معركة العقل
الكتاب 8 ، الفصل 31 – معركة العقل
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
يمكن أن يشعر ملك الآلهة بتصميم كلاود هوك. كان الإكراه عديم الجدوى ، كما كان الكلام. لقد وقعت محاولاته على آذان صماء ولن تثني الإنسان. لذلك لم يكن هناك أي غرض آخر في الحيلة.
الكتاب 8 ، الفصل 31 – معركة العقل
يمكن أن يشعر ملك الآلهة بتصميم كلاود هوك. كان الإكراه عديم الجدوى ، كما كان الكلام. لقد وقعت محاولاته على آذان صماء ولن تثني الإنسان. لذلك لم يكن هناك أي غرض آخر في الحيلة.
عرف كلاود هوك ما عليه فعله. لقد تصالح معه في اللحظة التي اختار فيها الوقوف ضد سوميرو. لا يمكن التوفيق بين الاختلافات بين الشيطان والإله والإنسان. لم تكن هذه حربًا بين أفراد ، لذلك لن يقرر الأفراد نتيجتها. لقد بدأت قبل ألف عام مع الحرب العظمى. أدى هذا الفعل إلى تحريك كل ما أدى إلى ذلك. هنا في سوميرو ، سينتهي الصراع بطريقة أو بأخرى.
على الرغم من انهيار وهم ملك الآلهة ، إلا أن كلاود هوك لم يعد إلى العالم الحقيقي. لقد حلَّق وحيدًا في ظلام شاسع لا يمكن اختراقه ، بعد أن انزلق من وهم إلى آخر. حل الظلام اللانهائي محل الرؤى السارة لماضٍ منسي.
لم يتحرك شبح الفوضى في مواجهة عدوانه. استدعى سيفًا خاصًا به وصد ضربة كلاود هوك. على الرغم من كل القوة الكامنة وراءها ، فشلت الضربة في الاختراق. انطلقت شعلة خضراء شرسة من يده الأخرى.
كان هذا هو مصير كلاود هوك وعبئه.
لم تكن الحرائق مهددة كلاود هوك. لقد صلب نفسه وهاجم مرة أخرى ، أكثر شراسة هذه المرة. شق النار في الشبح. تم قطعه إلى قسمين ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه ضرب أي شيء. تم تموجه أمامه فقط ليظهر مرة أخرى بعد لحظات.
على الرغم من انهيار وهم ملك الآلهة ، إلا أن كلاود هوك لم يعد إلى العالم الحقيقي. لقد حلَّق وحيدًا في ظلام شاسع لا يمكن اختراقه ، بعد أن انزلق من وهم إلى آخر. حل الظلام اللانهائي محل الرؤى السارة لماضٍ منسي.
لم يشعر كلاود هوك بأي هواء أو جاذبية. كان عديم الوزن مثل ضباب يطفو في الأثير. أحاطت به التدفقات الفوضوية الضبابية من جميع الجهات مثل بحر لا نهاية له ، لكن سرعان ما بدأ يتغير. رأى كلاود هوك شخصية تخرج ببطء من الفوضى ، مختبئة في الفراغ مثل شبح.
كان هذا هو مصير كلاود هوك وعبئه.
لم تهزه الرؤية. وبصوت هادئ ولكنه متحدٍ ، حيا الآخر “يجب أن تعلم أن هذا لن ينجح معي ، أيها الملك. الصراع هو مصيرنا. بكل قوتك تلك ، لماذا تضيع الوقت في الخداع؟ تعال وقاتل!”
اطلق كلاود هوك نفسه بتصميم مستبد. استدار ببطء للنظر إلى الوجه المتغير لعدوه. لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لمعرفة نوع المساحة التي يسكنها. توصل إلى أنه نوع من الحلم. ما رآه لم يكن حقيقياً أو حتى منطقياً.
“لماذا تصر على ذلك؟ ما الذي تتمسك به؟ أنت لا تفهم نفسك. أنت لا تفهم شيئًا” استمر صدى ملك الآلهة في دماغه. “من نواحٍ كثيرة لا يمكنك حتى أن تتماشى مع الرجال الذين تمكنت من هزيمتهم”
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
عندما وقف الشبح أمام كلاود هوك ، انعكست صورته في جميع المرايا ، لكن جميعها كانت مختلفة. حدقوا في كلاود هوك بوجوه لا حصر لها في مشهد مرعب قبل القفز من المرايا للهجوم.
سبحت عدة وجوه مألوفة في وجهه من خلال الضباب. انتقل شخص بشكل غريب تجاهه ، ومض للأمام في عرض غير منتظم مثل روح وحشية. عندما اقترب ، رآه بوضوح أكثر ؛ شاب طويل القامة ذو شعر قصير. غير ملحوظ في المظهر ، لكنه يمتلك سحراً غريباً.
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
أدير. أو بالأحرى ، صورة رجل تفوق عليه كلاود هوك ذات مرة.
رفع الشبح يديه وظهرت المرايا من حولهما.
ثم تغيرت صورته.
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
رجل في جلباب أحمر. مهيب ، بعيون عميقة. كريمسون ون ، شخص آخر قتله كلاود هوك. لكن الوجه القاتم لسترلينج استمر لثانية واحدة فقط.
محاولة تافهة!
بأردية رمادية ، شعر مهدب باللون الأبيض ، أنيق وحكيم. كانت نظراته بلا فهم ولا يمكن قراءتها. ضحية أخرى لمصير كلاود هوك ، أركتوروس.
لم تكن الحرائق مهددة كلاود هوك. لقد صلب نفسه وهاجم مرة أخرى ، أكثر شراسة هذه المرة. شق النار في الشبح. تم قطعه إلى قسمين ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه ضرب أي شيء. تم تموجه أمامه فقط ليظهر مرة أخرى بعد لحظات.
وضع داخل صدره حجر كريم. حجر يعرفه جيداً. حجر الطور.
استمرت التغييرات في الظهور ، وكشفت كل وجوه أولئك الذين علموا كلاود هوك طوال رحلته. ليس فقط سترلينج وأركتوروس ، ولكن أيضًا أولئك الذين عرفهم في موقع بلاك فلاج. ترتاروس ، بشر الميتا ، حتى أبادون.
فهم الأمر بعد بضع دقائق. في عمل غير مفهوم ، ألقى سلاحه بعيدًا ورحب بهجمات الأشباح. اقتحموه واحدًا تلو الآخر ، لكن لم يكن هناك ألم – لا جروح ولا دماء.
كان غريبًا ومقلقًا. كان هذا الكائن مليون وجه مألوف. جعلت حالة التدفق المستمر من المستحيل التثبيت على صورة واحدة.
محاولة تافهة!
“كلاود هوك. نلتقي مرة أخرى!”
كانت أصوات هذا المخلوق غير متوقعة مثل وجوهه ، حيث تراكمت الأصوات المختلفة واحدة فوق الأخرى في جوقة لانهائية. لم تكن هذه أوهامًا ، لقد كانت أرواح دخلت إلى هذا الفضاء الوهمي بقوة ملك الآلهة.
كانت أصوات هذا المخلوق غير متوقعة مثل وجوهه ، حيث تراكمت الأصوات المختلفة واحدة فوق الأخرى في جوقة لانهائية. لم تكن هذه أوهامًا ، لقد كانت أرواح دخلت إلى هذا الفضاء الوهمي بقوة ملك الآلهة.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
تخلل تهديد كلاود هوك بضربة من ذراعه. أطلق سلاحه العادي المظهر قوة طغت على الفراغ وتسببت في تموج. كانت القوى العقلية لـ كلاود هوك متطرفة ، بما يكفي بحيث لا يمكن لهذا العالم الغريب احتوائها بالكامل.
“كلاود هوك. نلتقي مرة أخرى!”
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
لم يتحرك شبح الفوضى في مواجهة عدوانه. استدعى سيفًا خاصًا به وصد ضربة كلاود هوك. على الرغم من كل القوة الكامنة وراءها ، فشلت الضربة في الاختراق. انطلقت شعلة خضراء شرسة من يده الأخرى.
محاولة تافهة!
لم تكن الحرائق مهددة كلاود هوك. لقد صلب نفسه وهاجم مرة أخرى ، أكثر شراسة هذه المرة. شق النار في الشبح. تم قطعه إلى قسمين ، لكن كلاود هوك لم يشعر أنه ضرب أي شيء. تم تموجه أمامه فقط ليظهر مرة أخرى بعد لحظات.
سبحت عدة وجوه مألوفة في وجهه من خلال الضباب. انتقل شخص بشكل غريب تجاهه ، ومض للأمام في عرض غير منتظم مثل روح وحشية. عندما اقترب ، رآه بوضوح أكثر ؛ شاب طويل القامة ذو شعر قصير. غير ملحوظ في المظهر ، لكنه يمتلك سحراً غريباً.
اطلق كلاود هوك نفسه بتصميم مستبد. استدار ببطء للنظر إلى الوجه المتغير لعدوه. لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة لمعرفة نوع المساحة التي يسكنها. توصل إلى أنه نوع من الحلم. ما رآه لم يكن حقيقياً أو حتى منطقياً.
أدير. أو بالأحرى ، صورة رجل تفوق عليه كلاود هوك ذات مرة.
بأردية رمادية ، شعر مهدب باللون الأبيض ، أنيق وحكيم. كانت نظراته بلا فهم ولا يمكن قراءتها. ضحية أخرى لمصير كلاود هوك ، أركتوروس.
رفع الشبح يديه وظهرت المرايا من حولهما.
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
عندما وقف الشبح أمام كلاود هوك ، انعكست صورته في جميع المرايا ، لكن جميعها كانت مختلفة. حدقوا في كلاود هوك بوجوه لا حصر لها في مشهد مرعب قبل القفز من المرايا للهجوم.
على الرغم من انهيار وهم ملك الآلهة ، إلا أن كلاود هوك لم يعد إلى العالم الحقيقي. لقد حلَّق وحيدًا في ظلام شاسع لا يمكن اختراقه ، بعد أن انزلق من وهم إلى آخر. حل الظلام اللانهائي محل الرؤى السارة لماضٍ منسي.
كانوا جميعًا أقوياء بشكل لا يصدق.
حتى الأشرار الذين عرفهم في مخبر بلاك فلاج صاروا أقوى بكثير من ذي قبل. فجأة أصبح كلاود هوك محاطًا وتحت الضغط.
“هل تعتقد أنه يمكنك إيقافي؟” لوح كلاود هوك بيده ، مستدعياً شفرة عادية من الأثير. “لقد هزمتكم مرة واحدة ، يمكنني أن أكررها ألف مرة!”
ما الذى حدث؟ كان على يقين من أن ملك الآلهة لم يهاجم شخصيًا بعد. أولئك الذين قاتلهم لم يكونوا هكذا. شعر وكأنه محاصر في عقله ، يحارب الذكريات.
“فهمت!”
ترجمة : Bolay
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
فهم الأمر بعد بضع دقائق. في عمل غير مفهوم ، ألقى سلاحه بعيدًا ورحب بهجمات الأشباح. اقتحموه واحدًا تلو الآخر ، لكن لم يكن هناك ألم – لا جروح ولا دماء.
سبحت عدة وجوه مألوفة في وجهه من خلال الضباب. انتقل شخص بشكل غريب تجاهه ، ومض للأمام في عرض غير منتظم مثل روح وحشية. عندما اقترب ، رآه بوضوح أكثر ؛ شاب طويل القامة ذو شعر قصير. غير ملحوظ في المظهر ، لكنه يمتلك سحراً غريباً.
انهار جسده إلى الداخل في ثقب أسود. كل ما اقترب التهمه الظلام. كانت هذه ساحة معركة للعقل ، وكلما زاد خوف كلاود هوك من خصومه ، زادت القوة التي منحهم إياها.
ترك كلاود هوك عقله يغمر المنطقة بأكملها ، مرة أخرى تغير كل شيء. الآن هو يقف على كوكب مختلف ، كوكب له مشاهد وأصوات مألوفة. الأرض؟ في مكان ما بالقرب من العاصمة الجنوبية.
لم يكن المقصد من كلاود هوك التغلب عليهم ، ولكن امتصاصهم. من أركتوروس إلى سترلينج والآخرين ، الأقوياء أو الضعفاء ، كان لديهم جميعًا إرادتهم الخاصة. لهذا السبب تم جذب كلاود هوك إليهم.
رفع الشبح يديه وظهرت المرايا من حولهما.
لقد كانت قوة الإرادة التي يمكن أن يدَّعِي أنها ملكه!
انجذبت عقولهم وأرواحهم إلى جسده. كما استوعب جوهر ما كانوا عليه ، جعل نفسه أكثر حصانة. بعد قليل ، فتح عينيه وانفجرت منه موجة من الطاقة الهائلة. في لحظة ، غمر العالم الوهمي وأعاد الواقع تأكيد نفسه.
“ملك الآلهة! تعال وواجهني!”
يمكن أن يشعر ملك الآلهة بتصميم كلاود هوك. كان الإكراه عديم الجدوى ، كما كان الكلام. لقد وقعت محاولاته على آذان صماء ولن تثني الإنسان. لذلك لم يكن هناك أي غرض آخر في الحيلة.
ترك كلاود هوك عقله يغمر المنطقة بأكملها ، مرة أخرى تغير كل شيء. الآن هو يقف على كوكب مختلف ، كوكب له مشاهد وأصوات مألوفة. الأرض؟ في مكان ما بالقرب من العاصمة الجنوبية.
شعر كلاود هوك بمصدر قوة في مكان ما أمامه. أضاق عينيه وحاول تحديده ، وعندها تعرف على الشعور. ظهر إله يرتدي درعًا متألقًا ، أبيضاً كالثلج.
وضع داخل صدره حجر كريم. حجر يعرفه جيداً. حجر الطور.
كان هو نفسه الذي كان في مركز درع ملك الشياطين. من خلال موجات الطاقة التي شعر بها ، كان هذا الكائن سيدًا في القدرات المكانية. كل خطوة جعلت العالم من حوله يدور مثل الدوامات في الماء.
ذلك لأنه لم يكن ملك الشياطين. كان هذا إلهًا. ملك الشياطين قبل تمرده.
“ملك الشياطين؟” عرف كلاود هوك من هو ، وهذا ما أزعجه تماماً.
فهم الأمر بعد بضع دقائق. في عمل غير مفهوم ، ألقى سلاحه بعيدًا ورحب بهجمات الأشباح. اقتحموه واحدًا تلو الآخر ، لكن لم يكن هناك ألم – لا جروح ولا دماء.
ذلك لأنه لم يكن ملك الشياطين. كان هذا إلهًا. ملك الشياطين قبل تمرده.
كان غريبًا ومقلقًا. كان هذا الكائن مليون وجه مألوف. جعلت حالة التدفق المستمر من المستحيل التثبيت على صورة واحدة.
عرف كلاود هوك ما عليه فعله. لقد تصالح معه في اللحظة التي اختار فيها الوقوف ضد سوميرو. لا يمكن التوفيق بين الاختلافات بين الشيطان والإله والإنسان. لم تكن هذه حربًا بين أفراد ، لذلك لن يقرر الأفراد نتيجتها. لقد بدأت قبل ألف عام مع الحرب العظمى. أدى هذا الفعل إلى تحريك كل ما أدى إلى ذلك. هنا في سوميرو ، سينتهي الصراع بطريقة أو بأخرى.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
