تاج
موجة من “الأنفاس” الكثيفة من أسفل الممر إجتاحت نوح والمزارعين الآخرين.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
‘ضريح؟ هل هذا نوع من الغرف المنقوشة؟’
بشكل عام ، أدت الكثافة العالية لـ “التنفس” إلى تسريع سرعة الزراعة ،لكن الى حد معين فقط.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
شكلت النقوش على الحائط رسومات بيانية معقدة ، حتى انتهى بها المطاف في الأحرف الرونية التي تومض بضوء أبيض باهت.
مع ذلك ، فقد تم ضبطهم دائمًا للمزارعين في الرتب البشرية ،كان أثمنهم في وسط المدينة ، بالقرب من القصر الملكي.
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
بشكل عام ، أدت الكثافة العالية لـ “التنفس” إلى تسريع سرعة الزراعة ،لكن الى حد معين فقط.
ومع ذلك ، فإن “التنفس” في المقطع كان بالكاد كافياً للمزارعين في المرتبة الثانية ، لم يفهم نوح كيف يمكن لوجود عظيم من المرتبة السادسة أن يكون راضياً عن ذلك بالضبط.
كل رتبة من دانتيان لديها نقاء مختلف من “التنفس” ، لم يتمكن المزارعون في المرتبة الأولى من امتصاص “التنفس” في الغرف المصممة للمزارعين من المرتبة الثالثة ، لم يتمكن دانتيانهم ببساطة من تحمل مثل هذه السرعة التدريبية.
أشعة الخطوط و الرونية بضوء أبيض باهت غطى الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى هالة ضغطت على المجال العقلي للمزارعين ، مما زاد من متانته.
لهذا السبب كان من الأفضل دائمًا الحصول على تدريب بطيء و لكن مستمر بدلاً من تدريب سريع و فوري ، حيث يؤدي وضع الكثير من الضغط على هذا العضو إلى حدوث إصابات.
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
ومع ذلك ، فإن “التنفس” في المقطع كان بالكاد كافياً للمزارعين في المرتبة الثانية ، لم يفهم نوح كيف يمكن لوجود عظيم من المرتبة السادسة أن يكون راضياً عن ذلك بالضبط.
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
“مثل هذا العمل المهيب ، يجب أن يكون على قدم المساواة مع بُعد الرعد غريب الأطوار .”
“التشكيل في جميع أنحاء البلاد مدعوم من” التنفس “الموجود بداخله ، استخدم سلفنا جوهره بالكامل كنواة له من أجل تجاوز حدود الرتب البطولية. سيظل التشكيل الدفاعي دائمًا تحفته و إثبات أنه كان جديرًا بالوصول إلى رتب الحكام ، لقد احتاج فقط إلى مزيد من الوقت “.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
ثم أشارت إلى النقوش المختلفة على الجدران.
“لذلك ، لقد استمرت حتى الآن بسبب هذا المكان. خبرتك العالية في القتال إلى جانب سرعة زراعة أسرع كانت بالكاد كافية لإبقائك على قيد الحياة.”
“ومع ذلك ، تم استخدام هذا التكوين لإنشاء غرفة التدريب الخاصة به. فهو يجمع” التنفس “من تحت الأرض يتصل بالبحر حيث تكون كثافة” التنفس “بشكل عام أعلى. لم يمنع فقط إنشاء مناطق الخطر لكنه أعطى الأمل لخلفائه “.
كل رتبة من دانتيان لديها نقاء مختلف من “التنفس” ، لم يتمكن المزارعون في المرتبة الأولى من امتصاص “التنفس” في الغرف المصممة للمزارعين من المرتبة الثالثة ، لم يتمكن دانتيانهم ببساطة من تحمل مثل هذه السرعة التدريبية.
شكلت النقوش على الحائط رسومات بيانية معقدة ، حتى انتهى بها المطاف في الأحرف الرونية التي تومض بضوء أبيض باهت.
“مثل هذا العمل المهيب ، يجب أن يكون على قدم المساواة مع بُعد الرعد غريب الأطوار .”
“مثل هذا العمل المهيب ، يجب أن يكون على قدم المساواة مع بُعد الرعد غريب الأطوار .”
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
تم تدريس السجلات حول هذا الوجود العظيم في الأكاديمية ،ادرك نوح أن الرعد غريب الأطوار بلغ ذروة الرتب البطولية في أوج عطائه.
يمكننا أن نعيش على الأقل قرنًا آخر في هذا المكان.”
“لقد خلق ميراثه مباشرة قبل خضوعه لمحنة السماء لرتب الحكام ، يبدو ان لهذا السلف فكرة مماثلة عندما خلق هذه البيئة.”
“ومع ذلك ، تم استخدام هذا التكوين لإنشاء غرفة التدريب الخاصة به. فهو يجمع” التنفس “من تحت الأرض يتصل بالبحر حيث تكون كثافة” التنفس “بشكل عام أعلى. لم يمنع فقط إنشاء مناطق الخطر لكنه أعطى الأمل لخلفائه “.
“الضريح به ست طبقات ، كل واحدة منها مخصصة لرتبة دانتيان. هذه فقط الطبقة الأولى ، المزارعون في المرتبة الأولى يتدربون حاليًا هنا ، من فضلك لا تزعجهم.”
أعرب نوح عن ارتباكه ، فلم يكن ليصدق أن الإمبراطورية لم تذكر مثل هذا المكان الرائع في متطلبات الاتفاقية.
في نهاية الممر ، تكشفت غرفة مشرقة واسعة أمام عيني نوح.
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
كانت الغرفة الموجودة تحت الأرض مليئة بالحصائر و العديد من الشباب وهم يتدربون عليها بهدوء.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
كانوا أكبر من خمسة عشر عامًا بقليل ، لكن تركيزهم فاجأ حتى نوح.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
‘على الأقل هناك ألف منهم ، هؤلاء الأطفال هم الجيل الجديد للأمة. هناك بالفعل شخص مفي المرحلة السائلة بينهم.’
علق نوح بينما كان يتفقد الخطوط المضيئة للممر ، لم يستطع حقًا فهم المعنى الكامن وراء تلك النقوش.
على نوح أن يعترف أن مثل هذا العمل الفذ فاجأه.
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
“الضغط المنبعث من النقوش يؤثر أيضًا على المجال العقلي ، لقد فكر السلف حقًا في كل شيء.”
كانوا أكبر من خمسة عشر عامًا بقليل ، لكن تركيزهم فاجأ حتى نوح.
تم إنشاء ضوء في الغرفة من خلال التشكيل.
كما أنه لا يمكن اعتباره طريقة زراعة ،
أشعة الخطوط و الرونية بضوء أبيض باهت غطى الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى هالة ضغطت على المجال العقلي للمزارعين ، مما زاد من متانته.
“لذلك ، لقد استمرت حتى الآن بسبب هذا المكان. خبرتك العالية في القتال إلى جانب سرعة زراعة أسرع كانت بالكاد كافية لإبقائك على قيد الحياة.”
لم تتوقف ليزا أبدًا عن المشي و وصلت إلى ممر في نهاية الغرفة.
“همف ، الإمبراطورية تعتقد أن جنودنا سوف ينضبوا في غضون عشر سنوات.
بمجرد دخولها الممر ، تماسك حاجباها كما لو كانت تعاني من نوع من الهجوم العقلي.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
تنهد لوقا ولفها على الفور بطبقة من الطاقة العقلية ، مما خفف الضغط في الممر.
‘ضريح؟ هل هذا نوع من الغرف المنقوشة؟’
‘أوه؟ حتى ضغط التكوين يزداد كلما نزلنا.’
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
ومع ذلك ، فإن “التنفس” في المقطع كان بالكاد كافياً للمزارعين في المرتبة الثانية ، لم يفهم نوح كيف يمكن لوجود عظيم من المرتبة السادسة أن يكون راضياً عن ذلك بالضبط.
ومع ذلك ، كانت ليزا مجرد ساحرة في الرتبة الأولى ، لم يستطع مجالها العقلي تحمل تلك البيئة.
لم تتوقف ليزا أبدًا عن المشي و وصلت إلى ممر في نهاية الغرفة.
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
كان نوح قد فهم في ذلك الوقت تصميم الضريح ، لقد كان بسيطًا ولكنه فعال ، فقد ساعد كلاً من الدانتيان و بحر الوعي ، إنه حقًا ميدان تدريب ممتاز.
“همف ، الإمبراطورية تعتقد أن جنودنا سوف ينضبوا في غضون عشر سنوات.
“لذلك ، لقد استمرت حتى الآن بسبب هذا المكان. خبرتك العالية في القتال إلى جانب سرعة زراعة أسرع كانت بالكاد كافية لإبقائك على قيد الحياة.”
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
علق نوح بينما كان يتفقد الخطوط المضيئة للممر ، لم يستطع حقًا فهم المعنى الكامن وراء تلك النقوش.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
“همف ، الإمبراطورية تعتقد أن جنودنا سوف ينضبوا في غضون عشر سنوات.
“مثل هذا العمل المهيب ، يجب أن يكون على قدم المساواة مع بُعد الرعد غريب الأطوار .”
يمكننا أن نعيش على الأقل قرنًا آخر في هذا المكان.”
كانت الغرفة هناك أصغر قليلاً من الغرفة السابقة ، لكن كان لا يزال هناك بضع مئات من المزارعين يتدربون هناك ، تمكن نوح من التعرف على عدد قليل منهم من المعركة على الوادي.
استنكرت ليزا و هي تفكر في كلمات سيث و شرحت الوضع لنوح.
“كيف لا تعرف عن هذا المكان؟ ظننت أن الصفقة أجبرتك على التخلي عن كل أساليب الزراعة في صفوف البطولات. هذا المكان مفيد حتى المرتبة السادسة ، أليس كذلك؟”
“كيف لا تعرف عن هذا المكان؟ ظننت أن الصفقة أجبرتك على التخلي عن كل أساليب الزراعة في صفوف البطولات. هذا المكان مفيد حتى المرتبة السادسة ، أليس كذلك؟”
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
أعرب نوح عن ارتباكه ، فلم يكن ليصدق أن الإمبراطورية لم تذكر مثل هذا المكان الرائع في متطلبات الاتفاقية.
“الضغط المنبعث من النقوش يؤثر أيضًا على المجال العقلي ، لقد فكر السلف حقًا في كل شيء.”
“هذا التكوين لا يمكن نقله لذا فهو محمي بالتشكيلات على حدود الدولة.
بالكاد لاحظ نوح الضغط المتزايد ، كان عقله مستقرًا جدًا بحيث لا يتأثر بذلك.
كما أنه لا يمكن اعتباره طريقة زراعة ،
لم تتوقف ليزا أبدًا عن المشي و وصلت إلى ممر في نهاية الغرفة.
لا يمكننا تجاوز الرتب البشرية بدون تقنيات بعد كل شيء.
عاش نوح في مساكن ذات كثافة معززة من “التنفس” ، كانت عاصمة دولة أوترا مليئة بمثل هذه المباني.
أعتقد أن إن الحاكم وعدد قليل من كبار المسؤولين في الإمبراطورية على علم بهذا المكان ، لكن الجنود العاديين في الظلام.
“التشكيل في جميع أنحاء البلاد مدعوم من” التنفس “الموجود بداخله ، استخدم سلفنا جوهره بالكامل كنواة له من أجل تجاوز حدود الرتب البطولية. سيظل التشكيل الدفاعي دائمًا تحفته و إثبات أنه كان جديرًا بالوصول إلى رتب الحكام ، لقد احتاج فقط إلى مزيد من الوقت “.
ربما أخفوا هذه المعلومات لإعطاء الأمل لقواتهم “.
“يبدو الأمر وكأنه ثغرة في الاتفاقية حسنًا ، هذا ليس من شأني حقًا”.
“يبدو الأمر وكأنه ثغرة في الاتفاقية حسنًا ، هذا ليس من شأني حقًا”.
شكلت النقوش على الحائط رسومات بيانية معقدة ، حتى انتهى بها المطاف في الأحرف الرونية التي تومض بضوء أبيض باهت.
“لماذا أريتني هذا المكان؟”
“في الطبقة الثانية ، يتدرب المزارعون في المرتبة الثانية.”
أعاد نوح الموضوع إلى وضعه حيث وصلوا إلى الطبقة الثانية.
“لقد خلق ميراثه مباشرة قبل خضوعه لمحنة السماء لرتب الحكام ، يبدو ان لهذا السلف فكرة مماثلة عندما خلق هذه البيئة.”
كانت الغرفة هناك أصغر قليلاً من الغرفة السابقة ، لكن كان لا يزال هناك بضع مئات من المزارعين يتدربون هناك ، تمكن نوح من التعرف على عدد قليل منهم من المعركة على الوادي.
“كيف لا تعرف عن هذا المكان؟ ظننت أن الصفقة أجبرتك على التخلي عن كل أساليب الزراعة في صفوف البطولات. هذا المكان مفيد حتى المرتبة السادسة ، أليس كذلك؟”
“أنقش من اجلنا و سأسمح لك بالتدريب هنا. بالطبع ، إذا كان بإمكانك صنع تقنيات زراعة لاختراق الرتب البطولية ، فسأكون على استعداد لمنحك تاجي.”
ومع ذلك ، كانت ليزا مجرد ساحرة في الرتبة الأولى ، لم يستطع مجالها العقلي تحمل تلك البيئة.
فهمت ليزا ارتباكه و واصلت تفسيرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
