النهاية [1]
النهاية 1
واصلت المجموعة التنقل بين المباني البيضاء. كان محيطهم صامتًا ، ولم يكن هناك أي صوت من الفرق الأخرى ، ولا حتى إطلاق نار. كان غريبا جدا.
“أخي ، هل أتيت لإنقاذي؟ تشين سعيدة للغاية … ”كان الصوت رقيقًا ودافئًا كما لو كان يتخلل الهواء مباشرة.
“ما زلت تقاوم بعناد!”
كانت يوريا صامت وغير قادر على الكلام.
ومع ذلك ، لا يمكن إزعاج الاتحاد الأسود وكان لا يزال يقصف .
صفعة.
“هل هذا السكين صلب حقًا؟” سأل جارين عرضا.
هبطت يد كبيرة بقوة على ظهر كتفه.
“ماذا لو كان سكان الاتحاد الأسود لا يزالون يقصفون بلا توقف؟”
“ما هو الخطأ؟ هل تحلم أحلام اليقظة بمفردك؟ ”
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
كان قبطان السفينة أيضًا أحد المصابين. يمكن للمرء أن يقول أن كل شخص هنا جاء بنية الموت. تم نشرهم حيث تم اكتشاف إصابتهم بقبلة يوري.
في المنطقة الوسطى ، لم يكن هناك سوى مبانٍ فارغة في الجزيرة بأكملها. كان بعضها عبارة عن أبراج عالية ، وبعضها كان عبارة عن غرف أبحاث مستديرة ، وبعضها كان يعلق لافتات حاضنات التكنولوجيا ، وبعضها كان عبارة عن مرافق ترفيهية عامة. إذا لم تكن هناك أنواع مختلفة من اللافتات والعناوين ، فلن يبدو هذا كقاعدة أبحاث كيميائية حيوية على الإطلاق ، ولكنه يشبه إلى حد كبير نمطًا غير معروف لمدينة الملاهي.
إذا تعذر إكمال هذه المهمة ، فسيكونون أيضًا في عداد الأموات على أي حال. لذلك لا داعي للقلق بشأن رفع معنويات الجنود لأن الجميع أدرك أنهم إذا لم يقاتلوا ، فسوف يموتون.
رد يوريا بابتسامة على الجانب ، لكن عقله كان لا يزال يتذكر صوت الأخت الذي سمعه للتو.
كان القبطان شماليًا ، طويل القامة وقويًا ، مبتهجًا وجريئًا ، ونال إعجاب يوريا الذي كان على متنه.
“هذه هي تقنية المكان الذي كنت فيه. أؤكد لك أن التكنولوجيا هي بالتأكيد أبعد من هذا العصر. كان استخدام المواد والمواد العادية لجعل الصلابة والمؤشرات أعلى بكثير من تلك الخاصة بالمادة نفسها هي السمة المميزة لذلك المكان. حتى لو كان لديك قوة حاكم البحر ، فهذا السيف يكفيك! ”
“لا. لا شيء ، “ابتسم يوريا. كانت عواطفه منخفضة إلى حد ما. عندما فكر في كل شيء في الماضي عن يوريجي أو تشي جينكين ، كان هناك دائمًا نوع من الانسداد الذي لا يوصف في قلبه.
“ربما …” بالكاد تمكن يوريا من الابتسام.
“لا تقلق! هذه المرة ، هناك عدد كبير من القوى الكبرى. بغض النظر عن مدى قوتها ، كل نخب الدول الثلاث موجودة هنا. لن تكون هناك أخطاء! ” كان القبطان البحري واثقا جدا.
علاوة على ذلك ، لم يستطع تصديق أن تشي جينكين كان العقل المدبر . كان لا يزال هناك أثر أمل في أعماق قلبه.
“ربما …” بالكاد تمكن يوريا من الابتسام.
في المنطقة الوسطى ، لم يكن هناك سوى مبانٍ فارغة في الجزيرة بأكملها. كان بعضها عبارة عن أبراج عالية ، وبعضها كان عبارة عن غرف أبحاث مستديرة ، وبعضها كان يعلق لافتات حاضنات التكنولوجيا ، وبعضها كان عبارة عن مرافق ترفيهية عامة. إذا لم تكن هناك أنواع مختلفة من اللافتات والعناوين ، فلن يبدو هذا كقاعدة أبحاث كيميائية حيوية على الإطلاق ، ولكنه يشبه إلى حد كبير نمطًا غير معروف لمدينة الملاهي.
“لقد جاء أقوى ملك في الاتحاد الأسود قصف الرعد أيضًا. مع الأمير هوانغ جو من الأمة الحمراء ، نسرنا رقم 1 ، وكل القوى الحامية التي تمثلهم ، فإن التعامل مع السلطعون الأبيض هو بالتأكيد قطعة من الكعكة. قال القبطان البحري “لولا ضيق الوقت ، لكان من شأن بضعة صواريخ بعيدة المدى تفجير المكان و تحسم النتيجة الأمر بشكل مباشر”.
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
رد يوريا بابتسامة على الجانب ، لكن عقله كان لا يزال يتذكر صوت الأخت الذي سمعه للتو.
“إذن فقط اقتلهم أولاً.”
“انظر! ذهب شخص ما إلى الجزيرة! ” فجأة ، أشار القبطان البحري إلى البحر البعيد.
“هذا هو فريق العمليات الخاصة من الاتحاد الأسود. يجب أن يختبروا الماء أولاً. تم إرسال الإشعار اللاسلكي منذ أكثر من عشر دقائق ، ولكن لا يوجد رد على الإطلاق. هل يمكن أن يكون جيش السلطعون الأبيض قد هرب؟ ” جاء عدد قليل من الناس من خلف القبطان البحري وسخروا بصوت عالٍ. “اللعنة ، جعلنا نقطع كل الطريق لإصلاح الموقف على وجه التحديد. هل فيروس القمامة هذا رائع حقًا ؟! ”
تابع يوريا نظرته وحدث للتو رؤية مجموعة صغيرة من الأشخاص يرتدون بدلات ويتسللون إلى جزيرة السلطعون الأبيض . هذا النوع من البدل الخفية لم يغطِ الجسد حقًا ، لكنه كان بدلة تمويه بصرية يمكن أن تغير لونها تلقائيًا. سيتغير اللون باستمرار وفقًا للبيئة ، مما يتسبب في اندماج جسم الإنسان في البيئة كجسم واحد.
اتبع يوريا فريقًا صغيرًا ولم يكن هناك أي جنود من السلطعون الأبيض يعرقلونهم.
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
“آمل ذلك” ، كان غارين غير متأكد.
“هذا هو فريق العمليات الخاصة من الاتحاد الأسود. يجب أن يختبروا الماء أولاً. تم إرسال الإشعار اللاسلكي منذ أكثر من عشر دقائق ، ولكن لا يوجد رد على الإطلاق. هل يمكن أن يكون جيش السلطعون الأبيض قد هرب؟ ” جاء عدد قليل من الناس من خلف القبطان البحري وسخروا بصوت عالٍ. “اللعنة ، جعلنا نقطع كل الطريق لإصلاح الموقف على وجه التحديد. هل فيروس القمامة هذا رائع حقًا ؟! ”
استمروا في السير على بعد كيلومترات قليلة أخرى ، وساروا نحو جبل الإعصار ، وسرعان ما كان هناك جليد أبيض طويل جدًا في المقدمة. يبدو أن هناك شخصًا متجمدًا داخل الجليد.
“ماذا تعتقد؟”
******************
“يوريا ، هل هذه الأشياء حقًا أنتجتها أختك؟” بعض الناس لم يصدقوا ذلك.
“هل يمكنك العثور على وحدات الاستطلاع الأخرى حول الجزيرة؟” شعر يوريا أن شيئًا ما كان على خطأ. لم يكن هناك أكثر من ألف إن لم يكن ثمانمائة شخص في الجزيرة وكان من المستحيل على المرء ألا يلتقي بشخص آخر. بعد كل شيء ، كانت مساحة جزيرة السلطعون الأبيض صغيرة . حتى لو كانت هناك مبان تحجب مجال رؤيتهم ، فلا يمكن أن يكون هناك صوت ضئيل.
لم يستطع يوريا إلا أن يبتسم بمرارة بالصمت والاعتذار.
“لا تهتم بهم! أكمل!” كان ملك قصف الرعد متعجرفًا ولم يستمع أبدًا إلى آراء الآخرين. لقد شعر أنه نظرًا لأن قوته وقدراته كانت أقوى بكثير من الآخرين ، حتى لو كانت الاستراتيجية خاطئة ، فلا يزال بإمكانه تصحيحها بقوته الخاصة.
ليس فقط سفينتهم ، ولكن العديد من الأساطيل الأخرى كانت تراقب وتنتظر فريق النخبة القوي الذين دخلوا الجزيرة لإرسال الأخبار.
على الرغم من أن ثعلب الذيول التسعة كانت تقود السفينة ، إلا أن وجهها كان شاحبًا جدًا وعديم اللون تقريبًا. لا تزال هناك آثار دم في زوايا عينيها. لقد تدفقت للتو ولم يتم مسحها بالكامل.
كان لا يزال هناك تواصل في البداية. ومع ذلك ، بعد ذلك ، كان صامتًا. فجأة سمعت صرخات قليلة في المذياع ، ثم هدأ كل شيء.
ضحك الرجل ذو الرداء الأسود على الفور بتهديد.
**************************
“هل هذا السكين صلب حقًا؟” سأل جارين عرضا.
“ما زلت تقاوم بعناد!”
رفع غارين سيف التكنولوجيا الميكانيكية الجديد المليء بالتروس الميكانيكية الدقيقة . بد وكأنها طبقة من المعدن تلتف حول الأجزاء المعقدة من الداخل. لقد كان دقيقًا للغاية لكنه أعطى الناس افتراضًا بأنه ليس عمليًا للغاية كما لو كان يمكن كسره بضربة بسيطة فقط.
على متن سفينة سوداء أخرى ، وضع رجل طويل وكثيف الشعر يرتدي زيا عسكريا تعبيرا قبيحا. بصفته القائد الأعلى للعملية الحالية للاتحاد الأسود ، فقد أكثر عشرات الأشخاص الذين أرسلهم ، ولم يتم إرسال معلومات استخباراتية دقيقة على الإطلاق.
كانت يوريا صامت وغير قادر على الكلام.
“جهز الأسطول. قصف عشوائي لمدة عشر دقائق! ” لوح بيده ، وسرعان ما بدأ المساعد خلفه في نقل الأمر.
تحدث يوريا مباشرة: “منذ أن وصلنا إلى هنا ، لا فائدة من التراجع ، استمر في المضي قدمًا.”
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!!
“هذه هي تقنية المكان الذي كنت فيه. أؤكد لك أن التكنولوجيا هي بالتأكيد أبعد من هذا العصر. كان استخدام المواد والمواد العادية لجعل الصلابة والمؤشرات أعلى بكثير من تلك الخاصة بالمادة نفسها هي السمة المميزة لذلك المكان. حتى لو كان لديك قوة حاكم البحر ، فهذا السيف يكفيك! ”
دوي القصف المستمر على الفور . سقطت القذائف على الجبل الفضي على شكل إعصار وأحدثت ثقوبًا لا حصر لها بأحجام مختلفة على سطحه. تلاشى الدخان والغبار ، وتناثرت الحصى. كانت هناك أمواج رملية تتطاير في كل مكان على جزيرة السلطعون الأبيض ، واهتز سطح البحر قليلاً. شنت أكثر من اثنتي عشرة سفينة حربية من الاتحاد الأسود الهجوم في وقت واحد ، إلى جانب قصف الطائرات ، حيث تم إسقاط عدد لا يحصى من القنابل الحارقة. علقت جزيرة السلطعون الأبيض في بحر من النيران.
“هل هذا السكين صلب حقًا؟” سأل جارين عرضا.
“ملك قصف الرعد ، ماذا تفعل !؟ نحن بحاجة إلى البيانات في الداخل. من الذي طلب منك الأمر مباشرة بالقصف العشوائي واستخدام القنبلة الحارقة؟ ” جاءت أصوات غير راضية من القوى الثلاث الأخرى من خلال الاتصالات اللاسلكية.
ومع ذلك ، أظهرت الشاشة على جهاز الاتصال اللاسلكي عدم وجود إشارة. من الواضح أنه كان هناك جهاز تشويش .
ومع ذلك ، لا يمكن إزعاج الاتحاد الأسود وكان لا يزال يقصف .
“يوريا ، هل هذه الأشياء حقًا أنتجتها أختك؟” بعض الناس لم يصدقوا ذلك.
“لا تهتم بهم! أكمل!” كان ملك قصف الرعد متعجرفًا ولم يستمع أبدًا إلى آراء الآخرين. لقد شعر أنه نظرًا لأن قوته وقدراته كانت أقوى بكثير من الآخرين ، حتى لو كانت الاستراتيجية خاطئة ، فلا يزال بإمكانه تصحيحها بقوته الخاصة.
ليس فقط سفينتهم ، ولكن العديد من الأساطيل الأخرى كانت تراقب وتنتظر فريق النخبة القوي الذين دخلوا الجزيرة لإرسال الأخبار.
******************
“آمل ذلك” ، كان غارين غير متأكد.
“هذا الحثالة من الاتحاد الأسود !!” على أسطول الأمة الحمراء ، قال رجل وسيم يرتدي معطفًا أحمر بنظرة صارمة.
“على ما يرام.” كان القبطان أيضًا شخصًا حاسمًا. منذ أن كان الآن في هذا المكان ، وضع حياته وموته خلف عقله.
“عدم رؤية القضية الأكبر وتجاهل الوضع العام. سأقتحم العاصمة الاتحاد الأسود يومًا ما بالتأكيد “. كان الرجل يحمل سيفًا قرمزيًا واسع النصل في يد واحدة. كانت هناك بعض الأنماط الدقيقة والمعقدة المحفورة على المقبض والتي بدت استثنائية للغاية.
كان الدم المتدفق من زوايا كلتا العينين هو أبرز سمات المصابين بالفيروس ، قبلة يوري.
“من المؤكد أن صاحب السمو الملكي سيعيد تنشيط الوضع في البلاد ويعيد تأسيس القوة الحقيقية للسلطة الملكية.” قال الشخص ذو الرداء الأسود الذي يقف خلفه .
كان الدم المتدفق من زوايا كلتا العينين هو أبرز سمات المصابين بالفيروس ، قبلة يوري.
“مرر الأمر. استعد للتوجه إلى الجزيرة. الوقت ينفذ.” ألقى الأمير نظرة خاطفة على أسطول الاتحاد الأسود ببرود. “إذا كان من الممكن الحصول على بيانات الفيروس هذه ، وتم إطلاق الفيروس في الاتحاد الأسود ، فأنا متأكد من أن أبي سيكون سعيدًا جدًا برؤية هذا المشهد الرائع.”
“كم بفي من الوقت حتى نصل؟” عبس وسأل. كان الوقت ليلاً عندما غادروا وكان الفجر قد وصل بالفعل هنا.
“ماذا لو كان سكان الاتحاد الأسود لا يزالون يقصفون بلا توقف؟”
كان القبطان شماليًا ، طويل القامة وقويًا ، مبتهجًا وجريئًا ، ونال إعجاب يوريا الذي كان على متنه.
“إذن فقط اقتلهم أولاً.”
علاوة على ذلك ، لم يستطع تصديق أن تشي جينكين كان العقل المدبر . كان لا يزال هناك أثر أمل في أعماق قلبه.
ضحك الرجل ذو الرداء الأسود على الفور بتهديد.
“أخي ، هل أتيت لإنقاذي؟ تشين سعيدة للغاية … ”كان الصوت رقيقًا ودافئًا كما لو كان يتخلل الهواء مباشرة.
كانت القوات الثلاثة هي القوة الأساسية ، وكان على أسطول الاتحاد الأسود أن يوقف القصف. قاد النسر رقم 1 عددًا قليلاً من مراكز قوة النسر ودخل الجزيرة من الجانب الأيمن سيرًا على الأقدام.
بعد أن أخذت القوات الثلاث زمام المبادرة لدخول الجزيرة ، سرعان ما تبعتهم عدة وحدات استطلاع صغيرة من أجل فهم الوضع في الجزيرة بسرعة.
ذهب شخصان من جانب أمير الأمة الحمراء إلى الجزيرة بمفردهما من اليسار.
تم وضع الغرفة التي كانوا فيها على السفينة في الحجر الصحي ، ولم يتمكن غارين من الدخول دون تدمير عنيف. كان هذا لمنع جارين من الإصابة. على الرغم من أنه كان مجرد تأخير ، إلا أنه كان من المستحيل عزل هذا النوع من الفيروسات المحمول جواً تمامًا بغض النظر عن الإجراءات التي اتخذها المرء.
على جانب الاتحاد الأسود ، أحضر ملك قصف الرعد شخصيًا رفيقين كبيرين كانا يرتديان دروعًا فضية ويبدو أنهما روبوتات واقتربا من الجزيرة من الأمام ببندقيات ثقيلة .
**************************
بعد أن أخذت القوات الثلاث زمام المبادرة لدخول الجزيرة ، سرعان ما تبعتهم عدة وحدات استطلاع صغيرة من أجل فهم الوضع في الجزيرة بسرعة.
“من المؤكد أن صاحب السمو الملكي سيعيد تنشيط الوضع في البلاد ويعيد تأسيس القوة الحقيقية للسلطة الملكية.” قال الشخص ذو الرداء الأسود الذي يقف خلفه .
اختلط يوريا في موجة الفرق الثانية التي دخلت الجزيرة وتحرك بسرعة من المحيط إلى الداخل.
النهاية 1
كان يعتقد أن قوته كانت جيدة ، لكنها لم تكن على رأس القائمة ، لذلك سمح لأقوى القوى الثلاث باختبار المياه أولاً.
بعد مواجهة العديد من الفخاخ ، تمكنت هذه الفرق المتفرقة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص من المرور دون أي ضرر.
علاوة على ذلك ، لم يستطع تصديق أن تشي جينكين كان العقل المدبر . كان لا يزال هناك أثر أمل في أعماق قلبه.
اختلط يوريا في موجة الفرق الثانية التي دخلت الجزيرة وتحرك بسرعة من المحيط إلى الداخل.
**********************
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
على سطح البحر ، كانت الشمس قد أشعت لتوها أثرًا من اللون الذهبي ، مشعًا ضوءًا ذهبيًا شاسعًا في الأفق.
“آمل ذلك” ، كان غارين غير متأكد.
خط أبيض واضح طار مباشرة في المسافة. كانت سفينة سريعة الحركة للغاية ، والتي بدت وكأنها سفينة عسكرية. كان هناك نصف شعار على الجانب لم يكن مغطى بالكامل بالطلاء كما لو تم إطلاقه على عجل قبل انتهاء عملية التستر.
تحدث يوريا مباشرة: “منذ أن وصلنا إلى هنا ، لا فائدة من التراجع ، استمر في المضي قدمًا.”
وقف جارين عند القوس ونظر إلى البحر اللامحدود.
بعد أن أخذت القوات الثلاث زمام المبادرة لدخول الجزيرة ، سرعان ما تبعتهم عدة وحدات استطلاع صغيرة من أجل فهم الوضع في الجزيرة بسرعة.
“كم بفي من الوقت حتى نصل؟” عبس وسأل. كان الوقت ليلاً عندما غادروا وكان الفجر قد وصل بالفعل هنا.
خط أبيض واضح طار مباشرة في المسافة. كانت سفينة سريعة الحركة للغاية ، والتي بدت وكأنها سفينة عسكرية. كان هناك نصف شعار على الجانب لم يكن مغطى بالكامل بالطلاء كما لو تم إطلاقه على عجل قبل انتهاء عملية التستر.
“ساعة أخرى وسنكون قادرين على اللحاق بالركب. لا تقلق.” كان ثعلب الذيول التسعة تقود القارب. رافقت هي و كونغ شين شوي جارين للإسراع. في السابق ، كانت قد نسقت مع يوريا لترك أحد أسرع السفن لغارين للتأكد من أنه يمكنه الصعود على متنها فورًا بمجرد أن يصل حتى لا يكون هناك أي تأخير على الإطلاق.
كان لا يزال هناك تواصل في البداية. ومع ذلك ، بعد ذلك ، كان صامتًا. فجأة سمعت صرخات قليلة في المذياع ، ثم هدأ كل شيء.
على الرغم من أن ثعلب الذيول التسعة كانت تقود السفينة ، إلا أن وجهها كان شاحبًا جدًا وعديم اللون تقريبًا. لا تزال هناك آثار دم في زوايا عينيها. لقد تدفقت للتو ولم يتم مسحها بالكامل.
كان الدم المتدفق من زوايا كلتا العينين هو أبرز سمات المصابين بالفيروس ، قبلة يوري.
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
تم وضع الغرفة التي كانوا فيها على السفينة في الحجر الصحي ، ولم يتمكن غارين من الدخول دون تدمير عنيف. كان هذا لمنع جارين من الإصابة. على الرغم من أنه كان مجرد تأخير ، إلا أنه كان من المستحيل عزل هذا النوع من الفيروسات المحمول جواً تمامًا بغض النظر عن الإجراءات التي اتخذها المرء.
كان هناك أيضًا بعض أفراد الطاقم المصابين على متن السفينة ، وجميعهم انضموا بتصميم حازم.
كان هناك أيضًا بعض أفراد الطاقم المصابين على متن السفينة ، وجميعهم انضموا بتصميم حازم.
وقف جارين عند القوس ونظر إلى البحر اللامحدود.
رفع غارين سيف التكنولوجيا الميكانيكية الجديد المليء بالتروس الميكانيكية الدقيقة . بد وكأنها طبقة من المعدن تلتف حول الأجزاء المعقدة من الداخل. لقد كان دقيقًا للغاية لكنه أعطى الناس افتراضًا بأنه ليس عمليًا للغاية كما لو كان يمكن كسره بضربة بسيطة فقط.
“هل هذا السكين صلب حقًا؟” سأل جارين عرضا.
“هل هذا السكين صلب حقًا؟” سأل جارين عرضا.
تابع يوريا نظرته وحدث للتو رؤية مجموعة صغيرة من الأشخاص يرتدون بدلات ويتسللون إلى جزيرة السلطعون الأبيض . هذا النوع من البدل الخفية لم يغطِ الجسد حقًا ، لكنه كان بدلة تمويه بصرية يمكن أن تغير لونها تلقائيًا. سيتغير اللون باستمرار وفقًا للبيئة ، مما يتسبب في اندماج جسم الإنسان في البيئة كجسم واحد.
لم يكن لدى ثعلب الذيول التسعة أي خيار سوى الشرح من خلال جهاز النداء.
رد يوريا بابتسامة على الجانب ، لكن عقله كان لا يزال يتذكر صوت الأخت الذي سمعه للتو.
“هذه هي تقنية المكان الذي كنت فيه. أؤكد لك أن التكنولوجيا هي بالتأكيد أبعد من هذا العصر. كان استخدام المواد والمواد العادية لجعل الصلابة والمؤشرات أعلى بكثير من تلك الخاصة بالمادة نفسها هي السمة المميزة لذلك المكان. حتى لو كان لديك قوة حاكم البحر ، فهذا السيف يكفيك! ”
ضحك الرجل ذو الرداء الأسود على الفور بتهديد.
“آمل ذلك” ، كان غارين غير متأكد.
“الجحيم! لا أستطيع سماع أي شيء “. كان القبطان مضطربًا وضرب أجهزة اللاسلكي عدة مرات ، لكنه لم ينجح ، ولم يكن بإمكانه سوى وضعها بعيدًا.
*********************
دوي القصف المستمر على الفور . سقطت القذائف على الجبل الفضي على شكل إعصار وأحدثت ثقوبًا لا حصر لها بأحجام مختلفة على سطحه. تلاشى الدخان والغبار ، وتناثرت الحصى. كانت هناك أمواج رملية تتطاير في كل مكان على جزيرة السلطعون الأبيض ، واهتز سطح البحر قليلاً. شنت أكثر من اثنتي عشرة سفينة حربية من الاتحاد الأسود الهجوم في وقت واحد ، إلى جانب قصف الطائرات ، حيث تم إسقاط عدد لا يحصى من القنابل الحارقة. علقت جزيرة السلطعون الأبيض في بحر من النيران.
جزيرة السلطعون الأبيض
كان الدم المتدفق من زوايا كلتا العينين هو أبرز سمات المصابين بالفيروس ، قبلة يوري.
في المنطقة الوسطى ، لم يكن هناك سوى مبانٍ فارغة في الجزيرة بأكملها. كان بعضها عبارة عن أبراج عالية ، وبعضها كان عبارة عن غرف أبحاث مستديرة ، وبعضها كان يعلق لافتات حاضنات التكنولوجيا ، وبعضها كان عبارة عن مرافق ترفيهية عامة. إذا لم تكن هناك أنواع مختلفة من اللافتات والعناوين ، فلن يبدو هذا كقاعدة أبحاث كيميائية حيوية على الإطلاق ، ولكنه يشبه إلى حد كبير نمطًا غير معروف لمدينة الملاهي.
“مرحبا ، مرحبا. لقد نجحت الوحدة رقم 2 في اجتياز نقطة التفتيش ، ووصلت إلى الموقع المحدد مسبقًا. يرجى تقديم المشورة بشأن الخطوة التالية “. ظل القبطان يتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي.
اتبع يوريا فريقًا صغيرًا ولم يكن هناك أي جنود من السلطعون الأبيض يعرقلونهم.
كان هناك أيضًا بعض أفراد الطاقم المصابين على متن السفينة ، وجميعهم انضموا بتصميم حازم.
بعد مواجهة العديد من الفخاخ ، تمكنت هذه الفرق المتفرقة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص من المرور دون أي ضرر.
إذا تعذر إكمال هذه المهمة ، فسيكونون أيضًا في عداد الأموات على أي حال. لذلك لا داعي للقلق بشأن رفع معنويات الجنود لأن الجميع أدرك أنهم إذا لم يقاتلوا ، فسوف يموتون.
“مرحبا ، مرحبا. لقد نجحت الوحدة رقم 2 في اجتياز نقطة التفتيش ، ووصلت إلى الموقع المحدد مسبقًا. يرجى تقديم المشورة بشأن الخطوة التالية “. ظل القبطان يتحدث في جهاز الاتصال اللاسلكي.
بالكاد يمكن رؤية الفريق الصغير من الناس يتحركون من بعيد.
ومع ذلك ، أظهرت الشاشة على جهاز الاتصال اللاسلكي عدم وجود إشارة. من الواضح أنه كان هناك جهاز تشويش .
ومع ذلك ، لا يمكن إزعاج الاتحاد الأسود وكان لا يزال يقصف .
“الجحيم! لا أستطيع سماع أي شيء “. كان القبطان مضطربًا وضرب أجهزة اللاسلكي عدة مرات ، لكنه لم ينجح ، ولم يكن بإمكانه سوى وضعها بعيدًا.
*********************
” لورد يوريا ، ماذا تعتقد أن علينا أن نفعل الآن؟” نظر إلى يوريا ، الذي كان لها الحق الأكبر في الكلام. عندما غادروا هذه المرة ، نقل القبطان البحري سلطة القيادة إلى يوريا وحده. في حالة فقدان تعليمات القادة ، كل شيء سوف يعتمد على أهدافه.
******************
“هل يمكنك العثور على وحدات الاستطلاع الأخرى حول الجزيرة؟” شعر يوريا أن شيئًا ما كان على خطأ. لم يكن هناك أكثر من ألف إن لم يكن ثمانمائة شخص في الجزيرة وكان من المستحيل على المرء ألا يلتقي بشخص آخر. بعد كل شيء ، كانت مساحة جزيرة السلطعون الأبيض صغيرة . حتى لو كانت هناك مبان تحجب مجال رؤيتهم ، فلا يمكن أن يكون هناك صوت ضئيل.
كان الدم المتدفق من زوايا كلتا العينين هو أبرز سمات المصابين بالفيروس ، قبلة يوري.
تحدث يوريا مباشرة: “منذ أن وصلنا إلى هنا ، لا فائدة من التراجع ، استمر في المضي قدمًا.”
“إذن فقط اقتلهم أولاً.”
“على ما يرام.” كان القبطان أيضًا شخصًا حاسمًا. منذ أن كان الآن في هذا المكان ، وضع حياته وموته خلف عقله.
دوي القصف المستمر على الفور . سقطت القذائف على الجبل الفضي على شكل إعصار وأحدثت ثقوبًا لا حصر لها بأحجام مختلفة على سطحه. تلاشى الدخان والغبار ، وتناثرت الحصى. كانت هناك أمواج رملية تتطاير في كل مكان على جزيرة السلطعون الأبيض ، واهتز سطح البحر قليلاً. شنت أكثر من اثنتي عشرة سفينة حربية من الاتحاد الأسود الهجوم في وقت واحد ، إلى جانب قصف الطائرات ، حيث تم إسقاط عدد لا يحصى من القنابل الحارقة. علقت جزيرة السلطعون الأبيض في بحر من النيران.
واصلت المجموعة التنقل بين المباني البيضاء. كان محيطهم صامتًا ، ولم يكن هناك أي صوت من الفرق الأخرى ، ولا حتى إطلاق نار. كان غريبا جدا.
ليس فقط سفينتهم ، ولكن العديد من الأساطيل الأخرى كانت تراقب وتنتظر فريق النخبة القوي الذين دخلوا الجزيرة لإرسال الأخبار.
استمروا في السير على بعد كيلومترات قليلة أخرى ، وساروا نحو جبل الإعصار ، وسرعان ما كان هناك جليد أبيض طويل جدًا في المقدمة. يبدو أن هناك شخصًا متجمدًا داخل الجليد.
علاوة على ذلك ، لم يستطع تصديق أن تشي جينكين كان العقل المدبر . كان لا يزال هناك أثر أمل في أعماق قلبه.
كانت المجموعة قد شعرت بالفعل أن هناك شيئًا ما على خطأ. لا ينبغي أن تكون الجزيرة بهذا الضخامة! كان الطول والعرض بضعة آلاف الكيلومترات فقط. كيف يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى جبل الأعصار بعد كل هذا الوقت الطويل؟
…..
Hijazi
“الجحيم! لا أستطيع سماع أي شيء “. كان القبطان مضطربًا وضرب أجهزة اللاسلكي عدة مرات ، لكنه لم ينجح ، ولم يكن بإمكانه سوى وضعها بعيدًا.
كان هناك أيضًا بعض أفراد الطاقم المصابين على متن السفينة ، وجميعهم انضموا بتصميم حازم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
