أنا ... لن أموت !
أنا … لن أموت!
بصوت منخفض ، اندفع نيان يين نحو سو مينغ وانقض عليه.
لم تصدر شو هوي صوتًا واحدًا. في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، رأت سو مينغ يرفع يده لمواصلة التسلق.
“يمكنني أن أخفض اليد التي تصل إلى السماء. إذا لم أتمكن من إمساكك … فسأقع في الجحيم معك “.
يمكنها طلب المساعدة ، لكنها لم تفعل. في هذا الجبل المحفوف بالمخاطر حيث لم يعد أحد يمتلك أي نوع من القوة بعد الآن ، ماذا سيختار سو مينغ إذا طلبت المساعدة؟
لكنه لم يعد لديه قاعدته الزراعية معه ، كما لم تكن لديه قدرته الفطرية. في تلك اللحظة ، كان سو مينغ مثل شخص عادي ، بشري.
إذا تجاهلها … فسيؤذي قلبها بشدة. سوف يختلط هذا الألم بالمرارة ، إلى جانب موجة عميقة من الإحباط والحزن.
يبدو أن هذا التنهد قد اندمج مع التنهد من أسفله ، وخلال تلك اللحظة ، حرك روح سو مينج وجعله يخفض رأسه بقلب يرتجف. رأى …
ومع ذلك … إذا اختار سو مينغ إنقاذها ، فقد اعتقدت أنه لن يكون هناك سوى الموت في انتظاره. إذا كان سيموت هكذا ، فإن شو هوي تفضل أن يتجاهلها.
حتى لو لم يكن لديه ، ولكن لا يزال لديه قدرته الفطرية ، فإنه سيغير تدفق الوقت حتى تتوقف عن السقوط.
هذا هو السبب في أنها لم تنادي. في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، أغلقت فمها بإحكام.
في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ ما يقرب من اثني عشر من هذه الوحوش الشرسة التي كانت في الأصل مزارعين يخرجون من الضباب.
بشكل غامض ، بدا أن شو هوي قادرة على رؤية ظلام الشفق يقترب منها ، وفي منتصف كل ذلك ، كان هناك سفينة وحيدة تتأرجح. كان القمر الرقيق يتلاشى. تناثرت بتلات على الأرض. غادر الرجل بعيدًا ، تاركًا لها صورة ظهره فقط.
عندما كان الجبل يتمايل ، استخدم سو مينغ قوته لدفع جسده للأمام ، وبالتالي أصبح أسرع. بهذه السرعة ، دخل على الفور الدوامة في الوادي.
تجاوز الريح وعبر الجبل ، شاهدت ظهره الوحيد وهو يغادر تدريجياً في المسافة …
ملاحظات المترجم:
كان الفراق يأتي دائمًا فجأة ويجعل الآخرين غير قادرين على إيجاد الوقت للتعود عليه وقبوله ، رغم أنه في النهاية ، كان عليهم قبوله.
في بعض الأحيان ، كان على المرء أن يتحرك بناءً على الغريزة والسير في طريق … حيث لا يندم على أي شيء ، وسيكون ذلك كافياً.
على حجر الحياة الثلاثة [1] كانت زهرة التناسخ جميلة ولكنها كئيبة ، ومن يمر بها سيصل إلى نيرفانا الروح. العويل المقفر والمطول من نهر الحب المنسي [2] يرمز إلى … الوصول إلى نهاية العالم ، وهو المكان الذي ستنتهي فيه جميع العلاقات.
كان الأمر كما لو كان يريد إمساك جسد يو شوان فاقدة الوعي عندما سقطت على مسافة في أرض الهائجين وكيف عندما أراد التقاط جسد باي سو عندما تبددت بابتسامة حزينة ولكنها جميلة. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يتبقى له إلا خصلة شعر ترفرف في يده. واحد عن يساره وواحد عن يمينه. واحد أمامه وواحد خلفه.
سقط جسد شو هوي. في اللحظة أغمضت عينيها ، لسبب غير معروف ، ارتجف قلب سو مينغ. لم يلاحظ سقوط شو هوي ، لأن الاهتزاز في الجبل جعله غير قادر على التفكير في أي شيء آخر. كان سبب ارتعاش قلبه هو أن تشو يو كاي أدار رأسه للخلف في تلك اللحظة ، وتنهد.
“إذا ذهبت إلى السماء ، فسأبقى بجانبك أمام أعين الجميع. إذا ذهبت إلى الجحيم ، فسأبقى بجانبك وأغرق معك.”
يبدو أن هذا التنهد قد اندمج مع التنهد من أسفله ، وخلال تلك اللحظة ، حرك روح سو مينج وجعله يخفض رأسه بقلب يرتجف. رأى …
بصوت منخفض ، اندفع نيان يين نحو سو مينغ وانقض عليه.
… عيناها مغلقة وفمها مغلق. كانت شخصية صغيرة في ذلك الوقت أقرب إلى طائرة ورقية مع بخيوط مقطوعة تغرق في الوادي.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من قول هذا ، استخدم كل أوقية من قوته لدفع شو هوي ، التي كان وجهها مليئًا بالقلق ، إلى الأعلى.
إذا كان سو مينغ لا يزال لديه قاعدته الزراعية معه ، فسيستخدم قوته لإنقاذ شو هوي .
كان هذا اختيارها.
حتى لو لم يكن لديه ، ولكن لا يزال لديه قدرته الفطرية ، فإنه سيغير تدفق الوقت حتى تتوقف عن السقوط.
… عيناها مغلقة وفمها مغلق. كانت شخصية صغيرة في ذلك الوقت أقرب إلى طائرة ورقية مع بخيوط مقطوعة تغرق في الوادي.
لكنه لم يعد لديه قاعدته الزراعية معه ، كما لم تكن لديه قدرته الفطرية. في تلك اللحظة ، كان سو مينغ مثل شخص عادي ، بشري.
في اللحظة التي تم فيها احتجاز شو هوي ، دفعها الوجود المألوف والدفء بجانبها إلى فتح عينيها ونظرت إلى سو مينغ .
هذا هو سبب تركه.
لم تصدر شو هوي صوتًا واحدًا. في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، رأت سو مينغ يرفع يده لمواصلة التسلق.
لم يترك قبضته على شو هوي في قلبه ، لكن قبضته على صخرة الجبل. في اللحظة التي فعل ذلك ، سقط جسده في الوادي تحته.
اندفع الوحش الشرس الذي صرخ للتو نحو سو مينغ مع هدير. الأرواح الشريرة بجانبه جنبًا إلى جنب ، مع نيان يين الذي تم دفعه جانبًا في ذلك الوقت ، صعدوا أيضًا واندفعوا.
كان الأمر كما لو كان يريد إمساك جسد يو شوان فاقدة الوعي عندما سقطت على مسافة في أرض الهائجين وكيف عندما أراد التقاط جسد باي سو عندما تبددت بابتسامة حزينة ولكنها جميلة. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يتبقى له إلا خصلة شعر ترفرف في يده. واحد عن يساره وواحد عن يمينه. واحد أمامه وواحد خلفه.
فتح فمه على مصراعيه ، وظهر عددًا كبيرًا من الخيوط التي شكلها سائل لزج في هذه العملية ، مما جعله يبدو مشهدًا بشعًا بشكل لا يصدق. في الوقت نفسه ، بدا كما لو أنه يريد أن يلتهم سو مينغ و شو هوي دفعة واحدة.
في النهاية ، لم ينجح في الإمساك بواحد منهم. ما أمسكه كان مجرد ألم لا نهاية له في أعماق قلبه.
كان هذا مكانًا مليئًا بالضباب والانفجارات المكتومة. عندما رأى سو مينغ سقوط شو هوي . لقد داس بقوة على الحائط بجانبه ، وأمسكها بين ذراعيه.
لهذا لم يفكر ولم يتردد هذه المرة. كانت هناك أشياء معينة قد يفقد المرء الشجاعة لفعلها بمجرد أن يفكر في الأمر ، وبمجرد أن يتردد ، قد يندم عليها لبقية حياته.
“أمسكوا هذا!”
في بعض الأحيان ، كان على المرء أن يتحرك بناءً على الغريزة والسير في طريق … حيث لا يندم على أي شيء ، وسيكون ذلك كافياً.
بينما كان صوت الهدير يتردد ، اندفع الأرواح الشرسة الأثنى عشر إلى الأمام معًا. إذا استمروا في هذه الوتيرة ، و استمرت السلسلة في سحبهم لأعلى بهذه السرعة السريعة ، سيكون لدى سو مينغ و شو هوي فرصة معينة للهروب من الوادي.
‘ إذا استطعت أن تغمضي عينيك وتغلقي فمك حتى لا تصرخي طلباً للمساعدة حتى لا تؤثري علي ، وأنت على استعداد للسقوط في أعماق الجحيم بمفردك ، وتفارقيني ، ويمكنك حتى أن تتنهدي بطريقة خفيفة بعد ذلك ، و ما زلت غير راغبة في السماح لي أن ألاحظك ، ثم …
إذا تجاهلها … فسيؤذي قلبها بشدة. سوف يختلط هذا الألم بالمرارة ، إلى جانب موجة عميقة من الإحباط والحزن.
“يمكنني أن أخفض اليد التي تصل إلى السماء. إذا لم أتمكن من إمساكك … فسأقع في الجحيم معك “.
هذا هو سبب تركه.
كان إفلات قبضة سو مينغ عن الحجر وسقوطه اللاحق مفاجئًا لدرجة أن الناس الآخرين أصيبوا بالذهول. عندما خفضوا رؤوسهم ، رأوا ظل شو هوي تلتهمه الدوامة في الوادي.
كان الفراق يأتي دائمًا فجأة ويجعل الآخرين غير قادرين على إيجاد الوقت للتعود عليه وقبوله ، رغم أنه في النهاية ، كان عليهم قبوله.
شاهد سو مينغ جسدها الساقط يقترب منه. لكي يسقط بشكل أسرع ، استخدم براعته في الإمساك بقطعة بارزة من صخرة جبلية لاستخدامها في تعزيز سرعته.
“لقد أنقذتني مرة أخرى … هذه المرة ، رأيت وجهك بوضوح.” ظهرت ابتسامة جميلة على وجه شو هوي .
عندما كان الجبل يتمايل ، استخدم سو مينغ قوته لدفع جسده للأمام ، وبالتالي أصبح أسرع. بهذه السرعة ، دخل على الفور الدوامة في الوادي.
كان هذا اختيارها.
كان هذا مكانًا مليئًا بالضباب والانفجارات المكتومة. عندما رأى سو مينغ سقوط شو هوي . لقد داس بقوة على الحائط بجانبه ، وأمسكها بين ذراعيه.
بينما كان صوت الهدير يتردد ، اندفع الأرواح الشرسة الأثنى عشر إلى الأمام معًا. إذا استمروا في هذه الوتيرة ، و استمرت السلسلة في سحبهم لأعلى بهذه السرعة السريعة ، سيكون لدى سو مينغ و شو هوي فرصة معينة للهروب من الوادي.
سقط الاثنان معًا في الوادي اللامتناهي على ما يبدو.
كان هذا مكانًا مليئًا بالضباب والانفجارات المكتومة. عندما رأى سو مينغ سقوط شو هوي . لقد داس بقوة على الحائط بجانبه ، وأمسكها بين ذراعيه.
في اللحظة التي تم فيها احتجاز شو هوي ، دفعها الوجود المألوف والدفء بجانبها إلى فتح عينيها ونظرت إلى سو مينغ .
إذا كان سو مينغ لا يزال لديه قاعدته الزراعية معه ، فلن ينزعج من هذه الأرواح الشرسة التي قد تكون ميتة أو لا. ومع ذلك ، كان ضعيفًا مثل البشر في تلك اللحظة. كان نفس الشيء بالنسبة لجسده المادي. انسَ العشرات منهم ، لم يكن لديه أمل في القتال حتى ضد واحد منهم.
كان ينظر إليها أيضًا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاء هدير منخفض فجأة من فوق الهاوية.
كان الاثنان يحدقان في عيون بعضهما البعض بينما كانا يسقطان وسط الريح العاتية.
في تلك اللحظة ، وصل صوت منخفض كان قريبًا جدًا منهم إلى آذانهم. ظهر رأس عملاق فجأة من الضباب الغامض من حولهم. كان أسود ومغطى بالدمامل. إذا حكمنا من خلال المظهر … يمكنهم معرفة أن هذا هو نيان يين ، المزارع الذي سقط في الدوامة من قبل!
كان هناك أشخاص في العالم لم يعبّروا أبدًا عن مشاعرهم ، لكن المودة التي تكمن في أعماق قلوبهم قوية لدرجة أنه إذا فهمها ، فسيكونون قادرين على الابتسام لبقية حياتهم.
هذا هو سبب تركه.
كان هناك أيضًا أشخاص يبتسمون دائمًا. ابتسامتهم قد تجعل المرء يبدو وكأنه شقيق كبير ، ولكن لا ينبغي أن ينخدع المرء بهم. ما كان مخفيًا وراء هذا السلوك اللطيف هو الجانب الآخر من الشخصية. ومع ذلك ، بغض النظر عن الجانب الذي تم إظهاره ، سيختار كلاهما التمسك بالعزيمة في القلب والسير إلى نهاية طريقهما بتصميم لا يلين.
“أنت لى!” صرخ واندفع نحو سو مينغ.
“إذا ذهبت إلى السماء ، فسأبقى بجانبك أمام أعين الجميع. إذا ذهبت إلى الجحيم ، فسأبقى بجانبك وأغرق معك.”
بمجرد أن انتهى سو مينغ من قول هذا ، استخدم كل أوقية من قوته لدفع شو هوي ، التي كان وجهها مليئًا بالقلق ، إلى الأعلى.
إذا كنت من ذوي البشرة البيضاء ، فأنا على استعداد لأن أجعل من نفسي أبيض اللون. إذا اخترت الأسود ، فأنا … سأكون مثلك. سأكون ظلام في السماء.”
بمجرد أن انتهى سو مينغ من قول هذا ، استخدم كل أوقية من قوته لدفع شو هوي ، التي كان وجهها مليئًا بالقلق ، إلى الأعلى.
“لقد أنقذتني مرة أخرى … هذه المرة ، رأيت وجهك بوضوح.” ظهرت ابتسامة جميلة على وجه شو هوي .
“أنت لى!” صرخ واندفع نحو سو مينغ.
“لماذا لم تناديني؟” سأل سو مينغ بهدوء.
“إذا ذهبت إلى السماء ، فسأبقى بجانبك أمام أعين الجميع. إذا ذهبت إلى الجحيم ، فسأبقى بجانبك وأغرق معك.”
“لقد كنت الشخص الذي لم أتمكن من التمسك بصخرة الجبل ، وليس أنت …” لفت شو هوي ذراعيها حول سو مينج. كان شعرها يرقص في الهواء بينما جرفته الريح. أحاط شعرها بوجه سو مينغ وغطى عينيه.
إذا كنت من ذوي البشرة البيضاء ، فأنا على استعداد لأن أجعل من نفسي أبيض اللون. إذا اخترت الأسود ، فأنا … سأكون مثلك. سأكون ظلام في السماء.”
أثناء التمسك به بإحكام ، دفنت شو هوي رأسها في كتفه قبل أن تغلق عينيها. عندما ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها ، كان هناك أيضًا ألم داخلها لم يستطع سو مينغ رؤيته.
“لقد كنت الشخص الذي لم أتمكن من التمسك بصخرة الجبل ، وليس أنت …” لفت شو هوي ذراعيها حول سو مينج. كان شعرها يرقص في الهواء بينما جرفته الريح. أحاط شعرها بوجه سو مينغ وغطى عينيه.
في تلك اللحظة ، وصل صوت منخفض كان قريبًا جدًا منهم إلى آذانهم. ظهر رأس عملاق فجأة من الضباب الغامض من حولهم. كان أسود ومغطى بالدمامل. إذا حكمنا من خلال المظهر … يمكنهم معرفة أن هذا هو نيان يين ، المزارع الذي سقط في الدوامة من قبل!
كان هناك أيضًا أشخاص يبتسمون دائمًا. ابتسامتهم قد تجعل المرء يبدو وكأنه شقيق كبير ، ولكن لا ينبغي أن ينخدع المرء بهم. ما كان مخفيًا وراء هذا السلوك اللطيف هو الجانب الآخر من الشخصية. ومع ذلك ، بغض النظر عن الجانب الذي تم إظهاره ، سيختار كلاهما التمسك بالعزيمة في القلب والسير إلى نهاية طريقهما بتصميم لا يلين.
ومع ذلك ، فقد تضخم جسده عدة مرات. كان رأسه وحده يبلغ عشرة أقدام. طاف جسده بالكامل في الضباب ، وكان يبتسم ابتسامة شريرة في سو مينغ و شو هوي .
إذا كان سو مينغ لا يزال لديه قاعدته الزراعية معه ، فسيستخدم قوته لإنقاذ شو هوي .
تبدد الضباب هناك ، وتم الكشف عن جسد نيان يين ، الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي مائة قدم أمام أعينهم. رأى سو مينغ عددًا لا يحصى من الدمامل التي تغطي جلده. في الواقع ، انفجر الكثير منهم ، وكان السائل الأصفر يتسرب منهم. كما انتشرت رائحة كريهة كثيفة في المنطقة.
كان هذا اختيارها.
بصوت منخفض ، اندفع نيان يين نحو سو مينغ وانقض عليه.
نظرًا لتجميد السلسلة ، اقتربت هدير الأرواح الشريرة. فقط عندما كانوا على وشك الانقضاض عليهم ، فتحت شو هوي عينيها وألقت نظرة عميقة على سو مينغ قبل دفعه بعيدًا حتى تترك معانقته وتموت في افواه الوحوش الشرسة. ثم … سيكون لدى سو مينغ فرصة لمغادرة المكان بالسلسلة.
فتح فمه على مصراعيه ، وظهر عددًا كبيرًا من الخيوط التي شكلها سائل لزج في هذه العملية ، مما جعله يبدو مشهدًا بشعًا بشكل لا يصدق. في الوقت نفسه ، بدا كما لو أنه يريد أن يلتهم سو مينغ و شو هوي دفعة واحدة.
كان هذا المخلوق أيضًا مزارعًا ، لكنه كان أكبر. كان هناك عدد لا يحصى من الدمامل على جسده وكذلك ظهرت عروق على جلده. وبينما كان يزأر ، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. حدق في سو مينغ بالجنون والألم في عينيه.
ارتجف قلب سو مينغ ، لكنه فقد كل قوته ، ولم يكن هناك أي طريقة يمكنه من خلالها المقاومة. عندما رأى أن الوحش الشرس الذي تحول إليه نيان يين يقترب منه ، خرجت يد ضخمة مغطاة بالمثل بالدمامل من الضباب لتمسك جسد نيان يين ، وسحبته إلى الخلف.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من قول هذا ، استخدم كل أوقية من قوته لدفع شو هوي ، التي كان وجهها مليئًا بالقلق ، إلى الأعلى.
هبط جسم نيان يين الذي يبلغ طوله مائة قدم إلى الوراء بسرعة. بمجرد أن رمي بعيدًا ، ظهر من الضباب وحش شرس يبلغ ارتفاعه عدة مئات من الأقدام وأكبر بكثير من نيان يين.
على حجر الحياة الثلاثة [1] كانت زهرة التناسخ جميلة ولكنها كئيبة ، ومن يمر بها سيصل إلى نيرفانا الروح. العويل المقفر والمطول من نهر الحب المنسي [2] يرمز إلى … الوصول إلى نهاية العالم ، وهو المكان الذي ستنتهي فيه جميع العلاقات.
كان هذا المخلوق أيضًا مزارعًا ، لكنه كان أكبر. كان هناك عدد لا يحصى من الدمامل على جسده وكذلك ظهرت عروق على جلده. وبينما كان يزأر ، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. حدق في سو مينغ بالجنون والألم في عينيه.
كان ينظر إليها أيضًا.
“أنت لى!” صرخ واندفع نحو سو مينغ.
هبط جسم نيان يين الذي يبلغ طوله مائة قدم إلى الوراء بسرعة. بمجرد أن رمي بعيدًا ، ظهر من الضباب وحش شرس يبلغ ارتفاعه عدة مئات من الأقدام وأكبر بكثير من نيان يين.
في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ ما يقرب من اثني عشر من هذه الوحوش الشرسة التي كانت في الأصل مزارعين يخرجون من الضباب.
ارتجف قلب سو مينغ. عندما رأى أن جسده شو هوي يترك ذراعيه ، تحرك بينما كان لا يزال ممسكًا بالسلسلة بإحكام بيده اليسرى وأمسك بكتفها بيده اليمنى. دون أي تردد ، سحب شو هوي للخلف قبل ربط جسدها بسلسلة في يده اليسرى وربط عقدة حولها.
من الواضح أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا الذين سقطوا في الدوامة عندما وصلوا إلى الجبل في الماضي. لسبب غير معروف ، بعد موتهم ، أصبحوا كائنات ليست بشرية ولا وحوش.
… عيناها مغلقة وفمها مغلق. كانت شخصية صغيرة في ذلك الوقت أقرب إلى طائرة ورقية مع بخيوط مقطوعة تغرق في الوادي.
إذا كان سو مينغ لا يزال لديه قاعدته الزراعية معه ، فلن ينزعج من هذه الأرواح الشرسة التي قد تكون ميتة أو لا. ومع ذلك ، كان ضعيفًا مثل البشر في تلك اللحظة. كان نفس الشيء بالنسبة لجسده المادي. انسَ العشرات منهم ، لم يكن لديه أمل في القتال حتى ضد واحد منهم.
“أنت لى!” صرخ واندفع نحو سو مينغ.
اندفع الوحش الشرس الذي صرخ للتو نحو سو مينغ مع هدير. الأرواح الشريرة بجانبه جنبًا إلى جنب ، مع نيان يين الذي تم دفعه جانبًا في ذلك الوقت ، صعدوا أيضًا واندفعوا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاء هدير منخفض فجأة من فوق الهاوية.
تنهد سو مينغ ونظرت إلى شو هوي. نظرت إليه أيضًا قبل أن تغلق عينيها.
على حجر الحياة الثلاثة [1] كانت زهرة التناسخ جميلة ولكنها كئيبة ، ومن يمر بها سيصل إلى نيرفانا الروح. العويل المقفر والمطول من نهر الحب المنسي [2] يرمز إلى … الوصول إلى نهاية العالم ، وهو المكان الذي ستنتهي فيه جميع العلاقات.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاء هدير منخفض فجأة من فوق الهاوية.
ومع ذلك … إذا اختار سو مينغ إنقاذها ، فقد اعتقدت أنه لن يكون هناك سوى الموت في انتظاره. إذا كان سيموت هكذا ، فإن شو هوي تفضل أن يتجاهلها.
“أمسكوا هذا!”
كان ينظر إليها أيضًا.
بعد هذه الكلمات ، انطلقت سلسلة عملاقة في الوادي نحو سو مينغ. اقتربت في لحظة ، ورفع سو مينغ يده اليمنى للإمساك بها. في اللحظة التي أمسك بها ، جاءت قوة هائلة عبر السلسلة من أعلى وسحبت سو مينغ و شو هوي إلى الأعلى.
بصوت منخفض ، اندفع نيان يين نحو سو مينغ وانقض عليه.
بينما كان صوت الهدير يتردد ، اندفع الأرواح الشرسة الأثنى عشر إلى الأمام معًا. إذا استمروا في هذه الوتيرة ، و استمرت السلسلة في سحبهم لأعلى بهذه السرعة السريعة ، سيكون لدى سو مينغ و شو هوي فرصة معينة للهروب من الوادي.
بينما كان صوت الهدير يتردد ، اندفع الأرواح الشرسة الأثنى عشر إلى الأمام معًا. إذا استمروا في هذه الوتيرة ، و استمرت السلسلة في سحبهم لأعلى بهذه السرعة السريعة ، سيكون لدى سو مينغ و شو هوي فرصة معينة للهروب من الوادي.
لكن في اللحظة التي بدأت فيها السلسلة تتحرك بشكل أسرع ، توقفت فجأة للحظة.
في تلك اللحظة ، رأى سو مينغ ما يقرب من اثني عشر من هذه الوحوش الشرسة التي كانت في الأصل مزارعين يخرجون من الضباب.
“هوانغ مي ، ما معنى هذا ؟!” جاء صوت غاضب من فوق مرة أخرى. كان نفس الصوت كما كان من قبل ، لكن هذه المرة كان أكثر وضوحًا. كان … صوت تشو يو كاي.
‘ إذا استطعت أن تغمضي عينيك وتغلقي فمك حتى لا تصرخي طلباً للمساعدة حتى لا تؤثري علي ، وأنت على استعداد للسقوط في أعماق الجحيم بمفردك ، وتفارقيني ، ويمكنك حتى أن تتنهدي بطريقة خفيفة بعد ذلك ، و ما زلت غير راغبة في السماح لي أن ألاحظك ، ثم …
نظرًا لتجميد السلسلة ، اقتربت هدير الأرواح الشريرة. فقط عندما كانوا على وشك الانقضاض عليهم ، فتحت شو هوي عينيها وألقت نظرة عميقة على سو مينغ قبل دفعه بعيدًا حتى تترك معانقته وتموت في افواه الوحوش الشرسة. ثم … سيكون لدى سو مينغ فرصة لمغادرة المكان بالسلسلة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاء هدير منخفض فجأة من فوق الهاوية.
كان هذا اختيارها.
كان هناك أيضًا أشخاص يبتسمون دائمًا. ابتسامتهم قد تجعل المرء يبدو وكأنه شقيق كبير ، ولكن لا ينبغي أن ينخدع المرء بهم. ما كان مخفيًا وراء هذا السلوك اللطيف هو الجانب الآخر من الشخصية. ومع ذلك ، بغض النظر عن الجانب الذي تم إظهاره ، سيختار كلاهما التمسك بالعزيمة في القلب والسير إلى نهاية طريقهما بتصميم لا يلين.
ارتجف قلب سو مينغ. عندما رأى أن جسده شو هوي يترك ذراعيه ، تحرك بينما كان لا يزال ممسكًا بالسلسلة بإحكام بيده اليسرى وأمسك بكتفها بيده اليمنى. دون أي تردد ، سحب شو هوي للخلف قبل ربط جسدها بسلسلة في يده اليسرى وربط عقدة حولها.
بينما كان صوت الهدير يتردد ، اندفع الأرواح الشرسة الأثنى عشر إلى الأمام معًا. إذا استمروا في هذه الوتيرة ، و استمرت السلسلة في سحبهم لأعلى بهذه السرعة السريعة ، سيكون لدى سو مينغ و شو هوي فرصة معينة للهروب من الوادي.
“انتظرني هناك. هذا هو فرني. أنا … لن أموت! ”
“لماذا لم تناديني؟” سأل سو مينغ بهدوء.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من قول هذا ، استخدم كل أوقية من قوته لدفع شو هوي ، التي كان وجهها مليئًا بالقلق ، إلى الأعلى.
في النهاية ، لم ينجح في الإمساك بواحد منهم. ما أمسكه كان مجرد ألم لا نهاية له في أعماق قلبه.
ملاحظات المترجم:
إذا كان سو مينغ لا يزال لديه قاعدته الزراعية معه ، فلن ينزعج من هذه الأرواح الشرسة التي قد تكون ميتة أو لا. ومع ذلك ، كان ضعيفًا مثل البشر في تلك اللحظة. كان نفس الشيء بالنسبة لجسده المادي. انسَ العشرات منهم ، لم يكن لديه أمل في القتال حتى ضد واحد منهم.
1. حجر الحياة الثلاثة: حجر قرمزي يقع في نهاية جسر ناهي / جسر العجز . الحياة الثلاثة هي حياة الشخص الثلاث ، حياته الماضية ، حياته الحالية ، وحياته المستقبلية. عندما يموت الناس ، فإنهم يمشون بجوار هذا الحجر ، وإذا قاموا بنحت اسمهم عليه مع شخص آخر في نفس الوقت ، فسيكونون معًا في حياتهم المستقبلية / الحياة التالية. لذلك إذا قام العشاق بنحت أسمائهم على الحجر معًا ، فسيظلون معًا في حياتهم القادمة.
… عيناها مغلقة وفمها مغلق. كانت شخصية صغيرة في ذلك الوقت أقرب إلى طائرة ورقية مع بخيوط مقطوعة تغرق في الوادي.
2. نهر الحب المنسي: في النسخة الصينية من الجحيم ، يقع جسر ناهي / جسر العجز فوق نهر النسيان. يجب على جميع الأشخاص الذين يموتون عبوره للتوجه إلى حياتهم التالية.
……..
Hijazi
ملاحظات المترجم:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
