تلك الكروم ليست كافية لإزعاج سيدي
فرح رين شياو سو عند نجاحه في تحديد موقع ليو لان. لقد اتبع تحركات الكروم الزاحفة والاتجاه الذي انتشرت نحوه ووجد ليو لان في نهاية الطريق.
وسط الكروم الزاحفة التي تعقبتهم، تمكن رين شياو سو والآخرون من الفرار أكثر من عشرة كيلومترات من موقعهم الأولي. بدا ليو لان منهكًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار. في النهاية، اضطرت تشو يينغ شو وتشو شي إلى حمله أثناء الهروب. كونه قادرًا على ‘الطيران’ لبقية الطريق، شعر السمين ليو فجأة أن هذا الهروب أصبح أكثر إمتاعًا.
فرح رين شياو سو عند نجاحه في تحديد موقع ليو لان. لقد اتبع تحركات الكروم الزاحفة والاتجاه الذي انتشرت نحوه ووجد ليو لان في نهاية الطريق.
إلا أن جزء من نجاحه يعود لكفاح وتضحيات تشو شي أيضا. لو لم يتمكن من الصمود لفترة طويلة عبر جعل الكثير من فروع الكروم تذبل، لما انزعجت وغضبت لدرجة تركيز جميع هجماتها عليهم. في المقابل، ما كان رين شياو سو لينجح في العثور على موقعهم.
لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. ارتدى رين شياو قفازاته مرة أخرى وأمسك بيد لي ران. ابتسمت تشو يينغ شو سرا عندما رأت هذا. حتى أثناء الهروب، ظل بإمكانها التفكير في مدى عدل سيدها بنفس القدر في معاملته للآخرين. لكن في لحظة حرجة كهذه، لماذا لا يزال أي شخص يفكر في ارتداء القفازات مرة أخرى؟
فرت المجموعة دون أن تعرف إلى أين تتجه. لم يعد هناك ناجون آخرون يمكن رؤيتهم في المعقل بعد الآن. احتلت الكروم الزاحفة هذا المعقل بالكامل الآن.
بدا تشو يينغ شو أيضًا عاجزًا في مثل هذه الحالة!
أراد تشو شي استخدام قوته مرة أخرى لسحب المياه من الكروم القريبة، ولكن تواجد الكثير منهم. على هذا النحو، تسبب رد الفعل العنيف من استخدام قوته في بصقه للدم!
في وقت سابق، لم يتوقع أحد مطلقا أن تكون النباتات في هذا العصر مرعبة جدًا.
بينما فر الجميع، ظلت فروع الكروم الزاحفة تتتبعهم. لم تهاجمهم، لكنها لم تتخلى عن مطاردتهم.
“ماذا عن رين شياو سو؟” صرخ ليو لان بينما كان يلهث بلا هوادة.
“سيدي، ماذا علي أن أفعل؟ قوتي لم تعد تعمل!” بدأت تشو يينغ شو بالقلق. إذا أصبحت قوتها غير فعالة، ألا يعني ذلك أن الجميع سيموتون هنا؟
بدت الكروم الزاحفة وكأنها أرادت أن تطلق العنان لكل غضبها عليه حيث أرسلت عدد لا يحصى من فروعها إلى موقعه.
استدارت تشو يينغ شو ونظرت خلفها. كان رين شياو سو يرتدي درعه ويتحمل هجمات الكروم الزاحفة حيث أصبح هدفها الوحيد في هذا المعقل بأكمله.
لكن لم يلاحظ أحد أنه عندما سقطت الآلات النانوية من على ذراع رين شياو سو، استدارت كاميرا مراقبة في الشارع فجأة وركزت على الآلات النانوية.
تنهد ليو لان “البقاء على قيد الحياة حتى الآن يجعلنا أكثر حظًا من بضع مئات الآلاف من الآخرين الموجودين في هذا المعقل”
بدت الكروم الزاحفة وكأنها أرادت أن تطلق العنان لكل غضبها عليه حيث أرسلت عدد لا يحصى من فروعها إلى موقعه.
أحاطت الكروم برين شياو سو مثل كرة من الصوف، في حين أن الأشواك على الفروع حاولت اختراق درعه!
لم تعد هناك حركة داخل كرة الكروم بعد الآن، وبدا أن رين شياو سو كان أيضًا عاجزًا ضد العديد من فروع الكروم.
قفز الوحش المعدني من الداخل، وصرخ رين شياو سو قائلا “لماذا ما زلتم واقفين هناك؟ اسرعوا واهربوا!”
لكن في هذه اللحظة، أدركت لي ران أن اليد التي أمسكت بها قد سحبت بعيدًا.
صرخ ليو لان “دعونا نعد وننقذه! لا يمكننا تركه هناك وحده!”
ومع ذلك، قالت تشو يينغ شو “اعتني بنفسك أولاً! تلك الكروم ليست كافية لإزعاج سيدي!”
كما لو أراد تأكيد كلمات تشو يينغ شو، عندما ختمت كل تلك الكروم أخيرًا رين شياو سو، رأى ليو لان صابرًا أسودا يخترق الفروع من الداخل. بعد ذلك، قُطعت تلك الكروم القاسية للغاية وكأنها أغصان جافة!
لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. ارتدى رين شياو قفازاته مرة أخرى وأمسك بيد لي ران. ابتسمت تشو يينغ شو سرا عندما رأت هذا. حتى أثناء الهروب، ظل بإمكانها التفكير في مدى عدل سيدها بنفس القدر في معاملته للآخرين. لكن في لحظة حرجة كهذه، لماذا لا يزال أي شخص يفكر في ارتداء القفازات مرة أخرى؟
كاد ليو لان ينفجر باكيا بسبب هذه الإهانة. كيف حصل رين شياو سو على خادمة خارقة في هذه الفترة القصيرة التي لم يره فيها؟ لماذا كل الكائنات الخارقة تتجمع حول رين شياو سو كثيرا؟!
كما لو أراد تأكيد كلمات تشو يينغ شو، عندما ختمت كل تلك الكروم أخيرًا رين شياو سو، رأى ليو لان صابرًا أسودا يخترق الفروع من الداخل. بعد ذلك، قُطعت تلك الكروم القاسية للغاية وكأنها أغصان جافة!
بدأ الجميع في الفرار مرة أخرى بينما سارع رين شياو سو إلى اللحاق بهم حيث أن الكروم لم تستطع إبطاءه على الإطلاق.
قفز الوحش المعدني من الداخل، وصرخ رين شياو سو قائلا “لماذا ما زلتم واقفين هناك؟ اسرعوا واهربوا!”
لم تعد هناك حركة داخل كرة الكروم بعد الآن، وبدا أن رين شياو سو كان أيضًا عاجزًا ضد العديد من فروع الكروم.
ولكن مهما حاول البرنامج، فهو لم يستطع السيطرة على الآلات النانوية التي سقطت. فقط بعد أن ابتعد رين شياو سو عنهم بمسافة كبيرة، تمكن أخيرا من الحصول على فرصة.
فكر ليو لان في نفسه “حسنًا، هذا الرجل حقًا لا يحتاج إلى أي شخص لإنقاذه”
لم يخسر الكثير من الآلات النانوية على أي حال، كما أنه قد لا يضطر حتى إلى الطلب من اتحاد تشينغ لتجديدها. هذه الخسارة الضئيلة لم يكن لها أي تأثير تقريبًا على الدروع.
بدأ الجميع في الفرار مرة أخرى بينما سارع رين شياو سو إلى اللحاق بهم حيث أن الكروم لم تستطع إبطاءه على الإطلاق.
بدت الكروم الزاحفة وكأنها أرادت أن تطلق العنان لكل غضبها عليه حيث أرسلت عدد لا يحصى من فروعها إلى موقعه.
عندما وصل رين شياو سو إلى جانب لي ران، قام بإلغاء تنشيط الدرع وأعاد الآلات النانوية إلى عروقه الدموية. بمجرد أن عادت تلك الآلات النانوية إلى داخل جسده، التفوا فورا إلى كرات صغيرة لإعادة الشحن أثناء انتظار نداء سيدهم مرة أخرى.
ولكن في اللحظة التي عادت فيها الآلات النانوية بالكامل إلى جسده، طعن جذر باتجاه ذراع رين شياو سو اليسرى.
وسط الكروم الزاحفة التي تعقبتهم، تمكن رين شياو سو والآخرون من الفرار أكثر من عشرة كيلومترات من موقعهم الأولي. بدا ليو لان منهكًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار. في النهاية، اضطرت تشو يينغ شو وتشو شي إلى حمله أثناء الهروب. كونه قادرًا على ‘الطيران’ لبقية الطريق، شعر السمين ليو فجأة أن هذا الهروب أصبح أكثر إمتاعًا.
ولكن في اللحظة التي عادت فيها الآلات النانوية بالكامل إلى جسده، طعن جذر باتجاه ذراع رين شياو سو اليسرى.
كما لو أراد تأكيد كلمات تشو يينغ شو، عندما ختمت كل تلك الكروم أخيرًا رين شياو سو، رأى ليو لان صابرًا أسودا يخترق الفروع من الداخل. بعد ذلك، قُطعت تلك الكروم القاسية للغاية وكأنها أغصان جافة!
في لحظة، حشد رين شياو سو الآلات النانوية مرة أخرى لتشكيل درع على سطح ذراعه لصد الهجوم. كان ثمن صد الهجوم تفكك قطعة صغيرة من الدرع الدفاعي المشكّل بواسطة الآلات النانوية وسقوطها على الأرض.
“اركضوا أسرع!” لاحظ رين شياو سو أن شيئًا ما كان غريبا بدأ في الحدوث “دعونا نأمل فقط أن يكون لها ذاكرة السمكة الذهبية. إذا نسيت أمرنا بعد سبع ثوان، فسيكون ذلك مثاليًا”
بعد إعادة تشغيلها، أصبحت الآلات الصغيرة نشطة مرة أخرى. ثم بدأ المعدن الفضي السائل بالتدفق نحو كاميرا المراقبة.
بعد كل شيء، قام رين شياو سو بتنشيط تلك الآلات النانوية بسرعة. لم يشعر أنه فقدان البعض قد يسبب مشكلة كبيرة. ذكر ليو لان سابقا أن اتحاد تشينغ قد أتقن بالكامل تكنولوجيا الآلات النانوية. نظرًا لأن باحثي الآلات النانوية أصبحوا الآن في معاملهم، إذا أراد رين شياو سو تجديد آلاته النانوية، فيمكنه طلب ذلك من اتحاد تشينغ في أي وقت.
قفز الوحش المعدني من الداخل، وصرخ رين شياو سو قائلا “لماذا ما زلتم واقفين هناك؟ اسرعوا واهربوا!”
أو ربما بناءً على علاقته مع اتحاد تشينغ، سيكون إرسال بعض الآلات النانوية له شيئا منطقيا.
تدريجيا، بدأت الكروم الزاحفة في الاقتراب منهم مع ازدياد الشعور المشؤوم لدى رين شياو سو. كما هو متوقع، بعد ثانية، بدأت الكروم الزاحفة في مهاجمتهم. في لحظة واحدة، قرر رين شياو سو تحمل العبء الأكبر.
لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. ارتدى رين شياو قفازاته مرة أخرى وأمسك بيد لي ران. ابتسمت تشو يينغ شو سرا عندما رأت هذا. حتى أثناء الهروب، ظل بإمكانها التفكير في مدى عدل سيدها بنفس القدر في معاملته للآخرين. لكن في لحظة حرجة كهذه، لماذا لا يزال أي شخص يفكر في ارتداء القفازات مرة أخرى؟
لكن في هذه اللحظة، أدركت لي ران أن اليد التي أمسكت بها قد سحبت بعيدًا.
توقفت الكروم الزاحفة على الفور عن مهاجمة رين شياو سو مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المواجهة المباشرة لرين شياو سو معها هذه المرة شديدة للغاية. بغض النظر عن مدى انخفاض مستوى ذكائها، لا يزال بإمكانها اكتشاف أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
بدأت جميع الكروم في الإشارة إلى رين شياو سو، وعلى الرغم من أنها لم تتحرك، بدا أنها ‘تفكر’ في شيء ما.
ولكن في اللحظة التي عادت فيها الآلات النانوية بالكامل إلى جسده، طعن جذر باتجاه ذراع رين شياو سو اليسرى.
لم تعد هناك حركة داخل كرة الكروم بعد الآن، وبدا أن رين شياو سو كان أيضًا عاجزًا ضد العديد من فروع الكروم.
“اركضوا أسرع!” لاحظ رين شياو سو أن شيئًا ما كان غريبا بدأ في الحدوث “دعونا نأمل فقط أن يكون لها ذاكرة السمكة الذهبية. إذا نسيت أمرنا بعد سبع ثوان، فسيكون ذلك مثاليًا”
انشغل ليو لان بالتفكير أثناء ركضه. كان لهذا الهروب شعور مختلف تمامًا. كان الجميع يمسكون بأيدي بعضهم البعض وهم يهربون بخطوات طويلة. كان هناك حتى تلميح من الفرح وسط توترهم وخوفهم، كما لو كانوا يفرون نحو حقل من الأمل.
في هذه اللحظة، عبس رين شياو سو وكأنه أدرك شيئًا ما. على الرغم من سقوط تلك الآلات النانوية، إلا أنه ظل بإمكانه الشعور بها.
لكن لم يلاحظ أحد أنه عندما سقطت الآلات النانوية من على ذراع رين شياو سو، استدارت كاميرا مراقبة في الشارع فجأة وركزت على الآلات النانوية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
قفز الوحش المعدني من الداخل، وصرخ رين شياو سو قائلا “لماذا ما زلتم واقفين هناك؟ اسرعوا واهربوا!”
عادة، عندما يتم قطع جزء من الدرع، يتحول على الفور إلى لون رمادي باهت. لكن هذه المرة، عندما هبطت على الأرض، عادت إلى شكلها السائل الفضي مرة أخرى. بدأ السائل في التحرك بشكل غير عادي، حيث بدا وكأن برنامجًا قد تم إدخاله فيهم وبدأ في صراع للسيطرة عليهم ضد رين شياو سو.
وسط الكروم الزاحفة التي تعقبتهم، تمكن رين شياو سو والآخرون من الفرار أكثر من عشرة كيلومترات من موقعهم الأولي. بدا ليو لان منهكًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار. في النهاية، اضطرت تشو يينغ شو وتشو شي إلى حمله أثناء الهروب. كونه قادرًا على ‘الطيران’ لبقية الطريق، شعر السمين ليو فجأة أن هذا الهروب أصبح أكثر إمتاعًا.
لم يعد ليو لان يشعر وكأنهم يفرون نحو حقل الأمل. “ألا يمكنك من فضلك التفكير في فكرة أخرى؟”
ولكن مهما حاول البرنامج، فهو لم يستطع السيطرة على الآلات النانوية التي سقطت. فقط بعد أن ابتعد رين شياو سو عنهم بمسافة كبيرة، تمكن أخيرا من الحصول على فرصة.
“اركضوا أسرع!” لاحظ رين شياو سو أن شيئًا ما كان غريبا بدأ في الحدوث “دعونا نأمل فقط أن يكون لها ذاكرة السمكة الذهبية. إذا نسيت أمرنا بعد سبع ثوان، فسيكون ذلك مثاليًا”
بدلاً من المضي قدمًا، تراجع رين شياو سو نحو الكروم بنفسه. استدار ليو لان ونظر إلى رين شياو سو متفاجئا، لكن وجه رين شياو سو كان مخفيًا تحت قلنسوته.
بعد إعادة تشغيلها، أصبحت الآلات الصغيرة نشطة مرة أخرى. ثم بدأ المعدن الفضي السائل بالتدفق نحو كاميرا المراقبة.
عندما اقتربت هذه المجموعة الصغيرة من الآلات النانوية المعدنية السائلة من عمود المصباح الذي ثبتت عليه كاميرات المراقبة، اندمجت على الفور في عمود المصباح واختفت.
في هذه اللحظة، عبس رين شياو سو وكأنه أدرك شيئًا ما. على الرغم من سقوط تلك الآلات النانوية، إلا أنه ظل بإمكانه الشعور بها.
“اركضوا أسرع!” لاحظ رين شياو سو أن شيئًا ما كان غريبا بدأ في الحدوث “دعونا نأمل فقط أن يكون لها ذاكرة السمكة الذهبية. إذا نسيت أمرنا بعد سبع ثوان، فسيكون ذلك مثاليًا”
لكن الآن قد تم قطع اتصالهم تمامًا عن رين شياو سو.
تدريجيا، بدأت الكروم الزاحفة في الاقتراب منهم مع ازدياد الشعور المشؤوم لدى رين شياو سو. كما هو متوقع، بعد ثانية، بدأت الكروم الزاحفة في مهاجمتهم. في لحظة واحدة، قرر رين شياو سو تحمل العبء الأكبر.
فكر رين شياو سو أنه ربما يكون قد ابتعد كثيرًا عن الآلات النانوية، أو ربما نفدت قوتها، لذلك لم يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.
لم يخسر الكثير من الآلات النانوية على أي حال، كما أنه قد لا يضطر حتى إلى الطلب من اتحاد تشينغ لتجديدها. هذه الخسارة الضئيلة لم يكن لها أي تأثير تقريبًا على الدروع.
لم يخسر الكثير من الآلات النانوية على أي حال، كما أنه قد لا يضطر حتى إلى الطلب من اتحاد تشينغ لتجديدها. هذه الخسارة الضئيلة لم يكن لها أي تأثير تقريبًا على الدروع.
تنهد ليو لان “البقاء على قيد الحياة حتى الآن يجعلنا أكثر حظًا من بضع مئات الآلاف من الآخرين الموجودين في هذا المعقل”
وسط الكروم الزاحفة التي تعقبتهم، تمكن رين شياو سو والآخرون من الفرار أكثر من عشرة كيلومترات من موقعهم الأولي. بدا ليو لان منهكًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار. في النهاية، اضطرت تشو يينغ شو وتشو شي إلى حمله أثناء الهروب. كونه قادرًا على ‘الطيران’ لبقية الطريق، شعر السمين ليو فجأة أن هذا الهروب أصبح أكثر إمتاعًا.
تدريجيا، بدأت الكروم الزاحفة في الاقتراب منهم مع ازدياد الشعور المشؤوم لدى رين شياو سو. كما هو متوقع، بعد ثانية، بدأت الكروم الزاحفة في مهاجمتهم. في لحظة واحدة، قرر رين شياو سو تحمل العبء الأكبر.
لكن لم يلاحظ أحد أنه عندما سقطت الآلات النانوية من على ذراع رين شياو سو، استدارت كاميرا مراقبة في الشارع فجأة وركزت على الآلات النانوية.
“سيدي، ماذا علي أن أفعل؟ قوتي لم تعد تعمل!” بدأت تشو يينغ شو بالقلق. إذا أصبحت قوتها غير فعالة، ألا يعني ذلك أن الجميع سيموتون هنا؟
تنهد ليو لان “البقاء على قيد الحياة حتى الآن يجعلنا أكثر حظًا من بضع مئات الآلاف من الآخرين الموجودين في هذا المعقل”
بدأت جميع الكروم في الإشارة إلى رين شياو سو، وعلى الرغم من أنها لم تتحرك، بدا أنها ‘تفكر’ في شيء ما.
لم يعد ليو لان يشعر وكأنهم يفرون نحو حقل الأمل. “ألا يمكنك من فضلك التفكير في فكرة أخرى؟”
لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. ارتدى رين شياو قفازاته مرة أخرى وأمسك بيد لي ران. ابتسمت تشو يينغ شو سرا عندما رأت هذا. حتى أثناء الهروب، ظل بإمكانها التفكير في مدى عدل سيدها بنفس القدر في معاملته للآخرين. لكن في لحظة حرجة كهذه، لماذا لا يزال أي شخص يفكر في ارتداء القفازات مرة أخرى؟
ومع ذلك، عندما حاولت تشو يينغ شو التواصل مع الكروم الزاحفة، كان كل ما شعرت به هو شعور عنيف يتدفق بحرية عبرها.
بدا تشو يينغ شو أيضًا عاجزًا في مثل هذه الحالة!
أو ربما بناءً على علاقته مع اتحاد تشينغ، سيكون إرسال بعض الآلات النانوية له شيئا منطقيا.
أراد تشو شي استخدام قوته مرة أخرى لسحب المياه من الكروم القريبة، ولكن تواجد الكثير منهم. على هذا النحو، تسبب رد الفعل العنيف من استخدام قوته في بصقه للدم!
لكن في هذه اللحظة، أدركت لي ران أن اليد التي أمسكت بها قد سحبت بعيدًا.
بدأ رين شياو سو بفحص محيطهم بينما استمر في قطع الكروم التي تتجه إليه بصابره الأسود.
تنهد ليو لان “البقاء على قيد الحياة حتى الآن يجعلنا أكثر حظًا من بضع مئات الآلاف من الآخرين الموجودين في هذا المعقل”
بدأت جميع الكروم في الإشارة إلى رين شياو سو، وعلى الرغم من أنها لم تتحرك، بدا أنها ‘تفكر’ في شيء ما.
لكن في هذه اللحظة، أدركت لي ران أن اليد التي أمسكت بها قد سحبت بعيدًا.
تنهد ليو لان “البقاء على قيد الحياة حتى الآن يجعلنا أكثر حظًا من بضع مئات الآلاف من الآخرين الموجودين في هذا المعقل”
بدلاً من المضي قدمًا، تراجع رين شياو سو نحو الكروم بنفسه. استدار ليو لان ونظر إلى رين شياو سو متفاجئا، لكن وجه رين شياو سو كان مخفيًا تحت قلنسوته.
بعد إعادة تشغيلها، أصبحت الآلات الصغيرة نشطة مرة أخرى. ثم بدأ المعدن الفضي السائل بالتدفق نحو كاميرا المراقبة.
قال رين شياو سو “أنا الشخص الذي يكرهه هذا النبات أكثر من غيره في الوقت الحالي. جميعكم، استمروا في الهروب”
لم تعد هناك حركة داخل كرة الكروم بعد الآن، وبدا أن رين شياو سو كان أيضًا عاجزًا ضد العديد من فروع الكروم.
قال رين شياو سو “أنا الشخص الذي يكرهه هذا النبات أكثر من غيره في الوقت الحالي. جميعكم، استمروا في الهروب”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
