الفصل الأول - مقدمة
الفصل الأول – مقدمة
“آه ، ووجين كيم؟”
[…لفّيه ، إن كنتِ تريدينَ قتلي]
ارتعش السيف المغروس في قلب الرجل.
[…لفّيه ، إن كنتِ تريدينَ قتلي]
في نهاية حياته القصيرة ، طلب الرجل بغطرسة موته.
وضعت [الفهم] بين سمات ديكولين. بعد ذلك…
[……]
“فيوو. لم يعد يتعطل بعد الآن……”
المرأة التي كانت تحمل السيف لفته دون أن تنبس ببنت شفة.
[……]
كان الصمت القصير الذي كان يطفو بيننا وصوت الساعة مرتفعًا جدًا لدرجة أنه أزعجني. كان أول شخص كسر حاجز الصمت في هذه اللحظة المحرجة هو يو آه رأ.
انفتح صدره وتدفقت الدماء ، لكنه لم يخرج حتى تأوهاً واحداً.
[ما زلتِ ….. جميلةً جدًا ، ولكن لا يمكنني الحصول عليك]
: حس جمالي
وصلت يد الرجل ببطء لتلمس المرأة.
ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.
لطخ الدم على أصابعه خدها.
من المفترض أن يكون هذا أنا؟ هذا كلام سخيف.
المرأة التي كانت تحمل السيف لفته دون أن تنبس ببنت شفة.
لم يكن لدى المرأة أي تعبير. باردة وحازمة ، تمامًا كما كانت عندما وقع في حبها. كان مشهدًا جميلًا يستحق نهاية حياته.
ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.
: ثابت العقل
لم يمض وقت طويل حتى انزلقت كلماته الأخيرة كالدم.
بمجرد تأسيسها ، أنتجت لعبة ناجحة تلو الأخرى. الآن ، REW ، التي أصبح العالم كله ينتبه لها ، تصنع لعبة من فئة تفوقت بالفعل على أرباح واستثمارات الماضي حتى قبل إطلاقها.
مع تصلب تعبير يو آه را ، رفعت يدي متظاهراً بالخوف.
[عاهرة لعينة……]
قال “عاهرة لعينة”
“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”
لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.
“فيوو. لم يعد يتعطل بعد الآن……”
تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.
[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]
: الوضعية – [شرير]
“اعذريني. أكان ذلك مثيرًا للشفقة بعض الشيء؟”
: الوظيفة الأولية – [أستاذ أول]
لقد كانت أكثر مثالية من أي شخص قابلته ، لكنها في الواقع كانت أجمل من الداخل مما بدت عليه في الخارج.
: المانا الأولية – [3357]
عندما نظرت إلى هذه الشخصية المسماة ديكولاين ، الذي مات بالفعل ، مما أشعرني بالقشعريرة.
: الموهبة – [الرتبة 6]
أصبحت بعض إيماءاتنا متشابهة إلى حد ما بعدما تواعدنا.
: نوع الموهبة – [السحر : فئة التحكم \ العنصر : الأرض ، النار]
حتى لو لم تكن تقصد الأمر على هذا النحو ، كنت سأفعل ذلك على هذا النحو.
: السمات – [6]
: الصفات – [13]
“…..أرى”
ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.
ديكولاين. أحد زعماء اللعبة ، شريرٌ مُسمى. كان هناك الكثير من الأخطاء نظرًا لوجود العديد من الأشرار المهمين مع مجموعة متنوعة من القصص المتفرعة ، ولكن لحسن الحظ ، قام بالعديد من الأشياء المخادعة والماكرة طوال اللعبة بأكملها حتى يموت دون أي فشل في أول 11 ساعة من اللعب. هذه المرة كان سبب وفاته هو سيف خطيبته.
: فقير
“آه ، ووجين كيم؟”
فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.
كنت سأبدأ اللعبة مرة أخرى ، لكنني سمعت صوتًا مألوفًا ينادي باسمي. التفت للنظر إلى الوراء.
“آه ، نعم. آه راه سي”
نقر ، نقر ، نقر.
إذا فشلت ، سنتدمر.
حتى بدون أي مكياج ، بدت عيناها واسعتان وشعرها الطويل بدا لامعًا حتى دون عناية خاصة.
بوووووووم!
هذه المرأة ، التي نالت مثل هذا الجمال ، كانت يوو آه را. إنها الشخص الذي أواعده ، أو بالأحرى كنت أواعده.
كما قالت ، كان الرجل في تلك السيارة شخصًا جيدًا. سأكون غاضبًا إذا كان نوعًا ما من رجال العصابات.
“هل الاختبار يسير على ما يرام؟”
هززت كتفي عند السؤال.
“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”
نقر ، نقر ، نقر.
أومأت يوو آه را برأسها بصمت. عندما نظرت إليها ، لاحظت وجود اكسسوار جديد معلق حول رقبتها.
انفتح صدره وتدفقت الدماء ، لكنه لم يخرج حتى تأوهاً واحداً.
عبست شفتاي بلا وعي.
فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.
“يبدو أن الأمور تسير على ما يرام مع صديقك ، هاه؟”
“هاه؟ أوه …… لست متأكدة؟” هزت يو آه را كتفيها أيضًا.
: روتيني
أصبحت بعض إيماءاتنا متشابهة إلى حد ما بعدما تواعدنا.
: ملحد
“أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام”
ارتدى الرجل ابتسامة ضبابية.
“هممم ~” نقر إصبعي على الفأرة بلا مغزى.
لقد سمعت عنهم من الشائعات ، لكنني ما زلت أشعر بالضيق الشديد لسماع ذلك منها مباشرة.
إذا فشلت ، سنتدمر.
لقد سمعت عنهم من الشائعات ، لكنني ما زلت أشعر بالضيق الشديد لسماع ذلك منها مباشرة.
“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”
“لماذا تسأل؟”
[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]
[ملياردير] …… على المرء أن يمتلك الكثير من المال.
“…… بلا سبب”
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
انفصلنا بالفعل منذ 6 أشهر.
لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.
في النهاية ، لم يكن هناك أحد على صواب أو خطأ. لم نعد نستطيع فهم بعضنا البعض.
التاسعة مساءً. كان الوقت قد أصبح ليلاً بالفعل ، ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به؟
كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.
[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]
قادني سعيها للتحسن إلى أن أصبح رجلًا يمكنه تغطية نفقاته ، لكنها في النهاية لم تستطع قبول طبيعتي الانطوائية.
هذه المرأة ، التي نالت مثل هذا الجمال ، كانت يوو آه را. إنها الشخص الذي أواعده ، أو بالأحرى كنت أواعده.
….لا ، كان ذلك لأنني لم أرغب في التغيير.
“آه ، ووجين كيم؟”
“أتمنى لك كل التوفيق في زواجك”
“…هاه”
لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.
“اعذريني. أكان ذلك مثيرًا للشفقة بعض الشيء؟”
ارتعش حاجبي بشكل استفزازي مع ملاحظتي الساخرة.
بدت يو آه را وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن فمها ظل مغلقًا.
ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.
“آه ، نعم. آه راه سي”
“فقط استعد للعمل. كانت هناك تغييرات في الإعداد لذا عليك إنجاز النموذج”
“مرة أخرى؟ لا … لماذا يستمر المؤلف في تغييرها؟” تنهدت ونظرت إلى الساعة”
تيك ، تيك ، تيك.
التاسعة مساءً. كان الوقت قد أصبح ليلاً بالفعل ، ولكن لا يزال لدي الكثير من العمل لأقوم به؟
“مرة أخرى؟ لا … لماذا يستمر المؤلف في تغييرها؟” تنهدت ونظرت إلى الساعة”
“آه. هل كنتَ تشاهد أحد مشاهد ديكولاين؟”
“أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام”
ابتسمت يو آه را ، التي كانت تنظر إلى شاشتي.
دريينج.
كانت لا تزال جملة “عاهرة لعينة” معروضة على الشاشة.
“نعم. مات بعد 11 ساعة. ولكن إذا استخدمت حيلًا معينة ، فيمكنك قتله في بداية اللعبة مباشرةً. ألا يفترض أن يكون زعيماً متوسطًا؟”
“هذه واحدة من مميزات لعبتنا الساحرة. كلما تركت ديكولاين لألاعيبه ، كلما أصبح أكثر شراً ، لذلك كلما قتلته في وقت مبكر ، ستصبح اللعبة أسهل. تعتمد الصعوبة على اختيارات اللاعب”
“…..أرى”
“أمم….”
تم اختبار اللعبة مئات المرات من قبل جميع موظفي هذه الشركة ، بمن فيهم أنا. لقد لعبتها بالفعل 4 مرات.
: المانا الأولية – [3357]
“آه ، نعم. آه راه سي”
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
[أوه نعم. إذا كنت تريد مني تغيير النماذج ، فيرجى إبلاغي بذلك. سأغيرها على الفور] قمت بتحريك الماوس لإزالة السمات التي أضفتها للتو.
“لكن هل تعلم؟ نموذج هذه الشخصية كان في الواقع أنت ، ووجين – سي”
لقد سئمت تدريجياً من هذا. يجب أن تكوني قد استعددتِ ببطء لهذا الانفصال أيضًا. لم أكن على علم بتغييرك…
“…..ديكولاين؟”
: نوع الموهبة – [السحر : فئة التحكم \ العنصر : الأرض ، النار]
“نعم. لذلك ، أنا فقط أقتله في البداية”
ابتسمت يو آه را ، التي كانت تنظر إلى شاشتي.
كنت أعرف عاداتها جيدًا ، لذلك كنت أعرف بالفعل ما تريد أن تقوله أيضًا.
“ماذا؟” عبست.
سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.
كانت لا تزال جملة “عاهرة لعينة” معروضة على الشاشة.
“…هاه”
“هاها. ألم تلاحظه أثناء عرض الأزياء؟ تبدون متشابهين”
سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.
“هذا لا يمكن. لقد قابلت المؤلف مرتين فقط ، أتعلمين ذلك؟ ”
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
“أعتقد أنه رآك أثناء زيارته للشركة. على أي حال ، انظر. لديكما حتى صفات متشابهة”
“……صفات متشابهة؟ أنا وهذا الرجل ، الذي كانت كلماته الأخيرة “عاهرة لعينة”؟”
“لكن هل تعلم؟ نموذج هذه الشخصية كان في الواقع أنت ، ووجين – سي”
“أنت تشبهه”
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
“فيوه…. لهذا السبب تركتني”
: فوبيا من عدم النظافة
تدفق الضحك بشكل غير متوقع من فمي.
مع تصلب تعبير يو آه را ، رفعت يدي متظاهراً بالخوف.
“دعنا نرى” لن يشتكي أحد إذا كانت الشخصية أكثر وسامة. بغض النظر عن مدى كونه شريرًا ، كنت عارض أزياء ، لذلك يجب على الأقل أن أمنحه وجهًا لائقًا. لم يسبق أن أُطلَقَ عليَّ لقب ‘قبيح‘ بعد كل شيء.
“اعتذر. هل بدا هذا مثيرًا للشفقة أيضًا؟”
“هاه. لقد مرت سبع سنوات”
بعد أن سمعتني أدعو نفسي مثيرًا للشفقة مرة أخرى ، فقدت أعصابها ، لذلك لم يسعني إلا أن انكزها مرةً أخرى.
في النهاية ، شاركت يو آه را أيضًا.
: ملحد
“آه. هل كنتَ تشاهد أحد مشاهد ديكولاين؟”
“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”
بابتسامة كبيرة ، أدرت رأسي نحو النافذة.
“هذا فقط لأنك تعتقدين أنكِ مثيرة للشفقة. هل لديك جنون العظمة؟ أنا المثير للشفقة ”
تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”
“آه. هل كنتَ تشاهد أحد مشاهد ديكولاين؟”
قررت تغيير الموضوع. واضعاً عيني على الشاشة.
” آه را سي ، تقابلنا لأول مرة منذ ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟ إذاً ماذا تحاولين قوله؟”
تنهدت وأنا أنظر إلى الشاشة. نظرت مرة أخرى في إعدادات هذه الشخصية.
“اللعبة نفسها ممتعة”
[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]
كانت خلفية هذه اللعبة عبارة عن عالم خيالي ممزوج بالثقافة من القرن الرابع عشر إلى القرن العشرين.
…..على الرغم من وجود تشابه معين.
كان الإطار بأكمله عبارة عن لعبة تقمص أدوار ضخمة ، لكن تركيزها الرئيسي كان رواية القصص.
: فوبيا من عدم النظافة
“المشكلة الوحيدة هي أنه إذا فشلت ، فإن الشركة بأكملها ستفلس”
ظهر REW في كوريا ، الأرض الذهبية للألعاب ، مثل صاعقة على حين غرة.
كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.
بمجرد تأسيسها ، أنتجت لعبة ناجحة تلو الأخرى. الآن ، REW ، التي أصبح العالم كله ينتبه لها ، تصنع لعبة من فئة تفوقت بالفعل على أرباح واستثمارات الماضي حتى قبل إطلاقها.
“آاه!”
هذا هو كم كانت رائعة.
إذا فشلت ، سنتدمر.
سنتدمر تماماً.
“لا تقلق. لن تفشل. ألم تشاهد ردود الفعل على النسخة التجريبية المؤقتة؟ كانت هناك ضجة كبيرة”
دريينج.
تعتمد قصة اللعبة ومدى صعوبتها على كيفية تصرف اللاعب. على الرغم من أنها لعبة لاعب واحد ، إلا أنك لا تلعب بمفردك ، ولكن مع العديد من الشخصيات “المسماة” والمجهزة بذكاء اصطناعي متقدم.
“أتمنى لك كل التوفيق في زواجك”
بفضل هذا النهج الجديد والضجيج الذي طورته REW ، لم يقتصر الأمر على اللاعبين الدوليين فحسب ، بل قامت العديد من مواقع الويب الدولية أيضًا بترشيح لعبتنا على أنها “لعبة العام!”
“هاه؟”
بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….
“طالما واصلنا رفع سمعتنا باستخدام جهاز تحكم واحد ، يمكننا جني الكثير من الأموال عبر الإنترنت. سنحقق ذلك مهما حدث!”
[أوه نعم. إذا كنت تريد مني تغيير النماذج ، فيرجى إبلاغي بذلك. سأغيرها على الفور] قمت بتحريك الماوس لإزالة السمات التي أضفتها للتو.
كما قيل من قبل ، كان هناك الكثير من الشخصيات والوظائف الجذابة في هذه اللعبة.
كان الصمت القصير الذي كان يطفو بيننا وصوت الساعة مرتفعًا جدًا لدرجة أنه أزعجني. كان أول شخص كسر حاجز الصمت في هذه اللحظة المحرجة هو يو آه رأ.
فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.
“اللعبة نفسها ممتعة”
“أوه ، حقاً؟ هذا يبعث على الارتياح إذن”
“حسناً. سيكون ذلك رائعاً بالنسبة لي. سأحصل على مكافأة بعد كل شيء”
كانت أيضًا أول شخص أقنعني أن الناس يمكن أن يتغيروا.
بابتسامة كبيرة ، أدرت رأسي نحو النافذة.
: معجزة
“آه ، ووجين كيم؟”
“….أوه ، ها هو ذا”
كان مقعدي بجانب النافذة ، لذا استطعت رؤية الشارع خارج الشركة. بالقرب من المدخل ، كانت هناك سيارة لامعة تنتظر يو آه را.
كما قيل من قبل ، كان هناك الكثير من الشخصيات والوظائف الجذابة في هذه اللعبة.
“فيوو. لم يعد يتعطل بعد الآن……”
“بالمناسبة ، أليس أكثر إثارة للشفقة مني؟” همست وأشرت إلى النافذة.
لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.
ابتسمت قليلاً “…..إنه شخص جيد بمعنى مختلف عنك”
كنت أيضًا شخصًا جيدًا ، أليس كذلك؟ ذلك كافٍ بالنسبة لي.
برق.
تعتمد قصة اللعبة ومدى صعوبتها على كيفية تصرف اللاعب. على الرغم من أنها لعبة لاعب واحد ، إلا أنك لا تلعب بمفردك ، ولكن مع العديد من الشخصيات “المسماة” والمجهزة بذكاء اصطناعي متقدم.
حتى لو لم تكن تقصد الأمر على هذا النحو ، كنت سأفعل ذلك على هذا النحو.
ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.
“أوه ، حقاً؟ هذا يبعث على الارتياح إذن”
“أعتقد أنه رآك أثناء زيارته للشركة. على أي حال ، انظر. لديكما حتى صفات متشابهة”
ظهر REW في كوريا ، الأرض الذهبية للألعاب ، مثل صاعقة على حين غرة.
بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.
بغض النظر عن مدى اعتماده عليّ ، فأنا لم أكن نخبويًا ولا خائفًا من نفسي ولم أكن متكلفًا. لم يكن لدي أي سلطة ، فكيف يمكنني أن أكون متسلطاً؟
كما قالت ، كان الرجل في تلك السيارة شخصًا جيدًا. سأكون غاضبًا إذا كان نوعًا ما من رجال العصابات.
سنتدمر تماماً.
“نعم …… بالمناسبة …… أنت تعلم …….أنه……..”
“نعم. لذلك ، أنا فقط أقتله في البداية”
[ملياردير] …… على المرء أن يمتلك الكثير من المال.
بدت يو آه را وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن فمها ظل مغلقًا.
كانت ستظل تتمتم وتكافح هكذا قليلاً ثم تستدير قائلةً “لا شيء”.
في نهاية حياته القصيرة ، طلب الرجل بغطرسة موته.
كانت ستظل تتمتم وتكافح هكذا قليلاً ثم تستدير قائلةً “لا شيء”.
“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”
كنت أعرف عاداتها جيدًا ، لذلك كنت أعرف بالفعل ما تريد أن تقوله أيضًا.
“أنت تشبهه”
” آه را سي ، تقابلنا لأول مرة منذ ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟ إذاً ماذا تحاولين قوله؟”
كان من المقرر أن تبقى علاقات العمل سراً.
: نوع الموهبة – [السحر : فئة التحكم \ العنصر : الأرض ، النار]
لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.
بدأنا المواعدة قبل انضمامنا إلى الشركة ، ولكن مع تطورها إلى علاقة رومانسية في المكتب ، أصبح علينا أن نبقيها سراً.
لقد كانت كنزي الأعظم.
“…..حسنًا. ماذا كنت سأقول مرة أخرى ……؟” ابتسمت يو آه را بلا حول ولا قوة.
تيك ، تيك ، تيك.
“لماذا تسأل؟”
[ما زلتِ ….. جميلةً جدًا ، ولكن لا يمكنني الحصول عليك]
كان الصمت القصير الذي كان يطفو بيننا وصوت الساعة مرتفعًا جدًا لدرجة أنه أزعجني. كان أول شخص كسر حاجز الصمت في هذه اللحظة المحرجة هو يو آه رأ.
….لا ، كان ذلك لأنني لم أرغب في التغيير.
“حسنًا ، ووجين سي. سأذهب الآن”
“….أوه ، ها هو ذا”
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”
“نعم. حظاً سعيداً في العمل”
ومع ذلك ، لم تفهمني يو آه را.
لقد كانت أكثر مثالية من أي شخص قابلته ، لكنها في الواقع كانت أجمل من الداخل مما بدت عليه في الخارج.
طرق ، طرق.
بمجرد تأسيسها ، أنتجت لعبة ناجحة تلو الأخرى. الآن ، REW ، التي أصبح العالم كله ينتبه لها ، تصنع لعبة من فئة تفوقت بالفعل على أرباح واستثمارات الماضي حتى قبل إطلاقها.
ابتسمت يو آه را ، التي كانت تنظر إلى شاشتي.
ابتعدت عني ، مصحوبةً بصوت كعبها العالي.
[REW (5/107)]
كانت خلفية هذه اللعبة عبارة عن عالم خيالي ممزوج بالثقافة من القرن الرابع عشر إلى القرن العشرين.
لقد كانت أكثر مثالية من أي شخص قابلته ، لكنها في الواقع كانت أجمل من الداخل مما بدت عليه في الخارج.
“……صفات متشابهة؟ أنا وهذا الرجل ، الذي كانت كلماته الأخيرة “عاهرة لعينة”؟”
هذا هو كم كانت رائعة.
هذا هو كم كانت رائعة.
لقد كانت كنزي الأعظم.
بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.
“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”
كانت أيضًا أول شخص أقنعني أن الناس يمكن أن يتغيروا.
” آه را سي ، تقابلنا لأول مرة منذ ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟ إذاً ماذا تحاولين قوله؟”
“…….مع السلامة” تحدثتٌ بكلماتٍ لم يعد بإمكانها الوصول إليها. لقد تمتمت بهم لنفسي وحسب.
كنت أيضًا شخصًا جيدًا ، أليس كذلك؟ ذلك كافٍ بالنسبة لي.
“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”
شعرت بالشفقة ، لذلك تنهدت للتو وأعادت انتباهي إلى الشاشة.
: حس جمالي
قررت تغيير الموضوع. واضعاً عيني على الشاشة.
“محال ، لكن المؤلف لئيم أيضًا”
“أنت تشبهه”
عندما نظرت إلى هذه الشخصية المسماة ديكولاين ، الذي مات بالفعل ، مما أشعرني بالقشعريرة.
سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.
من المفترض أن يكون هذا أنا؟ هذا كلام سخيف.
…..على الرغم من وجود تشابه معين.
“…هممم”
بالتأكيد ، تم استخدام مظهري كقاعدة له. اعتقدت أنه يشبه شخصًا أعرفه عندما كنت أقوم بعرضه. لم أكن أعرف أن ذلك الشخص كان أنا.
: المانا الأولية – [3357]
“أعتقد أنه رآك أثناء زيارته للشركة. على أي حال ، انظر. لديكما حتى صفات متشابهة”
“أنا بحاجة إلى ترقية مظهره”
لابد أنه تم لعبها ألف مرة في المجموع ، لكن الزعيم المتوسط الذي يدعى ديكولاين قُتل دائمًا باستثناء مرة واحدة.
خارجياً ، انتهى التصميم بالفعل ، لكن جشع الشركة والمؤلف ظل قائماً. لذلك أعطوني أعلى سلطة وطلبوا مني عمل اللمسات الأخيرة على العرض.
هل تراقبني؟
“دعنا نرى” لن يشتكي أحد إذا كانت الشخصية أكثر وسامة. بغض النظر عن مدى كونه شريرًا ، كنت عارض أزياء ، لذلك يجب على الأقل أن أمنحه وجهًا لائقًا. لم يسبق أن أُطلَقَ عليَّ لقب ‘قبيح‘ بعد كل شيء.
حفنة الأشعة التي غمرت المكتب أعمَت بصري ، بعدها هز الرعد المتأخر أذني.
“فيوه…. لهذا السبب تركتني”
“….تطبيق”
بينما كنت أتحقق من تصحيحي ، رأيت فجأة “خصائص” الشخصية في مجال رؤيتي.
“أمم….”
“أوه ، حقاً؟ هذا يبعث على الارتياح إذن”
هناك صفتان في هذه اللعبة تحددان شخصية الفرد.
بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.
“السمات” ، والتي أثرت بشكل مباشر على المواصفات الأساسية و “الصفات” التي أثرت عليها بشكل غير مباشر. كلما زادت أهمية الشخصية ، زادت احتمالية امتلاكه لإحدى هذه السمات والشخصيات.
[السمات]
“هذا فقط لأنك تعتقدين أنكِ مثيرة للشفقة. هل لديك جنون العظمة؟ أنا المثير للشفقة ”
: رهبة
: معجزة
يبدو أنه يشبه التعاطف. ولكن لسبب ما يتم تصنيفه على أنه سمة وليس صفة.
: موهبة سحرية متواضعة
: فقير
سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.
: حس جمالي
“اللعبة نفسها ممتعة”
“أنا الشخص المثير للشفقة هنا”
: مصير الشرير
“هممم ~” نقر إصبعي على الفأرة بلا مغزى.
سمات ديكولاين هي هذه الستة أعلاه.
[الفهم]
يا إلهي ، هذا المزيج “معجزة” و “موهبة سحرية متواضعة”. إنه أسوأ الأسوأ ، الأكثر شرًا.
لطخ الدم على أصابعه خدها.
[الصفات]
: موهبة سحرية متواضعة
: راقي
: راقي
كما قالت ، كان الرجل في تلك السيارة شخصًا جيدًا. سأكون غاضبًا إذا كان نوعًا ما من رجال العصابات.
: معجزة
: فوبيا من عدم النظافة
بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….
: روتيني
“…هممم”
: منافس
“هذه واحدة من مميزات لعبتنا الساحرة. كلما تركت ديكولاين لألاعيبه ، كلما أصبح أكثر شراً ، لذلك كلما قتلته في وقت مبكر ، ستصبح اللعبة أسهل. تعتمد الصعوبة على اختيارات اللاعب”
[ديكولاين فون غراهان يوكلاين]
: أداب نبيلة
ارتعش السيف المغروس في قلب الرجل.
لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.
: حساس
: متسلط
لقد سمعت عنهم من الشائعات ، لكنني ما زلت أشعر بالضيق الشديد لسماع ذلك منها مباشرة.
“نعم ، ما زلت أعمل على ذلك ~”
: طموح
امتدت السماء خلف الزجاج الشفاف.
قررت تغيير الموضوع. واضعاً عيني على الشاشة.
: ثابت العقل
لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.
: وسواس قهري
: ملحد
لقد سئمت تدريجياً من هذا. يجب أن تكوني قد استعددتِ ببطء لهذا الانفصال أيضًا. لم أكن على علم بتغييرك…
هناك الكثير من الصفات…
“هذه الخصائص رهيبة”
سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.
بغض النظر عن مدى اعتماده عليّ ، فأنا لم أكن نخبويًا ولا خائفًا من نفسي ولم أكن متكلفًا. لم يكن لدي أي سلطة ، فكيف يمكنني أن أكون متسلطاً؟
بالطبع ، ما زلت مستاءً ، لكن ليس بالقدر الذي كنت عليه من قبل.
حدقت في الشاشة باستياء ، وألقيت نظرة خاطفة على الرموز المدببة بجوار أعمدة السمات والصفات.
الفصل الأول – مقدمة
“…هممم”
لم يكن هناك أحد في المكتب. نظرت إلى السمات ورموز الشخصية الأخرى. لن أفعل أي شيء سيئ ، كنت فقط أتصفحهم من أجل المتعة….
لم يكن لدى المرأة أي تعبير. باردة وحازمة ، تمامًا كما كانت عندما وقع في حبها. كان مشهدًا جميلًا يستحق نهاية حياته.
وجدتها.
[الفهم]
[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]
“بهذا ، لن تكون مثيرًا للشفقة على الأقل”
سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.
يبدو أنه يشبه التعاطف. ولكن لسبب ما يتم تصنيفه على أنه سمة وليس صفة.
“….تطبيق”
وضعت [الفهم] بين سمات ديكولين. بعد ذلك…
[ملياردير] …… على المرء أن يمتلك الكثير من المال.
بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….
نقر ، نقر ، نقر.
“أنت تشبهه”
“هاه؟”
بالإضافة إلى ذلك ، أضفت الكثير من الخصائص الأخرى على سبيل المزاح. [رجل ذو ثروة كبيرة] ، [لمسة ميداس] ، [بصيرة] ، [رجل حديدي] وما إلى ذلك….
لم يكن لدى المرأة أي تعبير. باردة وحازمة ، تمامًا كما كانت عندما وقع في حبها. كان مشهدًا جميلًا يستحق نهاية حياته.
“فقط ماذا أفعل الآن؟”
“أمم….”
فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.
لقد وضعت هنا وهناك ، حوالي 5 سمات لن تكون واضحة ، عندها فقط شعرت بالرضا.
كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.
تركت الفأرة واتكأتُ على كرسيِّ.
هززت كتفي عند السؤال.
تدفق الضحك بشكل غير متوقع من فمي.
: الوضعية – [شرير]
“هاه. لقد مرت سبع سنوات”
” آه را سي ، تقابلنا لأول مرة منذ ثلاث سنوات ، أليس كذلك؟ إذاً ماذا تحاولين قوله؟”
سبع سنوات. بالنسبة لي ولك ، كانت سبع سنواتٍ طويلة جدًا. لقد كان وقتًا طويلاً للغاية حتى ينتهي في لحظة. لا ، ربما كنت أنا فقط من فكر في الأمر على أنه “لحظة”.
بدت يو آه را وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، لكن فمها ظل مغلقًا.
[الفهم]
لقد سئمت تدريجياً من هذا. يجب أن تكوني قد استعددتِ ببطء لهذا الانفصال أيضًا. لم أكن على علم بتغييرك…
دريينج.
[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]
“آاه!”
“نعم. حظاً سعيداً في العمل”
سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.
ماذا تشاهد؟
فجأة أنجبت نوراً.
[REW (5/107)]
[لاين : ووجين ، هل ما زلتَ تعمل؟]
لقد كان من جهاز الإرسال الداخلي.
كان المرسل هو لاين – شي ، مؤلف هذه اللعبة والمدير العام لقسم الذكاء الاصطناعي. كما يوحي الاسم ، إنه أجنبي.
[أوه نعم. إذا كنت تريد مني تغيير النماذج ، فيرجى إبلاغي بذلك. سأغيرها على الفور] قمت بتحريك الماوس لإزالة السمات التي أضفتها للتو.
“لماذا تسأل؟”
: أداب نبيلة
[ لاين: لا …… هذا ليس الأمر. أنا فقط أنتظر وأشاهد]
سمات ديكولاين هي هذه الستة أعلاه.
حتى بدون أي مكياج ، بدت عيناها واسعتان وشعرها الطويل بدا لامعًا حتى دون عناية خاصة.
توقفت فجأة.
لقد كانت كنزي الأعظم.
نقر ، نقر ، نقر.
ماذا تشاهد؟
“أتمنى لك كل التوفيق في زواجك”
هل تراقبني؟
هل تراقبني؟
“نعم. مات بعد 11 ساعة. ولكن إذا استخدمت حيلًا معينة ، فيمكنك قتله في بداية اللعبة مباشرةً. ألا يفترض أن يكون زعيماً متوسطًا؟”
نظرت حولي ، لكن لم يكن هناك أحد.
: الوضعية – [شرير]
[ماذا تشاهد؟ أنا؟]
في النهاية ، لم يكن هناك أحد على صواب أو خطأ. لم نعد نستطيع فهم بعضنا البعض.
رمشت وحدقت في الشاشة. بعد فترة وجيزة ، تلقيت ردًا مرفقًا به رمز تعبيري مبتسم.
[ لاين: فوهاها ^-^ ، لا ~ انظر من النافذة!]
إذا فشلت ، سنتدمر.
أدرت رأسي نحو النافذة دون تفكير مطول.
سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.
كنت كائناً متكاسلاً بينما كانت مدمنة عمل بالفطرة.
“هاه؟”
رمشت وحدقت في الشاشة. بعد فترة وجيزة ، تلقيت ردًا مرفقًا به رمز تعبيري مبتسم.
امتدت السماء خلف الزجاج الشفاف.
“اسكت. فقط تحقق من اللعبة. ما هو شعورك حيال النسخة التجريبية هذه المرة؟”
فارس ، ساحر ، شيطان ، صائد شياطين ، إداري ، مغامر ، مرتزق ، ملك ، أرستقراطي ، إلخ … يمكن للاعب أن يصبح أي شيء.
فجأة أنجبت نوراً.
لقد قلت هذه الكلمات عرضاً.
سقط وميضٌ بينما ينير السماء والأرض.
سمعت إشعاراً بصوت عال. كدت أسقط من على الكرسي.
اشتهى الضوء نفسه في الهواء مثل الأوردة البشرية.
“اللعبة نفسها ممتعة”
برق.
نقر ، نقر ، نقر.
“هل الاختبار يسير على ما يرام؟”
وعيني مفتوحتان على مصراعيها ، غمرتني أشعة الضوء العاتية.
هزت صدمة كبيرة العالم.
: المانا الأولية – [3357]
حفنة الأشعة التي غمرت المكتب أعمَت بصري ، بعدها هز الرعد المتأخر أذني.
“بالمناسبة ، أليس أكثر إثارة للشفقة مني؟” همست وأشرت إلى النافذة.
بوووووووم!
كان من المقرر أن تبقى علاقات العمل سراً.
لم أتذكر أي شيء بعد ذلك.
[ لاين: فوهاها ^-^ ، لا ~ انظر من النافذة!]
توقفت فجأة.
“حسناً. خذي قسطاً من الراحة”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
الفصل الأول – مقدمة
ترجمة : Bolay
: منافس
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
