نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 1056

أسرار من البُعد الداخلي

أسرار من البُعد الداخلي

1056 أسرار من البُعد الداخلي

إله الحياة ومطارد الأرواح الآن مليئين بالجروح.

(ملاحظة: تم تغير اسم صارخ الروح الى مطارد الارواح)

غو تشينغ شان والزعيم تفاجآ.

مركز ساحة المعركة.

عبس الزعيم، محدقا عن كثب في جثث الإله، وتمتم “لم أكن مخطئا، هناك أكثر من مجرد آلهة من البُعد الداخلي بين هذه الجثث، بعضها لا أستطيع التعرف عليها على الإطلاق…”

إله الحياة ومطارد الأرواح كانوا يزأرون بكل قوتهم.

بما انهما عاشا سنوات لا تُحصى، فمن الطبيعي أنهما لم يكونا غريبين عن القتال.

بما انهما عاشا سنوات لا تُحصى، فمن الطبيعي أنهما لم يكونا غريبين عن القتال.

إله الحياة ومطارد الأرواح الآن مليئين بالجروح.

لهذا السبب، حتى وهم يقاتلون بيأس، أبقوا أعينهم على أي توابيت جديدة نازلة.

『「 اثنان 』」

———إذا لاحظوا أي تابوت يحتوي على وجود قوي جدا، فإنهم سيهاجمون على الفور، دون أي جهد في تدمير ذلك التابوت على الفور.

عند هذه النقطة، وصل غو تشينغ شان والزعيم إلى حدود ساحة المعركة تحت المظلة السوداء.

بفعل ذلك، فإن التابوت يتلاشى ويختفي مؤقتًا.

جثث الآلهة من التوابيت بدأت في تطويقهم.

ومع ذلك، مع مرور الوقت، فإن هذه التوابيت ستظهر وتنزل مع الموجة الجديدة من التوابيت السوداء، مثل موجة مدية تنمو باستمرار، مما يجعل الإلهين غير قادرين على مواكبتها.

كلما فكروا في الأمر كلما شعروا أنه غير ملائم.

جثث الآلهة من التوابيت بدأت في تطويقهم.

عند هذه النقطة، وصل غو تشينغ شان والزعيم إلى حدود ساحة المعركة تحت المظلة السوداء.

مطارد الأرواح وإله الحياة لم يستطيعا إلا أن يقفا جنبا إلى جنب، يساعدان بعضهما البعض بالكاد على الحفاظ على توازن المعركة.

عند هذه النقطة، وصل غو تشينغ شان والزعيم إلى حدود ساحة المعركة تحت المظلة السوداء.

——في حالة الحياة أو الموت، أي نزاع يمكن بسهولة تجاهله مؤقتا.

كلما فكروا في الأمر كلما شعروا أنه غير ملائم.

بالاضافة الى ذلك، أدرك كلاهما ان طرفا ثالثا خدعهما كليا.

“أنا أميّز كل الـ 80،000 آلهة (Deities) حقيقية” أكد الزعيم ذلك. ‏ “ماذا عن فوق الإله (Deity)؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ “ملك مؤَلِّه —— أحد التوابيت اعطت وجود ملك مؤَلِّه الآن، لكن تم تدميره بالهجمات المتهورة من هذين الاثنين واختفى مؤقتًا. أعتقد أنه سيظهر مرة أخرى في وقت لاحق” الزعيم أجاب عليه.

رغم ذلك.

—— بالفعل، كانت القضية الوحيدة الممكنة هي هذا الوحش.

لم يتبقى لهم الكثير من الوقت.

“أنا أميّز كل الـ 80،000 آلهة (Deities) حقيقية” أكد الزعيم ذلك. ‏ “ماذا عن فوق الإله (Deity)؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ “ملك مؤَلِّه —— أحد التوابيت اعطت وجود ملك مؤَلِّه الآن، لكن تم تدميره بالهجمات المتهورة من هذين الاثنين واختفى مؤقتًا. أعتقد أنه سيظهر مرة أخرى في وقت لاحق” الزعيم أجاب عليه.

عند هذه النقطة، وصل غو تشينغ شان والزعيم إلى حدود ساحة المعركة تحت المظلة السوداء.

“أعلم، سنستخدم [الملاذ] فحسب” أجاب غو تشينغ شان بعفوية. ‏ أضاف “القوة الكاملة” ‏ 「هذا ممكن」سيف الأرض توقف عن الكلام بعد تأكيد ذلك.

عبس الزعيم، محدقا عن كثب في جثث الإله، وتمتم “لم أكن مخطئا، هناك أكثر من مجرد آلهة من البُعد الداخلي بين هذه الجثث، بعضها لا أستطيع التعرف عليها على الإطلاق…”

فجأة، توقفت كل الأصوات. ‏ سواء كان غو تشينغ شان، إله الحياة، أو مطارد الأرواح، لم يكن لدى أي منهم الفراغ للتحدث على الإطلاق. ‏ جميعهم نظروا في الأعلى. ‏ أُطلق العقاب المؤَلِّه على الفراغ في الأعلى وانفجر فجأة، مبعثرا الظلام الذي لا يسبر غوره للكشف عن شيء في الداخل. ‏ وجه ضخم ذو فراء أخضر لا يمكن تصوره كان ينظر من الأعلى إلى الأسفل. ‏ كان فم الوجه مفتوحاً على مصراعيه. ‏ كانت التوابيت التي لا تحصى تخرج من داخل فمه. ‏ بعدها بلحظة قصيرة. ‏ تلاشت قوة العقاب المؤَلِّه. ‏ الظلمة التي حجبت السماء فوق ساحة المعركة تجمعت مرة أخرى، مخفية الوجه ذو الفراء الأخضر.

سأل غو تشينغ شان “هل تعرف الكثير من آلهة البُعد الداخلي؟”

(بانثيون: مجموعة الآلهة او دين الالهة) ‏ “عندما تحطم البُعد الداخلي، لم تكن الإمبراطورة تضاهي نهاية العالم واختفت مع إصابتها. من بين الملوك المؤَلِّهين الثمانية، سقط اثنان في المعركة بينما عرف الستة الباقون أنهم ليسوا متطابقين، لذلك تناسخوا وهربوا” ‏ فوجئ غو تشينغ شان تماما بهذا الوحي، لذلك أجبر نفسه على استعادة أفكاره “الآن، ربما ينبغي لنا أن نركز على ما هي هذه التقنية بالضبط” ‏ تأمل الزعيم “لإحداث مثل هذا الخوف لإله الحياة، فمن المؤكد أنها لن تكون مجرد تقنية بسيطة، بل قد تكون مرتبطة بشيء فعلته هي شخصيا” ‏ “لسنوات لا حصر لها، كانت تخفي نفسها داخل بلدة تهدئة الروح” حلل غو تشينغ شان بهدوء “حتى نتمكن من التأكيد على شيء واحد —— أولا وقبل كل شيء، بالنسبة لها، بلدة تهدئة الروح كانت آمنة، مما يعني أن كل ما فعلته لم يكن مرتبطًا ببلدة تهدئة الروح”

“أنا أميّز كل الـ 80،000 آلهة (Deities) حقيقية” أكد الزعيم ذلك.

“ماذا عن فوق الإله (Deity)؟” غو تشينغ شان سأل.

“ملك مؤَلِّه —— أحد التوابيت اعطت وجود ملك مؤَلِّه الآن، لكن تم تدميره بالهجمات المتهورة من هذين الاثنين واختفى مؤقتًا. أعتقد أنه سيظهر مرة أخرى في وقت لاحق” الزعيم أجاب عليه.

『「 واحد 』」 ‏ كان يزأر بغضب ويهز قبضته. ‏ غو تشينغ شان انتقل. ‏ المهارة الإلهية، [تبادل الظل]! ‏ في ذلك الجزء من الثانية، قاموا بتبديل الأماكن مع إله الحياة. ‏ أمسك المظلة بيد واحدة، وأرجح سيف الأرض باليد الأخرى. ‏ عالم التقارب! ‏ بووم——— ‏ ضرب سيف الأرض بشدة جسد مطارد الأرواح، مما تسبب في فقدانه توازنه وتعثره تقريبا. ‏ فجأة، ظهرت صور لا حصر لها من فراغ الفضاء لإبقاء مطارد الأرواح ثابتا. ‏ قام بالفعل بتحضيرات وافرة! ‏ ومع ذلك، فإن الضربة التي كانت تزن 1001 ضعف ثقلها مع قوة غو تشينغ شان الكاملة تسببت في إنحراف العقاب المؤَلِّه في يد مطارد الأرواح عن مساره وتحركه إلى أعلى في دوامة الفضاء. ‏ بعد تأرجحه، قام غو تشينغ شان بتنشيط [تبادل الظل] مرة أخرى دون تردد! ‏ إله الحياة عادت على الفور إلى مكانها. ‏ في نفس الوقت، تمكن مطارد الأرواح من رد الفعل وتأرجح نحو ظهره بكل قوته. ‏ قبل أن تفهم اله الحياة ما حدث، ضُربت وأُرسلت محلقة الى مجموعة من أنصاف الآلهة.

(مؤَلِّه: يعني ‏يتميز بالطبيعة الإلهية أو الشبيه بالآلهة)

الحقيقة أن إله الحياة أخذت جسد وحش على أنه جسدها.

علق غو تشينغ شان “مما يعني أن السؤال هو من أين أتت كل الآلهة (Deities) التي لا تعرفها”

اقترب بصمت، اقترب من تابوت مفتوح، وراقبه بعناية.

“هذه التوابيت تبدو وكأنها تتجلى بواسطة تقنية”

علق غو تشينغ شان.

بمجرد أن ذكر ذلك، تجمد.

تقنية. ‏
ما هو نوع التقنية التي ستتمكن من السيطرة على مئات الآلهة وأنصاف الآلهة؟ ‏
ناهيك عن الملك المؤَلِّه! ‏
يا لها من فكرة سخيفة.


هز غو تشينغ شان رأسه وكان على وشك صرف النظر عن فكرته الخاصة، لكن الزعيم علق “أنت على حق، أشعر أيضا أن هذا هو نوع من التقنية. ألقِ نظرة على جثث الآلهة هذه——”

اتبع غو تشينغ شان الإتجاه الذي أشار إليه الزعيم ومد رؤيته الداخلية.

فُتح التابوت الأقرب لهم حيث ظهر نصف جثة إله.

“لم تكن بطاقة [النظام]” توصل غو تشينغ شان إلى هذا الاستنتاج “لا توجد مشاكل مع البطاقة، أستطيع إثبات ذلك”

“ألقِ نظرة فاحصة” تمتم الزعيم.

“همم”

أجاب غو تشينغ شان.

استشعر ذلك برؤيته الداخلية.

كان هناك العديد من الخيوط الصغيرة تعلق على جثة هذا الإله، والتي من خلالها يتم تحريك ذراعي وساقي الجثة.

من خلال الملاحظة الدقيقة، يمكن للمرء أن يرى أن هذه لم تكن خيوط حقيقية، بل سلسلة غريبة من الأحرف الرونية التي ظهرت وترسخت من خلال نوع من الضوء المظلم.

“ألقِ نظرة فاحصة” تمتم الزعيم. ‏ “همم” ‏ أجاب غو تشينغ شان. ‏ استشعر ذلك برؤيته الداخلية. ‏ كان هناك العديد من الخيوط الصغيرة تعلق على جثة هذا الإله، والتي من خلالها يتم تحريك ذراعي وساقي الجثة. ‏ من خلال الملاحظة الدقيقة، يمكن للمرء أن يرى أن هذه لم تكن خيوط حقيقية، بل سلسلة غريبة من الأحرف الرونية التي ظهرت وترسخت من خلال نوع من الضوء المظلم.

بالفعل، كانت هذه تقنية!

تبادل غو تشينغ شان والزعيم النظرات، فقط ليريا نظرة الصدمة المطلقة في عيني بعضهما البعض.

كان أحدهم خبيرا أنقذ عوالم عديدة، الملك الشيطاني لهوانغ تشيوان، إله الأرض لركائز العناصر الأربعة ؛ والآخر كان الاعظم فوق تاج النجوم، اللورد العظيم للأصل النهائي. كلاهما كانا شخصين على دراية عالية وقد شهدا العديد من الأشياء.

ومع ذلك لم يسمع أي منهم من قبل عن تقنية يمكن أن تظهر وتسيطر على مئات من جثث الآلهة (Deities) والآلاف من جثث أنصاف الآلهة.

بدا الزعيم مشوشا “اي تقنية يمكن أن تستدعي الآلهة من قبرها؟ ليست لدي فكرة على الإطلاق”

صمت غو تشينغ شان للحظة وجيزة قبل أن يسأل “بلدة تهدئة الروح … هل كان هذا المكان حقا مجرد مأوى لأحفاد الآلهة؟”

سأله الزعيم “ما رأيك؟”

أجاب غو تشينغ شان “إله الحياة كانت تعرف هذا الأمر بوضوح من قبل، إلى جانب إصرارها على البقاء في بلدة تهدئة الروح، أعتقد أن الأمر قد يكون له علاقة بهذه التقنية”

بدا الزعيم متذكرا وأجاب “في لحظة تدمير البُعد الداخلي، بصقت عددا لا يحصى من الجثث لأولئك الذين سقطوا في المعركة في دوامة الفضاء”

‏”الآلهة السبعة الباقين على قيد الحياة جمعوا هذه الجثث وشكلوا قبرا داخل دوامة الفضاء، والتي كانت إله الحياة مسؤولة عن رعايتها”

(ملاحظة: تم تغير اسم صارخ الروح الى مطارد الارواح)

“في وقت لاحق، إله الحياة قررت أن تعتني بأحفادها بالقرب من القبر، وخلقت عالم أصبح فيما بعد يعرف باسم بلدة تهدئة الروح”

تفاجأ غو تشينغ شان.

لا عجب انها دُعيت بلدة تهدئة الروح، لذلك كان هذا المكان في الاساس قرب مثوى الآلهة التي سقطت في المعركة.

لم يستطع غو تشينغ شان منع نفسه من السؤال “بالضبط أي نوع من العالم كان البُعد الداخلي؟ ولماذا تم تدميره؟”

عندما رأى الزعيم مدى جديته في سؤاله، أجاب “البُعد الداخلي كانت مكانًا موجودًا لضمان عدم التقاء العوالم الموازية أبدًا، وهو موقع فريد يسمح للفراغ بفصل العوالم الموازية عن بعضها البعض”

“خلال العقود التاريخية التي لا تحصى، قد تتخذ عوالم مختلفة منعطفات تاريخية مختلفة اختلافا جذريا، لتصبح بدورها عوالم موازية لبعضها البعض”

“لكن لا يوجد سوى بُعد داخلي واحد”

“بمجرد تدمير البُعد الداخلي، كل من العوالم الموازية ودوامة الفضاء ستصبح فوضوية ببطء، مما تسبب العديد من المشكلات”

سأل غو تشينغ شان “تماما مثل كيف أن عالما موازيا واصل انتقامه من نهاية العالم وانتهى به المطاف إلى السقوط في الهاوية الأبدية؟”

تنهد الزعيم “بالضبط، منذ أن تم تدمير البُعد الداخلي بالفعل، بدأت العوالم الموازية اللانهائية تسقط في الاضطرابات”

غو تشينغ شان سقط في التفكير مرة أخرى.

“ثم، هناك شيء واحد آخر فقط” تابع الزعيم.

“البُعد الداخلي لم يكن من المفترض أن يمحى بالكامل. أتذكر أن العائدين موجودون …” علق غو تشينغ شان.

فجأة، توقفت كل الأصوات. ‏ سواء كان غو تشينغ شان، إله الحياة، أو مطارد الأرواح، لم يكن لدى أي منهم الفراغ للتحدث على الإطلاق. ‏ جميعهم نظروا في الأعلى. ‏ أُطلق العقاب المؤَلِّه على الفراغ في الأعلى وانفجر فجأة، مبعثرا الظلام الذي لا يسبر غوره للكشف عن شيء في الداخل. ‏ وجه ضخم ذو فراء أخضر لا يمكن تصوره كان ينظر من الأعلى إلى الأسفل. ‏ كان فم الوجه مفتوحاً على مصراعيه. ‏ كانت التوابيت التي لا تحصى تخرج من داخل فمه. ‏ بعدها بلحظة قصيرة. ‏ تلاشت قوة العقاب المؤَلِّه. ‏ الظلمة التي حجبت السماء فوق ساحة المعركة تجمعت مرة أخرى، مخفية الوجه ذو الفراء الأخضر.

“بالفعل، لكن من الخطير للغاية أن تتجسد أي روح داخل دوامة الفضاء، حيث يوجد الخطر في كل ركن. لا يملك هذا النوع من القدرة سوى الملوك المؤَلِّهين”

تابع الزعيم “هنالك ملك مؤَلِّه واحد فقط مقابل كل 10،000 إله. وبما ان مجموع الآلهة في البُعد الداخلي بلغ 80،000 إله، فلا يوجد سوى 8 ملوك مؤَلِّهين. الشخص الذي يحكم فوق الملوك المؤَلِّهين الثمانية هي الإمبراطورة الكبيرة للبانثيون التي حكمت البُعد الداخلي بأكمله”

جسدها الحالي هو افعى سوداء، رأسها مغطى بحراشف أرجوانية صلبة، ينمو للجسد أذرع سوداء، ويمكن أن ينقسم الذيل إلى عدد لا يحصى من المجسات.

(بانثيون: مجموعة الآلهة او دين الالهة)

“عندما تحطم البُعد الداخلي، لم تكن الإمبراطورة تضاهي نهاية العالم واختفت مع إصابتها. من بين الملوك المؤَلِّهين الثمانية، سقط اثنان في المعركة بينما عرف الستة الباقون أنهم ليسوا متطابقين، لذلك تناسخوا وهربوا”

فوجئ غو تشينغ شان تماما بهذا الوحي، لذلك أجبر نفسه على استعادة أفكاره “الآن، ربما ينبغي لنا أن نركز على ما هي هذه التقنية بالضبط”

تأمل الزعيم “لإحداث مثل هذا الخوف لإله الحياة، فمن المؤكد أنها لن تكون مجرد تقنية بسيطة، بل قد تكون مرتبطة بشيء فعلته هي شخصيا”

“لسنوات لا حصر لها، كانت تخفي نفسها داخل بلدة تهدئة الروح” حلل غو تشينغ شان بهدوء “حتى نتمكن من التأكيد على شيء واحد —— أولا وقبل كل شيء، بالنسبة لها، بلدة تهدئة الروح كانت آمنة، مما يعني أن كل ما فعلته لم يكن مرتبطًا ببلدة تهدئة الروح”

لهذا السبب، حتى وهم يقاتلون بيأس، أبقوا أعينهم على أي توابيت جديدة نازلة.

“مهما كان سبب خوفها لابد أنه نشأ من خارج بلدة تهدئة الروح”

عند هذه النقطة، وصل غو تشينغ شان والزعيم إلى حدود ساحة المعركة تحت المظلة السوداء.

“إذا كانت قد اختبأت داخل بلدة تهدئة الروح كل هذا الوقت، فما الذي فعلته بالضبط والذي كان له علاقة بالعالم الخارجي؟”

——في حالة الحياة أو الموت، أي نزاع يمكن بسهولة تجاهله مؤقتا.

فكّر الاثنان للحظة وجيزة.

إله الحياة ومطارد الأرواح الآن مليئين بالجروح.

“لم تكن بطاقة [النظام]” توصل غو تشينغ شان إلى هذا الاستنتاج “لا توجد مشاكل مع البطاقة، أستطيع إثبات ذلك”

“أنا أميّز كل الـ 80،000 آلهة (Deities) حقيقية” أكد الزعيم ذلك. ‏ “ماذا عن فوق الإله (Deity)؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ “ملك مؤَلِّه —— أحد التوابيت اعطت وجود ملك مؤَلِّه الآن، لكن تم تدميره بالهجمات المتهورة من هذين الاثنين واختفى مؤقتًا. أعتقد أنه سيظهر مرة أخرى في وقت لاحق” الزعيم أجاب عليه.

“ثم، هناك شيء واحد آخر فقط” تابع الزعيم.

كان غريبا جدا، إذا الآلهة السبعة مجتمعة لا يمكن أن تقتل هذا الوحش، كيف بالضبط إله الحياة تمكنت من الاستيلاء على جسده؟

استدار الاثنان إلى إله الحياة.

الحقيقة أن إله الحياة أخذت جسد وحش على أنه جسدها.

جسدها الحالي هو افعى سوداء، رأسها مغطى بحراشف أرجوانية صلبة، ينمو للجسد أذرع سوداء، ويمكن أن ينقسم الذيل إلى عدد لا يحصى من المجسات.

بالفعل، كانت هذه تقنية! ‏ تبادل غو تشينغ شان والزعيم النظرات، فقط ليريا نظرة الصدمة المطلقة في عيني بعضهما البعض. ‏ كان أحدهم خبيرا أنقذ عوالم عديدة، الملك الشيطاني لهوانغ تشيوان، إله الأرض لركائز العناصر الأربعة ؛ والآخر كان الاعظم فوق تاج النجوم، اللورد العظيم للأصل النهائي. كلاهما كانا شخصين على دراية عالية وقد شهدا العديد من الأشياء. ‏ ومع ذلك لم يسمع أي منهم من قبل عن تقنية يمكن أن تظهر وتسيطر على مئات من جثث الآلهة (Deities) والآلاف من جثث أنصاف الآلهة. ‏ بدا الزعيم مشوشا “اي تقنية يمكن أن تستدعي الآلهة من قبرها؟ ليست لدي فكرة على الإطلاق” ‏ صمت غو تشينغ شان للحظة وجيزة قبل أن يسأل “بلدة تهدئة الروح … هل كان هذا المكان حقا مجرد مأوى لأحفاد الآلهة؟” ‏ سأله الزعيم “ما رأيك؟” ‏ أجاب غو تشينغ شان “إله الحياة كانت تعرف هذا الأمر بوضوح من قبل، إلى جانب إصرارها على البقاء في بلدة تهدئة الروح، أعتقد أن الأمر قد يكون له علاقة بهذه التقنية” ‏ بدا الزعيم متذكرا وأجاب “في لحظة تدمير البُعد الداخلي، بصقت عددا لا يحصى من الجثث لأولئك الذين سقطوا في المعركة في دوامة الفضاء” ‏ ‏”الآلهة السبعة الباقين على قيد الحياة جمعوا هذه الجثث وشكلوا قبرا داخل دوامة الفضاء، والتي كانت إله الحياة مسؤولة عن رعايتها”

—— بالفعل، كانت القضية الوحيدة الممكنة هي هذا الوحش.

الحقيقة أن إله الحياة أخذت جسد وحش على أنه جسدها.

فجأة، توقفت كل الأصوات. ‏ سواء كان غو تشينغ شان، إله الحياة، أو مطارد الأرواح، لم يكن لدى أي منهم الفراغ للتحدث على الإطلاق. ‏ جميعهم نظروا في الأعلى. ‏ أُطلق العقاب المؤَلِّه على الفراغ في الأعلى وانفجر فجأة، مبعثرا الظلام الذي لا يسبر غوره للكشف عن شيء في الداخل. ‏ وجه ضخم ذو فراء أخضر لا يمكن تصوره كان ينظر من الأعلى إلى الأسفل. ‏ كان فم الوجه مفتوحاً على مصراعيه. ‏ كانت التوابيت التي لا تحصى تخرج من داخل فمه. ‏ بعدها بلحظة قصيرة. ‏ تلاشت قوة العقاب المؤَلِّه. ‏ الظلمة التي حجبت السماء فوق ساحة المعركة تجمعت مرة أخرى، مخفية الوجه ذو الفراء الأخضر.

كان غريبا جدا، إذا الآلهة السبعة مجتمعة لا يمكن أن تقتل هذا الوحش، كيف بالضبط إله الحياة تمكنت من الاستيلاء على جسده؟

جثث الآلهة من التوابيت بدأت في تطويقهم.

كلما فكروا في الأمر كلما شعروا أنه غير ملائم.

بما انهما عاشا سنوات لا تُحصى، فمن الطبيعي أنهما لم يكونا غريبين عن القتال.

بينما كانوا يتوصلون إلى التخمينات، ازداد الوضع في ساحة المعركة خطورة تدريجيا.

——في حالة الحياة أو الموت، أي نزاع يمكن بسهولة تجاهله مؤقتا.

إله الحياة ومطارد الأرواح الآن مليئين بالجروح.

سأل غو تشينغ شان “هل تعرف الكثير من آلهة البُعد الداخلي؟”

نزلت سلسلة أخرى من التوابيت.

اووم!! ‏ اندلع فجأة ضوء لا ينتهي من جسده، مركِّزا تدريجيا على مفاصله لتشكيل كتلة ضوء ساطعة. ‏ كان هذا في الأساس كل قوته. ‏ علّق الزعيم بصوت قاتم “يا لقوة العقاب الشديدة” ‏ غو تشينغ شان أومأ برفق ردا على ذلك. ‏ كانت هذه المجموعة من العقاب لا تقارن أبدًا بالعقاب المقدس الذي واجهه من قبل. ‏ بينما كان يتجنب هجمات جثث الإله، تابع مطارد الأرواح بصوت عال: ‏ 『「أعرف علاقاتك العميقة بمملكة طائر العليق」』‏ 『「سأمهلك حتى العد إلى ثلاثة. إذا لم تستخدم تقنية الإخفاء هذه لإنقاذي، فسأطلق العنان لهذا العقاب المؤَلِّه واطحن مملكة طائر العليق واسوايها بالتراب!」』‏ 『「أعلم أنه يمكنك استعارة قوتي، لكن يمكنني إطلاق نفس الهجوم عدة مرات متتالية —— أرفض أن أصدق أنه يمكنك في الواقع الاستمرار في استعارة قوة عقابي دون حدود!」』 ‏ فوجئ غو تشينغ شان. ‏ هذا الوحش غدار بحق، يمسك بقبضة ضعفي هكذا. ‏ لقد فعلت لورا كل ما في وسعها لمساعدتي، لذا لا يمكنني ببساطة مشاهدة بلادها تتدمر. ‏ ألقى الزعيم نظره عليه بقلق. ‏ هز غو تشينغ شان رأسه وأعرب عن عدم وجود مشاكل. ‏ نظر بهدوء إلى مطارد الأرواح. ‏ سيف الأرض يظهر بصمت في يده. ‏ 「نقاط روحك ليست كافية لذبحه」صوت سيف الأرض الثقيل الجبلي يدوي.

خمس جثث أخرى ظهرت من الداخل.

——في حالة الحياة أو الموت، أي نزاع يمكن بسهولة تجاهله مؤقتا.

أخيراً لم يتمكن مطارد الأرواح من كبح جماح نفسه بعد ذلك وصرخ『「أظهر نفسك، غو تشينغ شان!」』

فكّر الاثنان للحظة وجيزة.

غو تشينغ شان والزعيم تفاجآ.

الحقيقة أن إله الحياة أخذت جسد وحش على أنه جسدها.

كيف عرف هذا الرجل بوجودنا هنا؟

بالفعل، كانت هذه تقنية! ‏ تبادل غو تشينغ شان والزعيم النظرات، فقط ليريا نظرة الصدمة المطلقة في عيني بعضهما البعض. ‏ كان أحدهم خبيرا أنقذ عوالم عديدة، الملك الشيطاني لهوانغ تشيوان، إله الأرض لركائز العناصر الأربعة ؛ والآخر كان الاعظم فوق تاج النجوم، اللورد العظيم للأصل النهائي. كلاهما كانا شخصين على دراية عالية وقد شهدا العديد من الأشياء. ‏ ومع ذلك لم يسمع أي منهم من قبل عن تقنية يمكن أن تظهر وتسيطر على مئات من جثث الآلهة (Deities) والآلاف من جثث أنصاف الآلهة. ‏ بدا الزعيم مشوشا “اي تقنية يمكن أن تستدعي الآلهة من قبرها؟ ليست لدي فكرة على الإطلاق” ‏ صمت غو تشينغ شان للحظة وجيزة قبل أن يسأل “بلدة تهدئة الروح … هل كان هذا المكان حقا مجرد مأوى لأحفاد الآلهة؟” ‏ سأله الزعيم “ما رأيك؟” ‏ أجاب غو تشينغ شان “إله الحياة كانت تعرف هذا الأمر بوضوح من قبل، إلى جانب إصرارها على البقاء في بلدة تهدئة الروح، أعتقد أن الأمر قد يكون له علاقة بهذه التقنية” ‏ بدا الزعيم متذكرا وأجاب “في لحظة تدمير البُعد الداخلي، بصقت عددا لا يحصى من الجثث لأولئك الذين سقطوا في المعركة في دوامة الفضاء” ‏ ‏”الآلهة السبعة الباقين على قيد الحياة جمعوا هذه الجثث وشكلوا قبرا داخل دوامة الفضاء، والتي كانت إله الحياة مسؤولة عن رعايتها”

واصل مطارد الأرواح الزئير『「أعرف أنك هنا في مكان ما، ألقِ نظرة على هذا——!』

إله الحياة ومطارد الأرواح كانوا يزأرون بكل قوتهم.

اووم!!

اندلع فجأة ضوء لا ينتهي من جسده، مركِّزا تدريجيا على مفاصله لتشكيل كتلة ضوء ساطعة.

كان هذا في الأساس كل قوته.

علّق الزعيم بصوت قاتم “يا لقوة العقاب الشديدة”

غو تشينغ شان أومأ برفق ردا على ذلك.

كانت هذه المجموعة من العقاب لا تقارن أبدًا بالعقاب المقدس الذي واجهه من قبل.

بينما كان يتجنب هجمات جثث الإله، تابع مطارد الأرواح بصوت عال:

『「أعرف علاقاتك العميقة بمملكة طائر العليق」』‏
『「سأمهلك حتى العد إلى ثلاثة. إذا لم تستخدم تقنية الإخفاء هذه لإنقاذي، فسأطلق العنان لهذا العقاب المؤَلِّه واطحن مملكة طائر العليق واسوايها بالتراب!」』‏
『「أعلم أنه يمكنك استعارة قوتي، لكن يمكنني إطلاق نفس الهجوم عدة مرات متتالية —— أرفض أن أصدق أنه يمكنك في الواقع الاستمرار في استعارة قوة عقابي دون حدود!」』

فوجئ غو تشينغ شان.

هذا الوحش غدار بحق، يمسك بقبضة ضعفي هكذا. ‏
لقد فعلت لورا كل ما في وسعها لمساعدتي، لذا لا يمكنني ببساطة مشاهدة بلادها تتدمر.


ألقى الزعيم نظره عليه بقلق.

هز غو تشينغ شان رأسه وأعرب عن عدم وجود مشاكل.

نظر بهدوء إلى مطارد الأرواح.

سيف الأرض يظهر بصمت في يده.

「نقاط روحك ليست كافية لذبحه」صوت سيف الأرض الثقيل الجبلي يدوي.

اووم!! ‏ اندلع فجأة ضوء لا ينتهي من جسده، مركِّزا تدريجيا على مفاصله لتشكيل كتلة ضوء ساطعة. ‏ كان هذا في الأساس كل قوته. ‏ علّق الزعيم بصوت قاتم “يا لقوة العقاب الشديدة” ‏ غو تشينغ شان أومأ برفق ردا على ذلك. ‏ كانت هذه المجموعة من العقاب لا تقارن أبدًا بالعقاب المقدس الذي واجهه من قبل. ‏ بينما كان يتجنب هجمات جثث الإله، تابع مطارد الأرواح بصوت عال: ‏ 『「أعرف علاقاتك العميقة بمملكة طائر العليق」』‏ 『「سأمهلك حتى العد إلى ثلاثة. إذا لم تستخدم تقنية الإخفاء هذه لإنقاذي، فسأطلق العنان لهذا العقاب المؤَلِّه واطحن مملكة طائر العليق واسوايها بالتراب!」』‏ 『「أعلم أنه يمكنك استعارة قوتي، لكن يمكنني إطلاق نفس الهجوم عدة مرات متتالية —— أرفض أن أصدق أنه يمكنك في الواقع الاستمرار في استعارة قوة عقابي دون حدود!」』 ‏ فوجئ غو تشينغ شان. ‏ هذا الوحش غدار بحق، يمسك بقبضة ضعفي هكذا. ‏ لقد فعلت لورا كل ما في وسعها لمساعدتي، لذا لا يمكنني ببساطة مشاهدة بلادها تتدمر. ‏ ألقى الزعيم نظره عليه بقلق. ‏ هز غو تشينغ شان رأسه وأعرب عن عدم وجود مشاكل. ‏ نظر بهدوء إلى مطارد الأرواح. ‏ سيف الأرض يظهر بصمت في يده. ‏ 「نقاط روحك ليست كافية لذبحه」صوت سيف الأرض الثقيل الجبلي يدوي.

“أعلم، سنستخدم [الملاذ] فحسب” أجاب غو تشينغ شان بعفوية.

أضاف “القوة الكاملة”

「هذا ممكن」سيف الأرض توقف عن الكلام بعد تأكيد ذلك.

مركز ساحة المعركة.

في هذه المرحلة، لم يعد مطارد الأرواح قادر على مقاومة هجوم جثث الآلهة وصرخ بصوت عال:

『「 ثلاثة 』」

كان غريبا جدا، إذا الآلهة السبعة مجتمعة لا يمكن أن تقتل هذا الوحش، كيف بالضبط إله الحياة تمكنت من الاستيلاء على جسده؟

『「 اثنان 』」

سأل غو تشينغ شان “هل تعرف الكثير من آلهة البُعد الداخلي؟”

『「 واحد 』」

كان يزأر بغضب ويهز قبضته.

غو تشينغ شان انتقل.

المهارة الإلهية، [تبادل الظل]!

في ذلك الجزء من الثانية، قاموا بتبديل الأماكن مع إله الحياة.

أمسك المظلة بيد واحدة، وأرجح سيف الأرض باليد الأخرى.

عالم التقارب!

بووم———

ضرب سيف الأرض بشدة جسد مطارد الأرواح، مما تسبب في فقدانه توازنه وتعثره تقريبا.

فجأة، ظهرت صور لا حصر لها من فراغ الفضاء لإبقاء مطارد الأرواح ثابتا.

قام بالفعل بتحضيرات وافرة!

ومع ذلك، فإن الضربة التي كانت تزن 1001 ضعف ثقلها مع قوة غو تشينغ شان الكاملة تسببت في إنحراف العقاب المؤَلِّه في يد مطارد الأرواح عن مساره وتحركه إلى أعلى في دوامة الفضاء.

بعد تأرجحه، قام غو تشينغ شان بتنشيط [تبادل الظل] مرة أخرى دون تردد!

إله الحياة عادت على الفور إلى مكانها.

في نفس الوقت، تمكن مطارد الأرواح من رد الفعل وتأرجح نحو ظهره بكل قوته.

قبل أن تفهم اله الحياة ما حدث، ضُربت وأُرسلت محلقة الى مجموعة من أنصاف الآلهة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) علق غو تشينغ شان “مما يعني أن السؤال هو من أين أتت كل الآلهة (Deities) التي لا تعرفها” ‏ اقترب بصمت، اقترب من تابوت مفتوح، وراقبه بعناية. ‏ “هذه التوابيت تبدو وكأنها تتجلى بواسطة تقنية” ‏ علق غو تشينغ شان. ‏ بمجرد أن ذكر ذلك، تجمد. ‏ تقنية. ‏ ما هو نوع التقنية التي ستتمكن من السيطرة على مئات الآلهة وأنصاف الآلهة؟ ‏ ناهيك عن الملك المؤَلِّه! ‏ يا لها من فكرة سخيفة. ‏ هز غو تشينغ شان رأسه وكان على وشك صرف النظر عن فكرته الخاصة، لكن الزعيم علق “أنت على حق، أشعر أيضا أن هذا هو نوع من التقنية. ألقِ نظرة على جثث الآلهة هذه——” ‏ اتبع غو تشينغ شان الإتجاه الذي أشار إليه الزعيم ومد رؤيته الداخلية. ‏ فُتح التابوت الأقرب لهم حيث ظهر نصف جثة إله.

『آآآآ! حثالة خسيسة!』زأرت إله الحياة بشراسة.

فجأة، توقفت كل الأصوات. ‏ سواء كان غو تشينغ شان، إله الحياة، أو مطارد الأرواح، لم يكن لدى أي منهم الفراغ للتحدث على الإطلاق. ‏ جميعهم نظروا في الأعلى. ‏ أُطلق العقاب المؤَلِّه على الفراغ في الأعلى وانفجر فجأة، مبعثرا الظلام الذي لا يسبر غوره للكشف عن شيء في الداخل. ‏ وجه ضخم ذو فراء أخضر لا يمكن تصوره كان ينظر من الأعلى إلى الأسفل. ‏ كان فم الوجه مفتوحاً على مصراعيه. ‏ كانت التوابيت التي لا تحصى تخرج من داخل فمه. ‏ بعدها بلحظة قصيرة. ‏ تلاشت قوة العقاب المؤَلِّه. ‏ الظلمة التي حجبت السماء فوق ساحة المعركة تجمعت مرة أخرى، مخفية الوجه ذو الفراء الأخضر.

فجأة، توقفت كل الأصوات.

سواء كان غو تشينغ شان، إله الحياة، أو مطارد الأرواح، لم يكن لدى أي منهم الفراغ للتحدث على الإطلاق.

جميعهم نظروا في الأعلى.

أُطلق العقاب المؤَلِّه على الفراغ في الأعلى وانفجر فجأة، مبعثرا الظلام الذي لا يسبر غوره للكشف عن شيء في الداخل.

وجه ضخم ذو فراء أخضر لا يمكن تصوره كان ينظر من الأعلى إلى الأسفل.

كان فم الوجه مفتوحاً على مصراعيه.

كانت التوابيت التي لا تحصى تخرج من داخل فمه.

بعدها بلحظة قصيرة.

تلاشت قوة العقاب المؤَلِّه.

الظلمة التي حجبت السماء فوق ساحة المعركة تجمعت مرة أخرى، مخفية الوجه ذو الفراء الأخضر.

———إذا لاحظوا أي تابوت يحتوي على وجود قوي جدا، فإنهم سيهاجمون على الفور، دون أي جهد في تدمير ذلك التابوت على الفور.

بما انهما عاشا سنوات لا تُحصى، فمن الطبيعي أنهما لم يكونا غريبين عن القتال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط