الفصل 1808
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
“ذات يوم ، عندما أجمع كل طاقتي وأنام معهم مرة أخرى. ”
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
في تلك الليلة ، سيضع تاجًا على رأس مرسيدس ويمارس علاقة عكسية بين السيد والخادم. تغلغل صوت مرسيدس في آذان جريد حيث قطع وعدًا صادقًا. كان صوتا هادئا لا يرتجف.
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
هل كان هذا هو السبب؟ يبدو أن المشهد السابق قد تم حذفه من ذاكرتها. كان الدليل أنها تحدثت بهدوء ، دون أدنى علامة على الإحراج.
عندها فقط –
‘هل هذا جيد. ؟’
كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
‘. قف. ‘
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
لم يكلف جريد عناء ذكر المشهد الذي بدا وكأن مرسيدس قد نسيت أمره. لقد تصرف بشكل عرضي كما لو أنه لم ير شيئًا.
“حسنا. ”
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
سقط ظل لفترة وجيزة على وجه مرسيدس. لا يمكن أن تكون سعيدة. ذكرياتها مع جريد. لا. ذهب وهم واحد إلى الأبد. كان الأمر محزن. في أحسن الأحوال ، كان هناك ندم جديد على وشك أن ينمو في العالم العقلي الذي قضى للتو على ندم واحد.
أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
يمكن لجريد أن يشعر بها. أليسوا زوجين؟ كان لديهم دائمًا علاقة وكان هذا هو عالم مرسيدس العقلي. إذا لم يستطع جريد قراءة مشاعرها وأفكارها في هذا المكان ، فسيكون هذا يتجاوز مستوى اللباقة.
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
لقد اختفت صورة مرسيدس التي أجبرت جريد على تقبيل قدمها وكاحلها وفخذها حتى أعلى. حطمت مرسيدس ذلك.
“سأفعل ذلك بنفسي في المرة القادمة. ”
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
“. ؟”
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
كانت مرسيدس في حيرة من الكلمات ، لكنها سرعان ما أصبحت شاحبة. كان ذلك في أعقاب قراءة المعنى في كلمات جريد. لقد كان من المدمر أن يكون ذوقها السيئ قد تعرض للشخص الذي تحبه أكثر من غيره في العالم.
‘. قف. ‘
شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
عندها فقط –
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.
‘. قف. ‘
“بالطبع. لماذا اكذب عليك؟”
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
“أنا سعيدة. ”
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
المشاركة التي تجاوزت احترام ذوقها. كانت مرسيدس سعيدة حقًا لأنها وقعت في حب جريد.
“. ”
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
“. ؟”
“ماذا يحدث؟”
تم الوصول إلى وحدة عوالمهم العقلية.
أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
“. ؟”
كانت مرسيدس لا تزال مترددة بعض الشيء في إظهارها ، حتى لو كانت سعيدة. لذلك ، حولت انتباه جريد. “هل نبدأ الآن؟”
“. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“أوه. ؟ – نعم. بالمناسبة ، ما الموجود هنا. ”
كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
“سلاح يوحدني مع إلهي. أنا سعيده ومتحمسه للغاية. إنها مثل الليلة الأولى التي قضيناها في سلسلة الجبال الملطخة بدماء الوحوش “.
“حسنا اذا. ”
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
بدأ الاثنان في التركيز بشكل كامل. قام بتنشيط إنتاج النية وبدأ في إنتاج سلاح تنين جديد. في نفس الوقت ، تم إنشاء مشهد معجزة. تجمد سطح اللهب وذاب بشكل متكرر.
كان البرد الذي جمد النيران يتحرك ضد العناية الإلهية. لقد كان مشهدًا ذكّره بأن العالم العقلي هو مساحة منفصلة عن الواقع.
تانغ ، تانغ ، تانغ!
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.
“حسنا اذا. ”
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
“هل أنا فقط أعترض الطريق؟” في النهاية ، بدت مرسيدس قلقة لأنها رأت أن الوضع يصبح اسوأ.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.
“هذا ليس هو الحال. انظر إلى هذا. أليست جميلة مثل ندفة الثلج؟ ”
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
ترجمة : PEKA
“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.
“. حقًا؟” خفت تعبيرات مرسيدس القاسية.
“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.
“أنا سعيدة. ”
كان الفارس الأسطوري مرسيدس جيدًا في التعامل مع جميع أنواع الأسلحة. كانن مختلفه عن السيافين المقيدين بالسيف.
“. ”
استمرت برودة عالم مرسيدس العقلي في التأثير على إنتاج جريد. لم يكن بطريقة إيجابية. أدى التبريد المتكرر لعظام و حراشف تراوكا الساخنة إلى إتلاف السطح.
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
كانت الكلمة الأساسية التي تدور في عالم مرسيدس العقلي هي الندم. كانت المشاهد التي أعيد تمثيلها هنا هي “لحظات أريد أن أستعيدها” . لم يكن متوقعًا تمامًا أنها اختارت اليوم الذي قابلت فيه جريد لأول مرة كذكرى منهم ، ولكن. على أي حال ، أراد جريد احترام تفضيلات مرسيدس.
كانت مرسيدس تحدق فيه بعيون جليلة. “لماذا اتوافق جيدا مع الصولجان؟”
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.
لقد نسي أنهم كانوا في حالة اتحدت فيها عوالمهم العقلية. حاليًا ، ترتبط جريد و مرسيديس ارتباطًا وثيقًا. لقد وصل الأمر إلى الحد الذي يمكنهم فيه قراءة أفكار بعضهم البعض دون الحاجة إلى قول أي شيء.
أوضح جريد بهدوء ، “كم سيكون الصولجان جميل في هذه الحالة؟ يجب أن تشعر وكأنك تحمل عمودًا من رقاقات الثلج الحمراء والشفافة في يديك. سوف يتناسب حقًا مع بشرة ميرس الفاتحة “.
“بالفعل. ” لم تكلف ميرسيدس نفسها عناء التخيل وهى تمسك الصولجان. قال جريد إنه يناسبها ، لذا أومأت برأسها بالرضا. في الواقع ، اعتقدت أن الصولجان كان جيدًا. استخدم معظم الرسل الآخرين السيف كسلاح رئيسي لهم ، لذلك كان من الضروري الانتباه إلى الحالات التي سيواجهون فيها كائنًا لا يمكن أن يتأذى بالسيف.
ماذا كان في الينابيع الساخنة؟ حدث ذلك بينما كان يحاول التعرف على الأشياء الخلابة التي تكشفت من خلال البخار الكثيف.
قرأت جريد أفكارها وأومأ برأسها. “صحيح. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون بعل قد أصبح محصنًا ضد السيف “.
كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
“حسنا اذا. ”
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
كان ذلك بسبب انفصال شظايا رقاقات الثلج عن عظام تراوكا والحراشف حيث تم تشكيلها في سلاح واحد. سقطت الجسيمات الحادة وكان للسلاح الذي يتم تشكيله سطح أملس.
“حسنا. ”
“ماذا يحدث؟”
“. في النهاية ، إنه سيف أكثر منه صولجان. ”
“ميرس وصولجان. يتطابقون بشكل جيد.
كانت تلك هي اللحظة التي صحح فيها جريد كلماته. انفصلت شظايا رقاقات الثلج الحمراء عن عظام التنين وحراشفه وتوجهت نحو مرسيدس. لقد استداروا ببطء مثل الحلقات التي تدور حول زحل.
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
“آه. ” عيون مرسيدس التي كانت مليئة بالشهوة العميقة ، لمعت فجأة عندما كانت تتواصل مع جريد. النظرة في عيون فارس نبيل. يبدو أنها اكتسبت استنارة جديدة ودارت الحلقات وتوحدت وتشتت بشكل متكرر أثناء متابعتها لتحركاتها في الهواء. لقد طاروا إلى “السيف” الذي تم وضعه على السندان الذي توقف جريد عن الطرق عليه. تشبثوا به واتخذوا شكل صولجان.
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
كان بعل قد عانى بالفعل من العديد من الوفيات امام جريد. بالطبع ، كان عدد مرات موت جريد أعلى ، لكن بعل أصيب بشكل مباشر من قبل الشفق. لا يريد أن يتم قطعه مرة أخرى. سوف يدافع ضده بشكل صحيح.
بالكاد منع جريد تيار وعيه من الابتعاد. تخلص من أفكاره وتحدث بهدوء ، “لم أفعل أي شيء. كما هو الحال دائمًا ، أنا معجب بك لريادتك مجالًا جديدًا بمفردك. تهانينا. ”
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
حدث ذلك عندما كان جريد يفكر في هذا.
في كل مرة يتحرك فيها جزء من ندف الثلج الحمراء ، يتفاعل جسم غير متوقع مع درجة الحرارة الباردة بسرعة. كان قلب ملكة الصقيع. بدأ يطلق برودة لا مثيل لها وأظهر علامات على الاندماج مع عالم مرسيدس العقلي.
“ماذا يحدث؟”
تحرك جريد بشكل طبيعي. كان لـ قلب ملكة الصقيع عيب قاتل بالرغم من وظائفه القوية بشكل رهيب. كان دائمًا يشع برودة لا يمكنها التمييز بين الحلفاء والأعداء. لقد كانت البرودة هي التي خلقت مملكة جليدية لا يمكن لأي شخص آخر أن يعيش فيها. وباستعارة كلمات ذروة السيف ، كان قلب ملكة الصقيع هو إكسير نهائي لصنع وحش زعيم.
‘هل هذا جيد. ؟’
هذا هو السبب في أنه تم ختمه في مخزون جريد ، والذي يعتبر حاليًا أكثر الأماكن أمانًا في العالم. لم يكن لدى جريد أي نية للسماح لهذا الكائن الملعون بغزو مرسيدس.
“إنه يشبه إلى حد ما تحدي النظام الطبيعي من حيث أنه يمكنه تغيير شكله. ”
“. مرسيدس؟”
“حسنا اذا. ”
“أنا سعيدة. ”
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
كان الإعلان عن أنها ستسيطر على قلب ملكة الصقيع ، الذي جعل العنقاء الحمراء متردده أمرا رائعًا. قد يبدو متعجرفًا جدًا. ومع ذلك ، تعهدت مرسيدس بأنها ستتجاوز مستوى السيطرة وستستوعبه.
هل يمكن أن يثق بها؟ إذا كان شخصًا آخر ، فمن الطبيعي أنه لن يصدق ذلك بهذه السهولة. ومع ذلك ، كان الشخص الآخر مرسيدس. وثق بها جريد دون قيد أو شرط. لم يكن لهذا علاقة بمشاعره تجاهها. كانت لديها بصيرة شديدة حتى أن الآلهة كانوا حذرين منها. شخص يمكنه استدعاء ألوهية جريد دون إذن من جريد لتحقيق نسل الإله.
كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
[تم استيعاب “ملاذ المعدن ” مع عالم مرسيدس العقلي ، “العالم المجمد. “]
“حسنا اذا. ”
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
في اللحظة التي أعطى فيها جريد إذنه.
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
شعر جريد فجأة بحكة في وجهه ونظر بعيدًا.
نبض قلب ملكة الصقيع وأطلق البرد الشديد. لقد كانت قشعريرة امتدت في جميع أنحاء العالم العقلي لمرسيدس. كان لديه الزخم للسيطرة على عالم مرسيدس العقلي. لكن الزخم لم يدم طويلا.
كان تعبير جريد خفيًا عندما نظر إلى مرسيدس ، التي استعادت رباطة جأشها. شعر بالارتياح والأسف. كان على استعداد لمطابقة ذوق مرسيدس. في الواقع ، كانت مكافأة له. كان يعتقد دائمًا أن أقدام مرسيدس البيضاء النحيلة كانت جميلة.
قامت مرسيدس بلف شظايا الصقيع الأحمر في يديها وأمسك بقلب ملكة الصقيع. ثم بدأ الهواء البارد الذي ملأ العالم العقلي الاندفاع في قلب مرسيدس.
كان جريد يقوم بتسخين الفرن لقمع قلب ملكة الصقيع ، لكنه اصبح مرتبك. كان ذلك بسبب التفاف حلقة من رقاقات الثلج الحمراء حول الفرن وخفض الحرارة. نتيجة لذلك ، بدأ قلب ملكة الصقيع في النبض مرة أخرى.
كان الأمر مثلما احتضن جريد قلب العنقاء الحمراء.
“هذه نتيجة جاءت من وحدة عوالمنا العقلية. يجب أن تكون هذه الظواهر طبيعية ومفيدة.
في الواقع ، كان من الصعب رؤية عظام تراوكا وحراشفه التي كان يصهرها على أنها فاشلة. كان ذلك لأن الشكل كان جميلًا مثل العمل الفني. كانت التشققات التي تحدث على سطح العظام و الحراشف في كل مرة يزداد فيها البرد مثل رقاقات الثلج ، بل إنها كانت تحتوي على طاقة قوية جدًا. بالطبع ، إذا كان عليه أن يصنع سلاحًا في هذا الشكل ، إذن يجب أن يكون صولجان يسحق الأعداء ، وليس سيفًا يقتل الأعداء.
احتضنت مرسيدس قلب ملكة الصقيع.
شعر جريد بأن عالم مرسيدس العقلي يهتز واستمر على وجه السرعة ، “لقد أردت تجربته لفترة طويلة. اريد لن اضع قبلة على ظهر قدمك “.
“. مع هذا. ” تغير مظهر مرسيدس لأنها أخذت نفسا باردا. كان شعرها الأزرق الداكن مصبوغًا بلون أزرق سماوي صاف وبشرتها الفاتحة أكثر بياضًا من الثلج. “قلبي أيضا لم يتوقف. ”
تحدثت مرسيدس بنبرة هادئة وكأنها تطمئن جريد ، “هذا الشيء. أعتقد أنني أستطيع التحكم فيه. لا ، يمكنني التحكم فيه “.
سطع تعبير جريد. كان يقرر أنه يجب عليه قبول هذا الوضع برمته بالكامل.
كانت مرسيدس امرأة ذات ذوق بذيئ إلى حد ما واستخدمت العالم العقلي كمتنفس لرغباتها. كانت قادرة جدا بغض النظر عن ذوقها. بالطبع ، لم يكن هناك خيار سوى الوثوق بها.
[رسولك مرسيدس ، استوعبت “قلب ملكة الصقيع. “]
“حسنا اذا. ”
[يتم التحكم في تأثير الخيار القسري الناتج عن “قلب ملكة الصقيع” وفقًا لإرادة مرسيدس. ]
“من الآمن أن نقول إنه يجب أن يفتش أرواح الموتى مرارًا وتكرارًا ليكون محصنًا ضد السيف. هاه؟” وأوضح جريد أثناء النقر على المطرقة. ثم توقف عن الكلام بطريقة مشوشة.
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
“. ”
“شكرًا لك. بفضلك ، تمكنت من التطور “.
“سنكون معا إلى الأبد. ”
انتشرت ابتسامه على وجه مرسيدس وهي تهمس بتعبير منتشي. احمرت تعبيراتها بشكل كبير لأن بشرتها كانت بيضاء جدًا. أصيب جريد بقشعريرة لسبب ما ، لكنه تجاهل ذلك. الآن ، كانت فرحته أعظم.
[لديها قلب يمكن استعادته حتى لو كُسر. لذلك سوف تُبعث من جديد حتى لو ماتت. ]
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
“سنكون معا إلى الأبد. ”
ترجمة : PEKA
” أنا مثل تلك الليلة ، لن أخذلك. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
