ابقى مع الأصفر
” يبدو ان هذا مكلف.”
لم يكن للجزيرة مائة و سبعون أي حارس ، وكان المزارعون الوحيدون الذين بدا أن لديهم أي نوع من السلطة هم أولئك الذين تعاملوا مع مصفوفات النقل الآني.
أومأ نوح برأسه إلى كلمات المرأة و أعاد بصره إلى التشكيل.
“هذا ليس سيئًا كما اعتقدت ، أعتقد أنهم ما زالوا يريدون إعطاء بعض الفرص للناس في الجزر الفقيرة.”
لم يكن النقل الآني رخيصًا ، فقد أنفقت تعويذة الاعوجاج الكثير من “أنفاسه” لذا خمن نوح أن هناك حاجة إلى مبلغ مناسب لاستخدام هذه الخدمة.
كان لبعضهم رموز فصيل بجانب الأسعار بينما منع البعض الآخر بصراحة المزارعين من مختلف البلدان من تأجير المنازل ، رغم أن غالبيتها كانت مفتوحة للجميع.
“ما هي تكلفة اتخاذ الطريق الذي اقترحته؟”
تحدثت المرأة إلى التشكيل ، فقامت بتفعيله بالكامل حيث تم تحديد الوجهة.
لم يكن نوح يعاني من نقص في المال ، كان يمكن اعتباره ثريًا جدًا لمكانته.
خزنت المرأة ثلاثمائة رصيد في خاتمها و وضعت المئتين الباقية على حدود التشكيل.
“خمسمائة رصيد للوصول إلى الجزيرة مائة وسبعون، ثم سبعمائة من هناك لتصل إلى الجزيرة مائة واثنان وثلاثون. يتم تحديد الأسعار على أساس المسافة بين مصفوفات النقل الآني و أهمية الوجهة”.
يبدو أن هناك المزيد من الأشخاص على تلك الجزيرة ، ويمكن رؤية الحشود تحدق بأعين جشعة في العناصر الموجودة داخل بعض المتاجر بينما كان الأثرياء يسيرون عرضًا مع ما يشبه الجنود.
“هذا ليس سيئًا كما اعتقدت ، أعتقد أنهم ما زالوا يريدون إعطاء بعض الفرص للناس في الجزر الفقيرة.”
أومأ الرجل برأسه قبل إعطاء تفسير سريع.
كان السعر المحدد على المصفوفات حاجزًا واضحًا أمام مواطني الأرخبيل.
الجزيرة مائة وسبعون كانت بها متاجر فقط كانت عديمة الفائدة لنوح.
سيقرر أفقرهم البقاء في الجزر على الأطراف و مواصلة العمل هناك بدلاً من الانتقال إلى الأجزاء الداخلية بحثًا عن مهنة أفضل.
‘ هذه منطقة سكنية يمكن أن يعيش فيها المزارعون من أي فصيل. يجب أن يقتصر التقسيم بين الدول الكبرى على العديد من الشركات التي تملأ الأرخبيل.’
استطاع نوح بالفعل أن يخمن أن هناك علاقة بين الجزر الأكثر ثراءً و مستوى سكانها.
أومأ نوح برأسه إلى كلمات المرأة و أعاد بصره إلى التشكيل.
“أتساءل كم يكسبون من هذا النظام ، المنظمات التي تقف وراء المصفوفات يجب أن تكون فاحشة الثراء!”
“أتساءل كم يكسبون من هذا النظام ، المنظمات التي تقف وراء المصفوفات يجب أن تكون فاحشة الثراء!”
كان احتكار خدمة أساسية دائمًا مجزيًا للغاية ، بدأ نوح في فهم السبب وراء رداء المرأة الأصفر البراق.
لم يكن نوح يعاني من نقص في المال ، كان يمكن اعتباره ثريًا جدًا لمكانته.
“سآخذ الطريق الذي اقترحته.”
“نعم ، هذا السوق منطقة محايدة ، التجار من كل فصيل يضعون أكشاكهم هناك. إنها سبعمائة قرض للنقل”.
سلمها نوح خمسمائة من الاعتمادات وخطى على التشكيل ، في انتظارها لتشغله.
” يبدو ان هذا مكلف.”
خزنت المرأة ثلاثمائة رصيد في خاتمها و وضعت المئتين الباقية على حدود التشكيل.
لم يكن للجزيرة مائة و سبعون أي حارس ، وكان المزارعون الوحيدون الذين بدا أن لديهم أي نوع من السلطة هم أولئك الذين تعاملوا مع مصفوفات النقل الآني.
أضاءت الرموز و الخطوط على الأرض بمجرد أن لامست البلورات حدودها و بدأت تغلف نوح بضوء أبيض ناعم.
حدثت نفس العملية ، صعد نوح على المصفوفة و استخدم الرجل بعض اعتماداته لتفعيلها.
“مائة و سبعين .”
‘ أنهم ينتمون إلى منظمات مختلفة ، يبدو أن هناك ثلاثة منهم في المجموع. أفترض أنهم واحد لكل فصيل.’
تحدثت المرأة إلى التشكيل ، فقامت بتفعيله بالكامل حيث تم تحديد الوجهة.
تغير المشهد مرة أخرى ، اختفت المباني فقط ليحل محلها متاجر فاخرة تحمل لافتات كبيرة على واجهتها.
شعر نوح بضغط طفيف على مجاله العقلي عندما تغير المشهد بشكل كبير أمام عينيه.
“أتساءل كم يكسبون من هذا النظام ، المنظمات التي تقف وراء المصفوفات يجب أن تكون فاحشة الثراء!”
اختفت الثكنات و استبدلت بالعديد من المباني المكونة من طابق واحد أو طابقين مصفوفة بشكل منظم على الأرض.
“أتساءل كم يكسبون من هذا النظام ، المنظمات التي تقف وراء المصفوفات يجب أن تكون فاحشة الثراء!”
بجانبه ، يمكن رؤية العديد من المصفوفات الأخرى منقوشة على الأرض ، أحصى نوح خمسة عشر منهم من موقعه.
أضاءت الرموز و الخطوط على الأرض بمجرد أن لامست البلورات حدودها و بدأت تغلف نوح بضوء أبيض ناعم.
سيل من المزارعين يسيرون بهدوء في الشوارع ، و تجولوا بين العديد من المتاجر التي تملأ المشهد.
أضاءت الرموز و الخطوط على الأرض بمجرد أن لامست البلورات حدودها و بدأت تغلف نوح بضوء أبيض ناعم.
“مرحبًا ، لا تقف هناك فحسب ، فنحن بحاجة إلى استخدام المصفوفة!”
حدثت نفس العملية ، صعد نوح على المصفوفة و استخدم الرجل بعض اعتماداته لتفعيلها.
انقطعت سلسلة أفكار نوح بصوت خشن لرجل أصلع يرتدي رداء أصفر لافت للنظر يشبه ذلك الذي كانت ترتديه المرأة المسنة.
استطاع نوح بالفعل أن يخمن أن هناك علاقة بين الجزر الأكثر ثراءً و مستوى سكانها.
عندها فقط أدرك أن هناك مجموعة من المزارعين بالقرب من المصفوفات ، ينتظرون بفارغ الصبر دورهم.
“خمسمائة رصيد للوصول إلى الجزيرة مائة وسبعون، ثم سبعمائة من هناك لتصل إلى الجزيرة مائة واثنان وثلاثون. يتم تحديد الأسعار على أساس المسافة بين مصفوفات النقل الآني و أهمية الوجهة”.
نوح خرج من التشكيل وترك الحشد أمامهم ، أراد تحليل الوضع قبل الذهاب إلى السوق.
أومأ نوح برأسه إلى كلمات المرأة و أعاد بصره إلى التشكيل.
‘ أنهم ينتمون إلى منظمات مختلفة ، يبدو أن هناك ثلاثة منهم في المجموع. أفترض أنهم واحد لكل فصيل.’
سيل من المزارعين يسيرون بهدوء في الشوارع ، و تجولوا بين العديد من المتاجر التي تملأ المشهد.
كان يرى أن هناك نوعين آخرين من المزارعين الذين تعاملوا مع التكوينات ، كانوا يرتدون أردية زرقاء و بيضاء ذات جودة مماثلة للأصفر.
يبدو أن هناك المزيد من الأشخاص على تلك الجزيرة ، ويمكن رؤية الحشود تحدق بأعين جشعة في العناصر الموجودة داخل بعض المتاجر بينما كان الأثرياء يسيرون عرضًا مع ما يشبه الجنود.
‘إنهم بالتأكيد لا يحاولون إخفاء ثروتهم ، أعتقد أن تلك المصفوفات تؤدي إلى جزر تابعة لأمة أوترا و الإمبراطورية. حسنًا ، سألتزم باللون الأصفر.’
كانت في الغالب حانات أو مطاعم ، مع عدد قليل من المتاجر المتخصصة في الملابس الراقية التي تحمل بعض النقوش عليها.
وضع نوح هذا الاكتشاف في ذهنه و بدأ بالسير في شوارع المدينة التي توسعت في الجزيرة.
الجزيرة مائة وسبعون كانت بها متاجر فقط كانت عديمة الفائدة لنوح.
‘ هذه منطقة سكنية يمكن أن يعيش فيها المزارعون من أي فصيل. يجب أن يقتصر التقسيم بين الدول الكبرى على العديد من الشركات التي تملأ الأرخبيل.’
حدثت نفس العملية ، صعد نوح على المصفوفة و استخدم الرجل بعض اعتماداته لتفعيلها.
المدينة تتكون في الغالب من مساكن متاحة للإيجار ، ويمكن رؤية اللافتات مع أي نوع من النقوش و السعر مثبتة فوق بعض المباني.
نوح خرج من التشكيل وترك الحشد أمامهم ، أراد تحليل الوضع قبل الذهاب إلى السوق.
كان لبعضهم رموز فصيل بجانب الأسعار بينما منع البعض الآخر بصراحة المزارعين من مختلف البلدان من تأجير المنازل ، رغم أن غالبيتها كانت مفتوحة للجميع.
حدثت نفس العملية ، صعد نوح على المصفوفة و استخدم الرجل بعض اعتماداته لتفعيلها.
“المتاجر هنا لا تغطي سوى جزء صغير من السوق ، لا يوجد شيء يلفت انتباهي.”
كان السعر المحدد على المصفوفات حاجزًا واضحًا أمام مواطني الأرخبيل.
الجزيرة مائة وسبعون كانت بها متاجر فقط كانت عديمة الفائدة لنوح.
“إذا هناك جنود في الأرخبيل ، لقد بدأت أشك في و جودهم.”
كانت في الغالب حانات أو مطاعم ، مع عدد قليل من المتاجر المتخصصة في الملابس الراقية التي تحمل بعض النقوش عليها.
بجانبه ، يمكن رؤية العديد من المصفوفات الأخرى منقوشة على الأرض ، أحصى نوح خمسة عشر منهم من موقعه.
بعد أن رأى نوح أنه لم يستطع العثور على أي شيء يستحق وقته ، عاد إلى الشاطئ حيث تم وضع المصفوفات.
“إذا هناك جنود في الأرخبيل ، لقد بدأت أشك في و جودهم.”
“الوجهة؟”
“خمسمائة رصيد للوصول إلى الجزيرة مائة وسبعون، ثم سبعمائة من هناك لتصل إلى الجزيرة مائة واثنان وثلاثون. يتم تحديد الأسعار على أساس المسافة بين مصفوفات النقل الآني و أهمية الوجهة”.
ابتسم الرجل الأصلع ذو الرداء الأصفر و هو يرى أنه عاد إلى مصفوفة فصيله ، انقسم عملاؤه بين المنظمتين الأخريين بعد كل شيء.
“سمعت أن هناك سوقًا في الجزيرة مائة واثنان وثلاثون ، هل هذا صحيح؟”
لم يكن النقل الآني رخيصًا ، فقد أنفقت تعويذة الاعوجاج الكثير من “أنفاسه” لذا خمن نوح أن هناك حاجة إلى مبلغ مناسب لاستخدام هذه الخدمة.
أومأ الرجل برأسه قبل إعطاء تفسير سريع.
لم يكن نوح يعاني من نقص في المال ، كان يمكن اعتباره ثريًا جدًا لمكانته.
“نعم ، هذا السوق منطقة محايدة ، التجار من كل فصيل يضعون أكشاكهم هناك. إنها سبعمائة قرض للنقل”.
‘إنهم بالتأكيد لا يحاولون إخفاء ثروتهم ، أعتقد أن تلك المصفوفات تؤدي إلى جزر تابعة لأمة أوترا و الإمبراطورية. حسنًا ، سألتزم باللون الأصفر.’
كان المال بالفعل في يديه عندما أكد الرجل كلام المرأة المسنة.
أومأ نوح برأسه إلى كلمات المرأة و أعاد بصره إلى التشكيل.
حدثت نفس العملية ، صعد نوح على المصفوفة و استخدم الرجل بعض اعتماداته لتفعيلها.
بعد أن رأى نوح أنه لم يستطع العثور على أي شيء يستحق وقته ، عاد إلى الشاطئ حيث تم وضع المصفوفات.
تغير المشهد مرة أخرى ، اختفت المباني فقط ليحل محلها متاجر فاخرة تحمل لافتات كبيرة على واجهتها.
اختفت الثكنات و استبدلت بالعديد من المباني المكونة من طابق واحد أو طابقين مصفوفة بشكل منظم على الأرض.
يبدو أن هناك المزيد من الأشخاص على تلك الجزيرة ، ويمكن رؤية الحشود تحدق بأعين جشعة في العناصر الموجودة داخل بعض المتاجر بينما كان الأثرياء يسيرون عرضًا مع ما يشبه الجنود.
شعر نوح بضغط طفيف على مجاله العقلي عندما تغير المشهد بشكل كبير أمام عينيه.
“إذا هناك جنود في الأرخبيل ، لقد بدأت أشك في و جودهم.”
سيقرر أفقرهم البقاء في الجزر على الأطراف و مواصلة العمل هناك بدلاً من الانتقال إلى الأجزاء الداخلية بحثًا عن مهنة أفضل.
لم يكن للجزيرة مائة و سبعون أي حارس ، وكان المزارعون الوحيدون الذين بدا أن لديهم أي نوع من السلطة هم أولئك الذين تعاملوا مع مصفوفات النقل الآني.
وضع نوح هذا الاكتشاف في ذهنه و بدأ بالسير في شوارع المدينة التي توسعت في الجزيرة.
على الرغم من ذلك ، رأى نوح كيف تمت مرافقة بعض المزارعين بواسطة مجموعات من الحراس شديدو المظهر.
نوح خرج من التشكيل وترك الحشد أمامهم ، أراد تحليل الوضع قبل الذهاب إلى السوق.
الأشخاص الذين رآهم قادمين سوف يبتعدون عن طريقهم و يحدقون بهم في حسد.
أضاءت الرموز و الخطوط على الأرض بمجرد أن لامست البلورات حدودها و بدأت تغلف نوح بضوء أبيض ناعم.
“التزم باللون الأصفر و تجنب هؤلاء الرجال ، لا يجب أن أفضح نفسي قبل الحصول على صورة واضحة للأرخبيل.”
انقطعت سلسلة أفكار نوح بصوت خشن لرجل أصلع يرتدي رداء أصفر لافت للنظر يشبه ذلك الذي كانت ترتديه المرأة المسنة.
فكر في ذلك عندما ترك المصفوفة ، بالقرب من متجر به لافتة براقة على شكل خريطة.
المدينة تتكون في الغالب من مساكن متاحة للإيجار ، ويمكن رؤية اللافتات مع أي نوع من النقوش و السعر مثبتة فوق بعض المباني.
وضع نوح هذا الاكتشاف في ذهنه و بدأ بالسير في شوارع المدينة التي توسعت في الجزيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
