جيش السلطعون الأبيض [٢]
جيش السلطعون الأبيض 2
منذ أن تم تجميدها للحظة ، تمكنت غارين من قتلها قبل أن تتمكن حتى من تنشيط قواها الحقيقية ، وغرقت في الظلام دون رغبة. ربما كان هذا شيئًا لم تتوقعه هي والروبوت.
“موت!” استسلم أحد الحمقى نصف الآليين أخيرًا وبدأ في إطلاق النار.
مقارنة بأوقات الاستجابة وسرعة الأطلاق ، تحرك جارين كما لو كان ينتقل عن بعد. مع هذه المسافات القصيرة ، كان يحتاج فقط إلى القفز إلى الأمام ، وقبل أن يرمش ، كان قد قفز بالفعل عبر عدة أمتار من الفضاء. أمسك في يده الصفيحة المعدنية السميكة ، التي يبلغ طولها أكثر من متر ، وانحنى بشكل عرضي ، وقطع خصري الرجلين.
بوم بوم بوم بوم !!!
رفع جارين يده مثل الشفرة ، وعندما استدار الروبوت ، قطع رقبته بقوة.
أحدثت رشاش الخدمة الخفيفة ضوضاء قليلة جدًا ، لكنه ما زال غير قادر على ضرب ظل غارين.
انسحب جارين بسرعة من المنزل المعدني ورأى منصة معدنية عملاقة بلاتينية اللون ، يزيد طولها عن عدة مئات من الأمتار ، ترتفع ببطء من الشاطئ في مقدمة الجزيرة أمامه.
مقارنة بأوقات الاستجابة وسرعة الأطلاق ، تحرك جارين كما لو كان ينتقل عن بعد. مع هذه المسافات القصيرة ، كان يحتاج فقط إلى القفز إلى الأمام ، وقبل أن يرمش ، كان قد قفز بالفعل عبر عدة أمتار من الفضاء. أمسك في يده الصفيحة المعدنية السميكة ، التي يبلغ طولها أكثر من متر ، وانحنى بشكل عرضي ، وقطع خصري الرجلين.
ههه !!!
كانت بنادقهم لا تزال تطلق النار ، لكن الرجلين انزلقوا على الأرض في نصفين ، وما زال فمهما يصرخ لثانيتين كاملتين قبل أن يتوقف الضجيج.
“؟”
استمر الرصاص في الارتداد في جميع أنحاء الغرفة ، لكن جارين لوح باللوحة المعدنية السميكة بشكل عرضي ، واندمجت كل الرصاصات في اللوحة دون عناء.
لم يكن لديه قوى خارقة للطبيعة في الوقت الحالي ، لذلك إذا نزل وقام بعض الأشخاص بالداخل بإشعال قنبلة يدوية أو شيء قوي من هذا القبيل ، في محاولة لسحبه معهم ، داخل تلك الغرفة المغلقة ، ستكون قوتها … تسك -تسك …
نظر إلى أسفل وراقب المنشأة الموجودة تحت الأرض.
“قل ، أين كونغ يوان؟” ……… Hijazi
“لماذا يحب هؤلاء الرجال دائمًا بناء قواعدهم تحت الأرض؟” يفرك جارين ذقنه. “هل يجب أن أنزل أم لا؟”
برر …
لم يكن لديه قوى خارقة للطبيعة في الوقت الحالي ، لذلك إذا نزل وقام بعض الأشخاص بالداخل بإشعال قنبلة يدوية أو شيء قوي من هذا القبيل ، في محاولة لسحبه معهم ، داخل تلك الغرفة المغلقة ، ستكون قوتها … تسك -تسك …
“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟” كان غارين عاجزًا عن الكلام. “من فضلك لا تسأل مثل هذه الأسئلة الفاشلة ، أشعر وكأنك تهين ذكائي.” ختم مقدس؟ لم يكن لديه أبدًا واحدة من هؤلاء ، لذلك لا يمكنه تسليمه حتى لو أراد ذلك.
كما كان الآن ، لم يكن هناك شك في ذلك ، سيموت بالتأكيد.
كانت بنادقهم لا تزال تطلق النار ، لكن الرجلين انزلقوا على الأرض في نصفين ، وما زال فمهما يصرخ لثانيتين كاملتين قبل أن يتوقف الضجيج.
من الواضح أن الأسلحة الساخنة في هذا العالم كانت أقوى بكثير هنا ، وكانت القيود المفروضة على القوى الخارقة كبيرة جدًا. وبعد أن صعد إلى مستوى أعلى ، ظهرت القوى الخارقة المتزايدة في الغالب في سرعته وردود فعله. بعد أن عزز نفسه ، يمكن تنفيذ فن السيف الخاص به بضعف السرعة السابقة ، على الأقل. كانت تلك هي القوة الحقيقية لها.
“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟” كان غارين عاجزًا عن الكلام. “من فضلك لا تسأل مثل هذه الأسئلة الفاشلة ، أشعر وكأنك تهين ذكائي.” ختم مقدس؟ لم يكن لديه أبدًا واحدة من هؤلاء ، لذلك لا يمكنه تسليمه حتى لو أراد ذلك.
في فن السيف ، عندما كان يلوح بسيفه ، كان من الطبيعي أن يتبع تيار الهواء الذي يمنحه أكبر سرعة ، ويقطع مسار مجال الجاذبية ، بحيث يكون كل شيء تقريبًا مثاليًا تمامًا.
“مستحيل!”
لكن لا يمكن لأي من هذه القوى أن تساعده في مواجهة نيران القنابل وجهاً لوجه. كانت الطريقة الوحيدة للتعامل مع مثل هذه الهجمات هي الاختباء أو مواجهتهم .
“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟” كان غارين عاجزًا عن الكلام. “من فضلك لا تسأل مثل هذه الأسئلة الفاشلة ، أشعر وكأنك تهين ذكائي.” ختم مقدس؟ لم يكن لديه أبدًا واحدة من هؤلاء ، لذلك لا يمكنه تسليمه حتى لو أراد ذلك.
“هذا صعب بعض الشيء …” لا يريد جارين أن يضع نفسه في طريق الأذى.
انسحب جارين بسرعة من المنزل المعدني ورأى منصة معدنية عملاقة بلاتينية اللون ، يزيد طولها عن عدة مئات من الأمتار ، ترتفع ببطء من الشاطئ في مقدمة الجزيرة أمامه.
منذ أن اكتشف أن هذا الكون مرتبط بأكوان المنارة الأخرى ، كل ما أراد فعله هو ببساطة إضاعة الوقت في هذا الكون ، والبقاء فيه حتى وصلت لياقته البدنية إلى أقصى حدودها المرعبة ، وبعد ذلك يمكنه تدمير أي خصم أراد بسهولة.
“هيا ، اقتلها” ، فرك جارين ذقنه وأجاب بعد بعض التفكير. كانت التهديدات هي آخر ما كان يخاف منه ، ولم يتمكن أحد عمليًا من تهديده طوال رحلته ، منذ أن بدأ من عالم التقنية السرية حتى الآن.
لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لمحاربة العدو حتى الموت الآن.
نظر إلى أسفل وراقب المنشأة الموجودة تحت الأرض.
لكن من الواضح أنه كانت هناك فرصة أن يكون العدو قد احتجز كونغ شين شوي رهينة. بالنسبة لغارين ، كانت هذه مشكلة.
“؟” فوجئ غارين. “ماذا يعني ذلك؟”
ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت طويل ليتألم بسببه ، لأن الطرف الآخر ظهر بهذه الطريقة تمامًا.
برر …
برر …
“وإلا سأقتلها.” قام الروبوت بإمالة جسده إلى جانب واحد ، ووجه أحد مناجله إلى كونغ شين شوي التي كانت وراءه. “إنها أختك الكبرى ، أليس كذلك؟ هل ستتجاهل حياة أختك؟ ”
في خضم صوت الزلزال المنخفض ، يبدو أن بعض التغييرات الجذرية قد حدثت في الخارج.
“صاحب القوة…” تحدث الروبوت أولاً. “إنك تصدر قوى مماثلة … يبدو أننا متماثلون.”
انسحب جارين بسرعة من المنزل المعدني ورأى منصة معدنية عملاقة بلاتينية اللون ، يزيد طولها عن عدة مئات من الأمتار ، ترتفع ببطء من الشاطئ في مقدمة الجزيرة أمامه.
اندفع الاثنان مباشرة على بعضهما البعض ، دون محاولة أي حركات خيالية.
كانت هناك زجاجة بلورية أسطوانية ضخمة على المنصة ، بداخلها سائل أصفر شاحب. طفت امرأة فاقد للوعي في الداخل ؛ كانت كونغ شين شوي المفقودة.
منذ أن تم تجميدها للحظة ، تمكنت غارين من قتلها قبل أن تتمكن حتى من تنشيط قواها الحقيقية ، وغرقت في الظلام دون رغبة. ربما كان هذا شيئًا لم تتوقعه هي والروبوت.
وقفت شخصيتان أمام كونغ شين شوي ، أحدهما طويل والآخر قصير. الأول هو الإنسان الآلي الطويل الذي ظهر من قبل ، برأس مثلثي ورمز السلطعون الأبيض على صدره. خرج منجلان من ذراعيه ، مما جعله يبدو وكأنه فيل صغير الحجم. كان لديها حمولة كبيرة أيضًا ، مما يعني بوضوح أنها كانت من نوع الطاقة.
“هذا صعب بعض الشيء …” لا يريد جارين أن يضع نفسه في طريق الأذى.
كانت الشخصية الأقصر الأخرى هي المرأة العارية التي انتحلت شخصية كونغ شين شوي. كانت تمسك بيدها رمحًا حادًا طويلًا ، وهو نوع من الرماح التي كان يستخدمها الناس في الماضي على ظهور الخيل. لقد أحدث تباينًا صارخًا مع شخصيتها الرزينة ، التي يبلغ طولها 160 سم فقط.
اندفع الاثنان مباشرة على بعضهما البعض ، دون محاولة أي حركات خيالية.
“صاحب القوة…” تحدث الروبوت أولاً. “إنك تصدر قوى مماثلة … يبدو أننا متماثلون.”
لم يكن لديه قوى خارقة للطبيعة في الوقت الحالي ، لذلك إذا نزل وقام بعض الأشخاص بالداخل بإشعال قنبلة يدوية أو شيء قوي من هذا القبيل ، في محاولة لسحبه معهم ، داخل تلك الغرفة المغلقة ، ستكون قوتها … تسك -تسك …
“؟”
منذ أن اكتشف أن هذا الكون مرتبط بأكوان المنارة الأخرى ، كل ما أراد فعله هو ببساطة إضاعة الوقت في هذا الكون ، والبقاء فيه حتى وصلت لياقته البدنية إلى أقصى حدودها المرعبة ، وبعد ذلك يمكنه تدمير أي خصم أراد بسهولة.
لم يكن لدى جارين أي فكرة عما يقوله الروبوت.
“وإلا سأقتلها.” قام الروبوت بإمالة جسده إلى جانب واحد ، ووجه أحد مناجله إلى كونغ شين شوي التي كانت وراءه. “إنها أختك الكبرى ، أليس كذلك؟ هل ستتجاهل حياة أختك؟ ”
“هل تريد القتال؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فما عليك سوى تسليمها ، فأنا في عجلة من أمري “، قال بلا مبالاة. بخلاف الهجمات بالقنابل على مساحة كبيرة كما كان من قبل ، لم ينجح أي شيء آخر معه. حتى التفجيرات التي حدثت في وقت سابق لم تسبب له ضررًا كبيرًا كما يتوقعه المرء ، كل ما تعرض له هو بعض الإصابات الخفيفة.
أحدثت رشاش الخدمة الخفيفة ضوضاء قليلة جدًا ، لكنه ما زال غير قادر على ضرب ظل غارين.
قال الرجل الآلي بصوت عميق ملوحًا بالمناجل في يديه: “سلم ختمك المقدس ، ويمكنني أن أتركك تغادر هنا قطعة واحدة”.
مع رذاذ ، تحطمت الزجاجة بالكامل ، وأمسك جارين بجسد كونغ شين شوي بين ذراعيه.
“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟” كان غارين عاجزًا عن الكلام. “من فضلك لا تسأل مثل هذه الأسئلة الفاشلة ، أشعر وكأنك تهين ذكائي.” ختم مقدس؟ لم يكن لديه أبدًا واحدة من هؤلاء ، لذلك لا يمكنه تسليمه حتى لو أراد ذلك.
اصطدمت اللوحة المعدنية السوداء ، التي تدور مثل شوريكين ، بلا رحمة في الشفرات المزدوجة للروبوت ، مما أدى إلى إصدار صوت مرتفع وثاقب عند الاصطدام.
“وإلا سأقتلها.” قام الروبوت بإمالة جسده إلى جانب واحد ، ووجه أحد مناجله إلى كونغ شين شوي التي كانت وراءه. “إنها أختك الكبرى ، أليس كذلك؟ هل ستتجاهل حياة أختك؟ ”
لم يهتم غارين به وأغرقت قبضة يده في الزجاجة التي كانت تحمل كونغ شين شوي.
لم يخطر ببال غارين أنهم سيفعلون ذلك ، أو بالأحرى ، نسي عمليا أنه لا يزال يملك هوية كونغ شياوفي. الآن فقد كونغ يوان ، وسقط كونغ شين شوي في أيدي العدو أيضًا. في الواقع ، لو كان هو كذلك ، فإن التهديد المباشر سيكون أفضل مسار للعمل.
لم يكن الروبوت والمرأة يتوقعان أن يرد جارين بشكل حاسم ومن الواضح أنهما فوجئوا و توقفوا هناك للحظة.
“هيا ، اقتلها” ، فرك جارين ذقنه وأجاب بعد بعض التفكير. كانت التهديدات هي آخر ما كان يخاف منه ، ولم يتمكن أحد عمليًا من تهديده طوال رحلته ، منذ أن بدأ من عالم التقنية السرية حتى الآن.
آخر صورة رأتها كانت غارين يسحب يده على الفور من رقبتها.
لم يكن الروبوت والمرأة يتوقعان أن يرد جارين بشكل حاسم ومن الواضح أنهما فوجئوا و توقفوا هناك للحظة.
“موت!” استسلم أحد الحمقى نصف الآليين أخيرًا وبدأ في إطلاق النار.
ووش!
كان هناك صوت باهت. سقط الروبوت مباشرة على ركبتيه ، ولكن لم يكن هناك سوى انبعاج طفيف في ظهره.
في تلك اللحظة ، تحرك جارين على الفور. رمى الصفيحة المعدنية السوداء التي كان يحملها في يده بلا رحمة ، فقطعت في الهواء ، وانطلقت بسرعات عالية واندفعت باتجاه الاثنين بقوة دفع مرعبة. حتى كونغ شين شوي خلفهم وقعت في مرمى النيران.
تسببت اهتزازات الصوت في تخدير المرأة المجاورة له ، وقبل أن تتفاعل ، رأت شيئًا يظهر أمام عينيها. كان هناك ألم شديد حول رقبتها ، ثم لم تشعر بشيء آخر.
“هل هو مجنون؟” ظهر الفكر نفسه في عقول الروبوت والمرأة. بدا كما لو أن جارين خطط لقتل كونغ شين شوي أيضًا ، لم تظهر عليه أي علامات على التراجع.
بام!
وكل هذا حدث بسرعة كبيرة. لا تزال المرأة قادرة على القفز بعيدًا ، لكن الروبوت كان بطبيعته أثقل وأخرق ، لذا لم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق واضطر إلى رفع شفراته للصد.
صدم ذلك غارين قليلا. هذا المعدن قوي للغاية ، ليعتقد أنه يمكنه الصمود في وجه هجومه بأكثر من خمس نقاط قوة . بالعودة إلى عالم التقنية السرية ، كانت نقطتان أو ثلاث نقاط قوة مرعبة للغاية بالفعل ، مما سمح له بمعاملة الألواح الفولاذية العادية أو الدروع الحديدية كما لو كانت لا شيء ، وتمزيقها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه أيضًا تقنية تقوية الجسم الخاصة به ، بحيث لا يمكن حتى للرصاص اختراق جفنيه. كان من الطبيعي أن يكون هذا لا يقهر تقريبًا.
بام !!!
“هيا ، اقتلها” ، فرك جارين ذقنه وأجاب بعد بعض التفكير. كانت التهديدات هي آخر ما كان يخاف منه ، ولم يتمكن أحد عمليًا من تهديده طوال رحلته ، منذ أن بدأ من عالم التقنية السرية حتى الآن.
اصطدمت اللوحة المعدنية السوداء ، التي تدور مثل شوريكين ، بلا رحمة في الشفرات المزدوجة للروبوت ، مما أدى إلى إصدار صوت مرتفع وثاقب عند الاصطدام.
عند رؤية حافة كفه حيث لم يتبق حتى ندبة ، انتهى صوت الروبوت صرخة تشبه البطة.
تسببت اهتزازات الصوت في تخدير المرأة المجاورة له ، وقبل أن تتفاعل ، رأت شيئًا يظهر أمام عينيها. كان هناك ألم شديد حول رقبتها ، ثم لم تشعر بشيء آخر.
جيش السلطعون الأبيض 2
آخر صورة رأتها كانت غارين يسحب يده على الفور من رقبتها.
والآن ، على الرغم من أنه لم يكن لديه تقنية تقوية الجسم القوية الخاصة به ، إلا أن فن السيف الخاص به كان لا يزال سلاحه الأقوى والأكثر حدة.
منذ أن تم تجميدها للحظة ، تمكنت غارين من قتلها قبل أن تتمكن حتى من تنشيط قواها الحقيقية ، وغرقت في الظلام دون رغبة. ربما كان هذا شيئًا لم تتوقعه هي والروبوت.
لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لمحاربة العدو حتى الموت الآن.
على الجانب الآخر ، أصيب الروبوت باللوحة المعدنية السوداء بسرعات عالية. قام بفصل ذراعيه عن بعضهما البعض ، ومزق اللوح المعدني بشدة إلى نصفين. كان هذا دليلًا على قوته الكبيرة. كان يكاد يكون مساويا لجارين.
استمر الرصاص في الارتداد في جميع أنحاء الغرفة ، لكن جارين لوح باللوحة المعدنية السميكة بشكل عرضي ، واندمجت كل الرصاصات في اللوحة دون عناء.
“كيف تجرؤ على قتل كاريس ، كيف تجرؤ على قتل ابنتي !! سأدفنك معها !! ” زأر الروبوت بشراسة ، وهو يتأرجح بشفراته و ينقض على جارين.
حاملاً كونغ شين شوي من الخصر بذراع واحدة ، مشى جارين إلى الروبوت.
تدفقت عواصف كبيرة من البخار عالي الحرارة من كتفيه وتخللت الهواء ، حاملة معها رائحة نفاذة . من الواضح أنها تحتوي على بعض السموم الخاصة.
لكن لا يمكن لأي من هذه القوى أن تساعده في مواجهة نيران القنابل وجهاً لوجه. كانت الطريقة الوحيدة للتعامل مع مثل هذه الهجمات هي الاختباء أو مواجهتهم .
حبس جارين أنفاسه ، في مستواه الحالي من اللياقة البدنية ، يمكنه القتال بشكل مستمر لمدة عشر دقائق دون أن يتنفس. لم يكن لديه ما يخشاه من هجمات بالغازات السامة مثل هذه.
لم يهتم غارين به وأغرقت قبضة يده في الزجاجة التي كانت تحمل كونغ شين شوي.
اندفع الاثنان مباشرة على بعضهما البعض ، دون محاولة أي حركات خيالية.
حاملاً كونغ شين شوي من الخصر بذراع واحدة ، مشى جارين إلى الروبوت.
ههه !!!
انتشر ألم خفيف من راحة يده ، مما تسبب في صدمة غارين وجعله يسحب يده إلى الوراء و تراجع بسرعة.
ثنى جارين خصره وجمع تشي ، ثم ضرب قبضته مباشرة على الروبوت!
“هل تريد القتال؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فما عليك سوى تسليمها ، فأنا في عجلة من أمري “، قال بلا مبالاة. بخلاف الهجمات بالقنابل على مساحة كبيرة كما كان من قبل ، لم ينجح أي شيء آخر معه. حتى التفجيرات التي حدثت في وقت سابق لم تسبب له ضررًا كبيرًا كما يتوقعه المرء ، كل ما تعرض له هو بعض الإصابات الخفيفة.
كما قام الروبوت بمهاجمته بكلتا الشفرتين في نفس الوقت ، بذل كل جهده في ذلك.
لكن لا يمكن لأي من هذه القوى أن تساعده في مواجهة نيران القنابل وجهاً لوجه. كانت الطريقة الوحيدة للتعامل مع مثل هذه الهجمات هي الاختباء أو مواجهتهم .
“فقط أحمق سيواجهك وجهاً لوجه!” فجأة ، انحنت زوايا شفاه غارين ، واختفى ، وعاد إلى الظهور مباشرة خلف الروبوت. لقد ضرب منتصف ظهر الروبوت بمرفقه .
في فن السيف ، عندما كان يلوح بسيفه ، كان من الطبيعي أن يتبع تيار الهواء الذي يمنحه أكبر سرعة ، ويقطع مسار مجال الجاذبية ، بحيث يكون كل شيء تقريبًا مثاليًا تمامًا.
بام!
“هيا ، اقتلها” ، فرك جارين ذقنه وأجاب بعد بعض التفكير. كانت التهديدات هي آخر ما كان يخاف منه ، ولم يتمكن أحد عمليًا من تهديده طوال رحلته ، منذ أن بدأ من عالم التقنية السرية حتى الآن.
كان هناك صوت باهت. سقط الروبوت مباشرة على ركبتيه ، ولكن لم يكن هناك سوى انبعاج طفيف في ظهره.
منذ أن اكتشف أن هذا الكون مرتبط بأكوان المنارة الأخرى ، كل ما أراد فعله هو ببساطة إضاعة الوقت في هذا الكون ، والبقاء فيه حتى وصلت لياقته البدنية إلى أقصى حدودها المرعبة ، وبعد ذلك يمكنه تدمير أي خصم أراد بسهولة.
صدم ذلك غارين قليلا. هذا المعدن قوي للغاية ، ليعتقد أنه يمكنه الصمود في وجه هجومه بأكثر من خمس نقاط قوة . بالعودة إلى عالم التقنية السرية ، كانت نقطتان أو ثلاث نقاط قوة مرعبة للغاية بالفعل ، مما سمح له بمعاملة الألواح الفولاذية العادية أو الدروع الحديدية كما لو كانت لا شيء ، وتمزيقها بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه أيضًا تقنية تقوية الجسم الخاصة به ، بحيث لا يمكن حتى للرصاص اختراق جفنيه. كان من الطبيعي أن يكون هذا لا يقهر تقريبًا.
لقد حدث فقط أن اثنين منهم قد تبادلوا مواقعهم ، وهبط بجانب كونغ شين شوي ، وهو ينظر إلى الروبوت ، الذي تراجع مسافة تزيد عن عشرة أمتار.
والآن ، على الرغم من أنه لم يكن لديه تقنية تقوية الجسم القوية الخاصة به ، إلا أن فن السيف الخاص به كان لا يزال سلاحه الأقوى والأكثر حدة.
“كيف تجرؤ على قتل كاريس ، كيف تجرؤ على قتل ابنتي !! سأدفنك معها !! ” زأر الروبوت بشراسة ، وهو يتأرجح بشفراته و ينقض على جارين.
“انعكاس الريح.”
“لماذا يحب هؤلاء الرجال دائمًا بناء قواعدهم تحت الأرض؟” يفرك جارين ذقنه. “هل يجب أن أنزل أم لا؟”
رفع جارين يده مثل الشفرة ، وعندما استدار الروبوت ، قطع رقبته بقوة.
لم يخطر ببال غارين أنهم سيفعلون ذلك ، أو بالأحرى ، نسي عمليا أنه لا يزال يملك هوية كونغ شياوفي. الآن فقد كونغ يوان ، وسقط كونغ شين شوي في أيدي العدو أيضًا. في الواقع ، لو كان هو كذلك ، فإن التهديد المباشر سيكون أفضل مسار للعمل.
همسة!
“صاحب القوة…” تحدث الروبوت أولاً. “إنك تصدر قوى مماثلة … يبدو أننا متماثلون.”
انتشر ألم خفيف من راحة يده ، مما تسبب في صدمة غارين وجعله يسحب يده إلى الوراء و تراجع بسرعة.
لم تكن هناك حاجة على الإطلاق لمحاربة العدو حتى الموت الآن.
لقد حدث فقط أن اثنين منهم قد تبادلوا مواقعهم ، وهبط بجانب كونغ شين شوي ، وهو ينظر إلى الروبوت ، الذي تراجع مسافة تزيد عن عشرة أمتار.
“فقط أحمق سيواجهك وجهاً لوجه!” فجأة ، انحنت زوايا شفاه غارين ، واختفى ، وعاد إلى الظهور مباشرة خلف الروبوت. لقد ضرب منتصف ظهر الروبوت بمرفقه .
رفع جارين يده ونظر إلى حافة كفه ، حيث كان هناك قطرات صغيرة وبطيئة من الدم. تحول تعبيره على الفور إلى رسمي.
بام !!!
“ما هذا؟” عاد إلى تلك اللحظة ، بدا كما لو كان هناك شيء غير مرئي وحاد بارز من مؤخرة رقبة الروبوت. لقد جعلته قوته الخاصة يصطدم بلا رحمة بالحافة الحادة ، ولهذا السبب حتى دفاعاته القوية يمكن أن تنكسر ونزل الدم.
“وإلا سأقتلها.” قام الروبوت بإمالة جسده إلى جانب واحد ، ووجه أحد مناجله إلى كونغ شين شوي التي كانت وراءه. “إنها أختك الكبرى ، أليس كذلك؟ هل ستتجاهل حياة أختك؟ ”
كان الأمر مثل كيف يمكن للناس تمزيق قطعة من الورق بسهولة ، ولكن عندما تكون حافة الورقة حادة بشكل غير طبيعي ، فإن الفرشاة على طول تلك الحافة ستؤدي إلى قص الورق. كان نفس المبدأ.
“هذا هو أحدث سم تآكل عالي القدرة! كيف يمكن أن يكون !؟ كيف يمكن أن يكون !؟ ” كرر “كيف يمكن أن يكون” مرتين ، موضحًا مدى صدمته الآن.
كلما كانت مساحة السطح المتأثر أصغر ، كلما كان الضغط عليه أقوى. كانت قوة غارين الانفجارية الفورية مخيفة بالفعل بشكل لا يمكن تصوره ، وقد تركزت جميعها على تلك الحافة الحادة الصغيرة الرفيعة. ستكون معجزة لو لم يصب بأذى.
استمر الرصاص في الارتداد في جميع أنحاء الغرفة ، لكن جارين لوح باللوحة المعدنية السميكة بشكل عرضي ، واندمجت كل الرصاصات في اللوحة دون عناء.
بالطبع ، يبدو أن هذا العنصر الموجود على رقبة الروبوت قد تحطمت إلى أشلاء. كان ذلك نتيجة لممارسة كل منهما قوتهما.
حاملاً كونغ شين شوي من الخصر بذراع واحدة ، مشى جارين إلى الروبوت.
“إنها أحدث أداة ، الشفرة المعدنية الخفية …” لدهشة جارين ، استجاب الروبوت بالفعل. “حسنًا ، حان الوقت لإرسالك.”
“هل هو مجنون؟” ظهر الفكر نفسه في عقول الروبوت والمرأة. بدا كما لو أن جارين خطط لقتل كونغ شين شوي أيضًا ، لم تظهر عليه أي علامات على التراجع.
“؟” فوجئ غارين. “ماذا يعني ذلك؟”
نظر إلى أسفل وراقب المنشأة الموجودة تحت الأرض.
ضحك الروبوت ببرود.
آخر صورة رأتها كانت غارين يسحب يده على الفور من رقبتها.
قال بفخر: “يجب أن يدخل الدواء حيز التنفيذ الآن ، سيبدأ الجرح ببطء في التعفن والانقسام أكثر ، في حين أن أنسجة العضلات وخلايا الدم لديك ستلتهب وتنتشر بسرعة. ستدخل البكتيريا الطفيلية إلى أعضاء وأنسجة الجسم الداخلية ، مما يسبب لك ألمًا لا يطاق … ”
لم يكن لديه قوى خارقة للطبيعة في الوقت الحالي ، لذلك إذا نزل وقام بعض الأشخاص بالداخل بإشعال قنبلة يدوية أو شيء قوي من هذا القبيل ، في محاولة لسحبه معهم ، داخل تلك الغرفة المغلقة ، ستكون قوتها … تسك -تسك …
“الدواء؟” نظر جارين إلى الجرح في كفه. “هل تقصد هذا؟ انها تغلق بالفعل “.
تدفقت عواصف كبيرة من البخار عالي الحرارة من كتفيه وتخللت الهواء ، حاملة معها رائحة نفاذة . من الواضح أنها تحتوي على بعض السموم الخاصة.
عند رؤية حافة كفه حيث لم يتبق حتى ندبة ، انتهى صوت الروبوت صرخة تشبه البطة.
كانت بنادقهم لا تزال تطلق النار ، لكن الرجلين انزلقوا على الأرض في نصفين ، وما زال فمهما يصرخ لثانيتين كاملتين قبل أن يتوقف الضجيج.
“مستحيل!”
“ما هذا؟” عاد إلى تلك اللحظة ، بدا كما لو كان هناك شيء غير مرئي وحاد بارز من مؤخرة رقبة الروبوت. لقد جعلته قوته الخاصة يصطدم بلا رحمة بالحافة الحادة ، ولهذا السبب حتى دفاعاته القوية يمكن أن تنكسر ونزل الدم.
حدق في يد جارين بصدمة.
كما قام الروبوت بمهاجمته بكلتا الشفرتين في نفس الوقت ، بذل كل جهده في ذلك.
“هذا هو أحدث سم تآكل عالي القدرة! كيف يمكن أن يكون !؟ كيف يمكن أن يكون !؟ ” كرر “كيف يمكن أن يكون” مرتين ، موضحًا مدى صدمته الآن.
لقد حدث فقط أن اثنين منهم قد تبادلوا مواقعهم ، وهبط بجانب كونغ شين شوي ، وهو ينظر إلى الروبوت ، الذي تراجع مسافة تزيد عن عشرة أمتار.
لم يهتم غارين به وأغرقت قبضة يده في الزجاجة التي كانت تحمل كونغ شين شوي.
“؟”
مع رذاذ ، تحطمت الزجاجة بالكامل ، وأمسك جارين بجسد كونغ شين شوي بين ذراعيه.
“؟”
كان بإمكان جارين أن يقوب بالفعل أن هذا الروبوت كان مجرد باحث لم يقاتل بيديه أبدًا ، وعلق كل آماله على سمه. لسوء الحظ ، كان سمه لعب طفل بالنسبة لغارين ، الذي كانت لياقته البدنية المخيفة بمتوسط يزيد عن خمس نقاط.
“هل تريد القتال؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، فما عليك سوى تسليمها ، فأنا في عجلة من أمري “، قال بلا مبالاة. بخلاف الهجمات بالقنابل على مساحة كبيرة كما كان من قبل ، لم ينجح أي شيء آخر معه. حتى التفجيرات التي حدثت في وقت سابق لم تسبب له ضررًا كبيرًا كما يتوقعه المرء ، كل ما تعرض له هو بعض الإصابات الخفيفة.
حاملاً كونغ شين شوي من الخصر بذراع واحدة ، مشى جارين إلى الروبوت.
رفع جارين يده ونظر إلى حافة كفه ، حيث كان هناك قطرات صغيرة وبطيئة من الدم. تحول تعبيره على الفور إلى رسمي.
“قل ، أين كونغ يوان؟”
………
Hijazi
“موت!” استسلم أحد الحمقى نصف الآليين أخيرًا وبدأ في إطلاق النار.
“انعكاس الريح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
