ندم
وضعت طاولة مليئة بالمأكولات الشهية في وسط واحدة من أفخم الغرف في قصر بالور.
“لقد تحدثت بالفعل مع ابنتي ، لقد وافقت على الإجابة على جميع أسئلتك.”
الطاولة قسمة المزارعين في الغرفة حسب عائلاتهم.
“جون ، لقد سألوا سؤالهم.”
كانت جون ووالدها و بطريرك عائلة بالور في جانب واحد بينما كان ويليام وريس و أدريان على الجانب الآخر.
“كما تعلم ، عندما أخبروني أنك طردت عبقريًا مثل فانس ، تخيلت أنك نوع من المقاتلين الأقوياء. يبدو أنني كنت مخطئًا.”
“اللورد أوتيس ، أود أن أعرب عن تقديري للسماح لنا بمقابلة وريث عائلتك اليوم.”
نهض ريس من مقعده و كان على وشك أن يصفعها عندما أمسك ويليام بذراعه.
تحدث أدريان بأسلوب مهذب إلى بطريرك عائلة بالور.
كان أوتيس رجلاً مسنًا بشعر فضي قصير و لحية بيضاء طويلة ، لوح بيده بكلمات أدريان بابتسامة عريضة على وجهه.
لقد أضر هذا الإدراك بجون و ما زالت تشعر بالحزن.
“هذه مجرد مسألة صغيرة ، يسعدنا مساعدة عائلة بالفان”.
كان يحمل عبء ميراث غريب الأطوار و عليه أن يعطيه لشخص ما.
كانت عائلة بالور مجرد عائلة نبيلة صغيرة الحجم ، حتى لو كانوا في منطقة مختلفة ، فلا يزال يتعين عليهم احترام عائلة أكثر قوة.
كانت يداها مشدودتين بقبضتها في كل مرة تفكر فيها في تلك اللحظة ، التفاعل الأخير مع نوح.
“لقد تحدثت بالفعل مع ابنتي ، لقد وافقت على الإجابة على جميع أسئلتك.”
نوح لم يكن لديه شيء ، لا أحد يعتمد عليه ، ولا أحد يعتني به.
انضم والد جون إلى المحادثة ، معربًا عن حسن نيته تجاه هذا الاجتماع.
“لا ، كنا فقط شركاء في القتال.”
لم تتكلم جون ، لقد حدقت ببساطة في ريس بعيون باردة.
لم تكن طالبة سابقة في الأكاديمية فحسب ، بل كانت تعمل أيضًا بنشاط مع العائلة المالكة ، و منصبها مرتفع للغاية.
“شكرًا لك ، اللورد ماكس ، نريد فقط أن نطرح بعض الأسئلة على ابنتك. على وجه التحديد ، نود أن نعرف نوع العلاقة التي أقامتها مع نوح.”
لم يأتِ غضبها من الرجال الذين أمامها ، بل ولد من كلمات نوح الأخيرة.
استدارت خمسة رؤوس نحو يونيو الذي استمر ببساطة في التحديق في ريس.
“لقد أزعجتك كثيرًا بشأن نفسك الحقيقية … كنت حقًا أحمق. في المرة القادمة التي أراك فيها ، سأتأكد من فهمك لموقفي تجاهك.”
ضغط ماكس يديه على كتفها و تحدث معها بصوت ناعم.
“ما هو الشيء؟ كل ما عرفته عنه هو أن اسمه كان فانس وأنه أقوى مني. لم يتحدث أبدًا عن نفسه ، ولم يسأل أي شخص أبدًا ، لقد أمضى ثلاث سنوات في الزراعة كالمجنون!”
“جون ، لقد سألوا سؤالهم.”
من الواضح أنها تذكرت تلك الكلمات التي قيلت عندما كانت تتلقى الميراث.
أومأ جون.
“لا ، كنا فقط شركاء في القتال.”
“أعلم ، لقد كنت مرتبكة فقط.”
سأل.
“مرتبكة من ماذا بالضبط؟”
كان أوتيس بالور قد وافق ببساطة على الاجتماع لإسكات أي شائعة تتعلق بعلاقة جون مع نوح.
طرح ريس هذا السؤال ، فقد صبره تحت نظرها.
“لورد ، لديها جسد من رتبة 4 ، سوف تؤذي نفسك فقط.”
“كما تعلم ، عندما أخبروني أنك طردت عبقريًا مثل فانس ، تخيلت أنك نوع من المقاتلين الأقوياء. يبدو أنني كنت مخطئًا.”
أراد ويليام التحدث لكن منصبه لم يسمح له بذلك ، لقد كان هناك فقط لمحاولة فهم أي رسالة مخفية في كلمات جون.
أجابت جون مباشرة.
“أتساءل عما إذا كنت قد تعلمت أي شيء من عيشك معه.”
لقد فوجئت حقًا بأن والد نوح كان مجرد مزارع عادي ، إلا أن السخرية منه كانت بدافع الغضب فقط.
“كما تعلم ، عندما أخبروني أنك طردت عبقريًا مثل فانس ، تخيلت أنك نوع من المقاتلين الأقوياء. يبدو أنني كنت مخطئًا.”
“كيف تجرؤين!؟”
جاء غضبها من تلك اللحظة الوحيدة.
نهض ريس من مقعده و كان على وشك أن يصفعها عندما أمسك ويليام بذراعه.
كان الصمت يلف الغرفة ، أدرك المزارعون من عائلة بالفان أنهم قد ضيعوا وقتهم للتو.
“لورد ، لديها جسد من رتبة 4 ، سوف تؤذي نفسك فقط.”
سأل.
تقلصت عيون ريس و هو يحدق في الشابة أمامه ،سعل بصوت عالٍ قبل الجلوس مرة أخرى.
“لقد أزعجتك كثيرًا بشأن نفسك الحقيقية … كنت حقًا أحمق. في المرة القادمة التي أراك فيها ، سأتأكد من فهمك لموقفي تجاهك.”
“أنا آسف على مزاجها ، إنه خطأي انها تتصرف بهذه الهمجية.”
الطاولة قسمة المزارعين في الغرفة حسب عائلاتهم.
قام ماكس بانحناء خفيف لكنه لم يتمكن من إخفاء ابتسامة الفخر التي ظهرت على وجهه.
خفضت جون نظرتها ، وذكّرها هذا السؤال بسؤال نوح في الأكاديمية.
في الحقيقة عائلة بالفان تستطع أن تتنمر عليهم لكنهم لم يتمكنوا من لمس جون على الإطلاق.
“ما هو الشيء؟ كل ما عرفته عنه هو أن اسمه كان فانس وأنه أقوى مني. لم يتحدث أبدًا عن نفسه ، ولم يسأل أي شخص أبدًا ، لقد أمضى ثلاث سنوات في الزراعة كالمجنون!”
لم تكن طالبة سابقة في الأكاديمية فحسب ، بل كانت تعمل أيضًا بنشاط مع العائلة المالكة ، و منصبها مرتفع للغاية.
تقلصت عيون ريس و هو يحدق في الشابة أمامه ،سعل بصوت عالٍ قبل الجلوس مرة أخرى.
كان أوتيس بالور قد وافق ببساطة على الاجتماع لإسكات أي شائعة تتعلق بعلاقة جون مع نوح.
لم يهتم بكلمات جون ، لقد كانت صحيحة بعد كل شيء ، لقد أراد فقط الحصول على أي معلومات قيمة.
“لا بأس ، أنت أيضًا أرجوك سامح أعصاب أخي. يمكنك أن تتخيل كيف يؤثر هذا الوضع على صحته العقلية.”
وضعت طاولة مليئة بالمأكولات الشهية في وسط واحدة من أفخم الغرف في قصر بالور.
تحدث أدريان.
كان أوتيس بالور قد وافق ببساطة على الاجتماع لإسكات أي شائعة تتعلق بعلاقة جون مع نوح.
لم يهتم بكلمات جون ، لقد كانت صحيحة بعد كل شيء ، لقد أراد فقط الحصول على أي معلومات قيمة.
استدارت خمسة رؤوس نحو يونيو الذي استمر ببساطة في التحديق في ريس.
“إذن ، هل كنت على علاقة عاطفية معه؟”
لم تكن طالبة سابقة في الأكاديمية فحسب ، بل كانت تعمل أيضًا بنشاط مع العائلة المالكة ، و منصبها مرتفع للغاية.
سأل.
“اللورد أوتيس ، أود أن أعرب عن تقديري للسماح لنا بمقابلة وريث عائلتك اليوم.”
خفضت جون نظرتها ، وذكّرها هذا السؤال بسؤال نوح في الأكاديمية.
“لا ، لم يثق بي أيضًا”.
“لا ، كنا فقط شركاء في القتال.”
كانت يداها مشدودتين بقبضتها في كل مرة تفكر فيها في تلك اللحظة ، التفاعل الأخير مع نوح.
“لكنك عشت معه لبعض الوقت ، أليس كذلك؟”
نوح لم يكن لديه شيء ، لا أحد يعتمد عليه ، ولا أحد يعتني به.
“نعم.”
لم يأتِ غضبها من الرجال الذين أمامها ، بل ولد من كلمات نوح الأخيرة.
“أتساءل عما إذا كنت قد تعلمت أي شيء من عيشك معه.”
كانت قد انضمت إلى الاجتماع لمعرفة المزيد عن نوح ولكن من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل.
قاد أدريان المحادثة مباشرة إلى الجزء الذي كان مهتمًا به.
طرح ريس هذا السؤال ، فقد صبره تحت نظرها.
خفضت جون نظرتها مرة أخرى ، واستعرض عقلها ذكرياتها عن نوح.
لم تتكلم جون ، لقد حدقت ببساطة في ريس بعيون باردة.
“لا ، لقد كان دائمًا حذرا للغاية ، و لم يكشف أي شيء عن نفسه”.
كان أوتيس بالور قد وافق ببساطة على الاجتماع لإسكات أي شائعة تتعلق بعلاقة جون مع نوح.
سعل أوتيس برفق للانضمام إلى المحادثة.
“لقد تحدثت بالفعل مع ابنتي ، لقد وافقت على الإجابة على جميع أسئلتك.”
“جون ، إنه مجرم ، حاولي أن تتذكري شيئًا على الأقل”.
“أنا آسف على مزاجها ، إنه خطأي انها تتصرف بهذه الهمجية.”
ومع ذلك ، لم تؤد كلماته إلا إلى إثارة غضب جون مرة أخرى.
لقد فوجئت حقًا بأن والد نوح كان مجرد مزارع عادي ، إلا أن السخرية منه كانت بدافع الغضب فقط.
“ما هو الشيء؟ كل ما عرفته عنه هو أن اسمه كان فانس وأنه أقوى مني. لم يتحدث أبدًا عن نفسه ، ولم يسأل أي شخص أبدًا ، لقد أمضى ثلاث سنوات في الزراعة كالمجنون!”
“لا بأس ، أنت أيضًا أرجوك سامح أعصاب أخي. يمكنك أن تتخيل كيف يؤثر هذا الوضع على صحته العقلية.”
خفض ويليام رأسه عند هذه الكلمات ، لقد وصفت بشكل مثالي الشباب الذي يتذكره.
من الواضح أنها تذكرت تلك الكلمات التي قيلت عندما كانت تتلقى الميراث.
“إذن ، أنت لا تعرفين إلى أين ذهب؟”
لقد فوجئت حقًا بأن والد نوح كان مجرد مزارع عادي ، إلا أن السخرية منه كانت بدافع الغضب فقط.
هزت جون رأسها على سؤال أدريان.
سأل.
“لا ، لم يثق بي أيضًا”.
تحدث أدريان بأسلوب مهذب إلى بطريرك عائلة بالور.
كان الصمت يلف الغرفة ، أدرك المزارعون من عائلة بالفان أنهم قد ضيعوا وقتهم للتو.
كان الصمت يلف الغرفة ، أدرك المزارعون من عائلة بالفان أنهم قد ضيعوا وقتهم للتو.
أراد ويليام التحدث لكن منصبه لم يسمح له بذلك ، لقد كان هناك فقط لمحاولة فهم أي رسالة مخفية في كلمات جون.
“إذا حاولت استخدام هذه القوة لإيذاءي ، فسأتخلى عن كل اللحظات الجيدة التي مررنا بها معًا وأقتلك دون تردد.”
“أنت حتى تتخلى عن عاطفة هذه الفتاة … تلميذي ، أنا آسف حقًا.”
نوح لم يكن لديه شيء ، لا أحد يعتمد عليه ، ولا أحد يعتني به.
لم يستطع إلا أن يلوم نفسه على قلة ثقة نوح ، فقد كان وضعه معقدًا دائمًا في القصر ، ولم يكن لديه القدرة على مساعدته بنشاط.
وضعت طاولة مليئة بالمأكولات الشهية في وسط واحدة من أفخم الغرف في قصر بالور.
من ناحية أخرى ، كانت جون تنفس عن غضبها.
أومأ جون.
كانت قد انضمت إلى الاجتماع لمعرفة المزيد عن نوح ولكن من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل.
سأل.
لم يأتِ غضبها من الرجال الذين أمامها ، بل ولد من كلمات نوح الأخيرة.
“كيف تجرؤين!؟”
“إذا حاولت استخدام هذه القوة لإيذاءي ، فسأتخلى عن كل اللحظات الجيدة التي مررنا بها معًا وأقتلك دون تردد.”
“ما هو الشيء؟ كل ما عرفته عنه هو أن اسمه كان فانس وأنه أقوى مني. لم يتحدث أبدًا عن نفسه ، ولم يسأل أي شخص أبدًا ، لقد أمضى ثلاث سنوات في الزراعة كالمجنون!”
من الواضح أنها تذكرت تلك الكلمات التي قيلت عندما كانت تتلقى الميراث.
ومع ذلك ، لم تؤد كلماته إلا إلى إثارة غضب جون مرة أخرى.
‘في النهاية ، لم تتمكن من الوثوق في.’
“كيف تجرؤين!؟”
جاء غضبها من تلك اللحظة الوحيدة.
نهض ريس من مقعده و كان على وشك أن يصفعها عندما أمسك ويليام بذراعه.
نوح لم يكن لديه شيء ، لا أحد يعتمد عليه ، ولا أحد يعتني به.
ضغط ماكس يديه على كتفها و تحدث معها بصوت ناعم.
كان يحمل عبء ميراث غريب الأطوار و عليه أن يعطيه لشخص ما.
سعل أوتيس برفق للانضمام إلى المحادثة.
كان قد اختار جون لكنه فعل ذلك بسبب الوضع.
“ما هو الشيء؟ كل ما عرفته عنه هو أن اسمه كان فانس وأنه أقوى مني. لم يتحدث أبدًا عن نفسه ، ولم يسأل أي شخص أبدًا ، لقد أمضى ثلاث سنوات في الزراعة كالمجنون!”
لقد أضر هذا الإدراك بجون و ما زالت تشعر بالحزن.
أجابت جون مباشرة.
كانت يداها مشدودتين بقبضتها في كل مرة تفكر فيها في تلك اللحظة ، التفاعل الأخير مع نوح.
“إذا حاولت استخدام هذه القوة لإيذاءي ، فسأتخلى عن كل اللحظات الجيدة التي مررنا بها معًا وأقتلك دون تردد.”
“لقد أزعجتك كثيرًا بشأن نفسك الحقيقية … كنت حقًا أحمق. في المرة القادمة التي أراك فيها ، سأتأكد من فهمك لموقفي تجاهك.”
“لكنك عشت معه لبعض الوقت ، أليس كذلك؟”
مع وجود هذا القرار في ذهنها ، وقفت جون من على الطاولة وغادرت الاجتماع ، عائدة للزراعة.
“جون ، لقد سألوا سؤالهم.”
من ناحية أخرى ، كانت جون تنفس عن غضبها.
لم يأتِ غضبها من الرجال الذين أمامها ، بل ولد من كلمات نوح الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
