تعزيز (1)
“الفساد والعنف والتوهم…”
بعد الفصل, استغل لين شينغ وقت الاستراحة للتفكير في الخصائص الثلاثة التي ذكرها الأستاذ.
بعد الفصل, استغل لين شينغ وقت الاستراحة للتفكير في الخصائص الثلاثة التي ذكرها الأستاذ.
”توجه إلى شارع السيلان. قال البروفيسور أولدمانديلر إنه يحظى بشعبية بين الطلاب.
“إذا احتوت جميع القوى المظلمة على كل هذه الخصائص الثلاثة, فعندئذ سيكون لدي واحدة أيضًا, لكنني لست متأكدًا من النوع الذي أميل إليه أكثر؟”
ثم تذكر ما قاله له أستاذه قبل مغادرته.
أثناء وقت الاستراحة, جلس جميع الطلاب ببساطة بهدوء أثناء تدوين الملاحظات, دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ أو التحدث عنها.
وقفت فتاة جميلة ترتدي ثوبًا أبيض خارج المحل, انحنت وهي تسلم الكتيبات إلى المارة.
لقد تحملوا الكثير ودفعوا مثل هذه الرسوم الباهظة ليكونوا هنا, كل ذلك لتعلم الأشياء التي لن يتمكن المرء من تعلمها في العالم الخارجي.
طاف الجرم السماوي الداكن بحجم حبة الفول السوداني على أحد الفئران وهبط ببطء. لم تقترب القوة المظلمة, لكن أقرب فأر أبيض تقلص ببطء في الزاوية.
إذا وُجدت أي لحظة بالنسبة لهم لاستخدام وقتهم بحكمة, فقد حان الوقت الآن.
بالنظر إلى المسافة, قدم الشارع بأكمله جميع أنواع التكوينات الخيالية, وظهرت إعلانات مثل ذلك من المهرج واختفت من حين لآخر.
مشى اولديمانديلر إلى جانب لين شينغ ورأى الخصائص الثلاثة الرئيسية مكتوبة على دفتر ملاحظات الأخير وابتسم.
“شارع السيلان هو سوق تتلاقى فيه قوى الظلام, لذلك لا داعي لأن تتفاجأ أو تخاف. نحن دائمًا ما نكون مجموعة غريبة من أنفسنا, وهناك أشخاص في كل شكل يمكن تخيله.”
“هل لديك أي أسئلة, لين شينغ؟ جميع الخصائص الثلاثة لها سماتها وقدراتها الفريدة, هل تريد مني أن أريك ذلك؟ “
“هل لديك أي أسئلة, لين شينغ؟ جميع الخصائص الثلاثة لها سماتها وقدراتها الفريدة, هل تريد مني أن أريك ذلك؟ “
قصد لين شينغ فقط أن يسأل ذلك.
وقفت فتاة جميلة ترتدي ثوبًا أبيض خارج المحل, انحنت وهي تسلم الكتيبات إلى المارة.
“نعم, شكرا لك يا سيدي.” لقد سأل فقط لأنه, بغض النظر عن سبب معاملته له بشكل جيد, فإن تعلم شيء ما دائمًا ميزة إضافية.
“هذا فساد, سيثير الذكريات السلبية داخل روح الكائن الحي, إنه يقوي ضغائنه, ولكن بصرف النظر عن ذلك, لن يجلب لك الفساد أي قوة إضافية.”
إلى جانب ذلك, لم يزعج اولديمانديلر حتى المتدربين الآخرين الذين حولوا أعينهم للاستماع.
ثم تذكر ما قاله له أستاذه قبل مغادرته.
مع التصفيق, طار كبّوت صغير به عدد قليل من الفئران البيضاء إلى الغرفة.
إلى جانب ذلك, لم يزعج اولديمانديلر حتى المتدربين الآخرين الذين حولوا أعينهم للاستماع.
“بعد ذلك, دعونا نرى كيف تفسد القوى المظلمة كائنًا حيًا في ظل الظروف العادية.”
إلى جانب ذلك, لم يزعج اولديمانديلر حتى المتدربين الآخرين الذين حولوا أعينهم للاستماع.
بنقرة واحدة, ظهرت كرة مظلمة فجأة في الهواء. بحجم حبة الفول السوداني حيث طار ببطء إلى قفص الفأر.
“إن فساد القوى المظلمة أسرع بالنسبة لأشكال الحياة الأضعف. لكن بالطبع, بأسرع ما يمكن, سيستغرق الأمر في الغالب عشرة أيام على الأقل.”
كما لو أن الفئران قد اكتشفت شيئًا مرعبًا تمامًا فبدأت في الصراخ, وتأرجح فروها وهرولت حول القفص بعصبية.
* بام! *
طاف الجرم السماوي الداكن بحجم حبة الفول السوداني على أحد الفئران وهبط ببطء. لم تقترب القوة المظلمة, لكن أقرب فأر أبيض تقلص ببطء في الزاوية.
لين شينغ, في ملله, تركه الأستاذ ليفعل شيئًا خاصًا به.
“إن فساد القوى المظلمة أسرع بالنسبة لأشكال الحياة الأضعف. لكن بالطبع, بأسرع ما يمكن, سيستغرق الأمر في الغالب عشرة أيام على الأقل.”
إذا لم يتم حشره داخل مجموعة من أشباه البشر, لافترض لين شينغ أنه وصل إلى أرض العجائب.
“ولكن هنا, للسماح لك بالمراقبة عن كثب, يمكنني تسريع العملية قليلاً.”
مثل المرور عبر غشاء رقيق, تغير المشهد أمامه ليصبح شارعًا حيويًا وصاخبًا.
ابتسم أولدمانديلر وهو يلوح بإصبعه بلطف.
“الفساد والعنف والتوهم…”
عادت كرة الطاقة المظلمة ببطء, وفي نفس الوقت, بدأ أقرب فأر أبيض إلى الجرم السماوي يرتجف كما لو تعرض للصعق بالكهرباء. بدأ فروه يتراجع, وكذلك عيناه.
بعد الفصل, استغل لين شينغ وقت الاستراحة للتفكير في الخصائص الثلاثة التي ذكرها الأستاذ.
*فرقعة!*
بعد أن أنهى البروفيسور اولديمانديلر محاضرته لكلا الصفين, ذهب للإشراف على المتدربين الآخرين. أما بالنسبة لميليسا والباقي, فقد عادوا إلى القاعة الرئيسية لبدء جولة أخرى من صنع الجرعات.
بعد صراع قصير, اندفع فجأة نحو فأر آخر بعد صرخة خارقة.
“نعم, شكرا لك يا سيدي.” لقد سأل فقط لأنه, بغض النظر عن سبب معاملته له بشكل جيد, فإن تعلم شيء ما دائمًا ميزة إضافية.
تحولت عيونه تمامًا إلى اللون الأسود حيث بدأ القتال مع الفأر الآخر.
بعد أن أنهى البروفيسور اولديمانديلر محاضرته لكلا الصفين, ذهب للإشراف على المتدربين الآخرين. أما بالنسبة لميليسا والباقي, فقد عادوا إلى القاعة الرئيسية لبدء جولة أخرى من صنع الجرعات.
“هذا فساد, سيثير الذكريات السلبية داخل روح الكائن الحي, إنه يقوي ضغائنه, ولكن بصرف النظر عن ذلك, لن يجلب لك الفساد أي قوة إضافية.”
أُغلق الباب خلفه ببطء كما لو أن يد خفية تسحب الباب.
وأوضح أولدمانديلر ذلك بحنان.
تجول أمامه عدد قليل من الرجال الأقوياء في زي أسود وعصا مطاطية في أيديهم. كانوا يتجولون قبل الانتقال.
“أما بالنسبة للخاصيتين الأخريين …” بنقرة أخرى, ظهرت كرة مظلمة جديدة تمامًا في الهواء.
جلس عدد قليل من الناس أمام الكشك للاستفسار عن السعر.
…
ابتسم أولدمانديلر وهو يلوح بإصبعه بلطف.
بعد ثلاث ساعات, غادر لين شينغ القلعة بعمق مع دفتر ملاحظاته.
طاف الجرم السماوي الداكن بحجم حبة الفول السوداني على أحد الفئران وهبط ببطء. لم تقترب القوة المظلمة, لكن أقرب فأر أبيض تقلص ببطء في الزاوية.
أُغلق الباب خلفه ببطء كما لو أن يد خفية تسحب الباب.
“بعد ذلك, دعونا نرى كيف تفسد القوى المظلمة كائنًا حيًا في ظل الظروف العادية.”
* بام! *
“بعد ذلك, دعونا نرى كيف تفسد القوى المظلمة كائنًا حيًا في ظل الظروف العادية.”
اجتمعت لوحتا الباب وأُغلقتا بقوة.
*هيسس!!*
عدل لين شينغ طوقه وهو يسير على طول الطريق في الحقل خارج القلعة.
“أما بالنسبة للخاصيتين الأخريين …” بنقرة أخرى, ظهرت كرة مظلمة جديدة تمامًا في الهواء.
بعد أن أنهى البروفيسور اولديمانديلر محاضرته لكلا الصفين, ذهب للإشراف على المتدربين الآخرين. أما بالنسبة لميليسا والباقي, فقد عادوا إلى القاعة الرئيسية لبدء جولة أخرى من صنع الجرعات.
جلس عدد قليل من الناس أمام الكشك للاستفسار عن السعر.
لين شينغ, في ملله, تركه الأستاذ ليفعل شيئًا خاصًا به.
ابتسم وهو ينحني, انبعث تيار من الهواء من يديه الممتلئة.
”توجه إلى شارع السيلان. قال البروفيسور أولدمانديلر إنه يحظى بشعبية بين الطلاب.
تجول أمامه عدد قليل من الرجال الأقوياء في زي أسود وعصا مطاطية في أيديهم. كانوا يتجولون قبل الانتقال.
يُعد شارع السيلان هو مكان التجمع الأكثر شعبية لـالمظلمين في ميغا الذي تواجد بالقرب من جامعة باين.
عدل لين شينغ طوقه وهو يسير على طول الطريق في الحقل خارج القلعة.
كان في الأصل عبارة عن شارع مليء بالمتاجر شكلته معامل الجامعة لبيع منتجاتها الإضافية وأصبح ببطء إلى ما يُرى اليوم. سيأتي كل مظلم إلى هنا لإلقاء نظرة, حتى أن البعض اشترى منازل قريبة للعيش فيها.
مع التصفيق, طار كبّوت صغير به عدد قليل من الفئران البيضاء إلى الغرفة.
بدون كلمة, شق لين شينغ طريقه عبر الطريق الصغير بين الحقول حتى وصل إلى موقع يبعد حوالي مائتي متر عن القلعة.
طاف الجرم السماوي الداكن بحجم حبة الفول السوداني على أحد الفئران وهبط ببطء. لم تقترب القوة المظلمة, لكن أقرب فأر أبيض تقلص ببطء في الزاوية.
ثم رفع يده فجأة إلى الأمام. أضاء إصبعه كما أزعج ضوء الزمرد الهواء, وشكل تموجات.
“أما بالنسبة للخاصيتين الأخريين …” بنقرة أخرى, ظهرت كرة مظلمة جديدة تمامًا في الهواء.
سحب لين شينغ يده إلى الوراء, ودخل الأوان في التموجات بينما لا زالت موجودة.
ابتسم وهو ينحني, انبعث تيار من الهواء من يديه الممتلئة.
*هيسس!!*
لين شينغ, في ملله, تركه الأستاذ ليفعل شيئًا خاصًا به.
مثل المرور عبر غشاء رقيق, تغير المشهد أمامه ليصبح شارعًا حيويًا وصاخبًا.
“ابحث فقط عن ما تحتاجه وما تريد البحث عنه. لا داعي للقلق بشأن الباقي. بعض المظلمين ليسوا مستعدين للكشف عن هوياتهم وسيستخدمون استحضار الروح كنسخة لهم “.
وقف الآن على جانب الطريق أمام مقهى للمشروبات الباردة.
بدون كلمة, شق لين شينغ طريقه عبر الطريق الصغير بين الحقول حتى وصل إلى موقع يبعد حوالي مائتي متر عن القلعة.
بجانبه وقف طابور طويل من العملاء حيث نقل عدد لا يحصى من مخلوقات الطيور العملاقة الغريبة الركاب ببطء في سماء المنطقة.
“ولكن هنا, للسماح لك بالمراقبة عن كثب, يمكنني تسريع العملية قليلاً.”
تجول أمامه عدد قليل من الرجال الأقوياء في زي أسود وعصا مطاطية في أيديهم. كانوا يتجولون قبل الانتقال.
ثم زاد لين شينغ من سرعته, متجاوزًا الكشك باتجاه متجر يبدو عاديًا.
وجب على لين شينغ أن يعدل نفسه من مكان هادئ إلى شارع نشاز.
مثل المرور عبر غشاء رقيق, تغير المشهد أمامه ليصبح شارعًا حيويًا وصاخبًا.
على الرصيف الرمادي على اليمين, ظهرت نفخة من الضباب المتوهج في الضوء الفضي وسرعان ما تشكل الضباب في مهرج دهني عملاق أثيري.
بعد صراع قصير, اندفع فجأة نحو فأر آخر بعد صرخة خارقة.
ابتسم وهو ينحني, انبعث تيار من الهواء من يديه الممتلئة.
يُعد شارع السيلان هو مكان التجمع الأكثر شعبية لـالمظلمين في ميغا الذي تواجد بالقرب من جامعة باين.
بدا المهرج بطول حوالي ستة أمتار وشغل ما يقرب من نصف مساحة الشارع. ومع ذلك, ظلّ جسده أثيريًا ومر ببساطة عبر المارة.
أثناء وقت الاستراحة, جلس جميع الطلاب ببساطة بهدوء أثناء تدوين الملاحظات, دون أن يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ أو التحدث عنها.
لم يكن هناك طرق أو دفع, تمامًا مثل الوهم. مرت يد المهرج الضخمة بسهولة بين الجميع.
“هل لديك أي أسئلة, لين شينغ؟ جميع الخصائص الثلاثة لها سماتها وقدراتها الفريدة, هل تريد مني أن أريك ذلك؟ “
“أدوات المهرج المظلمة, خيارك الأفضل!” دوي إعلان يصم الآذان من فم المهرج. عندها فقط أدرك لين شينغ أن هذا المهرج هو إعلان متنقل.
“أدوات المهرج المظلمة, خيارك الأفضل!” دوي إعلان يصم الآذان من فم المهرج. عندها فقط أدرك لين شينغ أن هذا المهرج هو إعلان متنقل.
بالنظر إلى المسافة, قدم الشارع بأكمله جميع أنواع التكوينات الخيالية, وظهرت إعلانات مثل ذلك من المهرج واختفت من حين لآخر.
أخذ لين شينغ واحدة أيضًا عندما مر عبر المتجر ونظر إلى أسفل.
هبطت قطعان الوحوش الطائرة أيضًا من وقت لآخر قبل أن تختفي لتتعامل مع هبوط ركابها إلى المباني.
عدل لين شينغ طوقه وهو يسير على طول الطريق في الحقل خارج القلعة.
رأى دولفينًا بأربعة أرجل, وأخطبوطًا أخضر, وبعوضةُ عملاقةُ بطول متر, وشبه بشري مصنوع من الذباب. مرت كائنات غريبة أمام لين شينغ واحدة تلو الأخرى.
“أما بالنسبة للخاصيتين الأخريين …” بنقرة أخرى, ظهرت كرة مظلمة جديدة تمامًا في الهواء.
إذا لم يتم حشره داخل مجموعة من أشباه البشر, لافترض لين شينغ أنه وصل إلى أرض العجائب.
“إن فساد القوى المظلمة أسرع بالنسبة لأشكال الحياة الأضعف. لكن بالطبع, بأسرع ما يمكن, سيستغرق الأمر في الغالب عشرة أيام على الأقل.”
ثم تذكر ما قاله له أستاذه قبل مغادرته.
”توجه إلى شارع السيلان. قال البروفيسور أولدمانديلر إنه يحظى بشعبية بين الطلاب.
“شارع السيلان هو سوق تتلاقى فيه قوى الظلام, لذلك لا داعي لأن تتفاجأ أو تخاف. نحن دائمًا ما نكون مجموعة غريبة من أنفسنا, وهناك أشخاص في كل شكل يمكن تخيله.”
وقف الآن على جانب الطريق أمام مقهى للمشروبات الباردة.
“ابحث فقط عن ما تحتاجه وما تريد البحث عنه. لا داعي للقلق بشأن الباقي. بعض المظلمين ليسوا مستعدين للكشف عن هوياتهم وسيستخدمون استحضار الروح كنسخة لهم “.
“هذا فساد, سيثير الذكريات السلبية داخل روح الكائن الحي, إنه يقوي ضغائنه, ولكن بصرف النظر عن ذلك, لن يجلب لك الفساد أي قوة إضافية.”
قام لين شينغ بتأليف نفسه وسار بهدوء عبر المهرج الضخم. بعد خطوات قليلة, اجتازه, وصعد إلى الجانب الآخر.
تحولت عيونه تمامًا إلى اللون الأسود حيث بدأ القتال مع الفأر الآخر.
اصطفت بضعة أكشاك في الشارع على الجانب الأيمن من الشارع, مالكها شخصٌ يرتدي رداءًا أسودًا برأس قرع وردي.
بعد ثلاث ساعات, غادر لين شينغ القلعة بعمق مع دفتر ملاحظاته.
نظر لين شينغ إلى ما يقدمه الكشك, معظمهم من العناصر المتناثرة, ربما كشك يبيع الزخارف والزينة.
* بام! *
جلس عدد قليل من الناس أمام الكشك للاستفسار عن السعر.
مع التصفيق, طار كبّوت صغير به عدد قليل من الفئران البيضاء إلى الغرفة.
ثم زاد لين شينغ من سرعته, متجاوزًا الكشك باتجاه متجر يبدو عاديًا.
“عرض ترخيص أدوات الطاقة المظلمة! خصم الربيع الكبير! خصومات على جميع العناصر تبدأ من 65٪, 65٪! “
بدا المتجر أبيض اللون وغير مختلفٍ عن متجر متنوعات معتاد. من الخارج, يمكن رؤية مجموعة من الأدوات.
طاف الجرم السماوي الداكن بحجم حبة الفول السوداني على أحد الفئران وهبط ببطء. لم تقترب القوة المظلمة, لكن أقرب فأر أبيض تقلص ببطء في الزاوية.
وقفت فتاة جميلة ترتدي ثوبًا أبيض خارج المحل, انحنت وهي تسلم الكتيبات إلى المارة.
“عرض ترخيص أدوات الطاقة المظلمة! خصم الربيع الكبير! خصومات على جميع العناصر تبدأ من 65٪, 65٪! “
أخذ لين شينغ واحدة أيضًا عندما مر عبر المتجر ونظر إلى أسفل.
مع التصفيق, طار كبّوت صغير به عدد قليل من الفئران البيضاء إلى الغرفة.
“عرض ترخيص أدوات الطاقة المظلمة! خصم الربيع الكبير! خصومات على جميع العناصر تبدأ من 65٪, 65٪! “
بجانبه وقف طابور طويل من العملاء حيث نقل عدد لا يحصى من مخلوقات الطيور العملاقة الغريبة الركاب ببطء في سماء المنطقة.
“الفساد والعنف والتوهم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
