يريدون سحقها. أنا نوع أعلى قيمة من هذا الحشرة، شكرا جزيلا لك! النملة أكثر نبلًا، وأكثر كرامة من أي نملة تختبئ تحت ثلاجتك! عيونهم الباردة والمحسوبة لا تملأني بالمشاعر الدافئة، شيء ما يخبرني بأن هذا الحوار لن يكون واحداً من أفضل حواراتي على الإطلاق.

أستطيع أن أشعر بأن الرجل الغاضب يريد التدخل في ذلك الوقت، وربما يفعل ذلك على خط خاص أكثر. على أي حال، بعد بضع لحظات أسمع صوت الزعيم مرة أخرى.

 

 

أنتوني، أنت أكثر سلاسة من حلزون مدهون! هذا لا يمكن أن يسير بشكل أفضل.

“أود أن أشرح لك ما سيحدث هنا في المستقبل.”

 

 

 

“اضربني. جسدي مستعد.”

الصبر، أنتوني. لا حاجة لطرح الأمور بطريقة عدوانية. يجب عليك ترك انطباع جيد على هؤلاء العجائز حتى لا يضربوك على الفور ويطعموا الكتل الحيوية الثمينة للضباع الذين تم احتجازهم هنا لمدة مائة عام.

 

[يبدو أن حماسك لتحقيق حلمنا ملهم حقًا،] جاءت الأصوات الجافة من زعيم هؤلاء الثلاثة، السيدة في الوسط، [لكن يجب أن تفهم أننا لا يمكننا أن نقبل التفاني الخاص بك بسهولة. يلزم تقديم مساهمة أكثر صلابة لإثبات صدقك.]

“اضربني. جسدي مستعد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط