بداية جديدة (1)
قلة قليلة قد رأوا الشكل الحقيقي لتنين الظلال. بالنسبة لكائن يعيش في الظل, فوجوده بحد ذاته معجزة.
وقف لورد الليل بلا حراك.
“تريد قتلي ؟! إذن تموت معي !!! ”
شهد يينان الآن تلك المعجزة بأم عينيه. تجمد جسده مع ظهور خيوط من الدخان الأسود في جميع أنحاء جسده. مما دل على تركه قوة حياته له.
كان هذا صوت سحقها بين قوتين قويتين.
فجأة بصق دفعة أخرى من الدم حيث ظهرت أسراب من الدخان الأسود في كل مكان. كل هذا نتيجة كونك تحت نظرة التنين, مما أدى إلى فقدان قوة الروح على فترات منتظمة.
ولد تنين الظلال بشكل طبيعي مع القدرة على التهام الظلال, وامتلك تنين الظل الملك بشكل أكبر القدرة على سحب كائن حي إلى الظل مباشرة.
مع وجود صدع, ظهر عدد لا يحصى من العلامات الشبيهة بالثلج حولهم حيث ظهرت شاشة بيضاء نقية تشبه العمود من الألف إلى الياء وغطتها بداخلها.
اهتزت قوى يينان المظلمة بينما يحاول كسر السيطرة. ولكن بغض النظر عما فعله, فإن تلك القوة الملزمة القوية أبقته في مكانه.
“سنلتقي مرة أخرى … يا لورد الليل , إيه … قريباً … قريباً …”
مع هسهسة, اختفى العمودان الخفيفان عندما سار يينان وراينير معه.
“أنا … لا أستطيع أن أموت هنا !!!”
* اهههههه !!! *
“حسنًا … إنه خطئي هذه المرة … فقط انتظر …”
داخل عقله, تحطمت طبقات فوق طبقات رقيقة من الضوء الداكن. بدا الضوء الأسود وكأنه بوابة لنفق, وخلفه تواجد محيط شاسع لا نهاية له من الزمرد.
تأرجخت المياه بينما تصاعدت الأمواج التي يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار . داخل الأمواج, ظهر وحش ضخم أسود وأخضر حيث تحول إلى ظل واتجه نحو المدخل.
قال لين شينغ: “هذا أكثر من كافٍ”. “إنها غلطتي. لو لم أكن جشعًا في استخدام جسدك, لما حدث هذا.
* راررر !! *
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
لم يكن قد خطط لإخراج لورد الليل … ولكن عندما ظهرت كادولا، جعله ذلك يدرك أنه مهتم بالفعل بها.
ظهر السمندل الأثيري من العدم خلف يينان حيث أنزل رأسه وأطلق هديرًا غاضبًا في لورد الليل.
“تبًا!”
تحطمت الشاشة الفضية للإسقاط النجمي أخيرًا.
أدى ذلك على الفور إلى كسر الارتباط واستعاد يينان السيطرة على جسده في النهاية.
“ماذا … ؟! ماذا كان هذا؟!” احمرت عيناه بالدم لأنه لم يدرك ما حدث.
“أنا … لا أستطيع أن أموت هنا !!!”
في اللحظة التي شعر فيها أن شيئًا ما ليس على ما يرام, ولحسن الحظ تغيرت الأمور فجأة. دون أي ملاذ, كسر بوابة المحيط وتجسد السمندل الروحي من مجال المساء.
قبل أن يتمكن من إرسال أمر, كان السمندل الروحي, ظهر هركليز بمحض إرادته, وهو يزأر بينما يحمي مضيفه.
“انسى ذلك. سلس … إبحار … ”
لم يكن قد خطط لإخراج لورد الليل … ولكن عندما ظهرت كادولا، جعله ذلك يدرك أنه مهتم بالفعل بها.
تغير لورد الليل أيضًا فجأة. ظل الظل المظلم الذي انتزع ساقه لا يزال يحاول التسلق لأعلى.
شهد يينان الآن تلك المعجزة بأم عينيه. تجمد جسده مع ظهور خيوط من الدخان الأسود في جميع أنحاء جسده. مما دل على تركه قوة حياته له.
“الأخ …” صرخت كادولا بصوت ضعيف عندما سقط هيكل اللورد الليلي الضخم إلى الوراء وسقط بقوة على الأرض.
* همسة !!! * اندلعت خطوط على خطوط من البرق الأسود عندما اصطدمت القوتان.
وفي تلك اللحظة, انفجر الضوء مثل الشمس.
تأرجحت الكمية الهائلة من القوى المظلمة داخل بالادين بعنف وقاتلت ضد الظل في معركة استنزاف. في الوقت نفسه, زوده المساء أيضًا بإمداد مستمر من القوى المظلمة, لكن قدرته على الإسقاط النجمي صرّت تحت الضغط.
* راررر !! *
كان هذا صوت سحقها بين قوتين قويتين.
تحطمت الشاشة الفضية للإسقاط النجمي أخيرًا.
“ماذا … ؟! ماذا كان هذا؟!” احمرت عيناه بالدم لأنه لم يدرك ما حدث.
غريزيًا, تراجع يينان خطوتين إلى الوراء حيث ذهب لاستخدام خنجره لقطع الظل عن جسده. لكن المتغير الذي لم يعتقد أنه سيحدث, حدث.
شهد يينان الآن تلك المعجزة بأم عينيه. تجمد جسده مع ظهور خيوط من الدخان الأسود في جميع أنحاء جسده. مما دل على تركه قوة حياته له.
*كراك!!*
تحطمت الشاشة الفضية للإسقاط النجمي أخيرًا.
كل ما تبقى هو الحفر وساحة المعركة المدمرة.
“تبًا!”
قلة قليلة قد رأوا الشكل الحقيقي لتنين الظلال. بالنسبة لكائن يعيش في الظل, فوجوده بحد ذاته معجزة.
تقلصت قزحية العين لأنه اقترب من الخروج من الشاشة لقطع مسافة.
لكنه ما زال بطيئا للغاية في خطوة واحدة.
ولد تنين الظلال بشكل طبيعي مع القدرة على التهام الظلال, وامتلك تنين الظل الملك بشكل أكبر القدرة على سحب كائن حي إلى الظل مباشرة.
ظهر ظل التنين الهائل تحته. كبُر الظل واقترب في هذه اللحظة.
وسرعان ما عاد الهدوء إلى المنطقة.
وقف لورد الليل بلا حراك.
أطلق يينان تعبيرا خطيرا عندما اصابت التشنجات جسده بالكامل, وصفع يديه معا.
غريزيًا, تراجع يينان خطوتين إلى الوراء حيث ذهب لاستخدام خنجره لقطع الظل عن جسده. لكن المتغير الذي لم يعتقد أنه سيحدث, حدث.
“تريد قتلي ؟! إذن تموت معي !!! ”
انبعث ضوء بلوري ساطع من صدره.
داخل الضوء تواجد نسيج بيضاوي الشكل به جميع أنواع الأنماط.
وسرعان ما عاد الهدوء إلى المنطقة.
ظهر السمندل الأثيري من العدم خلف يينان حيث أنزل رأسه وأطلق هديرًا غاضبًا في لورد الليل.
“الإسقاط النجمي: نسيج السماء!”
وفي تلك اللحظة, انفجر الضوء مثل الشمس.
قبل أن يتمكن من إرسال أمر, كان السمندل الروحي, ظهر هركليز بمحض إرادته, وهو يزأر بينما يحمي مضيفه.
*كراك!!*
تحطم النسيج بجانب الانفجار, وتوسعت حدوده فجأة عندما حاول ابتلاع كل شيء داخل المنطقة إليه.
مع وجود صدع, ظهر عدد لا يحصى من العلامات الشبيهة بالثلج حولهم حيث ظهرت شاشة بيضاء نقية تشبه العمود من الألف إلى الياء وغطتها بداخلها.
الحصى على الأرض, ومصابيح الشوارع, والضباب في الهواء, وحتى نصف كتلة من شقة قريبة … كل شيء تم تشويهه وتقليصه وابتلاعه بسرعة في النسيج.
داخل عقله, تحطمت طبقات فوق طبقات رقيقة من الضوء الداكن. بدا الضوء الأسود وكأنه بوابة لنفق, وخلفه تواجد محيط شاسع لا نهاية له من الزمرد.
ومع ذلك, توقف ضوء وحافة النسيج ببساطة أمام لورد الليل. ظهر عدد لا يحصى من قشور التنين المظلمة والمخيفة على جسده حيث احترق عدد لا يحصى من الدخان الأسود مثل النيران. امتد زوج من قرون التنين المنحنية من الدخان الممتد من أعلى رأسه إلى الخلف حتى منتصف ظهره.
“ماذا … ؟! ماذا كان هذا؟!” احمرت عيناه بالدم لأنه لم يدرك ما حدث.
“حسنًا … إنه خطئي هذه المرة … فقط انتظر …”
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
حتى وجه كادولا البشري الضخم اختفى, وما تبقى فتاة بيضاء الشعر مستلقية بين ذراعي لورد الليل.
فجأة بصق دفعة أخرى من الدم حيث ظهرت أسراب من الدخان الأسود في كل مكان. كل هذا نتيجة كونك تحت نظرة التنين, مما أدى إلى فقدان قوة الروح على فترات منتظمة.
أرسل صدام القوى عواصف قوية, وأرسلت الرياح الناتجة ملابسهم ترفرف.
مع هسهسة, اختفى العمودان الخفيفان عندما سار يينان وراينير معه.
“دعنا نذهب!”
بعد لحظة, اختفى النسيج الموجود في الهواء وسقط يينان على ركبة واحدة على الأرض.
تأرجحت الكمية الهائلة من القوى المظلمة داخل بالادين بعنف وقاتلت ضد الظل في معركة استنزاف. في الوقت نفسه, زوده المساء أيضًا بإمداد مستمر من القوى المظلمة, لكن قدرته على الإسقاط النجمي صرّت تحت الضغط.
نظر بشراسة إلى لورد الليل, ولكن بمجرد أن فتح فمه, بصق دم جديد منه.
بعد لحظة, اختفى النسيج الموجود في الهواء وسقط يينان على ركبة واحدة على الأرض.
“انسى ذلك. سلس … إبحار … ”
“حسنًا … إنه خطئي هذه المرة … فقط انتظر …”
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
“تبًا!!!”
شهد يينان الآن تلك المعجزة بأم عينيه. تجمد جسده مع ظهور خيوط من الدخان الأسود في جميع أنحاء جسده. مما دل على تركه قوة حياته له.
انفجر جرح قطري فجأة في صدره. جرح يبلغ طوله نصف متر تقريبًا مر فجأة في جسده بالكامل. وبصق الدم مثل النافورة.
“دعنا نذهب!”
“الأخ …” صرخت كادولا بصوت ضعيف عندما سقط هيكل اللورد الليلي الضخم إلى الوراء وسقط بقوة على الأرض.
“إنه قوي …” وقف لورد الليل على سطح البحيرة وابتسم قليلاً. “اعتذاري, لم أستطع منعه.”
ترنح يينان عندما استدعى شعاعًا من الضوء الأخضر غمر راينير المجاور وهو يسحق شيئًا ما في يده الأخرى.
مع وجود صدع, ظهر عدد لا يحصى من العلامات الشبيهة بالثلج حولهم حيث ظهرت شاشة بيضاء نقية تشبه العمود من الألف إلى الياء وغطتها بداخلها.
“سنلتقي مرة أخرى … يا لورد الليل , إيه … قريباً … قريباً …”
“من المؤسف أن …” انفتح اللورد الليلي كما لو كان على وشك قول شيء ما, لكنه توقف وهو ينظر إلى لين شينغ.
“تبًا!”
فر الناس من قبر الدم بعيدًا بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة.
فجأة بصق دفعة أخرى من الدم حيث ظهرت أسراب من الدخان الأسود في كل مكان. كل هذا نتيجة كونك تحت نظرة التنين, مما أدى إلى فقدان قوة الروح على فترات منتظمة.
“ما السيئ للغاية؟” سأل لين شينغ.
مع هسهسة, اختفى العمودان الخفيفان عندما سار يينان وراينير معه.
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
“أنا … لا أستطيع أن أموت هنا !!!”
وسرعان ما عاد الهدوء إلى المنطقة.
أطلق يينان تعبيرا خطيرا عندما اصابت التشنجات جسده بالكامل, وصفع يديه معا.
نظر بشراسة إلى لورد الليل, ولكن بمجرد أن فتح فمه, بصق دم جديد منه.
فر الناس من قبر الدم بعيدًا بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة.
كل ما تبقى هو الحفر وساحة المعركة المدمرة.
داخل الضوء تواجد نسيج بيضاوي الشكل به جميع أنواع الأنماط.
“ما السيئ للغاية؟” سأل لين شينغ.
برُدت رياح الليل حيث تسببت في سحب سحابة خفيفة من الغبار.
وقف لورد الليل بلا حراك.
“الأخ …” صرخت كادولا بصوت ضعيف عندما سقط هيكل اللورد الليلي الضخم إلى الوراء وسقط بقوة على الأرض.
“انسى ذلك. سلس … إبحار … ”
…
فر الناس من قبر الدم بعيدًا بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة.
على سطح البحيرة السوداء.
فجأة بصق دفعة أخرى من الدم حيث ظهرت أسراب من الدخان الأسود في كل مكان. كل هذا نتيجة كونك تحت نظرة التنين, مما أدى إلى فقدان قوة الروح على فترات منتظمة.
نظر لين شينغ بهدوء إلى لورد الليل الذي دخل المكان مرة أخرى.
انفجر جرح قطري فجأة في صدره. جرح يبلغ طوله نصف متر تقريبًا مر فجأة في جسده بالكامل. وبصق الدم مثل النافورة.
لم يكن قد خطط لإخراج لورد الليل … ولكن عندما ظهرت كادولا، جعله ذلك يدرك أنه مهتم بالفعل بها.
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
من المضحك تقريبًا أنه أصبح مرتبطًا بروحه المنقسمة.
لكن هذا ما حدث.
وسرعان ما عاد الهدوء إلى المنطقة.
“إنه قوي …” وقف لورد الليل على سطح البحيرة وابتسم قليلاً. “اعتذاري, لم أستطع منعه.”
تأرجحت الكمية الهائلة من القوى المظلمة داخل بالادين بعنف وقاتلت ضد الظل في معركة استنزاف. في الوقت نفسه, زوده المساء أيضًا بإمداد مستمر من القوى المظلمة, لكن قدرته على الإسقاط النجمي صرّت تحت الضغط.
قال لين شينغ: “هذا أكثر من كافٍ”. “إنها غلطتي. لو لم أكن جشعًا في استخدام جسدك, لما حدث هذا.
“أنا … لا أستطيع أن أموت هنا !!!”
“تبًا!”
“أنا لا ألومك, لكن هذا سيء للغاية.” أصبح جسد لورد الليل أثيريًا حيث انطلقت الجزيئات السوداء من جسده نحو السماء.
“إنه قوي …” وقف لورد الليل على سطح البحيرة وابتسم قليلاً. “اعتذاري, لم أستطع منعه.”
“ما السيئ للغاية؟” سأل لين شينغ.
نظر لين شينغ بهدوء إلى لورد الليل الذي دخل المكان مرة أخرى.
“من المؤسف أن …” انفتح اللورد الليلي كما لو كان على وشك قول شيء ما, لكنه توقف وهو ينظر إلى لين شينغ.
لم يكن قد خطط لإخراج لورد الليل … ولكن عندما ظهرت كادولا، جعله ذلك يدرك أنه مهتم بالفعل بها.
“أنا … لا أستطيع أن أموت هنا !!!”
“انسى ذلك. سلس … إبحار … ”
“إنه قوي …” وقف لورد الليل على سطح البحيرة وابتسم قليلاً. “اعتذاري, لم أستطع منعه.”
ابتسم للمرة الأخيرة عندما تفكك جسده وتحول إلى جزيئات سوداء لا حصر لها طارت في السماء.
“تبًا!”
اصطدمت حافة النسيج ببحر الدخان الأسود تحت ساقيه, ولم يتمكن من التقدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
