ريونيون 2
“مع ذهاب المملكة وموت السحلية ، لا يوجد سبب للفيلق للحفاظ على الحصن. إنه مكلف بالدم والقطع النقدية ، وستكون القيادة العليا حريصة على نقل هذه الموارد إلى مكان آخر.”
“مور ، تبدين بخير.”
“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”
“أبي ، يبدو أنك بصحة جيدة أيضًا. لا يجب أن أتفاجأ كثيرًا.”
عبس تيتوس.
ابييض القروي.
” ما الذي يفترض أن يعني هذا .”
“مع ذهاب المملكة وموت السحلية ، لا يوجد سبب للفيلق للحفاظ على الحصن. إنه مكلف بالدم والقطع النقدية ، وستكون القيادة العليا حريصة على نقل هذه الموارد إلى مكان آخر.”
التفتت موريليا .
“فقط أنك لا تُقتل هنا. بخلاف جارالوش ، ما هو الوحش الذي يمكن أن يؤذيك في الطبقة الأولى أو الثانية؟”
الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.
ربما كان ذلك من الحماقة ، لكن تيتوس ما زال يشعر بالفخر لأن ابنته أدركت قوته. في ذهنه ، كانت لا تزال الفتاة الصغيرة التي ستتبعه في كعبه ، وتضرب بقوة على ظهره بسيوف تدريب الخشبية. لقد ولدت محاربة ، شبل أسد ، مستعدة لتكون جندي فيلق منذ اللحظة التي فتحت فيها عينيها.
قال تيتوس بحزن: “لم أشاهدك أبدًا أكثر سعادة ، مما كنت عندما بدأت تدريبك. كان لديك نار تتاجج في داخلك ، كنت مثل الجحيم. كان الجميع مدفونًا بحماسك”.
“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”
نظرت موريليا إلى القائد مرتبكًة.
“أعلم أنك تستطيع. لكني لا أعرف ما سيحدث. هذا الرجل العجوز يفضل أن تكوني قريبة ، حيث يمكنني المساعدة إذا واجهتك مشكلة. من حق الأب أن يقلق على طفله.”
“إن تذكر الماضي ، يا أبي ، ليس مثلك.” ضحكت قليلا بمرارة. “كلانا يعرف أن كل ما أريده هو أن أكون جنديًا في الفيلقً ، وأن أتبعك أنت وأمي في الخدمة. وكلانا يعرف سبب مغادرتي. هذا هو التاريخ الآن.”
خنق تيتوس الصعداء واستدار لينظر إلى الوراء في تجمع الفيلق وينتظره في وسط النفق.
قام تيتوس برفع حاجب.
نظرت موريليا إلى القائد مرتبكًة.
“أنتي بالكاد في العشرينات من عمرك ، أصغر من أن تتحدثي عن التاريخ.” خف صوته. “نود أن نعود إليك. في أي وقت. فقط قولي الكلمة وسأجعلها كذلك.”
“لكن …” ترددت موريليا ، “الناس هنا ، يحتاجون إلى مساعدتي.”
“هذا ضد اللوائح. أنا فارة!”
نظرت موريليا إلى القائد مرتبكًة.
“اللعنة على اللوائح. أنت ابنتي. إذا لم يكن لديك الفيلق ، فسأستقيل من نفسي.”
اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
“لماذا تقول هذا الآن؟ هل تغير شيء ما؟”
“انتبه لما تقوله!” صرخت. “إذا اكتشف الناس أنك ستتخلى عنهم …”
“فقط أنك لا تُقتل هنا. بخلاف جارالوش ، ما هو الوحش الذي يمكن أن يؤذيك في الطبقة الأولى أو الثانية؟”
“أي شعب؟” سأل تيتوس. “أخبريني حقًا ، يا ابنتي ، ما الذي بقي فوق الأرض؟ هل هناك أي مملكة باقية؟ لا تشك في ذلك ، حتى لو كان كل واحد منهم لا يزال على قيد الحياة ، فسوف اعطيك الاولوية”.
“فقط أنك لا تُقتل هنا. بخلاف جارالوش ، ما هو الوحش الذي يمكن أن يؤذيك في الطبقة الأولى أو الثانية؟”
لسبب ما ، بدت ابنته قلقة قليلاً من ذلك ، لكنها أومأت برأسها ، حتى لو كانت مترددة. كان تيتوس مستاء قليلا. هل اعتقدت أنه كان عديم السحر لدرجة أنه لم يستطع تجنب إخافة بعض المزارعين؟ صفق ابنته على كتفها ووجهها برفق نحو صفوف الفيلق قبل أن يستدير للسير نحو القرويين المحتشدين.
التفتت موريليا .
اندلعت الدموع في عيون موريليا.
” ما الذي يفترض أن يعني هذا .”
“لماذا تقول هذا الآن؟ هل تغير شيء ما؟”
“لكن …” ترددت موريليا ، “الناس هنا ، يحتاجون إلى مساعدتي.”
هز تيتوس كتفيه العريضين ، وكان وجهه الحجري غير مقروء كما كان دائمًا.
“الأمور تتحرك مور. هناك تغيير في الزنزانة ، يمكنني أن أشعر بذلك. هذه الموجة أولاً ، موت جارالوش. لا أعرف ماذا ، ولا أعرف لماذا ، لكن لدي شعور بأن الأمور ستصبح فوضوية. أريدك أن تكوني آمنًا.”
اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
“يمكنني الاعتناء بنفسي”.
“مور ، تبدين بخير.”
“أعلم أنك تستطيع. لكني لا أعرف ما سيحدث. هذا الرجل العجوز يفضل أن تكوني قريبة ، حيث يمكنني المساعدة إذا واجهتك مشكلة. من حق الأب أن يقلق على طفله.”
استحوذت موريليا على مقابض نصليها عندما كانت تحدق في تيتوس.
سيف : لو يعرف ان أنتوني نمل و حتى مش في جسم ذكر النمل شو بيجيه
“هناك المزيد ، أليس كذلك؟ ما الذي لم تخبرني به؟”
ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.
خنق تيتوس الصعداء واستدار لينظر إلى الوراء في تجمع الفيلق وينتظره في وسط النفق.
“لا تقلل من شأن ما ستسمح به والدتك من أجل رؤية وجهك مرة أخرى. أنت الوحيد المتبقي لدينا.”
“مع ذهاب المملكة وموت السحلية ، لا يوجد سبب للفيلق للحفاظ على الحصن. إنه مكلف بالدم والقطع النقدية ، وستكون القيادة العليا حريصة على نقل هذه الموارد إلى مكان آخر.”
تحطم الحجر وانفجر في كل اتجاه حيث امتلأ النفق بقصد قاتل كثيف وضغط غير مرئي أثقل كاهل الجميع مثل طن من الطوب.
عندما أدركت ما كان يقوله ، اتسعت عيون موريليا.
اندلعت الدموع في عيون موريليا.
“أنت تعني…؟”
“أنتي بالكاد في العشرينات من عمرك ، أصغر من أن تتحدثي عن التاريخ.” خف صوته. “نود أن نعود إليك. في أي وقت. فقط قولي الكلمة وسأجعلها كذلك.”
أومأ تيتوس.
“أعتقد أنهم سيتصلون بنا. افتح البوابة واحضرنا إلى القلعة السوداء.”
“الأم.” هددت الدموع بالفيضان لكن موريليا سيطرت على نفسها وأبعدتها.
“يمكنني الاعتناء بنفسي”.
“نعم ، ابنتي. يمكنك رؤيتها مرة أخرى. يجب أن أقول ، سيكون من الجيد أن أرى زوجتي مرة أخرى بعد كل هذا الوقت.”
خفف تيتوس جزءًا.
ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.
“أنتي بالكاد في العشرينات من عمرك ، أصغر من أن تتحدثي عن التاريخ.” خف صوته. “نود أن نعود إليك. في أي وقت. فقط قولي الكلمة وسأجعلها كذلك.”
كان هذا صحيحًا ، حتى الآن حافظ تيتوس على سلوكه المعتاد الصارم.
الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.
“لا يتعين عليك الانضمام مرة أخرى إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنك فقط القدوم معنا.”
“ليس هناك من طريقة يسمحون بذلك! غير الفيلق في مقر سلطتهم؟”
“أنتوني؟ لا.” ضحك موريليا. “أود أن أقول إنه في الواقع بشع. لا أعتقد أنه يشبه ما تتخيله”.
“أبي ، يبدو أنك بصحة جيدة أيضًا. لا يجب أن أتفاجأ كثيرًا.”
“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”
“لا تقلل من شأن ما ستسمح به والدتك من أجل رؤية وجهك مرة أخرى. أنت الوحيد المتبقي لدينا.”
التفتت موريليا .
“لكن …” ترددت موريليا ، “الناس هنا ، يحتاجون إلى مساعدتي.”
ربما كان ذلك من الحماقة ، لكن تيتوس ما زال يشعر بالفخر لأن ابنته أدركت قوته. في ذهنه ، كانت لا تزال الفتاة الصغيرة التي ستتبعه في كعبه ، وتضرب بقوة على ظهره بسيوف تدريب الخشبية. لقد ولدت محاربة ، شبل أسد ، مستعدة لتكون جندي فيلق منذ اللحظة التي فتحت فيها عينيها.
قال تيتوس: “قل لي”.
“لكن …” ترددت موريليا ، “الناس هنا ، يحتاجون إلى مساعدتي.”
أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.
تحطم الحجر وانفجر في كل اتجاه حيث امتلأ النفق بقصد قاتل كثيف وضغط غير مرئي أثقل كاهل الجميع مثل طن من الطوب.
“لم أثق أبدًا بالسحراء الغامضين ،” قال تيتوس متذمرًا ، “وسيم ، هذا الرفيق؟” ضاقت عينا القائد وهو يتخيل قطعة معطرة من الحرير مع كتب تتلألأ حول ابنته.
أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.
“أنتوني؟ لا.” ضحك موريليا. “أود أن أقول إنه في الواقع بشع. لا أعتقد أنه يشبه ما تتخيله”.
“أعتقد أنهم سيتصلون بنا. افتح البوابة واحضرنا إلى القلعة السوداء.”
خفف تيتوس جزءًا.
اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
“هذا جيد إذن.” لقد هز كتفيه قليلا. “لست مضطرًا لاتخاذ قرارك الآن. فكر في الأمر. تعال وتحدث معنا. أنا متأكد من أن لديك بعض الأصدقاء القدامى الذين يمكنك اللحاق بهم. يجب أن أذهب وأتحدث مع عدد قليل من موظفيك أيضًا. لا يعني ذلك أنني لا أثق بك ، فقط للحفاظ على العلاقات الودية.”
“نعم ، ابنتي. يمكنك رؤيتها مرة أخرى. يجب أن أقول ، سيكون من الجيد أن أرى زوجتي مرة أخرى بعد كل هذا الوقت.”
لسبب ما ، بدت ابنته قلقة قليلاً من ذلك ، لكنها أومأت برأسها ، حتى لو كانت مترددة. كان تيتوس مستاء قليلا. هل اعتقدت أنه كان عديم السحر لدرجة أنه لم يستطع تجنب إخافة بعض المزارعين؟ صفق ابنته على كتفها ووجهها برفق نحو صفوف الفيلق قبل أن يستدير للسير نحو القرويين المحتشدين.
قال تيتوس: “ماذا كان هذا الاسم مرة أخرى؟”
سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.
التفتت موريليا .
“تحية طيبة أيها الناس” ، بدأ تيتوس هجومه الساحر. “يجب أن أعتذر عن عدم قدرة الفيلق على الدفاع عنك شخصيًا ، أفهم أنك عانيت كثيرًا. كن مطمئنًا ، لقد فعلنا كل ما في وسعنا في الأنفاق أدناه لمنع حدوث مأساة أسوأ.”
خفف تيتوس جزءًا.
حتى عندما قال ذلك ، كان يعلم أنه ليس كافيًا. ما الذي كان يهم هؤلاء الأشخاص الذين حاربهم الفيلق ونزف ومات في الأنفاق بينما دمرت منازلهم وأفراد عائلاتهم تلتهم الوحوش الهائجة؟ سيكون محظوظًا إذا لم يبصقوا في وجهه. كان على استعداد لايحدث ذالك. كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله لفشله في حمايتهم.
اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.
لدهشته ، أومأوا ببساطة. تقدم رجل في منتصف العمر يمسك بحربة بسيطة إلى الأمام وانحنى بشكل أخرق.
ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.
“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”
“أعتقد أنهم سيتصلون بنا. افتح البوابة واحضرنا إلى القلعة السوداء.”
رجل عظيم؟ ربما كان الساحرالذي قد اخبره موريليا عنه .تحدثت موريليا عن هذا ، أنتوني. ساحرة لديه بعض القوة التي افهمها. آمل ألا يقضي الكثير من الوقت مع ابنتي.” مازحا تيتوس نصف ، عيناه تضيقان شيئا.
ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.
ابييض القروي.
“أي شعب؟” سأل تيتوس. “أخبريني حقًا ، يا ابنتي ، ما الذي بقي فوق الأرض؟ هل هناك أي مملكة باقية؟ لا تشك في ذلك ، حتى لو كان كل واحد منهم لا يزال على قيد الحياة ، فسوف اعطيك الاولوية”.
“أوه لا سيدي ، العظيم مشغول بمساعدة أسرته في معظم الأوقات.”
“الأم.” هددت الدموع بالفيضان لكن موريليا سيطرت على نفسها وأبعدتها.
الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.
“أنتي بالكاد في العشرينات من عمرك ، أصغر من أن تتحدثي عن التاريخ.” خف صوته. “نود أن نعود إليك. في أي وقت. فقط قولي الكلمة وسأجعلها كذلك.”
“لا يا سيدي ، إن إسحاق هو الذي يضايقها. يقترح كل يوم مما أسمعه.”
تحطم الحجر وانفجر في كل اتجاه حيث امتلأ النفق بقصد قاتل كثيف وضغط غير مرئي أثقل كاهل الجميع مثل طن من الطوب.
لسبب ما ، بدت ابنته قلقة قليلاً من ذلك ، لكنها أومأت برأسها ، حتى لو كانت مترددة. كان تيتوس مستاء قليلا. هل اعتقدت أنه كان عديم السحر لدرجة أنه لم يستطع تجنب إخافة بعض المزارعين؟ صفق ابنته على كتفها ووجهها برفق نحو صفوف الفيلق قبل أن يستدير للسير نحو القرويين المحتشدين.
قال تيتوس: “ماذا كان هذا الاسم مرة أخرى؟”
“أنتوني؟ لا.” ضحك موريليا. “أود أن أقول إنه في الواقع بشع. لا أعتقد أنه يشبه ما تتخيله”.
سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.
سيف : لو يعرف ان أنتوني نمل و حتى مش في جسم ذكر النمل شو بيجيه
نظرت موريليا إلى القائد مرتبكًة.
أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
