الوضع في كوزما [2]
نادى عليّ صوت ملاحظًا وصولي. عندما أدرت رأسي لأرى من دعا لي ، أدركت أنه إدوارد.
“… هل يجب أن أقول ، كما هو متوقع؟“
عندما نزلت من أعلى البرج وشق طريقي نحو القاعة التي كانت تدور فيها المعركة الرئيسية ، فوجئت برؤية انتهاء المعركة في هذا الجانب.
عندما نزلت من أعلى البرج وشق طريقي نحو القاعة التي كانت تدور فيها المعركة الرئيسية ، فوجئت برؤية انتهاء المعركة في هذا الجانب.
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن لدي أي شعور بالذنب فيما يتعلق بوفاتهم ، لم أكن سعيدًا بذلك.
لم أكن الوحيد الذي علم أن المعركة قد انتهت.
ترجمة
عرفت الشياطين ذلك أيضًا ، و …
ثنيت رأسي للأمام ونظرت إلى الأرض تحتي. لقد رفعت قدمًا واحدة ، وركزت كل مانا عليها ، ثم سرعان ما داس عليها على الأرض.
فقاعة-!
عندما نزلت من أعلى البرج وشق طريقي نحو القاعة التي كانت تدور فيها المعركة الرئيسية ، فوجئت برؤية انتهاء المعركة في هذا الجانب.
“أرغخ!”
اية (101) ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ وَكِيلٞ (102)سورة الأنعام الآية (102)
عند النزول ، استطعت أن أرى أنه لا يزال هناك بعض الشياطين الذين كانوا يحاولون بنشاط شق طريقهم للخروج من البرج ؛ ومع ذلك ، مثلما كان من المفترض أن يكون هذا السجن الذي كان من المفترض أن يوقعني في الفخ أنا والآخرين ، فقد أصبح بدلاً من ذلك سجنًا لجميع الشياطين التي كانت موجودة.
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
لم يستطع أحد الخروج ، وتناثر المزيد من الدم على الأرض.
فجأة ، تحققت شخصية أمامي. لم أكن بحاجة حتى إلى البحث لأني تعرفت على صوته على الفور.
“رن ، أنت هنا أخيرًا.”
“ما مدى سوء صورته قبل أن يتعافى؟“
نادى عليّ صوت ملاحظًا وصولي. عندما أدرت رأسي لأرى من دعا لي ، أدركت أنه إدوارد.
بعد أن منحه تربيتة ودية على كتفه ، حول رين انتباهه إلى الصندوق الضخم بعيدًا. عند رؤيته ، لسبب غير مفهوم ، بدأ قلبه يتسابق ، ووجد أن قدميه بدأتا تتحرك من تلقاء نفسها.
“كيف هو الوضع؟“
“لا ، هذا فقط …”
سألت وأنا أنظر حولي بفضول. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأننا انتصرنا بأغلبية ساحقة. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى أسفل ورأيت بعض الدماء التي أراقت على الأرض ، أدركت أن هذا الانتصار لم يخلو من عيوبه.
بووم!
… لقد تكبدنا بعض الخسائر.
“هو ، هو“.
“لا تقلق بشأن هذا.”
تلمعت عيون رن وهو ينظر حول الخزانة. لم يكن الوحيد ، حيث أظهر الأشخاص الذين نزلوا معه ردود فعل مماثلة.
كما لو كان يقرأ تعبيري وأفكاري ، ربت إدوارد على كتفي.
لم أكن أنا فقط من يعاني من هذه المشاعر ؛ في الواقع ، فعل الآخرون أيضًا.
“لا تضرب نفسك بسبب الخسائر. على الرغم من حقيقة أن البعض منا قد قُتل ، فمنذ البداية ، كان كل من شارك يدرك أن الموت كان محتملاً. لن يلومك أحد ؛ على العكس ، معظمهم ممتنون جدًا لكل ما فعلته “.
“أرضنا وشعبنا تعرضوا للتدمير المستمر على أيدي الشياطين. لقد شاهدت القتل والمجازر مرات أكثر مما تتخيله … وكذلك فعل الآخرون.”
بعد توقف للحظة ، اندلعت ابتسامة على وجهه بشكل غير متوقع.
“هو ، هو“.
“نحن … لقد انتصرنا“.
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
تمتم بصوت منخفض.
فجأة ، تحققت شخصية أمامي. لم أكن بحاجة حتى إلى البحث لأني تعرفت على صوته على الفور.
كانت كلماته مليئة بالفرح غير المقنع ، وعندما نظرت حولي ولاحظت تعابير وجه أولئك الذين كانوا يتقاتلون حاليًا ، أدركت أنه ليس الوحيد الذي كان يشعر بالرضا عن الطريقة التي كانت تسير بها الأمور.
“المشاعر الإنسانية معقدة بالتأكيد.”
“قد لا تفهم هذا جيدًا منذ أن كنت صغيرًا ، ولكن …”
سووش!
واصل إدوارد.
صرير!
“هذا النصر يعني الكثير للناس في عمري أكثر مما تدركه على الأرجح في هذه المرحلة الزمنية. على عكس العالم الذي ولدت فيه ، لم يكن العالم الذي أعيش فيه أنا والآخرون في سني تقريبًا هادئ مثل العالم الذي نشأت فيه “.
نادى عليّ صوت ملاحظًا وصولي. عندما أدرت رأسي لأرى من دعا لي ، أدركت أنه إدوارد.
“أرضنا وشعبنا تعرضوا للتدمير المستمر على أيدي الشياطين. لقد شاهدت القتل والمجازر مرات أكثر مما تتخيله … وكذلك فعل الآخرون.”
كما لو كان يقرأ تعبيري وأفكاري ، ربت إدوارد على كتفي.
قدم إدوارد يده للأمام ، مما تسبب في تجمع المانا التي كانت حوله في كل مكان ، وانطلقت شعاع من طرف إصبعه.
“أخ!”
كانت خزينة الشياطين عبارة عن قاعة كبيرة بها أعمدة شاهقة مزينة بالذهب والفضة وأسقف مقببة واسعة يبدو أنها تمتد إلى ما لا نهاية.
سقطت الحزمة مباشرة على رأس شيطان كان يحاول التسلل من خلف أحد البشر.
بعد أن منحه تربيتة ودية على كتفه ، حول رين انتباهه إلى الصندوق الضخم بعيدًا. عند رؤيته ، لسبب غير مفهوم ، بدأ قلبه يتسابق ، ووجد أن قدميه بدأتا تتحرك من تلقاء نفسها.
“لقد سبقتني إليه.“
لم يكن سوى أوكتافيوس ، الذي ، على عكس ما كان عليه من قبل ، بدا وكأنه يتمتع بسلوك مختلف تمامًا.
كنت على وشك أن أفعل نفس الشيء ، لكن رد إدوارد كان أسرع قليلاً من ردّي.
سألت وأنا أنظر حولي بفضول. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأننا انتصرنا بأغلبية ساحقة. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى أسفل ورأيت بعض الدماء التي أراقت على الأرض ، أدركت أن هذا الانتصار لم يخلو من عيوبه.
“لا بأس.”
على الفور تقريبًا ، اهتزت شخصية رين ، لكنه أبقى يده على صدره طوال الوقت ، وفتحه ببطء شديد.
ربت على كتفي مرة أخرى.
لم أكن أنا فقط من يعاني من هذه المشاعر ؛ في الواقع ، فعل الآخرون أيضًا.
“أعلم أن هذا قد لا يعني الكثير بالنسبة لك ، ولكنه يعني حقًا الكثير بالنسبة لنا نحن الأشخاص الأكبر سنًا ، ولهذا ، ليس عليك أن تشعر بالذنب بشأن وفاتهم … أنا متأكد من أن الكثير منهم سعداء بمعرفة ذلك تمكنوا أخيرًا من الانتقام “.
صرير!
“هل هذا صحيح…”
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
تمتمت بلا عقل.
“من الجيد أن تعرف أنك انتهيت بالفعل ، أوكتافيوس.”
لقد فهمت ما كان إدوارد يحاول قوله.
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
لقد فعلت ذلك حقًا ، لكن في الوقت نفسه ، لم أستطع أن أجعل نفسي سعيدًا.
لقد أدركت منذ فترة طويلة أنني منافق ، وعلى الرغم من هذا الإدراك ، وجدت أنه لم يؤثر على نومي كثيرًا.
“أعتقد أن كوني قائدًا يتحمل مسؤولية أكبر بكثير مما أعطيها الفضل في …”
عندما كنا في هذا الموقف ، قمت بعدد من الخيارات التي أدت إلى مقتل أعضاء كل من الجيوش الأقزام والجيوش الأورك.
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن لدي أي شعور بالذنب فيما يتعلق بوفاتهم ، لم أكن سعيدًا بذلك.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أفعل فيها شيئًا مشابهًا ؛ في الواقع ، لم تكن هذه هي المرة الثانية.
بطريقة ملتوية ، كانت وفاتهم مسؤوليتي ، ولم يكن الأمر الأكثر متعة في العالم أن أدرك أنني كنت السبب في أنهم لم يعودوا بيننا.
“هذا النصر يعني الكثير للناس في عمري أكثر مما تدركه على الأرجح في هذه المرحلة الزمنية. على عكس العالم الذي ولدت فيه ، لم يكن العالم الذي أعيش فيه أنا والآخرون في سني تقريبًا هادئ مثل العالم الذي نشأت فيه “.
… لقد كان نوعًا من المشكله وفقط مجرد التفكير في ما يجب أن أقوله لعائلاتهم بمجرد انتهاء كل هذا جعل معدتي تنقلب.
عندما كنت في إيمورا ، كانت هناك أوقات أمرت فيها العفاريت بمحاربة الشياطين وأوقات أخرى عندما استخدمت الأقزام لمحاربة الجحيم.
“هاء …”
“… سنبحث عن الكنز.”
لكن هذه كانت الحياة …
عند النزول ، استطعت أن أرى أنه لا يزال هناك بعض الشياطين الذين كانوا يحاولون بنشاط شق طريقهم للخروج من البرج ؛ ومع ذلك ، مثلما كان من المفترض أن يكون هذا السجن الذي كان من المفترض أن يوقعني في الفخ أنا والآخرين ، فقد أصبح بدلاً من ذلك سجنًا لجميع الشياطين التي كانت موجودة.
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت لأعلى وألقيت نفسا آخر.
تمتمت بلا عقل.
سأكون منافقًا إذا شعرت بالذنب حيال كل هذا.
توقف أمام صدره مباشرة ، ابتلع جرعة من اللعاب ووضع يده على صدره.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أفعل فيها شيئًا مشابهًا ؛ في الواقع ، لم تكن هذه هي المرة الثانية.
… لقد تكبدنا بعض الخسائر.
عندما كنت في إيمورا ، كانت هناك أوقات أمرت فيها العفاريت بمحاربة الشياطين وأوقات أخرى عندما استخدمت الأقزام لمحاربة الجحيم.
تمتمت بلا عقل.
عندما كنا في هذا الموقف ، قمت بعدد من الخيارات التي أدت إلى مقتل أعضاء كل من الجيوش الأقزام والجيوش الأورك.
بووم!
حتى أن البعض كان متعمدًا للتأكد من نجاح الخطة ، ونتيجة لذلك ، كنت أكثر وعيًا من أي شخص آخر أنني كنت منافقًا.
كؤوس ذهبية مرصعة بالياقوت والياقوت الأزرق ، وأكوام من العملات الفضية مكدسة في أعالي الجبال ، وتيجان مرصعة بالجواهر ونقاط مزينة بعظام الوحوش عالية الجودة.
لم يكن الأمر مهمًا حقًا ، على الرغم من ذلك.
لم أكن الوحيد الذي علم أن المعركة قد انتهت.
لقد أدركت منذ فترة طويلة أنني منافق ، وعلى الرغم من هذا الإدراك ، وجدت أنه لم يؤثر على نومي كثيرًا.
لم يكن الأمر مهمًا حقًا ، على الرغم من ذلك.
كانت هناك أشياء أخرى منعتني من القيام بذلك.
“أرضنا وشعبنا تعرضوا للتدمير المستمر على أيدي الشياطين. لقد شاهدت القتل والمجازر مرات أكثر مما تتخيله … وكذلك فعل الآخرون.”
“المشاعر الإنسانية معقدة بالتأكيد.”
الفصل 783: الوضع في كوزما [2]
تركت الصعداء مرة أخرى وابتعدت عن ساحة المعركة.
“قد لا تفهم هذا جيدًا منذ أن كنت صغيرًا ، ولكن …”
“لقد انتهيت من ناحيتي“.
سقطت الحزمة مباشرة على رأس شيطان كان يحاول التسلل من خلف أحد البشر.
فجأة ، تحققت شخصية أمامي. لم أكن بحاجة حتى إلى البحث لأني تعرفت على صوته على الفور.
كنت على وشك أن أفعل نفس الشيء ، لكن رد إدوارد كان أسرع قليلاً من ردّي.
“من الجيد أن تعرف أنك انتهيت بالفعل ، أوكتافيوس.”
“… سنبحث عن الكنز.”
لم يكن سوى أوكتافيوس ، الذي ، على عكس ما كان عليه من قبل ، بدا وكأنه يتمتع بسلوك مختلف تمامًا.
“عادل بما فيه الكفاية.”
حتى بعد مرور بضعة أسابيع على شفائه ، لم أكن معتادًا على شخصيته الجديدة.
“عن ذلك…”
لم أكن أنا فقط من يعاني من هذه المشاعر ؛ في الواقع ، فعل الآخرون أيضًا.
“… بالنظر إلى الوراء ، الشيء الوحيد الذي يمكنني تذكره حقًا منذ ذلك الوقت هو كل المعارك التي خضتها. ولأنني لم أكن أبدًا مهتمًا بها أو بثروتها ، لم أفكر بها أو أفكر فيها كثيرًا. لا أعرف أي شيء “.
في مناسبات عديدة ، تُركت عاجزًا تمامًا عن الكلام بعد تلقي مكالمات ورسائل متعددة تستفسر عن رفاهية أوكتافيوس وسألت عما إذا كان هناك أي خطأ.
فجأة ، تحققت شخصية أمامي. لم أكن بحاجة حتى إلى البحث لأني تعرفت على صوته على الفور.
“ما مدى سوء صورته قبل أن يتعافى؟“
تمتمت بلا عقل.
لقد وفر عدد الأسئلة والرسائل التي تلقيتها قدرًا كافيًا من المعلومات للإجابة على سؤالي.
تحول وجه حسام إلى تعقيد ، لكنه سرعان ما تنفس الصعداء.
“ماذا سنفعل الان؟“
سألت وأنا أنظر حولي بفضول. للوهلة الأولى بدا الأمر وكأننا انتصرنا بأغلبية ساحقة. ومع ذلك ، عندما نظرت إلى أسفل ورأيت بعض الدماء التي أراقت على الأرض ، أدركت أن هذا الانتصار لم يخلو من عيوبه.
دفعني سؤال أوكتافيوس من أفكاري ، ووجدت نفسي أنظر إليه.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أفعل فيها شيئًا مشابهًا ؛ في الواقع ، لم تكن هذه هي المرة الثانية.
بعد أن استدرت ، نظرت إلى الآخرين الذين كانوا يذبحون آخر الشياطين ، ولم يسعني إلا اقتحام ابتسامة.
فقاعة-!
“عن ذلك…”
لامست قدمي أرضية القاعة.
ثنيت رأسي للأمام ونظرت إلى الأرض تحتي. لقد رفعت قدمًا واحدة ، وركزت كل مانا عليها ، ثم سرعان ما داس عليها على الأرض.
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن لدي أي شعور بالذنب فيما يتعلق بوفاتهم ، لم أكن سعيدًا بذلك.
“… سنبحث عن الكنز.”
لقد وفر عدد الأسئلة والرسائل التي تلقيتها قدرًا كافيًا من المعلومات للإجابة على سؤالي.
لامست قدمي أرضية القاعة.
“قد لا تفهم هذا جيدًا منذ أن كنت صغيرًا ، ولكن …”
بووم!
ثنيت رأسي للأمام ونظرت إلى الأرض تحتي. لقد رفعت قدمًا واحدة ، وركزت كل مانا عليها ، ثم سرعان ما داس عليها على الأرض.
بدأت الأرض في الانهيار.
عندما نزلت من أعلى البرج وشق طريقي نحو القاعة التي كانت تدور فيها المعركة الرئيسية ، فوجئت برؤية انتهاء المعركة في هذا الجانب.
***
“أرغخ!”
كانت خزينة الشياطين عبارة عن قاعة كبيرة بها أعمدة شاهقة مزينة بالذهب والفضة وأسقف مقببة واسعة يبدو أنها تمتد إلى ما لا نهاية.
***
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
كانت كلماته مليئة بالفرح غير المقنع ، وعندما نظرت حولي ولاحظت تعابير وجه أولئك الذين كانوا يتقاتلون حاليًا ، أدركت أنه ليس الوحيد الذي كان يشعر بالرضا عن الطريقة التي كانت تسير بها الأمور.
في وسط القاعة ، كان هناك منصة دائرية ضخمة ، كان يرتكز عليها صندوق حديدي أسود ضخم بدا وكأنه ينبض بقوة من عالم آخر.
ظهرت فتحة كبيرة فوق السقف ، وقفزت عدة شخصيات من الأعلى.
كان الصندوق منحوتًا بالرونية المعقدة ورموز القوة وكان كبيرًا جدًا بحيث يمكن لعشرات من الشياطين كاملة النمو الوقوف عليه دون ازدحام.
واصل إدوارد.
كانت توجد على جدران القاعة منافذ وأكواخ تحتوي كل منها على كنز متلألئ من الثروة والكنوز.
قعقعة! قعقعة!
كؤوس ذهبية مرصعة بالياقوت والياقوت الأزرق ، وأكوام من العملات الفضية مكدسة في أعالي الجبال ، وتيجان مرصعة بالجواهر ونقاط مزينة بعظام الوحوش عالية الجودة.
“أخ!”
كان موقعًا يمكن الوصول إليه فقط من قبل يد مليئة بالناس ، ولم يكن الكثير من الناس على علم بوجوده.
تدفقت صبغة سوداء مهيبة من الصندوق وتحطمت في وجهه.
في تلك اللحظة…
كانت هناك أشياء أخرى منعتني من القيام بذلك.
قعقعة! قعقعة!
بطريقة ملتوية ، كانت وفاتهم مسؤوليتي ، ولم يكن الأمر الأكثر متعة في العالم أن أدرك أنني كنت السبب في أنهم لم يعودوا بيننا.
اهتز السقف بعنف ، ودوى صوت النقر المعدني الناتج عن ارتطام العملات ببعضها البعض في جميع أنحاء الخزانة.
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
فقاعة-!
لقد فعلت ذلك حقًا ، لكن في الوقت نفسه ، لم أستطع أن أجعل نفسي سعيدًا.
ظهرت فتحة كبيرة فوق السقف ، وقفزت عدة شخصيات من الأعلى.
كان الهواء كثيفًا برائحة البخور ، وكانت الأرضية مصنوعة من الرخام الأسود المصقول الذي يعكس ضوء الشعلة الوامض من الجدران.
سووش!
كما لو كان يقرأ تعبيري وأفكاري ، ربت إدوارد على كتفي.
“هو ، هو“.
في تلك اللحظة…
تلمعت عيون رن وهو ينظر حول الخزانة. لم يكن الوحيد ، حيث أظهر الأشخاص الذين نزلوا معه ردود فعل مماثلة.
“هذا النصر يعني الكثير للناس في عمري أكثر مما تدركه على الأرجح في هذه المرحلة الزمنية. على عكس العالم الذي ولدت فيه ، لم يكن العالم الذي أعيش فيه أنا والآخرون في سني تقريبًا هادئ مثل العالم الذي نشأت فيه “.
“هذا … هم أغنى بكثير مما كنت أتوقع.”
فقاعة-!
عند سماعه تمتمات ليام ، نظر رين إليه بغرابة.
“لا تقلق بشأن هذا.”
“لقد زرت مملكة الشياطين ؛ يجب أن تعرف جيدًا مدى ثراء الشياطين. لماذا تبدو متفاجئًا للغاية؟ اعتقدت أن ذكرياتك قد تعافت.”
فجأة ، تحققت شخصية أمامي. لم أكن بحاجة حتى إلى البحث لأني تعرفت على صوته على الفور.
“لا ، هذا فقط …”
كان الصندوق منحوتًا بالرونية المعقدة ورموز القوة وكان كبيرًا جدًا بحيث يمكن لعشرات من الشياطين كاملة النمو الوقوف عليه دون ازدحام.
تحول وجه حسام إلى تعقيد ، لكنه سرعان ما تنفس الصعداء.
ربت على كتفي مرة أخرى.
“… بالنظر إلى الوراء ، الشيء الوحيد الذي يمكنني تذكره حقًا منذ ذلك الوقت هو كل المعارك التي خضتها. ولأنني لم أكن أبدًا مهتمًا بها أو بثروتها ، لم أفكر بها أو أفكر فيها كثيرًا. لا أعرف أي شيء “.
كؤوس ذهبية مرصعة بالياقوت والياقوت الأزرق ، وأكوام من العملات الفضية مكدسة في أعالي الجبال ، وتيجان مرصعة بالجواهر ونقاط مزينة بعظام الوحوش عالية الجودة.
“عادل بما فيه الكفاية.”
كانت خزينة الشياطين عبارة عن قاعة كبيرة بها أعمدة شاهقة مزينة بالذهب والفضة وأسقف مقببة واسعة يبدو أنها تمتد إلى ما لا نهاية.
بعد أن منحه تربيتة ودية على كتفه ، حول رين انتباهه إلى الصندوق الضخم بعيدًا. عند رؤيته ، لسبب غير مفهوم ، بدأ قلبه يتسابق ، ووجد أن قدميه بدأتا تتحرك من تلقاء نفسها.
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن لدي أي شعور بالذنب فيما يتعلق بوفاتهم ، لم أكن سعيدًا بذلك.
توقف أمام صدره مباشرة ، ابتلع جرعة من اللعاب ووضع يده على صدره.
“ما مدى سوء صورته قبل أن يتعافى؟“
تدفقت صبغة سوداء مهيبة من الصندوق وتحطمت في وجهه.
لم أكن الوحيد الذي علم أن المعركة قد انتهت.
على الفور تقريبًا ، اهتزت شخصية رين ، لكنه أبقى يده على صدره طوال الوقت ، وفتحه ببطء شديد.
سووش!
صرير!
لقد أدركت منذ فترة طويلة أنني منافق ، وعلى الرغم من هذا الإدراك ، وجدت أنه لم يؤثر على نومي كثيرًا.
عندما ألقى نظرة فاحصة على ما كان مخبأ في الصدر ، انتشرت ابتسامة عريضة عبر ملامحه.
“هو ، هو“.
“الآن هذا …”
———–
“لا بأس.”
ترجمة
———–
ℱℒ??ℋ
كان موقعًا يمكن الوصول إليه فقط من قبل يد مليئة بالناس ، ولم يكن الكثير من الناس على علم بوجوده.
———–
اية (101) ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ وَكِيلٞ (102)سورة الأنعام الآية (102)
فقاعة-!
عندما نزلت من أعلى البرج وشق طريقي نحو القاعة التي كانت تدور فيها المعركة الرئيسية ، فوجئت برؤية انتهاء المعركة في هذا الجانب.
“هاء …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
