خمس تعاويذ شعائرية
لم يكن لوميان حريصًا على أداء الطقس بعد. أولاً، لقد عمل طوال اليوم ولم يكن في ذروته. إحتاج للراحة، أو على الأقل الانتظار حتى الساعة السادسة صباحًا. ثانيًا، تضمن الطقس كيانين مخفيين وفسادًا حاصر قرية في حلقة زمنية. إذا حدث خطأ ما، لن يكون نزل الديك الذهبي فقط في خطر- قد يواجه شارع اللاسلطة بأكمله الدمار. من يعلم عدد الأرواح التي ستفقد؟
مرةً أخرى، سمع الصوت الغامض الذي بدا وكأنه نشأ من مسافة بعيدة بشكل لا نهائي، ومع ذلك بدا قريبا جدا. ولكن، لم يكن مرتفعًا بما يكفي لإغراقه في عذاب.
وهكذا، خطط لوميان للتوجه تحت الأرض بعد الفجر، باحثًا عن كهف محجر منعزل ليكون موقعًا للطقس.
ملأ الصوت المرعب أذنيه، وأغرق كل شيء آخر. لف رأسه، مهددًا بجعله يتقيأ.
أما بالنسبة للمواد، فقد أحضرها بالفعل من كوردو.
علاوةً على ذلك، اكتسب لوميان وفرة من معرفة التضحية وخمس تعاويذ طقسية في ذهنه.
نادرًا ما كانت ليالي شارع اللاسلطة هادئة، لكن لوميان تمكن من النوم جيدًا، بلا أحلام عمليًا. استيقظ باكرا على صوت اجراس الكاتدرائية.
ذكر تشارلي أن العديد من الناس في شارع اللاسلطة والمناطق المحيطة جابوا هذه المحاجر تحت الأرض بحثًا عن الفطر لتعزيز دخلهم ووجباتهم. أصبح فطر ترير مرادفًا لهذه الفطريات، لكن من الواضح أن العينات هنا كانت طبيعية.
ناهضا ببطء، اغتسل واتجه إلى مقهى في شارع المعاطف البيضاء. تألف إفطاره من فطيرة برقوق، كعكة سافارين وقهوة بالحليب مع الكثير من الحليب.
بعد عطر العنبر الرمادي جاء مسحوق الخزامى. مع تغلغل رائحة غريبة الحاجز الروحي، تراجع لوميان خطوتين إلى الوراء، وحدق في لهب الشمعة الخافق، وهدر في هيرميس القديمة،
لطالما رفعت الأطعمة الشهية معنويات المرء، ولم يعد نزل الديك الذهبي تحت إبهام عصابة الأبواغ السامة. تم تعديل لوميان تدريجيًا إلى حالته المثلى.
بشغف متجدد، عاد إلى الغرفة 207، عازمًا على جمع المواد اللازمة ومصباح الكربيد لمشروعه في تحت أرض ترير.
متنقلا الشوارع والأزقة التحت أرضية، اكتشف لوميان ممرًا يؤدي إلى عمق أكبر.
بمجرد انتهاء لوميان من التحضير وهو على وشك المغادرة، سمع طرقًا ناعما على الباب.
اجتاحت عاصفة عاوية الغرفة، متسبب في ارتعاش الشعلة البرتقالية للشمعة التي مثلت الإله. تعلقت بخيط، مهدد طة بالإنطفاء في أي لحظة.
فتحه في حيرة ليجد أنتوني ريد واقفًا في الخارج مرتديًا ملابس عسكرية خضراء وأحذية جلدية بدون خيوط.
استلقى لوميان بلا حراك على الأرض الباردة، ولم يكن مستعدًا للتحرك لفترة طويلة.
قام سمسار المعلومات ذو الأربعين بخدش شعره الأشقر القصير وقال لـلوميان، “حصلت على شيء”.
‘الأب أو السيدة بواليس وأتباعها؟’ تنحى لوميان جانباً، سامحا لأنطوني ريد بدخول الغرفة.
‘الأب أو السيدة بواليس وأتباعها؟’ تنحى لوميان جانباً، سامحا لأنطوني ريد بدخول الغرفة.
“لا يمكن أن تنتظر أموالي للإفتراق عني.” لم يبذل لوميان أي جهد لإخفاء حماسه.
قام أنتوني بمسح المناطق المحيطة، ووقع انعكاس لوميان في عينيه البنيتين الداكنتين.
لم يكن لوميان حريصًا على أداء الطقس بعد. أولاً، لقد عمل طوال اليوم ولم يكن في ذروته. إحتاج للراحة، أو على الأقل الانتظار حتى الساعة السادسة صباحًا. ثانيًا، تضمن الطقس كيانين مخفيين وفسادًا حاصر قرية في حلقة زمنية. إذا حدث خطأ ما، لن يكون نزل الديك الذهبي فقط في خطر- قد يواجه شارع اللاسلطة بأكمله الدمار. من يعلم عدد الأرواح التي ستفقد؟
في الوقت نفسه، شعر لوميان بعدم ارتياح مألوف للغاية.
بعد أن أرسل أنتوني ريد بعيدًا، اشتد عزمه على الحصول على هبة راهب الصدقات.
أما بالنسبة للمواد، فقد أحضرها بالفعل من كوردو.
قامعا أفكاره وسأل، “ما الأمر؟”
أعطى أنتوني ريد إيماءة طفيفة قبل الرد، “رصد شخص ما رجلاً يشتبه في كونه لويس لوند في شارع السوق، الشخص الذي تعتقد أنه كبير خدم السيدة بواليس”.
مع أزيز الرائحة، ملأت رائحة حلوة وأنيقة الهواء، مهدأةً أعصابه.
‘في شارع السوق؟’ تصاعدت إثارة لوميان.
‘في شارع السوق؟’ تصاعدت إثارة لوميان.
‘لويس لوند، السيدة بواليس وأنا قريبون من بعضنا لهذه الدرجة؟’
“هل أنت متأكد؟” سأل بسرعة.
تدفق سائل طيفي فضي أسود إلى الخارج، ولف جسد لوميان كما لو أنه إمتلك حياته وإرادته.
هز أنتوني ريد رأسه.
عند اكتمال الطقس، ستسعى سوزانا ماتيس إلى الانتقام من المتشرد بدلاً من لوميان.
“لست متأكدًا. أنا هنا لإعلامك بأني لم أنس مهمتك فقط. عندما أكون متأكدًا من أنه لويس لوند حقًا، سأحصل على الباقي منك.”
بمجرد انتهاء لوميان من التحضير وهو على وشك المغادرة، سمع طرقًا ناعما على الباب.
“لا يمكن أن تنتظر أموالي للإفتراق عني.” لم يبذل لوميان أي جهد لإخفاء حماسه.
‘في شارع السوق؟’ تصاعدت إثارة لوميان.
بعد أن أرسل أنتوني ريد بعيدًا، اشتد عزمه على الحصول على هبة راهب الصدقات.
مع نطق لوميان للكلمات الأخيرة، انكمش لهب الشمعة الفضي والأسود في شعاع من الضوء ضرب صدره الأيسر.
…
على الرغم من كونه جاهل للعرافة، ألن يكون قادرًا على اختلاق الكلمات المقابلة عندما يستطيع لمح الخطوط التقريبية لحظ شخص ما؟
لقد إستطاع أن يستشعر بشكل تقريبي الثروات الحديثة للآخرين- الحظ السعيد، الحظ السيئ، احتمالية وقوع كارثة، فرص رومانسية، وما إلى ذلك- لكنه لم يستطع تمييز التفاصيل الدقيقة.
هبت رياح باردة عبر الأنفاق، تاركةً آثارًا خافتة من الرطوبة على الجدران الحجرية. طعن بريق مصباح الكربيد الظلام، مظهرا الشارع بين الأعمدة الحجرية للوميان.
كانت التعاويذ الطقسية الخمس هي: تعويذة صنع الحيوانات، تعويذة النبؤة، تعويذة تحسين الحظ، تعويذة الاستبدال وتعويذة طرد الأرواح الشريرة.
متنقلا الشوارع والأزقة التحت أرضية، اكتشف لوميان ممرًا يؤدي إلى عمق أكبر.
باستخدام قدرة الصياد الفطرية لحفظ البيئات، نزل حتى وصل أخيرًا إلى محجر مجوف، بحجم اثنين أو ثلاثة من مباني نزل الديك الذهبي تقريبًا.
استلقى لوميان بلا حراك على الأرض الباردة، ولم يكن مستعدًا للتحرك لفترة طويلة.
نمت فطور بيضاء قليلة في شقوق الصخور.
عوضت الأولى عيوبه العديدة في عالم الغوامض، بينما زادت الأخيرة من ذخيرته من تقنيات الغوامض.
ذكر تشارلي أن العديد من الناس في شارع اللاسلطة والمناطق المحيطة جابوا هذه المحاجر تحت الأرض بحثًا عن الفطر لتعزيز دخلهم ووجباتهم. أصبح فطر ترير مرادفًا لهذه الفطريات، لكن من الواضح أن العينات هنا كانت طبيعية.
“هل أنت متأكد؟” سأل بسرعة.
لف لوميان حول الكهف مرتين، وتفقده جيدًا.
شعر بالرضا لعدم وجود مشاكل، وجد حجرًا طوله نصف متر ووضع شمعة المسك المليئة بالدماء عليه. وُضعت الشمعة الأخرى بالقرب منه.
بعد أن رتب المنطقة، أشعل لوميان الشمعتين الرماديتين البيضاء بالترتيب من الأعلى إلى الأسفل- الألوهية قبل الفاني- عبر توجيه روحانيته.
لطالما رفعت الأطعمة الشهية معنويات المرء، ولم يعد نزل الديك الذهبي تحت إبهام عصابة الأبواغ السامة. تم تعديل لوميان تدريجيًا إلى حالته المثلى.
بعد ذلك، سحب خنجر الفضة الشعائري وسرعان ما قدسه، وأقام حاجز روحانية.
ماعدا ذلك، اكتشف لوميان حدسًا جديدًا أخر.
شعر بالرضا لعدم وجود مشاكل، وجد حجرًا طوله نصف متر ووضع شمعة المسك المليئة بالدماء عليه. وُضعت الشمعة الأخرى بالقرب منه.
على عكس المرة الأخيرة التي صلى فيها من أجل قوة الراقص، بقيت روحانية لوميان وفيرة بعد الانتهاء من هذه المهام. لقد دخل بسهولة إلى حالة أثيريّة إلى حد ما، مما مكّنه من أداء الطقس دون مساعدة البخور.
زفر ببطء، ملتقطا عطر العنبر الرمادي من المذبح، وقطره على الشمعة التي مثلت الإله.
أما بالنسبة للمواد، فقد أحضرها بالفعل من كوردو.
مع أزيز الرائحة، ملأت رائحة حلوة وأنيقة الهواء، مهدأةً أعصابه.
…
بعد عطر العنبر الرمادي جاء مسحوق الخزامى. مع تغلغل رائحة غريبة الحاجز الروحي، تراجع لوميان خطوتين إلى الوراء، وحدق في لهب الشمعة الخافق، وهدر في هيرميس القديمة،
أعطى أنتوني ريد إيماءة طفيفة قبل الرد، “رصد شخص ما رجلاً يشتبه في كونه لويس لوند في شارع السوق، الشخص الذي تعتقد أنه كبير خدم السيدة بواليس”.
“قوة الحتمية!”
الصخور والزجاجات تعرجت وإلتوت، تبدو كأغراض قابلة طرية.
اجتاحت عاصفة عاوية الغرفة، متسبب في ارتعاش الشعلة البرتقالية للشمعة التي مثلت الإله. تعلقت بخيط، مهدد طة بالإنطفاء في أي لحظة.
لقد إستطاع أن يستشعر بشكل تقريبي الثروات الحديثة للآخرين- الحظ السعيد، الحظ السيئ، احتمالية وقوع كارثة، فرص رومانسية، وما إلى ذلك- لكنه لم يستطع تمييز التفاصيل الدقيقة.
في الضوء الخافت، احترق صدر لوميان الأيسر من الألم، مصحوب بموجة من الدوار.
مرةً أخرى، سمع الصوت الغامض الذي بدا وكأنه نشأ من مسافة بعيدة بشكل لا نهائي، ومع ذلك بدا قريبا جدا. ولكن، لم يكن مرتفعًا بما يكفي لإغراقه في عذاب.
مرةً أخرى، سمع الصوت الغامض الذي بدا وكأنه نشأ من مسافة بعيدة بشكل لا نهائي، ومع ذلك بدا قريبا جدا. ولكن، لم يكن مرتفعًا بما يكفي لإغراقه في عذاب.
واصل لوميان ترديد التعاويذ اللاحقة في هيرميس القديمة.
على الرغم من كونه جاهل للعرافة، ألن يكون قادرًا على اختلاق الكلمات المقابلة عندما يستطيع لمح الخطوط التقريبية لحظ شخص ما؟
“أنت الماضي، الحاضر والمستقبل؛
على الرغم من كونه جاهل للعرافة، ألن يكون قادرًا على اختلاق الكلمات المقابلة عندما يستطيع لمح الخطوط التقريبية لحظ شخص ما؟
“أنت السبب، النتيجة والعملية.”
“لا يمكن أن تنتظر أموالي للإفتراق عني.” لم يبذل لوميان أي جهد لإخفاء حماسه.
داخل الحاجز الروحي، تحولت ريح غير مرئية إلى اللون الأسود القاتم بينما ملأ ضباب رمادي خافت الفضاء.
الصخور والزجاجات تعرجت وإلتوت، تبدو كأغراض قابلة طرية.
الصخور والزجاجات تعرجت وإلتوت، تبدو كأغراض قابلة طرية.
إلتفت أفكاره بين الإختلاط والفوضى وبالكاد إستطاع الإنتهاء من تلاوة التعويذة.
في صمت، تضخمت شعلة الشمعة التي مثلت الإله إلى حجم قبضة اليد، متلألئة باللون الفضي الأبيض مع تلميح من الأسود.
بعد أن رتب المنطقة، أشعل لوميان الشمعتين الرماديتين البيضاء بالترتيب من الأعلى إلى الأسفل- الألوهية قبل الفاني- عبر توجيه روحانيته.
ظهرت حبيبات على جلد لوميان وعلى الصخور، تتلوى وتتمدد وتستعد للانفجار في أي لحظة.
ملأ الصوت المرعب أذنيه، وأغرق كل شيء آخر. لف رأسه، مهددًا بجعله يتقيأ.
ناهضا ببطء، اغتسل واتجه إلى مقهى في شارع المعاطف البيضاء. تألف إفطاره من فطيرة برقوق، كعكة سافارين وقهوة بالحليب مع الكثير من الحليب.
إلتفت أفكاره بين الإختلاط والفوضى وبالكاد إستطاع الإنتهاء من تلاوة التعويذة.
‘في شارع السوق؟’ تصاعدت إثارة لوميان.
مع نطق لوميان للكلمات الأخيرة، انكمش لهب الشمعة الفضي والأسود في شعاع من الضوء ضرب صدره الأيسر.
عند اكتمال الطقس، ستسعى سوزانا ماتيس إلى الانتقام من المتشرد بدلاً من لوميان.
تدفق سائل طيفي فضي أسود إلى الخارج، ولف جسد لوميان كما لو أنه إمتلك حياته وإرادته.
متنقلا الشوارع والأزقة التحت أرضية، اكتشف لوميان ممرًا يؤدي إلى عمق أكبر.
كان لوميان قد أعد نفسه بالفعل للهجوم. في إحباطه الذي لا يمكن السيطرة عليه، شعر بألم حاد يتفجر في جميع أنحاء جسده. عندما بدا وكأن الهذيان الثاقب قد قطع جمجمته، اندلع إحساس حارق بداخله.
…
انهار، منكمشا ومتحملا للألم بأسنانه مصرورة.
كل ما أمكنه فعله هو الكفاح من أجل الحفاظ على ‘قارب’ العقلانية وسط موجات الألم العاصفة.
طوال المحنة، تم إغرائه عدة مرات بالاستسلام للأفكار الحاقدة التي أكلت قلبه. اشتاق للاندماج مع الألم هربا من التعذيب. ومع ذلك، فإن الرائحة الأنيقة والحلوة في أنفه تسببت في سير قساوته وإحباطه بشكل متكرر.
لف لوميان حول الكهف مرتين، وتفقده جيدًا.
في النهاية، شعر لوميان كما لو أن جسده وعقله لم يعودا موجودين، تاركين فقط إحساسًا بالروحانية العقلانية.
عندما بدأ الألم والهذيان في التلاشي، أدرك أنه قد تحمل عبره.
نادرًا ما كانت ليالي شارع اللاسلطة هادئة، لكن لوميان تمكن من النوم جيدًا، بلا أحلام عمليًا. استيقظ باكرا على صوت اجراس الكاتدرائية.
‘في شارع السوق؟’ تصاعدت إثارة لوميان.
استلقى لوميان بلا حراك على الأرض الباردة، ولم يكن مستعدًا للتحرك لفترة طويلة.
“قوة الحتمية!”
بعد ما بدا وكأنه أبدية، حشد القوة الكافية لإنهاء الطقس على عجل وتنظيف المذبح، لدرء أي حوادث مؤسفة محتملة.
بعد أن تعامل مع هذه الأمور، جلس لوميان على الحجر الذي كان بمثابة المذبح وفحص التغييرات داخل نفسه.
هبت رياح باردة عبر الأنفاق، تاركةً آثارًا خافتة من الرطوبة على الجدران الحجرية. طعن بريق مصباح الكربيد الظلام، مظهرا الشارع بين الأعمدة الحجرية للوميان.
على عكس المرة الأخيرة التي صلى فيها من أجل قوة الراقص، بقيت روحانية لوميان وفيرة بعد الانتهاء من هذه المهام. لقد دخل بسهولة إلى حالة أثيريّة إلى حد ما، مما مكّنه من أداء الطقس دون مساعدة البخور.
سرعان ما تمتم، ‘زاد تحملي للبيئات القاسية قليلاً… هه، أعتقد أنني لن أحتاج إلى شراء ملابس شتوية وصيفية بعد الآن؟’
زفر ببطء، ملتقطا عطر العنبر الرمادي من المذبح، وقطره على الشمعة التي مثلت الإله.
كانت التعاويذ الطقسية الخمس هي: تعويذة صنع الحيوانات، تعويذة النبؤة، تعويذة تحسين الحظ، تعويذة الاستبدال وتعويذة طرد الأرواح الشريرة.
ماعدا ذلك، اكتشف لوميان حدسًا جديدًا أخر.
الصخور والزجاجات تعرجت وإلتوت، تبدو كأغراض قابلة طرية.
“لست متأكدًا. أنا هنا لإعلامك بأني لم أنس مهمتك فقط. عندما أكون متأكدًا من أنه لويس لوند حقًا، سأحصل على الباقي منك.”
حدسٌ للحظ!
لقد إستطاع أن يستشعر بشكل تقريبي الثروات الحديثة للآخرين- الحظ السعيد، الحظ السيئ، احتمالية وقوع كارثة، فرص رومانسية، وما إلى ذلك- لكنه لم يستطع تمييز التفاصيل الدقيقة.
بعبارة أخرى، سيستطيع لوميان إستكشاف معاناة شخص ما من سوء الحظ، ولكن لن يمتلك أي طريقة لمعرفة مدى سوء حظه أو إلى متى سيستمر سوء حظه.
بعبارة أخرى، سيستطيع لوميان إستكشاف معاناة شخص ما من سوء الحظ، ولكن لن يمتلك أي طريقة لمعرفة مدى سوء حظه أو إلى متى سيستمر سوء حظه.
“مناسب حقًا لراهب يتمتع بقوة الحتمية”، لم يستطع لوميان إلا أن يتنهد، يشعر أنه سيستطيع أن يحل محل أستا ترول بالكامل كعراف للآخرين.
كانت التعاويذ الطقسية الخمس هي: تعويذة صنع الحيوانات، تعويذة النبؤة، تعويذة تحسين الحظ، تعويذة الاستبدال وتعويذة طرد الأرواح الشريرة.
“مناسب حقًا لراهب يتمتع بقوة الحتمية”، لم يستطع لوميان إلا أن يتنهد، يشعر أنه سيستطيع أن يحل محل أستا ترول بالكامل كعراف للآخرين.
تدفق سائل طيفي فضي أسود إلى الخارج، ولف جسد لوميان كما لو أنه إمتلك حياته وإرادته.
على الرغم من كونه جاهل للعرافة، ألن يكون قادرًا على اختلاق الكلمات المقابلة عندما يستطيع لمح الخطوط التقريبية لحظ شخص ما؟
علاوةً على ذلك، اكتسب لوميان وفرة من معرفة التضحية وخمس تعاويذ طقسية في ذهنه.
عوضت الأولى عيوبه العديدة في عالم الغوامض، بينما زادت الأخيرة من ذخيرته من تقنيات الغوامض.
عوضت الأولى عيوبه العديدة في عالم الغوامض، بينما زادت الأخيرة من ذخيرته من تقنيات الغوامض.
كانت التعاويذ الطقسية الخمس هي: تعويذة صنع الحيوانات، تعويذة النبؤة، تعويذة تحسين الحظ، تعويذة الاستبدال وتعويذة طرد الأرواح الشريرة.
من خلال السحر الشعائري، استخدمت تعويذة صنع الحيوانات جلد الأغنام، الأبقار وجلود الحيوانات الأخرى لتحويل الهدف على المذبح إلى المخلوق المقابل. يمكن تطبيق ذلك على لوميان نفسه أيضا. طالما أنه أتقن الترتيلة لكسر اللعنة أو إنتظر انتهاء الطقس، يمكنه العودة إلى الشكل البشري. أثناء تحوله إلى حيوان، لن يكون قادرًا على التحدث أو إستخدام معظم قوى التجاوز خاصته
“لست متأكدًا. أنا هنا لإعلامك بأني لم أنس مهمتك فقط. عندما أكون متأكدًا من أنه لويس لوند حقًا، سأحصل على الباقي منك.”
مرةً أخرى، سمع الصوت الغامض الذي بدا وكأنه نشأ من مسافة بعيدة بشكل لا نهائي، ومع ذلك بدا قريبا جدا. ولكن، لم يكن مرتفعًا بما يكفي لإغراقه في عذاب.
كانت تعويذة النبوة مختلفة تمامًا عما تصوره لوميان. تضمنت العملية جمع مكونات ككيس سم أفعى وصخرة من عش نسر. باستخدام السحر الشعائري، يمكن للمرء أن يعد خليط غير عادي. بعد ذلك، يجب على المرء إيجاد جثة ماتت لما يقل عن سبعة أيام ولم يتم حرقها أو تطهيرها بعد. سوف يؤدي سكب الخليط في فم الجثة إلى إحياءها مؤقتًا، مما يسمح للذي صنعها بطرح ثلاثة أسئلة حول المستقبل.
مرةً أخرى، سمع الصوت الغامض الذي بدا وكأنه نشأ من مسافة بعيدة بشكل لا نهائي، ومع ذلك بدا قريبا جدا. ولكن، لم يكن مرتفعًا بما يكفي لإغراقه في عذاب.
استخدمت تعويذة تحسين الحظ السحر الشعائري لإنشاء غرض مرتبط بسوء حظ الفرد. من خلال إرسال الغرض بعيدًا وجعل الآخرين يفتحونهأو يستهلكونه، يخطون عليه، أو يرتدونه، سيستطيع الملقي نقل حظه السيئ إليهم، وبالتالي تعزيز حظه.
كانت تعويذة الاستبدال أكثر تعقيدًا، اشتبه لوميان في أنها انعكاس ضعيف المستوى لقدرات مستولي القدر. على سبيل المثال، إذا رغب في التهرب من سوزانا ماتيس، فسيحتاج إلى العثور على متشرد، جعله يعيش كـسيل لفترة من الوقت. خلال هذه الفترة، يجب على المتشرد البقاء في الغرفة 207، استخدام كل أموال لوميان، الحصول على اعتراف تشارلي ومعارفه الأخرين لإنشاء روابط غوامض كافية قبل أداء الطقس لإكمال الاستبدال.
من خلال السحر الشعائري، استخدمت تعويذة صنع الحيوانات جلد الأغنام، الأبقار وجلود الحيوانات الأخرى لتحويل الهدف على المذبح إلى المخلوق المقابل. يمكن تطبيق ذلك على لوميان نفسه أيضا. طالما أنه أتقن الترتيلة لكسر اللعنة أو إنتظر انتهاء الطقس، يمكنه العودة إلى الشكل البشري. أثناء تحوله إلى حيوان، لن يكون قادرًا على التحدث أو إستخدام معظم قوى التجاوز خاصته
عند اكتمال الطقس، ستسعى سوزانا ماتيس إلى الانتقام من المتشرد بدلاً من لوميان.
بعد أن أرسل أنتوني ريد بعيدًا، اشتد عزمه على الحصول على هبة راهب الصدقات.
علاوةً على ذلك، اكتسب لوميان وفرة من معرفة التضحية وخمس تعاويذ طقسية في ذهنه.
بالطبع، لم يكن لوميان متأكدًا من قدرته على خداع سوزانا ماتيس، التي كانت على وشك أن تصبح نصف إله، مع تعويذة استبدال بالتسلسل 8. لقد شكك في إمكانية نجاح السحر الشعائري على الإطلاق حتى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
