الكلب الجيد لا يسد الطريق
5178 – الكلب الجيد لا يسد الطريق
“لقد حصلت على زهرة اللوتس الخالدة العائمة الآن، حان وقت المغادرة.” أخبرها لي تشي وبدأ بالمغادرة.
لم تكن تتوقع منه أن يغادر قريبًا وترددت لثانية قبل أن تستجمع الشجاعة لتصرخ: “أيها النبيل الشاب، إلى أين أنت ذاهب؟”
كانت القائمة طويلة – السماوية الحكيمة يوان، سلف تنين الثور، إمبراطور تنين الفضاء، وغيرهم الكثير …
كانت تتمتع بهواء ميمون مع عدد لا يحصى من الظواهر البصرية التي تلوح في الأفق – علامات على مدى صعوبة إسقاطها.
لم يتوقف لـ الإجابة.
لم تكن هذه طائفة ولكنها كانت متفوقة على واحدة. أقامت الوجودات السامية هنا وأعطتها مباركاتها.
“ما هو شعور الموت؟” كان لي تشي مرتاحًا للغاية في هذه الزاوية كما لو كان معزولًا عن كل مشاكل العالم، فقط ملقى في التراب مثل الدودة.
“هل سنلتقي مرة أخرى؟” صرخت مرة أخرى، وشعرت أن وجهها يتحول إلى الحرارة وتخشى أن تكون واضحة جدًا في نيتها.
“إذا كان من المفترض أن يكون.” رد لي تشي واختفى.
5178 – الكلب الجيد لا يسد الطريق
“أنت تعلم أنه لم يكن هناك مجد في انتصارك.” تحدث الرجل العجوز بنبرة واقعية: “إذا لم يكن الأمر كذلك، فستكون الشخص الميت.”
“لم أكن لأمنحك هذه الفرصة.” قال الرجل العجوز بتكاسل.
حدقت في اتجاهه في حالة ذهول، معتقدة أنها لن تكون قادرة على مقابلته مرة أخرى. بعد كل شيء، كانوا مجرد غرباء وقد فعل لي تشي ما يكفي من أجلها.
“كان على الأرجح في انتظارك، كانت تلك تذكرة الدخول.” قال الرجل العجوز.
“لا، كنتُ سأقتلك بالتأكيد في قتال واحد لواحد.” ضحك لي تشي.
لم يكن هذا سوى لي تشي الذي لم يتأثر بالتعليق. ابتسم وجلس بجانب الرجل العجوز، متكئًا على الحائط المكسور أيضًا.
تنهدت بخيبة أمل قبل أن تحزم أمتعتها لتعود إلى داو الخيمياء.
من بعيد، كانت هذه مدينة رائعة ذات هالة إمبراطورية شاسعة. إنها تشبه كيانًا لم يسقط منذ ملايين السنين.
***
*هههههههههههههههههه فجرهم*
دخل لي تشي في مسار الأبعاد وظهر خارج مدينة الملازمة الإمبراطورية بالخطوة التالية.
على الرغم من أنه بدا وكأنه بالكاد يتشبث بالحياة كما لو أنه لم يأكل أي شيء منذ ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، إلا أنه كاد أن يئن بسعادة من مجرد الاستلقاء تحت أشعة الشمس. هذا وحده أشبع كل احتياجاته.
“لم أكن لأحتاجها إذا لم تكونوا جميعًا جشعين جدًا.” قال لي تشي.
من بعيد، كانت هذه مدينة رائعة ذات هالة إمبراطورية شاسعة. إنها تشبه كيانًا لم يسقط منذ ملايين السنين.
لم تكن هذه طائفة ولكنها كانت متفوقة على واحدة. أقامت الوجودات السامية هنا وأعطتها مباركاتها.
كانت هذه منطقة نائية من المدينة لكن بعض المارة ما زالوا يلقون نظرة على لي تشي. بدا الأمر غريباً لأنه لا يشبه المتسول. لماذا كان هنا مع الرجل العجوز؟
“لم أكن لأمنحك هذه الفرصة.” قال الرجل العجوز بتكاسل.
لم يكن هذا سوى لي تشي الذي لم يتأثر بالتعليق. ابتسم وجلس بجانب الرجل العجوز، متكئًا على الحائط المكسور أيضًا.
كانت القائمة طويلة – السماوية الحكيمة يوان، سلف تنين الثور، إمبراطور تنين الفضاء، وغيرهم الكثير …
خلال عصرها الذهبي، كانت بمثابة مركز العالم. حتى التحالف الإلهي كان شاحبًا بالمقارنة.
كانت تتمتع بهواء ميمون مع عدد لا يحصى من الظواهر البصرية التي تلوح في الأفق – علامات على مدى صعوبة إسقاطها.
دفعت زيارته رجل عجوز غير واضح يجلس في زاوية ليفتح عينيه. نظرًا لرداءه الممزق، يعتقد الجميع أنه متسول. لم يساعده هيكله المنكمش والنحيف أيضًا.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ركز على شيء آخر تمامًا – طاقة موت غير قابلة للإدراك مخبأة تحت كل شيء.
أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ركز على شيء آخر تمامًا – طاقة موت غير قابلة للإدراك مخبأة تحت كل شيء.
“سيموت البشر وجميع الكائنات الحية، لذلك سأختبره في النهاية.” ابتسم لي تشي.
لقد مات هنا وجود مخيف ومع ذلك ظلت طاقة موته باقية. إذا تركت دون رادع، يمكن أن يحول هذا المكان إلى منطقة محظورة بلا كائنات حية.
*إذن لقد مات بالفعل, لكن من هو ذاك المتسول؟ نفس الشخص؟*
الغريب أنه تم التحكم فيها وتحويلها بالفعل إلى مؤسسة الملازمة الإمبراطورية.
كانت هذه الطريقة ببساطة غير مفهومة وغير معروفة لبقية العالم. حتى الأباطرة والغزاة الجدد لم يلاحظوا هذه الظاهرة الفريدة.
“أنا ميت بقدر المستطاع، حتى لحم السماء الخسيسة لا يمكن أن يرضيني الآن. لن أكون قادرًا على الشعور بشيء “. هز الرجل العجوز رأسه.
“رائع، يبدو أن الرجل العجوز مات موتًا نظيفًا.” فكر لي تشي بابتسامة قبل دخول المدينة.
*هممم؟!؟ الرجل العجوز؟ من عالم الموت؟؟ مات حقًا؟*
Ghost Emperor
دفعت زيارته رجل عجوز غير واضح يجلس في زاوية ليفتح عينيه. نظرًا لرداءه الممزق، يعتقد الجميع أنه متسول. لم يساعده هيكله المنكمش والنحيف أيضًا.
“ما هو شعور الموت؟” كان لي تشي مرتاحًا للغاية في هذه الزاوية كما لو كان معزولًا عن كل مشاكل العالم، فقط ملقى في التراب مثل الدودة.
اتكأ على جدار مكسور – جدار في حالة رهيبة مثله تمامًا. ومع ذلك، بدا أنه يستمتع بنفسه، فقط يستمتع بأشعة الشمس.
لم يتوقف لـ الإجابة.
كانت هذه منطقة نائية من المدينة لكن بعض المارة ما زالوا يلقون نظرة على لي تشي. بدا الأمر غريباً لأنه لا يشبه المتسول. لماذا كان هنا مع الرجل العجوز؟
على الرغم من أنه بدا وكأنه بالكاد يتشبث بالحياة كما لو أنه لم يأكل أي شيء منذ ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ، إلا أنه كاد أن يئن بسعادة من مجرد الاستلقاء تحت أشعة الشمس. هذا وحده أشبع كل احتياجاته.
“سيموت البشر وجميع الكائنات الحية، لذلك سأختبره في النهاية.” ابتسم لي تشي.
وهكذا، عندما اقترب من شخصٌ ما منه أصبح غير مرتاح لأنه حجب ضوء الشمس عنه.
“الكلب الجيد لا يسد الطريق.” الرجل العجوز رأى الجاني وعلق.
لم يكن هذا سوى لي تشي الذي لم يتأثر بالتعليق. ابتسم وجلس بجانب الرجل العجوز، متكئًا على الحائط المكسور أيضًا.
كانت هذه منطقة نائية من المدينة لكن بعض المارة ما زالوا يلقون نظرة على لي تشي. بدا الأمر غريباً لأنه لا يشبه المتسول. لماذا كان هنا مع الرجل العجوز؟
“ما هو شعور الموت؟” كان لي تشي مرتاحًا للغاية في هذه الزاوية كما لو كان معزولًا عن كل مشاكل العالم، فقط ملقى في التراب مثل الدودة.
“وما فكرت به؟” سأل لي تشي.
“شعور جيد، جيد جدًا.” أجاب الرجل العجوز. توقف للحظة وأضاف: “عليك أن تجربه”.
“سيموت البشر وجميع الكائنات الحية، لذلك سأختبره في النهاية.” ابتسم لي تشي.
“هل سنلتقي مرة أخرى؟” صرخت مرة أخرى، وشعرت أن وجهها يتحول إلى الحرارة وتخشى أن تكون واضحة جدًا في نيتها.
“أنت لست بشريًا.” قال الرجل العجوز.
“سيموت البشر وجميع الكائنات الحية، لذلك سأختبره في النهاية.” ابتسم لي تشي.
دخل لي تشي في مسار الأبعاد وظهر خارج مدينة الملازمة الإمبراطورية بالخطوة التالية.
“يمكنني قول الشيء نفسه عنك، ما زلتَ لن تموتَ تمامًا.” ورد لي تشي.
“ما هو شعور الموت؟” كان لي تشي مرتاحًا للغاية في هذه الزاوية كما لو كان معزولًا عن كل مشاكل العالم، فقط ملقى في التراب مثل الدودة.
“أنت تعلم أنه لم يكن هناك مجد في انتصارك.” تحدث الرجل العجوز بنبرة واقعية: “إذا لم يكن الأمر كذلك، فستكون الشخص الميت.”
*هههههههههههههههههه فجرهم*
“ما هو شعور الموت؟” كان لي تشي مرتاحًا للغاية في هذه الزاوية كما لو كان معزولًا عن كل مشاكل العالم، فقط ملقى في التراب مثل الدودة.
“لقد حصلت على زهرة اللوتس الخالدة العائمة الآن، حان وقت المغادرة.” أخبرها لي تشي وبدأ بالمغادرة.
“لا، كنتُ سأقتلك بالتأكيد في قتال واحد لواحد.” ضحك لي تشي.
“لقد حصلت على زهرة اللوتس الخالدة العائمة الآن، حان وقت المغادرة.” أخبرها لي تشي وبدأ بالمغادرة.
“لم أكن لأمنحك هذه الفرصة.” قال الرجل العجوز بتكاسل.
اتكأ على جدار مكسور – جدار في حالة رهيبة مثله تمامًا. ومع ذلك، بدا أنه يستمتع بنفسه، فقط يستمتع بأشعة الشمس.
تنهدت بخيبة أمل قبل أن تحزم أمتعتها لتعود إلى داو الخيمياء.
“لماذا لم يقتلكم جميعًا؟” تحدث لي تشي كما لو كان يتحدث إلى صديق قديم.
*لي تشي هنا يتحدث عن شخص ما يقتلهم, لذا ممكن يكون ذلك الشخص أو السماء الخسيسة*
“لم أكن لأمنحك هذه الفرصة.” قال الرجل العجوز بتكاسل.
كشف الرجل العجوز عن ابتسامة كئيبة: “لم أفكر في هذه المسألة لأنني كنت جائعًا جدًا وأردت فقط أن آكل. الآن، الموتى لديهم الوقت للتفكير بوضوح “.
كانت هذه الطريقة ببساطة غير مفهومة وغير معروفة لبقية العالم. حتى الأباطرة والغزاة الجدد لم يلاحظوا هذه الظاهرة الفريدة.
“وما فكرت به؟” سأل لي تشي.
“وما فكرت به؟” سأل لي تشي.
“لم أكن لأحتاجها إذا لم تكونوا جميعًا جشعين جدًا.” قال لي تشي.
“كان على الأرجح في انتظارك، كانت تلك تذكرة الدخول.” قال الرجل العجوز.
كانت هذه الطريقة ببساطة غير مفهومة وغير معروفة لبقية العالم. حتى الأباطرة والغزاة الجدد لم يلاحظوا هذه الظاهرة الفريدة.
“لم أكن لأحتاجها إذا لم تكونوا جميعًا جشعين جدًا.” قال لي تشي.
“إنه متقدم بخطوة وينتظرك. بالطبع، بالنسبة لنا، لا يزال القتل على يدك أو على يده هو نفس الشيء “. قال الرجل العجوز.
*إذن لقد مات بالفعل, لكن من هو ذاك المتسول؟ نفس الشخص؟*
“لا، من الأفضل أن تُقتل على يده، فسكينتي غير حادة وتطيل العذاب.” قال لي تشي.
“أنت لست بشريًا.” قال الرجل العجوز.
“ليس وكأنك قضيت وقتًا ممتعًا هناك. كان لحمك لذيذًا جدًا. لقد استمتعتُ به كثيرا.” ابتسم الرجل العجوز.
لم تكن هذه طائفة ولكنها كانت متفوقة على واحدة. أقامت الوجودات السامية هنا وأعطتها مباركاتها.
“لماذا لم يقتلكم جميعًا؟” تحدث لي تشي كما لو كان يتحدث إلى صديق قديم.
“هل تريد المزيد؟” سأل لي تشي.
“لقد حصلت على زهرة اللوتس الخالدة العائمة الآن، حان وقت المغادرة.” أخبرها لي تشي وبدأ بالمغادرة.
*هممم؟!؟ الرجل العجوز؟ من عالم الموت؟؟ مات حقًا؟*
“أنا ميت بقدر المستطاع، حتى لحم السماء الخسيسة لا يمكن أن يرضيني الآن. لن أكون قادرًا على الشعور بشيء “. هز الرجل العجوز رأسه.
“أنا ميت بقدر المستطاع، حتى لحم السماء الخسيسة لا يمكن أن يرضيني الآن. لن أكون قادرًا على الشعور بشيء “. هز الرجل العجوز رأسه.
*إذن لقد مات بالفعل, لكن من هو ذاك المتسول؟ نفس الشخص؟*
“شعور جيد، جيد جدًا.” أجاب الرجل العجوز. توقف للحظة وأضاف: “عليك أن تجربه”.
“ليس وكأنك قضيت وقتًا ممتعًا هناك. كان لحمك لذيذًا جدًا. لقد استمتعتُ به كثيرا.” ابتسم الرجل العجوز.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
