الاستيلاء [4]
على الرغم من أن قلبه لم يتضرر ، الآن بعد أن أصبح خارج جسده ، فإنه سوف يتفكك بسرعة ، ولن يستعيد وعيه حتى يتم تكوين جسد جديد.
“كوكو .. هاهاها.”
ومع ذلك ، لسوء الحظ ، لا يمكن أن تقتل النظرات بنفس السهولة التي قد يتصورها المرء ، ووجدت أن وهجه ليس أقل من التسلية.
الأمير بلنتوس … أقول إنه فقده تمامًا.
بعد إلقاء نظرة واحدة ، اختفت كل الوحوش التي كانت تتجسد أمام البوابة ، وتوقفت أمام الزنزانة.
ترددت أصداء ضحكته المهووسة في جميع أنحاء المنطقة التي كنا فيها نحن الاثنان حيث ضغطت يديه بقوة أكبر على كتفي ، مما أدى إلى تثبيتي في مكاني.
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
عندما أدار رأسه ، دخلت البقعة التي كان فيها ضاغط مانا إلى مجال رؤيته ، وبقيت بصره هناك للحظة.
بينما كان يكافح لفهم ما حدث ، ازداد عدد الأجواء التي كانت ترتفع من تحت جسده وتستهلك ما كان هناك ، وتغطي جسده بالكامل تقريبًا.
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
بدأت المنطقة المحيطة بالبوابة في الالتواء ، وبدأت الطاقة الشيطانية التي تم إطلاقها في الغلاف الجوي نتيجة انفجار ضاغط مانا في الاندفاع في اتجاه البوابة ، والتي كانت في نفس الوقت تبدأ في النمو في مقاس.
يمكن رؤية بوابة كبيرة تحوم فوق الموقع الذي كان يضم في السابق ضاغط مانا قبل تدميره.
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد.
وووم―!
شو! بدأت الأحرف الرونية الذهبية التي كانت تحيط بالبوابة تتقلص ، وسرعان ما تقلصت البوابة وتحولت إلى كرة صغيرة من الطاقة.
بدأت المنطقة المحيطة بالبوابة في الالتواء ، وبدأت الطاقة الشيطانية التي تم إطلاقها في الغلاف الجوي نتيجة انفجار ضاغط مانا في الاندفاع في اتجاه البوابة ، والتي كانت في نفس الوقت تبدأ في النمو في مقاس.
“هناك شيء يبدو أنك أساءت فهمه تمامًا بشأن هذه المسألة.”
“ألق نظرة! ألق نظرة على ما قمت به!”
“هذه هي المرة الثالثة.”
بدا أن الأمير بلنتوس مفتون بما كان يراه.
“أوخ!”
لم يعد يبدو هادئًا ومتماسكًا كما رأيته في المرة الأولى ، وما كنت أراه ، فقده تمامًا.
لم يكن لدي الكثير من الوقت للانتباه إلى الصوت الذي يصدره ، ولم أكن مهتمًا بذلك.
كانت عيناه خير دليل على ذلك لأنها كانت ضبابية إلى حد ما.
… كان الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه لشرح الموقف.
“هذا … بسبب ما قمت به … هذا لأنك دفعتني إلى هذه النقطة … إذا كنت قد تركت نفسك بطاعة تقع بين يدي … فلن يحدث شيء من هذا.”
“أنت تتحدث كثيرًا عن الهراء“.
“لقد فقده تمامًا …”
وووم―!
بعد ما بدا وكأنه أبدي ، أدار الأمير بلنتوس رأسه ، وانغلق نظرنا مرة أخرى. تحولت عيناه ، التي بدت أكثر غموضًا مما كانت عليه من قبل ، إلى اللون الأحمر واحمرار في الدم.
رفعت رأسي ، حدقت مباشرة في عينيه.
“تعال ، شاهد! شاهد عواقب أفعالك! شاهد كيف يتم مسح كل من تهتم لأمره وقوى المجال البشري“
“كيوك!”
“هذه هي المرة الثالثة.”
اية (99) وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ ٱلۡجِنَّ وَخَلَقَهُمۡۖ وَخَرَقُواْ لَهُۥ بَنِينَ وَبَنَٰتِۭ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ (100) سورة الأنعام الآية (100)
غير قادر على تحمله بعد الآن ، تحدثت.
“أوكاه!”
رفعت رأسي ، حدقت مباشرة في عينيه.
“هذا لا يكفي؟“
“…هذه هي المرة الثالثة.”
بدا أن الأمير بلنتوس مفتون بما كان يراه.
كررت ، أشعر بالانزعاج أكثر من ذي قبل. عندما أدرت رأسي وحدقت في الأيدي التي كانت تمسك بكتفي ، قررت توجيه طاقتي الشيطانية ، وبدأت المقاييس تغطي وجهي.
“أنا … أنا …”
كلاكا! كلاكا! كلاكا!
“أنت…”
نتيجة لذلك ، انتفخت عضلاتي ، وبدأت قوتي تزداد بشكل كبير. إذا كان الأمير بلنتوس من قبل يطلق طاقة أكثر مني … ثم الآن ، كنا متساويين. لا ، يمكنني القول. كان لدي ميزة في الوقت الحالي.
أدرت رأسي لأحدق في الأمير بلنتوس ، الذي كانت نظرته ملقاة علي بنظرة عدم تصديق مطلق.
بدا أن أفعالي غير المتوقعة قد أزعجت الأمير ، كما يتضح من فتح عينيه المفاجئ.
الفصل 781: الاستيلاء [4]
“أنت … أنت ، ماذا تفعل؟“
عندما أصبح الهواء المحيط به ملتويًا بشكل فوضوي من المانا الذي كان ينفجر منه ، أومأت به بيدي وأحضرته إلى فمي.
“اهم الاشياء اولا.”
بينما استمرت عيناه في التركيز عليّ ، تملمت مع اللب في يدي.
لم أهتم به لأنني وضعت كلتا يدي على ساعديه وبدأت في ممارسة الضغط.
“إنها المرة الرابعة“.
“أوكاه!”
على الرغم من أن قلبه لم يتضرر ، الآن بعد أن أصبح خارج جسده ، فإنه سوف يتفكك بسرعة ، ولن يستعيد وعيه حتى يتم تكوين جسد جديد.
في اللحظة التي مارست فيها الضغط ، أطلق الأمير صرخة خارقة ، وارتعش رأسه في الاتجاه المعاكس.
“ووه!”
“هذا لا يكفي؟“
تتبعت عيون الأمير كل تحركاتي بينما كنت أتنقل.
بعد أن لاحظت أن يديه كانتا لا تزالان مثبتتين بثبات على كتفي ، قمت بزيادة مقدار القوة التي كنت أطبقها ، وأخيراً أطلق الأمير كتفي.
“…هذه هي المرة الثالثة.”
“اهه!”
وووم―!
الصوت الذي خرج من فمه بعد أن ضغطت على ذراعه أعاد إلى ذهني صوت خنق دجاجة أو شيء مشابه.
بعد ما بدا وكأنه أبدي ، أدار الأمير بلنتوس رأسه ، وانغلق نظرنا مرة أخرى. تحولت عيناه ، التي بدت أكثر غموضًا مما كانت عليه من قبل ، إلى اللون الأحمر واحمرار في الدم.
لم يكن لدي الكثير من الوقت للانتباه إلى الصوت الذي يصدره ، ولم أكن مهتمًا بذلك.
وووم―!
سووشو! سووشو !!
بدأت البوابة ، التي بدت قبل ثوانٍ فقط مستقرة إلى حد معقول ، في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب على الفور تقريبًا.
“أرخ!”
ومع ذلك ، لسوء الحظ ، لا يمكن أن تقتل النظرات بنفس السهولة التي قد يتصورها المرء ، ووجدت أن وهجه ليس أقل من التسلية.
“كيوك!”
———–
البوابة التي كانت على بعد أمتار قليلة منها تصرف انتباهي الآن ، خاصة وأن الوحوش بدأت بالخروج منها.
في اللحظة التي تركت فيها يديه ، نظر الأمير إلي بصدمة. لقد انتهزت هذه الفرصة لتحريك يدي للأمام نحو أسفل بطنه ووضعها برفق هناك. كانت يدي مغطاة بفيلم أبيض ، وزادت السرعة التي تتحرك بها ألف مرة.
على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء للغاية ، إلا أنني أستطيع أن أقول في لمحة أنهم كانوا مجرد واحد من آلاف آخرين كانوا على وشك شق طريقهم إلى البرج من البوابة.
كررت ، أشعر بالانزعاج أكثر من ذي قبل. عندما أدرت رأسي وحدقت في الأيدي التي كانت تمسك بكتفي ، قررت توجيه طاقتي الشيطانية ، وبدأت المقاييس تغطي وجهي.
“هاهاهاها ، هذا يحدث بالفعل. الآن بعد أن تم فتح البوابة ، لا يمكنك إيقافها! لقد قمت بفحصها“
“هذا لا يكفي؟“
“إنها المرة الرابعة“.
كررت ، أشعر بالانزعاج أكثر من ذي قبل. عندما أدرت رأسي وحدقت في الأيدي التي كانت تمسك بكتفي ، قررت توجيه طاقتي الشيطانية ، وبدأت المقاييس تغطي وجهي.
كسر-!!
إذا كان عليّ أن أجري تخمينًا مستنيرًا حول سلطته في الوقت الحالي ، فسأقول إنه كان على قدم المساواة مع أوكتافيوس من حيث قدرته.
كسرت يديه نتيجة الضغط الإضافي الذي مارسته على ساعديه.
عندما كان هناك وحش آخر على وشك الظهور ، تحطمت البوابة وتحولت إلى غبار ، وبدأت الفتحة في الانكماش.
“ههههه!”
كنت أنا الشخص الذي كان لديه الأفضلية.
أطلق الأمير صرخة مؤلمة أخرى. لقد كافح تحت قبضتي ، ويبدو أنه يحاول بذل قصارى جهده للخروج منه ، لكنها كانت محاولة غير مجدية.
عندما أصبح الهواء المحيط به ملتويًا بشكل فوضوي من المانا الذي كان ينفجر منه ، أومأت به بيدي وأحضرته إلى فمي.
لم أكن أقوى بكثير مما كنت عليه في السابق فحسب ، ولكن لأنه استهلك الكثير من طاقته الشيطانية في محاولة لفتح البوابة ، فقد كان أضعف بكثير مما كان عليه عندما كان في أوج قوته.
وووم―!
كنت أنا الشخص الذي كان لديه الأفضلية.
غير قادر على تحمله بعد الآن ، تحدثت.
إذا كان عليّ أن أجري تخمينًا مستنيرًا حول سلطته في الوقت الحالي ، فسأقول إنه كان على قدم المساواة مع أوكتافيوس من حيث قدرته.
عندما كان هناك وحش آخر على وشك الظهور ، تحطمت البوابة وتحولت إلى غبار ، وبدأت الفتحة في الانكماش.
… لم يكن يشكل تهديدًا.
———–
“أنت تتحدث كثيرًا عن الهراء“.
ترددت أصداء ضحكته المهووسة في جميع أنحاء المنطقة التي كنا فيها نحن الاثنان حيث ضغطت يديه بقوة أكبر على كتفي ، مما أدى إلى تثبيتي في مكاني.
تحدثت ، محدقة مباشرة في الأمير بين يدي. كان وجهه شاحبًا ، وعلى وجهه تعبير شرس.
لم أهتم به لأنني وضعت كلتا يدي على ساعديه وبدأت في ممارسة الضغط.
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسأكون ميتًا بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة.
شو! بدأت الأحرف الرونية الذهبية التي كانت تحيط بالبوابة تتقلص ، وسرعان ما تقلصت البوابة وتحولت إلى كرة صغيرة من الطاقة.
ومع ذلك ، لسوء الحظ ، لا يمكن أن تقتل النظرات بنفس السهولة التي قد يتصورها المرء ، ووجدت أن وهجه ليس أقل من التسلية.
بإلقاء نظرة خاطفة على الأمير ، واصلت الكلام.
“هل تعتقد أن الوضع مريع؟“
لم يعد يبدو هادئًا ومتماسكًا كما رأيته في المرة الأولى ، وما كنت أراه ، فقده تمامًا.
عندما أدرت رأسي للخلف للنظر إلى البوابة ، تحولت زوايا فمي إلى ابتسامة.
في اللحظة التي مارست فيها الضغط ، أطلق الأمير صرخة خارقة ، وارتعش رأسه في الاتجاه المعاكس.
“ساذج.”
بدا أنه غير قادر على فهم ما حدث للتو ، لكنني لم أكلف نفسي عناء شرح ذلك له لأنني استعدت جوهره بسرعة.
هززت رأسي ، وسرعان ما تركت ساعديه.
الصوت الذي خرج من فمه بعد أن ضغطت على ذراعه أعاد إلى ذهني صوت خنق دجاجة أو شيء مشابه.
“أنت…”
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
في اللحظة التي تركت فيها يديه ، نظر الأمير إلي بصدمة. لقد انتهزت هذه الفرصة لتحريك يدي للأمام نحو أسفل بطنه ووضعها برفق هناك. كانت يدي مغطاة بفيلم أبيض ، وزادت السرعة التي تتحرك بها ألف مرة.
“ووه!”
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد.
“…هذه هي المرة الثالثة.”
… خرجت كل شيء.
البوابة التي كانت على بعد أمتار قليلة منها تصرف انتباهي الآن ، خاصة وأن الوحوش بدأت بالخروج منها.
تفجر-!
“هاهاهاها ، هذا يحدث بالفعل. الآن بعد أن تم فتح البوابة ، لا يمكنك إيقافها! لقد قمت بفحصها“
“أوخ!”
———–
نزل الدم ، وفتحت عيناه على نطاق واسع.
نزل الدم ، وفتحت عيناه على نطاق واسع.
عندما أدار رأسه لينظر إلي ، ألقى نظرة على وجهه تعبر عن مفاجأة كاملة ومطلقة.
بدأت البوابة ، التي بدت قبل ثوانٍ فقط مستقرة إلى حد معقول ، في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب على الفور تقريبًا.
بدا أنه غير قادر على فهم ما حدث للتو ، لكنني لم أكلف نفسي عناء شرح ذلك له لأنني استعدت جوهره بسرعة.
“اهم الاشياء اولا.”
رطم! بدأ جسده بالترهل ، وبدأت باطن قدميه تتفحم وتدخن قبل أن تتحول إلى أجواء سوداء ترتفع في الهواء.
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
كان في حالة سيئة.
كدت أضحك ، وجهت نظرتي نحو القوانين التي كانت تدور حول كفي.
بينما استمرت عيناه في التركيز عليّ ، تملمت مع اللب في يدي.
يمكن رؤية بوابة كبيرة تحوم فوق الموقع الذي كان يضم في السابق ضاغط مانا قبل تدميره.
“هناك شيء يبدو أنك أساءت فهمه تمامًا بشأن هذه المسألة.”
“مستحيل؟“
نظرت إلى الأمير ، الذي بدا أنه يكافح لفهم ما كنت أحاول قوله.
على الرغم من أن قلبه لم يتضرر ، الآن بعد أن أصبح خارج جسده ، فإنه سوف يتفكك بسرعة ، ولن يستعيد وعيه حتى يتم تكوين جسد جديد.
“تبقى لديه دقيقة على الأكثر قبل أن يختفي“.
ابتلعت الجرم السماوي وتمتم.
على الرغم من أن قلبه لم يتضرر ، الآن بعد أن أصبح خارج جسده ، فإنه سوف يتفكك بسرعة ، ولن يستعيد وعيه حتى يتم تكوين جسد جديد.
———–
كان هذا شيئًا ذكرته أنجليكا لي منذ فترة ، وقررت استخدام هذه المعلومات من خلال التوجه في اتجاه البوابة التي كانت تنمو بشكل تدريجي بشكل أكبر أمام عيني.
بعد ما بدا وكأنه أبدي ، أدار الأمير بلنتوس رأسه ، وانغلق نظرنا مرة أخرى. تحولت عيناه ، التي بدت أكثر غموضًا مما كانت عليه من قبل ، إلى اللون الأحمر واحمرار في الدم.
تتبعت عيون الأمير كل تحركاتي بينما كنت أتنقل.
في اللحظة التي مارست فيها الضغط ، أطلق الأمير صرخة خارقة ، وارتعش رأسه في الاتجاه المعاكس.
“ووه!”
“… لا يمكن للكثيرين استخدام هذه القوة. إنها ليست شيئًا من المفترض أن يستخدمه أي شخص وربما لا ينبغي … رغم ذلك.”
“هوااغة!”
شو! بدأت الأحرف الرونية الذهبية التي كانت تحيط بالبوابة تتقلص ، وسرعان ما تقلصت البوابة وتحولت إلى كرة صغيرة من الطاقة.
بعد إلقاء نظرة واحدة ، اختفت كل الوحوش التي كانت تتجسد أمام البوابة ، وتوقفت أمام الزنزانة.
ترجمة
عندما مدت يدي ببطء أمامي ، بدأ توهج أبيض ناصع بالظهور عليها.
كان هذا شيئًا ذكرته أنجليكا لي منذ فترة ، وقررت استخدام هذه المعلومات من خلال التوجه في اتجاه البوابة التي كانت تنمو بشكل تدريجي بشكل أكبر أمام عيني.
اندلع التوهج الأبيض فجأة في وابل من الرونية الذهبية والخربشات ، والتي بدأت بعد ذلك في النزول مثل السلاسل أمامي والتوجه نحو البوابة.
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسأكون ميتًا بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة.
وووم―!
في اللحظة التي تركت فيها يديه ، نظر الأمير إلي بصدمة. لقد انتهزت هذه الفرصة لتحريك يدي للأمام نحو أسفل بطنه ووضعها برفق هناك. كانت يدي مغطاة بفيلم أبيض ، وزادت السرعة التي تتحرك بها ألف مرة.
بدأت البوابة ، التي بدت قبل ثوانٍ فقط مستقرة إلى حد معقول ، في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب على الفور تقريبًا.
بدا أن الأمير بلنتوس مفتون بما كان يراه.
عندما كان هناك وحش آخر على وشك الظهور ، تحطمت البوابة وتحولت إلى غبار ، وبدأت الفتحة في الانكماش.
عندما كان هناك وحش آخر على وشك الظهور ، تحطمت البوابة وتحولت إلى غبار ، وبدأت الفتحة في الانكماش.
“انت ترى هذا؟“
كان في حالة سيئة.
أدرت رأسي لأحدق في الأمير بلنتوس ، الذي كانت نظرته ملقاة علي بنظرة عدم تصديق مطلق.
كانت هناك أنواع عديدة من القوى في العالم ، لكن واحدة فقط تفوقت عليها جميعًا.
تحول وجهه الشاحب بالفعل إلى ظل شاحب ، وارتجف جسده بالكامل.
نزل الدم ، وفتحت عيناه على نطاق واسع.
بينما كان يكافح لفهم ما حدث ، ازداد عدد الأجواء التي كانت ترتفع من تحت جسده وتستهلك ما كان هناك ، وتغطي جسده بالكامل تقريبًا.
“أنت تتحدث كثيرًا عن الهراء“.
“أنا … أنا …”
لقد كان يتحرك بسلاسة أكبر مما كان عليه في الماضي ، وقد قمت بتحسين سيطرتي عليه بشكل ملحوظ مقارنةً بالمرة الأولى التي استخدمتها فيها.
فتح فمه عدة مرات ، على ما يبدو يحاول أن يقول شيئًا ما ، لكن بدا أنه يكافح من أجل فعل ذلك حيث لم يخرج شيء من فمه.
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
ومع ذلك ، كنت أعرف بالضبط ما يريد قوله ، وابتسمت نتيجة لذلك.
تفجر-!
“مستحيل؟“
“أوكاه!”
كدت أضحك ، وجهت نظرتي نحو القوانين التي كانت تدور حول كفي.
لم يعد يبدو هادئًا ومتماسكًا كما رأيته في المرة الأولى ، وما كنت أراه ، فقده تمامًا.
لقد كان يتحرك بسلاسة أكبر مما كان عليه في الماضي ، وقد قمت بتحسين سيطرتي عليه بشكل ملحوظ مقارنةً بالمرة الأولى التي استخدمتها فيها.
ومع ذلك ، كنت أعرف بالضبط ما يريد قوله ، وابتسمت نتيجة لذلك.
“الزنزانات … البوابات … المهارات … كل شيء ينشأ من مصدر واحد.”
“أنا … أنا …”
كانت هناك أنواع عديدة من القوى في العالم ، لكن واحدة فقط تفوقت عليها جميعًا.
بلع!
قوانين أكاشيا.
كانوا أصل كل قوة والقوة الدافعة وراء كل شيء.
شو! بدأت الأحرف الرونية الذهبية التي كانت تحيط بالبوابة تتقلص ، وسرعان ما تقلصت البوابة وتحولت إلى كرة صغيرة من الطاقة.
كل شيء ، بما في ذلك المانا والطاقة الشيطانية ، نشأ من القوانين ، وعلى الرغم من حقيقة أن الطاقة الشيطانية كانت معادية للقوانين ، إلا أنها لا تزال قوة نشأت منها.
كسرت يديه نتيجة الضغط الإضافي الذي مارسته على ساعديه.
السبب الوحيد لرفض الطاقة الشيطانية كان على الأرجح بسبب ايزايثت وأفعاله.
———–
… كان الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه لشرح الموقف.
———–
بإلقاء نظرة خاطفة على الأمير ، واصلت الكلام.
بدأت البوابة ، التي بدت قبل ثوانٍ فقط مستقرة إلى حد معقول ، في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب على الفور تقريبًا.
“… لا يمكن للكثيرين استخدام هذه القوة. إنها ليست شيئًا من المفترض أن يستخدمه أي شخص وربما لا ينبغي … رغم ذلك.”
نتيجة لذلك ، انتفخت عضلاتي ، وبدأت قوتي تزداد بشكل كبير. إذا كان الأمير بلنتوس من قبل يطلق طاقة أكثر مني … ثم الآن ، كنا متساويين. لا ، يمكنني القول. كان لدي ميزة في الوقت الحالي.
أحضرت يدي نحو البوابة وشدتها ببطء.
كان في حالة سيئة.
شو! بدأت الأحرف الرونية الذهبية التي كانت تحيط بالبوابة تتقلص ، وسرعان ما تقلصت البوابة وتحولت إلى كرة صغيرة من الطاقة.
وووم―!
عندما أصبح الهواء المحيط به ملتويًا بشكل فوضوي من المانا الذي كان ينفجر منه ، أومأت به بيدي وأحضرته إلى فمي.
لم أهتم به لأنني وضعت كلتا يدي على ساعديه وبدأت في ممارسة الضغط.
بلع!
كانت هناك أنواع عديدة من القوى في العالم ، لكن واحدة فقط تفوقت عليها جميعًا.
ابتلعت الجرم السماوي وتمتم.
لقد مرت لحظات قليلة فقط عندما انفجر إلى قطع صغيرة ، وكنتيجة مباشرة للانفجار ، بدأ المبنى بأكمله يهتز.
“… لأولئك الذين يستخدمونها ، يمكنهم فعل أي شيء.”
“هذه هي المرة الثالثة.”
“لقد فقده تمامًا …”
———–
كلاكا! كلاكا! كلاكا!
ترجمة
غير قادر على تحمله بعد الآن ، تحدثت.
ℱℒ??ℋ
بدأت البوابة ، التي بدت قبل ثوانٍ فقط مستقرة إلى حد معقول ، في الاهتزاز دون حسيب ولا رقيب على الفور تقريبًا.
———–
———–
اية (99) وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ ٱلۡجِنَّ وَخَلَقَهُمۡۖ وَخَرَقُواْ لَهُۥ بَنِينَ وَبَنَٰتِۭ بِغَيۡرِ عِلۡمٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ (100) سورة الأنعام الآية (100)
غير قادر على تحمله بعد الآن ، تحدثت.
“ساذج.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
