عقل رايان [2]
الفصل 836: عقل رايان [2]
———–
كان الهيكل الداخلي للكهف تحت الأرض هائلاً. لم يستطع رايان أن يحصي المرات القليلة التي سلك فيها الطريق الخطأ واتجه نحو طريق مسدود.
“أنا قادم إلى هنا من قطاع آخر ، وأحتاج إلى مقابلة أحد” المصادر “التي حددناها مؤخرًا“.
كان قد بدأ في الوصول إليه.
كان الوقت جوهريًا ، وكان يضيع الكثير من الوقت في إيجاد الطريق الصحيح.
“ليس هذا أيضًا“.
حسنًا ، بدت هذه الإجابة الأكثر منطقية.
كان يحدق في ما يبدو أنه طريق مسدود العاشر ، وتنهد رايان من الإحباط ونظر إلى هاتفه.
“بنغو“.
كانت هناك نقطة حمراء واحدة معروضة على الشاشة ، وهذا هو المكان الذي يتجه إليه رايان حاليًا.
تحت نظرة الشيطان الفاحصة ، لم يستطع رايان سوى خفض رأسه والإشارة إلى نظرة ليوبولد.
كان هذا هو المكان الذي احتُجز فيه ليوبولد ، وبينما كان يعرف الاتجاه الدقيق لمكان وجوده ، فإن العثور عليه بدأ يثبت أنه مهمة أكثر صعوبة مما كان يتوقع.
لم يشعر أن الوقت قد حان بعد وظل في مكانه خلال الساعتين التاليتين.
في المتاهة ، لم يكن مجرد معرفة مكان وجود شخص ما كافياً.
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
“لو كان فقط في مكان ما أكثر انفتاحًا“.
“يبدو أن هذا عمل -“
حقيقة أنه كان داخل شبكة ضخمة تحت الأرض جعلت من الصعب على رايان إيجاد المسار الصحيح ، لكنه لم يكن ميؤوسًا منه تمامًا.
كانت هناك احتمالات أنه كان ينتظره على الأرجح ليحضره.
عندما وصل إلى واحدة جديدة ، كان هاتفه يتتبع خطواته حتى يتمكن من رؤية المكان الذي يتجه إليه بالضبط والأماكن التي كان فيها في الماضي. على الرغم من أنه واجه الكثير من الطرق المسدودة ، إلا أن هذا ساعده على البقاء على المسار الصحيح ومنعه من الذهاب إلى نفس الأماكن مرتين.
على الرغم من ذلك ، لم يستطع رايان سوى صرير أسنانه وإخراج نواة شيطانية أخرى. هذا ينتمي إلى الشيطان الثاني الذي قتله.
كان يحرز تقدمًا باطراد ، لكن لا يزال …
ترجمة
“قرف.”
***
تأوه رايان بصوت عال.
تأوه رايان بصوت عال.
“هذا محبط للغاية.”
كان الوقت جوهريًا ، وكان يضيع الكثير من الوقت في إيجاد الطريق الصحيح.
“نعم ، هذا هو بالضبط المكان الذي أحتاج أن أكون فيه.”
عندما نظر إلى جسده ، اختفت الطاقة الشيطانية التي كانت تحيط به عمليا ، ولم يعد يشعر بأنه شيطان.
كانت هناك احتمالات أنه كان ينتظره على الأرجح ليحضره.
إذا كان سيقابل شيطانًا ، فسيتم اكتشافه على الفور.
———–
‘كم هذا مستفز.’
لم يشعر أن الوقت قد حان بعد وظل في مكانه خلال الساعتين التاليتين.
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
سأل ، ورباطة جأشه تتداعى تقريبا.
على الرغم من ذلك ، لم يستطع رايان سوى صرير أسنانه وإخراج نواة شيطانية أخرى. هذا ينتمي إلى الشيطان الثاني الذي قتله.
بعد تثبيت نظرته على الباب حيث كان ليوبولد ، أخذ رايان نفسًا عميقًا ومضى قدمًا.
كسر!
كان هذا هو المكان الذي احتُجز فيه ليوبولد ، وبينما كان يعرف الاتجاه الدقيق لمكان وجوده ، فإن العثور عليه بدأ يثبت أنه مهمة أكثر صعوبة مما كان يتوقع.
سحقها في راحة يده ، كرر العملية من قبل ومرة أخرى.
أم أن تمويهه كان جيدًا إلى هذا الحد؟
“لا جدوى من الشكوى … إذا لم أسرع ، فقد تتحول الأمور إلى الأسوأ. أنا بحاجة إلى الإسراع.“
لم يكن رايان خاملاً طوال تلك الساعات. خلال ذلك الوقت ، بذل جهودًا متضافرة للتنصت على المحادثات التي كانت تجري واستيعاب كل المعلومات التي كان يتعلمها من المحيطين به.
*
“بنغو“.
“ليس هذا أيضًا“.
لم يعرف رايان كم من الوقت سار ، ولكن بعد عدة طرق مسدودة أخرى ، وجد أخيرًا الطريق الصحيح ، وتعرض لفترة وجيزة لفتحة كبيرة مليئة بآلاف الأبواب المعدنية.
إذا كان سيقابل شيطانًا ، فسيتم اكتشافه على الفور.
كان لا يزال على مسافة بعيدة منه ، لكنه تمكن من رؤية كل شيء بشكل صحيح بمساعدة جهاز معين.
“أنا قادم إلى هنا من قطاع آخر ، وأحتاج إلى مقابلة أحد” المصادر “التي حددناها مؤخرًا“.
“حسنًا … القرف …”
أومأ ليوبولد برأسه وهو يعبث بسوار مألوف. كان شعره غير مهذب ، لكن بخلاف ذلك ، بدا أنه بخير.
سقط وجه رايان في اللحظة التي لاحظ فيها الأبواب العديدة.
مقبض.
على عكس زنزانته ، كانت المنطقة أكثر أمانًا بكثير ، حيث كان الآلاف من الشياطين المختلفة يقومون بدوريات في المنطقة. لقد أطلقوا جميعًا هالات مرعبة ، وعرف رايان أنه حتى ليوبولد لم يكن مناسبًا لهم.
بدأت لعبة الفأر.
إذا تم القبض عليه من قبلهم …
“والان اذن…”
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
“لا يزال لدي بعض الطاقة الشيطانية التي تغطيني ، لذا يجب أن أكون بخير.”
“لا بأس … لا بأس … يمكنني القيام بذلك.”
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
كان رايان قد فكر بالفعل في الأمور من قبل ، وما كان يراه كان ضمن حساباته. يتجول ، وتوقفت عيناه على باب معين بعيدًا ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وبقي في مكانه.
“هذا محبط للغاية.”
لم يشعر أن الوقت قد حان بعد وظل في مكانه خلال الساعتين التاليتين.
“هل انت بخير؟“
لم يكن رايان خاملاً طوال تلك الساعات. خلال ذلك الوقت ، بذل جهودًا متضافرة للتنصت على المحادثات التي كانت تجري واستيعاب كل المعلومات التي كان يتعلمها من المحيطين به.
“هل هم مجرد أغبياء أم مفرط في الثقة بأنفسهم؟“
أثبت المسعى أنه مفيد للغاية حيث بدأ في الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل النظام هنا ، وما الذي كان يحدث بالضبط.
في نفس الوقت الذي تحرك فيه ، لمس معصمه ودق عليه مرة واحدة.
على الرغم من أنه لم يكن على علم بالسبب الذي جعلهم يجمعون السجناء ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يتم الاحتفاظ بأي منهم هناك طالما أنه يرى الشياطين تقترب بشكل روتيني من أبواب الزنزانات وتخرج “السجناء“.
“كذاب.”
كان باقي ما سمعه عديم الفائدة إلى حد ما ، لكن هذا لم يكن يعنيه لأنه سمع بما فيه الكفاية.
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
كان على استعداد لاتخاذ خطوة.
“لا يزال لدي بعض الطاقة الشيطانية التي تغطيني ، لذا يجب أن أكون بخير.”
“لا يزال لدي بعض الطاقة الشيطانية التي تغطيني ، لذا يجب أن أكون بخير.”
الفصل 836: عقل رايان [2]
بعد التأكد من أن الطاقة الشيطانية التي أحاطت بجسده لا تزال مستقرة ، أومأ برأسه بتصميم لا يتزعزع.
*
كان جاهزا.
السبب الوحيد الذي جعل القائد لم يوقف الشيطان في ذلك الوقت وكان هناك لأنه أراد أن يرى ما يريد أن يفعله.
مقبض.
كان يحرز تقدمًا باطراد ، لكن لا يزال …
في اللحظة التي خطت فيها قدمه المنطقة ، شعر بعيون لا حصر لها تسقط عليه ، وظهره بالكامل غارق.
“لديك الشيء ، أليس كذلك؟“
ومع ذلك ، وبوجهه رزين ، استمر في التحرك نحو المكان الذي احتُجز فيه ليوبولد. تجاهل النظرات واستمر في التقدم.
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
“يبدو أن هذا عمل -“
عند دخوله الخلية ، كان أول شيء فعله رايان هو استدعاء ليوبولد. ومما زاد من ارتياحه ، عند دخوله الزنزانة ، رصده على الفور واندفع نحوه.
“توقف هناك للحظة“.
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
قاطع صوت عال أفكاره ، وتجمد جسد رايان على الفور. عندما أدار رأسه ، كاد أن يسقط على ركبتيه. كان شاهقًا فوقه شيطان كبير ذو بنية ضخمة وشارب.
إذا كان سيقابل شيطانًا ، فسيتم اكتشافه على الفور.
كان حضوره ساحقًا ، ووجد رايان صعوبة في منع نفسه من فقدان الوعي تحت حضوره الهائل.
“حسنًا ، إذن“.
لقد فهم في تلك اللحظة أنه لا يتعامل مع أي شيطان عادي فحسب ، بل يتعامل مع شخص يبدو أنه رفيع المستوى.
“والان اذن…”
“نعم ، نعم؟“
والمثير للدهشة أن الشيطان كان سريعًا في الاتفاق وخط إلى الجانب.
سأل ، ورباطة جأشه تتداعى تقريبا.
كان قد بدأ في الوصول إليه.
“ماذا تفعل هنا؟“
الفصل 836: عقل رايان [2]
سؤال مباشر. أحد الأسئلة التي كان لدى رايان إجابة عليها بالفعل.
على الرغم من ذلك ، لم يستطع رايان سوى صرير أسنانه وإخراج نواة شيطانية أخرى. هذا ينتمي إلى الشيطان الثاني الذي قتله.
“أنا قادم إلى هنا من قطاع آخر ، وأحتاج إلى مقابلة أحد” المصادر “التي حددناها مؤخرًا“.
———–
كانت “المصادر” واحدة من المصطلحات التي اختارها رايان أثناء الاستماع إلى الشياطين خلال الساعة الماضية.
أثبت المسعى أنه مفيد للغاية حيث بدأ في الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل النظام هنا ، وما الذي كان يحدث بالضبط.
بينما لم يكن متأكدًا مما يقصدونه ، كان يعلم أن المصطلح يشير إلى أولئك الذين استوعبتهم الشياطين.
“بنغو“.
“أيها؟“
حتى لو تجاهلنا حقيقة أن الشياطين من رتبتها لن تظهر في مثل هذا الموقع ، فإن حقيقة أن الطاقة الشيطانية التي غطت جسده كانت ضعيفة نوعًا ما كانت مؤشرًا عظيمًا على أنه أيا كان هذا “الشيطان” ، فقد كانوا يتظاهر فقط أن تكون شيئًا آخر.
تحت نظرة الشيطان الفاحصة ، لم يستطع رايان سوى خفض رأسه والإشارة إلى نظرة ليوبولد.
سأل ، ورباطة جأشه تتداعى تقريبا.
“الباب 9862؟ … حسنًا ، آخر ما أذكره ، هذا هو المكان الذي يقيم فيه الإنسان. هل هذا هو المكان المناسب؟“
قاطع صوت عال أفكاره ، وتجمد جسد رايان على الفور. عندما أدار رأسه ، كاد أن يسقط على ركبتيه. كان شاهقًا فوقه شيطان كبير ذو بنية ضخمة وشارب.
رفع رايان رأسه ، وأومأ برأسه بحذر ، محاولًا ألا يبدو متلهفًا للغاية.
فقط في حالة ، أشار إلى الشياطين الأخرى ليراقبه عن كثب. إذا حاول المتظاهر فعل أي شيء ، فسيقتلهم في لحظة.
“نعم ، هذا هو بالضبط المكان الذي أحتاج أن أكون فيه.”
ℱℒ??ℋ
“حسنًا ، إذن“.
تمزيق رايان بصره بعيدًا عنه ، ووجه انتباهه نحو الباب. تجعدت حواجبه ، وأطلق نفسا طويلا قبل أن ينظر إلى الوراء في ليوبولد.
والمثير للدهشة أن الشيطان كان سريعًا في الاتفاق وخط إلى الجانب.
“شكرًا لك.”
“نظرًا لأن لديك عملًا يتعين عليك القيام به ، فلن أزعجك أكثر من ذلك. عندما تذهب إلى هناك ، يمكنك فقط إخبارهم عن سبب زيارتك ، وسوف يسمحون لك بالدخول. آمل أن تكون نتائجك ناجحة. “
“… أتساءل ما الذي يخططون لفعله.”
“شكرًا لك.”
“لا يزال لدي بعض الطاقة الشيطانية التي تغطيني ، لذا يجب أن أكون بخير.”
شعر رايان بالارتياح لأن الأمور سارت بسلاسة. كانت الأمور ستصبح مزعجة إذا لاحظ الشيطان أن شيئًا ما كان خطأ.
———–
لحسن الحظ ، لم يفعل.
“حسنًا ، هذا جيد.”
تحت نظرة الشيطان الفاحصة ، لم يستطع رايان سوى خفض رأسه والإشارة إلى نظرة ليوبولد.
بعد تثبيت نظرته على الباب حيث كان ليوبولد ، أخذ رايان نفسًا عميقًا ومضى قدمًا.
كان قد بدأ في الوصول إليه.
في نفس الوقت الذي تحرك فيه ، لمس معصمه ودق عليه مرة واحدة.
“هذا محبط للغاية.”
***
لحسن الحظ ، لم يفعل.
“راقبه ؛ لا تقم بأي خطوة بعد.”
*
قال القائد دون تعبير.
———–
عندما أدار رأسه ، ثبتت نظرته على “شيطان” يتحرك نحو الباب 9862.
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
منذ اللحظة التي ظهر فيها ، عرف أنه لا ينتمي إلى هذا القطاع.
“يبدو أن هذا عمل -“
حتى لو تجاهلنا حقيقة أن الشياطين من رتبتها لن تظهر في مثل هذا الموقع ، فإن حقيقة أن الطاقة الشيطانية التي غطت جسده كانت ضعيفة نوعًا ما كانت مؤشرًا عظيمًا على أنه أيا كان هذا “الشيطان” ، فقد كانوا يتظاهر فقط أن تكون شيئًا آخر.
عند دخوله الخلية ، كان أول شيء فعله رايان هو استدعاء ليوبولد. ومما زاد من ارتياحه ، عند دخوله الزنزانة ، رصده على الفور واندفع نحوه.
السبب الوحيد الذي جعل القائد لم يوقف الشيطان في ذلك الوقت وكان هناك لأنه أراد أن يرى ما يريد أن يفعله.
إذا تم القبض عليه من قبلهم …
هدفهم.
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
نظرًا لأنه كان بإمكانه أن يخبر في لمحة عن قوة الدخيل ، لم يكن القائد قلقًا بشكل خاص بشأن هروب “ الشيطان ” منه.
“نظرًا لأن لديك عملًا يتعين عليك القيام به ، فلن أزعجك أكثر من ذلك. عندما تذهب إلى هناك ، يمكنك فقط إخبارهم عن سبب زيارتك ، وسوف يسمحون لك بالدخول. آمل أن تكون نتائجك ناجحة. “
فقط في حالة ، أشار إلى الشياطين الأخرى ليراقبه عن كثب. إذا حاول المتظاهر فعل أي شيء ، فسيقتلهم في لحظة.
“نعم ، هذا هو بالضبط المكان الذي أحتاج أن أكون فيه.”
“والان اذن…”
كان رايان قد فكر بالفعل في الأمور من قبل ، وما كان يراه كان ضمن حساباته. يتجول ، وتوقفت عيناه على باب معين بعيدًا ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وبقي في مكانه.
ربط ذراعيه معًا ، ولاحظ بهدوء المتظاهر بينما كان يلقي نظرة خاطفة على الشياطين في المنطقة المجاورة ويشيرهم للاستعداد.
‘كم هذا مستفز.’
“… أتساءل ما الذي يخططون لفعله.”
رفع رايان رأسه ، وأومأ برأسه بحذر ، محاولًا ألا يبدو متلهفًا للغاية.
بدأت لعبة الفأر.
إذا كان سيقابل شيطانًا ، فسيتم اكتشافه على الفور.
***
على الرغم من أنه لم يكن على علم بالسبب الذي جعلهم يجمعون السجناء ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يتم الاحتفاظ بأي منهم هناك طالما أنه يرى الشياطين تقترب بشكل روتيني من أبواب الزنزانات وتخرج “السجناء“.
“مفهوم. يمكنك الدخول.”
“ماذا تفعل هنا؟“
صليل-!
لم يشعر أن الوقت قد حان بعد وظل في مكانه خلال الساعتين التاليتين.
كان دخول غرفة ليوبولد سهلاً بشكل مدهش بالنسبة لرايان. لم يكن عليه حتى أن يقول الكثير لإقناعهم بفتح الباب له والسماح له بالدخول.
ومع ذلك ، وبوجهه رزين ، استمر في التحرك نحو المكان الذي احتُجز فيه ليوبولد. تجاهل النظرات واستمر في التقدم.
“هل هم مجرد أغبياء أم مفرط في الثقة بأنفسهم؟“
كان الوقت جوهريًا ، وكان يضيع الكثير من الوقت في إيجاد الطريق الصحيح.
أم أن تمويهه كان جيدًا إلى هذا الحد؟
حسنًا ، بدت هذه الإجابة الأكثر منطقية.
على الرغم من أنه لم يكن على علم بالسبب الذي جعلهم يجمعون السجناء ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يتم الاحتفاظ بأي منهم هناك طالما أنه يرى الشياطين تقترب بشكل روتيني من أبواب الزنزانات وتخرج “السجناء“.
“ليوبولد“.
كانت “المصادر” واحدة من المصطلحات التي اختارها رايان أثناء الاستماع إلى الشياطين خلال الساعة الماضية.
عند دخوله الخلية ، كان أول شيء فعله رايان هو استدعاء ليوبولد. ومما زاد من ارتياحه ، عند دخوله الزنزانة ، رصده على الفور واندفع نحوه.
نادى عليه رايان على الفور بسبب أكاذيبه.
إنه … كان أداؤه أفضل بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
“حسنًا ، إذن“.
“هل انت بخير؟“
“نظرًا لأن لديك عملًا يتعين عليك القيام به ، فلن أزعجك أكثر من ذلك. عندما تذهب إلى هناك ، يمكنك فقط إخبارهم عن سبب زيارتك ، وسوف يسمحون لك بالدخول. آمل أن تكون نتائجك ناجحة. “
“هل أنت هنا بالفعل؟“
نظر إليه ليوبولد مرة أخرى ، وأخرج علبة علكة وألقى واحدة في فمه.
أومأ ليوبولد برأسه وهو يعبث بسوار مألوف. كان شعره غير مهذب ، لكن بخلاف ذلك ، بدا أنه بخير.
ربط ذراعيه معًا ، ولاحظ بهدوء المتظاهر بينما كان يلقي نظرة خاطفة على الشياطين في المنطقة المجاورة ويشيرهم للاستعداد.
في الواقع ، بدا أفضل مما كان عليه عندما ظهر الاثنان لأول مرة في هذا العالم الغريب.
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
“كنت على وشك الخروج للبحث عنك ، لكن يبدو أنك هزمتني.”
بدأت لعبة الفأر.
“كذاب.”
“راقبه ؛ لا تقم بأي خطوة بعد.”
نادى عليه رايان على الفور بسبب أكاذيبه.
“توقف هناك للحظة“.
في حين أنه كان لديه بالفعل القدرة على القيام بذلك ، نظرًا لأنه قد منحه مساحة أبعاد مماثلة للأسنان ، لم يكن ليوبولد بأي حال من الأحوال نوع الشخص الذي يبحث بشكل استباقي عن شخص ما.
يمكنه فقط أن يرتجف من الفكر.
كانت هناك احتمالات أنه كان ينتظره على الأرجح ليحضره.
إذا كان سيقابل شيطانًا ، فسيتم اكتشافه على الفور.
وذلك…
على عكس زنزانته ، كانت المنطقة أكثر أمانًا بكثير ، حيث كان الآلاف من الشياطين المختلفة يقومون بدوريات في المنطقة. لقد أطلقوا جميعًا هالات مرعبة ، وعرف رايان أنه حتى ليوبولد لم يكن مناسبًا لهم.
هذا ازعجه.
على الرغم من أنه لم يكن على علم بالسبب الذي جعلهم يجمعون السجناء ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يتم الاحتفاظ بأي منهم هناك طالما أنه يرى الشياطين تقترب بشكل روتيني من أبواب الزنزانات وتخرج “السجناء“.
“أسرع ، ليس لدينا الكثير من الوقت“.
إنه … كان أداؤه أفضل بكثير مما كان يعتقد في الأصل.
تمزيق رايان بصره بعيدًا عنه ، ووجه انتباهه نحو الباب. تجعدت حواجبه ، وأطلق نفسا طويلا قبل أن ينظر إلى الوراء في ليوبولد.
سؤال مباشر. أحد الأسئلة التي كان لدى رايان إجابة عليها بالفعل.
“لديك الشيء ، أليس كذلك؟“
لم يكن الوضع لطيفًا على الإطلاق.
نظر إليه ليوبولد مرة أخرى ، وأخرج علبة علكة وألقى واحدة في فمه.
أومأ ليوبولد برأسه وهو يعبث بسوار مألوف. كان شعره غير مهذب ، لكن بخلاف ذلك ، بدا أنه بخير.
“إذا كنت تقصد” ذلك “، إذن … نعم .. مهمم .. م.”
كسر!
ℱℒ??ℋ
ترجمة
بدأت لعبة الفأر.
ℱℒ??ℋ
عند دخوله الخلية ، كان أول شيء فعله رايان هو استدعاء ليوبولد. ومما زاد من ارتياحه ، عند دخوله الزنزانة ، رصده على الفور واندفع نحوه.
———–
كان يحدق في ما يبدو أنه طريق مسدود العاشر ، وتنهد رايان من الإحباط ونظر إلى هاتفه.
اية (157) هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن تَأۡتِيَهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ أَوۡ يَأۡتِيَ رَبُّكَ أَوۡ يَأۡتِيَ بَعۡضُ ءَايَٰتِ رَبِّكَۗ يَوۡمَ يَأۡتِي بَعۡضُ ءَايَٰتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفۡسًا إِيمَٰنُهَا لَمۡ تَكُنۡ ءَامَنَتۡ مِن قَبۡلُ أَوۡ كَسَبَتۡ فِيٓ إِيمَٰنِهَا خَيۡرٗاۗ قُلِ ٱنتَظِرُوٓاْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ (158)سورة الأنعام الآية (158)
“الباب 9862؟ … حسنًا ، آخر ما أذكره ، هذا هو المكان الذي يقيم فيه الإنسان. هل هذا هو المكان المناسب؟“
“إذا كنت تقصد” ذلك “، إذن … نعم .. مهمم .. م.”
بدأت لعبة الفأر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
