الفصل 1793
“أتمنى لو كنت ذكيًا مثل لاويل”.
“هل ستنقل العاصمة الإمبراطورية بأكملها؟”
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
لم يكن قبر الآلهة ضخماً فقط بل تم بناء جميع أنواع البنية التحتية والعديد من القصور التي تحتوي على أبراج عالية. كان أصغر من راينهاردت ، لكنه بدا وكأن مدينة جديدة يجري بناؤها.
ارتفعت ثقة جريد بشكل كبير بعد أن اعتاد أن يكون محبوبًا من الجنس الآخر. كانت الاعترافات المستمرة من ماري روز هي الحافز. كان جريد إيجابيًا لدرجة أنه اعتقد أن شخصيته الحالية كانت أكثر روعة قليلاً مما كانت عليه عندما اندمج مع براهام.
كانت مدينة ارتفعت عالياً في السماء. كانت حصنًا لن يتمكن أحد من الوصول إليه ، لذلك بدا مناسبًا للاستخدام كعاصمة إمبراطورية جديدة.
لم يكن الشفق عملاً ابتكره جريد وحده. كان كراغول هو الذي وضع النموذج في الواقع. بالطبع ، تم تضمين الكثير من “أفكار قديس السيف “. كان قديس السيف هو سيد فن المبارزة.
ومع ذلك ، كانت إجابة جريد غير متوقعة. قال انه يخطط لتقسيمها وليس تحريكها. ستكون هناك حالات كثيرة يتم فيها إطلاقها في ساحة المعركة ، لذلك هناك مشكلة عملية في وضع المدنيين هنا. هناك أيضًا هيئات إدارية حيث سيتم زيادة الكفاءة فقط من خلال فحص الموقع. أعتقد أنها ستكون قاعدة أمامية وعاصمة إدارية تستفيد من مميزات المدينة المتحركة “.
“. ؟”
“تعال ، دعنا ندخل. ألا يجب أن نذهب إلى العمل؟”
قام هيكسيتيا بتحريك رأسه لأنه كان معجبًا به سراً وطرح سؤالاً آخر ، “ألست أنت الإمبراطور؟”
“صحيح. ”
“في هذه المرحلة ، أليس هذا تقريبًا مثل قديس السيف؟”
“ألست مالك هذه السفينة الطائرة؟”
علاوة على ذلك ، نحن نستخدم جزء من جسم تنين قديم كمادة. من الصواب تجربته أولاً بدلاً من القلق “.
“صحيح. ”
يجب أن يكون جريد هكذا . كانت السنوات التي عمل فيها بمفرده طويلة جدًا. فقد جريد المساعدة منذ لحظة وفاة خان. لم يكن هناك منافس منذ سجن هيكسيتيا. كان الاستثناء الوحيد هو كراغول ، الذي أعطى رأيه في بعض الأحيان حول “السيف”.
“لكن نبرة صوتك غريبة. يبدو الأمر وكأن شخصًا آخر غيرك يحكم هذا المكان “.
“صحيح. ”
“صحيح. ”
“أوه ، أنا فظيع عندما يتعلق الأمر بالسياسة لذا أترك الأمر لأصدقائي الآخرين. ”
“هل تقول أن سيفًا متخصصًا في إحدى تقنيات المبارزة هو الأفضل؟”
اعتمد على خان وراقب وتعلم من هيكسيتيا.
في ساتسفاي ، لا يتم الحكم ببساطة بالمعرفة والخبرة. كان من الضروري امتلاك قدر كبير من الإحصائيات والمهارات المتعلقة بالسياسة من أجل تحقيق نتائج فعالة. هذا هو السبب في أن جريد درس السياسة والاقتصاد بجدية ، لكنه ترك معظم العمل إلى لاويل والآخرين.
“هل هذا مقبول. ؟”
“أنا أحاول ، لكن هذا ليس بالأمر السهل. ”
اثنان من الحدادين الأسطوريين وإله الحدادين. هل كان هناك سلاح لم يتمكنوا من صنعه عندما يضعوا رؤوسهم معًا؟ كان الأمر شبه مستحيل.
في الواقع ، كان معظم الروتين اليومي لـ جريد يركز على إدارة لياقته البدنية وحالته. شعر بأنه مضطر إلى امتلاك بعض المعرفة على الأقل ، لذلك درس السياسة والاقتصاد بمفرده بمساعدة يورا ، لكنه كان يفتقر إلى الكثير. في المقام الأول ، أمضى الكثير من الوقت في ساتسفاي وكان لديه وقت أقل لتكريسه للدراسة.
بدا هيكسيتيا في حيرة من مشهد جريد وهو يمسح يده عبر ألوهيته الطويلة المتدفقة التي كانت مثل الشعر الطويل. ثم قام بتغيير الموضوع.
“أتمنى لو كنت ذكيًا مثل لاويل”.
اثنان من الحدادين الأسطوريين وإله الحدادين. هل كان هناك سلاح لم يتمكنوا من صنعه عندما يضعوا رؤوسهم معًا؟ كان الأمر شبه مستحيل.
“. حسنًا ، ستكون جريمة أن يكون لديك هذا الوجه وأن تكون ذكيًا أيضًا. ”
كان ذلك الآن ايضا عندما شعر أن مهارات الفهم والحفظ لديه قد تحسنت مئات المرات مقارنة بالماضي. كان صحيحًا أنه كان يغار من عباقرة مثل لاويل ، الذين يمكن أن يتعلموا شيئًا وأن يدركوا شيئًا آخر.
سيف متحوّل. يشير إلى سيف غيّر مظهره حسب نية المستخدم. لقد نجح جريد أيضًا في تحقيقه عدة مرات.
كان التصميم.
“. حسنًا ، ستكون جريمة أن يكون لديك هذا الوجه وأن تكون ذكيًا أيضًا. ”
“تعال ، دعنا ندخل. ألا يجب أن نذهب إلى العمل؟”
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله. كان السيف المتحول سيفًا مصنوعًا عن طريق “نسج عدة شفرات صغيرة معًا”. بمجرد أن يستخدم المستخدم القوة فشيتم تقويم وأداء دور السيف بشكل صحيح. ومع ذلك ، عندما كان يحركه ببساطة ، فإنها ينحني مثل السوط. كان من الصعب استخدام مهارة المبارزة الكاملة معه.
ارتفعت ثقة جريد بشكل كبير بعد أن اعتاد أن يكون محبوبًا من الجنس الآخر. كانت الاعترافات المستمرة من ماري روز هي الحافز. كان جريد إيجابيًا لدرجة أنه اعتقد أن شخصيته الحالية كانت أكثر روعة قليلاً مما كانت عليه عندما اندمج مع براهام.
“. ؟”
كان من واجب جريد أن يعيده إلى حالته الكاملة بعد أن آمن بجريد وأصبح إلهًا للعالم مدجج بالعتاد.
كانت مدينة ارتفعت عالياً في السماء. كانت حصنًا لن يتمكن أحد من الوصول إليه ، لذلك بدا مناسبًا للاستخدام كعاصمة إمبراطورية جديدة.
بدا هيكسيتيا في حيرة من مشهد جريد وهو يمسح يده عبر ألوهيته الطويلة المتدفقة التي كانت مثل الشعر الطويل. ثم قام بتغيير الموضوع.
***
ابتسم هيكسيتيا.
“على أي حال ، أحب هيكل الحدادة أكثر من غيره. إنه كبير ويحتوي على الكثير من المداخن. لا أريد أن تنحصر الحرارة. كنت قلق لأنني كثيرًا ما رأيت الحمقى يفجرون الحدادة أثناء صهر المعادن التي تتطلب حرارة عالية ، لكنك مختلف “.
“. ليس الأمر أنهم حمقى. لقد كان خطأً ارتكبوه لأنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة. إنهم يعانون من آلام متزايدة يتعين على الجميع أن يمر بها “.
لم تكن المشاكل الواقعية المختلفة مهمة. لقد كان سعيدًا فقط لوجوده مع أشخاص اعتقد أنه لن يراهم مرة أخرى أبدًا.
“أنت محق. كانت ملاحظاتي غير مبالية “.
“ذراع إفريت. ؟”
“لديك مخاوف عادية جدًا. ”
فكر هيكسيتيا بعمق. تم تذكيره أنه تعلم أشياء كثيرة بشكل طبيعي بسبب ولادته إلهًا وكان في وضع مختلف عن البشر. يكاد يؤذي البشر مرة أخرى.
في ساتسفاي ، لا يتم الحكم ببساطة بالمعرفة والخبرة. كان من الضروري امتلاك قدر كبير من الإحصائيات والمهارات المتعلقة بالسياسة من أجل تحقيق نتائج فعالة. هذا هو السبب في أن جريد درس السياسة والاقتصاد بجدية ، لكنه ترك معظم العمل إلى لاويل والآخرين.
أصبح تعبير هيكسيتيا أكثر قتامة بشكل حاد بسبب الشعور بالذنب وخفف جريد الجو.
“تعال ، دعنا ندخل. ألا يجب أن نذهب إلى العمل؟”
لم تكن المشاكل الواقعية المختلفة مهمة. لقد كان سعيدًا فقط لوجوده مع أشخاص اعتقد أنه لن يراهم مرة أخرى أبدًا.
ضمت الحدادة مساحة أكبر من 10 ملاعب كرة قدم . كانت ذراع تراوكا ، التي تم إنزالها بمئات من أيدي الإله ، ثقيلة إلى هذا الحد.
“في هذه المرحلة ، أليس هذا تقريبًا مثل قديس السيف؟”
“في هذه المرحلة ، أليس هذا تقريبًا مثل قديس السيف؟”
كان ظهر بونهيلير صغيرا ووحيدا وهو يستدير ويغادر.
نقر جريد على لسانه وهو يفحص الجلد و الحراشف المفصولة بدقة عن اللحم. لقد كان مشهدًا بدا وكأنه قد تم إنشاؤه بواسطة المبارز المطلق. كان هذا من عمل إيدان. كانت آثار الطبخ التي اعترف بها التنين.
سيف متحوّل. يشير إلى سيف غيّر مظهره حسب نية المستخدم. لقد نجح جريد أيضًا في تحقيقه عدة مرات.
طاهي تنين – استخدم قوة السيف لتحويل جسد تنين قديم إلى مكونات طعام.
بدا هيكسيتيا في حيرة من مشهد جريد وهو يمسح يده عبر ألوهيته الطويلة المتدفقة التي كانت مثل الشعر الطويل. ثم قام بتغيير الموضوع.
“مثل وريث باجما ، إنه يمتلك العديد من المهارات الهجومية. ”
“أوه ، أنا فظيع عندما يتعلق الأمر بالسياسة لذا أترك الأمر لأصدقائي الآخرين. ”
هل كان ذلك نتيجة رغبة رايدر في أن يتمكن طاهيه من حماية نفسه؟ لقد تعلم إيدان عددًا من المهارات الهجومية والسحر ، على الرغم من أنه تم تلقيبه بالطاهي. تذكر جريد نافذة حالة إيدان التي نظر إليها قبل أيام قليلة وفكر فيها بجدية.
“أليس من الصواب إرساله إلى خندق تدريب بدلاً من تركه في المطبخ؟”
كانت خنادق التدريبية التي صنعها كل جوكبال لا تزال قيد الاستخدام. مع زيادة مستواه تم إنشاء خنادق ذات الصعوبة العالية واحدة تلو الأخرى. قد تكون أقل شأنا بالنسبة إلى الرسل والخدم العشرة لاستخدامها ، ولكن كان هناك العديد من مناطق الصيد المناسبة لإيدان ، الذي كان لا يزال جديدًا.
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
“بالنظر إلى موقف إيدان ، فمن الصواب إرساله هناك للتدريب. ‘
لم يكونوا خائفين من الإخفاقات التي قد تأتي. باستخدام هذه الإخفاقات كدروس ، تم تصحيح المشكلات في الوقت الفعلي. تذوق هيكسيتيا النجاح دون أي فشل ، لكنه لا يزال يتعلم من جريد و خان
بحلول الوقت الذي توصل فيه جريد إلى هذا الاستنتاج ، تعافت عقلية هيكسيتيا. إله أظهر الأعراض المبكرة للاضطراب ثنائي القطب في أعقاب ارتكاب إحدى الخطايا السبع المميتة – كانت القوة العقلية لـ هيكسيتيا التي تشبه الزجاج الهش مصدر قلق لـ جريد.
“على أي حال ، أحب هيكل الحدادة أكثر من غيره. إنه كبير ويحتوي على الكثير من المداخن. لا أريد أن تنحصر الحرارة. كنت قلق لأنني كثيرًا ما رأيت الحمقى يفجرون الحدادة أثناء صهر المعادن التي تتطلب حرارة عالية ، لكنك مختلف “.
كان من واجب جريد أن يعيده إلى حالته الكاملة بعد أن آمن بجريد وأصبح إلهًا للعالم مدجج بالعتاد.
“لكن نبرة صوتك غريبة. يبدو الأمر وكأن شخصًا آخر غيرك يحكم هذا المكان “.
سيف جوغيل و الداو – كانا زوجًا من الأسلحة متخصصين في القطع والطعن على التوالي ، وقد صنعهما جريد أولاً. ثم في النهاية ، انتهي الى أن الشفق كان أفضل سلاح. كان ذلك بسبب وجود العديد من المتغيرات في القتال الفعلي. كانت الأسلحة ذات الهويات المميزة محدودة في قدرتها على صد هجمات العدو المتغيرة باستمرار وتشتيتها والهجوم عليها. كان الأمر نفسه حتى لو تم التعامل مع سيفين كسيف واحد.
“هل يجب أن أتحدث مع آجنوس عن المرض العقلي؟”
يبدو أنه أصبح إنسانًا جميلًا هذه الأيام. تذكر جريد ما سمعه عن أجنوس من خلال فم بيتي وابتسم فجأة. كانت ابتسامة تتفتح بشكل طبيعي عندما كان يشاهد خان و هيكسيتيا ، اللذين كانا يفحصان حالة الحدادة.
“هل يستخدم صداقته الأخيرة مع تراوكا لمنعى من الاقتراب؟ بالطبع ، من غير المحتمل أن يكون تراوكا هناك ، لكن. يبدو أنه لا يخطط للترحيب بالضيوف في الوقت الحالي. من الصواب التخطيط للمستقبل.
لم تكن المشاكل الواقعية المختلفة مهمة. لقد كان سعيدًا فقط لوجوده مع أشخاص اعتقد أنه لن يراهم مرة أخرى أبدًا.
***
في اللحظة التي أدلى فيها جريد بالتصريح ، بدأ ثلاثي الحدادين في التحرك. والمثير للدهشة أنه لم يكن هناك إحساس بالوحدة. تحرك الثلاثة منهم من حكمهم. صهر كل منهم حراشف وعظام تراوكا في أوقات مختلفة. كان هذا تأثير وجود تفسيرات مختلفة على درجة حرارة الفرن المطلوبة للصهر.
“أعتقد أن هذا ليس أكثر من سيف لائق. ”
كانت مدينة ارتفعت عالياً في السماء. كانت حصنًا لن يتمكن أحد من الوصول إليه ، لذلك بدا مناسبًا للاستخدام كعاصمة إمبراطورية جديدة.
“هل تقول أن سيفًا متخصصًا في إحدى تقنيات المبارزة هو الأفضل؟”
ما نوع الأدوات اللازمة لصهر ذراع تنين النار تراوكا؟ تجاهل هيكسيتيا المشكلة التي كان جريد يفكر فيها لأيام وأيام. قال إنه طالما أن لهيب حلمتيه و العنقاء الحمراء يعملان معًا ، فسيكون قادرًا بسهولة على صهر القرن ، ناهيك عن ذراع. لذلك شرع في الخطوة الأولى من الإنتاج.
“هل ستنقل العاصمة الإمبراطورية بأكملها؟”
ارتفعت ثقة جريد بشكل كبير بعد أن اعتاد أن يكون محبوبًا من الجنس الآخر. كانت الاعترافات المستمرة من ماري روز هي الحافز. كان جريد إيجابيًا لدرجة أنه اعتقد أن شخصيته الحالية كانت أكثر روعة قليلاً مما كانت عليه عندما اندمج مع براهام.
كان التصميم.
ارتفعت ثقة جريد بشكل كبير بعد أن اعتاد أن يكون محبوبًا من الجنس الآخر. كانت الاعترافات المستمرة من ماري روز هي الحافز. كان جريد إيجابيًا لدرجة أنه اعتقد أن شخصيته الحالية كانت أكثر روعة قليلاً مما كانت عليه عندما اندمج مع براهام.
التنين الشرير بونهيلير – جاء للانضمام إلى جريد بعد أن علم أن جريد سيذهب في حملة ضد بعل ، فقط ليتردد في مفاجأة. كانت هالة تنين النار تراوكا الذي لجأ مؤخرًا إلى مخبأ جديد تتدفق من قبر الآلهة. لم يكن لديه الشجاعة ليقترب أكثر.
“هل هذا مقبول. ؟”
تصلب وجه جريد. جاء شعور غير متوقع تمامًا من شفاه هيكسيتيا أثناء فحصه لأحدث وأعظم أعمال جريد و كراغول على الإطلاق – الشفق .
تحدثت هيكسيتيا دون تردد ، “من حيث الحجم والوزن والشكل ، كيف يمكنك أن تصف هذا السيف المناسب” لجميع أنواع المبارزة “إن لم يكن لائقًا؟ إنه ضحل للغاية أن نطلق عليه الأفضل “.
“صحيح. ”
لم يكن الشفق عملاً ابتكره جريد وحده. كان كراغول هو الذي وضع النموذج في الواقع. بالطبع ، تم تضمين الكثير من “أفكار قديس السيف “. كان قديس السيف هو سيد فن المبارزة.
“هل تقول أن سيفًا متخصصًا في إحدى تقنيات المبارزة هو الأفضل؟”
ضمت الحدادة مساحة أكبر من 10 ملاعب كرة قدم . كانت ذراع تراوكا ، التي تم إنزالها بمئات من أيدي الإله ، ثقيلة إلى هذا الحد.
“لدي سيطرة كاملة على ذراع إفريت لأنها على اتصال وثيق بجسدي. في اللحظة التي يتم فيها فصلها إلى أداة مستقلة ، يصبح من الصعب التحكم فيها كما أريد. بالطبع ، يمكنني مزج الجشع للتمكن من التحكم عن بعد ، ولكن المشكلة هي أنه يتعين علي إصدار أوامر في الوقت الفعلي. ”
لقد كانت نتيجة ذات بعد واحد. لقد كانت عملية مر بها جريد بالفعل.
كان من واجب جريد أن يعيده إلى حالته الكاملة بعد أن آمن بجريد وأصبح إلهًا للعالم مدجج بالعتاد.
“. ليس الأمر أنهم حمقى. لقد كان خطأً ارتكبوه لأنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة. إنهم يعانون من آلام متزايدة يتعين على الجميع أن يمر بها “.
سيف جوغيل و الداو – كانا زوجًا من الأسلحة متخصصين في القطع والطعن على التوالي ، وقد صنعهما جريد أولاً. ثم في النهاية ، انتهي الى أن الشفق كان أفضل سلاح. كان ذلك بسبب وجود العديد من المتغيرات في القتال الفعلي. كانت الأسلحة ذات الهويات المميزة محدودة في قدرتها على صد هجمات العدو المتغيرة باستمرار وتشتيتها والهجوم عليها. كان الأمر نفسه حتى لو تم التعامل مع سيفين كسيف واحد.
“على أي حال ، أحب هيكل الحدادة أكثر من غيره. إنه كبير ويحتوي على الكثير من المداخن. لا أريد أن تنحصر الحرارة. كنت قلق لأنني كثيرًا ما رأيت الحمقى يفجرون الحدادة أثناء صهر المعادن التي تتطلب حرارة عالية ، لكنك مختلف “.
هز هيكسيتيا راسه “هذا ليس كذلك. أعتقد أن أفضل سيف هو المبني على الإلهام الذي يمكن الحصول عليه من ذلك القفاز الذي تتسلح به “.
سيف جوغيل و الداو – كانا زوجًا من الأسلحة متخصصين في القطع والطعن على التوالي ، وقد صنعهما جريد أولاً. ثم في النهاية ، انتهي الى أن الشفق كان أفضل سلاح. كان ذلك بسبب وجود العديد من المتغيرات في القتال الفعلي. كانت الأسلحة ذات الهويات المميزة محدودة في قدرتها على صد هجمات العدو المتغيرة باستمرار وتشتيتها والهجوم عليها. كان الأمر نفسه حتى لو تم التعامل مع سيفين كسيف واحد.
“هل ستنقل العاصمة الإمبراطورية بأكملها؟”
“ذراع إفريت. ؟”
***
خفض جريد نظرة إلى ذراعيه. القفازات التي أعادت إنتاج ذراع التنين من خلال تقسيم حرشف واحد إلى الآلاف. بدا وكأنه حي ويتنفس لأنه استجاب لحركات مرتديه مرارًا وتكرارًا للانضمام والتباعد في الوقت الفعلي.
“سيف متحول. ”
“مثل وريث باجما ، إنه يمتلك العديد من المهارات الهجومية. ”
نقر جريد على لسانه وهو يفحص الجلد و الحراشف المفصولة بدقة عن اللحم. لقد كان مشهدًا بدا وكأنه قد تم إنشاؤه بواسطة المبارز المطلق. كان هذا من عمل إيدان. كانت آثار الطبخ التي اعترف بها التنين.
ما هو أفضل سيف في رأي هيكسيتيا؟ خرج الاسم من فم خان.
“أليس من الصواب إرساله إلى خندق تدريب بدلاً من تركه في المطبخ؟”
سيف متحوّل. يشير إلى سيف غيّر مظهره حسب نية المستخدم. لقد نجح جريد أيضًا في تحقيقه عدة مرات.
“أليست حدود السيف المتحول واضحة؟”
خفض جريد نظرة إلى ذراعيه. القفازات التي أعادت إنتاج ذراع التنين من خلال تقسيم حرشف واحد إلى الآلاف. بدا وكأنه حي ويتنفس لأنه استجاب لحركات مرتديه مرارًا وتكرارًا للانضمام والتباعد في الوقت الفعلي.
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله. كان السيف المتحول سيفًا مصنوعًا عن طريق “نسج عدة شفرات صغيرة معًا”. بمجرد أن يستخدم المستخدم القوة فشيتم تقويم وأداء دور السيف بشكل صحيح. ومع ذلك ، عندما كان يحركه ببساطة ، فإنها ينحني مثل السوط. كان من الصعب استخدام مهارة المبارزة الكاملة معه.
“أنا أحاول ، لكن هذا ليس بالأمر السهل. ”
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
“لدي سيطرة كاملة على ذراع إفريت لأنها على اتصال وثيق بجسدي. في اللحظة التي يتم فيها فصلها إلى أداة مستقلة ، يصبح من الصعب التحكم فيها كما أريد. بالطبع ، يمكنني مزج الجشع للتمكن من التحكم عن بعد ، ولكن المشكلة هي أنه يتعين علي إصدار أوامر في الوقت الفعلي. ”
تحدثت هيكسيتيا دون تردد ، “من حيث الحجم والوزن والشكل ، كيف يمكنك أن تصف هذا السيف المناسب” لجميع أنواع المبارزة “إن لم يكن لائقًا؟ إنه ضحل للغاية أن نطلق عليه الأفضل “.
“لديك مخاوف عادية جدًا. ”
***
ابتسم هيكسيتيا.
“على أي حال ، أحب هيكل الحدادة أكثر من غيره. إنه كبير ويحتوي على الكثير من المداخن. لا أريد أن تنحصر الحرارة. كنت قلق لأنني كثيرًا ما رأيت الحمقى يفجرون الحدادة أثناء صهر المعادن التي تتطلب حرارة عالية ، لكنك مختلف “.
“دعونا نفعل كل شيء الآن. ”
“أعتقد أنه يمكن حل عيوب السيف عن طريق ضبط نطاق العملية. بالطبع ، لن يتم حل هذا بسهولة ، لذلك تم دائمًا إهمال السيف المتحول ، ولكن. انظر إلى من نحن الثلاثة “.
سيف جوغيل و الداو – كانا زوجًا من الأسلحة متخصصين في القطع والطعن على التوالي ، وقد صنعهما جريد أولاً. ثم في النهاية ، انتهي الى أن الشفق كان أفضل سلاح. كان ذلك بسبب وجود العديد من المتغيرات في القتال الفعلي. كانت الأسلحة ذات الهويات المميزة محدودة في قدرتها على صد هجمات العدو المتغيرة باستمرار وتشتيتها والهجوم عليها. كان الأمر نفسه حتى لو تم التعامل مع سيفين كسيف واحد.
اثنان من الحدادين الأسطوريين وإله الحدادين. هل كان هناك سلاح لم يتمكنوا من صنعه عندما يضعوا رؤوسهم معًا؟ كان الأمر شبه مستحيل.
“تعال ، دعنا ندخل. ألا يجب أن نذهب إلى العمل؟”
علاوة على ذلك ، نحن نستخدم جزء من جسم تنين قديم كمادة. من الصواب تجربته أولاً بدلاً من القلق “.
حتى لو فشلوا ، لم تكن هناك مشكلة في المحاولة مرة أخرى. كانت ذراع تراوكا ضخمة جدًا لدرجة أن المواد كانت تفيض.
“. ليس الأمر أنهم حمقى. لقد كان خطأً ارتكبوه لأنهم كانوا يفتقرون إلى الخبرة. إنهم يعانون من آلام متزايدة يتعين على الجميع أن يمر بها “.
“انت على حق. لقد كنت متحيزًا لفترة من الوقت وقلقت بشأن أشياء عديمة الفائدة “.
أصبح تعبير هيكسيتيا أكثر قتامة بشكل حاد بسبب الشعور بالذنب وخفف جريد الجو.
يجب أن يكون جريد هكذا . كانت السنوات التي عمل فيها بمفرده طويلة جدًا. فقد جريد المساعدة منذ لحظة وفاة خان. لم يكن هناك منافس منذ سجن هيكسيتيا. كان الاستثناء الوحيد هو كراغول ، الذي أعطى رأيه في بعض الأحيان حول “السيف”.
لم يستطع جريد إخفاء خيبة أمله. كان السيف المتحول سيفًا مصنوعًا عن طريق “نسج عدة شفرات صغيرة معًا”. بمجرد أن يستخدم المستخدم القوة فشيتم تقويم وأداء دور السيف بشكل صحيح. ومع ذلك ، عندما كان يحركه ببساطة ، فإنها ينحني مثل السوط. كان من الصعب استخدام مهارة المبارزة الكاملة معه.
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
وقفف جريد دائمًا بمفرده أمام السندان. اللهب الساخن المنبعث من الفرن جعله يرتجف من الوحدة. في كل مرة ، كان يفكر بمفرده وكان محاصرًا بأفكار مسبقة. لقد حان الوقت لتحطيم تلك القيود غير المرئية.
كانت خنادق التدريبية التي صنعها كل جوكبال لا تزال قيد الاستخدام. مع زيادة مستواه تم إنشاء خنادق ذات الصعوبة العالية واحدة تلو الأخرى. قد تكون أقل شأنا بالنسبة إلى الرسل والخدم العشرة لاستخدامها ، ولكن كان هناك العديد من مناطق الصيد المناسبة لإيدان ، الذي كان لا يزال جديدًا.
اعتمد على خان وراقب وتعلم من هيكسيتيا.
“لكن نبرة صوتك غريبة. يبدو الأمر وكأن شخصًا آخر غيرك يحكم هذا المكان “.
“دعونا نفعل كل شيء الآن. ”
في اللحظة التي أدلى فيها جريد بالتصريح ، بدأ ثلاثي الحدادين في التحرك. والمثير للدهشة أنه لم يكن هناك إحساس بالوحدة. تحرك الثلاثة منهم من حكمهم. صهر كل منهم حراشف وعظام تراوكا في أوقات مختلفة. كان هذا تأثير وجود تفسيرات مختلفة على درجة حرارة الفرن المطلوبة للصهر.
***
لم يكونوا خائفين من الإخفاقات التي قد تأتي. باستخدام هذه الإخفاقات كدروس ، تم تصحيح المشكلات في الوقت الفعلي. تذوق هيكسيتيا النجاح دون أي فشل ، لكنه لا يزال يتعلم من جريد و خان
“لكن نبرة صوتك غريبة. يبدو الأمر وكأن شخصًا آخر غيرك يحكم هذا المكان “.
حدثت شقوق على طول اتجاه الحراشف ؟ سيكون ذلك مفيدًا إذا استخدمناه جيدًا. أستطيع أن أرى سبب محاولات جريد و خان لصهرها عند درجات الحرارة هذه “.
“أتمنى لو كنت ذكيًا مثل لاويل”.
سيف متحوّل. يشير إلى سيف غيّر مظهره حسب نية المستخدم. لقد نجح جريد أيضًا في تحقيقه عدة مرات.
تدفقت أعمدة النار عبر المداخن المتصلة بالفرن. اعتقد الناس على الأرض أن بركانًا قد اندلع وحاولوا الإخلاء. إذا لم يكن هناك قبر الآلهة ، فلربما اختفت عدة مدن من الخريطة في هذا اليوم.
ترجمة : PEKA
“. ”
طاهي تنين – استخدم قوة السيف لتحويل جسد تنين قديم إلى مكونات طعام.
“بالنظر إلى موقف إيدان ، فمن الصواب إرساله هناك للتدريب. ‘
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
“هل ستنقل العاصمة الإمبراطورية بأكملها؟”
التنين الشرير بونهيلير – جاء للانضمام إلى جريد بعد أن علم أن جريد سيذهب في حملة ضد بعل ، فقط ليتردد في مفاجأة. كانت هالة تنين النار تراوكا الذي لجأ مؤخرًا إلى مخبأ جديد تتدفق من قبر الآلهة. لم يكن لديه الشجاعة ليقترب أكثر.
لم يكن البشر وحدهم الذين يخافون من أعمدة النار المرتفعة من قبر الآلهة الذي كان يطير عالياً في السماء.
“هل يستخدم صداقته الأخيرة مع تراوكا لمنعى من الاقتراب؟ بالطبع ، من غير المحتمل أن يكون تراوكا هناك ، لكن. يبدو أنه لا يخطط للترحيب بالضيوف في الوقت الحالي. من الصواب التخطيط للمستقبل.
كان ذلك الآن ايضا عندما شعر أن مهارات الفهم والحفظ لديه قد تحسنت مئات المرات مقارنة بالماضي. كان صحيحًا أنه كان يغار من عباقرة مثل لاويل ، الذين يمكن أن يتعلموا شيئًا وأن يدركوا شيئًا آخر.
كان ظهر بونهيلير صغيرا ووحيدا وهو يستدير ويغادر.
سيف جوغيل و الداو – كانا زوجًا من الأسلحة متخصصين في القطع والطعن على التوالي ، وقد صنعهما جريد أولاً. ثم في النهاية ، انتهي الى أن الشفق كان أفضل سلاح. كان ذلك بسبب وجود العديد من المتغيرات في القتال الفعلي. كانت الأسلحة ذات الهويات المميزة محدودة في قدرتها على صد هجمات العدو المتغيرة باستمرار وتشتيتها والهجوم عليها. كان الأمر نفسه حتى لو تم التعامل مع سيفين كسيف واحد.
ترجمة : PEKA
يجب أن يكون جريد هكذا . كانت السنوات التي عمل فيها بمفرده طويلة جدًا. فقد جريد المساعدة منذ لحظة وفاة خان. لم يكن هناك منافس منذ سجن هيكسيتيا. كان الاستثناء الوحيد هو كراغول ، الذي أعطى رأيه في بعض الأحيان حول “السيف”.
“. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
