الفصل الاول - الجزء السابع
الجزء 7
على الفور ، بالضبط في البحر أمام أعينهم مباشرة ، ارتفع عمود ماء بعرض عشرين مترا وارتفاع خمسين مترا – وظهر ذلك.
جاء الصوت من نفس الاتجاه الذي جاءت فيه أخت ومعلم دار الأيتام من قبل.
لا ، إذا جذب شيء ما أعين <كنيسة المسار المقدس> التي كانت متورطة في جميع البنية التحتية لهذا العالم ، فحتى بلد ما يمكن أن يقع في الخراب. كانت قوة <كنيسة المسار المقدس> بهذه القوة.
بالنظر إلى هناك ، كان هناك رجل ضخم ، بارتفاع قد يصل إلى مترين ، وجسده ملفوف بملابس كاهن <كنيسة المسار المقدس> ، يرتدي قبعة الرامي ذات الحافة العريضة ، ووجه مثل بوذا ، كان هذا الرجل يقترب من اتجاههم.
لا ، إذا جذب شيء ما أعين <كنيسة المسار المقدس> التي كانت متورطة في جميع البنية التحتية لهذا العالم ، فحتى بلد ما يمكن أن يقع في الخراب. كانت قوة <كنيسة المسار المقدس> بهذه القوة.
هذا الرجل الضخم يمشي ببطء حتى موقع هومورا وآخرين بينما يحتج على تصرف الأخت.
“الفتاة تتألم. أطلقوا سراحها”.
تجمدت ناغاشيما بشكل طبيعي.
“أبي …! هو ، ومع ذلك …”
تجمدت ناغاشيما بشكل طبيعي.
“إنهم ، الأطفال الصغار غير قادرين على التمييز بين الخير والشر بشكل صحيح. الضغط عليهم بقوة لن يؤدي إلا إلى جعلهم خائفين”.
“نعم ، نعم … إذا كان هذا ما قاله الأب …
“مظهر هذا الرجل هو إنسان ، لكن الداخل هو نفسه شيطان ، وجود شرير. لا توجد طريقة يمكننا من خلالها صنع شيء كهذا لفهم عظمة وكرم الإله . محاولة إقناعه ليست سوى مضيعة للوقت لا طائل من ورائها. دعه يكون. … بدلا من رجل مثل هذا ، هناك الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى تعاليم الإله وخلاصه “.
أطلقت الأخت يديها من هيمي بعد توبيخها.
لقد كان جادا.
كان الرجل الذي يدعى الأب يراقب هذا الموقف بعيون ضيقة تشبه الخيط ، وأومأ برأسه بارتياح.
“هذه أخت جيدة ليلي. لا توجد خطيئة في طفل صغير. خطأ الطفل الصغير هو مسؤولية الكبار. أن تكون غير قادر على تعليم الحقيقة الواضحة حقا ، وهي أن الأطفال يجب ألا يختلطوا بعدو الإله ، الذي يجب تجنب وجوده – هذه المسؤولية تقع على عاتق المربي غير الكفء “.
وبعد ذلك ، مع ابتسامة لطيفة لا تزال مثبتة على وجهه ، تأرجحت قبضة موجهة إلى وجه ناغاشيما من كل شيء.
ترجمة: Kaizen
“لم أكن أعرف ذلك حقا. بالنسبة لهذا الإله الكسول منكم أيها الأوغاد الذين لم يكلفوا أنفسهم عناء إنقاذ حتى شخص واحد في <ليلة والبورجيس> ، للحصول على مثل هذه الشخصية الدؤوبة التي توبخ كل خطأ بسيط من البشر وتصدر العقاب الإلهي ، هذا غير متوقع حقا “.
“تحملي عقاب الإله “.
“نعم ، أنا أفهم” ، لا ينبغي أن تكون قادرة على قول ذلك. ومع ذلك―
“تي ، المعلم ―!”
كان صوت <المتدخل> من الفصيل المتدرب 101 ، أونجوجي شيوري.
“كيااا―――!”
“الفتاة تتألم. أطلقوا سراحها”.
حتى مع صراخ الأطفال من وحشية الآب المفاجئة ، لم تتوقف قبضة الآب.
“لقيط-….”
يمكن رؤية عظلاته حتى من خارج رداء الكاهن ، القبضة الشبيهة بالصخور تم إطلاقها من ذلك الجسد بلا رحمة ، امتدت إلى أنف ناغاشيما المذهولة ―
بصوت لطيف حقا ،
بقوة شديدة ، دوى صوت اللحم المضرب.
“كيااا―――!”
ومع ذلك ، لم تصل تلك القبضة الشبيهة بالصخور إلى وجه ناغاشيما.
حبار عملاق ، كان وحشا يشبه الحبار العملاق وراء الشاحب.
كان ذلك لأن هومورا مد يده بين القبضة والوجه وسد القبضة.
“مرحبا …”
“… وا؟ أوه أوه أوه؟ ما هو الغرض من هذا ، <مستخدم الإله الشرير>-دونو”.
“أنت……-!”
“ماذا عنك أيها الوغد ، ماذا ستفعل في مكان تراقب فيه الاطفال؟”
“كيااا―――!”
هومورا منع القبضة التي بحجم كرة السلة بيد واحدة ، ويقف أمام السيدة ناغاشيما “أواوا” التي لم تكن قادرة على الوقوف من الخوف ، يحدق في رجل الدين أمامه بعيون مليئة بالغضب الهادئ.
“رد جيد. الآن ، هل يمكنني أن أجعلك تبتعد عن هناك أتساءل ، <مستخدم الإله الشرير > دونو.”
تلقى الآب تلك النظرة دون أن يكسر ابتسامته ،
“إنهم ، الأطفال الصغار غير قادرين على التمييز بين الخير والشر بشكل صحيح. الضغط عليهم بقوة لن يؤدي إلا إلى جعلهم خائفين”.
“هوهو ، يا له من شيء غريب هذا. … بطبيعة الحال ، كنت سأصدر العقاب الإلهي تجاه المربي الذي لم يكن قادرا على توجيه الأطفال الصغار بشكل صحيح. بعد كل تعليمات رجال الدين والعمل كوكيل للعقاب الإلهي هي أدوار هذا <المبشر الخاص> الفارو”.
“أبي …! هو ، ومع ذلك …”
الفارو؟ حصل هومورا على فهم واحد من كلمات الرجل الذي قدم نفسه هكذا.
ومع ذلك ، كان ألفارو بلا رحمة حتى مع العلم بذلك.
“أرى. [خاص] هاه. في الواقع ، أنت ملفوف في حضور غير سار “. (تينيسي: هومورا هنا اختصر بوقاحة لقب المبشر الخاص ، على الرغم من أنني لم أحصل على أي فكرة عن كيفية اختصاره باللغة الإنجليزية.)
“أنا ، أنا أفهم …! سأتلقى العقوبة!”
ما كان يسمى <المبشر الخاص> كان موقفا يسمح فقط لأولئك الذين لديهم إيمان قوي بشكل استثنائي حتى بين كهنة <كنيسة المسار المقدس> بتقديم أنفسهم على هذا النحو.
يمكن رؤية عظلاته حتى من خارج رداء الكاهن ، القبضة الشبيهة بالصخور تم إطلاقها من ذلك الجسد بلا رحمة ، امتدت إلى أنف ناغاشيما المذهولة ―
إنهم في الأساس مثل أي كاهن آخر ، كان من واجبهم بذل قصارى جهدهم من أجل توسيع تأثير <كنيسة المسار المقدس> في كل مكان ، ولكن … هم ، الذين أضيف عنوانهم بكلمة [خاص] ، كان لهم دور آخر ، دور كان بالضبط [خاص].
الجزء 7
وبعد ذلك ، عزز هومورا يقظته بالضبط لأنه كان يعرف شيئا عن ذلك.
مقابل الاثنين اللذين كان وجهاهما شاحبين ، كان وجهه لا يزال يبتسم لكنه أعلن بنبرة غير مبالية.
كان صوت <المتدخل> من الفصيل المتدرب 101 ، أونجوجي شيوري.
“ما هو العمل الذي يمتلكه [خاص] في هذا النوع من الأماكن؟ هل ستسبح؟”
هذا الرجل الضخم يمشي ببطء حتى موقع هومورا وآخرين بينما يحتج على تصرف الأخت.
“هذه أخت جيدة ليلي. لا توجد خطيئة في طفل صغير. خطأ الطفل الصغير هو مسؤولية الكبار. أن تكون غير قادر على تعليم الحقيقة الواضحة حقا ، وهي أن الأطفال يجب ألا يختلطوا بعدو الإله ، الذي يجب تجنب وجوده – هذه المسؤولية تقع على عاتق المربي غير الكفء “.
“هوهوهو ، يا لك من رجل ذو مزاج سيء. لقد أصبح الوقت بعد الظهر ، لذلك جئت لتسليم التوزيع من <كنيسة المسار المقدس> نحو أطفال دار الأيتام. حسنا ، في الأصل هذا هو دور الأخت ليلي ، لكنني سمعت أنك اليوم ترافق الأطفال ، لذلك من أجل راحة بالي جئت أيضا إلى هنا. … ومع ذلك ، إنه قرار صحيح أن تأتي هنا. هناك معلمة هنا لا تستطيع أداء واجبها بشكل كاف لتوجيه الأطفال الصغار. من الضروري تعليمها بسرعة بالعقاب الإلهي “.
* قبضة * ، في حين أن قبضته التي كانت مثل صخرة جعلت صوت تكسير.
داخل الجفون الضيقة ، تحركت مقل العيون فقط في وهج شديد ، محدقا في ناغاشيما التي لم تكن قادرة على الوقوف.
“مرحبا …”
داخل الجفون الضيقة ، تحركت مقل العيون فقط في وهج شديد ، محدقا في ناغاشيما التي لم تكن قادرة على الوقوف.
داخل رأس كلا الجانبين ، دوى صوت من <انتقال عقلي>.
“لم أكن أعرف ذلك حقا. بالنسبة لهذا الإله الكسول منكم أيها الأوغاد الذين لم يكلفوا أنفسهم عناء إنقاذ حتى شخص واحد في <ليلة والبورجيس> ، للحصول على مثل هذه الشخصية الدؤوبة التي توبخ كل خطأ بسيط من البشر وتصدر العقاب الإلهي ، هذا غير متوقع حقا “.
لقد فهمت ناغاشيما ذلك،
“- ومع ذلك ، إذا قلت أنك لن تكفر عن خطيتك ، فلا يمكن مساعدتها. نحن <كنيسة المسار المقدس> سنعترف بك كمرتد ، ومن الآن فصاعدا ، سنوقف كل الدعم لدار الأيتام هذه “.
“وا…-! هل تنوي السخرية من الإله !؟ هذا الشخص الوقح-!”
“رد جيد. الآن ، هل يمكنني أن أجعلك تبتعد عن هناك أتساءل ، <مستخدم الإله الشرير > دونو.”
“أنا فقط أقول حقيقة رغم ذلك.”
الفارو؟ حصل هومورا على فهم واحد من كلمات الرجل الذي قدم نفسه هكذا.
“أنت……-!”
ومع ذلك ، كان ألفارو بلا رحمة حتى مع العلم بذلك.
“الأخت ليلي. اهدأ”.
قام ألفارو بتقييد ليلي التي استفزتها كلمات هومورا بيده.
داخل رأس كلا الجانبين ، دوى صوت من <انتقال عقلي>.
“تحملي عقاب الإله “.
“مظهر هذا الرجل هو إنسان ، لكن الداخل هو نفسه شيطان ، وجود شرير. لا توجد طريقة يمكننا من خلالها صنع شيء كهذا لفهم عظمة وكرم الإله . محاولة إقناعه ليست سوى مضيعة للوقت لا طائل من ورائها. دعه يكون. … بدلا من رجل مثل هذا ، هناك الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى تعاليم الإله وخلاصه “.
لم تكن هناك طريقة لعدم الخوف.
قام ألفارو بتقييد ليلي التي استفزتها كلمات هومورا بيده.
ثم مرة أخرى ، نادى ألفارو على ناغاشيما التي كانت وراء هومورا.
“إنهم ، الأطفال الصغار غير قادرين على التمييز بين الخير والشر بشكل صحيح. الضغط عليهم بقوة لن يؤدي إلا إلى جعلهم خائفين”.
بصوت لطيف حقا ،
بالنظر إلى هناك ، كان هناك رجل ضخم ، بارتفاع قد يصل إلى مترين ، وجسده ملفوف بملابس كاهن <كنيسة المسار المقدس> ، يرتدي قبعة الرامي ذات الحافة العريضة ، ووجه مثل بوذا ، كان هذا الرجل يقترب من اتجاههم.
“الآنسة ناغاشيما. تعال. إلى متى ستختبئ خلف ظهر رجل شرير مثل هذا ، اخرج. ثم تكفر عن خطيتك بالعقاب الإلهي. إذا فعلت ذلك ، فمن المؤكد أنك ستغفر لك الكرم الذي يتمتع به إلهنا “.
ومع ذلك ، كان ألفارو بلا رحمة حتى مع العلم بذلك.
* قبضة * ، في حين أن قبضته التي كانت مثل صخرة جعلت صوت تكسير.
“هذه أخت جيدة ليلي. لا توجد خطيئة في طفل صغير. خطأ الطفل الصغير هو مسؤولية الكبار. أن تكون غير قادر على تعليم الحقيقة الواضحة حقا ، وهي أن الأطفال يجب ألا يختلطوا بعدو الإله ، الذي يجب تجنب وجوده – هذه المسؤولية تقع على عاتق المربي غير الكفء “.
تجمدت ناغاشيما بشكل طبيعي.
بالنسبة لناغاشيما التي كانت مجرد امرأة في منتصف العمر دون أي قوة ، كانت قبضة ألفارو سلاحا وحشيا أكثر فتكا من السكين.
“لم أكن أعرف ذلك حقا. بالنسبة لهذا الإله الكسول منكم أيها الأوغاد الذين لم يكلفوا أنفسهم عناء إنقاذ حتى شخص واحد في <ليلة والبورجيس> ، للحصول على مثل هذه الشخصية الدؤوبة التي توبخ كل خطأ بسيط من البشر وتصدر العقاب الإلهي ، هذا غير متوقع حقا “.
لم تكن هناك طريقة لعدم الخوف.
شيء مثل دار أيتام صغيرة كان عاجزا ضد ذلك.
“نعم ، أنا أفهم” ، لا ينبغي أن تكون قادرة على قول ذلك. ومع ذلك―
“- ومع ذلك ، إذا قلت أنك لن تكفر عن خطيتك ، فلا يمكن مساعدتها. نحن <كنيسة المسار المقدس> سنعترف بك كمرتد ، ومن الآن فصاعدا ، سنوقف كل الدعم لدار الأيتام هذه “.
لم يتراجع كل من هومورا وألفارو ، لقد كان بالضبط في هذا الوضع المتفجر.
أبلغ ألفارو ذلك تجاه ناغاشيما التي لم تخرج من خلف هومورا.
فجأة ، أصبح وجه ناغاشيما شاحبا.
“الآنسة ناغاشيما. تعال. إلى متى ستختبئ خلف ظهر رجل شرير مثل هذا ، اخرج. ثم تكفر عن خطيتك بالعقاب الإلهي. إذا فعلت ذلك ، فمن المؤكد أنك ستغفر لك الكرم الذي يتمتع به إلهنا “.
لا ، ليس فقط لها. حتى ليلي التي كانت بجانب ألفارو كانت هي نفسها.
كما ذكرنا من قبل ، لم تستطع غالبية دور الأيتام التي لحقت بأضرار الحرب العمل بدون دعم <كنيسة المسار المقدس>.
“أنت……-!”
“هذا …-! إذا فعلت شيئا من هذا القبيل ، فإن الأطفال سوف ……-!”
“فا ، الأب. هذا قاس جدا لذا …”
كان الرجل الذي يدعى الأب يراقب هذا الموقف بعيون ضيقة تشبه الخيط ، وأومأ برأسه بارتياح.
كما ذكرنا من قبل ، لم تستطع غالبية دور الأيتام التي لحقت بأضرار الحرب العمل بدون دعم <كنيسة المسار المقدس>.
“هذه أخت جيدة ليلي. لا توجد خطيئة في طفل صغير. خطأ الطفل الصغير هو مسؤولية الكبار. أن تكون غير قادر على تعليم الحقيقة الواضحة حقا ، وهي أن الأطفال يجب ألا يختلطوا بعدو الإله ، الذي يجب تجنب وجوده – هذه المسؤولية تقع على عاتق المربي غير الكفء “.
“كيااا―――!”
لا ، إذا جذب شيء ما أعين <كنيسة المسار المقدس> التي كانت متورطة في جميع البنية التحتية لهذا العالم ، فحتى بلد ما يمكن أن يقع في الخراب. كانت قوة <كنيسة المسار المقدس> بهذه القوة.
“إنه تماما كما تخيلت. ومع ذلك لا يمكن مساعدته. لأن الأطفال الصغار أنقياء وأبرياء ، فإن طبيعتهم تحكمها تربيتهم إلى حد كبير. الأطفال الصغار الذين يتم تعليمهم من قبل المرتد لا يمكن إلا أن يصبحوا مرتدين. ومن ثم لا يمكننا أن نتمنى عالما يتفشى فيه الكفار والمرتدين ضد الإله “.
شيء مثل دار أيتام صغيرة كان عاجزا ضد ذلك.
كان ذلك لأن هومورا مد يده بين القبضة والوجه وسد القبضة.
في هذا العصر ، ما كان ينتظره بعد أن طردته <كنيسة المسار المقدس> ، كان فقط الموت بسبب الجوع والعطش.
وبعد ذلك ، مع ابتسامة لطيفة لا تزال مثبتة على وجهه ، تأرجحت قبضة موجهة إلى وجه ناغاشيما من كل شيء.
ومع ذلك ، كان ألفارو بلا رحمة حتى مع العلم بذلك.
مقابل الاثنين اللذين كان وجهاهما شاحبين ، كان وجهه لا يزال يبتسم لكنه أعلن بنبرة غير مبالية.
حبار عملاق ، كان وحشا يشبه الحبار العملاق وراء الشاحب.
“إنه تماما كما تخيلت. ومع ذلك لا يمكن مساعدته. لأن الأطفال الصغار أنقياء وأبرياء ، فإن طبيعتهم تحكمها تربيتهم إلى حد كبير. الأطفال الصغار الذين يتم تعليمهم من قبل المرتد لا يمكن إلا أن يصبحوا مرتدين. ومن ثم لا يمكننا أن نتمنى عالما يتفشى فيه الكفار والمرتدين ضد الإله “.
أطلقت الأخت يديها من هيمي بعد توبيخها.
كانت لهجته مليئة بنواة قوية وصلبة من التعصب.
لقد كان جادا.
“ماذا عنك أيها الوغد ، ماذا ستفعل في مكان تراقب فيه الاطفال؟”
إذا لم تتلق ناغاشيما هنا العقاب ، بسلطته ك <مبشر خاص> ، فسوف يقطع دار الأيتام.
الجزء 7
لقد فهمت ناغاشيما ذلك،
“فا ، الأب. هذا قاس جدا لذا …”
“أنا ، أنا أفهم …! سأتلقى العقوبة!”
“هذا …-! إذا فعلت شيئا من هذا القبيل ، فإن الأطفال سوف ……-!”
ثم مرة أخرى ، نادى ألفارو على ناغاشيما التي كانت وراء هومورا.
أجابت بذلك بينما كانت ركبتيها ترتجفان.
هذا الرجل الضخم يمشي ببطء حتى موقع هومورا وآخرين بينما يحتج على تصرف الأخت.
لم تكن هناك طريقة لعدم الخوف.
مع ذلك أومأ ألفارو بارتياح.
هذا الرجل الضخم يمشي ببطء حتى موقع هومورا وآخرين بينما يحتج على تصرف الأخت.
“رد جيد. الآن ، هل يمكنني أن أجعلك تبتعد عن هناك أتساءل ، <مستخدم الإله الشرير > دونو.”
كان صوت <المتدخل> من الفصيل المتدرب 101 ، أونجوجي شيوري.
“لقيط-….”
ألفارو الذي كان سيرفع يده نحو المعلم الذي يمكن قوله كوالد للأطفال أمام أعينهم مباشرة.
لكن هومورا لم يكن شخصا يتغاضى عن تلك الفظائع غير المعقولة.
ما كان يسمى <المبشر الخاص> كان موقفا يسمح فقط لأولئك الذين لديهم إيمان قوي بشكل استثنائي حتى بين كهنة <كنيسة المسار المقدس> بتقديم أنفسهم على هذا النحو.
ملأ ضوء خطير عيون هومورا.
لقد فهمت ناغاشيما ذلك،
“أبي …! هو ، ومع ذلك …”
لم يتراجع كل من هومورا وألفارو ، لقد كان بالضبط في هذا الوضع المتفجر.
ملأ ضوء خطير عيون هومورا.
جاء الصوت من نفس الاتجاه الذي جاءت فيه أخت ومعلم دار الأيتام من قبل.
{كلاكما ، هذا يكفي.}
داخل رأس كلا الجانبين ، دوى صوت من <انتقال عقلي>.
“رد جيد. الآن ، هل يمكنني أن أجعلك تبتعد عن هناك أتساءل ، <مستخدم الإله الشرير > دونو.”
كان صوت <المتدخل> من الفصيل المتدرب 101 ، أونجوجي شيوري.
“ما هو العمل الذي يمتلكه [خاص] في هذا النوع من الأماكن؟ هل ستسبح؟”
حتى الآن ، أعلنت الفتاة التي حتى أثناء مشاهدة الوضع من بعيد لم تهمل يقظتها للمحيط ، للجميع.
“ماذا عنك أيها الوغد ، ماذا ستفعل في مكان تراقب فيه الاطفال؟”
لقد كان جادا.
على الفور ، بالضبط في البحر أمام أعينهم مباشرة ، ارتفع عمود ماء بعرض عشرين مترا وارتفاع خمسين مترا – وظهر ذلك.
حتى الآن ، أعلنت الفتاة التي حتى أثناء مشاهدة الوضع من بعيد لم تهمل يقظتها للمحيط ، للجميع.
حبار عملاق ، كان وحشا يشبه الحبار العملاق وراء الشاحب.
وحش البحر الذي قيل في أسطورة في جميع أنحاء ال
“تي ، المعلم ―!”
عالم.
لا ، إذا جذب شيء ما أعين <كنيسة المسار المقدس> التي كانت متورطة في جميع البنية التحتية لهذا العالم ، فحتى بلد ما يمكن أن يقع في الخراب. كانت قوة <كنيسة المسار المقدس> بهذه القوة.
<فئة الفارس> شيطان < وحش البحر ・كراكن>.
لا ، ليس فقط لها. حتى ليلي التي كانت بجانب ألفارو كانت هي نفسها.
************************************************
************************************************
************************************************
************************************************
4/6
حتى مع صراخ الأطفال من وحشية الآب المفاجئة ، لم تتوقف قبضة الآب.
“كيااا―――!”
ترجمة: Kaizen
لقد كان جادا.
“نعم ، نعم … إذا كان هذا ما قاله الأب …
“أنت……-!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
