حرب في إدونيا [1]
الفصل 766: حرب في إدونيا [1]
بعد فترة وجيزة ، سمعت صوتًا قادمًا من خلفها ، وتجمد تعبيرها.
“خواك .. أوهك”
زاد منظره من ابتسامة إيزيبث وانخفض رأسه.
“هذا غير مجدي“.
عندما سقط الحامي الثاني إلى الأمام ، مد يده الحرة وأمسك رقبتها ، وثبتها بقوة في يده.
ابتسم إيزيبث وهو يحدق في الحامي الذي كان في قبضته. لم تجلب نظرة الكفر واليأس المطلق على وجوههم سوى الفرح إلى إيزيبث ، الذي أراد الاستمتاع باللحظة لأطول فترة ممكنة.
“مرحبا هواك!”
… كان هناك ذات مرة عندما نظر إليهم بنفس النظرة.
بمجرد أن كان يستمتع بالمنظر ، بدأت المساحة المحيطة به في الالتواء ، وظهرت أربعة شقوق ضخمة.
ذكروه بماضيه.
تمتم كل واحد منهم في انسجام تام. أصواتهم متزامنة مع بعضها البعض.
“حسنًا؟“
“أخ“.
شهي! أدرك فجأة وجود قوة جبارة تتحرك في اتجاهه من اليمين. لم يكلف إيزيبث عناء النظر إلى الهجوم وبدلاً من ذلك رفع يده ردًا عليه.
متجاهلاً كلمات إيزيبث ، مرت النظرة الجليدية للحامي فوق إيزيبث قبل أن يتوقف على الحامية التي كان يمسكها في قبضته. تم رسم حاجبيه معًا ، وأظهرت نبرة صوته استياءً واضحًا.
صليل-!
كانت هناك سبع عشائر وفقطان من الأجرام السماوية … من الواضح أنه لم يكن هناك ما يكفي حتى الآن …
توقف النصل عن يد إيزيبث ، وسيل الدم الأسود من كفه. على الرغم من أنه كان مؤلمًا قليلاً ، إلا أن إيزيبث لم يعير أدنى قدر من الاهتمام للانزعاج.
“لا شىء اكثر.”
لقد أراد فقط أن يأخذ تعابيرهم.
“لست بحاجة لمساعدتك.”
… لم يستطع الحصول على ما يكفي منهم.
“هل هذه طريقة لمعاملة خطيبك المستقبلي؟“
“تعال الآن. لا تكافح بعد الآن عندما تكون النتائج ثابتة بالفعل.”
توهجت عيناها في ظروف غامضة ، وتجعدت حواجبها عند رؤية خط فضي يتجه في طريقها.
ثبّت قبضته على السيف وشدّه بيده.
تقلصت الشمس الهائلة التي كانت تواجهه ، وداخل الشقوق التي نشأت ، تحققت أربعة أشكال.
“أخ“.
“صحيح لكن القرار سيتخذ بعد فترة وجيزة من هذه الحرب. أتمنى أن تكون مستعدا“.
عندما سقط الحامي الثاني إلى الأمام ، مد يده الحرة وأمسك رقبتها ، وثبتها بقوة في يده.
لقد حاول استيعابهم ، لكنهم لم يكونوا شيئًا يمكن أن يمتصه ، وهو أمر مؤسف نظرًا لأن القوة المخفية بداخلهم كانت شيئًا كان من الممكن أن يساعده في أن يصبح أكثر قوة.
“آه … الآن ، هذا … هذا مشهد سأموت من أجله.”
تنهدت أنجليكا ، وهي تعلم أنها لا تستطيع التفكير في الماضي.
اثنان من الحماة … وكانا في قبضته.
‘فقط لو…’
قعقعة-!
[كوكب إيدونيا]
بمجرد أن كان يستمتع بالمنظر ، بدأت المساحة المحيطة به في الالتواء ، وظهرت أربعة شقوق ضخمة.
مارس الضغط بيديه ، واختفت جثتا الحاميين من بين يديه حيث تحللت إلى جزيئات صفراء تطفو في الفضاء أمامه ، تاركة اثنين من الأجرام السماوية الصفراء في مكانهما.
تقلصت الشمس الهائلة التي كانت تواجهه ، وداخل الشقوق التي نشأت ، تحققت أربعة أشكال.
اثنان من الحماة … وكانا في قبضته.
كان هناك اثنان من الأورك واثنين من الأقزام في المجموعة.
هز رأسه.
تعرض إيزيبث لقدر هائل من الضغط فور ظهورها. أعظم مما أعطاه له الحارسان اللذان كان يحملهما في يده ، وكاد أن يفقد قبضته عليهما.
“أوه.”
“ملك الشياطين.”
ولكن هذا كل شيء.
امتلأ الفضاء بصوت قديم وأثيري. إنه ينتمي إلى أحد حماة الاورك.
“ماذا تفعلي؟“
زاد منظره من ابتسامة إيزيبث وانخفض رأسه.
عندما سقط الحامي الثاني إلى الأمام ، مد يده الحرة وأمسك رقبتها ، وثبتها بقوة في يده.
“آه ، إذا لم يكن حامي كرسي الصبر.”
لقد أراد فقط أن يأخذ تعابيرهم.
متجاهلاً كلمات إيزيبث ، مرت النظرة الجليدية للحامي فوق إيزيبث قبل أن يتوقف على الحامية التي كان يمسكها في قبضته. تم رسم حاجبيه معًا ، وأظهرت نبرة صوته استياءً واضحًا.
مع الأحرف الرونية الذهبية الباهتة المحيطة بالأجرام السماوية ، إذا كان المرء قادرًا بدرجة كافية ودرسها بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على التوصل إلى فهم دقيق للقوانين.
“دعهم يذهبون.”
ولكن الآن ، مع التهديد الذي يلوح في الأفق بزواج سياسي معلق فوق رأسها ، لم تستطع إلا أن تشعر وكأنها قد تم سحبها مرة أخرى إلى العالم الذي كانت تحاول الهروب منه.
“أوه.”
زاد منظره من ابتسامة إيزيبث وانخفض رأسه.
مع تغير عيني الحامية في يده ، تحول تعبير إيزيبث إلى تعبير واضح عن عدم الرضا.
“ماذا حدث للتو؟“
… ذهب اليأس والرعب الذي كان يغطي وجوههم في السابق.
بدا أن شعره الفوضوي وابتسامته الملتوية وسلوكه البائس يفركها بطريقة خاطئة. إذا كان هناك أي شيء ، فإن موقفه اللامبالي بدا أنه يزعجها أكثر ، مما يجعل وجهها يتجمد.
“يا للأسف.”
ثبّت قبضته على السيف وشدّه بيده.
هز رأسه.
“ماذا تريد؟“
“تمام.”
هز رأسه.
كسر. كسر.
مارس الضغط بيديه ، واختفت جثتا الحاميين من بين يديه حيث تحللت إلى جزيئات صفراء تطفو في الفضاء أمامه ، تاركة اثنين من الأجرام السماوية الصفراء في مكانهما.
مع تغير عيني الحامية في يده ، تحول تعبير إيزيبث إلى تعبير واضح عن عدم الرضا.
“تعال.”
بعد فترة وجيزة ، سمعت صوتًا قادمًا من خلفها ، وتجمد تعبيرها.
تجسدت الأجران الصفراء في يده وهو يمد إصبعه الرقيق ، ويراقبهما بطريقة مؤلفة.
توقف النصل عن يد إيزيبث ، وسيل الدم الأسود من كفه. على الرغم من أنه كان مؤلمًا قليلاً ، إلا أن إيزيبث لم يعير أدنى قدر من الاهتمام للانزعاج.
“أتساءل ماذا يفعل هذا …”
هز رأسه وحدق في الحماة الأربعة بينما كان يحشو اثنين من الأجرام السماوية الصفراء في جيبه.
كان دائمًا يشعر بالفضول حيال ذلك ، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته ، لم يستطع معرفة ما فعلوه.
لكن هذه الجنة لم يكن من المفترض أن تدوم.
لقد حاول استيعابهم ، لكنهم لم يكونوا شيئًا يمكن أن يمتصه ، وهو أمر مؤسف نظرًا لأن القوة المخفية بداخلهم كانت شيئًا كان من الممكن أن يساعده في أن يصبح أكثر قوة.
‘اوه حسناً. قد أعطي هذا أيضًا إلى مرؤوسي.
كان هناك اثنان من الأورك واثنين من الأقزام في المجموعة.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على استيعابهم ، فإن هذا لا يعني أنهم كانوا عديمي الفائدة بالنسبة له.
اخترقه سهم من خلال صدره قبل أن يتمكن من معرفة ما حدث.
مع الأحرف الرونية الذهبية الباهتة المحيطة بالأجرام السماوية ، إذا كان المرء قادرًا بدرجة كافية ودرسها بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على التوصل إلى فهم دقيق للقوانين.
“هل هذه طريقة لمعاملة خطيبك المستقبلي؟“
إذا تمكن مرؤوسوه من معرفة القليل عن القوانين ، إذن …
متجاهلاً كلمات إيزيبث ، مرت النظرة الجليدية للحامي فوق إيزيبث قبل أن يتوقف على الحامية التي كان يمسكها في قبضته. تم رسم حاجبيه معًا ، وأظهرت نبرة صوته استياءً واضحًا.
“ولكن هل يكفي اثنان؟“
امتلأ الفضاء بصوت قديم وأثيري. إنه ينتمي إلى أحد حماة الاورك.
كانت هناك سبع عشائر وفقطان من الأجرام السماوية … من الواضح أنه لم يكن هناك ما يكفي حتى الآن …
أومأ إيزيبث برأسه بلا مبالاة. لقد سمعها عدة مرات من قبل.
رفع رأسه ونظر إلى الحماة الآخرين ، الذين تشوهت تعابيرهم بعد وفاة الحماة السابقين.
تجمد وجهه ، وأخذ يحدق في السهم المخوزق على جسده بنظرة مليئة بالكفر. سقط شخصيته على الأرض بعد فترة وجيزة ، وتحولت نظرة أنجليكا نحو أبعد محارب الجان.
بدأ الجو يتغير ، ونتيجة لذلك ، بدأ جلد أجسادهم يتقشر. تدفقت موجة مدية من القوة من كل من أجسادهم ، وبدأت المساحة تتقلب بشكل كبير.
لقد حاول استيعابهم ، لكنهم لم يكونوا شيئًا يمكن أن يمتصه ، وهو أمر مؤسف نظرًا لأن القوة المخفية بداخلهم كانت شيئًا كان من الممكن أن يساعده في أن يصبح أكثر قوة.
“ستدفع مقابل ذلك“.
أومأ إيزيبث برأسه بلا مبالاة. لقد سمعها عدة مرات من قبل.
تمتم كل واحد منهم في انسجام تام. أصواتهم متزامنة مع بعضها البعض.
وبخ الشيطان.
“أوه.”
في وسط هذه الفوضى ، وقفت أنجليكا على الأرض.
أومأ إيزيبث برأسه بلا مبالاة. لقد سمعها عدة مرات من قبل.
تتماسك أسنان أنجليكا عند كلماته.
هز رأسه وحدق في الحماة الأربعة بينما كان يحشو اثنين من الأجرام السماوية الصفراء في جيبه.
ترجمة
“تعال إذن … أنا بحاجة إلى تلك الأجرام السماوية الصفراء الخاصة بك.”
حركت أنجليكا رأسها بسرعة لتتجنب السهم ، وفي الوقت المناسب ، لمحت السهم.
***
صليل-!
[كوكب إيدونيا]
كانت السماء ظلًا عميقًا من اللون الأزرق ، بدون سحابة واحدة في الأفق ، وكان الهواء معطرًا برائحة الزهور البرية والعشب الطازج. كانت جنة شاعرية ، حيث حمل النسيم العليل أغاني الطيور وحفيف أوراق الشجر.
كانت هذه الجنة الخضراء الكوكب الذي قررت قوة الجان النخبة الاستقرار فيه. لقد كانت نقطة استراتيجية ، وتم وضعها بشكل استراتيجي لمنع الشياطين والجزيرة من الوصول إلى كوكب الأرض.
كان هناك اثنان من الأورك واثنين من الأقزام في المجموعة.
كان الكوكب ينعم بالغابات المورقة والتلال المتدحرجة والأنهار البلورية التي تتلألأ في ضوء الشمس. لقد كان مشهدًا خلابًا ، عالمًا يمكن أن يجعل حتى أكثر الأفراد رزانة يتوقفون في رهبة.
كانت السماء ظلًا عميقًا من اللون الأزرق ، بدون سحابة واحدة في الأفق ، وكان الهواء معطرًا برائحة الزهور البرية والعشب الطازج. كانت جنة شاعرية ، حيث حمل النسيم العليل أغاني الطيور وحفيف أوراق الشجر.
ابتسم الشيطان فقط ، وكان تعبيره ودودًا وبريئًا تقريبًا. لكن أنجليكا لم تنخدع. استطاعت أن ترى اللمعان المتلاعب في عينيه ، بالطريقة التي يبدو أنه يستمتع بها بعدم ارتياحها.
لكن هذه الجنة لم يكن من المفترض أن تدوم.
عندما استدارت ، ظهر شيطان في رؤيتها.
قعقعة-! قعقعة-! اهتزت الأرض وخفتت السماء. تلاشت الرائحة المنعشة للزهور ، واستبدلت برائحة كريهة شبيهة بالحديد سيطرت ببطء على الكوكب بأكمله.
“أوه.”
تناثرت المواد الداكنة على العشب الأخضر وتلطخته ، كما حذت الأطراف حذوها.
“خواك .. أوهك”
“هواك!”
… ذهب اليأس والرعب الذي كان يغطي وجوههم في السابق.
“إيهك!”
“هذا غير مجدي“.
ترددت صرخات مؤلمة في الهواء ، وتحطمت الأرض في كل مرة.
كان دائمًا يشعر بالفضول حيال ذلك ، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته ، لم يستطع معرفة ما فعلوه.
استولت حرب شاملة على الكرة الأرضية بأكملها.
“لست بحاجة لمساعدتك.”
في وسط هذه الفوضى ، وقفت أنجليكا على الأرض.
هز رأسه.
كانت محاطة بثلاثة من المحاربين الجان ، الذين بدا أنهم يكافحون لاحتوائها.
مع الأحرف الرونية الذهبية الباهتة المحيطة بالأجرام السماوية ، إذا كان المرء قادرًا بدرجة كافية ودرسها بشكل صحيح ، فسيكون قادرًا على التوصل إلى فهم دقيق للقوانين.
توهجت عيناها في ظروف غامضة ، وتجعدت حواجبها عند رؤية خط فضي يتجه في طريقها.
“ستدفع مقابل ذلك“.
شيوى!
لقد عضت شفتها ، مما أدى إلى شعور بالإحباط داخلها.
حركت أنجليكا رأسها بسرعة لتتجنب السهم ، وفي الوقت المناسب ، لمحت السهم.
شيوى!
انبثقت الطاقة الشيطانية من جسدها ، وبينما كانت على وشك الانتقام ، شعرت بهجمات متعددة قادمة في طريقها من جميع الجهات.
“تعال إذن … أنا بحاجة إلى تلك الأجرام السماوية الصفراء الخاصة بك.”
“تسك.”
ابتسم إيزيبث وهو يحدق في الحامي الذي كان في قبضته. لم تجلب نظرة الكفر واليأس المطلق على وجوههم سوى الفرح إلى إيزيبث ، الذي أراد الاستمتاع باللحظة لأطول فترة ممكنة.
نقرت على لسانها وأوقفت كل ما كانت تفعله.
“تعال الآن. لا تكافح بعد الآن عندما تكون النتائج ثابتة بالفعل.”
مدت يدها إلى الأمام ، وتشكل حاجز صغير أمامها.
“أخ“.
كانت ذات لون شفاف وسميكة نوعًا ما. جاءت الأسهم ، ومثل صوت شخص ينقر على زجاج ، تموج الحاجز.
في وسط هذه الفوضى ، وقفت أنجليكا على الأرض.
ولكن هذا كل شيء.
“لست بحاجة لمساعدتك.”
تيك. تيك. تيك.
اخترقه سهم من خلال صدره قبل أن يتمكن من معرفة ما حدث.
“هذا كل شيء؟“
لقد أتت إلى عالم الشياطين بغرض أن تصبح أقوى وتصقل مهاراتها. وكانت تحرز تقدما. كانت متأكدة من ذلك.
ألقت أنجليكا بنظرتها على المحاربين الجان الذين حدقوا في حاجزها بنظرة مذهولة.
تنهدت أنجليكا ، وهي تعلم أنها لا تستطيع التفكير في الماضي.
أعطتهم نظرة غير مبالية قبل أن تلوح بيدها مرة واحدة.
تنهدت أنجليكا ، وهي تعلم أنها لا تستطيع التفكير في الماضي.
“مرحبا هواك!”
عندما سقط الحامي الثاني إلى الأمام ، مد يده الحرة وأمسك رقبتها ، وثبتها بقوة في يده.
كما لو كان مختبئًا ، استدار أحد المحاربين الجانين وطعن رفيقه.
تقلصت الشمس الهائلة التي كانت تواجهه ، وداخل الشقوق التي نشأت ، تحققت أربعة أشكال.
نزل الدم وتجمد الجو. انطلق العفريت منه ونظر إلى مكان الحادث بصدمة.
“تنهد.”
“ماذا حدث للتو؟“
كانت هذه الجنة الخضراء الكوكب الذي قررت قوة الجان النخبة الاستقرار فيه. لقد كانت نقطة استراتيجية ، وتم وضعها بشكل استراتيجي لمنع الشياطين والجزيرة من الوصول إلى كوكب الأرض.
تمتم وعيناه متسعتان بالكفر.
ولكن الآن ، مع التهديد الذي يلوح في الأفق بزواج سياسي معلق فوق رأسها ، لم تستطع إلا أن تشعر وكأنها قد تم سحبها مرة أخرى إلى العالم الذي كانت تحاول الهروب منه.
بوتشي!
“هذا كل شيء؟“
اخترقه سهم من خلال صدره قبل أن يتمكن من معرفة ما حدث.
تنهدت أنجليكا ، وهي تعلم أنها لا تستطيع التفكير في الماضي.
تجمد وجهه ، وأخذ يحدق في السهم المخوزق على جسده بنظرة مليئة بالكفر. سقط شخصيته على الأرض بعد فترة وجيزة ، وتحولت نظرة أنجليكا نحو أبعد محارب الجان.
“آه ، إذا لم يكن حامي كرسي الصبر.”
رطم!
ترددت صرخات مؤلمة في الهواء ، وتحطمت الأرض في كل مرة.
في نظرها ، كان هو الأكثر إزعاجًا.
نزل الدم وتجمد الجو. انطلق العفريت منه ونظر إلى مكان الحادث بصدمة.
‘كيف يجب التعامل مع هذا؟‘
ولكن هذا كل شيء.
حطت نظرتها على قزم آخر ، وفكرت للحظة ، تسللت ابتسامة على ملامحها الجميلة. دارت أنجليكا جسدها تجاه المحارب الجان في المسافة ، ابتسمت أنجليكا ساحرة.
———
“هو-“
ترجمة
ومع ذلك ، لم تدم تلك الابتسامة لفترة طويلة حيث تجمدت قريبًا. شاهدت المحارب الجان يسقط فجأة من غصن الشجرة الذي كانوا يقفون عليه ، وتدحرج رأسه ببطء في اتجاهها.
حركت أنجليكا رأسها بسرعة لتتجنب السهم ، وفي الوقت المناسب ، لمحت السهم.
بوتشي!
بمجرد أن كان يستمتع بالمنظر ، بدأت المساحة المحيطة به في الالتواء ، وظهرت أربعة شقوق ضخمة.
بعد فترة وجيزة ، سمعت صوتًا قادمًا من خلفها ، وتجمد تعبيرها.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على استيعابهم ، فإن هذا لا يعني أنهم كانوا عديمي الفائدة بالنسبة له.
عندما استدارت ، ظهر شيطان في رؤيتها.
كان لديه شعر أسود قصير وعينان خضراوتان. كان وجهه ساحرًا إلى حد ما ، وله جناحان كبيران ومقاييس في جميع أنحاء جسده ؛ لقد أعطى حضورًا مهيبًا إلى حد ما.
… لم يستطع الحصول على ما يكفي منهم.
“ماذا تفعلي؟“
———
لم تستطع أنجليكا إلا أن تشعر بالاشمئزاز لأنها أخذت مظهر الشيطان.
تعرض إيزيبث لقدر هائل من الضغط فور ظهورها. أعظم مما أعطاه له الحارسان اللذان كان يحملهما في يده ، وكاد أن يفقد قبضته عليهما.
بدا أن شعره الفوضوي وابتسامته الملتوية وسلوكه البائس يفركها بطريقة خاطئة. إذا كان هناك أي شيء ، فإن موقفه اللامبالي بدا أنه يزعجها أكثر ، مما يجعل وجهها يتجمد.
ترجمة
“مرحبًا يا من هناك.”
لقد أراد فقط أن يأخذ تعابيرهم.
“ماذا تريد؟“
كانت ذات لون شفاف وسميكة نوعًا ما. جاءت الأسهم ، ومثل صوت شخص ينقر على زجاج ، تموج الحاجز.
انها قطعته.
كان هناك اثنان من الأورك واثنين من الأقزام في المجموعة.
ابتسم الشيطان فقط ، وكان تعبيره ودودًا وبريئًا تقريبًا. لكن أنجليكا لم تنخدع. استطاعت أن ترى اللمعان المتلاعب في عينيه ، بالطريقة التي يبدو أنه يستمتع بها بعدم ارتياحها.
“خواك .. أوهك”
“لا شىء اكثر.”
“ستدفع مقابل ذلك“.
قال وهو يهز كتفيه.
اخترقه سهم من خلال صدره قبل أن يتمكن من معرفة ما حدث.
“أنا فقط أمدك يد المساعدة.”
مارس الضغط بيديه ، واختفت جثتا الحاميين من بين يديه حيث تحللت إلى جزيئات صفراء تطفو في الفضاء أمامه ، تاركة اثنين من الأجرام السماوية الصفراء في مكانهما.
“لست بحاجة لمساعدتك.”
صليل-!
ردت أنجليكا بصوت يقطر من السم.
قعقعة-! قعقعة-! اهتزت الأرض وخفتت السماء. تلاشت الرائحة المنعشة للزهور ، واستبدلت برائحة كريهة شبيهة بالحديد سيطرت ببطء على الكوكب بأكمله.
“يمكنك الذهاب ومساعدة نفسك.”
“أنالست.”
“الآن ، الآن ، أنجليكا.”
لكن هذه الجنة لم يكن من المفترض أن تدوم.
وبخ الشيطان.
“ستدفع مقابل ذلك“.
“هل هذه طريقة لمعاملة خطيبك المستقبلي؟“
“آه … الآن ، هذا … هذا مشهد سأموت من أجله.”
تتماسك أسنان أنجليكا عند كلماته.
وبينما كانت تطير بعيدًا عن الشيطان ، لم يستطع عقلها إلا أن ينجرف إلى الماضي ، إلى وقت كانت الأمور فيه أبسط. عندما كانت قادرة على التركيز فقط على تدريبها ولا شيء آخر. بدا الأمر وكأنه منذ زمن بعيد ، على الرغم من مرور بضعة أشهر فقط.
إن مجرد التفكير في كونها مخطوبة لهذا الشيطان جعلها تريد أن تسكت. لقد أتت إلى عالم الشياطين لتتدرب ، وتصبح أقوى ، ولا تقيد في زواج سياسي.
“خواك .. أوهك”
“لم يتقرر ذلك بعد“.
وبينما كانت ترفرف بجناحيها وتحلق في الهواء ، لم تستطع إلا أن تشعر بالإحباط.
لم تتعثر ابتسامة الشيطان.
“ماذا تفعلي؟“
“صحيح لكن القرار سيتخذ بعد فترة وجيزة من هذه الحرب. أتمنى أن تكون مستعدا“.
تيك. تيك. تيك.
“أنالست.”
كان لديه شعر أسود قصير وعينان خضراوتان. كان وجهه ساحرًا إلى حد ما ، وله جناحان كبيران ومقاييس في جميع أنحاء جسده ؛ لقد أعطى حضورًا مهيبًا إلى حد ما.
شم أنجليكا ، مبتعدة عن الشيطان. لم تكن مهتمة بسياسة عائلتها ولا في مسألة إنجاب وريث.
‘اوه حسناً. قد أعطي هذا أيضًا إلى مرؤوسي.
فووب!
الفصل 766: حرب في إدونيا [1]
وبينما كانت ترفرف بجناحيها وتحلق في الهواء ، لم تستطع إلا أن تشعر بالإحباط.
“لم يتقرر ذلك بعد“.
لقد أتت إلى عالم الشياطين بغرض أن تصبح أقوى وتصقل مهاراتها. وكانت تحرز تقدما. كانت متأكدة من ذلك.
نزل الدم وتجمد الجو. انطلق العفريت منه ونظر إلى مكان الحادث بصدمة.
ولكن الآن ، مع التهديد الذي يلوح في الأفق بزواج سياسي معلق فوق رأسها ، لم تستطع إلا أن تشعر وكأنها قد تم سحبها مرة أخرى إلى العالم الذي كانت تحاول الهروب منه.
“ماذا تفعلي؟“
صرخت أنجليكا أسنانها ، وشعرت بموجة من الغضب تتصاعد في داخلها.
رطم!
وبينما كانت تطير بعيدًا عن الشيطان ، لم يستطع عقلها إلا أن ينجرف إلى الماضي ، إلى وقت كانت الأمور فيه أبسط. عندما كانت قادرة على التركيز فقط على تدريبها ولا شيء آخر. بدا الأمر وكأنه منذ زمن بعيد ، على الرغم من مرور بضعة أشهر فقط.
———
“تنهد.”
تنهدت أنجليكا ، وهي تعلم أنها لا تستطيع التفكير في الماضي.
هز رأسه.
كان عليها أن تركز على الحاضر وعلى المهمة المطروحة. كانت لا تزال بعيدة عن الوصول إلى رتبة الدوق ، لكنها كانت تحرز تقدمًا ، ببطء ولكن بثبات.
صليل-!
‘فقط لو…’
حركت أنجليكا رأسها بسرعة لتتجنب السهم ، وفي الوقت المناسب ، لمحت السهم.
لقد عضت شفتها ، مما أدى إلى شعور بالإحباط داخلها.
“ستدفع مقابل ذلك“.
إذا لم تكن مضطرة للتعامل مع كل هذا الهراء السياسي ، يمكنها تكريس كل وقتها وطاقتها لتدريبها.
لقد حاول استيعابهم ، لكنهم لم يكونوا شيئًا يمكن أن يمتصه ، وهو أمر مؤسف نظرًا لأن القوة المخفية بداخلهم كانت شيئًا كان من الممكن أن يساعده في أن يصبح أكثر قوة.
لم تتعثر ابتسامة الشيطان.
ترجمة
لم تتعثر ابتسامة الشيطان.
FLASH
كانت ذات لون شفاف وسميكة نوعًا ما. جاءت الأسهم ، ومثل صوت شخص ينقر على زجاج ، تموج الحاجز.
———
وبينما كانت تطير بعيدًا عن الشيطان ، لم يستطع عقلها إلا أن ينجرف إلى الماضي ، إلى وقت كانت الأمور فيه أبسط. عندما كانت قادرة على التركيز فقط على تدريبها ولا شيء آخر. بدا الأمر وكأنه منذ زمن بعيد ، على الرغم من مرور بضعة أشهر فقط.
اية (82) وَتِلۡكَ حُجَّتُنَآ ءَاتَيۡنَٰهَآ إِبۡرَٰهِيمَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦۚ نَرۡفَعُ دَرَجَٰتٖ مَّن نَّشَآءُۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٞ (83) سورة الأنعام الاية (83)
“مرحبًا يا من هناك.”
… كان هناك ذات مرة عندما نظر إليهم بنفس النظرة.
لم تتعثر ابتسامة الشيطان.
فووب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
