اضطراب سو مينغ
اضطراب سو مينغ
“لا أستطيع المغادرة. ما لم تخطو إلى قلب الفرن الخامس وتصبح حقًا سيد الفرن الخامس … وتصلح أيضًا الفرن الخامس. عندها فقط سنكون قادرين على المغامرة “، أجاب الرجل على الفور.
ظل سو مينغ صامتًا لبعض الوقت ، ثم نظر إلى الرجل أمامه ورفع يده اليمنى ليأخذ نصل العشب ذو الأوراق الثلاث الذي كان يلمع بلون أخضر كثيف. لم يكن لديه حتى الرغبة في التحقق من الكنز ، وبتعبير لا مبالي ، وضعه بعيدًا.
في محيط الجوهر السماوي النجمي ، رأى الطفل في جسد زوجته يتعرض للتعذيب المستمر من اللعنة ، وشاهد زوجته تزداد نحافة وضعفًا تدريجيًا ، وكان قلبه مليئًا بالحزن ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لقد استخدم كل طريقة ممكنة وكل قدرة سماوية يمتلكها ، لكنه لا يزال غير قادر على تحييد اللعنة التي عانى منها طفله.
قال سو مينغ بصوت خافت: “أطلق سراح روح لونغ هاي”.
كان وجه الرجل العجوز مليئا بالإثارة. ارتجفت روحه الوليدة ، واندفعت أفكاره في رأسه مثل الأمواج. للحظة ، كل الأشياء التي مرت بها خلال العشرة آلاف سنة الماضية تومض في ذهنه.
بدون أي تردد ، أغلق الرجل الذي كان يبلغ ارتفاعه ألف قدم عينيه ثم أعاد فتحهما. ظهر على الفور صدع في منتصف حواجبه. كان كل شيء بداخله مظلمًا ، قبل أن تطير كرة من الضوء المظلم. كانت هذه روح وليدة . بمجرد أن تركت الشق بين منتصف حاجبي الرجل ، تحولت على الفور إلى رجل عجوز.
“أي من هذه التخمينات حقيقي؟” أغلق سو مينغ عينيه.
كان وجه الرجل العجوز مليئا بالإثارة. ارتجفت روحه الوليدة ، واندفعت أفكاره في رأسه مثل الأمواج. للحظة ، كل الأشياء التي مرت بها خلال العشرة آلاف سنة الماضية تومض في ذهنه.
كان يحسد أن للآخرين أمهات وآباء ، لكنه لم يكن كذلك.
اعتقد ذات مرة أنه سيعيش بقية حياته كدمية. في الواقع ، بينما كان يعيش بدون أي حرية ، لم يكن قادرًا حتى على التحكم في موته. كان بإمكانه الانتظار لفترة طويلة وطويلة فقط. كان هذا الألم كافيًا لجعل الشخص ينهار ، ولم تكن تجربته مثل تلك التي اختبرها الأشخاص الذين كانوا في أرض إيطانغ الغريبة . بعد كل شيء ، كانت ذكرياتهم معهم وكان الأمل أمامهم.
تحول عدم الإلمام والدفء هذا إلى نفخة خافتة من آذان سو مينغ في تلك اللحظة.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الرجل العجوز أي شيء. إذا لم يكن سيد المصير والحياة والموت ولديه قوة إرادة لا يمتلكها الناس العاديون ، فبعد تلك العشرة آلاف سنة ، كان قد فقد نفسه منذ وقت طويل.
“سو …” إرتجف سو مينغ ورفع رأسه. لم ينظر إلى العالم في البعد ، بل نظر إلى الكون.
“نفذ الوعد الذي لم تنجزه بالكامل.” قاطع صوت سو مينغ الأفكار في قلب الرجل العجوز. طفت روحه الوليدة أمام سو مينغ ، وعندما سمع ذلك ، نظر إلى الأعلى ، ثم بعد أن ظل صامتًا لحوالي فترة نفس ، قام بلف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق إلى سو مينغ .
ظل الرجل راكعا في الهواء باحترام. كانت الغيرة على تعابيره كبيرة كما كانت دائمًا.
“أنا ، لونج هاي ، أرغب في حمايتك لمدة عشرة آلاف عام لأرد لك مقابل إنقاذ حياتي. كلماتي هي قسمي ، والآن بعد أن قلتها ، سأفي بكلماتي بالتأكيد! ” عندما انحنى ، أصبح الاتصال غير الواضح على الفور واضحًا وانصهر في قلبه.
بتعبير معقد على وجهه ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى قوة الحياة التي يفقدها. لم يكلف نفسه عناء ضياع سنوات. ظهر الفهم في عينيه ، لكن المشاعر المعقدة التي صاحبت هذا الفهم كانت مليئة بالحزن الذي لم يستطع أحد فهمه.
قد لا يسمح هذا الاتصال لسو مينغ بالتحكم في السلف لونغ هاي ، لكنه كان قسمًا. إذا لم يحققه السلف لونغ هاي ، فسيقمعه الكون بأسره. بعد كل شيء ، سيضر هذا القسم بقاعدة زراعته.
“حتى ذات يوم ، أخذ زوجته وغادر المكان. لا نعرف إلى أين ذهب …
في الحقيقة ، كانت النقطة الرئيسية وراء اختيار سو مينغ لإنقاذ السلف لونغ هاي لأنه … جاء من عالم داو الصباح الحقيقي. بعد كل شيء ، لقد استحوذ سو مينغ على داو كونغ وتلقى أيضًا المصير من عالم داو الصباح الحقيقي بشكل غير مباشر والذي تم جمعه على داو كونغ. نظرًا لأنه قام أيضًا بتدمير المصير المجمع على يي وانغ ، فقد أصبح الشخص الوحيد الذي لديه هذا المصير عليه.
بدا أنه كان قادرًا على رؤية يأخذ زوجته ويستعير قوة الفرن الخامس في خوف ، ثم يترك العالم الحقيقي الخامس عندما تم تدميره من قبل العوالم الحقيقية الأربعة التي عملت معًا.
بسبب ذلك ، في حين أن التغييرات قد تحدث بعد قسم للمزارعين الذين ينحدرون من عوالم حقيقية أخرى ، ولكن إذا أقسم أولئك من عالم داو الصباح الحقيقي للشخص الذي كان محبوبًا من قبل العالم الحقيقي بأكمله ، فلن يكون من السهل تغييره .
ظل سو مينغ صامتًا لبعض الوقت ، ثم نظر إلى الرجل أمامه ورفع يده اليمنى ليأخذ نصل العشب ذو الأوراق الثلاث الذي كان يلمع بلون أخضر كثيف. لم يكن لديه حتى الرغبة في التحقق من الكنز ، وبتعبير لا مبالي ، وضعه بعيدًا.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على لونغ هاي ، ثم قام بتأرجح ذراعه. على الفور ، تقدمت الروح الوليدة للسلف لونغ هاي نحوه . لم يقاوم لونغ هاي ، لكن بدلاً من ذلك ترك نفسه يتقدم. في اللحظة التي لمس فيها جسد سو مينغ ، اندمج فيه ، ودخل إلى الكنز الأسمى ، وتحول إلى الروح السابعة بداخله.
“لا أستطيع المغادرة. ما لم تخطو إلى قلب الفرن الخامس وتصبح حقًا سيد الفرن الخامس … وتصلح أيضًا الفرن الخامس. عندها فقط سنكون قادرين على المغامرة “، أجاب الرجل على الفور.
“الكنز الأسمى لعائلة شوان …” عندما بدأت عيون السلف لونغ هاي تتألق ، لاحظ على الفور أرواح الآخرين من حوله.
“هل تعرف هذا العنصر؟” أرسل سو مينغ فكره إليه.
بدا أنه كان قادرًا على رؤية يأخذ زوجته ويستعير قوة الفرن الخامس في خوف ، ثم يترك العالم الحقيقي الخامس عندما تم تدميره من قبل العوالم الحقيقية الأربعة التي عملت معًا.
“ذهبت إلى عائلة شوان في الماضي وأنا على علاقة مألوفة إلى حد ما مع سلفهم ، وهذا هو سبب معرفتي بهذا الكنز.” عندما تحدث السلف لونغ هاي ، سيطر سو مينغ على الجسد ليلقي عينيه على الرجل الذي كان يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم أمامه.
صمت سو مينغ مرة أخرى للحظة قبل أن يهز رأسه نحو الرجل. تحت نظرته المحترمة ، استدار سو مينغ وسار في المسافة. بخطوة واحدة ، وصل بالقرب من مخرج البعد ، ولكن بعد ذلك ، توقفت خطواته.
ظل الرجل راكعا في الهواء باحترام. كانت الغيرة على تعابيره كبيرة كما كانت دائمًا.
“أو ربما …” ارتجف سو مينغ. كان لديه تخمين آخر. استند هذا التخمين إلى الحيوية وقوة الحياة التي امتصتها الشقوق في الأبعاد.
ظل سو مينغ صامتًا لبعض الوقت قبل أن يسأل بهدوء ، “هل يمكنك ترك هذا البعد؟”
اعتقد ذات مرة أنه سيعيش بقية حياته كدمية. في الواقع ، بينما كان يعيش بدون أي حرية ، لم يكن قادرًا حتى على التحكم في موته. كان بإمكانه الانتظار لفترة طويلة وطويلة فقط. كان هذا الألم كافيًا لجعل الشخص ينهار ، ولم تكن تجربته مثل تلك التي اختبرها الأشخاص الذين كانوا في أرض إيطانغ الغريبة . بعد كل شيء ، كانت ذكرياتهم معهم وكان الأمل أمامهم.
“لا أستطيع المغادرة. ما لم تخطو إلى قلب الفرن الخامس وتصبح حقًا سيد الفرن الخامس … وتصلح أيضًا الفرن الخامس. عندها فقط سنكون قادرين على المغامرة “، أجاب الرجل على الفور.
كان الحزن على وجه سو مينغ ممزوجًا بالعواطف المعقدة بالإضافة إلى الارتباك. لم يكن على دراية بمصطلح “الأب”. عندما كان صغيرًا ، رأى أن جميع رفاقه لديهم آباء عندما كان في العشيرة ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كان حزينًا من قبل وسأله ذات مرة عن ذلك ، لكنه لم يحصل على إجابته مطلقًا.
صمت سو مينغ مرة أخرى للحظة قبل أن يهز رأسه نحو الرجل. تحت نظرته المحترمة ، استدار سو مينغ وسار في المسافة. بخطوة واحدة ، وصل بالقرب من مخرج البعد ، ولكن بعد ذلك ، توقفت خطواته.
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على لونغ هاي ، ثم قام بتأرجح ذراعه. على الفور ، تقدمت الروح الوليدة للسلف لونغ هاي نحوه . لم يقاوم لونغ هاي ، لكن بدلاً من ذلك ترك نفسه يتقدم. في اللحظة التي لمس فيها جسد سو مينغ ، اندمج فيه ، ودخل إلى الكنز الأسمى ، وتحول إلى الروح السابعة بداخله.
ومع ذلك ، لم يدير رأسه. بعد توقف طفيف ، اتخذ خطوة نحو المخرج وسار في الصدع في البعد قبل أن يختفي من المكان.
“نفذ الوعد الذي لم تنجزه بالكامل.” قاطع صوت سو مينغ الأفكار في قلب الرجل العجوز. طفت روحه الوليدة أمام سو مينغ ، وعندما سمع ذلك ، نظر إلى الأعلى ، ثم بعد أن ظل صامتًا لحوالي فترة نفس ، قام بلف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق إلى سو مينغ .
هذه المرة ، لم ينتبه سو مينغ لخسارة ألف عام. بمجرد أن خطى في الشق ، أغلق عينيه.
” عاد إلى الفرن الخامس ووضع زوجته في المركز ، ثم غير الهيكل داخل الفرن الخامس. جعل حارقي الغبار ينفذون خطة من شأنها أن تستمر لعصوؤ ، مما تسبب في تنشيط الفرن الخامس في كثير من الأحيان ، واستخدم الكنوز السامية في هذه الأرض لجذب العديد من المحاربين الأقوياء.
عندما فعل ذلك ، تردد صدى الصوت من سلف حارقي الغبار في رأسه مرة أخرى.
قال سو مينغ بصوت خافت: “أطلق سراح روح لونغ هاي”.
“الطفل في بطن زوجته كان ملعونًا …
بعد سنوات عديدة ، أخذ زوجته وغادر. كان يجب أن يكون قد وجد طريقة يمكن أن تجعل اللعنة على الطفل تختفي ، وبإثارة وأمل أيضًا ، خرج من محيط الجوهر السماوي النجمي.
“استخدم سو شوان يي كل قدراته السماوية ، لكنه جعل اللعنة لا تتفاقم فقط. لم يستطع تبديدها …”
“عندما … قاتل ضد داو تشين في الماضي ، ماتت زوجته … وأصيب بالجنون … لكنه أصر على العودة إلى الفرن الخامس … هل عاد ليقول هذه الكلمات؟ أم أنه اختار … المجيء إلى هنا للشفاء؟ “نظر سو مينغ إلى الصدع من حوله ، ثم إلى سنوات حياته التي اختفت عنه ، وصمت.
“حتى ذات يوم ، أخذ زوجته وغادر المكان. لا نعرف إلى أين ذهب …
بدون أي تردد ، أغلق الرجل الذي كان يبلغ ارتفاعه ألف قدم عينيه ثم أعاد فتحهما. ظهر على الفور صدع في منتصف حواجبه. كان كل شيء بداخله مظلمًا ، قبل أن تطير كرة من الضوء المظلم. كانت هذه روح وليدة . بمجرد أن تركت الشق بين منتصف حاجبي الرجل ، تحولت على الفور إلى رجل عجوز.
“الفرن الخامس له سيدان. سو شوان يي هو الثاني ، لكن في الحقيقة ، هناك سيد ثالث. هذا هو ابنه ، لكن هذا الشخص … لم يصل بعد “.
بعد فترة طويلة ، عندما خرج من الشق ودخل بعدًا آخر ، فتح عينيه. بقيت المشاعر المعقدة على وجهه ، لكن النظرة المفقودة في عينيه اختلطت الآن … بتوتر نابعة من قلبه!
تحرك سو مينغ في صدع البعد. ظل تعبيره كما كان دائمًا ، لكن عينيه المغمضتين أخفتا المشاعر المعقدة في قلبه والتي ولدت من أفكاره. لقد أخفوا أيضًا الكلمات التي قالها رجل لشجرة التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم في ذلك الوقت.
في الحقيقة ، كانت النقطة الرئيسية وراء اختيار سو مينغ لإنقاذ السلف لونغ هاي لأنه … جاء من عالم داو الصباح الحقيقي. بعد كل شيء ، لقد استحوذ سو مينغ على داو كونغ وتلقى أيضًا المصير من عالم داو الصباح الحقيقي بشكل غير مباشر والذي تم جمعه على داو كونغ. نظرًا لأنه قام أيضًا بتدمير المصير المجمع على يي وانغ ، فقد أصبح الشخص الوحيد الذي لديه هذا المصير عليه.
“عندما جاء سيدنا القديم إلى الفرن في المرة الأخيرة ، كان متعبًا ، سلم إرادته لجميع الكائنات في الفرن وأخبرنا … أن نواصل الانتظار. سيأتي طفله إلى الفرن الخامس بعد سنوات عديدة! ”
“لا أستطيع المغادرة. ما لم تخطو إلى قلب الفرن الخامس وتصبح حقًا سيد الفرن الخامس … وتصلح أيضًا الفرن الخامس. عندها فقط سنكون قادرين على المغامرة “، أجاب الرجل على الفور.
بتعبير معقد على وجهه ، فتح سو مينغ عينيه ونظر إلى قوة الحياة التي يفقدها. لم يكلف نفسه عناء ضياع سنوات. ظهر الفهم في عينيه ، لكن المشاعر المعقدة التي صاحبت هذا الفهم كانت مليئة بالحزن الذي لم يستطع أحد فهمه.
في محيط الجوهر السماوي النجمي ، رأى الطفل في جسد زوجته يتعرض للتعذيب المستمر من اللعنة ، وشاهد زوجته تزداد نحافة وضعفًا تدريجيًا ، وكان قلبه مليئًا بالحزن ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لقد استخدم كل طريقة ممكنة وكل قدرة سماوية يمتلكها ، لكنه لا يزال غير قادر على تحييد اللعنة التي عانى منها طفله.
بدا أنه كان قادرًا على رؤية يأخذ زوجته ويستعير قوة الفرن الخامس في خوف ، ثم يترك العالم الحقيقي الخامس عندما تم تدميره من قبل العوالم الحقيقية الأربعة التي عملت معًا.
“لا أستطيع المغادرة. ما لم تخطو إلى قلب الفرن الخامس وتصبح حقًا سيد الفرن الخامس … وتصلح أيضًا الفرن الخامس. عندها فقط سنكون قادرين على المغامرة “، أجاب الرجل على الفور.
في محيط الجوهر السماوي النجمي ، رأى الطفل في جسد زوجته يتعرض للتعذيب المستمر من اللعنة ، وشاهد زوجته تزداد نحافة وضعفًا تدريجيًا ، وكان قلبه مليئًا بالحزن ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لقد استخدم كل طريقة ممكنة وكل قدرة سماوية يمتلكها ، لكنه لا يزال غير قادر على تحييد اللعنة التي عانى منها طفله.
“لقد جعلهم يتقاتلون على الكنوز السامية ويتنقلون عبر الأبعاد بينما قدموا قدرًا كبيرًا من حياتهم ، واستخدمها … لإحياء زوجته!” ارتجف سو مينغ. ظل هذا الفكر يدور في رأسه باستمرار حتى احتل كل شيء في ذهنه.
بعد سنوات عديدة ، أخذ زوجته وغادر. كان يجب أن يكون قد وجد طريقة يمكن أن تجعل اللعنة على الطفل تختفي ، وبإثارة وأمل أيضًا ، خرج من محيط الجوهر السماوي النجمي.
“حتى ذات يوم ، أخذ زوجته وغادر المكان. لا نعرف إلى أين ذهب …
ومع ذلك ، حدثت مضاعفات أثناء العملية. عندما كانوا يمرون عبر عالم داو الصباح الحقيقي ، حدث تغيير كبير. تسبب جشع داو تشين ومطاردة طائفة داو الصبح بأكملها في جعله هو ، الذي تخلى باستمرار عن قاعدته الزراعية وأشياء أخرى على مر السنين لزوجته وابنه ، في الشعور بالتعب الشديد ، ولحماية زوجته وابنه. ، لم يستطع إخراج قوته الحقيقية.
كان الحزن على وجه سو مينغ ممزوجًا بالعواطف المعقدة بالإضافة إلى الارتباك. لم يكن على دراية بمصطلح “الأب”. عندما كان صغيرًا ، رأى أن جميع رفاقه لديهم آباء عندما كان في العشيرة ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كان حزينًا من قبل وسأله ذات مرة عن ذلك ، لكنه لم يحصل على إجابته مطلقًا.
خلال تلك المعركة … ماتت زوجته. في حزن شديد ، أصيب بالجنون وأطلق سلسلة طويلة من الضحك الشديد نحو السماء. في ذلك الضحك كانت الدموع والجنون والرغبة في تدمير العالم وتحطيم الكون.
قد لا يسمح هذا الاتصال لسو مينغ بالتحكم في السلف لونغ هاي ، لكنه كان قسمًا. إذا لم يحققه السلف لونغ هاي ، فسيقمعه الكون بأسره. بعد كل شيء ، سيضر هذا القسم بقاعدة زراعته.
بمجرد أن أعلن أن عالم داو الصباح الحقيقي سوف يصنع من أجل الهاوية … اختفى.
“الكنز الأسمى لعائلة شوان …” عندما بدأت عيون السلف لونغ هاي تتألق ، لاحظ على الفور أرواح الآخرين من حوله.
ربما … في ذلك الوقت ، تخلى أيضًا عن الطريقة التي أراد استخدامها في الأصل للتخلص من اللعنة في جسم الطفل. بدلا من ذلك ، اختار طريقا آخر.
أظهرت كلماته بوضوح أنه انفصل عن ابنه ، لكنه كان على يقين من أنه سيعود يومًا ما إلى الفرن الخامس ليجد آثارًا لمكان وجوده في هذا المكان.
كان ينبغي أن ينجح في طريقه ، وإلا لماذا عاد إلى الفرن الخامس بتعب في عظامه ثم قال مثل هذه الكلمات للكائنات الحية هناك.
صمت سو مينغ مرة أخرى للحظة قبل أن يهز رأسه نحو الرجل. تحت نظرته المحترمة ، استدار سو مينغ وسار في المسافة. بخطوة واحدة ، وصل بالقرب من مخرج البعد ، ولكن بعد ذلك ، توقفت خطواته.
أظهرت كلماته بوضوح أنه انفصل عن ابنه ، لكنه كان على يقين من أنه سيعود يومًا ما إلى الفرن الخامس ليجد آثارًا لمكان وجوده في هذا المكان.
“أي من هذه التخمينات حقيقي؟” أغلق سو مينغ عينيه.
كان الحزن على وجه سو مينغ ممزوجًا بالعواطف المعقدة بالإضافة إلى الارتباك. لم يكن على دراية بمصطلح “الأب”. عندما كان صغيرًا ، رأى أن جميع رفاقه لديهم آباء عندما كان في العشيرة ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كان حزينًا من قبل وسأله ذات مرة عن ذلك ، لكنه لم يحصل على إجابته مطلقًا.
تحول عدم الإلمام والدفء هذا إلى نفخة خافتة من آذان سو مينغ في تلك اللحظة.
كان يعتقد دائمًا أنه طفل تم التقاطه في مكان ما. ربما كانت هذه فكرة بداخله عندما كان طفلاً ، لكنها رافقته لآلاف السنين. عندما عاد إلى التفكير في الأمر ، كان لا يزال يشعر بالحسد والألم في قلبه في ذلك الوقت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، لم يدير رأسه. بعد توقف طفيف ، اتخذ خطوة نحو المخرج وسار في الصدع في البعد قبل أن يختفي من المكان.
كان يحسد أن للآخرين أمهات وآباء ، لكنه لم يكن كذلك.
“نفذ الوعد الذي لم تنجزه بالكامل.” قاطع صوت سو مينغ الأفكار في قلب الرجل العجوز. طفت روحه الوليدة أمام سو مينغ ، وعندما سمع ذلك ، نظر إلى الأعلى ، ثم بعد أن ظل صامتًا لحوالي فترة نفس ، قام بلف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق إلى سو مينغ .
“عندما … قاتل ضد داو تشين في الماضي ، ماتت زوجته … وأصيب بالجنون … لكنه أصر على العودة إلى الفرن الخامس … هل عاد ليقول هذه الكلمات؟ أم أنه اختار … المجيء إلى هنا للشفاء؟ “نظر سو مينغ إلى الصدع من حوله ، ثم إلى سنوات حياته التي اختفت عنه ، وصمت.
بعد سنوات عديدة ، أخذ زوجته وغادر. كان يجب أن يكون قد وجد طريقة يمكن أن تجعل اللعنة على الطفل تختفي ، وبإثارة وأمل أيضًا ، خرج من محيط الجوهر السماوي النجمي.
“إذا كان يتعافى هنا ، فهل يمكن أن يكون … أنه موجود حاليًا في الفرن الخامس ؟!” ظهر ضوء غريب في عيون سو مينغ . تسبب هذا الفكر في عدم قدرته على التحكم في عواطفه.
لم يكن هذا التوتر ناتجًا عن الإثارة أو الخوف ، بل لأنه تذكر المرأة التي حملته بين ذراعيها عندما كان لا يزال رضيعًا. لقد ظهرت في الوهم المستخرج من أعماق ذكرياته عندما كان في الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي. هذا الشعور غير المألوف ولكن الدافئ بالإضافة إلى الإصرار على حماية الطفل حتى في حالة الوفاة تم تمييزه في حياة سو مينغ وأصبح علامة لن تتلاشى.
“أو ربما …” ارتجف سو مينغ. كان لديه تخمين آخر. استند هذا التخمين إلى الحيوية وقوة الحياة التي امتصتها الشقوق في الأبعاد.
تمتم: “هل أنت …”. ……. Hijazi
“عندما عاد في الماضي ، لم يكن وحيدا. بدلاً من ذلك ، أمسك بجثة ، جثة امرأة ، كانت زوجته …”
لم يكن هذا التوتر ناتجًا عن الإثارة أو الخوف ، بل لأنه تذكر المرأة التي حملته بين ذراعيها عندما كان لا يزال رضيعًا. لقد ظهرت في الوهم المستخرج من أعماق ذكرياته عندما كان في الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي. هذا الشعور غير المألوف ولكن الدافئ بالإضافة إلى الإصرار على حماية الطفل حتى في حالة الوفاة تم تمييزه في حياة سو مينغ وأصبح علامة لن تتلاشى.
” عاد إلى الفرن الخامس ووضع زوجته في المركز ، ثم غير الهيكل داخل الفرن الخامس. جعل حارقي الغبار ينفذون خطة من شأنها أن تستمر لعصوؤ ، مما تسبب في تنشيط الفرن الخامس في كثير من الأحيان ، واستخدم الكنوز السامية في هذه الأرض لجذب العديد من المحاربين الأقوياء.
ومع ذلك ، حدثت مضاعفات أثناء العملية. عندما كانوا يمرون عبر عالم داو الصباح الحقيقي ، حدث تغيير كبير. تسبب جشع داو تشين ومطاردة طائفة داو الصبح بأكملها في جعله هو ، الذي تخلى باستمرار عن قاعدته الزراعية وأشياء أخرى على مر السنين لزوجته وابنه ، في الشعور بالتعب الشديد ، ولحماية زوجته وابنه. ، لم يستطع إخراج قوته الحقيقية.
“لقد جعلهم يتقاتلون على الكنوز السامية ويتنقلون عبر الأبعاد بينما قدموا قدرًا كبيرًا من حياتهم ، واستخدمها … لإحياء زوجته!” ارتجف سو مينغ. ظل هذا الفكر يدور في رأسه باستمرار حتى احتل كل شيء في ذهنه.
كان الحزن على وجه سو مينغ ممزوجًا بالعواطف المعقدة بالإضافة إلى الارتباك. لم يكن على دراية بمصطلح “الأب”. عندما كان صغيرًا ، رأى أن جميع رفاقه لديهم آباء عندما كان في العشيرة ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كان حزينًا من قبل وسأله ذات مرة عن ذلك ، لكنه لم يحصل على إجابته مطلقًا.
“أي من هذه التخمينات حقيقي؟” أغلق سو مينغ عينيه.
بعد سنوات عديدة ، أخذ زوجته وغادر. كان يجب أن يكون قد وجد طريقة يمكن أن تجعل اللعنة على الطفل تختفي ، وبإثارة وأمل أيضًا ، خرج من محيط الجوهر السماوي النجمي.
بعد فترة طويلة ، عندما خرج من الشق ودخل بعدًا آخر ، فتح عينيه. بقيت المشاعر المعقدة على وجهه ، لكن النظرة المفقودة في عينيه اختلطت الآن … بتوتر نابعة من قلبه!
ألقى سو مينغ نظرة سريعة على لونغ هاي ، ثم قام بتأرجح ذراعه. على الفور ، تقدمت الروح الوليدة للسلف لونغ هاي نحوه . لم يقاوم لونغ هاي ، لكن بدلاً من ذلك ترك نفسه يتقدم. في اللحظة التي لمس فيها جسد سو مينغ ، اندمج فيه ، ودخل إلى الكنز الأسمى ، وتحول إلى الروح السابعة بداخله.
لم يكن هذا التوتر ناتجًا عن الإثارة أو الخوف ، بل لأنه تذكر المرأة التي حملته بين ذراعيها عندما كان لا يزال رضيعًا. لقد ظهرت في الوهم المستخرج من أعماق ذكرياته عندما كان في الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي. هذا الشعور غير المألوف ولكن الدافئ بالإضافة إلى الإصرار على حماية الطفل حتى في حالة الوفاة تم تمييزه في حياة سو مينغ وأصبح علامة لن تتلاشى.
بدا أنه كان قادرًا على رؤية يأخذ زوجته ويستعير قوة الفرن الخامس في خوف ، ثم يترك العالم الحقيقي الخامس عندما تم تدميره من قبل العوالم الحقيقية الأربعة التي عملت معًا.
تحول عدم الإلمام والدفء هذا إلى نفخة خافتة من آذان سو مينغ في تلك اللحظة.
” عاد إلى الفرن الخامس ووضع زوجته في المركز ، ثم غير الهيكل داخل الفرن الخامس. جعل حارقي الغبار ينفذون خطة من شأنها أن تستمر لعصوؤ ، مما تسبب في تنشيط الفرن الخامس في كثير من الأحيان ، واستخدم الكنوز السامية في هذه الأرض لجذب العديد من المحاربين الأقوياء.
“سو …” إرتجف سو مينغ ورفع رأسه. لم ينظر إلى العالم في البعد ، بل نظر إلى الكون.
“حتى ذات يوم ، أخذ زوجته وغادر المكان. لا نعرف إلى أين ذهب …
تمتم: “هل أنت …”.
…….
Hijazi
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، لم يدير رأسه. بعد توقف طفيف ، اتخذ خطوة نحو المخرج وسار في الصدع في البعد قبل أن يختفي من المكان.
“حتى ذات يوم ، أخذ زوجته وغادر المكان. لا نعرف إلى أين ذهب …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
