الفصل 2767 مرحلته
“نعم ، سأغادر اليوم.” قال جيانغ تشن.
ومع ذلك ، الأمر مختلف الآن ، لم يعد جيانغ جينهاي وحيدًا بعد الآن ، فهناك لين رويوي. اعتمد كلاهما على بعضهما البعض ، شعر جيانغ تشن بالسعادة تنضح بمجرد النظر إليهما ، وكان سعيدًا وهو
يراقب والده.
“أنا لست وحدي بعد الآن ، سأحميك ، شياو يو.” قال جيانغ جينهاي رسميًا للابنه
“أنا لست وحدي بعد الآن ، سأحميك ، شياو يو.” قال جيانغ جينهاي رسميًا للابنه
“أبي ، يجب أن أغادر الآن بعد أن تعافت إصاباتك. العمة لين ، أتمنى أن تعتني بوالدي في المستقبل “. قال جيانغ تشن.
لقد أيقظت لين رويو شبابه ، وكان يحترق بشغف لتحقيق عالم تدريب أكبر بكثير ، لأنه بدون القوة ، لا يمكنه حماية أحبائه.
“كنوز؟” رفع جبين جيانغ تشن. حسنًا ، يبدو أنني يجب أن ألقي نظرة.
شعرت لين رويو بالسعادة الشديدة أيضًا في حظن جيانغ جينهاي. يمكن أن يرتاح قلبها أخيرًا لأنها رأت أنه على ما يرام.
“ماذا عن هذا ، سأترك بعد ثلاثة أيام ، سأقوم بتلفيق بعض الحبوب بهذه المواد ، يجب أن تكون قادرة على المساعدة في رفع قدرات بعض التلاميذ.” قال جيانغ تشن.
أمسك جيانغ تشن بكف والده أمام السرير. الأب والابن ، روابطهما كما كانت دائمًا.
بعد ثلاثة أيام ، ابتكر جيانغ تشن آلاف الحبوب لطائفة الرياح العميقة ، وكان سعيدًا جدًا على الرغم من أنه صرف قدرًا كبيرًا من الطاقة عليها. على الرغم من أنها قد لا تكون حبوبًا من الدرجة العليا أو من الدرجة الخالدة ، إلا أنها لا تزال قادرة على تحسين قوة الطائفة بهامش كبير.
“أبي ، يجب أن أغادر الآن بعد أن تعافت إصاباتك. العمة لين ، أتمنى أن تعتني بوالدي في المستقبل “. قال جيانغ تشن.
“نعم ، سأغادر اليوم.” قال جيانغ تشن.
“لما هذا التسرع؟”
“أبي ، يجب أن أغادر الآن بعد أن تعافت إصاباتك. العمة لين ، أتمنى أن تعتني بوالدي في المستقبل “. قال جيانغ تشن.
أراد جيانغ جينهاي قضاء بعض الوقت مع ابنه ، لكنه كان يعرف أيضًا كيف كان ابنه. كان طموحه وحلمه أكبر بكثير مما كان يتخيله.
“نعم ، سأغادر اليوم.” قال جيانغ تشن.
“نعم ، سأغادر اليوم.” قال جيانغ تشن.
“سوف أقوم بإعداد تشكيل آخر قبل أن أغادر. بحلول ذلك الوقت ، لا يمكن حتى لخبير كهنوت أن يفعل أي شيء ضد طائفة الرياح العميقة إذا لم تخطو خارج الحدود. قال جيانغ تشن بحزم: “ لا يمكن لأي شخص آخر أن يزعج الطائفة ، ما عليك سوى تنمية قوتك وتحسينها بهدوء.
جاء شوان تشينغ مينغ مسرعًا.
“اسمح لي أن اتحقق منها.” قال جيانغ تشن.
“جيانغ تشن ، هل سترحل؟” قال شوان تشينغمينغ بتردد.
“لما هذا التسرع؟”
كانت طائفة الرياح العميقة حاليًا في مرحلة التطور ، ولم تكن جذورها في إقليم لين ليست ثابتة بعد. من المؤكد أن الطائفة ستتلقى قيودًا على تطورها بعد رحيل جيانغ تشن. ومع ذلك ، لم يستطع شوان تشنغ
مينغ إجبار جيانغ تشن على البقاء ، حيث أعطاه كل هذا من قبل جيانغ تشن. بدون توجيه جيانغ تشن ، هو أيضًا لن يصل إلى ذروة عالم الإله السماوي المتأخر أصبح جيانغ تشن العمود الذي يدعم
الطائفة بأكملها.
تم استخدام قلب كرمة السحابة القرمزية من قبل والده وكان يريد حقًا قلب الكرمة القرمزي السحابي الآخر لنفسه. ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن الحصول عليه بسهولة. ربما ، يمكن صنع حبة الثروة التي تستحوذ على السماء إذا كان قلب الكرمة ذ العشرة آلاف عام له نفس خصائص قلب كرمة السحابة القرمزية.
“سوف أقوم بإعداد تشكيل آخر قبل أن أغادر. بحلول ذلك الوقت ، لا يمكن حتى لخبير كهنوت أن يفعل أي شيء ضد طائفة الرياح العميقة إذا لم تخطو خارج الحدود. قال جيانغ تشن بحزم: “ لا يمكن لأي
شخص آخر أن يزعج الطائفة ، ما عليك سوى تنمية قوتك وتحسينها بهدوء.
شعرت لين رويو بالسعادة الشديدة أيضًا في حظن جيانغ جينهاي. يمكن أن يرتاح قلبها أخيرًا لأنها رأت أنه على ما يرام.
شعر شوان تشنغ مينغ بالاطمئنان من وعد جيانغ تشن.
أراد جيانغ جينهاي قضاء بعض الوقت مع ابنه ، لكنه كان يعرف أيضًا كيف كان ابنه. كان طموحه وحلمه أكبر بكثير مما كان يتخيله.
“لن أقول الكثير بعد الآن ، يمكن أن يصبح الأخ جيانغ بسهولة الشيخ العظيم لطائفة الرياح العميقة ، وطائفة الرياح العميقة ستكون موطنك إلى الأبد.” قال شوان تشنغ مينغ أن هذا كان وعدًا لـ جيانغ تشن.
“العمل الجاد يا رفاق ، لا أريد أن يتم تحفيز كلاكما بسببي ، وآمل أن أرى تغييرًا منكما عندما أعود.” قال جيانغ تشن بابتسامة وربت على أكتافهم.
وضع جيانغ تشن تشكيلًا آخر على طائفة الرياح العميقة مرة أخرى ، كانت قوة التشكيل أقوى من ذي قبل بعد أن أصبح ملكًا إلهيًا. كان بناء تشكيل دفاعي أسهل بكثير من بناء تشكيل هجومي. لقد صُدم
أيضًا بالنتيجة ، يمكن أن يصمد بسهولة في هجوم خبير الكهنوت. ولا حتى مبجل الحدود التسعة يمكنه اختراق التشكيل.
“حسنًا ، سآخذ قلب الكرمة هذا.”
“حسنًا ، جيانغ تشن ، قدمت مئات الطوائف كمية كبيرة من الكنوز. فقط أخبرني ماذا تريد ، هناك بعض الكنوز عالية الجودة ، لا يمكننا استخدامها جميعًا “. قال شوان تشينغمينغ.
تم استخدام قلب كرمة السحابة القرمزية من قبل والده وكان يريد حقًا قلب الكرمة القرمزي السحابي الآخر لنفسه. ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن الحصول عليه بسهولة. ربما ، يمكن صنع حبة الثروة التي تستحوذ على السماء إذا كان قلب الكرمة ذ العشرة آلاف عام له نفس خصائص قلب كرمة السحابة القرمزية.
“كنوز؟” رفع جبين جيانغ تشن. حسنًا ، يبدو أنني يجب أن ألقي نظرة.
“ماذا عن هذا ، سأترك بعد ثلاثة أيام ، سأقوم بتلفيق بعض الحبوب بهذه المواد ، يجب أن تكون قادرة على المساعدة في رفع قدرات بعض التلاميذ.” قال جيانغ تشن.
” جذور زهرة اورانوس ذات عشر الاف سنة، جينسنغ الألف سنة ، قلب كرمة ذو عشرة آلاف سنة ، جوهر عشب الدودة وغيرها الكثير.” نظر شوان تشنغ مينغ إلى جبل الكنوز.
ومع ذلك ، مع الخطاب التحفيزي لجيانغ تشن ، فهموا أنه يجب أن يغادر لأن هذا لم يكن مسرحه ، وكان مرحلته أكبر وأكبر بكثير. مقاطعة التنين المنعزل ؟ المنطقة الشمالية الباردة الإلهية؟ ربما حتى الأرض الإلهية في المنطقة الوسطى. المكان الذي يتوقون إليه جميعًا ، بدأ جيانغ تشن رحلته نحو ذلك المكان.
“قلب كرمة ذو عشرة آلاف سنة؟” تأثر قلب جيانغ تشن.
“ماذا عن هذا ، سأترك بعد ثلاثة أيام ، سأقوم بتلفيق بعض الحبوب بهذه المواد ، يجب أن تكون قادرة على المساعدة في رفع قدرات بعض التلاميذ.” قال جيانغ تشن.
تم استخدام قلب كرمة السحابة القرمزية من قبل والده وكان يريد حقًا قلب الكرمة القرمزي السحابي الآخر لنفسه. ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن الحصول عليه بسهولة. ربما ، يمكن صنع حبة الثروة التي
تستحوذ على السماء إذا كان قلب الكرمة ذ العشرة آلاف عام له نفس خصائص قلب كرمة السحابة القرمزية.
“اسمح لي أن اتحقق منها.” قال جيانغ تشن.
“اسمح لي أن اتحقق منها.” قال جيانغ تشن.
الآن ، كان هناك مكونان فقط مفقودان لصقل حبة ثروة السماء. مرارة الأفعى السماوية وماء نبع روح العين. شعر جيانغ تشن بالإثارة مع اقتراب حبة حظ السماء من الاكتمال ، وسيحصل على دفعة هائلة بعد اكتمالها.
أخرج شوان تشينغ مينغ قلب الكرمة القديم وسقطت نظرة جيانغ تشن عليه. كانت طاقة قلب الكرمة سميكة وقوية بالتأكيد ولكن لا يمكن مقارنتها بقلب الكرمة القديمة السحابية القرمزية ، ومع ذلك ، يجب
أن تكون قادرة على استبدال قلب الكرمة القديم القرمزي.
“لما هذا التسرع؟”
الآن ، كان هناك مكونان فقط مفقودان لصقل حبة ثروة السماء. مرارة الأفعى السماوية وماء نبع روح العين. شعر جيانغ تشن بالإثارة مع اقتراب حبة حظ السماء من الاكتمال ، وسيحصل على دفعة هائلة
بعد اكتمالها.
بعد ثلاثة أيام ، ابتكر جيانغ تشن آلاف الحبوب لطائفة الرياح العميقة ، وكان سعيدًا جدًا على الرغم من أنه صرف قدرًا كبيرًا من الطاقة عليها. على الرغم من أنها قد لا تكون حبوبًا من الدرجة العليا أو من الدرجة الخالدة ، إلا أنها لا تزال قادرة على تحسين قوة الطائفة بهامش كبير.
“حسنًا ، سآخذ قلب الكرمة هذا.”
الفصل 2767 مرحلته
لم يأخذ جيانغ تشن سوى قلب الكرمة الذي يبلغ من العمر عشرة آلاف عام. لأنه كان يعلم أن طائفة الرياح العميقة بحاجة إلى كل هذه الأشياء أكثر منه. من المحتمل أن يستخدمهم لصقل بعض الحبوب ،
ومع ذلك ، فإن هذه العناصر والكنوز يمكن أن ترفع الطائفة إلى مستوى أكبر ، لتصبح طائفة كبيرة حقيقية.
وضع جيانغ تشن تشكيلًا آخر على طائفة الرياح العميقة مرة أخرى ، كانت قوة التشكيل أقوى من ذي قبل بعد أن أصبح ملكًا إلهيًا. كان بناء تشكيل دفاعي أسهل بكثير من بناء تشكيل هجومي. لقد صُدم أيضًا بالنتيجة ، يمكن أن يصمد بسهولة في هجوم خبير الكهنوت. ولا حتى مبجل الحدود التسعة يمكنه اختراق التشكيل.
“فقط قلب الكرمة ذو العشرة آلاف سنة؟”
“أبي ، يجب أن أغادر الآن بعد أن تعافت إصاباتك. العمة لين ، أتمنى أن تعتني بوالدي في المستقبل “. قال جيانغ تشن.
لم يستطع شوان تشنغ مينغ البقاء هادئًا بعد رؤية العديد من الكنوز. ومع ذلك ، تم الحصول على كل هذه من خلال دماء وعرق ودموع جيانغ تشن. هذه الطوائف ما كانت لتُرسل كل هؤلاء إلى طائفة الرياح
العميقة لولاها.
“سوف أقوم بإعداد تشكيل آخر قبل أن أغادر. بحلول ذلك الوقت ، لا يمكن حتى لخبير كهنوت أن يفعل أي شيء ضد طائفة الرياح العميقة إذا لم تخطو خارج الحدود. قال جيانغ تشن بحزم: “ لا يمكن لأي شخص آخر أن يزعج الطائفة ، ما عليك سوى تنمية قوتك وتحسينها بهدوء.
لم يتوقع شوان تشينغ مينغ أن يأخذ جيانغ تشن سوى قلب الكرمة العشرة آلاف عام. لقد فهم أيضًا نية جيانغ تشن ، وأراد أن تصبح طائفة الرياح العميقة أقوى باستخدام كل هذه الكنوز.
أراد جيانغ جينهاي قضاء بعض الوقت مع ابنه ، لكنه كان يعرف أيضًا كيف كان ابنه. كان طموحه وحلمه أكبر بكثير مما كان يتخيله.
“ماذا عن هذا ، سأترك بعد ثلاثة أيام ، سأقوم بتلفيق بعض الحبوب بهذه المواد ، يجب أن تكون قادرة على المساعدة في رفع قدرات بعض التلاميذ.” قال جيانغ تشن.
“اسمح لي أن اتحقق منها.” قال جيانغ تشن.
كان شوان تشنغ مينغ ممتنًا للغاية. كان جيانغ تشن الآن ملكًا إلهيًا وكانت مهاراته في صنع حبوب الدواء هي الأفضل حتى عندما كان مجرد تلميذ في طائفة الرياح العميقة ، والآن بعد أن أصبح أقوى ،
فإن الأشياء التي صنعها ستكون الأفضل بالتأكيد.
تم استخدام قلب كرمة السحابة القرمزية من قبل والده وكان يريد حقًا قلب الكرمة القرمزي السحابي الآخر لنفسه. ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن الحصول عليه بسهولة. ربما ، يمكن صنع حبة الثروة التي تستحوذ على السماء إذا كان قلب الكرمة ذ العشرة آلاف عام له نفس خصائص قلب كرمة السحابة القرمزية.
بعد ثلاثة أيام ، ابتكر جيانغ تشن آلاف الحبوب لطائفة الرياح العميقة ، وكان سعيدًا جدًا على الرغم من أنه صرف قدرًا كبيرًا من الطاقة عليها. على الرغم من أنها قد لا تكون حبوبًا من الدرجة العليا أو من
الدرجة الخالدة ، إلا أنها لا تزال قادرة على تحسين قوة الطائفة بهامش كبير.
حاليًا ، وصل يانغ جيان ومان شواي تقريبًا إلى عالم الإله السماوية. لكن لا يمكن مقارنتها بعمل جيانغ تشن.
يانغ جيان ومان شواي ينظران بصمت إلى جيانغ تشن. كانا كلاهما تلاميذ انضموا إلى طائفة الرياح العميقة في نفس الوقت الذي انضم إليه ، لكن الفجوة بينهما أصبحت ضخمة.
“حسنًا ، سآخذ قلب الكرمة هذا.”
“العمل الجاد يا رفاق ، لا أريد أن يتم تحفيز كلاكما بسببي ، وآمل أن أرى تغييرًا منكما عندما أعود.” قال جيانغ تشن بابتسامة وربت على أكتافهم.
“جيانغ تشن ، هل سترحل؟” قال شوان تشينغمينغ بتردد.
حاليًا ، وصل يانغ جيان ومان شواي تقريبًا إلى عالم الإله السماوية. لكن لا يمكن مقارنتها بعمل جيانغ تشن.
لم يستطع شوان تشنغ مينغ البقاء هادئًا بعد رؤية العديد من الكنوز. ومع ذلك ، تم الحصول على كل هذه من خلال دماء وعرق ودموع جيانغ تشن. هذه الطوائف ما كانت لتُرسل كل هؤلاء إلى طائفة الرياح العميقة لولاها.
ومع ذلك ، مع الخطاب التحفيزي لجيانغ تشن ، فهموا أنه يجب أن يغادر لأن هذا لم يكن مسرحه ، وكان مرحلته أكبر وأكبر بكثير. مقاطعة التنين المنعزل ؟ المنطقة الشمالية الباردة الإلهية؟ ربما حتى
الأرض الإلهية في المنطقة الوسطى. المكان الذي يتوقون إليه جميعًا ، بدأ جيانغ تشن رحلته نحو ذلك المكان.
ومع ذلك ، الأمر مختلف الآن ، لم يعد جيانغ جينهاي وحيدًا بعد الآن ، فهناك لين رويوي. اعتمد كلاهما على بعضهما البعض ، شعر جيانغ تشن بالسعادة تنضح بمجرد النظر إليهما ، وكان سعيدًا وهو يراقب والده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
