الفصل 1783
تغيرت تعبيرات ايدان. شعر وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان وميض شخص يحتضر.
ايدان – كان أصله من القارة الشرقية وكان أشهر الطهاة في العالم بأسره. كان ذلك لأنه كان لديه تاريخ هائل في العمل كرئيس للطهاة في قصر مدجج بالعتاد . كانت هناك شائعات أنه كان مسؤولاً عن صناديق الغداء لأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد.
لقد كان وجودًا خانقًا ومن الصعب التنفس فى المكان الذي يوجد فيه. كانت التنانين هكذا إلى جريد. أراد إنهاء هذه الصفقة وإعادة التنين إلى عرينه. في المقام الأول ، كان عليه أن يسرع. قال اللص العظيم في الليلة الحمراء إن الوقت الذي دخلت فيه ريبيكا الدورة كان فرصة مثالية للتسلل إلى أسجارد.
لقد كان طاه فريدًا من نوعه وغير مسبوق. كان من الغريب أنه كان يحمل لقب “سيد السم” ، لكن معظم طهاة العالم احترموه وكان هدفهم أن يكون مثله.
[أصبحت مهتمًا. ]
سيكون بالتأكيد أقوى من بونهيلير الآن. لم يكن معارضا ليغضب منه.
“لا أعرف كيف يعرف أن ريبيكا في الدورة. ”
قال رايدر بعد الاستماع إلى شرح جريد. كان لديه موقف مختلف تمامًا عن التنانين القديمة الأخرى. برؤية الطريقة التي يمكنه بها الاستماع إلى الآخرين ، كان لديه على الأقل القليل من الفطرة السليمة.
“لا. يجب الإسراع وإنهاء عملك والعودة إلى عرينك للراحة. انا ساسرع. ”
اقتربت الحراشف الذهبية التي تعكس الضوء مرة أخرى.
[إذا كان بجانبك أفضل طاهٍ في هذا الوقت ، فإني أتطلع إلى ذلك. يجب أن يكون شخصًا موهوبًا يمكنه قرع جرس الإنذار في ثقافة الطعام الإنسانية والتي لم تتغير كثيرًا حتى بعد المرور بالعديد من نهايات العالم وولادات جديدة. ]
لم يعرف ايدان السبب ، لكن كان من الواضح أن جلالته كان يحترمه ويخافه. عندها فقط استطاع أن يفهم سبب دفع جلالته له حتى الموت.
“هل ستفسد الأمور أثناء التسرع؟”
“جرس إنذار… إنه مشابه. ”
“جيد. ”
منذ وقت ليس ببعيد ، تأثر هذا المكان بمستويات سطح البحر التي ارتفعت بسبب إطلاق قوة تراوكا. الأرض الضخمة غير المأهولة حيث يمكن بناء عدد قليل من القلاع لم تستطع تحمل وزن تنين قديم وغرقت تدريجيًا. قام رايدر بتخفيض وزن جسده بالسحر وأومأ برأسه بعد استخدام التحول ليصبح رجلًا وسيمًا طويل الشعر.
[إذا كان بجانبك أفضل طاهٍ في هذا الوقت ، فإني أتطلع إلى ذلك. يجب أن يكون شخصًا موهوبًا يمكنه قرع جرس الإنذار في ثقافة الطعام الإنسانية والتي لم تتغير كثيرًا حتى بعد المرور بالعديد من نهايات العالم وولادات جديدة. ]
“أحضره هنا. ليست هناك حاجة للإسراع. الانتظار هو متعة لتناول الطعام ، لذا فقد دربت صبري “.
“لا. يجب الإسراع وإنهاء عملك والعودة إلى عرينك للراحة. انا ساسرع. ”
لقد كان وجودًا خانقًا ومن الصعب التنفس فى المكان الذي يوجد فيه. كانت التنانين هكذا إلى جريد. أراد إنهاء هذه الصفقة وإعادة التنين إلى عرينه. في المقام الأول ، كان عليه أن يسرع. قال اللص العظيم في الليلة الحمراء إن الوقت الذي دخلت فيه ريبيكا الدورة كان فرصة مثالية للتسلل إلى أسجارد.
“لا أعرف كيف يعرف أن ريبيكا في الدورة. ”
لقد كان تفسيرًا أخفى نيته في إعداد أطباق لذيذة. كان ينوي مفاجأة جريد.
اقتربت الحراشف الذهبية التي تعكس الضوء مرة أخرى.
لم يشك جريد في قوة الاستخبارات الهائلة لـ اللص العظيم. كان ذلك لأنه رأى بالفعل هوانغ جيلدونغ ، الذي كان لديه نظرة ثاقبة في معظم الأعمال المتعلقة بالقارة الشرقية. سيكون من الغطرسة إذا حكم جريد بتهور أو شك في قدرات أولئك الذين كانوا يكافحون في مواقعهم.
“هل ستفسد الأمور أثناء التسرع؟”
كان هناك سبب لعدم وجود طاقة لدى ايدان. من قبيل الصدفة ، عرف الآن أن أطباقه لا طعم لها. لم يستطع ملاحظة هذا الا بعد سنوات من الإقامة في القصر والطهي لمئات وآلاف الأشخاص.
منذ وقت ليس ببعيد ، تأثر هذا المكان بمستويات سطح البحر التي ارتفعت بسبب إطلاق قوة تراوكا. الأرض الضخمة غير المأهولة حيث يمكن بناء عدد قليل من القلاع لم تستطع تحمل وزن تنين قديم وغرقت تدريجيًا. قام رايدر بتخفيض وزن جسده بالسحر وأومأ برأسه بعد استخدام التحول ليصبح رجلًا وسيمًا طويل الشعر.
أصبحت عيون رايدر الباردة والذهبية أكثر برودة. كان ذلك في أعقاب تذكر الأخطاء الشائعة التي ارتكبها الطهاة الذين فقدوا أعصابهم.
كان يأمل في أن يبقى اللص العظيم في الليلة الحمراء الذي كان يخفي وجوده في مكان ما على الجزيرة ، آمنًا أثناء وجوده بعيدًا.
“الطهاة هم أشخاص خجولون ويفقدون هدوئهم بسهولة. غالبًا ما يفاجأون بمجرد النظر إلى غطاء القدر ويرتكبون أخطاء بسيطة بسهولة ، ولكن كيف ستتحمل المسؤولية إذا ترك أواني الطهي أو التوابل وراءه لأنك في عجلة من أمرك؟ ضع في اعتبارك أن غضبي قد يكون موجهًا إليك “.
“. ”
“. لديه انحياز غريب. ”
كانوا خائفين لأنهم كانوا طهاة. ألم يستطيع رايدر فهم مشاعر الطهاة الذين حضروا الطعام؟ لم يكن قادرا على فهم مواقف الآخرين. كانت السمة النموذجية للمجانين. قد يبدو رايدر جيد نسبيًا ، لكن التنين كان لا يزال تنينًا.
“قص الجزء السفلي من الإبط مع الحفاظ على الشكل. ثم قطع اللحم فوقه مباشرة إلى مكعبات. السماكة حول هذا القدر. بالإضافة إلى ذلك ، سأستخدم عظام وأوتار الرسغ. من هنا الى هنا. يجب أن يكون الجزء الخلفي من اليد شرائح رفيعة. ”
تم إعداد طاولة كبيرة. لقد كان عشاءًا مع أطباق تزيد من القوام المتضارب للأوتار السميكة والحراشف المقلية حتى النقطة التي تسبق طراوتها. انتشرت رائحة لذيذة للغاية في جميع الاتجاهات.
“أفهم. سأعود عندما يكون كل شيء جاهزًا تمامًا ، “تحدث جريد بأدب ، على عكس نواياه.
من كان أقوى تنين؟ على الأقل في هذه المرحلة ، كان من المحتمل أن يكونوا رايدر.
أصيب تراوكا بجروح خطيرة من قبل إفريت ، التي كانت تهدف إلى التدمير المتبادل. عانى نيفارتان من الجنون بعد أن وقع في مخطط بعل ، تم لعن بونهيلير.
“لا أريد ذلك! هل تنوي قتلي؟ آك! لا! أنا لا أريد ذلك أيضًا! ”
“لماذا يتصرف السير ايدان على هذا النحو؟”
على عكس التنانين القديمة الضعيفة الأخرى ، كان رايدر بخير. لم يتعرض لأي حوادث وحافظ على قوته بشكل كامل.
تم تشويه وجه رايدر الجميل بطريقة مخيفة حيث بصق شريحة اللحم التي كان يمضغها عدة مرات ومسح زوايا فمه.
[إذا كان بجانبك أفضل طاهٍ في هذا الوقت ، فإني أتطلع إلى ذلك. يجب أن يكون شخصًا موهوبًا يمكنه قرع جرس الإنذار في ثقافة الطعام الإنسانية والتي لم تتغير كثيرًا حتى بعد المرور بالعديد من نهايات العالم وولادات جديدة. ]
“لا توجد بيانات تاريخية لقياس قوة رايدر. ”
“أنا أفهم. إذا لم أتمكن من تجنب ذلك ، فسأقبله. سأطيع إرادة جلالتك ، كما فعلت دائمًا. ”
معظم الأشياء المتعلقة بالتنين المسجلة في الأدب كانت عن نيفارتان. تصرف دون تردد بسبب جنونه. حتى تنين النار تراوكا الأكثر عدوانية كان لديه عدد أقل من المشاهدات مقارنة بنيفارتان. كان معظمها مرتبطًا بتالما. كان سجل رايدر الذهاب في جولة الذواقة أقل من ذلك بكثير.
يان فاي التي جاءت مع ايدان من القارة الشرقية – غادرت القصر العام الماضي.
عرف جريد فقط خصائص التنين الذهبي بفضل معلومات نيفيلينا ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن القوة الفردية لـ رايدر.
قال رايدر بعد الاستماع إلى شرح جريد. كان لديه موقف مختلف تمامًا عن التنانين القديمة الأخرى. برؤية الطريقة التي يمكنه بها الاستماع إلى الآخرين ، كان لديه على الأقل القليل من الفطرة السليمة.
أصبحت عيون رايدر الباردة والذهبية أكثر برودة. كان ذلك في أعقاب تذكر الأخطاء الشائعة التي ارتكبها الطهاة الذين فقدوا أعصابهم.
“على أي حال ، إنه تنين قديم. ”
تركت هذا القصر الرائع لتعيش حياة المشقة كعامة مرة أخرى. لم يستطع ايدان فهم ذلك من وجهة نظره.
سيكون بالتأكيد أقوى من بونهيلير الآن. لم يكن معارضا ليغضب منه.
كان هناك سبب لعدم وجود طاقة لدى ايدان. من قبيل الصدفة ، عرف الآن أن أطباقه لا طعم لها. لم يستطع ملاحظة هذا الا بعد سنوات من الإقامة في القصر والطهي لمئات وآلاف الأشخاص.
بعد ذلك-
“اذا. سأعود. لن أتأخر كثيرا ، لذا يرجى الانتظار هنا “.
اللص العظيم الذي كان مختبئًا في الزاوية ، ابتلع. شعر جريد أيضًا بإحساس هائل بالجوع.
كان يأمل في أن يبقى اللص العظيم في الليلة الحمراء الذي كان يخفي وجوده في مكان ما على الجزيرة ، آمنًا أثناء وجوده بعيدًا.
“سأريكم طبقًا سيصبح أسطوريًا لذوقك. ”
عاد جريد إلى راينهاردت.
عاد جريد إلى راينهاردت.
“تناول الطعام بهذا الترتيب. ”
“لا أريد ذلك! هل تنوي قتلي؟ آك! لا! أنا لا أريد ذلك أيضًا! ”
بعد فترة ، ترددت صرخة رهيبة من رجل في منتصف العمر في الطابق السفلي من قصر مدجج بالعتاد. كان مرعوبًا تمامًا بعد أن علم عن الموقف من جريد.
أضاءت وجوه الفرسان تدريجياً. أكل جميع أعضاء مدجج بالعتاد طعام ايدان لمدة عام على الأقل. بفضل هذا ، كانوا مقاومين للسموم ، لكن في نفس الوقت ، كان كثير منهم استاء من ايدان. شعروا وكأنهم تعرضوا للتعذيب لفترة طويلة.
تنين – حتى الرجل الذي عادة ما يكون جريئًا جدًا تحول إلى جبان عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع التنانين. حتى قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. اعتقد جريد أن جودي ربما كان الإنسان الوحيد في العالم الذي يمكنه الحفاظ على الهدوء ضد التنانين ، وخاصة التنين القديم.
الأشخاص الذين ليس لديهم موهبة لن يكونوا قادرين على القيام بذلك بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.
“لماذا يتصرف السير ايدان على هذا النحو؟”
بعد فترة ، ترددت صرخة رهيبة من رجل في منتصف العمر في الطابق السفلي من قصر مدجج بالعتاد. كان مرعوبًا تمامًا بعد أن علم عن الموقف من جريد.
“سمعت أنه بناءً على توصية جلالته ، سيقوم بطهي الطعام أمام التنين الذواقة. ”
[إذا كان بجانبك أفضل طاهٍ في هذا الوقت ، فإني أتطلع إلى ذلك. يجب أن يكون شخصًا موهوبًا يمكنه قرع جرس الإنذار في ثقافة الطعام الإنسانية والتي لم تتغير كثيرًا حتى بعد المرور بالعديد من نهايات العالم وولادات جديدة. ]
“آخر طبق سأطبخه. سوف يسجل في التاريخ. ”
“ههه. هل هذا صحيح؟”
لقد كان تفسيرًا أخفى نيته في إعداد أطباق لذيذة. كان ينوي مفاجأة جريد.
أضاءت وجوه الفرسان تدريجياً. أكل جميع أعضاء مدجج بالعتاد طعام ايدان لمدة عام على الأقل. بفضل هذا ، كانوا مقاومين للسموم ، لكن في نفس الوقت ، كان كثير منهم استاء من ايدان. شعروا وكأنهم تعرضوا للتعذيب لفترة طويلة.
“هناك نظرة عميقة جدا في عينيه. ”
[أصبحت مهتمًا. ]
بالطبع ، كان هناك شعور بأنهم لم يكونوا على دراية بأنفسهم. كيف يمكن أن يضحكوا في الوقت الذي كان سيتم فيه جر شخص إلى مسلخ؟
‘ماذا؟’
أظلمت وجوه الفرسان لأنهم شعروا بخيبة أمل في أنفسهم. ثم توقفت صرخات ايدان أخيرًا.
تم تشويه وجه رايدر الجميل بطريقة مخيفة حيث بصق شريحة اللحم التي كان يمضغها عدة مرات ومسح زوايا فمه.
لم يستخدم ايدان الطهي بالحرارة جيدًا . حتى لو تم استخدامه من حين لآخر ، فقد استخدم الرمال التي تسخنها الشمس. كان يحمل مروحة في يديه عندما لم تكن الأمور تسير على ما يرام أو عندما جاء الإلهام إليها ، لكن ذلك كان نادرًا حقًا.
“أنا أفهم. إذا لم أتمكن من تجنب ذلك ، فسأقبله. سأطيع إرادة جلالتك ، كما فعلت دائمًا. ”
“إذا قال لي أن أموت فسوف أموت. ”
كان مليئا باليأس. لم يكن هناك ضوء في عينيه السوداء التي كانت شائعة بين السكان الأصليين في القارة الشرقية. كان يبدو وكأنه كان يتخلى عن حياته.
لقد كان وجودًا خانقًا ومن الصعب التنفس فى المكان الذي يوجد فيه. كانت التنانين هكذا إلى جريد. أراد إنهاء هذه الصفقة وإعادة التنين إلى عرينه. في المقام الأول ، كان عليه أن يسرع. قال اللص العظيم في الليلة الحمراء إن الوقت الذي دخلت فيه ريبيكا الدورة كان فرصة مثالية للتسلل إلى أسجارد.
حاول جريد توضيح سوء التفاهم. “لن تتأذى بأي حال من الأحوال. سأمنع ذلك “.
“أنا أفهم. إذا لم أتمكن من تجنب ذلك ، فسأقبله. سأطيع إرادة جلالتك ، كما فعلت دائمًا. ”
اقتربت الحراشف الذهبية التي تعكس الضوء مرة أخرى.
“سوف توقف ذلك. هل هناك فرصة أن التنين قد يحاول قتلي. ”
تنين – حتى الرجل الذي عادة ما يكون جريئًا جدًا تحول إلى جبان عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع التنانين. حتى قاتل التنين هاياتي كان خائفًا من التنانين. اعتقد جريد أن جودي ربما كان الإنسان الوحيد في العالم الذي يمكنه الحفاظ على الهدوء ضد التنانين ، وخاصة التنين القديم.
كان هناك سبب لعدم وجود طاقة لدى ايدان. من قبيل الصدفة ، عرف الآن أن أطباقه لا طعم لها. لم يستطع ملاحظة هذا الا بعد سنوات من الإقامة في القصر والطهي لمئات وآلاف الأشخاص.
خشخشه.
لقد سمعها عدة مرات. همس الفرسان أن طبخ ايدان كان الأسوأ. كان يأكل الطعام لكنه شعر وكأنه يأكل السم. هذا النوع من الأشياء. صنع طبق لتنين يسمى “التنين الذواقة؟ كان هذا أشبه بالقتل العمد.
“إذا قال لي أن أموت فسوف أموت. ”
كان يأمل في أن يبقى اللص العظيم في الليلة الحمراء الذي كان يخفي وجوده في مكان ما على الجزيرة ، آمنًا أثناء وجوده بعيدًا.
“أحضره هنا. ليست هناك حاجة للإسراع. الانتظار هو متعة لتناول الطعام ، لذا فقد دربت صبري “.
كانت كمية الكتب التي قرأها ايدان كبيرة بشكل مدهش. كان يدير مطعمًا بدون زبائن ، لذلك قرأ الكتب لأنه لم يكن لديه ما يفعله. بفضل هذا ، عرف تاريخ العديد من الممالك. كان أول شيء فعله الحكام الأعلى عندما أصبحوا ملوكًا أو أباطرة ويمارسون سلطة خارجة عن السيطرة – كان قطع رؤوس الجنرالات الذين عملوا بجد خلال سنوات التأسيس من أجل احتكار السلطة.
“آخر طبق سأطبخه. سوف يسجل في التاريخ. ”
“استخدمها عندما تحتاجها وتخلص منها دون رحمة عندما لا تحتاجها”.
شعر جريد أن الخطة قد دمرت بينما بدأ رايدر في تذوق الطعام ببطء. بعد حين-
لم يعرف ايدان السبب ، لكن كان من الواضح أن جلالته كان يحترمه ويخافه. عندها فقط استطاع أن يفهم سبب دفع جلالته له حتى الموت.
“آخر طبق سأطبخه. سوف يسجل في التاريخ. ”
“كان يجب أن أغادر عندما غادرت يان فاي. كنت غبيًا. ”
“إنها المرة الأولى في حياتي التي أطهو فيها لحم التنين. وأوضح ايدان أن هناك احتمال ألا تنجح طرق الطهي التقليدية ، لذلك يجب أن أكون مستعدًا تمامًا.
يان فاي التي جاءت مع ايدان من القارة الشرقية – غادرت القصر العام الماضي.
كانت الشابة قد دخلت سوق العمل قبل أن تبلغ من العمر ما يكفي لرعاية إخوتها. تمكنت من الصعود إلى منصب خادمة الشرف في قصر مدجج بالعتاد ، لكن كانت لديها رغبة في أن تعيش حياة طبيعية قبل أن ينتهي شبابها.
“على أي حال ، إنه تنين قديم. ”
تركت هذا القصر الرائع لتعيش حياة المشقة كعامة مرة أخرى. لم يستطع ايدان فهم ذلك من وجهة نظره.
ومع ذلك ، أصبح يعرف الآن. ربما أدركت أنها ستعيش حياة على إبر الصنوبر.
“إنه خطئي لأنني لم أفهم الموضوع. لقد أظهر جلالته لطف كبير ، لذلك لن اشكو وسأقبل ذلك “.
“لماذا يتصرف السير ايدان على هذا النحو؟”
نعم ، كانت النعمة التي حصل عليها حتى الآن عظيمة جدًا. أراد رد الجميل والمغادرة. بهذه الطريقة ، يمكنه أن يلعن عند الموت.
[إذا كان بجانبك أفضل طاهٍ في هذا الوقت ، فإني أتطلع إلى ذلك. يجب أن يكون شخصًا موهوبًا يمكنه قرع جرس الإنذار في ثقافة الطعام الإنسانية والتي لم تتغير كثيرًا حتى بعد المرور بالعديد من نهايات العالم وولادات جديدة. ]
“آخر طبق سأطبخه. سوف يسجل في التاريخ. ”
بدأ الطبخ . استخدم العديد من التوابل بينما قام رايدر بتسخين المقلاة بنيران سحرية.
تغيرت تعبيرات ايدان. شعر وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان وميض شخص يحتضر.
خشخشه.
“سوف أتخلص من عنادي وأعد طبقًا يناسب ذوق الجمهور. ”
“. لديه انحياز غريب. ”
كان ايدان مهووسًا بـ “المذاق الطبيعي للمكونات”. فقد احتوى على معنى الإعجاب بالذوق البشري الذي يمكن أن يقدس المكونات التي أنشأتها الطبيعة . بالنسبة له ، كانت التوابل قذرة تفسد مذاق المكونات ، وكانت النكهة بالملح عملًا لخداع اللسان.
ومع ذلك ، لم يفهم أحد هذا حتى في اللحظة الأخيرة. كان ضحك الناس الساخر يشبه الهلوسة السمعية. لذلك ، أراد أن يظهرها في اللحظة الأخيرة فقط – السبب في أن طبخه لم يكن لذوقهم لم يكن لأنه لم يكن قادرًا على الطهي.
“سأريكم طبقًا سيصبح أسطوريًا لذوقك. ”
للحظة ، كانت لديه رغبة غير متوقعة.
“بماذا يفكر؟”
“لا أعرف كيف يعرف أن ريبيكا في الدورة. ”
لقد كان طاه فريدًا من نوعه وغير مسبوق. كان من الغريب أنه كان يحمل لقب “سيد السم” ، لكن معظم طهاة العالم احترموه وكان هدفهم أن يكون مثله.
أولاً ، ذرف ايدان الدموع بينما كان يحبس أنفاسه. ثم أصبح مصمما قبل أن يضحك بطريقة جنونية. شعر جريد بعدم الارتياح عند رؤيته ، “هيا بنا. المكان جزيرة غير مأهولة في البحر الأحمر. هناك الكثير من الرمل النظيف ، لذا لا تحتاج إلى أواني الطبخ ، أليس كذلك؟ ”
وضع رايدر ذراع تراوكا على طول الساحل وأخرج سكينًا بينما كان يتحدث من أجل المساعدة. بعد كل شيء ، كان مكونًا لا يمكن للطهاة البشريين التعامل معه. كان رايدر سيساعد. كان يعتقد أن المكون والطاهي الذي سيستخدمه يستحقان ذلك.
لم يستخدم ايدان الطهي بالحرارة جيدًا . حتى لو تم استخدامه من حين لآخر ، فقد استخدم الرمال التي تسخنها الشمس. كان يحمل مروحة في يديه عندما لم تكن الأمور تسير على ما يرام أو عندما جاء الإلهام إليها ، لكن ذلك كان نادرًا حقًا.
“لا. لدي الكثير من الأشياء لأعدها “.
لقد كان وجودًا خانقًا ومن الصعب التنفس فى المكان الذي يوجد فيه. كانت التنانين هكذا إلى جريد. أراد إنهاء هذه الصفقة وإعادة التنين إلى عرينه. في المقام الأول ، كان عليه أن يسرع. قال اللص العظيم في الليلة الحمراء إن الوقت الذي دخلت فيه ريبيكا الدورة كان فرصة مثالية للتسلل إلى أسجارد.
بالطبع ، كان هناك شعور بأنهم لم يكونوا على دراية بأنفسهم. كيف يمكن أن يضحكوا في الوقت الذي كان سيتم فيه جر شخص إلى مسلخ؟
هز ايدان رأسه ودخل المطبخ. قام بتعبئة جميع أنواع أواني الطهي التي لمويكلف نفسه عناء النظر إليها. أخيرًا ، اخذ الملح والفلفل.
تغيرت تعبيرات ايدان. شعر وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان وميض شخص يحتضر.
اللص العظيم الذي كان مختبئًا في الزاوية ، ابتلع. شعر جريد أيضًا بإحساس هائل بالجوع.
“. ؟”
لقد سمعها عدة مرات. همس الفرسان أن طبخ ايدان كان الأسوأ. كان يأكل الطعام لكنه شعر وكأنه يأكل السم. هذا النوع من الأشياء. صنع طبق لتنين يسمى “التنين الذواقة؟ كان هذا أشبه بالقتل العمد.
تصلب وجه جريد عندما لاحظ ذلك.
‘انا اريد ان اجربه. ‘
“إنها المرة الأولى في حياتي التي أطهو فيها لحم التنين. وأوضح ايدان أن هناك احتمال ألا تنجح طرق الطهي التقليدية ، لذلك يجب أن أكون مستعدًا تمامًا.
لقد كان تفسيرًا أخفى نيته في إعداد أطباق لذيذة. كان ينوي مفاجأة جريد.
ايدان – كان أصله من القارة الشرقية وكان أشهر الطهاة في العالم بأسره. كان ذلك لأنه كان لديه تاريخ هائل في العمل كرئيس للطهاة في قصر مدجج بالعتاد . كانت هناك شائعات أنه كان مسؤولاً عن صناديق الغداء لأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد.
‘ أريد أن أراك تندم بعد تناول الطعام الذي أطبخه وتتفاجأ بمذاقه اللذيذ “.
“قص الجزء السفلي من الإبط مع الحفاظ على الشكل. ثم قطع اللحم فوقه مباشرة إلى مكعبات. السماكة حول هذا القدر. بالإضافة إلى ذلك ، سأستخدم عظام وأوتار الرسغ. من هنا الى هنا. يجب أن يكون الجزء الخلفي من اليد شرائح رفيعة. ”
كيف كان ذلك ممكنا؟ على عكس جريد المتشكك والذي أصبح متوتر تدريجياً ، تم تضخيم توقعات رايدر.
بعد ذلك-
“استخدمها عندما تحتاجها وتخلص منها دون رحمة عندما لا تحتاجها”.
“أحضره هنا. ليست هناك حاجة للإسراع. الانتظار هو متعة لتناول الطعام ، لذا فقد دربت صبري “.
على عكس توقعات جريد ، استغرق الأمر بعض الوقت حتى وصل الاثنان إلى حطام الإله القتالي. ارتفعت حواجب رايدر التي برزت من وجهه الصغير قليلاً. لقد تفاجأ من الداخل عندما رأى ذلك الطباخ الذي أحضره جريد. لقد كان فقدانًا بسيطًا لرباطة الجأش على عكس تنين قديم.
عاد جريد إلى راينهاردت.
“هناك نظرة عميقة جدا في عينيه. ”
كانت كمية الكتب التي قرأها ايدان كبيرة بشكل مدهش. كان يدير مطعمًا بدون زبائن ، لذلك قرأ الكتب لأنه لم يكن لديه ما يفعله. بفضل هذا ، عرف تاريخ العديد من الممالك. كان أول شيء فعله الحكام الأعلى عندما أصبحوا ملوكًا أو أباطرة ويمارسون سلطة خارجة عن السيطرة – كان قطع رؤوس الجنرالات الذين عملوا بجد خلال سنوات التأسيس من أجل احتكار السلطة.
كانت وصفة عادية على عكس المعتاد. حتى أنها بدت خيالية . يبدو أن طاهٍ جيد جدًا كان يطبخ.
كانت نظرة حيث لا يمكن الشعور بالخوف. يبدو أنه لن يتردد حتى لو كان الموت ينتظره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها رايدر طاهٍ بهذه العيون.
“هذا هو مدى فخره بمهاراته. ”
عرف جريد فقط خصائص التنين الذهبي بفضل معلومات نيفيلينا ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن القوة الفردية لـ رايدر.
تم تضخيم توقعات رايدر. في النهاية ، سأل بابتسامة باهتة على وجهه ، “أخبرني كيف تخطط لطهي هذا المكون الثمين؟”
سيكون بالتأكيد أقوى من بونهيلير الآن. لم يكن معارضا ليغضب منه.
لقد كانت حقيقة مروعة.
وضع رايدر ذراع تراوكا على طول الساحل وأخرج سكينًا بينما كان يتحدث من أجل المساعدة. بعد كل شيء ، كان مكونًا لا يمكن للطهاة البشريين التعامل معه. كان رايدر سيساعد. كان يعتقد أن المكون والطاهي الذي سيستخدمه يستحقان ذلك.
وضع رايدر ذراع تراوكا على طول الساحل وأخرج سكينًا بينما كان يتحدث من أجل المساعدة. بعد كل شيء ، كان مكونًا لا يمكن للطهاة البشريين التعامل معه. كان رايدر سيساعد. كان يعتقد أن المكون والطاهي الذي سيستخدمه يستحقان ذلك.
“من فضلك حوّل الحراشف إلى حفنة من البودرة. قطع الجلد إلى قطع رقيقة بما يكفي لتكون شفافة. ”
لم يكن لدى ليدان ما يخشاه. نظر عن كثب إلى ذراع التنين ، ولمسه ، وطلب بثقة.
ومع ذلك ، لم يفهم أحد هذا حتى في اللحظة الأخيرة. كان ضحك الناس الساخر يشبه الهلوسة السمعية. لذلك ، أراد أن يظهرها في اللحظة الأخيرة فقط – السبب في أن طبخه لم يكن لذوقهم لم يكن لأنه لم يكن قادرًا على الطهي.
“قص الجزء السفلي من الإبط مع الحفاظ على الشكل. ثم قطع اللحم فوقه مباشرة إلى مكعبات. السماكة حول هذا القدر. بالإضافة إلى ذلك ، سأستخدم عظام وأوتار الرسغ. من هنا الى هنا. يجب أن يكون الجزء الخلفي من اليد شرائح رفيعة. ”
يان فاي التي جاءت مع ايدان من القارة الشرقية – غادرت القصر العام الماضي.
“سمعت أنه بناءً على توصية جلالته ، سيقوم بطهي الطعام أمام التنين الذواقة. ”
“همم. ”
كانت وصفة عادية على عكس المعتاد. حتى أنها بدت خيالية . يبدو أن طاهٍ جيد جدًا كان يطبخ.
“من فضلك حوّل الحراشف إلى حفنة من البودرة. قطع الجلد إلى قطع رقيقة بما يكفي لتكون شفافة. ”
استوفى رايدر جميع متطلبات ايدان الصعبة بينما شاهد جريد على مهل. على أي حال ، كان يعلم أن أطباق ايدان لا تبدو جيدة. علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يطبخ فيها ايدان ذراع تنين ، والتي يمكن استخدامها في أشياء كثيرة. كان من المستحيل عليه طهيها بشكل صحيح.
“إذا قال لي أن أموت فسوف أموت. ”
“سيخرج طبق أسوأ من المعتاد”.
ومع ذلك ، أصبح يعرف الآن. ربما أدركت أنها ستعيش حياة على إبر الصنوبر.
في غضون ذلك ، كان أكثر ما يرضيه هو أن كمية المواد التي استخدمها ايدان كانت مبنية على أساس البشر. تعددت أشكال رايدر في شكل بشري ، لذلك بدا أن ايدان قد نسي للحظات أنه كان تنينًا. لكن رايدر لم يمانع. لقد كان ذواقًا وليس شرهًا. فضل أن يأكل شهيًا حتى لو كانت الكمية أقل.
أصبحت عيون رايدر الباردة والذهبية أكثر برودة. كان ذلك في أعقاب تذكر الأخطاء الشائعة التي ارتكبها الطهاة الذين فقدوا أعصابهم.
بعد حين-
“سوف أبدأ. ”
ومع ذلك ، أصبح يعرف الآن. ربما أدركت أنها ستعيش حياة على إبر الصنوبر.
بدأ الطبخ . استخدم العديد من التوابل بينما قام رايدر بتسخين المقلاة بنيران سحرية.
“ههه. هل هذا صحيح؟”
ايدان – كان أصله من القارة الشرقية وكان أشهر الطهاة في العالم بأسره. كان ذلك لأنه كان لديه تاريخ هائل في العمل كرئيس للطهاة في قصر مدجج بالعتاد . كانت هناك شائعات أنه كان مسؤولاً عن صناديق الغداء لأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد.
‘ماذا؟’
كانت وصفة عادية على عكس المعتاد. حتى أنها بدت خيالية . يبدو أن طاهٍ جيد جدًا كان يطبخ.
في غضون ذلك ، كان أكثر ما يرضيه هو أن كمية المواد التي استخدمها ايدان كانت مبنية على أساس البشر. تعددت أشكال رايدر في شكل بشري ، لذلك بدا أن ايدان قد نسي للحظات أنه كان تنينًا. لكن رايدر لم يمانع. لقد كان ذواقًا وليس شرهًا. فضل أن يأكل شهيًا حتى لو كانت الكمية أقل.
“هل سيجعلها لذيذة؟”
كيف كان ذلك ممكنا؟ على عكس جريد المتشكك والذي أصبح متوتر تدريجياً ، تم تضخيم توقعات رايدر.
“تناول الطعام بهذا الترتيب. ”
“هل ستفسد الأمور أثناء التسرع؟”
تم إعداد طاولة كبيرة. لقد كان عشاءًا مع أطباق تزيد من القوام المتضارب للأوتار السميكة والحراشف المقلية حتى النقطة التي تسبق طراوتها. انتشرت رائحة لذيذة للغاية في جميع الاتجاهات.
“. ؟”
اللص العظيم الذي كان مختبئًا في الزاوية ، ابتلع. شعر جريد أيضًا بإحساس هائل بالجوع.
أصيب تراوكا بجروح خطيرة من قبل إفريت ، التي كانت تهدف إلى التدمير المتبادل. عانى نيفارتان من الجنون بعد أن وقع في مخطط بعل ، تم لعن بونهيلير.
‘انا اريد ان اجربه. ‘
“لماذا يتصرف السير ايدان على هذا النحو؟”
للحظة ، كانت لديه رغبة غير متوقعة.
“على أي حال ، إنه تنين قديم. ”
شعر جريد أن الخطة قد دمرت بينما بدأ رايدر في تذوق الطعام ببطء. بعد حين-
لم يكن لدى ليدان ما يخشاه. نظر عن كثب إلى ذراع التنين ، ولمسه ، وطلب بثقة.
[أصبحت مهتمًا. ]
خشخشه.
وضع رايدر الشوكة والسكين وهمهم ، “. تراوكا رجل ليس له أي مزايا على الإطلاق. ”
لقد كان وجودًا خانقًا ومن الصعب التنفس فى المكان الذي يوجد فيه. كانت التنانين هكذا إلى جريد. أراد إنهاء هذه الصفقة وإعادة التنين إلى عرينه. في المقام الأول ، كان عليه أن يسرع. قال اللص العظيم في الليلة الحمراء إن الوقت الذي دخلت فيه ريبيكا الدورة كان فرصة مثالية للتسلل إلى أسجارد.
تم تشويه وجه رايدر الجميل بطريقة مخيفة حيث بصق شريحة اللحم التي كان يمضغها عدة مرات ومسح زوايا فمه.
اللص العظيم الذي كان مختبئًا في الزاوية ، ابتلع. شعر جريد أيضًا بإحساس هائل بالجوع.
“لا طعم جيد من البداية إلى النهاية. في كل مرة أمضغ يمتلئ فمي برائحة معينة. الملمس أيضًا فظيع وليس هناك أي من النكهات صحيحة “.
تغيرت تعبيرات ايدان. شعر وكأنه شخص مختلف تمامًا. كان وميض شخص يحتضر.
“. ”
لقد كان تفسيرًا أخفى نيته في إعداد أطباق لذيذة. كان ينوي مفاجأة جريد.
“جيد. ”
“لا تقلق ايها الطاه. رأيتك تفعل أفضل ما لديك. هذا ليس خطأك. إنه المكون. طمأن رايدر ايدان الذي كان شاحبًا ومتيبسًا ، لكن ابدان لم يجد أي عزاء.
“أفضل ما لدي. لقد بذلت قصارى جهدي حقًا. ! تنهد. ! ”
معظم الأشياء المتعلقة بالتنين المسجلة في الأدب كانت عن نيفارتان. تصرف دون تردد بسبب جنونه. حتى تنين النار تراوكا الأكثر عدوانية كان لديه عدد أقل من المشاهدات مقارنة بنيفارتان. كان معظمها مرتبطًا بتالما. كان سجل رايدر الذهاب في جولة الذواقة أقل من ذلك بكثير.
قال رايدر بعد الاستماع إلى شرح جريد. كان لديه موقف مختلف تمامًا عن التنانين القديمة الأخرى. برؤية الطريقة التي يمكنه بها الاستماع إلى الآخرين ، كان لديه على الأقل القليل من الفطرة السليمة.
الأشخاص الذين ليس لديهم موهبة لن يكونوا قادرين على القيام بذلك بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة.
“آخر طبق سأطبخه. سوف يسجل في التاريخ. ”
لقد كانت حقيقة مروعة.
لقد كانت حقيقة مروعة.
حاول جريد توضيح سوء التفاهم. “لن تتأذى بأي حال من الأحوال. سأمنع ذلك “.
ترجمة : PEKA
ايدان – كان أصله من القارة الشرقية وكان أشهر الطهاة في العالم بأسره. كان ذلك لأنه كان لديه تاريخ هائل في العمل كرئيس للطهاة في قصر مدجج بالعتاد . كانت هناك شائعات أنه كان مسؤولاً عن صناديق الغداء لأعضاء مدجج بالعتاد ، بما في ذلك جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
