عديم الخوف (3)
دون الحاجة إلى النظر ، تمكن لين شينغ من الشعور بقوة ساحقة تلاحقه.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
“تعال!”
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
وقف لورد الليل بجانب الباب الرئيسي للمعبد ولم يخرج من المكان حيث علق عليه بهدوء عينيه الأرجوانية.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
“بالطبع! تمنعه قيود إقليمية أيضًا! ” تأكد لين شينغ من ذلك.
طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
قدر المسافة بينه وبين لورد الليل. حوالي عشرة أمتار… في هذا النطاق ، لم يملك تدابير هجومية فعالة. بالنسبة لمعظم الناس ، عشرة أمتار ستكون قريبة جدًا ، ولكن لإطلاق العنان لقوة لين شينغ الكاملة ، تُعد عشرة أمتار مسافة كبيرة جدًا ، وخمسة أمتار ترادفها.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
تشجّع واقترب من مسافة خمسة أمتار.
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
* وووووش !! *
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
ثم رأى لورد الليل ببساطة يوقف النيران ، واتخذ خطوة إلى الأمام.
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
*اورغه.*
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
“ها أنا أفشل من خلال الاعتماد كثيرًا على الخبرة. ارتبط لورد الفولاذ بدائرة سحرية ولم يتمكن من مغادرة نقابة المحاربين ، ولكن قد لا تستلزم نفس القواعد لورد الليل “. أخذ نفسا عميقا محاولاً تنظيم نفسه.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
لم تكن المتفجرات الحديثة مجرد أدوات بسيطة للموت المشتعل ، بل كان العنصر القاتل في الواقع هو موجات الانفجار. لم تكن حرارة الألف درجة مئوية إلا عرضًا جانبيًا لقوة الارتجاج للمتفجرات.
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
في هذه اللحظة لجأ إلى أن يكون ناسكًا في المستودع.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
…
ثم جاءت المحاولات الخامسة والسادسة والسابعة …
وقف لورد الليل بجانب الباب الرئيسي للمعبد ولم يخرج من المكان حيث علق عليه بهدوء عينيه الأرجوانية.
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
لم يملك لين شينغ أي فكرة عن كيف أو أين أو ما الذي قتله.
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
*اورغه.*
…
اليوم الثاني عشر.
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
صرخ لين شينغ بأعلى رئتيه عندما اختفى في عمق المعبد.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
رفع رأسه وهو يتطلع نحو الظلام داخل الصالة.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
على أطراف المكان ، تم وضع عبوات من المتفجرات من جميع الأنواع في كل مكان بطريقة ما. وإلى جانب المتفجرات وضع عدداً كبيراً من براميل البترول ومسحوق البودرة المعدني.
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
*بلوب*
(م.م: صوت نزول المطر)
خلع لين شينغ قميص منامه، وكشف عن عضلاته المتناغمة.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
“تعال!”
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
من شأن ذلك أن يتجنب أي مشاكل لأدولف أيضًا لأنه بالنسبة للعالم الخارجي ، فقد استعار المواد ببساطة لأغراض البحث.
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
في هذه اللحظة لجأ إلى أن يكون ناسكًا في المستودع.
”أرغ !!! تعال! تعال واقتلني !! ”
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
أما أين وقف لورد الليل فلم يهتم. بغض النظر عن مكان وجوده ، سيكون بالتأكيد داخل مجمع المعبد.
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
صرخ لين شينغ بأعلى رئتيه عندما اختفى في عمق المعبد.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
وبعد لحظة ، أضاء مجمع المعبد بأكمله. تبع ذلك انفجار مدوي أيقظ المدينة بأكملها.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
*بوووم!!!*
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
قدر المسافة بينه وبين لورد الليل. حوالي عشرة أمتار… في هذا النطاق ، لم يملك تدابير هجومية فعالة. بالنسبة لمعظم الناس ، عشرة أمتار ستكون قريبة جدًا ، ولكن لإطلاق العنان لقوة لين شينغ الكاملة ، تُعد عشرة أمتار مسافة كبيرة جدًا ، وخمسة أمتار ترادفها.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
*بلوب*
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
أما أين وقف لورد الليل فلم يهتم. بغض النظر عن مكان وجوده ، سيكون بالتأكيد داخل مجمع المعبد.
رفع رأسه وهو يتطلع نحو الظلام داخل الصالة.
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
لم تكن المتفجرات الحديثة مجرد أدوات بسيطة للموت المشتعل ، بل كان العنصر القاتل في الواقع هو موجات الانفجار. لم تكن حرارة الألف درجة مئوية إلا عرضًا جانبيًا لقوة الارتجاج للمتفجرات.
أما أين وقف لورد الليل فلم يهتم. بغض النظر عن مكان وجوده ، سيكون بالتأكيد داخل مجمع المعبد.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
