بداية جديدة (2)
داخل بحيرة الروح. وقف لين شينغ بصمت في نفس المكان لفترة طويلة قبل أن يتحدث فجأة.
“افعلها, يمكنني النوم بعد الانتهاء.” غرق لورد الليل تمامًا في وضع الكسل وهو يهز كتفيه وينتظر عقوبته.
“قل … لم يصدمك يينان في ذلك الوقت, أليس كذلك؟”
ذلك لأن المنطقة التي قاتل فيها لورد الليل ويينان تحولت إلى أرض مقفرة. تضمنت المباني المدمرة شقة مدنية واحدة, وثلاثة عشر محل تجاري, واثني عشر مصباحًا للشوارع, ومحطة إنترنت, وامتدادًا جيدًا من الطريق كله بحاجة إلى إصلاح.
ظل لورد الليل صامتًا
.
“عندما كنت لورد الليل, أردت حقًا التكاسل …” تم جر دايز بلا حول ولا قوة لأنه ببساطة يتخبط مثل حشرة ضعيفة في يدي لين شينغ.
“أم أنك مجرد أحمق ملعون في المنزل؟” أدار لين شينغ عينيه وهو يتطلع نحو الاتجاه الآخر, مباشرة إلى الرجل الجميل المألوف الذي رقد في وسط البحيرة
وكما هو متوقع, غيرت شايلان, التي بدت غاضبة, تعبيرها على الفور لأنها أعطت حركة عين لنائبها.
“ما الأمر مع ذلك !! انهض هذه اللحظة! ” انفجر مزاج لين شينغ عندما داس وسحب لورد الليل من البحيرة بسبب اللون.
“لا تزعجني.” قال لورد الليل وهو يغلق عينيه.
ومع ذلك, حدث تغيير طفيف في لورد الليل المُقام حديثًا.
“دايز, لا تهرب مني. انا بحاجة لك الآن!” قال لين شينغ بلهجة خطيرة.
“هل تعتقد أنني مررت بكل المتاعب لإخراجك من مدينة بلاك فيذر لمجرد أن تكون متراخيًا؟” رد لين شينغ.
“أنت لست بحاجة لي. تحتاج كادولا. أنا ميت بالفعل. لا تتحدث معي “. لم تتحرك شفاه لورد الليل حتى هذه المرة, ولسبب ما, لا يزال صوته يخرج.
“دايز, لا تهرب مني. انا بحاجة لك الآن!” قال لين شينغ بلهجة خطيرة.
“هل تعتقد أنني مررت بكل المتاعب لإخراجك من مدينة بلاك فيذر لمجرد أن تكون متراخيًا؟” رد لين شينغ.
“لم أطلب أن يتم إخراجي من ذلك المكان, أليس كذلك؟ أغلق فمك, واذهب. لا تزعج نومي. أنا ميت بالفعل. لا تتحدث معي “.
هل يعني ذلك أنه وجب عليه أن يتركه يعمل على أجهزته الخاصة هناك, رغم ذلك؟
ثم استخدم لورد الليل ظله ليشكل كلمة: ميت.
“لا تزعجني.” قال لورد الليل وهو يغلق عينيه.
“القائد شايلان, هذه المرة, عُرفت عملية تل الحرم ضد فصائل شيرمانتون معروفة للحكومة. لقد بذلنا قصارى جهدنا بالفعل لتقليل الخسائر والأضرار إلى الحد الأدنى. فما هو عملك هنا؟ ”
“ما الأمر مع ذلك !! انهض هذه اللحظة! ” انفجر مزاج لين شينغ عندما داس وسحب لورد الليل من البحيرة بسبب اللون.
“بدون سلالة دمك تقيدك الآن, أنت بالتأكيد احمق كسول !!”لم يعتقد لين شينغ أبدًا أن روحه المنقسمة ستكون مثل هذه الشخصية.
“لقد أنقذت حياتك للتو! انت مجنون!” صاح دايز. “حتى الفلاحون يحصلون على يوم عطلة!”
برؤيته هكذا, أصبح لين شينغ غاضبًا أكثر.
“من فلاح الجحيم!” ضرب لين شينغ يده على مؤخرة جمجمة دايز.
…
“بدون سلالة دمك تقيدك الآن, أنت بالتأكيد احمق كسول !!”لم يعتقد لين شينغ أبدًا أن روحه المنقسمة ستكون مثل هذه الشخصية.
تقدم النائب إلى الأمام وسلم وثيقة مطبوعة إلى لين شينغ.
لو كان يعلم لما استدعاه. لكن الموقف كان حرجًا, ولإنقاذ كادولا, وجب عليه إدخال شظايا ذاكرة دايز في لورد الليل. كانت شظايا الروح هذه في الأصل جزءًا من روح لورد الليل وتم تخزينها ببساطة في ذهن لين شينغ حيث لا يمكن استيعابها.
“لا تنادِني إذا لم يوجد شيء.” دوى صوت دايز الكسول من الخلف. وهذا أغضب لين شينغ تماما حيث قرر الرجوع إلى الوراء والتغلب على الفتى.
بالنسبة لمثل هذه النفوس المتشرذمة, بعد استخدام جسد لورد الليل في القتال, من الطبيعي أن يتشتتوا ببساطة. ومع ذلك, اعتبر لين شينغ هذا أمرًا جيدًا, حيث تتشتت روح لورد الليل, وهو يمتصهم.
بالإضافة إلى ذلك, وجب على الزيلونديين أيضًا التستر على هذا وغسل أدمغة أي مدني شهد ذلك.
إلى جانب ذلك, بحيرة الروح هي الوجهة النهائية للخطوط السوداء التي امتصها.
“لقد أنقذت حياتك للتو! انت مجنون!” صاح دايز. “حتى الفلاحون يحصلون على يوم عطلة!”
لذلك عندما تشتت روح لورد الليل, في تلك اللحظة نفسها امتص جسيمات الروح, لذلك بعد ثانية, ولد لورد الليل من جديد كروحه المنقسمة.
ومع ذلك, حدث تغيير طفيف في لورد الليل المُقام حديثًا.
لم يكن المتحدث هو لورد الليل, بل رجلٌ عملاقٌ يرتدي ثيابًا وقناعًا. بدا أن الرجل المقنع يتمتع بسلطة كبيرة, ولم يشر كادولا ولا لورد الليل إلى غير ذلك.
بسبب حالة الطوارئ, عندما حشا شظايا الروح في لورد الليل, تضمّنت أجزاء أخرى من الذاكرة بالإضافة إلى ذكريات دايز الخاصة.
والآن, اتخذ دايز أمامه هذه الشخصية …
عندما خرج من التفكير, نظر لين شينغ إلى مسؤولي زيلوند.
“عندما كنت لورد الليل, أردت حقًا التكاسل …” تم جر دايز بلا حول ولا قوة لأنه ببساطة يتخبط مثل حشرة ضعيفة في يدي لين شينغ.
“وهل استدعيتك لتتكاسل ؟!” هدر لين شينغ. “صدقني عندما أقول أنني سأتغلب على **!”
ومع ذلك, حدث تغيير طفيف في لورد الليل المُقام حديثًا.
“افعلها, يمكنني النوم بعد الانتهاء.” غرق لورد الليل تمامًا في وضع الكسل وهو يهز كتفيه وينتظر عقوبته.
“أنت لست بحاجة لي. تحتاج كادولا. أنا ميت بالفعل. لا تتحدث معي “. لم تتحرك شفاه لورد الليل حتى هذه المرة, ولسبب ما, لا يزال صوته يخرج.
“الجحيم الدموي!!” غضب لين شينغ جدًا لدرجة أنه لعن في فمه. لقد خاف من ضرب لورد الليل, لأن الأخير قد أنقذه للتو.
“إذا كنت تريد منا دفع فاتورة المنطقة المتضررة, فيمكننا سدادها لك, ولكن بما أن لورد الليل قد أنهى للتو معركة شرسة مع هذا العدو الغامض ولم يتعافى تمامًا بعد. لذلك أشك في أنه يمكن أن يساعدكم قليلاً “. حاول لين شينغ الرفض.
هل يعني ذلك أنه وجب عليه أن يتركه يعمل على أجهزته الخاصة هناك, رغم ذلك؟
إلى جانب ذلك, بحيرة الروح هي الوجهة النهائية للخطوط السوداء التي امتصها.
“لا تنادِني إذا لم يوجد شيء.” دوى صوت دايز الكسول من الخلف. وهذا أغضب لين شينغ تماما حيث قرر الرجوع إلى الوراء والتغلب على الفتى.
هل هذا هو الكونت بالمنتون الحقيقي اللطيف, قائد الجيش, أقوى عضو مجلس في مدينة بلاك فيذر !؟
ذلك الرجل المقنع هو وحش الرعد تحت سيطرة لين شينغ.
“هلمّ! أنا لا أخاف من الألم! ” أغلق دايز عينيه وتوقف عن الحركة تمامًا.
“دايز, لا تهرب مني. انا بحاجة لك الآن!” قال لين شينغ بلهجة خطيرة.
برؤيته هكذا, أصبح لين شينغ غاضبًا أكثر.
بينما علم أن الفتى قد فعل ببساطة ما يريده في المجال الروحي, غير مقيد بنَسَبه أو آداب سلوكه أو تربيته. لكن تلك الشخصية التي كشفها … جعلته يريد أن يخنقه حياً !!
* بام !! *
ذلك لأن المنطقة التي قاتل فيها لورد الليل ويينان تحولت إلى أرض مقفرة. تضمنت المباني المدمرة شقة مدنية واحدة, وثلاثة عشر محل تجاري, واثني عشر مصباحًا للشوارع, ومحطة إنترنت, وامتدادًا جيدًا من الطريق كله بحاجة إلى إصلاح.
دفع لين شينغ بوحشية دايز في البحيرة وابتعد دون كلمة واحدة في الظلام.
“لا تنادِني إذا لم يوجد شيء.” دوى صوت دايز الكسول من الخلف. وهذا أغضب لين شينغ تماما حيث قرر الرجوع إلى الوراء والتغلب على الفتى.
برؤيته هكذا, أصبح لين شينغ غاضبًا أكثر.
“أوه, لقد شفيتُ كادولا.”أوقف الشيء التالي الذي قاله دايز لين شينغ في مساره.
“في الواقع …” خفت تعبيرات لين شينغ عندما نظر إلى لورد الليل يطفو على البحيرة.
“إنها تحبك حقا.” ابتسم دايز, ومض رفق بالحنين عبر عينيه.
“من فلاح الجحيم!” ضرب لين شينغ يده على مؤخرة جمجمة دايز.
“في الواقع …” خفت تعبيرات لين شينغ عندما نظر إلى لورد الليل يطفو على البحيرة.
“دايز, لا تهرب مني. انا بحاجة لك الآن!” قال لين شينغ بلهجة خطيرة.
بينما علم أن الفتى قد فعل ببساطة ما يريده في المجال الروحي, غير مقيد بنَسَبه أو آداب سلوكه أو تربيته. لكن تلك الشخصية التي كشفها … جعلته يريد أن يخنقه حياً !!
“إذن سأجعل كادولا تأخذ شكل شانا بمجرد أن أعود. آخ … تقبيل فتاة صغيرة يمكن أن يكون جريمة, يبدو أن تغيير الأذواق أمرٌ جيدٌ “. تمتم في نفسه وهو يسير نحو الظلام.
وكما هو متوقع, غيرت شايلان, التي بدت غاضبة, تعبيرها على الفور لأنها أعطت حركة عين لنائبها.
“انتظر!!” نادى دايز وقفز أمام لين شينغ لعرقلة طريقه.
“اي شيء ماعدا ذلك!!” انحنى نحو لين شينغ.
“هيهي, هذا يعتمد على أدائك بعد ذلك.” سخر لين شينغ.
“عندما كنت لورد الليل, أردت حقًا التكاسل …” تم جر دايز بلا حول ولا قوة لأنه ببساطة يتخبط مثل حشرة ضعيفة في يدي لين شينغ.
دايز, عند استهداف نقطة ضعفه, أصبح تعبيره أسودًا. عندما نظر إلى مضيفه الرئيسي, شعر فجأة أن خططه للتكاسل أوشكت على الموت في مهدها …
…
شيرمانتون, تل الحرم, حرم الظلال
قادت سيدة طويلة بشعر أحمر مجعد الوفد محدقةً بكآبة في لورد الليل الذي وقف على مقربة.
نزل حجاب الليل مع ظهور القمر.
“إنها تحبك حقا.” ابتسم دايز, ومض رفق بالحنين عبر عينيه.
ذلك الرجل المقنع هو وحش الرعد تحت سيطرة لين شينغ.
على أرض فارغة على حافة الحرم المقدس عند سفح تل الحرم. اجتمعت مجموعة من أتباع لين شينغ الأساسيين. وكذلك خمسة ممثلين عن حكومة زيلوند.
“إنها تحبك حقا.” ابتسم دايز, ومض رفق بالحنين عبر عينيه.
قادت سيدة طويلة بشعر أحمر مجعد الوفد محدقةً بكآبة في لورد الليل الذي وقف على مقربة.
“القائد شايلان, هذه المرة, عُرفت عملية تل الحرم ضد فصائل شيرمانتون معروفة للحكومة. لقد بذلنا قصارى جهدنا بالفعل لتقليل الخسائر والأضرار إلى الحد الأدنى. فما هو عملك هنا؟ ”
بدت غاضبة. ولدى أهل زيلوند حقًا سبب للغضب.
لم يكن المتحدث هو لورد الليل, بل رجلٌ عملاقٌ يرتدي ثيابًا وقناعًا. بدا أن الرجل المقنع يتمتع بسلطة كبيرة, ولم يشر كادولا ولا لورد الليل إلى غير ذلك.
ذلك الرجل المقنع هو وحش الرعد تحت سيطرة لين شينغ.
تقدم النائب إلى الأمام وسلم وثيقة مطبوعة إلى لين شينغ.
على أرض فارغة على حافة الحرم المقدس عند سفح تل الحرم. اجتمعت مجموعة من أتباع لين شينغ الأساسيين. وكذلك خمسة ممثلين عن حكومة زيلوند.
بسبب انفصال أرواحهم, لم يتمكن لين شينغ من استخدام وحش الرعد لمنع حركة كادولا الانتحارية. وهذا هو الخطأ الذي تتحدث عنه.
شيرمانتون, تل الحرم, حرم الظلال
لحسن الحظ, جاء دايز لإنقاذ الموقف, وهذا سمح أيضًا لـ لين شينغ باكتشاف طريقة لحل شظايا الروح بسرعة. لكن هذا أيضًا واجب على التابع الموافقة عليه.
عندما خرج من التفكير, نظر لين شينغ إلى مسؤولي زيلوند.
عندما خرج من التفكير, نظر لين شينغ إلى مسؤولي زيلوند.
بالإضافة إلى ذلك, وجب على الزيلونديين أيضًا التستر على هذا وغسل أدمغة أي مدني شهد ذلك.
تحدثت السيدة المسماة شايلان ببطء. “لقد تلقينا إشعارك بالفعل, ووافقنا على عملية الصرف الصحي الخاصة بك, لكنك لم تذكر أنك ستواجه نخبة رفيعة المستوى وجهاً لوجه!”
لحسن الحظ, جاء دايز لإنقاذ الموقف, وهذا سمح أيضًا لـ لين شينغ باكتشاف طريقة لحل شظايا الروح بسرعة. لكن هذا أيضًا واجب على التابع الموافقة عليه.
بدت غاضبة. ولدى أهل زيلوند حقًا سبب للغضب.
“الجحيم الدموي!!” غضب لين شينغ جدًا لدرجة أنه لعن في فمه. لقد خاف من ضرب لورد الليل, لأن الأخير قد أنقذه للتو.
ذلك لأن المنطقة التي قاتل فيها لورد الليل ويينان تحولت إلى أرض مقفرة. تضمنت المباني المدمرة شقة مدنية واحدة, وثلاثة عشر محل تجاري, واثني عشر مصباحًا للشوارع, ومحطة إنترنت, وامتدادًا جيدًا من الطريق كله بحاجة إلى إصلاح.
بسبب انفصال أرواحهم, لم يتمكن لين شينغ من استخدام وحش الرعد لمنع حركة كادولا الانتحارية. وهذا هو الخطأ الذي تتحدث عنه.
بينما علم أن الفتى قد فعل ببساطة ما يريده في المجال الروحي, غير مقيد بنَسَبه أو آداب سلوكه أو تربيته. لكن تلك الشخصية التي كشفها … جعلته يريد أن يخنقه حياً !!
بالإضافة إلى ذلك, وجب على الزيلونديين أيضًا التستر على هذا وغسل أدمغة أي مدني شهد ذلك.
نزل حجاب الليل مع ظهور القمر.
“و؟” عرف لين شينغ أن الأخير هنا لمناقشة الشروط.
“إذا كنت تريد منا دفع فاتورة المنطقة المتضررة, فيمكننا سدادها لك, ولكن بما أن لورد الليل قد أنهى للتو معركة شرسة مع هذا العدو الغامض ولم يتعافى تمامًا بعد. لذلك أشك في أنه يمكن أن يساعدكم قليلاً “. حاول لين شينغ الرفض.
وكما هو متوقع, غيرت شايلان, التي بدت غاضبة, تعبيرها على الفور لأنها أعطت حركة عين لنائبها.
تقدم النائب إلى الأمام وسلم وثيقة مطبوعة إلى لين شينغ.
وأول ما رآه هو طلب تعويض على شكل مساعدة لورد الليل.
وضعوا بالفعل أعينهم على براعته القتالية.
“هلمّ! أنا لا أخاف من الألم! ” أغلق دايز عينيه وتوقف عن الحركة تمامًا.
“إذا كنت تريد منا دفع فاتورة المنطقة المتضررة, فيمكننا سدادها لك, ولكن بما أن لورد الليل قد أنهى للتو معركة شرسة مع هذا العدو الغامض ولم يتعافى تمامًا بعد. لذلك أشك في أنه يمكن أن يساعدكم قليلاً “. حاول لين شينغ الرفض.
“لا تزعجني.” قال لورد الليل وهو يغلق عينيه.
برؤيته هكذا, أصبح لين شينغ غاضبًا أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
