الفصل 1797
كانت الملائكة غارقة في حيرة غريبة. فشل رئيس الملائكة الثاني في منع المتسللين من الهروب ، واختفى رافائيل. لقد مروا بحالة لا يمكن تصورها تلو الأخرى. لقد تحملوا مللًا طويلًا أثناء قيامهم بحماية عالم الآلهة ، لكن مشهدهم الجميل الآن قد تحطم بشكل رهيب.
سجن الأبدية – كان سجنًا بني لسجن الآلهة. لم تكن هناك طريقة لفتح البوابة بدون المفتاح ، ولم يكن الشخص الذي يعتني بالمفتاح سوى رافائيل. ومع ذلك ، كان رافائيل في السجن.
“مسجونون في سجن الأبدية؟”
صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.
أمسك زيراتول بأجنحته ، لكن هذا كان لا يزال ضمن النطاق المقبول. تخلى رافائيل عن أجنحته واقترب من براهام. استغرق الأمر جزءًا من الثانية لاستعادة الرمح العالق في الحائط ودفعه.
تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.
“. ؟”
سجن الأبدية – كان سجنًا بني لسجن الآلهة. لم تكن هناك طريقة لفتح البوابة بدون المفتاح ، ولم يكن الشخص الذي يعتني بالمفتاح سوى رافائيل. ومع ذلك ، كان رافائيل في السجن.
“هل أخذ جريد المفتاح؟”
تغيرت الوجوه الخالية من التعبيرات دائمًا لرؤساء الملائكة قليلاً. كان الأمر تمامًا مثل غابرييل ، التي انهار تعبيرها بعد تعرضها لخسارة امام جريد.
“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”
لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.
“لقد هزم رافائيل حتى في أسجارد. ؟ إله واحد فقط. يعادل تشيو “.
صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.
“إنها مجرد تكهنات. لا تنسوا إمكانية وجود زيراتول كمتغير “.
صمت كل من فى أسجارد ، وسقطوا في حالة اضطراب نادرة ، على الفور. اكتشفت الملائكة بسرعة مكان رافائيل وأدركت خطورة الموقف. كان سلوكهم وهم ينظرون إلى رؤساء الملائكة يشبه الغزلان التي تم القبض عليها في فخ الصياد. كانوا يرثى لهم إلى حد ما.
“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”
“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.
رئيس الملائكة دحض ذلك وصمت فجأة. كان ذلك بسبب عدم وجود أساس للادعاء بأن زيراتول لم يكن مجنونًا. بعد كل شيء ، الكارما السيئة التي تراكمت لدى رافائيل كانت أكثر من اللازم.
أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
“. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”
أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.
“ليس هناك عودة الى الوراء. ”
أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”
لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.
ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.
عالم سحري.
“إنه سؤال يجب أن يكون لدى أي شخص يتعامل مع قوة السيف مثلك. في النهاية ، هذا مستحيل. ما لم تكن البوابة مفتوحة بالفعل ، فإن تقنية الختم تمنع أي تدخل مادي “.
“أنت تقول إن العلامات التي رأيتها كانت آثارًا للمعركة التي حدثت عندما فُتحت البوابة؟”
لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.
“لا أعرف. ربما ضربها غريب الأطوار في نوبة من الغضب. سوف تتجدد البوابة على أي حال “.
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
“موهبتك السحرية تعني أنك تستحق الثقة. لسوء الحظ ، الختم المحفور في سجن الأبدية ليس سحرًا ، بل قوة. لا يمكن للسحر أن يتدخل في مملكة الآلهة “.
“لن أدعك تذهب!”
“هل هذا صحيح؟”
بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.
أمال الملاك الضعيف رأسه بزاوية. بناءً على كلمات غابرييل ، يبدو أنه لا توجد طريقة لفتح السجن.
كانت هذه النهاية.
“أولئك الذين لديهم اسم رفيع بشكل خاص في حياتهم السابقة ليس لديهم أخلاق. الغطرسة محفورة في أرواحهم.
“. ؟!”
كان مجرد ملاك يتجادل معها. أصيبت غابرييل بالذهول ، لكنها حاولت الحفاظ على وجهها الخالي من التعبيرات. كانت حالة افتقدت فيها السجناء والمتطفلين. كانت ستقوض سلطتها إذا تصرفت بتهور.
هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.
“. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”
كانت هذه النهاية.
”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.
“المفتاح الرئيسي”.
وقفت غابرييل دون أن تقول أي شيء آخر وتشتت مئات الملائكة على الفور. انتشروا في جميع أنحاء أسجارد. وبطبيعة الحال ، كان سجن الأبدية بلا حراسة. لم يكن هناك سبب لحراسة السجن.
مد قبضته مقدما.
هكذا وصل الدخيل الجديد بأمان أمام السجن.
لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.
“. ؟!”
”إنه التراخي. لا يمكنهم حتى حماية أراضيهم بشكل صحيح لأنهم يتجولون مثل الفئران تحت المطر “.
سجن الأبدية – كان سجنًا بني لسجن الآلهة. لم تكن هناك طريقة لفتح البوابة بدون المفتاح ، ولم يكن الشخص الذي يعتني بالمفتاح سوى رافائيل. ومع ذلك ، كان رافائيل في السجن.
كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله
“. همم. ”
كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.
تم عزل ملاك في السجن – كان الهدف مثاليًا ، ولكن للأسف ، كان مستوى الختم فوق السجن مرتفعًا جدًا.
بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
“هذا ليس سحر. أحتاج إلى الالتزام بالقواعد لفتحه.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.
زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.
“. ؟!”
“المفتاح الرئيسي”.
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.
هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.
ازدهرت القوة السحرية الأرجوانية من أصابع براهام مثل اللهب وتجمعت مثل الصواعق . كان نفس شكل المفتاح الرئيسي الذي كان موجودًا في ذاكرة براهام.
“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”
“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.
“هذا يمكن أن يحله. ”
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
لم يسمح بالفتح القسري. حكم براهام عليه وفكر فيه أمام عينيه المثبتتين على القفل المعلق على البوابة. لقد كان قفلًا قديمًا جدًا ورائعًا ينتمي إلى أسجارد. لم يكن هناك طريقة لفتحه إلا إذا كان هناك المفتاح الذي تبحث عنه الملائكة. والمثير للدهشة أن تعبير براهام لم يكن بهذه الجدية. فكر في شيء ما وسرعان ما استرخى تعبيره القاسي.
كتب جريد أساطير عظيمة. كما تأثرت العناصر التي ابتكرها بها وزادت قيمتها. علاوة على ذلك ، كان المفتاح الرئيسي لديه القدرة على أن يصبح كنزًا من أعلى مكانه. في الواقع ، لم يكن جريد نفسه يثق تمامًا في وظيفة المفتاح الرئيسي ، لكن براهام لم يشك في جريد أبدًا. بالطبع ، شكك بجدية في موهبة جريد السحرية ، لكن هذا لم يكن مجال خبرة جريد في المقام الأول. وبالتالي ، يمكن استبعادها من التقييم الشامل.
كلاك!
اصبحت تلك هي اللحظة التي زادت فيها صعوبة إنقاذ رافائيل بشكل حاد.
إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.
“إنها مجرد تكهنات. لا تنسوا إمكانية وجود زيراتول كمتغير “.
“. ؟”
“. ؟”
“. ؟”
“لا أعرف. ربما ضربها غريب الأطوار في نوبة من الغضب. سوف تتجدد البوابة على أي حال “.
“. ؟”
“هذا يمكن أن يحله. ”
كان السجن ، الذي كان من المفترض أن يكون ملونًا في ظلام دامس ، مشرقًا بشكل مدهش. كان بفضل الهالة فوق رؤوس الملائكة. في اللحظة التي فتح فيها براهام البوابة ، تمكن من مشاهدة المشهد داخل السجن.
عالم سحري.
أومأ غابرييل برأسها أثناء فحص وجوههم. “أنت مؤهل لطرح الأسئلة. ماذا تريد؟”
زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.
إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
“ها. هاها ، أعتقد أن جريد قد أرسلك لتأكيد موتي ، أليس كذلك؟ ربما لأنه كان يعيش لفترة قصيرة ، لكنه ليس لديه عيون فطنة جيدة. براهام إله السحر والحكمة. أعلم أن سمعتك قد زادت بشكل كبير ، لكن لا يمكنك فعل أي شيء بمفردك “.
بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
“هذا الرجل ، جريد. لديه شخصية لا يمكنها العيش مع الديون. يا للغرور. ”
اصبحت تلك هي اللحظة التي زادت فيها صعوبة إنقاذ رافائيل بشكل حاد.
تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
كان رؤساء الملائكة كائنات فهمت ونفذت إرادة الإلهة. تكريما للإلهة ، كان لا بد من إخراج رافائيل من السجن. بمجرد إعطاء الأمر ، رفع العديد من الملائكة أيديهم ، على عكس الملائكة الذين كانوا يحنون رؤوسهم في صمت.
لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.
إيمان الكائن الأسمى في خدمة كائن عظيم خدع قوانين السماء. تم تحرير القفل دون أي مقاومة وفتحت البوابة الحديدية السميكة العالية لسجن الأبدية ببطء.
“مسجونون في سجن الأبدية؟”
“ليس هناك عودة الى الوراء. ”
الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.
تدفق الهراء من كليهما في نفس الوقت.
عالم سحري.
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
زيراتولإله القتال ، ورافائيل رئيس الملائكة الأول ، في قتال متلاحم. أظهر الريش المتناثر حولهم آثار معركة شرسة.
كانت هذه النهاية.
بعاطفة كبيرة ، اندفع رافائيل بسرعة. لم يكن قلق على الإطلاق من وقوف براهام عند البوابة. استخدم براهام السحر كمصدر قوته. كان لرفائيل اليد العليا المطلقة ضده.
“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.
“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.
“لن أدعك تذهب!”
كان مجرد ملاك يتجادل معها. أصيبت غابرييل بالذهول ، لكنها حاولت الحفاظ على وجهها الخالي من التعبيرات. كانت حالة افتقدت فيها السجناء والمتطفلين. كانت ستقوض سلطتها إذا تصرفت بتهور.
أمسك زيراتول بأجنحته ، لكن هذا كان لا يزال ضمن النطاق المقبول. تخلى رافائيل عن أجنحته واقترب من براهام. استغرق الأمر جزءًا من الثانية لاستعادة الرمح العالق في الحائط ودفعه.
“هل أخذ جريد المفتاح؟”
لم يستجب براهام. في المقام الأول ، كانت هذه أسجارد. كان براهام أضعف من أن يتعامل مع القوة الجسدية لرئيس الملائكة ذو التصنيف الأول في حالة ممتازة. ومع ذلك ، كان لبراهام حكمته. لم يستطع متابعة تحركات رافائيل بأم عينيه ، لكنه كان بإمكانه توقع كيف سيتحرك رافائيل.
لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.
لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.
مد قبضته مقدما.
عالم سحري.
“يبدو أن هذا هو التفسير الصحيح في ظل هذه الظروف. ”
لقد كانت ضربة سحرية مضادة جعلت المرء يشعر حقًا أنه ساحر.
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.
“. ؟!”
لم يتساءل براهام عما كانوا يتحدثون وأغلق البوابة مرة أخرى بصمت. لقد حاول إغلاقها بشكل طبيعي ، لكنه تأخر خطوة. البوابة التي تم فتحها فقدت ختمها بالفعل. انهارت بشكل بائس بسبب الرمح الذي ألقاه رافائيل بسرعة.
اهتز وجه رافائيل الرقيق. تم تقشير جلد وجهه تقريبًا حيث واجه مقاومة قوية. بينما كان رافائيل يترنح ، نقر زيراتول على لسانه ولف سلسلة حول رقبته.
“لقد هزم رافائيل حتى في أسجارد. ؟ إله واحد فقط. يعادل تشيو “.
تدخل ملاك آخر ، “أود أن أحاول فتحها”. كان هذا ملاكًا ملحوظًا بشكل خاص بسبب القوة السحرية الملونة حول جسده. كل جذع من القوة السحرية يرفرف كما لو كانت على قيد الحياة. بدا وكأن الريح تصنع رداءً رائعًا للغاية. لم تكن تسير على ما يرام مع الوجه الغامق إلى حد ما والمظهر الغاضب.
“هل كان تدريب العضلات هو الذي سمح لك بفعل ذلك بالسحر الذي وصل إلى مستوى الإله؟”
ألا نستطيع أن نكسر بوابة السجن؟ لقد رأيت بالفعل آثار الانهيار مرة واحدة “.
“. ”
كان الدخيل يميل إلى معاملة معظم الكائنات غيره على أنها بدون أهمية. كان ذلك لأنه كان يتمتع بمستوى أعلى من غيره مثل إله السحر والحكمة. حتى الملائكة الذين حكموا ككائنات مقدسة كانوا مجرد مخلوقات صغيرة في عينيه. بالطبع ، لم يجرؤ على قول هذا عندما كان يكافح في الماضي مع خصائص الملائكة المقاومة للسحر. كان هذا قصة قديمة. لم تعد سلطة الملاك تشكل تهديدًا كبيرًا له ، فقد كان قادرًا على خلق سحر لا يمكن تخيله
لم ينكر براهام ذلك. صحيح أنه كان يحاول استعادة جسده. منذ أن استعاد دمه من ماري روز ، كان يتدرب بكفاءة.
“. على أي حال ، يجب إنقاذ رافائيل. اعثروا على طريقة للنزول إلى السطح واستعادة المفتاح من جريد. ”
“على أي حال ، الأمر هنا. ليس لدي أي نية لقبول خدمة جريد “. قام بجر رافائيل بالسلاسل إلى الداخل. ثم أغلق زيراتول بوابة السجن الذي انتهى لتوه من التجدد.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
الراحه من كونه على قيد الحياة جعلت رافائيل يضحك. في هذا المكان حيث تباطأ تدفق الوقت ، قاتل زيراتول لعقود. كان هناك الكثير من الملائكة لاستخدامها كدروع ، وكان زيراتول ضعيفًا ، لذا لم تكن لديهم أزمة كبيرة ، لكنهم سئموا منه حقًا. كانوا قلقين من أنهم سيكونون وحدهم مع زيراتول إلى الأبد. صلوا في قلوبهم إلى الإلهة من أجل الخلاص. في هذه اللحظة ردت الإلهة.
“. حسنًا ، تمامًا كما لا أنسى الضغينه ، فأنا لا أنسى الفضل أيضًا “.
ترجمة : PEKA
اختفى وراء البوابة الحديدية السميكة بهذه الجملة.
بالنسبة لبراهام ، كان هذا هراء كلب. كانت صورة زيراتول وهو يسجن نفسه أشبه بالجنون. أعطى شعره المتناثر والفوضوي وجسده النحيف والعصبي الأساس لدعم شكوكه.
“لقد اصبح مجنونا بسبب الإخفاقات المتعددة”.
هز برهام رأسه ووضع قفل البوابة مرة أخرى. كان ذلك أثناء الإمساك بجناح رافائيل الممزق بجانبه.
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.
“هذا يبدو وكأنه تكهنات مفرطة. ما لم يكن زيراتول مجنونًا ، كيف يمكنه أن يخون الإلهة وينحاز إلى جريد. ؟ ”
ومع ذلك ، كان صحيحًا أنه لم يكن كافياً مقارنة بالنتيجة المرجوة. لم يكن براهام راضيًا على الإطلاق وبدأ في التلاعب بالقفل بعد التفكير فيه لفترة طويلة. لقد وضع السحر في طبقات بطريقة لا تتعارض مع تقنية الختم الحالية.
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
اصبحت تلك هي اللحظة التي زادت فيها صعوبة إنقاذ رافائيل بشكل حاد.
“كما هو متوقع ، الإلهة تهتم بي أكثر. ”
“هذه هي أجنحة رئيس الملائكة ذو التصنيف الأول. ربما سوف تساعد خان.
“يجب تأمين الوضع بأكبر قدر ممكن من الأمان”.
ترجمة : PEKA
هناك طرق عديدة لفتح بوابة السجن. مثال بسيط هو العثور على تصميم المفتاح. ربما فقدنا هيكسيتيا و خان ، لكن سحرك سيسمح لنا بإعادة إنتاج المفتاح “.
لقد كان شيئًا من صنع جريد. كان براهام قد رآه يستخدمه بعدة طرق. كان براهام دائمًا يشاهد جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
