ذبح الشياطين
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
كان جيش شوانوو نشطًا للغاية. حتى التلاميذ المباشرين شعروا بالدوافع.
على الفور ، بدأ الغبار يتصاعد من الأرض وصدرت صرخات المعركة مرة أخرى.
وجه لي تشينغشان نصله مباشرة إلى معسكر العفاريت وسأل بصوت عالٍ ، “هل هناك أي عفاريت سياديين جريئين بما يكفي لمواجهتي في المعركة؟”
كان هناك العديد من السياديين البشر الذين غرقوا في المذبحة ، ابتلعهم بحر الدم اللامتناهي. بحلول الوقت الذي أرادوا فيه الانسحاب ، كان الأوان قد فات بالفعل. حتى جندي المشاة كان كافياً لتهديدهم.
كما لو أن هالته قد طغت عليهم ، ولم يتحدث أي عفريت واحد بين الجيش الذي يبلغ قوامه عدة ملايين.
كان جميع الأباطرة العفاريت الذين يقودون الجيش مختبئين في أعماق الجنود ، ويسيطرون على الوحوش الشريرة لشن هجوم تلو الآخر مثل الأمواج الهائجة ، مما يؤدي إلى ركل عباب كبيرة في بحر الناس.
أضاءت عيون داي مينجفان بينما كان وان جيانفنغ يمسك بسيفه بقوة. ومع ذلك ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو لم يحدث شيء ، واستمروا في دفن رؤوسهم في صد السهام والنيازك التي لا نهاية لها.
أطلق لي تشينغشان تمامًا أسلوب نصل زهرة الهيجان، حيث قام بالتقطيع والطعن والتقطيع بعيدًا. لقد منع الهجمات مرارًا وتكرارًا ، ودفن رأسه في قتل العفاريت.
فقط إذا تمكنوا من إغراء أحدهم بالخروج.
وفجأة خيم عليه ظل. نظر لي تشينغشان لأعلى. اندفع عدد من الوحوش الشريرة الملتوية المتكثفة من تشي الجيش نحوه.
تغير تعبير ينغ زي. ابتسم ، “مثير للاهتمام. إنها حقًا الطائفة اللانهائية بعد كل شيء ، تخفي شخصًا مثله. تو وانشنغ ، تجاهل استفزازاته فقط في حالة تعرضك للقطع “.
ومع ذلك ، كان لديه شعور بأن أيا من هذا كان بهذه البساطة.
ومع ذلك ، على الجانب الآخر ، قام بتشغيل قلبه الشيطاني بأقصى قوة ممكنة ، مما أدى إلى تسريع بناء تشكيل الشيطان اثني عشر للقلعة المشؤومة.
فقط إذا تمكنوا من إغراء أحدهم بالخروج.
قعقعة. اندلع عمود الطوطم الأخير من الأرض ، وارتفع ببطء في الهواء.
كما لو أن هالته قد طغت عليهم ، ولم يتحدث أي عفريت واحد بين الجيش الذي يبلغ قوامه عدة ملايين.
“بغض النظر عما هو قادر عليه ، طالما لم يسقط تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، فنحن في الأساس لا يمكن المساس به. ”
كانت مجرد تضحيات على أي حال ، لذلك لا يهم كم منهم مات. في الامتداد اللامتناهي لمجال الشيطان ، سينمو المزيد ويظهر بقوة مثل العشب البري.
شم تو وانشنغ بالداخل ، بالطبع أفهم ذلك. هل ما زلت بحاجة لك لتخبرني؟
بعض الأشخاص “الأكثر حظًا” قد تم تشريحهم فقط ولن يموتوا في أي وقت قريبًا لأن العفاريت يمتلكون حيوية عنيدة. أطلقوا صيحات بائسة ، وحولوا على الفور ساحة المعركة المروعة إلى جحيم حي.
في الآونة الأخيرة ، كاد تشاو تيانجياو أن تقطعه. الآن بعد أن واجه العديد من التلاميذ المباشرين المستعدين لتمزيق حلقه ، فمن المؤكد أنهم سيتحكمون به دون أي اعتبار ويطوقونه إذا وطأت قدمه هناك.
بعض الأشخاص “الأكثر حظًا” قد تم تشريحهم فقط ولن يموتوا في أي وقت قريبًا لأن العفاريت يمتلكون حيوية عنيدة. أطلقوا صيحات بائسة ، وحولوا على الفور ساحة المعركة المروعة إلى جحيم حي.
ابتسم بشراسة. كان هناك الكثير من التضحيات على أي حال ، فلماذا يتعين على العفاريت الأقوياء تحمل أي مخاطر؟ وأمر بصرامة ، “واصلوا الهجمات. لا تتوقف ، أو سأكلك حيا! ”
لم يكن العثور على القائد الرائد في كل هؤلاء الجنود سهلاً. لقد واجه الاضطراب المستمر من وحوش تشي الجيش أيضًا ، لذلك تخلى فقط عن هذا الاختيار.
من تجرأ على تحدي امر السيادي العفريت؟
على الفور ، بدأ الغبار يتصاعد من الأرض وصدرت صرخات المعركة مرة أخرى.
انهارت الحفرة بشكل أعمق وغرقت قدميه في الأرض. من بين الرؤوس الشريرة الملتوية ، تصدى لي تشينغشان كل الهجمات بنصله. كان يعتقد في الداخل ، لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا!
تم إرسال أفواج من العفاريت بعد أن تم إرسال أفواج من العفاريت إلى لي تشينغشان. حتى جنود العفاريت الذين تم تفريقهم حول حافة الحفرة اندفعوا زئيرًا هستيريًا.
لسوء الحظ ، كان كل السياديين العفاريت هنا ماكرًا للغاية ووقحًا تمامًا. كان تحريضهم عديم الفائدة تمامًا.
أغلقت السحابة الشيطانية مرة أخرى ، محطمة كل ضوء الشمس. أظلمت السماء مرة أخرى. بالمقارنة مع السحابة الشيطانية السميكة ، لم يكن هناك ثقب واحد.
مائة! ألف! عشرة آلاف؟ لا شيء من ذلك يهم! كان بحر الناس يتصاعد بينما الأسلحة تقف مثل الغابات ، ومع ذلك بدا كل شيء بلا نهاية.
شعر لي تشينغشان ببعض الشفقة. تمامًا كما قال لي ليهو ، طالما أنهم يستطيعون قتل شيطان واحد وإفساد تشكيل الشيطان الاثني عشر قلعة ، لكانوا قد ربحوا نصف المعركة. خلاف ذلك ، حتى لو قتلوا مليون عفريت ، فلن يكونوا بالضرورة قادرين على الفوز.
كانت هذه الوحوش الشريرة قوية للغاية. كل واحد منهم ينافس السياديين العفاريت ولأنهم كانوا مكثفًا من تشي الجيش ، كان القمع الذي واجهوه من قوانين العالم ضئيلًا جدًا ، لذا كان ذلك يعادل الهجوم المشترك للعديد من السياديين العفاريت. في هذه الأثناء ، كمزارع ، تأثر لي تشينغشان بشدة بالمنطقة الحدودية. في ظل هذه الظروف التي لا ترحم ، حتى السياديين البشريين كانوا في خطر الموت.
لسوء الحظ ، كان كل السياديين العفاريت هنا ماكرًا للغاية ووقحًا تمامًا. كان تحريضهم عديم الفائدة تمامًا.
لم ينظر لي تشينغشان إلى الوراء. مع تأرجح غير رسمي ، كان هناك اندفاع من الرياح وشق نصله برفق.
“موت!” زأر أحد العفاريت وهو يندفع نحوه ، وألقى رمحه في ظهره بشراسة.
فقط إذا تمكنوا من إغراء أحدهم بالخروج.
لم ينظر لي تشينغشان إلى الوراء. مع تأرجح غير رسمي ، كان هناك اندفاع من الرياح وشق نصله برفق.
انهارت الحفرة بشكل أعمق وغرقت قدميه في الأرض. من بين الرؤوس الشريرة الملتوية ، تصدى لي تشينغشان كل الهجمات بنصله. كان يعتقد في الداخل ، لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا!
كسر الرمح، طار رأس في الهواء ورش الدم في كل مكان!
على الفور ، بدأ الغبار يتصاعد من الأرض وصدرت صرخات المعركة مرة أخرى.
واندفعت الريح وتم قطع رأس كل العفاريت على بعد ثلاثين مترًا او تم تشريحهم. تدفق الدم من أعناقهم وأعضاءهم من أجسادهم ، وجميعهم ينهارون على الأرض ويتدفقون إلى الحفرة. تدفق دم العفريت بحرية.
وقف في وسط الحفرة. كان وجهه مخفيًا تحت القناع الذهبي. لا أحد يستطيع رؤية تعبيره. لقد أرجح فقط نصله ، وذبح العفاريت ببرود.
بعض الأشخاص “الأكثر حظًا” قد تم تشريحهم فقط ولن يموتوا في أي وقت قريبًا لأن العفاريت يمتلكون حيوية عنيدة. أطلقوا صيحات بائسة ، وحولوا على الفور ساحة المعركة المروعة إلى جحيم حي.
ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.
جعدت روان ياوتشو حواجبها ، وأبعدت نظرتها عنهم.
لاحظت داي مينجفان ذلك وحذرتها ، “الأخت الصغيرة ، هؤلاء العفاريت يستحقون الموت. إما أن تعيش أو تموت في ساحة المعركة. لا يمكنك أن تكون رقيقة القلب في وقت لاحق! ”
لاحظت داي مينجفان ذلك وحذرتها ، “الأخت الصغيرة ، هؤلاء العفاريت يستحقون الموت. إما أن تعيش أو تموت في ساحة المعركة. لا يمكنك أن تكون رقيقة القلب في وقت لاحق! ”
ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.
“نعم” ، أجابتها روان ياوتشو ، لكنها لم تستطع إلا النظر إلى لي تشينغشان.
بووم!
وقف في وسط الحفرة. كان وجهه مخفيًا تحت القناع الذهبي. لا أحد يستطيع رؤية تعبيره. لقد أرجح فقط نصله ، وذبح العفاريت ببرود.
كل عفريت واحد سيأخذ بعض الجهد. كان كل هؤلاء العفاريت يرتدون الدروع وبعد إنشاء التشكيل العسكري ، ربما كانوا بحاجة إلى بعض القوة أيضًا. قد يكون القليل فقط ، لكنه كان مبلغًا كبيرًا عند التراكم. سوف يتضاعف خطر الموت بسرعة.
كانت الأطراف المقطوعة تبحر في الهواء بينما كان الدم يتجمع عند قدميه ، ويصل إلى كاحليه في غمضة عين ويصبغ درعه الذهبي باللون الأحمر. كان مثل إله الذبح من الجحيم بلا رحمة ولا تردد إطلاقاً.
ومع ذلك ، بينما بدت المجزرة سهلة ومرضية ، كانت هناك مشكلة هائلة.
لم يكن مهتمًا بالمجازر ، لكنه بالتأكيد لم يكن رقيقًا أيضًا. بما أنهم كانوا أعداء ، يمكنه قتل مائة ألف أو مليون منهم. إذا كان هؤلاء العفاريت على استعداد للسير حتى وفاتهم مثل هذه الموجة تلو الموجة ، فسيكون ذلك مثاليًا بشكل أساسي.
من تجرأ على تحدي امر السيادي العفريت؟
ومع ذلك ، كان لديه شعور بأن أيا من هذا كان بهذه البساطة.
وفجأة خيم عليه ظل. نظر لي تشينغشان لأعلى. اندفع عدد من الوحوش الشريرة الملتوية المتكثفة من تشي الجيش نحوه.
وفجأة خيم عليه ظل. نظر لي تشينغشان لأعلى. اندفع عدد من الوحوش الشريرة الملتوية المتكثفة من تشي الجيش نحوه.
“موت!” زأر أحد العفاريت وهو يندفع نحوه ، وألقى رمحه في ظهره بشراسة.
بووم!
لم يكن العثور على القائد الرائد في كل هؤلاء الجنود سهلاً. لقد واجه الاضطراب المستمر من وحوش تشي الجيش أيضًا ، لذلك تخلى فقط عن هذا الاختيار.
مثل إلقاء لكمة شرسة في وعاء من اللحم المفروم والأعضاء والدم والأطراف المقطوعة والعظام المكسورة تتطاير في كل مكان.
صرخت روان ياوتشو ، “تشينغشان!”
صرخت روان ياوتشو ، “تشينغشان!”
وجه لي تشينغشان نصله مباشرة إلى معسكر العفاريت وسأل بصوت عالٍ ، “هل هناك أي عفاريت سياديين جريئين بما يكفي لمواجهتي في المعركة؟”
كانت هذه الوحوش الشريرة قوية للغاية. كل واحد منهم ينافس السياديين العفاريت ولأنهم كانوا مكثفًا من تشي الجيش ، كان القمع الذي واجهوه من قوانين العالم ضئيلًا جدًا ، لذا كان ذلك يعادل الهجوم المشترك للعديد من السياديين العفاريت. في هذه الأثناء ، كمزارع ، تأثر لي تشينغشان بشدة بالمنطقة الحدودية. في ظل هذه الظروف التي لا ترحم ، حتى السياديين البشريين كانوا في خطر الموت.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! كانت كل أصوات تحطم العظام. تم إرسال كل العفاريت في طريقه طائرين. لم يتمكنوا حتى من إطلاق العواء والموت في الهواء.
انهارت الحفرة بشكل أعمق وغرقت قدميه في الأرض. من بين الرؤوس الشريرة الملتوية ، تصدى لي تشينغشان كل الهجمات بنصله. كان يعتقد في الداخل ، لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا!
ومع ذلك ، كان لديه شعور بأن أيا من هذا كان بهذه البساطة.
لقد قام بأرجحة نصله بقوة ، مقدمًا نفسه للأمام وبدء دفعة أخرى!
على الفور ، بدأ الغبار يتصاعد من الأرض وصدرت صرخات المعركة مرة أخرى.
كان الضوء البارد يتلألأ بينما انطلق عدد لا يحصى من الشفرات والرماح في طريقه. لقد اقتحمها مباشرة مثل عربة فولاذية. انقطعت جميع الأسلحة ، ولم تتمكن من ترك علامة على الدرع الذهبي.
“نعم” ، أجابتها روان ياوتشو ، لكنها لم تستطع إلا النظر إلى لي تشينغشان.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! كانت كل أصوات تحطم العظام. تم إرسال كل العفاريت في طريقه طائرين. لم يتمكنوا حتى من إطلاق العواء والموت في الهواء.
وجه لي تشينغشان نصله مباشرة إلى معسكر العفاريت وسأل بصوت عالٍ ، “هل هناك أي عفاريت سياديين جريئين بما يكفي لمواجهتي في المعركة؟”
اندفع إلى جيش العفاريت ، وأرجح نصله بعنف وقام بمجزرة.
ومع ذلك ، بعد مزيد من الاهتمام ، كان من الواضح أنه لم يكن لديه حتى قطعة صغيرة من القوة وراء كل هجوم.
شرائط من الضوء البارد قصفتها خصلات من الرياح تتطاير. عند النظر من الأعلى ، تم قطع حشود العفاريت الكثيفة في مجموعات.
“نعم” ، أجابتها روان ياوتشو ، لكنها لم تستطع إلا النظر إلى لي تشينغشان.
مائة! ألف! عشرة آلاف؟ لا شيء من ذلك يهم! كان بحر الناس يتصاعد بينما الأسلحة تقف مثل الغابات ، ومع ذلك بدا كل شيء بلا نهاية.
مائة! ألف! عشرة آلاف؟ لا شيء من ذلك يهم! كان بحر الناس يتصاعد بينما الأسلحة تقف مثل الغابات ، ومع ذلك بدا كل شيء بلا نهاية.
كان جميع الأباطرة العفاريت الذين يقودون الجيش مختبئين في أعماق الجنود ، ويسيطرون على الوحوش الشريرة لشن هجوم تلو الآخر مثل الأمواج الهائجة ، مما يؤدي إلى ركل عباب كبيرة في بحر الناس.
ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.
أطلق لي تشينغشان تمامًا أسلوب نصل زهرة الهيجان، حيث قام بالتقطيع والطعن والتقطيع بعيدًا. لقد منع الهجمات مرارًا وتكرارًا ، ودفن رأسه في قتل العفاريت.
عندما قال “لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا! “، كان ذلك عندما لم يستنفد أي طاقة على الإطلاق.
تم تكثيف كل هذه الوحوش الشريرة من تشي الجيش. لا يمكن قتلهم. حتى لو قام بتمزيقهم ، فسوف يستعيدون قوتهم. كان عليه أن يقتل القائد الرائد أو كل العفاريت.
عندما يتعلق الأمر بمعركة التحمل ، من كان من المفترض أن يخاف من؟ إذا استمر في القتال بهذه الطريقة ، فقد يقتل حتى مليون عفريت طالما أنه لم يجده مزعجًا للغاية.
لم يكن العثور على القائد الرائد في كل هؤلاء الجنود سهلاً. لقد واجه الاضطراب المستمر من وحوش تشي الجيش أيضًا ، لذلك تخلى فقط عن هذا الاختيار.
انهارت الحفرة بشكل أعمق وغرقت قدميه في الأرض. من بين الرؤوس الشريرة الملتوية ، تصدى لي تشينغشان كل الهجمات بنصله. كان يعتقد في الداخل ، لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا!
ومع ذلك ، بينما بدت المجزرة سهلة ومرضية ، كانت هناك مشكلة هائلة.
لم تستطع داي مينجفان إلا التواصل ، أيها الأخ الصغير لي، لا تقع في فخ حيل العدو. لا يستحق الأمر أن تضيع كل قوتك على هؤلاء العفاريت المتواضعين! ”
كل عفريت واحد سيأخذ بعض الجهد. كان كل هؤلاء العفاريت يرتدون الدروع وبعد إنشاء التشكيل العسكري ، ربما كانوا بحاجة إلى بعض القوة أيضًا. قد يكون القليل فقط ، لكنه كان مبلغًا كبيرًا عند التراكم. سوف يتضاعف خطر الموت بسرعة.
ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.
كان هناك العديد من السياديين البشر الذين غرقوا في المذبحة ، ابتلعهم بحر الدم اللامتناهي. بحلول الوقت الذي أرادوا فيه الانسحاب ، كان الأوان قد فات بالفعل. حتى جندي المشاة كان كافياً لتهديدهم.
أضاءت عيون داي مينجفان بينما كان وان جيانفنغ يمسك بسيفه بقوة. ومع ذلك ، فقد تصرفوا جميعًا كما لو لم يحدث شيء ، واستمروا في دفن رؤوسهم في صد السهام والنيازك التي لا نهاية لها.
“يا له من أحمق. دعنا نرى كم من الوقت يمكن أن يستمر! ”
“موت!” زأر أحد العفاريت وهو يندفع نحوه ، وألقى رمحه في ظهره بشراسة.
ضحك تو وانشنغ بجنون. كان التضحية بمئة ألف من العفاريت من أجل سيادي بشري واحد أمرًا يستحق كل هذا العناء ، ناهيك عن القائد الرئيسي لجيش شوانوو.
لم يكن مهتمًا بالمجازر ، لكنه بالتأكيد لم يكن رقيقًا أيضًا. بما أنهم كانوا أعداء ، يمكنه قتل مائة ألف أو مليون منهم. إذا كان هؤلاء العفاريت على استعداد للسير حتى وفاتهم مثل هذه الموجة تلو الموجة ، فسيكون ذلك مثاليًا بشكل أساسي.
كانت مجرد تضحيات على أي حال ، لذلك لا يهم كم منهم مات. في الامتداد اللامتناهي لمجال الشيطان ، سينمو المزيد ويظهر بقوة مثل العشب البري.
أغلقت السحابة الشيطانية مرة أخرى ، محطمة كل ضوء الشمس. أظلمت السماء مرة أخرى. بالمقارنة مع السحابة الشيطانية السميكة ، لم يكن هناك ثقب واحد.
لم تستطع داي مينجفان إلا التواصل ، أيها الأخ الصغير لي، لا تقع في فخ حيل العدو. لا يستحق الأمر أن تضيع كل قوتك على هؤلاء العفاريت المتواضعين! ”
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ! كانت كل أصوات تحطم العظام. تم إرسال كل العفاريت في طريقه طائرين. لم يتمكنوا حتى من إطلاق العواء والموت في الهواء.
ولم يرد لي تشينغشان بأي رد. لقد ركز فقط على قتل طريقه عبر بحر العفاريت. لم تكن القوة الكامنة وراء كل ضربة له قوية للغاية. لم يكن لديه حتى أي هالة نصل ، فقط باستخدام حافته الحادة لقتل العدو.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ومع ذلك ، بعد مزيد من الاهتمام ، كان من الواضح أنه لم يكن لديه حتى قطعة صغيرة من القوة وراء كل هجوم.
كان هناك العديد من السياديين البشر الذين غرقوا في المذبحة ، ابتلعهم بحر الدم اللامتناهي. بحلول الوقت الذي أرادوا فيه الانسحاب ، كان الأوان قد فات بالفعل. حتى جندي المشاة كان كافياً لتهديدهم.
بعد الخضوع للمحنة السماوية الخامسة ، أصبحت قوة الأرض أكثر قوة. كانت القوة في الأساس لا حصر لها. حتى كل القوة التي استنفدها في “الزهور اللانهائية” في البداية تم استردادها.
صرخت روان ياوتشو ، “تشينغشان!”
عندما قال “لا مشكلة! يمكنني منعهم جميعًا! “، كان ذلك عندما لم يستنفد أي طاقة على الإطلاق.
صرخت روان ياوتشو ، “تشينغشان!”
عندما يتعلق الأمر بمعركة التحمل ، من كان من المفترض أن يخاف من؟ إذا استمر في القتال بهذه الطريقة ، فقد يقتل حتى مليون عفريت طالما أنه لم يجده مزعجًا للغاية.
مائة! ألف! عشرة آلاف؟ لا شيء من ذلك يهم! كان بحر الناس يتصاعد بينما الأسلحة تقف مثل الغابات ، ومع ذلك بدا كل شيء بلا نهاية.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وقف في وسط الحفرة. كان وجهه مخفيًا تحت القناع الذهبي. لا أحد يستطيع رؤية تعبيره. لقد أرجح فقط نصله ، وذبح العفاريت ببرود.
تم تكثيف كل هذه الوحوش الشريرة من تشي الجيش. لا يمكن قتلهم. حتى لو قام بتمزيقهم ، فسوف يستعيدون قوتهم. كان عليه أن يقتل القائد الرائد أو كل العفاريت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
