الفصل الثاني
الفصل 2
غرفة النوم التي كان هومورا يستخدمها لهذه الأشهر القليلة.
“…… لكن هذا كل شيء. ليس لديك حتى القوة والمهارة لاستخدامي حتى النهاية. لم يتغير شيء منذ خمس سنوات. لا يمكنك أن تصبحي <مستخدم الإله الشرير>”.
الجزء 1
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
ماذا حدث لهومورا.
سوميكا وليلي اللذان طلبا من <إله القط الشرير> باستت البحث عن موقع الصورة الرمزية ل <كتاب القانون> الذي تم نقله إلى هنا من قبل هومورا مثلهم ، توجهوا على الفور إلى المكان الذي قيل لهم.
ربما كان قد سفك الكثير من الدماء والدموع.
كان هذا المكان داخل الجبهة الجغرافية.
لهذا السبب،
المنطقة التي خزنت أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر التي حضرها سوميكا وآخرون.
ركض كلاهما عبر الأكاديمية الفارغة ووصل أخيرا أمام غرفة معينة.
هذا هو العقاب الطبيعي الذي يجب أن تتلقوه أنتم جميعا بشر—!!!!
لم يستمر ذلك الوقت لفترة طويلة.
غرفة النوم التي كان هومورا يستخدمها لهذه الأشهر القليلة.
“غريموير <مستخدم الإله الشرير>……. أتساءل عما إذا كانت ستتعاون في النهاية”.
إذا لم يتم إيقاف هيجان <فرقة حرق الكتب> ، فتح ثقب عند حدود البعد وسيقع هذا العالم في عالم الشياطين.
كتلة رماد اللحم تلد إلى ما لا نهاية صغارا بشعة واستمرت في تناول الطعام
عبرت ليلي عن السؤال أمام الباب المغلق.
هزت سوميكا رأسها لذلك.
الفتاة ، كانت غاضبة.
“لا أعرف. لكن…… كانت في الأصل وجودا أرسله <رجل الظلام> لدعم البشرية ، وقبل كل شيء ساعدتنا عدة مرات مع هومورا سان. لا ينبغي أن تكون شخصا لا يمكننا التحدث معه بأي وسيلة”.
لم يكن حتى طلبا ، ولا حتى توسلا ، أعلنت أنه كما لو كانت ت
كان هذا ما كانت تتمناه. إن تعاون <كتاب القانون> الذي خزن معرفة الظلام ، هاوية هذا العالم ، سيصبح بالتأكيد قوة عظمى في هذا المأزق.
كان القلق ، …… كانت تلك الفتاة هي الصورة الرمزية لتلك <الفوضى الزاحفة> . ومع ذلك ، لن يفهموا دون التحدث معها أولا.
لهذا السبب،
كما لو كانت تحاول إقناع نفسها.
فقدت ليلي كلماتها من صدمة كبيرة.
“…… عفوا”.
لم تستطع ليلي التحمل وسقطت على ركبتيها ، تقيأت.
أدارت سوميكا مقبض الباب دون أن تطرق.
لم يكن الباب مغلقا وسهل الفتح.
بدت نبرة كما لو أنها تصقت.
كان الداخل …… ظلام.
ثم امتلأت عيون القرمزية بالكراهية الحارقة ، واخترق الإنسانان اللذان كانا هناك تلك النظرة .
لم يتم تشغيل كهرباء الغرفة ، فقط الإضاءة الصغيرة للواجهة الجغرافية تألقت بشكل خافت من النافذة.
.
“قبل السيد هذا الأمر ونفذ كل شيء. لقد أنجز ذلك. ―― ومع ذلك!”
دخل كلاهما داخل الغرفة ، واكتشفا على الفور هدفهما.
{بغض النظر عن مدى رغبتك في ذلك ، هناك أيضا فرق لن تعود إليها من قبل بعد الآن.}
في وسط ذلك الظلام ، كان هناك شخصية فتاة صغيرة تجلس على السرير.
“…………”
ظلت صامتة لفترة من الوقت تجاه سؤال سوميكا.
لم تبد الفتاة اهتماما بالاثنين اللذين دخلا الغرفة.
كانت تعانق فقط الوسادة التي كان هومورا يستخدمها.
نظرت سوميكا وليلي أيضا إلى هناك حيث كانت صورة واحدة تزين الجزء العلوي من الطاولة.
لكن――
“هذه الفتاة؟”
شحبت ليلي وسوميكا
سألت ليلي سوميكا بتعبير مضطرب قليلا.
يمكن أن تكون أيضا تريد الانتقام لسيدها هومورا ، أليس كذلك؟
من المؤكد أنها لم تتخيل أبدا ، أن الصورة الرمزية لذلك <كتاب القانون> ، التي اشتهرت بأنها أعلى مرتبة غريموير ستكون هذا النوع من الفتيات الصغيرات.
نحو هذه التحية ، ما زالت لاتنظر لهما.
لكن سوميكا فهمت.
بعد كل هذا لم تكن المرة الأولى التي ترى فيها هذه الفتاة.
على الفور.
لهذا السبب اتخذت سوميكا خطوة إلى الأمام ،
“مر وقت طويل. <الصورة الرمزية لكتاب القانون> ……. هل من الجيد بالنسبة لي أن أدعوك سان؟
نحو هذه التحية ، ما زالت لاتنظر لهما.
هذا العالم ، هذا الوجود المسمى البشر ، هل كانوا يستحقون الحماية حقا ، كما اعتقدوا.
(وهذا هو ، خطأ ……!)
“لماذا أتيتي؟”
للتفكير ، تلك المأساة حيث تم حرق سطح الأرض إلى رماد وسرق والديها كانت كارثة من صنع الإنسان.
سألت بلا مبالاة.
“ثم في يوم معين قبل خمس سنوات ، اتخذوا جميعا <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد العزم. لضرب هذا العالم القبيح الذي لا يستحق الحماية ، وتدمير البشرية “.
اتصلت ليلي بسوميكا وأبلغتها بنظراتها أنه لم يعد هناك وقت نضيعه للتفاوض مع <كتاب القانون> أكثر من هذا.
من هذا المؤشر ، أدركت سوميكا أن هذا الحوار لن يكون شيئا وديا بأي حال من الأحوال.
الرفاق الذين خانوا هومورا.
يمكن أن تكون أيضا تريد الانتقام لسيدها هومورا ، أليس كذلك؟
في الوقت نفسه ، كان يعتز أيضا بهومورا بنفس الدرجة معهم.
رمت سوميكا مثل هذه التوقعات الساذجة وبدأت في الحديث.
للسيد الذي أحبهم أكثر من أي شخص آخر ، …… قمع <فرقة حرق الكتب>”.
وكان ذلك إلى درجة أنه لم تكن هناك حاجة لها لسماع الرد.
“في الوقت الحالي ، أنت تعرف جيدا الوضع الذي يوضع فيه مجال الحياة في طوكيو حاليا ، أليس كذلك؟”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتمكن حتى من إزالة ذلك.
“…..”
لكن سوميكا تتلقى تأكيدا من هذا الصمت.
“ولكي نتغلب على هذا الخطر ، يبذل الجميع كل ما في وسعهم ، بقصد معارضة اليأس. وهكذا في تلك المعركة ، أريد أن أستعير قوتك من فضلك “.
{بعد كل شيء ذهب إلى حد قتل رفيقه المحبوب بيده ، واختار طريق حماية الغريب تماما-}
شرحت بصراحة عن الهدف الذي جاءوا إلى هنا من أجله.
تجاه كلمات سوميكا هذه
“……………… فوفو”
“…..”
شفاه صغيرة مشوهة داخل الظلام ، انفجرت في الضحك ورفعت صوتا ضاحكا جافا “آها ، آهاهاها-” بجسد مرتجف.
“ما هو المضحك هنا !؟”
“تماما كما تخيلت. تسبب أعضاء <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد في تمرد. لقد استخدموا السحر الذي فتح فجوة كبيرة في حدود البعد وحاولوا دفع هذا العالم إلى عالم الشياطين. <ملك الشياطين > لم يكن تايفون أكثر من كارثة ثانوية دخلت من خلال تلك الحفرة المفتوحة بالصدفة.”
“من الواضح أنه مضحك.”
شرحت بصراحة عن الهدف الذي جاءوا إلى هنا من أجله.
نحو سؤال ليلي ، أرسلت نظرتها إلى الاثنين لأول مرة.
ثم استولت عيناها القرمزيتان اللتان كانتا مثل الدم على الاثنين ،
“فقط عندما فكرت في ما ستتحدث عنه ، جئت لتقول هذا النوع من الهراء … كم هو مثير للسخرية”.
ربما تستطيع سوميكا استيعاب معرفة الظلام المسجلة في نفسها. فكرت. ومع ذلك――
نعم ، لقد عادت برفض واضح.
“ما سيحدث لكم جميعا أيها البشر ليس شيئا يهمني.انقلعوا من هنا”.
بدت نبرة كما لو أنها تصقت.
كل من جعل السيد يتحمل هذا النوع من المعاناة ، هذا النوع من الحزن!
لم يتغير تعبيرها ، ولم تظهر كلماتها أي عاطفة.
لكن سوميكا شعرت به.
كانت مثل هذه المشاهد اليائسة تنخر في سلامة عقل أعضاء الفريق على وجه اليقين.
“غريموير <مستخدم الإله الشرير>……. أتساءل عما إذا كانت ستتعاون في النهاية”.
تجاههم ، كانت الكراهية بوضوح.
الفتاة ، كانت غاضبة.
حدق في سوميكا وهي تحتضن الوسادة.
لم تكن تسخر وتافهة مع الإنسان. يمكن أن تشعر بوجود سبب واضح في رفض الفتاة.
كان القلق ، …… كانت تلك الفتاة هي الصورة الرمزية لتلك <الفوضى الزاحفة> . ومع ذلك ، لن يفهموا دون التحدث معها أولا.
لهذا السبب اتخذت سوميكا خطوة أخرى وانتقلت إلى فضاء ،
“سان. أنا”
الأطفال الذين تم تقطيع جسدهم كله وزرعه بدم ولحم الحكام .
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
مع اشتداد نبرة صوتها في كل مرة تتداخل فيها الكلمات ، بينما كانت الكراهية المنحوتة على تعبيرها تزداد سمكا ،
قبل أن يواجه سوميكا ، كان قد قاتل بالفعل.
“―― انقلعوا.”
” “—――――――――!!!!” ”
“…… عفوا”.
” “—――――――――!!!!” ”
أدارت سوميكا مقبض الباب دون أن تطرق.
“الرجاء الانتظار ثانية هناك! أنت تقول قبل خمس سنوات ، لا تخبرني ……!”
على الفور.
العيون الشيطانية القرمزية تنثر الضوء الأحمر داخل الظلام.
هومورا التي التقت بها في ذلك الوقت كان قد أصيبت بالفعل قبل قتال تيفون.
في اللحظة التي حدقوا فيها ، اخترقت جسد الاثنين بتأثير كان مثل الإضاءة التي ضربتهما.
“…… نعم.”
كلاهما رأى ببصره ، لا ، بوعيه.
ثم كان مركز تلك الصورة صورة هومورا الطفولية التي تظهر ابتسامة بتعبير مشرق لم يظهره أبدا لسوميكا وآخرين.
كتلة رماد اللحم تلد إلى ما لا نهاية صغارا بشعة واستمرت في تناول الطعام
العيون العملاقة تفصل السماء وتنظر إليهم.
“…..”
يضحك في ازدراء على كل الحياة إلى الأبد ، الشكل البشع لرأس مجهول الهوية توج مخالب طويلة واحدة فوقه.
كانت كراهية الفتاة من أعماق قلبها.
كل هؤلاء ، كانوا وجودا لا ينبغي للإنسان أن يتلامس معه بطبيعته.
الجزء 1
شخصية الإله الشرير المسجلة داخل <كتاب القانون>.
فقط من سيعطيك القوة! موتوا ، موتوا! موتوا جميعا-!
ضرب تلك المعرفة بسلطة الإله والهاوية مباشرة في دماغ الاثنين.
من ناحية أخرى ، دفنت وجهها في الوسادة التي عانقتها كما لو كانت تحجب صدى إعلان سوميكا القوي من أذنها ، وهمست.
“دليل؟”
كان المظهر المهيب للآلهة التي يصعب تصويرها والتي لا يمكن وصفها بأنها جميلة أو قبيحة ، شيئا لا يمكن تحمله من قبل قلب كائن حي صغير يعيش في عالم البشر.
“هل يمكن أن تخبرني؟ “.
“واااغغغ……, –~~~~!”
قامت سوميكا بفك رموز تلك الكتب من أجل محاربة الشياطين ، لأنها جعلت تلك المعرفة لها والتي كانت قادرة على تحملها.
لم تستطع ليلي التحمل وسقطت على ركبتيها ، تقيأت.
فقط لأنه يمكن أن يتحمل ، لا يعني أنه لم يكن مؤلما!
لكن――
لم يتم تشغيل كهرباء الغرفة ، فقط الإضاءة الصغيرة للواجهة الجغرافية تألقت بشكل خافت من النافذة.
“…… حتى لا أشعري بالخوف الآن ، أنا مندهشة قليلا “.
“هذه الفتاة؟”
حدق في سوميكا بنظرة غير راضية قليلا.
من هذا المؤشر ، أدركت سوميكا أن هذا الحوار لن يكون شيئا وديا بأي حال من الأحوال.
كان السبب هو أنه أمام <تلوث العقل> لفيل ، على الرغم من أن سوميكا جبهتها تتعرق ، إلا أنها لم تتراجع أو تصرخ ، كانت تواصل التحديق فيها.
ثم كان مركز تلك الصورة صورة هومورا الطفولية التي تظهر ابتسامة بتعبير مشرق لم يظهره أبدا لسوميكا وآخرين.
“حتى مثل هذا أنا ساحر يسمى <الرصاصة القاتمة> ……”
نظرت سوميكا وليلي أيضا إلى هناك حيث كانت صورة واحدة تزين الجزء العلوي من الطاولة.
تسجيل كتاب شيطاني عن الآلهة التي تعيش في الهاوية الأبدية ، كان موجودا بأعداد لا حصر لها في هذا العالم.
“هل يمكن أن تخبرني؟ “.
قامت سوميكا بفك رموز تلك الكتب من أجل محاربة الشياطين ، لأنها جعلت تلك المعرفة لها والتي كانت قادرة على تحملها.
ماذا حدث لهومورا.
.
كان ينفجر العويل المفتوح يتدفق إلي!
ربما تستطيع سوميكا استيعاب معرفة الظلام المسجلة في نفسها. فكرت. ومع ذلك――
“…… لكن هذا كل شيء. ليس لديك حتى القوة والمهارة لاستخدامي حتى النهاية. لم يتغير شيء منذ خمس سنوات. لا يمكنك أن تصبحي <مستخدم الإله الشرير>”.
على الرغم من أن السيد غفر لكم ، إلا أنني لن أسامحكم على الإطلاق-!!
استدارت سوميكا إلى مرة أخرى ورفعت صوتها.
إلى جانب ――
سوميكا وليلي اللذان طلبا من <إله القط الشرير> باستت البحث عن موقع الصورة الرمزية ل <كتاب القانون> الذي تم نقله إلى هنا من قبل هومورا مثلهم ، توجهوا على الفور إلى المكان الذي قيل لهم.
“وقبل كل شيء ، لماذا يجب أن أقدم قوتي لأمثالكم من البشر؟ جعل السيد يتحمل كل شيء ، من أجلكم جميعا الذين عاشوا حتى الآن بلا مبالاة ……-”
ثم استولت عيناها القرمزيتان اللتان كانتا مثل الدم على الاثنين ،
إذا لم يتم إيقاف هيجان <فرقة حرق الكتب> ، فتح ثقب عند حدود البعد وسيقع هذا العالم في عالم الشياطين.
حدق في سوميكا وهي تحتضن الوسادة.
ملأت نظرتها بغضب واستياء واضحين.
“…… لا توجد طريقة يمكنك من خلالها القيام بذلك “.
“، سان ……”
الناس الذين جعلوا هومورا يقتل رفاقه.
“اذهبوا. …… لقد سمح لكم جميعا فقط بالعيش بإرادة السيد الحسنة. إن دفع مثل هذا اللامعقولية إلى السيد ، وأخيرا سرقت حياته ، والآن طلب إنقاذ نفسك فقط هو طلب الكثير لمجرد الحشرات “.
“هذه الفتاة؟”
“في الوقت الحالي ، أنت تعرف جيدا الوضع الذي يوضع فيه مجال الحياة في طوكيو حاليا ، أليس كذلك؟”
تذكرت سوميكا فجأة شيئا من كلمات الرفض هذه.
سوميكا التي رأت ذلك فهمت أنه على الرغم من أن كانت صورة رمزية لنفس العجوز العظيم ، إلا أنها لم تشارك إرادتها بأي حال من الأحوال مع <الفوضى الزاحفة>.
في اللحظة التي حدقوا فيها ، اخترقت جسد الاثنين بتأثير كان مثل الإضاءة التي ضربتهما.
{بعد كل شيء ذهب إلى حد قتل رفيقه المحبوب بيده ، واختار طريق حماية الغريب تماما-}
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
“ما هو المضحك هنا !؟”
{بغض النظر عن مدى رغبتك في ذلك ، هناك أيضا فرق لن تعود إليها من قبل بعد الآن.}
التعليق العرضي ل <الفوضى الزاحفة> في تلك المكتبة القديمة.
“وا……-!”
لهذا السبب،
من هذا المؤشر ، أدركت سوميكا أن هذا الحوار لن يكون شيئا وديا بأي حال من الأحوال.
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
“――!؟”
ربما كان قد سفك الكثير من الدماء والدموع.
تغير تعبيرها بعد هذا السؤال.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتمكن حتى من إزالة ذلك.
لهذا السبب،
وكان ذلك إلى درجة أنه لم تكن هناك حاجة لها لسماع الرد.
ثم كان مركز تلك الصورة صورة هومورا الطفولية التي تظهر ابتسامة بتعبير مشرق لم يظهره أبدا لسوميكا وآخرين.
كلاهما رأى ببصره ، لا ، بوعيه.
“كما اعتقدت ، هذا شيء حدث حقا.”
“لماذا تعرفي شيئا كهذا؟”
“…… هذا لأنه في تلك المكتبة القديمة حيث التقيت بهومورا سان ، أبلغني صاحب المتجر هناك بذلك “.
وبعد ذلك ، كل البشر الذين كانوا يعيشون بإهمال دون أن يعرفوا أن عمل كسر الروح الذي قام به هومورا.
“………… أرى.”
“-!؟”
عضت شفتيها بشكل مزعج ، ودفنت ذقنها في الوسادة التي عانقتها وأصبح وجهها متجهما.
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
“نعم. في تلك الليلة ، كان هناك عدو مختلف يجب هزيمته مهما حدث.
سوميكا التي رأت ذلك فهمت أنه على الرغم من أن كانت صورة رمزية لنفس العجوز العظيم ، إلا أنها لم تشارك إرادتها بأي حال من الأحوال مع <الفوضى الزاحفة>.
ضربها من جانب واحد ، لم تنتظر سوميكا رد وهرعت خارج الغرفة وتوجهت إلى ساحة المعركة مع ليلي.
كما لو كانت تحاول إقناع نفسها.
في الوقت نفسه ، كان يعتز أيضا بهومورا بنفس الدرجة معهم.
ثم ― ― ، ثم كما هو متوقع ، لن تكون قادرة على التفاهم معها.
ربما كان قد سفك الكثير من الدماء والدموع.
“لا أعرف. لكن…… كانت في الأصل وجودا أرسله <رجل الظلام> لدعم البشرية ، وقبل كل شيء ساعدتنا عدة مرات مع هومورا سان. لا ينبغي أن تكون شخصا لا يمكننا التحدث معه بأي وسيلة”.
لم تستطع أن تتخيل أن الفتاة التي أصبحت غاضبة من أجل هومورا ، كانت شخصا لم تستطع التواصل معه على الإطلاق.
ولكن من أجل ذلك كانت هناك حاجة لمعرفة السبب الجذري لعداء تجاه البشرية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تتمكن حتى من إزالة ذلك.
أولا كان عليها أن تعرف.
بالتأكيد ربما بسبب الضعف البشري الذي لم يستطع اتباع هومورا ، فقد حمل الكثير من الجروح.
أومأت سوميكا أيضا إلى ذلك وكانت ستغادر الغرفة مع ليلي.
ماذا حدث لهومورا.
لهذا السبب ، سألت سوميكا من كان هكذا.
ولم يكن هذا شيئا في المستوى الذي يمكن إزالته في فترة زمنية وجيزة.
“هل يمكن أن تخبرني؟ “.
“تماما كما تخيلت. تسبب أعضاء <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد في تمرد. لقد استخدموا السحر الذي فتح فجوة كبيرة في حدود البعد وحاولوا دفع هذا العالم إلى عالم الشياطين. <ملك الشياطين > لم يكن تايفون أكثر من كارثة ثانوية دخلت من خلال تلك الحفرة المفتوحة بالصدفة.”
ظلت صامتة لفترة من الوقت تجاه سؤال سوميكا.
تذكرت سوميكا فجأة شيئا من كلمات الرفض هذه.
بصراحة ، لم يكن عليها أي التزام بالإجابة.
لهذا السبب،
ولكن من ناحية أخرى ، تجاه هؤلاء الأشخاص الذين ستنتهي حياتهم العابرة قريبا على أي حال ، فكرت أيضا في الرغبة في تعليمهم درسا.
حول مقدار العذاب الذي تحمله هومورا ، من أجل السماح لكم جميعا بالعيش.
كان لديها سؤال طوال هذا الوقت.
لكن سوميكا فهمت.
لهذا السبب،
تحدث عن الحقيقة التي دفنت في ظلام التاريخ.
“منذ أن كان السيد طفلا ، كان ينتمي إلى<فرقه حرق الكتب> من <فيلق الفرسان اللامحدود>.
تحدث عن الحقيقة التي دفنت في ظلام التاريخ.
“…… نعم.”
ما تم تصويره في الصورة التي تزين الطاولة كانت فتاة في نفس عمر سوميكا وليلي الحاليين تقريبا مع وشاح مألوف ملفوف حول رقبتها ، وشاب ذو مظهر شجاع وعيون غامضة ذهبية وفضية ، وحتى الذكور الذين كان شعرهم رقيقا ، كانوا أشخاصا ذوي نطاق عمري واسع. كانوا بالضبط أعضاء <فرقة حرق الكتب> التي تحدث عنها الآن.
ركض كلاهما عبر الأكاديمية الفارغة ووصل أخيرا أمام غرفة معينة.
الجزء 2
…….سيد كان يبكي! بكى وصرخ!
<فيلق الفرسان اللامحدود>.
عرفت سوميكا وليلي عنها كمعرفة مشتركة.
كانت تلك منظمة مرتزقة شكلها السحرة التي كانت موجودة في هذا العالم ثم تم حلها في <ليلة والبورجيس> ، ولم يتجاهلوا حدود البلد فحسب ، بل تجاهلوا أيضا الدين والعرق ، وكان هدف المنظمة هو حماية عامة الناس من تهديد السحر والشياطين.
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
عرفت سوميكا وليلي عنها كمعرفة مشتركة.
لكن――
أولا كان عليها أن تعرف.
“<فرقة حرق الكتب> ……؟”
تحدث عن الحقيقة التي دفنت في ظلام التاريخ.
لأنهم لم يسمعوا أبدا هذا النوع من أسماء الفرق.
وبعد ذلك ، كل البشر الذين كانوا يعيشون بإهمال دون أن يعرفوا أن عمل كسر الروح الذي قام به هومورا.
أجابت على هذا “من الطبيعي أنك لا تعرف”.
“…… لا توجد طريقة يمكنك من خلالها القيام بذلك “.
“لأن <فرقة حرق الكتب> كانت الجانب المظلم من <فيلق الفرسان اللامحدود>”.
بصراحة ، كانت تلك الفرقة فرقة اغتيال.
كلاهما رأى ببصره ، لا ، بوعيه.
متخصصون في التعامل مع المؤامرة الكبيرة والمعرفة الشريرة في المستوى الذي إذا أصبح علنيا يمكن أن يكسر توازن العالم ، قتلت الفرقة حتى النهاية جميع الأشخاص المعنيين سواء كانوا بشرا أو شياطين وتظاهروا بالحدث على أنه كارثة ، أحرقوا إلى رماد كل ما كان موجودا هناك من تاريخ البشرية دون أن يتركوا وراءهم خردة واحدة ، كانوا بطاقة البدل ل <فيلق الفرسان اللامحدود>.
“غريموير <مستخدم الإله الشرير>……. أتساءل عما إذا كانت ستتعاون في النهاية”.
“سان. أنا”
“منذ أن كان طفلا ، كان السيد عضوا في تلك الفرقة ، فقد أنقذ العالم من الخطر عدة مرات. …… يختلف عنكم جميعا. لقد كان مع زملائه الحقيقيين في الفريق والرفاق الحقيقيين”.
أثناء التذمر ، وجهت نظرها إلى طاولة على الجانب.
نظرت سوميكا وليلي أيضا إلى هناك حيث كانت صورة واحدة تزين الجزء العلوي من الطاولة.
ما تم تصويره في الصورة التي تزين الطاولة كانت فتاة في نفس عمر سوميكا وليلي الحاليين تقريبا مع وشاح مألوف ملفوف حول رقبتها ، وشاب ذو مظهر شجاع وعيون غامضة ذهبية وفضية ، وحتى الذكور الذين كان شعرهم رقيقا ، كانوا أشخاصا ذوي نطاق عمري واسع. كانوا بالضبط أعضاء <فرقة حرق الكتب> التي تحدث عنها الآن.
التعليق العرضي ل <الفوضى الزاحفة> في تلك المكتبة القديمة.
“…………-”
ثم كان مركز تلك الصورة صورة هومورا الطفولية التي تظهر ابتسامة بتعبير مشرق لم يظهره أبدا لسوميكا وآخرين.
نظرت سوميكا وليلي أيضا إلى هناك حيث كانت صورة واحدة تزين الجزء العلوي من الطاولة.
بدا سعيدا.
“لا توجد طريقة …………”
“واااغغغ……, –~~~~!”
بمقارنتها ب هومورا الحالية ، كان هذا ما شعرت به سوميكا.
الحقيقة هي أن الوقت الذي تم حفظه داخل تلك الصورة كان أسعد وقت في حياة هومورا.
ومع ذلك――
“…..”
“ومع ذلك …… هم أيضا لم يتمكنوا من المتابعة في نفس المنطقة مثل السيد في النهاية “.
في اللحظة التي حدقوا فيها ، اخترقت جسد الاثنين بتأثير كان مثل الإضاءة التي ضربتهما.
إلى الحد الذي لا يمكن حتى مقارنة كل أعضاء الفريق بمثل تايفون.
لم يستمر ذلك الوقت لفترة طويلة.
” “—――――――――!!!!” ”
الطبيعة الشريرة للبشر التي تجاوزت حتى الشيطان ، عرضت بالضبط لأن الجاني كان شخصا ضعيفا.
مسابقة أبحاث السحر التي احتدمت بين البلدان.
{بغض النظر عن مدى رغبتك في ذلك ، هناك أيضا فرق لن تعود إليها من قبل بعد الآن.}
شفاه صغيرة مشوهة داخل الظلام ، انفجرت في الضحك ورفعت صوتا ضاحكا جافا “آها ، آهاهاها-” بجسد مرتجف.
تلك المنافسة سرقت حتى الحد الأدنى من الأخلاق من الحكام.
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
“غضبك ، أعتقد أنه شيء مبرر. لكننا لا نخجل من ذلك بأي حال من الأحوال. نحن…… سيثبت لك ذلك من الآن فصاعدا!
العديد من الاحتفالات الوحشية والأبحاث التي أجريت في ظلام المجتمع من قبل هؤلاء الناس الذين لا يمكن حتى اعتبارهم بشرا.
وبعد ذلك ―
من أجل إرسال كل هؤلاء إلى النسيان ، قامت <فرقة حرق الكتب> بمناورات سرية ، في جميع هذه الأوقات ، تم عرض الواقع عليهم.
بينما كانت كرات الدموع تتساقط من زاوية عينيها.
الإناث بأطرافهن الأربعة مقطوعة ويجعلهن يحملن بطفل الظهور باستمرار.
للتفكير ، تلك المأساة حيث تم حرق سطح الأرض إلى رماد وسرق والديها كانت كارثة من صنع الإنسان.
الذكور الذين تعرضوا للتعذيب المستمر حتى عندما تركت أدمغتهم فقط من أجل إرضاء الشيطان.
الأطفال الذين تم تقطيع جسدهم كله وزرعه بدم ولحم الحكام .
بصراحة ، لم يكن عليها أي التزام بالإجابة.
الطبيعة الشريرة للبشر التي تجاوزت حتى الشيطان ، عرضت بالضبط لأن الجاني كان شخصا ضعيفا.
ثم استولت عيناها القرمزيتان اللتان كانتا مثل الدم على الاثنين ،
تلك المنافسة سرقت حتى الحد الأدنى من الأخلاق من الحكام.
كانت مثل هذه المشاهد اليائسة تنخر في سلامة عقل أعضاء الفريق على وجه اليقين.
نحو سؤال ليلي ، أرسلت نظرتها إلى الاثنين لأول مرة.
الطبيعة الشريرة للبشر التي تجاوزت حتى الشيطان ، عرضت بالضبط لأن الجاني كان شخصا ضعيفا.
――
هذا العالم ، هذا الوجود المسمى البشر ، هل كانوا يستحقون الحماية حقا ، كما اعتقدوا.
“ثم في يوم معين قبل خمس سنوات ، اتخذوا جميعا <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد العزم. لضرب هذا العالم القبيح الذي لا يستحق الحماية ، وتدمير البشرية “.
الحقيقة هي أن الوقت الذي تم حفظه داخل تلك الصورة كان أسعد وقت في حياة هومورا.
“وا……-!”
الفتاة ، كانت غاضبة.
كتلة رماد اللحم تلد إلى ما لا نهاية صغارا بشعة واستمرت في تناول الطعام
“الرجاء الانتظار ثانية هناك! أنت تقول قبل خمس سنوات ، لا تخبرني ……!”
(وهذا هو ، خطأ ……!)
شحبت ليلي وسوميكا
“هذه الفتاة؟”
الرفاق الذين خانوا هومورا.
“تماما كما تخيلت. تسبب أعضاء <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد في تمرد. لقد استخدموا السحر الذي فتح فجوة كبيرة في حدود البعد وحاولوا دفع هذا العالم إلى عالم الشياطين. <ملك الشياطين > لم يكن تايفون أكثر من كارثة ثانوية دخلت من خلال تلك الحفرة المفتوحة بالصدفة.”
لكن――
“–…………!”
كانت تعانق فقط الوسادة التي كان هومورا يستخدمها.
من هذا المؤشر ، أدركت سوميكا أن هذا الحوار لن يكون شيئا وديا بأي حال من الأحوال.
فقدت ليلي كلماتها من صدمة كبيرة.
علاوة على ذلك ، خمنت ليلي ذلك بالتأكيد.
للتفكير ، تلك المأساة حيث تم حرق سطح الأرض إلى رماد وسرق والديها كانت كارثة من صنع الإنسان.
لكن من ناحية أخرى ، سوميكا ، بالنسبة لها التي قابلت هومورا بالفعل في ذلك اليوم وعرفت عن حالته في ذلك الوقت ، حصلت على فهم أعمق من كلمات.
كما لو كانت تحاول إقناع نفسها.
الإناث بأطرافهن الأربعة مقطوعة ويجعلهن يحملن بطفل الظهور باستمرار.
“نعم. في تلك الليلة ، كان هناك عدو مختلف يجب هزيمته مهما حدث.
――
إذا لم يتم إيقاف هيجان <فرقة حرق الكتب> ، فتح ثقب عند حدود البعد وسيقع هذا العالم في عالم الشياطين.
إذا حدث ذلك …… لن يتوقف الضرر فقط عند مستوى <فئة ملك الشياطين> واحدة.
كان لديها سؤال طوال هذا الوقت.
فقط لأنه يمكن أن يتحمل ، لا يعني أنه لم يكن مؤلما!
لكن <فرقة حرق الكتب> كانت كاسحة عالم الظلام.
قامت سوميكا بفك رموز تلك الكتب من أجل محاربة الشياطين ، لأنها جعلت تلك المعرفة لها والتي كانت قادرة على تحملها.
لقد أصبحوا أقوياء جدا من كونهم على اتصال بكل معرفة السحر داخل هذا الخط من الحياة والموت باستمرار.
.
إلى الحد الذي لا يمكن حتى مقارنة كل أعضاء الفريق بمثل تايفون.
العيون الشيطانية القرمزية تنثر الضوء الأحمر داخل الظلام.
بطبيعة الحال ، لن يتمكن الساحر العادي من فعل أي شيء لهم.
إلى جانب ――
كان هذا هو السبب…… فيلق الفرسان، أمر السيد.
لم يكن حتى طلبا ، ولا حتى توسلا ، أعلنت أنه كما لو كانت ت
للسيد الذي أحبهم أكثر من أي شخص آخر ، …… قمع <فرقة حرق الكتب>”.
حول مقدار العذاب الذي تحمله هومورا ، من أجل السماح لكم جميعا بالعيش.
(كما اعتقدت …………)
لن أسامح……!
كلاهما رأى ببصره ، لا ، بوعيه.
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
{بغض النظر عن مدى رغبتك في ذلك ، هناك أيضا فرق لن تعود إليها من قبل بعد الآن.}
كل من جعل السيد يتحمل هذا النوع من المعاناة ، هذا النوع من الحزن!
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
كانت كلمات هومورا التي استمعت إليها سرا ذات يوم تتسرب بوضوح من ذاكرتها وتضيق صدرها.
كان لديها سؤال طوال هذا الوقت.
هومورا التي التقت بها في ذلك الوقت كان قد أصيبت بالفعل قبل قتال تيفون.
من أجل إرسال كل هؤلاء إلى النسيان ، قامت <فرقة حرق الكتب> بمناورات سرية ، في جميع هذه الأوقات ، تم عرض الواقع عليهم.
فقط كيف حدث ذلك.
الآن جاءت أسوأ إجابة لهذا السؤال.
“فقط لأن السيد يمكن أن يتحمل هذا العبء ، لا يعني أنه لم يكن ثقيلا!
قبل أن يواجه سوميكا ، كان قد قاتل بالفعل.
ضد رفاقه المحبوبين.
لهذا السبب ، سألت سوميكا من كان هكذا.
وبعد ذلك ―
“قبل السيد هذا الأمر ونفذ كل شيء. لقد أنجز ذلك. ―― ومع ذلك!”
وكان ذلك إلى درجة أنه لم تكن هناك حاجة لها لسماع الرد.
على الفور ، اختلط الغضب الذي لا يضاهى مع كل شيء حتى الآن داخل نغمة.
“――!؟”
كان هذا هو السبب…… فيلق الفرسان، أمر السيد.
ثم امتلأت عيون القرمزية بالكراهية الحارقة ، واخترق الإنسانان اللذان كانا هناك تلك النظرة .
“فقط لأن السيد يمكن أن يتحمل هذا العبء ، لا يعني أنه لم يكن ثقيلا!
بدت نبرة كما لو أنها تصقت.
فقط لأنه يمكن أن يتحمل ، لا يعني أنه لم يكن مؤلما!
على الفور.
…….سيد كان يبكي! بكى وصرخ!
تذكرت سوميكا فجأة شيئا من كلمات الرفض هذه.
المنطقة التي خزنت أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر التي حضرها سوميكا وآخرون.
لم يخرج على وجهه ، لكنني فهمت أنا الذي كنت مرتبطا بالسيد.
قامت سوميكا بفك رموز تلك الكتب من أجل محاربة الشياطين ، لأنها جعلت تلك المعرفة لها والتي كانت قادرة على تحملها.
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
كان ينفجر العويل المفتوح يتدفق إلي!
ألم ذلك اليوم ، صرخة القلب البكاء والصراخ ، أتذكرهم-! لن أنسى!
لن أسامح……!
“سان!”
“هذه الفتاة؟”
كل من جعل السيد يتحمل هذا النوع من المعاناة ، هذا النوع من الحزن!
ما تم تصويره في الصورة التي تزين الطاولة كانت فتاة في نفس عمر سوميكا وليلي الحاليين تقريبا مع وشاح مألوف ملفوف حول رقبتها ، وشاب ذو مظهر شجاع وعيون غامضة ذهبية وفضية ، وحتى الذكور الذين كان شعرهم رقيقا ، كانوا أشخاصا ذوي نطاق عمري واسع. كانوا بالضبط أعضاء <فرقة حرق الكتب> التي تحدث عنها الآن.
لم يكن حتى طلبا ، ولا حتى توسلا ، أعلنت أنه كما لو كانت ت
هذا الضعف العاجز لكم أيها البشر الذي لا يمكن إصلاحه بعد الآن!
لأنه كان يحاول حماية هذا العالم الضعيف والزائل الذي أحبه بالكامل.
على الرغم من أن السيد غفر لكم ، إلا أنني لن أسامحكم على الإطلاق-!!
كان هذا المكان داخل الجبهة الجغرافية.
فقط من سيعطيك القوة! موتوا ، موتوا! موتوا جميعا-!
سألت بلا مبالاة.
في وسط ذلك الظلام ، كان هناك شخصية فتاة صغيرة تجلس على السرير.
هذا هو العقاب الطبيعي الذي يجب أن تتلقوه أنتم جميعا بشر—!!!!
من أجل إرسال كل هؤلاء إلى النسيان ، قامت <فرقة حرق الكتب> بمناورات سرية ، في جميع هذه الأوقات ، تم عرض الواقع عليهم.
“غضبك ، أعتقد أنه شيء مبرر. لكننا لا نخجل من ذلك بأي حال من الأحوال. نحن…… سيثبت لك ذلك من الآن فصاعدا!
مع اشتداد نبرة صوتها في كل مرة تتداخل فيها الكلمات ، بينما كانت الكراهية المنحوتة على تعبيرها تزداد سمكا ،
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
بينما كانت كرات الدموع تتساقط من زاوية عينيها.
“ثم في يوم معين قبل خمس سنوات ، اتخذوا جميعا <فرقة حرق الكتب> باستثناء السيد العزم. لضرب هذا العالم القبيح الذي لا يستحق الحماية ، وتدمير البشرية “.
كانت كراهية الفتاة من أعماق قلبها.
الناس الذين جعلوا هومورا يقتل رفاقه.
“…… لكن هذا كل شيء. ليس لديك حتى القوة والمهارة لاستخدامي حتى النهاية. لم يتغير شيء منذ خمس سنوات. لا يمكنك أن تصبحي <مستخدم الإله الشرير>”.
الرفاق الذين خانوا هومورا.
لكن <فرقة حرق الكتب> كانت كاسحة عالم الظلام.
وبعد ذلك ، كل البشر الذين كانوا يعيشون بإهمال دون أن يعرفوا أن عمل كسر الروح الذي قام به هومورا.
كل من جعل السيد يتحمل هذا النوع من المعاناة ، هذا النوع من الحزن!
“…… نعم.”
كانت كراهيتها أقوى بكثير مما تخيلته سوميكا ، فقد فقدت أي كلمات ووقفت ساكنة.
“حتى مثل هذا أنا ساحر يسمى <الرصاصة القاتمة> ……”
في هذا الوقت.
لكن سوميكا فهمت.
تغيرت إضاءة الجبهة الجغرافية فجأة إلى اللون الأحمر ، وكان صوت الإنذار المدوي مدويا.
كان هذا المكان داخل الجبهة الجغرافية.
{إبلاغ جميع المقاتلين! إبلاغ جميع المقاتلين-! تقرير من <الإله القط الشرير> أن مجموعة واحدة من العدو في طور الاقتراب من مدخل المتاهة! الوقت المتوقع للوصول هو خمسة عشر دقيقة أخرى! يجب على جميع الأفراد الذهاب إلى محطاتهم القتالية في وقت واحد! أكرر――――}
“- ، سوميكا ……!”
اتصلت ليلي بسوميكا وأبلغتها بنظراتها أنه لم يعد هناك وقت نضيعه للتفاوض مع <كتاب القانون> أكثر من هذا.
رمت سوميكا مثل هذه التوقعات الساذجة وبدأت في الحديث.
علاوة على ذلك ، خمنت ليلي ذلك بالتأكيد.
كان لديها سؤال طوال هذا الوقت.
عمق كراهيتها تجاه البشرية.
ولم يكن هذا شيئا في المستوى الذي يمكن إزالته في فترة زمنية وجيزة.
غرفة النوم التي كان هومورا يستخدمها لهذه الأشهر القليلة.
“…… نعم.”
عرفت سوميكا وليلي عنها كمعرفة مشتركة.
أومأت سوميكا أيضا إلى ذلك وكانت ستغادر الغرفة مع ليلي.
كان ينفجر العويل المفتوح يتدفق إلي!
لم تعد تنظر إلى الاثنين بعد الآن.
الفتاة ، كانت غاضبة.
لكن――
كانت بالتأكيد تخطط لترى بأم عينيها كيف يهلك مجال الحياة في طوكيو ، وحدها في هذه الغرفة حيث بقي وجود هومورا.
الذكور الذين تعرضوا للتعذيب المستمر حتى عندما تركت أدمغتهم فقط من أجل إرضاء الشيطان.
بينما تشعر بالفرح المظلم مع ذلك.
لأن الفتاة كانت تمتلك الكثير من الكراهية.
“هل هذا غير معقول ، حول كيف قتل هومورا سان رفاقه المحبوبين بيده؟”
ومع ذلك――
من الواضح أن هذه الإيماءة كانت تظهر انزعاجها تجاه الفعل الطائش <الفوضى الزاحفة>.
(وهذا هو ، خطأ ……!)
“سان!”
لكن سوميكا فهمت.
“-!؟”
كان هذا هو السبب…… فيلق الفرسان، أمر السيد.
استدارت سوميكا إلى مرة أخرى ورفعت صوتها.
كانت كراهيتها أقوى بكثير مما تخيلته سوميكا ، فقد فقدت أي كلمات ووقفت ساكنة.
بأعلى وأقوى صوت حتى الآن.
العيون العملاقة تفصل السماء وتنظر إليهم.
――ليس لأنها لم تستطع التخلي عن تعاون <كتاب القانون>.
لهذا السبب اتخذت سوميكا خطوة أخرى وانتقلت إلى فضاء ،
لم تكن تريد أن تترك وحدها خطأ الفتاة التي تتوق إلى نفس الرجل معها.
ألم ذلك اليوم ، صرخة القلب البكاء والصراخ ، أتذكرهم-! لن أنسى!
بالتأكيد ربما بسبب الضعف البشري الذي لم يستطع اتباع هومورا ، فقد حمل الكثير من الجروح.
فقط لأنه يمكن أن يتحمل ، لا يعني أنه لم يكن مؤلما!
المنطقة التي خزنت أكاديمية طوكيو الجديدة للسحر التي حضرها سوميكا وآخرون.
ربما كان قد سفك الكثير من الدماء والدموع.
بصراحة ، لم يكن عليها أي التزام بالإجابة.
العيون الشيطانية القرمزية تنثر الضوء الأحمر داخل الظلام.
ومع ذلك ، حتى مع ذلك ، كان الرجل المسمى كاميشيرو هومورا ―
لم يكن حتى طلبا ، ولا حتى توسلا ، أعلنت أنه كما لو كانت ت
{أنا سعيدة. أنه من بين الأشخاص الذين يحميهم هؤلاء الرجال ، ثم من بين الأشخاص الذين قررت حمايتهم ، هناك فتاة جميلة مثلك.}
لأنه كان يحاول حماية هذا العالم الضعيف والزائل الذي أحبه بالكامل.
لقد أصبحوا أقوياء جدا من كونهم على اتصال بكل معرفة السحر داخل هذا الخط من الحياة والموت باستمرار.
لم يرغب هومورا مطلقا في خراب هذا العالم.
(وهذا هو ، خطأ ……!)
تسجيل كتاب شيطاني عن الآلهة التي تعيش في الهاوية الأبدية ، كان موجودا بأعداد لا حصر لها في هذا العالم.
لم تكن هناك طريقة يتمناها لذلك.
يمكنها تأكيد ذلك.
في وسط ذلك الظلام ، كان هناك شخصية فتاة صغيرة تجلس على السرير.
“غضبك ، أعتقد أنه شيء مبرر. لكننا لا نخجل من ذلك بأي حال من الأحوال. نحن…… سيثبت لك ذلك من الآن فصاعدا!
ربما تستطيع سوميكا استيعاب معرفة الظلام المسجلة في نفسها. فكرت. ومع ذلك――
“دليل؟”
ألم ذلك اليوم ، صرخة القلب البكاء والصراخ ، أتذكرهم-! لن أنسى!
“نعم! سنوضح لك كيف نطرد جيش الحكام الذين سيأتون من الآن فصاعدا فقط بقوتنا نحن الضعفاء! لهذا السبب ، في ذلك الوقت أتوسل إليكم ، من فضلك قاتل معنا! الشيء الذي حاول هومورا-سان حمايته طوال هذا الوقت ، يرجى حمايته معنا!
…….سيد كان يبكي! بكى وصرخ!
“――!؟”
“…………-”
“لأن <فرقة حرق الكتب> كانت الجانب المظلم من <فيلق الفرسان اللامحدود>”.
لم يكن حتى طلبا ، ولا حتى توسلا ، أعلنت أنه كما لو كانت ت
نحو سؤال ليلي ، أرسلت نظرتها إلى الاثنين لأول مرة.
ضربها من جانب واحد ، لم تنتظر سوميكا رد وهرعت خارج الغرفة وتوجهت إلى ساحة المعركة مع ليلي.
لم يتم تشغيل كهرباء الغرفة ، فقط الإضاءة الصغيرة للواجهة الجغرافية تألقت بشكل خافت من النافذة.
لم تكن هناك حاجة للوعد.
ولا معنى للمساعدة المقيدة بالوعد.
ولم يكن هذا شيئا في المستوى الذي يمكن إزالته في فترة زمنية وجيزة.
――ليس لأنها لم تستطع التخلي عن تعاون <كتاب القانون>.
لأن هذا الحديث كان شيئا على نفسها أن يكون لديها الإرادة للقيام به حتى النهاية بكل ما كان عليها تحقيقه بنفسها.
“فقط عندما فكرت في ما ستتحدث عنه ، جئت لتقول هذا النوع من الهراء … كم هو مثير للسخرية”.
هذا العالم ، هذا الوجود المسمى البشر ، هل كانوا يستحقون الحماية حقا ، كما اعتقدوا.
“…… لا توجد طريقة يمكنك من خلالها القيام بذلك “.
ومع ذلك――
من ناحية أخرى ، دفنت وجهها في الوسادة التي عانقتها كما لو كانت تحجب صدى إعلان سوميكا القوي من أذنها ، وهمست.
{بعد كل شيء ذهب إلى حد قتل رفيقه المحبوب بيده ، واختار طريق حماية الغريب تماما-}
“لا توجد طريقة …………”
“<فرقة حرق الكتب> ……؟”
كانت تعانق فقط الوسادة التي كان هومورا يستخدمها.
أنكرت ذلك..
كما لو كانت تحاول إقناع نفسها.
هذا الضعف العاجز لكم أيها البشر الذي لا يمكن إصلاحه بعد الآن!
في الوقت نفسه ، كان يعتز أيضا بهومورا بنفس الدرجة معهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
