هروب
ركض ظل على الجانب الغربي من القارة.
ركض ظل على الجانب الغربي من القارة.
كان سريعًا ، إنطلق من خلال السهول دون تردد ، و ينظر فقط إلى أمامه.
خلال سفره ، واجه العديد من القرى الصغيرة أو الكبيرة التي لم يكن بها سوى عدد قليل من المزارعين الضعفاء.
ذلك الظل بالطبع نوح.
كما احتاجت إلى بعض الوقت لإلقاءها ، فكفاءتها في المعركة تعتمد تمامًا على الموقف.
كان يرتدي رداءًا أسود ضيقًا مع غطاء وجه ، مسرعًا في خط مستقيم على طول الساحل ، كان يستخدمه كمعلم له.
والثاني هو أن الجانب الغربي من البلاد كان به عدد أقل من المزارعين!
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
“ما زلت لا أعرف ما إذا كنت قد غادرت منطقة نفوذ أمة أوترا “
عرف نوح أن العائلات النبيلة سترد بطريقة ما على غيابه عن الاجتماع ، لقد تنبأ بالفعل بأسوأ نتيجة ممكنة ولم يكن يهتم كثيرًا.
شهران قضاها في الجري سمحا له بعبور آلاف الكيلومترات ، وبفضل جسده من رتبة 4 ، احتاج فقط إلى الراحة بضع مرات حتى يتعافى.
“حتى لو وصفوني بأنني مجرم وبدأوا في مطاردة ، فأنا بالفعل بعيد عن متناولهم.”
الأول هو أنه لم يكن لديه فكرة عن التخطيط الفعلي للدول الأخرى ، و لا يستطيع سوى استخدام الساحل للتأكد من طريقه.
في الشهرين التاليين لأحداث الزنزانة المعزولة ، فعل نوح كل ما في وسعه لتغطية آثاره والهروب من أمة أوترا.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
لقد دمر رموز الصياد و الأكاديمية الخاصة به خوفًا من أن يتعقبه أفراد العائلة المالكة ، ولم يكن يريد حقًا المراهنة على كلمات إيفور.
“نحن عوام بسطاء ، يا لورد ،لا نفهم حقًا الأشياء المتعلقة بالزراعة.”
بعد ذلك ، قام بفحص خواتم فيبي ومانويل الفضائية ، اكتسب عددًا كبيرًا من الموارد والجرعات قبل تدمير الخواتم أيضًا.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
أخيرًا ، قام بقص شعره ، لم يعتقد أن قصة شعر بسيطة ستخفي هويته أمام المزارعين الآخرين ، لكنه اعتقد أن ذلك يمكن أن يبطئ التحقيقات.
“ما زلت لا أعرف ما إذا كنت قد غادرت منطقة نفوذ أمة أوترا “
أما بالنسبة لخطة هروبه ، فقد كانت بسيطة للغاية.
الزنزانة المعزولة قريب من حدود الأمة بالفعل ،لم يستغرق الوصول إلى الحدود أي وقت .
كانت تلك هي اللحظات التي يستخدم فيها تعويذة الاعوجاج.
اختار نوح الانتقال إلى أقصى غرب البلاد قبل أن يتخلى عن الأمة وكان لديه أسبابه لذلك.
وبهذا الفكر واصل نوح الركض ، غير مكترث بجمال البحر البلوري على يساره.
الأول هو أنه لم يكن لديه فكرة عن التخطيط الفعلي للدول الأخرى ، و لا يستطيع سوى استخدام الساحل للتأكد من طريقه.
والثاني هو أن الجانب الغربي من البلاد كان به عدد أقل من المزارعين!
والثاني هو أن الجانب الغربي من البلاد كان به عدد أقل من المزارعين!
“هل تعرف أي بلد هذه؟”
في وسط الحدود كانت المدينة الملكية وعلى الجانب الشرقي كانت الأكاديمية.
“الحظ يمكن أن يحدد الحياة والموت ، فقط القوة الشخصية يمكنها قطع الأوتار التي تتحكم في مصيرك.”
جمعت هاتان البنايتان غالبية المزارعين في هذا الجزء من البلاد ، والبعض الآخر سيقيم فقط في قصورهم وسيتجنبون عمومًا المناطق التي يسكنها عامة الناس.
لا يمكن للمسافة التي تقطعها عملية النقل عن بعد إلا أن تغطي بضعة كيلومترات في أحسن الأحوال لكنها كانت كافية لتجاوز تلك القرى.
ومع ذلك ، فضل نوح إخفاء وجوده حتى أمام أولئك العوام.
أخيرًا ، قام بقص شعره ، لم يعتقد أن قصة شعر بسيطة ستخفي هويته أمام المزارعين الآخرين ، لكنه اعتقد أن ذلك يمكن أن يبطئ التحقيقات.
خلال سفره ، واجه العديد من القرى الصغيرة أو الكبيرة التي لم يكن بها سوى عدد قليل من المزارعين الضعفاء.
في يوم من الأيام يمكن أن تقابل تنينًا وتموت تحت قوته ، وفي يوم آخر يمكنك مقابلة رجل هارب من بلده كان مستعدًا لفعل أي شيء لتغطية آثاره.
كانت تلك هي اللحظات التي يستخدم فيها تعويذة الاعوجاج.
كان سريعًا ، إنطلق من خلال السهول دون تردد ، و ينظر فقط إلى أمامه.
لطالما امتنع نوح عن استخدام تلك التعويذة أثناء معاركه.
ركض ظل على الجانب الغربي من القارة.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
كان من الصعب أداء تعويذة الإنتقال ، فقد تطلبت قدرًا كبيرًا من التركيز والطاقة العقلية و تتطلب ان يرى المستخدم أو يشعر بالمكان الذي سينتقل فيه عن بعد.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
كما احتاجت إلى بعض الوقت لإلقاءها ، فكفاءتها في المعركة تعتمد تمامًا على الموقف.
بعد ذلك ، قام بفحص خواتم فيبي ومانويل الفضائية ، اكتسب عددًا كبيرًا من الموارد والجرعات قبل تدمير الخواتم أيضًا.
ومع ذلك ،إحدى أكبر مزاياها أنها لم تترك أي أثر للمستخدم.
قضى بقية هروبه في الجري.
استخدم نوح هذه التعويذة بمجرد خروجه من الزنزانة المعزولة لجعل أي جاسوس محتمل للعائلة المالكة يفقد أثره.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
“اللعنة ، لا يزال المجال العقلي الخاص بي لا يعطيني تصورًا مثاليًا عندما يتعلق الأمر بالمسافات الطويلة.”
لا يمكن للمسافة التي تقطعها عملية النقل عن بعد إلا أن تغطي بضعة كيلومترات في أحسن الأحوال لكنها كانت كافية لتجاوز تلك القرى.
كما احتاجت إلى بعض الوقت لإلقاءها ، فكفاءتها في المعركة تعتمد تمامًا على الموقف.
مرة أخرى كانت تعويذته مطلوبة عندما وصل إلى حدود الأمة.
“حتى لو وصفوني بأنني مجرم وبدأوا في مطاردة ، فأنا بالفعل بعيد عن متناولهم.”
كان نوح متأكدًا من وجود تشكيل هناك ، لذا فقد استخدم تعويذة الاعوجاج مرارًا وتكرارًا لعبوره.
ذلك الظل بالطبع نوح.
منع هذا التشكيل في الغالب الغرباء من دخول البلاد ، ولم يتم إنشاؤه للوضع المعاكس لكن نوح لا يزال يختار استخدام تعويذته ، فهو لا يريد حقًا إخطار أفراد العائلة المالكة بهروبه بعد كل شيء.
“قرية أخرى”.
قضى بقية هروبه في الجري.
كان سريعًا ، إنطلق من خلال السهول دون تردد ، و ينظر فقط إلى أمامه.
شهران قضاها في الجري سمحا له بعبور آلاف الكيلومترات ، وبفضل جسده من رتبة 4 ، احتاج فقط إلى الراحة بضع مرات حتى يتعافى.
ذلك الظل بالطبع نوح.
“قرية أخرى”.
في وسط الحدود كانت المدينة الملكية وعلى الجانب الشرقي كانت الأكاديمية.
رأى نوح مستوطنة بشرية أخرى من بعيد.
ذلك الظل بالطبع نوح.
لا يبدو أنه نوع المكان الذي يمكن أن يسكنه المزارعون لكنه قرر اللجوء إلى تعويذة الاعوجاج.
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
ركز نوح طاقته العقلية على الجانب الآخر من القرية وقام بتنشيط التعويذة ، حيث غلفه على الفور حريق أسود فقط ليظهر مرة أخرى على بعد بضعة كيلومترات في المسافة.
أطلق نوح شريطين من الدخان الأسود الذي غلف الصيادين وأجرى انتقالًا آخر عن بعد.
ومع ذلك ، بمجرد ظهوره ، وجد اثنين من الصيادين يحدقان فيه بعيون واسعة.
قضى بقية هروبه في الجري.
“اللعنة ، لا يزال المجال العقلي الخاص بي لا يعطيني تصورًا مثاليًا عندما يتعلق الأمر بالمسافات الطويلة.”
لا يمكن للمسافة التي تقطعها عملية النقل عن بعد إلا أن تغطي بضعة كيلومترات في أحسن الأحوال لكنها كانت كافية لتجاوز تلك القرى.
كشف نوح غطاء رأسه وابتسم للعامة ، كل ذلك أثناء أداء القوس.
“هل تعرف أي بلد هذه؟”
“هل تعرف أي بلد هذه؟”
كان نوح متأكدًا من وجود تشكيل هناك ، لذا فقد استخدم تعويذة الاعوجاج مرارًا وتكرارًا لعبوره.
رأى الصيادان ذلك الرجل يخرج من الدخان الأسود وفوجئوا أكثر عندما رأوا كم كان صغيرًا.
استخدم نوح هذه التعويذة بمجرد خروجه من الزنزانة المعزولة لجعل أي جاسوس محتمل للعائلة المالكة يفقد أثره.
“هذا هو بلد أثور يا ايها اللورد”
الزنزانة المعزولة قريب من حدود الأمة بالفعل ،لم يستغرق الوصول إلى الحدود أي وقت .
أومأ نوح برأسه واستمر في الابتسام.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
“هل تعرف أي الدول هي حلفاء لهم؟”
“هل تعرف أي الدول هي حلفاء لهم؟”
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
“نحن عوام بسطاء ، يا لورد ،لا نفهم حقًا الأشياء المتعلقة بالزراعة.”
“يبدو أنني ما زلت لا أستطيع التوقف.”
“يبدو أنني ما زلت لا أستطيع التوقف.”
لا يبدو أنه نوع المكان الذي يمكن أن يسكنه المزارعون لكنه قرر اللجوء إلى تعويذة الاعوجاج.
أطلق نوح شريطين من الدخان الأسود الذي غلف الصيادين وأجرى انتقالًا آخر عن بعد.
أما بالنسبة لخطة هروبه ، فقد كانت بسيطة للغاية.
التهم الشكل الشيطاني الجزئي أولئك العوام في لحظة ، ولم يترك لهم أي أثر.
بعد ذلك ، قام بفحص خواتم فيبي ومانويل الفضائية ، اكتسب عددًا كبيرًا من الموارد والجرعات قبل تدمير الخواتم أيضًا.
“ما زلت لا أعرف ما إذا كنت قد غادرت منطقة نفوذ أمة أوترا “
كان هذا العالم عالمًا خطيرًا.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
“قرية أخرى”.
كان هذا العالم عالمًا خطيرًا.
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
في يوم من الأيام يمكن أن تقابل تنينًا وتموت تحت قوته ، وفي يوم آخر يمكنك مقابلة رجل هارب من بلده كان مستعدًا لفعل أي شيء لتغطية آثاره.
“الحظ يمكن أن يحدد الحياة والموت ، فقط القوة الشخصية يمكنها قطع الأوتار التي تتحكم في مصيرك.”
“الحظ يمكن أن يحدد الحياة والموت ، فقط القوة الشخصية يمكنها قطع الأوتار التي تتحكم في مصيرك.”
ومع ذلك ،إحدى أكبر مزاياها أنها لم تترك أي أثر للمستخدم.
وبهذا الفكر واصل نوح الركض ، غير مكترث بجمال البحر البلوري على يساره.
“ما زلت لا أعرف ما إذا كنت قد غادرت منطقة نفوذ أمة أوترا “
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
