الفصل 275: حان الوقت! إنه جنون حقيقي!
الفصل 275: حان الوقت! إنه جنون حقيقي!
لا يزال ذلك غير كافٍ!
ومع ذلك…
كان لدى فلاندرز فكرة.
إن هذه الجزر تمثل الكائنات الغريبة أنفسهم.
بعد التفكير للحظة، دخل على الفور بحر وعيه.
في لحظة معينة.
في ذلك الوقت في بحر وعيه.
وكما لو كان إلهًا قد نزل إلى الأرض ، أصبحت قوة فلاندرز أقوى وأقوى.
كانت هناك جزر من جميع الأحجام تطفو حوله. لم يكن هناك أكثر من مائة منها، لكنها كانت لا تزال تتكون من عشرات منها بشكل عام.
كانت أوهامه ترتفع بسرعة!
من بينها ، معظمها كانوا أشخاص غريبو الأطوار الذين انضموا إلى طائفته بشكل طوعي بعد وصولهم إلى المستنقع الأسود.
أما بالنسبة لزهرة روح الدماء …
في ذلك الوقت ، لم يتوقع فلاندرز ذلك.
كان حقل القمح الذهبي مليئًا بقطرات الماء.
أن يكون هناك الكثير منهم.
كانت ألفته تبدو محبطة قليلاً.
كانت هناك عدد كبير منهم.
بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه إله الموت!
بعضهم كانوا حتى من الرتبة B+!
كانت قوة الجزر تنخفض بسرعة!
كان ذلك مفاجأة كبيرة حقًا لفلاندرز لفترة طويلة.
الانفجار !!
والآن.
أي شخص يرى مظهر فلاندرز الحالي ربما سيطلق عليه لقب مقامر مجنون!
السبب الذي جعله يأتي إلى هنا هو الفكرة التي طرأت للتو في رأسه.
إن هذه الجزر تمثل الكائنات الغريبة أنفسهم.
أراد استخدام هذه القوى الغريبة ليصبح أقوى على الفور!
كان ذلك مفاجأة كبيرة حقًا لفلاندرز لفترة طويلة.
نظرًا لهذه الجزر الكبيرة والصغيرة.
لأنه كان طريقة سيدهم، لم يكن عليهم القلق بشأن أي شيء آخر. على أي حال، لم يصادفوا أي كائنات غريبة قوية. فقط كان من الجيد ألا تختفي قوتهم بدون سبب.
كانت عينا فلاندرز مملوءة بالجنون.
تحالف قوي.
في الوقت نفسه.
إنه سيدهم!
زوايا فمه كانت واسعة جدًا حتى وصلت تقريبًا إلى أذنيه.
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
أي شخص يرى مظهر فلاندرز الحالي ربما سيطلق عليه لقب مقامر مجنون!
ومع ذلك.
بالطبع.
وصلت ابتسامة فلاندرز أخيرًا إلى زاوية فمه، وكانت عيناه مجنونة مثل عيون المقامرين!
ربما لن يجرؤ الكثيرون على النظر إلى مظهر فلاندرز الحقيقي.
قد امتد الضباب الأحمر مئات الأمتار. حتى الآن ، امتد الضباب الأحمر على مساحة ألف متر !!
“بهذه القوى ، ربما يمكنني حقًا توسيع نطاق مجالي بعدة مرات. عندما يأتي ذلك الوقت …” فكر فلاندرز. في عينيه ، يبدو أن هناك ضوءًا أحمر يومض!
وبعد مدة غير معروفة.
فكر فلاندرز لفترة طويلة.
هذا الشعور بالقوة الملؤه الجسد جعله يرغب حقًا في الاستمرار في الانغماس فيه.
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
الوقت كان… قد حان!!
دوش!
كان هناك أيضًا العديد من الكأنات الغريبة التي تقدمت إلى فلاندرز ، تدعم زهرة روح الدماء.
فتح ذراعيه.
لم يكن هذا مساهمته فقط.
قناة صفراء سميكة مثل الذراع اتصلت بجسده.
كأحد أفضل الجنرالات تحت قيادة فلاندرز ، لم تخيب زهرة روح الدماء ظنه.
على الجانب الآخر من القناة الصفراء.
ولكن في الواقع…
انقسمت إلى عشرات القنوات وربطت بجزر من أحجام مختلفة.
طار فلاندرز إلى الهواء.
في لحظة.
…
بدأت قوة تلك الجزر تتدفق بسرعة إلى جسد فلاندرز من خلال القناة الصفراء!
ظهرت الكثير من الضباب الأسود من جسده.
كانت قوة الجزر تنخفض بسرعة!
كان معظمهم من الكائنات الغريبة من الرتبة B-.
وكما لو كان إلهًا قد نزل إلى الأرض ، أصبحت قوة فلاندرز أقوى وأقوى.
لقد اجتاحوا كل شيء على طول الطريق.
ظهرت الكثير من الضباب الأسود من جسده.
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
الضباب الأسود يتردد.
وأصبح القش على الأرض أسود اللون.
تكتل في العديد من القشاريات التي تطفو حول فلاندرز.
في وسط حقل القمح الذهبي، فتح فلاندرز عينيه.
في هذه اللحظة ، لم يبدو فلاندرز وكأنه إله حنون.
كانت قوة الجزر تنخفض بسرعة!
بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه إله الموت!
كانت لفتات فلاندرز الطويلة تحيط به.
وخاصةً مع وجهه الذي لا يستطيع الناس العاديون تحمله ، بدا أكثر وكأنه إله الموت.
كانت هناك عدد كبير منهم.
…
ألقى فلاندرز رأسه إلى الوراء وضحك بجنون.
المستنقع الأسود ، في مكان آخر.
أن يكون هناك الكثير منهم.
امتلأ الضباب الأحمر السماء هنا.
تكتل في العديد من القشاريات التي تطفو حول فلاندرز.
كأحد أفضل الجنرالات تحت قيادة فلاندرز ، لم تخيب زهرة روح الدماء ظنه.
الضباب الأسود يلتف حول جسده. كان يكبته، يحاول جاهداً ألا يدع القوة في جسده تتدفق.
في بضع ساعات قصيرة فقط.
كانت هناك عدد كبير منهم.
قد امتد الضباب الأحمر مئات الأمتار. حتى الآن ، امتد الضباب الأحمر على مساحة ألف متر !!
وكما لو كان إلهًا قد نزل إلى الأرض ، أصبحت قوة فلاندرز أقوى وأقوى.
بالطبع.
في بضع ساعات قصيرة فقط.
لم يكن هذا مساهمته فقط.
“سأستخدم قوتكم أولاً! الآن، مهمتكم هي حماية هذا الإقليم فقط!”
كان هناك أيضًا العديد من الكأنات الغريبة التي تقدمت إلى فلاندرز ، تدعم زهرة روح الدماء.
هذا كان علامة على أن نطاقه الحالي لا يستطيع تحمل قوته.
كان معظمهم من الكائنات الغريبة من الرتبة B-.
في لحظة معينة.
حتى كان هناك عدد كبير من الكائنات الغريبة من الرتبة B+!
في لحظة.
كانوا في الأمام ، يمهدون الطريق لزهرة روح الدماء ، يعتنون ببعض الكائنات الغريبة القوية التي لم تكن مستعدة للخضوع.
كانت مسؤولة فقط عن توسيع مجالها. في الوقت نفسه ، كانت تعتني ببعض الكائنات الغريبة التي لم تكن قوية جدًا.
أما بالنسبة لزهرة روح الدماء …
بدلاً من ذلك ، بدا وكأنه إله الموت!
كانت مسؤولة فقط عن توسيع مجالها. في الوقت نفسه ، كانت تعتني ببعض الكائنات الغريبة التي لم تكن قوية جدًا.
كانت لحظة قصيرة جداً.
تحالف قوي.
فهذا ليس شيئاً يجب عليهم التفكير فيه.
كان توزيع العمل واضحاً.
بالطبع.
لقد اجتاحوا كل شيء على طول الطريق.
ما لم يكن هناك سيدًا حقيقيًا مثل حاكم المستقع الأسود، الذي يمتلك قوة الدرجة A، والذي سيكون قادرًا على إيقافهم. وإلا، داخل البيئة العالمية السوداء، كانوا أشكالًا لا يمكن هزيمتها.
نادراً ما يواجهون أي أعداء.
في السماء العليا.
حتى لو التقوا بهم ، فإن مجموعتهم من الأفراد الغريبين القويين سيتم التعامل معهم بسرعة إذا انضموا إلى القوى.
أي شخص يرى مظهر فلاندرز الحالي ربما سيطلق عليه لقب مقامر مجنون!
بشكل واضح.
كانت مسؤولة فقط عن توسيع مجالها. في الوقت نفسه ، كانت تعتني ببعض الكائنات الغريبة التي لم تكن قوية جدًا.
عندما انضمت هذه الشخصيات الغريبة لقوىها، لم يكن هناك أعداء تقريبًا.
بشكل واضح.
ما لم يكن هناك سيدًا حقيقيًا مثل حاكم المستقع الأسود، الذي يمتلك قوة الدرجة A، والذي سيكون قادرًا على إيقافهم. وإلا، داخل البيئة العالمية السوداء، كانوا أشكالًا لا يمكن هزيمتها.
بشكل واضح.
هذا كان أيضًا السبب في انتشار مجال الضباب الأحمر بسرعة.
كانت ألفته تبدو محبطة قليلاً.
ومع ذلك.
في وسط حقل القمح، كان فلاندرز مغمورًا في بحر من وعيه. كانت الأوهام على جسده مرعبة لدرجة أنها كادت تتكثف إلى قطرات من الماء الضبابي الأسود.
في لحظة معينة.
حتى لو التقوا بهم ، فإن مجموعتهم من الأفراد الغريبين القويين سيتم التعامل معهم بسرعة إذا انضموا إلى القوى.
فجأة، شعروا وكأن قوتهم قد استنزفت فجأة!
والآن.
اصابهم الجميع صدمة ونظروا إلى بعضهم البعض بدهشة.
ظهرت الكثير من الضباب الأسود من جسده.
كانت لحظة قصيرة جداً.
كل شيء عنهم كان بيد سيدهم. حتى لو أراد سيدهم قتلهم، فلن يتكلموا.
“لا تخافوا.”
في ذلك الوقت ، لم يتوقع فلاندرز ذلك.
“سأستخدم قوتكم أولاً! الآن، مهمتكم هي حماية هذا الإقليم فقط!”
أصبح الضوء في عيون فلاندرز أكثر جنوناً وجنوناً.
صوتٌ يشبه صوت الجحيم انفجر فجأة في آذانهم.
فور فتح عينيه.
إنه سيدهم!
ولكن في الواقع…
ردّ الجميع على الفور.
قناة صفراء سميكة مثل الذراع اتصلت بجسده.
ثم، عوائل الكائنات الغريبة أخذت نفساً عميقًا من الصعداء.
في ذلك الوقت ، لم يتوقع فلاندرز ذلك.
لأنه كان طريقة سيدهم، لم يكن عليهم القلق بشأن أي شيء آخر. على أي حال، لم يصادفوا أي كائنات غريبة قوية. فقط كان من الجيد ألا تختفي قوتهم بدون سبب.
إن هذه الجزر تمثل الكائنات الغريبة أنفسهم.
أما بخصوص ما يريده سيدهم أن يفعل بهذه القوة؟
عندما انضمت هذه الشخصيات الغريبة لقوىها، لم يكن هناك أعداء تقريبًا.
فهذا ليس شيئاً يجب عليهم التفكير فيه.
مر الوقت ببطء.
منذ اللحظة التي تخلّوا فيها عن أنفسهم لسيدهم.
يمكن رؤية قطرة واحدة من السائل الأسود تظهر بجوار فلاندرز وتهبط.
كل شيء عنهم كان بيد سيدهم. حتى لو أراد سيدهم قتلهم، فلن يتكلموا.
“هاهاها!!”
كل ما يحتاجون إليه هو الامتثال لأوامر سيدهم.
بالطبع.
الباقي.
في بضع ساعات قصيرة فقط.
لا يهمهم على الإطلاق!
فجأة، شعروا وكأن قوتهم قد استنزفت فجأة!
فجأة، توقف الضباب الأحمر عن الانتشار.
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
توقفت الكائنات الغريبة فورًا عن التقدم. بدلاً من ذلك، حرسوا حدود الضباب الأحمر لمنع أي شخص من الدخول.
كل شيء عنهم كان بيد سيدهم. حتى لو أراد سيدهم قتلهم، فلن يتكلموا.
…
انقسمت إلى عشرات القنوات وربطت بجزر من أحجام مختلفة.
كان السماء مليئة بضوء الشمس الحارق.
على الجانب الآخر من القناة الصفراء.
كان حقل القمح الذهبي مليئًا بقطرات الماء.
…
في وسط حقل القمح، كان فلاندرز مغمورًا في بحر من وعيه. كانت الأوهام على جسده مرعبة لدرجة أنها كادت تتكثف إلى قطرات من الماء الضبابي الأسود.
الفصل 275: حان الوقت! إنه جنون حقيقي! لا يزال ذلك غير كافٍ!
في الواقع، كل بضع دقائق.
أراد استخدام هذه القوى الغريبة ليصبح أقوى على الفور!
يمكن رؤية قطرة واحدة من السائل الأسود تظهر بجوار فلاندرز وتهبط.
انقسمت إلى عشرات القنوات وربطت بجزر من أحجام مختلفة.
تقطير!
“هذه القوة… رائعة جدا !!”
تهبط قطرات الماء السوداء.
امتلأ الضباب الأحمر السماء هنا.
وأصبح القش على الأرض أسود اللون.
هذا الشعور بالقوة الملؤه الجسد جعله يرغب حقًا في الاستمرار في الانغماس فيه.
كانت أوهامه ترتفع بسرعة!
فهذا ليس شيئاً يجب عليهم التفكير فيه.
في الوقت نفسه، في بحر الوعي.
منذ اللحظة التي تخلّوا فيها عن أنفسهم لسيدهم.
بدأت الجزر التي تعلو السحاب، كبيرة وصغيرة، بالترجُّل. بدت وكأنها يمكن أن تسقط في أي وقت.
دوش!
في السماء العليا.
“هاهاها!!”
كانت لفتات فلاندرز الطويلة تحيط به.
في وسط حقل القمح، كان فلاندرز مغمورًا في بحر من وعيه. كانت الأوهام على جسده مرعبة لدرجة أنها كادت تتكثف إلى قطرات من الماء الضبابي الأسود.
ما هو أكثر رعبًا هو أن.
رجّ النطاق بأكمله.
يبدو أن بحر وعيه كله يرتعش.
فور فتح عينيه.
“هاهاها!!”
لا يهمهم على الإطلاق!
“هذه القوة… رائعة جدا !!”
“هاهاها!!”
ألقى فلاندرز رأسه إلى الوراء وضحك بجنون.
ربما لن يجرؤ الكثيرون على النظر إلى مظهر فلاندرز الحقيقي.
هذا الشعور بالقوة الملؤه الجسد جعله يرغب حقًا في الاستمرار في الانغماس فيه.
في هذه اللحظة ، لم يبدو فلاندرز وكأنه إله حنون.
ومع ذلك…
يمكن رؤية قطرة واحدة من السائل الأسود تظهر بجوار فلاندرز وتهبط.
لقد لاحظ الجزر التي تحته.
كان لدى فلاندرز فكرة.
إن هذه الجزر تمثل الكائنات الغريبة أنفسهم.
وأصبح القش على الأرض أسود اللون.
الجزر تسقط.
كانت ألفته تبدو محبطة قليلاً.
بطبيعة الحال، يعني ذلك أن تلك الكائنات الغريبة قد اختفت.
وبعد مدة غير معروفة.
لذلك، بغض النظر عن مدى روعة هذا الشعور، وكم كان يحب ذلك، كان يجب عليه التوقف!
منذ اللحظة التي تخلّوا فيها عن أنفسهم لسيدهم.
“ما أسف…”
في الوقت نفسه.
لاندرز نظر إليها ثم فكر في شيء ما.
كل شيء عنهم كان بيد سيدهم. حتى لو أراد سيدهم قتلهم، فلن يتكلموا.
اختفت الممر الأصفر المتصل بجسده، وتوقفت قوته الزائدة على الفور.
لاندرز نظر إليها ثم فكر في شيء ما.
عاد إلى وعيه.
طار فلاندرز إلى الهواء.
في وسط حقل القمح الذهبي، فتح فلاندرز عينيه.
منذ اللحظة التي تخلّوا فيها عن أنفسهم لسيدهم.
الانفجار !!
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
فور فتح عينيه.
على الجانب الآخر من القناة الصفراء.
رجّ النطاق بأكمله.
لقد اجتاحوا كل شيء على طول الطريق.
هذا كان علامة على أن نطاقه الحالي لا يستطيع تحمل قوته.
طفا في الهواء في بحر وعيه. فتح ذراعيه ببطء. من بعيد ، بدا شكله الطويل وكأنه إله ينزل إلى العالم!
“هذه القوة الجبارة سهلة جداً في الغرق فيها!”
كانت لحظة قصيرة جداً.
هز فلاندرز رأسه سرًا.
تحالف قوي.
كانت ألفته تبدو محبطة قليلاً.
كانوا في الأمام ، يمهدون الطريق لزهرة روح الدماء ، يعتنون ببعض الكائنات الغريبة القوية التي لم تكن مستعدة للخضوع.
ولكن في الواقع…
صوتٌ يشبه صوت الجحيم انفجر فجأة في آذانهم.
طار فلاندرز إلى الهواء.
كان السماء مليئة بضوء الشمس الحارق.
الضباب الأسود يلتف حول جسده. كان يكبته، يحاول جاهداً ألا يدع القوة في جسده تتدفق.
كان السماء مليئة بضوء الشمس الحارق.
كان يتخمر…
بشكل واضح.
مر الوقت ببطء.
“هذه القوة… رائعة جدا !!”
أصبح الضوء في عيون فلاندرز أكثر جنوناً وجنوناً.
لاندرز نظر إليها ثم فكر في شيء ما.
وبعد مدة غير معروفة.
“سأستخدم قوتكم أولاً! الآن، مهمتكم هي حماية هذا الإقليم فقط!”
وصلت ابتسامة فلاندرز أخيرًا إلى زاوية فمه، وكانت عيناه مجنونة مثل عيون المقامرين!
لأنه كان طريقة سيدهم، لم يكن عليهم القلق بشأن أي شيء آخر. على أي حال، لم يصادفوا أي كائنات غريبة قوية. فقط كان من الجيد ألا تختفي قوتهم بدون سبب.
الوقت كان… قد حان!!
لقد اجتاحوا كل شيء على طول الطريق.
تقطير!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
