الفصل 12: كذاب
الفصل 12: كذاب
كان لدى سيرج الكثير ليقوله ، لكن السيد البير وبخه.
عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسة. الآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.
“رغم أن الأوان كان قد فات“. سأترك الباقي لك. لا أستطيع الاحتفاظ بها بعد الآن. “رأيت عيون سيرج قريبة وضغطت على الزناد.
كانت شجرة صغيرة بجانبها كما لو كانت تحمي ليليا وتتأرجح في مهب الريح. نظرت ليليا ، مستلقية على ظهرها ، إلى السماء.
[قلب نويل ينبض!]
كان الفجر قبل أن تعرف ذلك.
ابتسم نويل.
عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.
كان جريج قلقًا عليَّ وهو يركض نحو أروجانز.
–“أختي؟ إميل؟”
كان لدى سيرج الكثير ليقوله ، لكن السيد البير وبخه.
نظرت إلى الجزء الخلفي من يدها اليمنى ، وكان هناك شعار الكاهنة. عندما اكتشفت ليليا أنه لم يكن حلمها ، انهارت بالبكاء.
– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“
– “اهاها … اهاها! لم يبق أحد. الأشخاص الذين أهتم بهم أكثر من غيرهم ، ذهبوا جميعًا. لأنني ……؟ أتساءل ما إذا كانت حياتي الثانية ستكون أيضًا فاشلة؟”
“إذا كنت تحبني ، قل ذلك من البداية. كنت مجرد مصدر إزعاج وبما أنك كنت تعتقد أنك تكرهنا ، فقد حافظت على مسافة بينك وبيننا!“
“انتهى … أليس كذلك؟“
ضحكت لكنها بكت بعد ذلك.
نويل ، تتنفس بشكل مؤلم ، نظرت في عيني.
لقد أدركت للتو ما هو مهم بالنسبة لها ، لكنها فقدت كل شيء ولم يبق منها سوى الحزن.
من أجل حماية كاهنته ، كان الشجيرة الصغيرة على استعداد للتضحية حتى بحياته.
***
“ما زلت لا تخطط لرؤيتي! أنا معجب بك! أنا معجب بك! لماذا اخترت ليون بدلاً مني”!
عندما استعاد مثالي رباطة جأشه، بدأت الشتلة الصغيرة لشجرة يومريا المقدسة تتألق بشكل مشرق.
[لم يبق لدى أروجانز سوى القليل من الطاقة. المفاصل هي أيضا في حدودها. أوصي بإعادة إمداد الوحدة وصيانتها على الفور.]
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
“سأنتهي من هذا أولاً.“
بدا الكذب ليون سعيدًا وحزينًا. [أنا … أنا …]
صرخت مفاصل أروجانز ، وكانت طاقته تستنزف ، وكانت جميع الإنذارات تدق.
[لا يهم. سوف … أتوقف … عن العمل. الباقي متروك لك…]
عندما رأيت الشارة المتوهجة في يدي اليمنى ، حملتها بيدي اليسرى.
عندما مر الضوء عبر الشجرة المقدسة ، كان هناك تأخير مؤقت وخط يقسمها إلى قسمين. من هناك ، كانت الشجرة المقدسة ، التي انقسمت ببطء إلى اليسار واليمين وانهارت ، تناثرت سوائل حمراء في كل مكان.
“نويل ، هل تمكنت من إنقاذ ليليا؟“
“كاذب … أنت كاذب يا ليون.“
بعد الصوت الذي سمعته ، أرسلت نويل إلى الشجرة المقدسة.
عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.
بعد ذلك ، تشققت الشجرة المقدسة وتبلورت سوائل الجسم الحمراء المتدفقة عندما لامست الأرض ، وتحولت إلى أحجار سحرية.
استمتعت نويل بهذه المحادثة الأخيرة ، رغم أنها بدت مؤلمة.
كانت بلورات الحجر السحري تنتشر في جميع أنحاء المنطقة.
استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.
اختفى حضور إميل من الشجرة المقدسة ، ولم يتبق سوى مثالي.
ℱℒ??ℋ
الشجرة المقدسة ، التي تسفك الدماء في كل مرة تحرك جسدها ، تمد مخالبها نحو أروجانز.
هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.
[لوكسون! ليون! أنتم يا رفاق الوحيدين الذين لاوووووووووووووووووووووووعة]
حاول السيد ألبير سحب الزناد ، فدفعته وأمسكت بالبندقية التي أحضرتها وضغطتها على جبين سيرج.
عندما اقتربت الشجرة المقدسة ، باستخدام الصوت الإلكتروني لـ مثالي ، من أروغانز ، توغلت ثلاث وحدات مسلحة تجاهها.
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
مرت وحدة كريس الزرقاء عبر مخالبها ، وسيطرت وحدة براد الأرجوانية على طائرتهم بدون طيار لإسقاط المجسات.
وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسة. ما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحري. تم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.
كان جريج قلقًا عليَّ وهو يركض نحو أروجانز.
“– ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”
– {بالتفاولت ، هل أنت بخير !؟}
“لقد تأخرت أيها الحمقى!“
“لقد تأخرت أيها الحمقى!“
“هذا الطفل يذبل. كلاهما سيموت.“
– {إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}
عندما توقف سيرج عن إصدار الضوضاء ، مسحت لويز دموعها قبل أن تنظر إلى سيرج.
“– ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”
“انتهى … أليس كذلك؟“
– {إنهم يهتمون بالإنقاذ. نحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.
بدأت شتلة الشجرة المقدسة تذبل وبكت يومريا.
سأقوم بإعداد مكافأة إضافية لاحقًا.
كان الفجر قبل أن تعرف ذلك.
ثم كل ما تبقى هو الشجرة المقدسة.
كانت الكبسولات الطبية عالية الأداء التي خزنها مثالي بعناية أفضل من تلك التي تم تحميلها في لوكسون.
-{يمكنك أن تفعل ذلك؟}
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
– “سأفعل ذلك!“
عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.
عندما حمل أروجانز سيفه العظيم ، غمره الضوء وتمدد في الحجم. كان السيف الطويل والواسع أكبر بعدة مرات من أروجانز
“لن تهرب!”
“أنا أحبك يا ليون. أنا أحبك.“
“قلت لك أن تسرع!“
أرسل لي لوكسون بعض النصائح.
“لقد تأخرت أيها الحمقى!“
[اقطع الرأس إلى قسمين. ستكون تلك الضربة القاضية.]
“أنت رجل مخيف حقًا.“
… هجوم واحد.
“أنا – لم أكرههم.“
أروجانز ، الذي كان على الأرض ، استهدف الشجرة المقدسة العملاقة القادمة ، ورفع سيفه العظيم في موقف كبير … وأرجحه إلى الأسفل.
اختفى حضور إميل من الشجرة المقدسة ، ولم يتبق سوى مثالي.
انتشر الضوء متتبعًا مسار السيف كما لو انفتحت مروحة.
يذرف سيرج الدموع ، لكنه لم يعد قادرًا على العودة إلى شكله البشري.
عندما مر الضوء عبر الشجرة المقدسة ، كان هناك تأخير مؤقت وخط يقسمها إلى قسمين. من هناك ، كانت الشجرة المقدسة ، التي انقسمت ببطء إلى اليسار واليمين وانهارت ، تناثرت سوائل حمراء في كل مكان.
———– ترجمة
تتبلور السوائل المتناثرة في الهواء وتتحول إلى أحجار سحرية وتتلألأ فور سقوطها.
ضحكت لكنها بكت بعد ذلك.
سمعت الكثير من الحجارة الصغيرة تضرب أروجانز ، وشعرت بالارتياح حقًا لرؤية الشجرة المقدسة لم تتجدد.
“سأحتفظ بالمركز الثالث من أجلك.”
“انتهى … أليس كذلك؟“
– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“
[نعم. كانت محظوظًة لأنها أضعفت عندما انفصل إميل. في أسوأ الحالات ، كان علينا نسف أرض الجمهورية بأكملها بالبندقية الرئيسية بكامل قوتها.]
***
“أنت رجل مخيف حقًا.“
عندما لمست خد نويل بيدي اليسرى ، بدت سعيدة بعض الشيء. لذا تحدثت نويل معي.
ومع ذلك ، قفز شيء من بقايا الشجرة المقدسة الساقطة. [سيدي، إنه مثالي!]
– {إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}
كانت وحدة الكرة مثالي التي عثر عليها لوكسون ترفرف للهروب.
الشجرة المقدسة ، التي تسفك الدماء في كل مرة تحرك جسدها ، تمد مخالبها نحو أروجانز.
“لن تهرب!”
“أنا آسف … أنا آسف يا أبي … أختي.“
صرخت مفاصل أروجانز وذراعه اليسرى تذبذبت ، وأسقط سيفه العظيم ، وطار. بعد الوصول إلى مثالي ، شد أروجانز يده اليمنى وأسر مثالي بالقوة.
–“أختي؟ إميل؟”
“لن أدعك تهرب!”
قامت وحدة لوكسون التي كانت تتبعني بإمساك مثالي في شبكة وسحبته بعيدًا. بدا أن مثالي لا يزال على قيد الحياة ، لكنه لم يقل شيئًا.
[ضع ذلك جانبًا ، لديك شيء آخر لتفعله ، يا سيدي.] نظر إلى الأعلى ، كان لوكسون في السماء.
[لا يهم. سوف … أتوقف … عن العمل. الباقي متروك لك…]
[سيدي ، لن تقاوم نويل بعد الآن.]
“ما زلت لا تخطط لرؤيتي! أنا معجب بك! أنا معجب بك! لماذا اخترت ليون بدلاً مني”!
***
“هل سيخلص !؟ إذا كان الأمر كذلك ، افعل كل ما يتطلبه الأمر. تأكد من حفظها!“ دعمت أنجي كلير ، لكنها هزت رأسها.
هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.
“– ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”
قامت وحدة لوكسون التي كانت تتبعني بإمساك مثالي في شبكة وسحبته بعيدًا. بدا أن مثالي لا يزال على قيد الحياة ، لكنه لم يقل شيئًا.
[قلب نويل ينبض!]
كان بإمكاني رؤية غرفة التمريض التي كنت أبحث عنها. كانت ماري تنتظر أمام الغرفة جالسة ، مع دعمها كارا وكايل على كلا الجانبين.
“– ماذا حدث لجيلك ولويك؟ بالمناسبة ، ماذا عن الأبله المقنع؟”
نظرت إلي ، كانت ماري تبكي.
كانت شجرة صغيرة بجانبها كما لو كانت تحمي ليليا وتتأرجح في مهب الريح. نظرت ليليا ، مستلقية على ظهرها ، إلى السماء.
“قلت لك أن تسرع!“
عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسة. الآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.
–“أنا آسف.“
– {إنهم يهتمون بالإنقاذ. نحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.
عندما دخلت الغرفة ، كان هناك الكثير من الناس حول السرير. كما أصيب السيد كليمنت بجثة ملفوفة بضمادة.
[لماذا تريني؟ ألا يفترض بنا أن نكون أعداءك؟]
لاحظ السيد ألبيرغ ولويز وجودي وغادرا المكان. عندما اقتربت ، نظرت أنجي وليفيا إلي وتحدثا إلى نويل.
صرخت مفاصل أروجانز وذراعه اليسرى تذبذبت ، وأسقط سيفه العظيم ، وطار. بعد الوصول إلى مثالي ، شد أروجانز يده اليمنى وأسر مثالي بالقوة.
“نويل ، ليون هنا.“
لاحظ السيد ألبيرغ ولويز وجودي وغادرا المكان. عندما اقتربت ، نظرت أنجي وليفيا إلي وتحدثا إلى نويل.
“استيقظي ، نويل”.
-… “أبي؟”
بدت أنجي حزينة وكانت ليفيا تبكي.
أرسل لي لوكسون بعض النصائح.
وأيضًا … يومريا ، التي كانت تعانق الشتلة الصغيرة ، كانت تذرف الدموع بلطف.
“لن أدعك تهرب!”
“سيد ليون ، نويل …“
“أنا أحبك يا ليون. أنا أحبك.“
عندما اقتربت من السرير ، أنزلت الجزء العلوي من جسدي ونظرت إلى نويل ، كان شعاري يتفاعل ويتوهج.
توهجت أيضًا يد نويل اليمنى وأمسكت بها. فتحت نويل عينيها ببطء ، لكنها كانت ضعيفة جدًا.
[لوكسون! ليون! أنتم يا رفاق الوحيدين الذين لاوووووووووووووووووووووووعة]
تم توصيل آلات وأنابيب مختلفة بجسم نويل ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياة. شرحت لي كلير الموقف باعتذار.
-… “أبي؟”
[انا فعلت افضل ما عندي. إنها معجزة أنه لم يمت على الفور لأن الطلقات أصابت بعض الأجزاء الحيوية.]
“أنت رجل مخيف حقًا.“
“أنت قوية حقًا ، نويل”.
–“انا ايضا احبك. تعال معي ، نويل.“
عندما لمست خد نويل بيدي اليسرى ، بدت سعيدة بعض الشيء. لذا تحدثت نويل معي.
“نويل ، هل تمكنت من إنقاذ ليليا؟“
“ليون ، هل تعلم؟ هذا غير عادل ، لكني أريد أن أخبرك الآن.“
– “بنك؟ أنا؟”
–“ما ؟”
–“كذاب؟ أنا شخص نزيه ، لذا فأنا لا أكذب. أنت تعرفي ذلك ، أليس كذلك؟”
نويل ، تتنفس بشكل مؤلم ، نظرت في عيني.
لقد أدركت للتو ما هو مهم بالنسبة لها ، لكنها فقدت كل شيء ولم يبق منها سوى الحزن.
“أنا أحبك يا ليون. أنا أحبك.“
ضحكت لكنها بكت بعد ذلك.
ذرفت نويل الدموع عندما صمتت.
–“كذاب؟ أنا شخص نزيه ، لذا فأنا لا أكذب. أنت تعرفي ذلك ، أليس كذلك؟”
–“هذا مقرف. يجب أن أكون مجنونًا لأحب شخصًا لديه صديقات بالفعل. لكن كما تعلم ، ما زلت معجبًا بك ، لذلك أردت حقًا إخبارك.“
–“أختي؟ إميل؟”
بينما كنت أعصر يد نويل اليمنى ، سمعت صوتًا من الخلف. كان مثاليا.
ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]
[لن أسامحهم أبدًا. لن أفعل … كان الأمل الوحيد … كانت الشجرة المقدسة أملنا. أنت الذي هزمته دون أن تدري يجب أن تعرف ماذا فعلوا. إنهم حمقى غير منطقيين.]
كان الفجر قبل أن تعرف ذلك.
[كن هادئاً. سوف أدمرك.]
-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”
أرسل لوكسون صدمة كهربائية إلى مثالي ، لكن مع ذلك لم يتوقف عن الكلام.
– {بالتفاولت ، هل أنت بخير !؟}
[الموت لأحفاد البشر الجدد! ما كان يجب أن يكونوا موجودين! أنت ، كونك ذكاءً اصطناعيًا لا يفهم ذلك ، مذنب أيضًا. هل عندك فكرة عن التضحيات التي قدمناها ؟!]
اشتكت كلير إلى لوكسون قائلة له ، “أسرع وأخرجه“. نظرت نويل إلى وجهي من الألم.
وأيضًا … يومريا ، التي كانت تعانق الشتلة الصغيرة ، كانت تذرف الدموع بلطف.
“ليون ، من فضلك قل لي إجابتك. من المؤلم ألا تقل شيئًا. لا أريد أن أموت هكذا.“ إلى نويل ، التي تنتظر الرد على اعترافها ، قلت لها إنني أحبها.
[لن أسامحهم أبدًا. لن أفعل … كان الأمل الوحيد … كانت الشجرة المقدسة أملنا. أنت الذي هزمته دون أن تدري يجب أن تعرف ماذا فعلوا. إنهم حمقى غير منطقيين.]
–“انا ايضا احبك. تعال معي ، نويل.“
كانت وحدة الكرة مثالي التي عثر عليها لوكسون ترفرف للهروب.
ابتسم نويل.
كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”
ابتسم … ثم تكلم معي.
كان بإمكاني رؤية غرفة التمريض التي كنت أبحث عنها. كانت ماري تنتظر أمام الغرفة جالسة ، مع دعمها كارا وكايل على كلا الجانبين.
–“كذاب.“
“سأنتهي من هذا أولاً.“
هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.
ابتسم نويل.
***
[سيدي ، لن تقاوم نويل بعد الآن.]
***
استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.
–“أنا اسف. لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“
“كاذب … أنت كاذب يا ليون.“
هرعت إلى الهبوط على الجسد الرئيسي لـ لوكسون وتوجهت نحو المستوصف بدوار جسدي.
[…هاه؟]
“انظر إلى والدنا! ليس لديه خيار سوى إطلاق النار عليك! لا يمكنك ترك لأي شخص آخر …“
كان الصوت شديد الحنين. تم إعادة إنتاج ملف للذكريات التي كان يعتز بها ، مما يعيد ذكريات ذلك الوقت.
كان لدى سيرج الكثير ليقوله ، لكن السيد البير وبخه.
كان يجب أن يتذكر ، لكن مثالي لم يلاحظ ذلك حتى الآن. تداخل شخص معين مع نويل التي كانت على وشك الموت.
“نويل ، ليون هنا.“
كان هناك قزم على الجانب ، يعانق شتلة صغيرة بحذر شديد.
… هجوم واحد.
“الراية … يومي؟”
نسي كراهيته لما أمامه.
-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”
وابتسم ليون ، الذي نعته نويل كاذبًا ، وتحدث بسعادة مع نويل. ارتجف صوتها قليلاً كما لو كانت تحاول منع بكائها.
“أنا – لم أكرههم.“
–“كذاب؟ أنا شخص نزيه ، لذا فأنا لا أكذب. أنت تعرفي ذلك ، أليس كذلك؟”
كان جريج قلقًا عليَّ وهو يركض نحو أروجانز.
–“انت تكذب. أنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفيا. إذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.“
– {إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}
استمتعت نويل بهذه المحادثة الأخيرة ، رغم أنها بدت مؤلمة.
سأقوم بإعداد مكافأة إضافية لاحقًا.
بدا الكذب ليون سعيدًا وحزينًا. [أنا … أنا …]
من أجل حماية كاهنته ، كان الشجيرة الصغيرة على استعداد للتضحية حتى بحياته.
لم يلاحظ الناس من حوله أن مثالي كان يتصرف بغرابة. كانوا يراقبون ليون ونويل.
عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.
–“انا لا اكذب. أحبك يا نويل … حتى لو كنت الثالثة.“
–“أنا آسف.“
– “ثالثة؟ هاها ، أنت حقًا شخص فظيع.“
كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”
“سأحتفظ بالمركز الثالث من أجلك.”
لم يلاحظ الناس من حوله أن مثالي كان يتصرف بغرابة. كانوا يراقبون ليون ونويل.
-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”
“أنت رجل مخيف حقًا.“
كان ليون يضحك ، لكنه كان يذرف الدموع.
“لقد كنت محبوبًا. جيد ، يمكن أن تشعر به حقًا في النهاية.“
“أنا متأكد أنك تفعلي. لو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.
“هذا الطفل يذبل. كلاهما سيموت.“
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
عندما رأيت الشارة المتوهجة في يدي اليمنى ، حملتها بيدي اليسرى.
ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]
[كن هادئاً. سوف أدمرك.]
عندما استعاد مثالي رباطة جأشه، بدأت الشتلة الصغيرة لشجرة يومريا المقدسة تتألق بشكل مشرق.
“سيد ليون ، نويل …“
من أجل حماية كاهنته ، كان الشجيرة الصغيرة على استعداد للتضحية حتى بحياته.
“هل ستقتلني؟ هل ستقتل ابنك؟ أنت لم تحبني بعد كل شيء! أردت أن أكون ابنك!“
بدأت كلير بإحداث ضوضاء.
– {إذا كنت تستطيع قول ذلك ، فأنت بخير!}
[قلب نويل ينبض!]
–“انت تكذب. أنت تكذب لأنك … لديك أنجي وليفيا. إذا قلت إنك تحبني هنا ، فسيغضبون لاحقًا.“
“هل سيخلص !؟ إذا كان الأمر كذلك ، افعل كل ما يتطلبه الأمر. تأكد من حفظها!“ دعمت أنجي كلير ، لكنها هزت رأسها.
[انا فعلت افضل ما عندي. إنها معجزة أنه لم يمت على الفور لأن الطلقات أصابت بعض الأجزاء الحيوية.]
بدأت شتلة الشجرة المقدسة تذبل وبكت يومريا.
“هذا الطفل يذبل. كلاهما سيموت.“
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
كانت الحياة التي أحياها على وشك الاختفاء.
“ليون ، من فضلك قل لي إجابتك. من المؤلم ألا تقل شيئًا. لا أريد أن أموت هكذا.“ إلى نويل ، التي تنتظر الرد على اعترافها ، قلت لها إنني أحبها.
عند رؤية هذا ، قدم مثالي عرضًا مع لوكسون.
“هل سيخلص !؟ إذا كان الأمر كذلك ، افعل كل ما يتطلبه الأمر. تأكد من حفظها!“ دعمت أنجي كلير ، لكنها هزت رأسها.
[لوكسون ، سأمرر البيانات إليك الآن. المرافق المخفية لديها عائد أعلى من القرون الطبية هنا. إذا كنت تستخدمها ، فسيكون من الممكن حفظها.]
كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”
أظهر مثالي لوكسون حيث تم تخزين أهم الكبسولات الطبية التي أعدها.
نحن لا نعرف حتى لماذا كان بحاجة إلى شيء من هذا القبيل. لكن بفضل ذلك ، نجت نويل.
لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.
أظهر مثالي لوكسون حيث تم تخزين أهم الكبسولات الطبية التي أعدها.
[لماذا تريني؟ ألا يفترض بنا أن نكون أعداءك؟]
نويل ، تتنفس بشكل مؤلم ، نظرت في عيني.
[لا يهم. سوف … أتوقف … عن العمل. الباقي متروك لك…]
كانت شجرة صغيرة بجانبها كما لو كانت تحمي ليليا وتتأرجح في مهب الريح. نظرت ليليا ، مستلقية على ظهرها ، إلى السماء.
قبل أن يتوقف عن العمل مباشرة ، فكر مثالي
– {إنهم يهتمون بالإنقاذ. نحن نسارع لمساعدتك.} يبدو أن البلهاء الخمسة وأصدقائي قد هزموا الوحوش.
[آسف شباب. لم أستطع الوفاء بوعدي. في النهاية ، كان لا يزال يكذب. أنا آسف حقا. اسف كثيرا.]
“م– ماذا تفعل ، ليون !؟”
***
[قلب نويل ينبض!]
كانت الكبسولات الطبية عالية الأداء التي خزنها مثالي بعناية أفضل من تلك التي تم تحميلها في لوكسون.
كانت شجرة صغيرة بجانبها كما لو كانت تحمي ليليا وتتأرجح في مهب الريح. نظرت ليليا ، مستلقية على ظهرها ، إلى السماء.
كانت التكنولوجيا المستخدمة أكثر تقدمًا من التكنولوجيا في ذلك الوقت ، وقال لوكسون إنها “طورتها مثالي على مدى فترة طويلة من الزمن.”
– {بالتفاولت ، هل أنت بخير !؟}
نحن لا نعرف حتى لماذا كان بحاجة إلى شيء من هذا القبيل. لكن بفضل ذلك ، نجت نويل.
كان ألبير يبكي وأخبر سيرج بما لم يستطع قوله من قبل.
وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسة. ما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحري. تم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.
لم يستطع لوكسون تصديق تغيير رأي مثالي.
كنت أنا والسيد ألبير ولويز أمام سيرج. كان سيرج يعاني.
“أنا أحبك يا ليون. أنا أحبك.“
“ساعدني أيها الرجل العجوز! أنا ابنك! أنت فقط تريد ليون”!
الفصل 12: كذاب
طار معظم جسده في الهواء وكان من الغريب أنه كان على قيد الحياة. صرخ سيرج بينما استدارت لويز.
بعد ذلك ، تشققت الشجرة المقدسة وتبلورت سوائل الجسم الحمراء المتدفقة عندما لامست الأرض ، وتحولت إلى أحجار سحرية.
“ما زلت لا تخطط لرؤيتي! أنا معجب بك! أنا معجب بك! لماذا اخترت ليون بدلاً مني”!
-…” حسنا هذا جيد. أنا سعيد بذلك الآن. أتمنى لو التقيت بك عاجلا. إذا كان الأمر كذلك ، فهل ساكون الأول؟”
كلاهما بكى لرؤية سيرج هكذا. يبدو أن البير يريد أن ينتهي به الأمر بمساعدة سيرج الذي تغير تمامًا.
تم توصيل آلات وأنابيب مختلفة بجسم نويل ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياة. شرحت لي كلير الموقف باعتذار.
كان يلتقط مسدسًا.
عندما رفع الجزء العلوي من جسده ، لم يكن هناك أحد إلى جانبه.
“هل ستقتلني؟ هل ستقتل ابنك؟ أنت لم تحبني بعد كل شيء! أردت أن أكون ابنك!“
–“انا ايضا احبك. تعال معي ، نويل.“
كان لدى سيرج الكثير ليقوله ، لكن السيد البير وبخه.
–“انا لا اكذب. أحبك يا نويل … حتى لو كنت الثالثة.“
“متى ابقيتك بعيدا؟“
تتبلور السوائل المتناثرة في الهواء وتتحول إلى أحجار سحرية وتتلألأ فور سقوطها.
-… “أبي؟”
[نعم. كانت محظوظًة لأنها أضعفت عندما انفصل إميل. في أسوأ الحالات ، كان علينا نسف أرض الجمهورية بأكملها بالبندقية الرئيسية بكامل قوتها.]
كان ألبير يبكي وأخبر سيرج بما لم يستطع قوله من قبل.
بدت أنجي حزينة وكانت ليفيا تبكي.
“لطالما اعتبرتك ابني وعاملتك كواحد. ومع ذلك ، هربت بمفردك ، معتقدة أنك قد هُجرت … أيها الأحمق!“
[لماذا تريني؟ ألا يفترض بنا أن نكون أعداءك؟]
– “بنك؟ أنا؟”
“لقد تأخرت أيها الحمقى!“
عندما توقف سيرج عن إصدار الضوضاء ، مسحت لويز دموعها قبل أن تنظر إلى سيرج.
كانت الحياة التي أحياها على وشك الاختفاء.
“إذا كنت تحبني ، قل ذلك من البداية. كنت مجرد مصدر إزعاج وبما أنك كنت تعتقد أنك تكرهنا ، فقد حافظت على مسافة بينك وبيننا!“
نحن لا نعرف حتى لماذا كان بحاجة إلى شيء من هذا القبيل. لكن بفضل ذلك ، نجت نويل.
“أنا – لم أكرههم.“
“إذا كنت صادقًا معي ، فلن يحدث شيء من هذا حقًا. أنت حقًا لقيط مزعج.“
“انظر إلى والدنا! ليس لديه خيار سوى إطلاق النار عليك! لا يمكنك ترك لأي شخص آخر …“
سمعت الكثير من الحجارة الصغيرة تضرب أروجانز ، وشعرت بالارتياح حقًا لرؤية الشجرة المقدسة لم تتجدد.
عند مشاهدة البكاء ، بدا أن سيرج قد فهم أخيرًا. لأول مرة اعتذر.
استمعت بشكل مثالي إلى كلمات نويل بينما كانت محاصرة.
“أنا آسف … أنا آسف يا أبي … أختي.“
“هذه كذبة ، أليس كذلك؟” لكن انا شجاع. نويل تأخذ أنفاسها لتنام.
يذرف سيرج الدموع ، لكنه لم يعد قادرًا على العودة إلى شكله البشري.
سيرج ، الذي تم تفجيره بواسطة بندقيتي ، انفجر وتناثر. أدار السيد ألبير ولويز رأسيهما بعيدًا.
حاول السيد ألبير سحب الزناد ، فدفعته وأمسكت بالبندقية التي أحضرتها وضغطتها على جبين سيرج.
“إذا كنت صادقًا معي ، فلن يحدث شيء من هذا حقًا. أنت حقًا لقيط مزعج.“
“م– ماذا تفعل ، ليون !؟”
ضغط ليون على جبهته على يد نويل اليمنى. [… آآآآآآآآآآآه لو كنت قد صرفتها من هذا القبيل.]
“الآباء ليسوا مضطرين لإطلاق النار على أطفالهم. … أنا غريب ، لذا سأفعل ذلك. اتسعت عينا سيرج ، لكنه بدا مرتاحًا.“
عندما استيقظت ليليا ، كانت في المكان الذي توجد فيه الشجرة المقدسة. الآن لم يتبق سوى سجل ضخم ، لكن ليليا كانت فوقه.
–“أنا اسف. لقد سببت لك الكثير من المتاعب.“
وفي الليل ، أتيت إلى المكان الذي توجد فيه بقايا الشجرة المقدسة. ما تم العثور عليه كان سيرج ، الذي تم دمجه في الدرع السحري. تم إطلاق سراح سيرج من سيطرة مثالي واستعاد وعيه.
“إذا كنت صادقًا معي ، فلن يحدث شيء من هذا حقًا. أنت حقًا لقيط مزعج.“
… هجوم واحد.
“هاها بالتأكيد. … مرحبًا ، دعني أسألك شيئًا أخيرًا. ماذا حاولت أن تقول في ذلك الوقت؟”
– “بنك؟ أنا؟”
كان هذا ما قصده عندما كان سيرج لا يزال شخصية بشرية.
الفصل 12: كذاب
“لقد كنت محبوبًا. جيد ، يمكن أن تشعر به حقًا في النهاية.“
“نويل ، ليون هنا.“
“رغم أن الأوان كان قد فات“. سأترك الباقي لك. لا أستطيع الاحتفاظ بها بعد الآن. “رأيت عيون سيرج قريبة وضغطت على الزناد.
[لوكسون ، سأمرر البيانات إليك الآن. المرافق المخفية لديها عائد أعلى من القرون الطبية هنا. إذا كنت تستخدمها ، فسيكون من الممكن حفظها.]
سيرج ، الذي تم تفجيره بواسطة بندقيتي ، انفجر وتناثر. أدار السيد ألبير ولويز رأسيهما بعيدًا.
“انتهى … أليس كذلك؟“
بدأت كلير بإحداث ضوضاء.
ℱℒ??ℋ
“سيد ليون ، نويل …“
———–
بدت أنجي حزينة وكانت ليفيا تبكي.
“لن أدعك تهرب!”
“أنا متأكد أنك تفعلي. لو كنت قد التقيت بك من قبل ، كنت سأغازلك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
