كفاح
بينما يضاعف الشكل الأول من عاشوراء هجمات نوح ويسمح له بالقتال عندما يفوقه عدد الاعداء ، فإن الشكل الثاني يكثف تلك السيوف الأثيرية في ذراعيه الستة ، مما يزيد من قوتهم بشكل كبير.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
لم يستطع نوح استخدامه حتى تلك اللحظة ، ذلك لأن جسده ببساطة لا يستطع تحمل هذا القدر من القوة.
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
“ما زال يؤلم قليلاً لكن’التنفس’ السائل في جسدي سيبقيني مستمراً”.
شعر نوح بمطرقة تصطدم برأسه وترمي به إلى الخلف ، نحو حائط خلفه.
دفع نوح جسده إلى أقصى حدوده من أجل أداء تلك التقنية والقتال على نفس مستوى القائد.
قال نوح في عقله.
كما أن التمكين الجسدي للشكل الشيطاني سمح له بمضاهاة ضربات وحش من الرتبة 4 ، حتى لو كانت الضربات الضعيفة فقط.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
“اللعنة!”
عانت الدودة الحفارة من المرتبة 4 العديد من الإصابات بحلول ذلك الوقت ولكن لا يبدو أنها تأثرت على الإطلاق.
دافعا اياه والقائد مرة أخرى في اتجاهين متعاكسين.
على العكس من ذلك ، شعر نوح بطاقته العقلية و “النفس” تنضب بسرعة عالية.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
“لا يسعني فعل شيئ ، ما زلت ضعيفًا جدًا.”
ركز نوح على إصلاح حماية الشكل الشيطاني بسرعة واستخدم سيوفه الستة مرة أخرى لأداء خط رأسي .
رغم ذلك ، بعد أن فكر في ذلك ، هاجم القائد مرة أخرى.
“خمس ثوان أخرى!”
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
هبطت ستة هجمات على الدودة ، كل واحدة من زاوية مختلفة.
لم يكن هذا الوضع مختلفًا ، في الواقع ، الدفاع سيجعله يعاني من المزيد من الإصابات.
كما أن التمكين الجسدي للشكل الشيطاني سمح له بمضاهاة ضربات وحش من الرتبة 4 ، حتى لو كانت الضربات الضعيفة فقط.
“أنا بحاجة إلى إجبارها على اتخاذ وضعية دفاعية.”
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
لم يتوقف ايكو وشادو أبدًا عن مهاجمة الدودة ، فقد عضّوا وخدشوا الدودة بلا نهاية ، محاولين إبطاء تحركاتها ولو للحظة.
كان جسده يصرخ من الألم ، وذراعيه تؤلمه ، وضلوعه متشققة ، وأنفه مكسور مرتين على الأقل ، لكنه ضغط على نفسه.
بعد ذلك ، وصل نوح ، هاجم بستة أسلحة تحمل الكثير من القوة لدرجة أن الهواء المحيط بها منحني ومشوه.
” استطيع القتال بهذه الطريقة فقط ، هذه الهيئة تجعلني بطيئًا جدًا.”
هبطت ستة هجمات على الدودة ، كل واحدة من زاوية مختلفة.
“ركز!”
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
تكررت العملية نفسها أكثر من عشر مرات أمام أعينهم مباشرة ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الألم الذي كان يتحمله للوقوف بعد كل صدام.
وقف القائد في مكانه ، وتحمل الهجوم وانقض برأسه على نوح.
هبطت ستة هجمات على الدودة ، كل واحدة من زاوية مختلفة.
“يمكنه استخدام هذه التقنية حتى بنصف جسده فقط!”
انزلقت سيوفه على صفوف الأسنان ، غير قادرة على إلحاق أي ضرر.
شعر نوح بمطرقة تصطدم برأسه وترمي به إلى الخلف ، نحو حائط خلفه.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
“اللعنة!”
لم يكن هذا الوضع مختلفًا ، في الواقع ، الدفاع سيجعله يعاني من المزيد من الإصابات.
نهض نوح من الحطام البلوري الناتج عن اصطدامه بالحائط ، وتبددت حماية الشكل الشيطاني في الجزء العلوي من جسده ، مما أظهر الدم المتدفق من فمه وأنفه.
كان ضعف الشكل الثاني لعاشوراء هو الضغط الذي فرض على المزارع.
تقطعت انفاسه وصدر صفير في أذنيه لكنه لم يستطع توفير وقت لعلاج اصاباته ، فقد هجم زعيم الديدان بإتجاهه.
كانوا مشغولين بقتل الموجة اللانهائية من الديدان الضعيفة التي كانت تقترب منهم لكنهم ما زالوا قادرين على مشاهدة معركة نوح.
ركز نوح على إصلاح حماية الشكل الشيطاني بسرعة واستخدم سيوفه الستة مرة أخرى لأداء خط رأسي .
تكررت العملية نفسها أكثر من عشر مرات أمام أعينهم مباشرة ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الألم الذي كان يتحمله للوقوف بعد كل صدام.
دافعا اياه والقائد مرة أخرى في اتجاهين متعاكسين.
قال نوح في عقله.
” استطيع القتال بهذه الطريقة فقط ، هذه الهيئة تجعلني بطيئًا جدًا.”
دافعا اياه والقائد مرة أخرى في اتجاهين متعاكسين.
كان ضعف الشكل الثاني لعاشوراء هو الضغط الذي فرض على المزارع.
شعر نوح بمطرقة تصطدم برأسه وترمي به إلى الخلف ، نحو حائط خلفه.
تركيز الكثير من القوة عليه جعل جسد نوح متصلبًا وعديم اللون.
هبطت ستة هجمات على الدودة ، كل واحدة من زاوية مختلفة.
سيتم إصلاح هذا الضعف بمجرد أن يصبح جسده أقوى ، ولكن في تلك اللحظة ، لم يكن بإمكانه سوى تحمل الهجمات المضادة للوحش بلا حول ولا قوة.
قطعت سيوف نوح كل شيء في طريقها ، ولم تتوقفوا إلا بعد أن وصلت إلى الأعضاء الداخلية للوحش.
كان هذا النموذج هو الهجوم الوحيد الذي يمكنه كبح جماح الدودة ، ولم يكن لدى نوح حقًا أي خيار آخر في هذه الحالة.
كما أن التمكين الجسدي للشكل الشيطاني سمح له بمضاهاة ضربات وحش من الرتبة 4 ، حتى لو كانت الضربات الضعيفة فقط.
لم يترك رفيقا الدم جانب الوحش واعتدوا عليه بلا نهاية بينما كان نوح يهاجمه في كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، على ما يبدو غير مكترث بالإصابات التي استمرت في التراكم على جسده.
لطالما كان أسلوب نوح القتالي عدوانيًا للغاية ، وكان سيعتمد على الدفاع فقط إذا لم يسمح الموقف بأي نهج آخر ,سيعاني بكل سرور بعض الجروح إذا سمح له ذلك بإيذاء خصمه أكثر.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
نهض نوح من الحطام البلوري الناتج عن اصطدامه بالحائط ، وتبددت حماية الشكل الشيطاني في الجزء العلوي من جسده ، مما أظهر الدم المتدفق من فمه وأنفه.
شاهد ميلو وتروي كيف قفز نوح على الوحش ، وتلقى بضع ضربات ، وتم إعادته بهجومه ، فقط لإيقاف الإندفاع التالي للدودة بشرطة مائلة أقوى.
لقد تمكن نوح أخيرًا من التماسك ضد القائد!
تكررت العملية نفسها أكثر من عشر مرات أمام أعينهم مباشرة ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع الألم الذي كان يتحمله للوقوف بعد كل صدام.
لكن الدخان الأسود التهم جلد القائد ، مما سمح لأصحابه في الدم بطعن أنيابهم في لحمه المكشوف.
كانوا مشغولين بقتل الموجة اللانهائية من الديدان الضعيفة التي كانت تقترب منهم لكنهم ما زالوا قادرين على مشاهدة معركة نوح.
من وجهة نظر النبلاء ، كان أسلوب نوح القتالي طائشًا للغاية!
لدى ميلو جسد من الرتبة 4 وكان تروي قويًا بالنسبة لسنه ، ولم يكن لديهم مشكلة في التعامل مع بضع مئات من الوحوش في الرتبتين الأولى والثانية
نهض نوح من الحطام البلوري الناتج عن اصطدامه بالحائط ، وتبددت حماية الشكل الشيطاني في الجزء العلوي من جسده ، مما أظهر الدم المتدفق من فمه وأنفه.
“مدهش.”
عانت الدودة الحفارة من المرتبة 4 العديد من الإصابات بحلول ذلك الوقت ولكن لا يبدو أنها تأثرت على الإطلاق.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
لم يترك رفيقا الدم جانب الوحش واعتدوا عليه بلا نهاية بينما كان نوح يهاجمه في كل مرة يتم دفعها بعيدًا ، على ما يبدو غير مكترث بالإصابات التي استمرت في التراكم على جسده.
“ركز!”
“ركز!”
أمر ميلو ، كانوا يحمون دانيال الذي كان جالسًا خلفهم وعيناه مغمضتان ، ولم يتمكنوا من ترك تركيزه ينكسر.
لم يستطع تروي إلا الثناء عندما شاهد نوح يقف للمرة الخامسة عشرة بعد هجوم القائد.
كانت براعة نوح في المعركة مذهلة ، لكنه وحده لم يكن كافيًا لقتل مخلوق من الرتبة 4 ، كانت تعويذة دانيال ضرورية لإخراجهم فائزين من هذا الموقف.
“ما زال يؤلم قليلاً لكن’التنفس’ السائل في جسدي سيبقيني مستمراً”.
“خمس ثوان أخرى!”
“حتى مع قوتي الكاملة ، لا يمكنني مضاهته إلا لفترة قصيرة من الوقت. لا يمكنني مقاومة الكثير من الصدامات ، لن يدوم جسدي طويلا.”
صرخ نوح في ذهنه وهو يتجه مرة أخرى نحو الدودة.
ركز نوح على إصلاح حماية الشكل الشيطاني بسرعة واستخدم سيوفه الستة مرة أخرى لأداء خط رأسي .
كان جسده يصرخ من الألم ، وذراعيه تؤلمه ، وضلوعه متشققة ، وأنفه مكسور مرتين على الأقل ، لكنه ضغط على نفسه.
تركيز الكثير من القوة عليه جعل جسد نوح متصلبًا وعديم اللون.
حتى زعيم الديدان كان قد بدأ يعاني من الاشتباكات المستمرة ، وامتلأ جسده بجروح عميقة وتدفقت منها دم أحمر بلا انقطاع ، كما تباطأ هجومه.
كانوا مشغولين بقتل الموجة اللانهائية من الديدان الضعيفة التي كانت تقترب منهم لكنهم ما زالوا قادرين على مشاهدة معركة نوح.
عندما يرى الشيطان يهاجم ، يقفز عليه فقط ليتم إيقافه بشرطة مائلة حادة.
بعد ذلك ، وصل نوح ، هاجم بستة أسلحة تحمل الكثير من القوة لدرجة أن الهواء المحيط بها منحني ومشوه.
لقد تمكن نوح أخيرًا من التماسك ضد القائد!
حتى زعيم الديدان كان قد بدأ يعاني من الاشتباكات المستمرة ، وامتلأ جسده بجروح عميقة وتدفقت منها دم أحمر بلا انقطاع ، كما تباطأ هجومه.
انزلقت سيوفه على صفوف الأسنان ، غير قادرة على إلحاق أي ضرر.
لم يكن هذا الوضع مختلفًا ، في الواقع ، الدفاع سيجعله يعاني من المزيد من الإصابات.
لكن الدخان الأسود التهم جلد القائد ، مما سمح لأصحابه في الدم بطعن أنيابهم في لحمه المكشوف.
“قريباً سأكون قادرًا على قتلك بنفسي.”
” استطيع القتال بهذه الطريقة فقط ، هذه الهيئة تجعلني بطيئًا جدًا.”
قال نوح في عقله.
هناك أكثر من عشرين سيفًا أثيريًا بعد كل شيء ، ولم يتمكن الجسم من الرتبة 3 من تحمل الضغط الناتج عندما تمركزوا في ستة أذرع.
عندما انتهت الدقيقة تراجع نوح ببضع خطوات كبيرة.
رغم ذلك ، بعد أن فكر في ذلك ، هاجم القائد مرة أخرى.
في تلك اللحظة فتح دانيال عينيه و أشر بيده نحو زعيم الوحوش.
عانت الدودة الحفارة من المرتبة 4 العديد من الإصابات بحلول ذلك الوقت ولكن لا يبدو أنها تأثرت على الإطلاق.
“مدهش.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
