صخرة؟
يي داي وباي ون عانيا من ألم شديد وبصقا الدم. سقطت تعابيرهم وأصبحت وجوههم بيضاء.
لقد سقطوا للتو من المرحلة المتأخرة في عالم تشكيل الجوهر إلى المرحلة المتوسطة في عالم تشكيل الجوهر.
ولكن شيرونغ لم يندم، لا، لم يندم حتى قليلاً. كان يعرف ما يمكن أن تكون تكلفة استخدام أداة زائفة خالدة، وحتى لو كانت أكثر مما كان يتوقعه، كان على ما يرام معها. لأنه كان هذا الشيء نفسه الذي أنقذ حياته اليوم.
كانت الأمور ليست جيدة بالنسبة لـ يي داي وباي وين أيضًا، ولعنا في أذهانهم أيضًا. لم يكن من السهل بالنسبة لهم أن يصلوا إلى مستواهم الحالي، وبالتأكيد لم يكونوا سعداء بهذا الأمر.
رأى شيرونغ ذلك وظل صامتاً، ولكن سرعان ما بدأ الدم يتساقط من شفتيه أيضاً. لقد سقط هو أيضًا من الذروة عالم تشكيل الجوهر إلى المرحلة المتأخرة. تُركت طعمًا مرًا في فمه ليس فقط بسبب الدم نتيجة للرد الفعل العنيف، ولكن بسبب الثمن العظيم الذي يتعين عليه أن يدفعه الآن.
ولكن شيرونغ لم يندم، لا، لم يندم حتى قليلاً. كان يعرف ما يمكن أن تكون تكلفة استخدام أداة زائفة خالدة، وحتى لو كانت أكثر مما كان يتوقعه، كان على ما يرام معها. لأنه كان هذا الشيء نفسه الذي أنقذ حياته اليوم.
“لعنة!” لعن شيرونغ، غير قادر على احتواء إحباطه.
رأى شيرونغ ذلك وظل صامتاً، ولكن سرعان ما بدأ الدم يتساقط من شفتيه أيضاً. لقد سقط هو أيضًا من الذروة عالم تشكيل الجوهر إلى المرحلة المتأخرة. تُركت طعمًا مرًا في فمه ليس فقط بسبب الدم نتيجة للرد الفعل العنيف، ولكن بسبب الثمن العظيم الذي يتعين عليه أن يدفعه الآن.
كانت الأمور ليست جيدة بالنسبة لـ يي داي وباي وين أيضًا، ولعنا في أذهانهم أيضًا. لم يكن من السهل بالنسبة لهم أن يصلوا إلى مستواهم الحالي، وبالتأكيد لم يكونوا سعداء بهذا الأمر.
~بلع~
أخيرًا، تباطأ امتصاص تشي روحي وتوقف بعد بضع دقائق.
“بسرعة، عجلوا، لا يمكننا أن نفقده!” حث شيرونغ.
“كفى، لنعود. لقد خسرنا الكثير بالفعل.” قال شيرونغ هذا بنفسه هذه المرة.
كان غاضبًا الآن لأنه كان عليه العودة دون إكمال مهمة التي كلف بها من قبل سلفه، ولكنه عرف أن سلفه سيظل سعيدًا بما حققه. أي عشيرة أو طائفة ستكون سعيدة جدًا بامتلاك سلاح خالد زائف.
“نعم، السيد الشاب. يجب أن نعود.” قال باي ون بصوت مرتاح.
“هههه، ليس بهذه السرعة! لم أنهي خطتي بعد،” قال لين وو في ذهنه.
فجأة وجد شيرونغ نفسه غير قادر على التعامل مع رمح الكريستال الأخضر. كان الأمر كأنه يتحرك بمفرده.
أظن أن كاتب تسرع في أول خطة أو بأحرى “مؤامرة” البطل، لأنه في حياته سابقة كان مجرد طالب جامعي عادي لذلك لن يكون بهذا مكر، ولم يمضي وقت طويل على تناسخه لكي تتغير شخصيته و تفكيره بهذه الطريقة. قد يكون مر أكثر من عامين على تناسخه ولكن الوقت الذي كان كان واعي فيه فقط شهر أو نحو ذلك.
“ماذا الآن!” صاح بالإحباط.
كان شيرونغ قد استنزف بالفعل غالبية تشي روحي الخاص به وسقط حتى مرحلة كاملة، لذا لم يكن لديه ما يكفي من القوة لمواجهة الرمح.
“هل هذا ربما هو ما جئنا من أجله؟ هل هذا هو الكنز الثمين للمنطقة المحظورة؟” تساءل باي وين بنبرة مليئة بالأمل.
“آه!” صاح شيرونغ بألم عندما التوى معصمه.
“بسرعة، عجلوا، لا يمكننا أن نفقده!” حث شيرونغ.
تحرك الرمح لأسفل مما جعل معصمه يلتوي بالقوة. بسبب الألم، جفل وترك الرمح. سقط على الأرض واخترق الحاجز.
في البداية، سقط قلب شيرونغ وظن أنه فقد آخر حبل نجاته. كما فكر باي ون ويي داي أنهم قد يموتون الآن بمجرد أن الرمح غادر يدي شيرونغ. ولكن بشكل مفاجئ، لم يحدث ذلك. كل شيء بقى كما هو، والضغط غير المرئي لم يعود.
ولكن شيرونغ لم يندم، لا، لم يندم حتى قليلاً. كان يعرف ما يمكن أن تكون تكلفة استخدام أداة زائفة خالدة، وحتى لو كانت أكثر مما كان يتوقعه، كان على ما يرام معها. لأنه كان هذا الشيء نفسه الذي أنقذ حياته اليوم.
وصل الثلاثة إلى الرمح ورأوا أنهم الآن في قاع بحيرة الجوفية. رأوا الرمح متشبثًا بالأرض وبجانبه رأوا شيئًا آخر.
ثم رأى شيرونغ الرمح يتوقف فعلاً في الماء ويضيء بشكل هادئ. ثم شعر بشيء في ذهنه وعرف ما يعنيه.
“لعنة!” شتم الثلاثة في وقت واحد.
“إنه… إنه يريد منا أن نتبعه”، قال شيرونغ.
“نعم، السيد الشاب. يجب أن نعود.” قال باي ون بصوت مرتاح.
~بلع~
كان باي وين و يي داي مترددين حيال ذلك، لكنهم عرفوا أنهم ليس لديهم خيار في هذه المسألة. حياتهم معلقة في التوازن والشيء الذي يحملها ليس سوى رمح الكريستال الأخضر.
ولكن شيرونغ لم يندم، لا، لم يندم حتى قليلاً. كان يعرف ما يمكن أن تكون تكلفة استخدام أداة زائفة خالدة، وحتى لو كانت أكثر مما كان يتوقعه، كان على ما يرام معها. لأنه كان هذا الشيء نفسه الذي أنقذ حياته اليوم.
“حسنًا”، قالوا بصوت واحد.
***********************************************************************
بدأ الرجال الثلاثة في النزول ومتابعة الرمح. بدأ الرمح أيضًا في التحرك ويبدو أنه يغير اتجاهاته أيضًا.
أظن أن كاتب تسرع في أول خطة أو بأحرى “مؤامرة” البطل، لأنه في حياته سابقة كان مجرد طالب جامعي عادي لذلك لن يكون بهذا مكر، ولم يمضي وقت طويل على تناسخه لكي تتغير شخصيته و تفكيره بهذه الطريقة. قد يكون مر أكثر من عامين على تناسخه ولكن الوقت الذي كان كان واعي فيه فقط شهر أو نحو ذلك.
“بسرعة، عجلوا، لا يمكننا أن نفقده!” حث شيرونغ.
“هل يقودنا إلى شيء ما؟” همس شيرونغ.
بسبب ذلك، لم يكن لديهم نفس القلق من قبل وبدأت ثقتهم تتزايد. بالنسبة لمعظم المزارعين، احساس الروحي جزء مهم من أجسادهم. بدونه، سيشعرون كما لو كانوا يفتقرون إلى أحد أعضاءهم أو أطرافهم.
“إنه… إنه يريد منا أن نتبعه”، قال شيرونغ.
“جيد، استمروا في متابعتي وستجدون مكافأةً”، فكر لين وو في ذهنه.
استمتعوا~~~
“السيد الشاب أنظر!” قال يي داي مشيرًا إلى الشيء، “إنه نوع من الصخور؟”
أدرك الرجال الثلاثة أن الماء يبدو أنه تحول إلى ماء هادئ ولم يعد قادرًا على التسبب في التآكل. كم لو أن ما كان يسبب تآكل الماء لم يعد موجودًا، أو ربما تم قمعه بواسطة رمح الكريستال الأخضر.
“جيد، استمروا في متابعتي وستجدون مكافأةً”، فكر لين وو في ذهنه.
فجأة، زادت سرعة الرمح وبكاد تمكن الثلاثة من مواكبة ذلك. ولكنه كان لا يزال في نطاق احساسهم الروحي. تمكن الرجال الثلاثة استعادة السيطرة على احساس الروحي ويمكنهم الآن مراقبة منطقة تبلغ حوالي عشرة أمتار.
بسبب ذلك، لم يكن لديهم نفس القلق من قبل وبدأت ثقتهم تتزايد. بالنسبة لمعظم المزارعين، احساس الروحي جزء مهم من أجسادهم. بدونه، سيشعرون كما لو كانوا يفتقرون إلى أحد أعضاءهم أو أطرافهم.
بسبب ذلك، لم يكن لديهم نفس القلق من قبل وبدأت ثقتهم تتزايد. بالنسبة لمعظم المزارعين، احساس الروحي جزء مهم من أجسادهم. بدونه، سيشعرون كما لو كانوا يفتقرون إلى أحد أعضاءهم أو أطرافهم.
زادت سرعة الرمح وأصبحت أسرع وأسرع حتى خرجت من نطاق احساس الروحي.
“جيد، استمروا في متابعتي وستجدون مكافأةً”، فكر لين وو في ذهنه.
“بسرعة، عجلوا، لا يمكننا أن نفقده!” حث شيرونغ.
في الوقت الحالي، تم الحفاظ على الحاجز بالتعاون بين الثلاثة رجال، وبالتالي كانوا بحاجة إلى التعاون للقيام بأي شيء؛ وإلا فإن الحاجز قد ينهار. كما أن السيوف الروحية التي يركبونها كانت تطير بصعوبة نظرًا لانخفاض كمية تشي روحي المتبقي لديهم.
“حسنًا”، قالوا بصوت واحد.
في النهاية، وصل لين وو إلى سرعة أكبر واختفى من بصرهم.
“ما زال يستدعيني”، قال شيرونغ وهو ينظر إلى التوهج.
“لعنة!” شتم الثلاثة في وقت واحد.
لكنهم رأوا بعد ذلك الضوء الأخضر من بعيد واخدوا نفساً من الراحة.
كانت الأمور ليست جيدة بالنسبة لـ يي داي وباي وين أيضًا، ولعنا في أذهانهم أيضًا. لم يكن من السهل بالنسبة لهم أن يصلوا إلى مستواهم الحالي، وبالتأكيد لم يكونوا سعداء بهذا الأمر.
كان باي وين و يي داي مترددين حيال ذلك، لكنهم عرفوا أنهم ليس لديهم خيار في هذه المسألة. حياتهم معلقة في التوازن والشيء الذي يحملها ليس سوى رمح الكريستال الأخضر.
“ما زال يستدعيني”، قال شيرونغ وهو ينظر إلى التوهج.
أظن أن كاتب تسرع في أول خطة أو بأحرى “مؤامرة” البطل، لأنه في حياته سابقة كان مجرد طالب جامعي عادي لذلك لن يكون بهذا مكر، ولم يمضي وقت طويل على تناسخه لكي تتغير شخصيته و تفكيره بهذه الطريقة. قد يكون مر أكثر من عامين على تناسخه ولكن الوقت الذي كان كان واعي فيه فقط شهر أو نحو ذلك.
وصل الثلاثة إلى الرمح ورأوا أنهم الآن في قاع بحيرة الجوفية. رأوا الرمح متشبثًا بالأرض وبجانبه رأوا شيئًا آخر.
يي داي وباي ون عانيا من ألم شديد وبصقا الدم. سقطت تعابيرهم وأصبحت وجوههم بيضاء.
“السيد الشاب أنظر!” قال يي داي مشيرًا إلى الشيء، “إنه نوع من الصخور؟”
“هل هذا ربما هو ما جئنا من أجله؟ هل هذا هو الكنز الثمين للمنطقة المحظورة؟” تساءل باي وين بنبرة مليئة بالأمل.
“السيد الشاب أنظر!” قال يي داي مشيرًا إلى الشيء، “إنه نوع من الصخور؟”
بعد كل ما مروا به والخسائر التي تكبدوها، بدأوا يرى الأمل أخيرًا. تساءلوا عما إذا كانوا سينجحون في مهمتهم أخيرًا.
“هل يقودنا إلى شيء ما؟” همس شيرونغ.
“آه!” صاح شيرونغ بألم عندما التوى معصمه.
“ماذا تنتظران؟ لنحصل عليه”، أمر شيرونغ.
بدأ الرجال الثلاثة في النزول ومتابعة الرمح. بدأ الرمح أيضًا في التحرك ويبدو أنه يغير اتجاهاته أيضًا.
اقترب الحاجز الفقاعي وابتلع الرمح والصخرة التي كانت تستلقي بجانبه. أخذ شيرونغ الرمح أولاً ونظر إليه عن كثب للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. ثم نظر إلى الشيء الذي قدموا من أجله تضحيات كبيرة.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
تحرك الرمح لأسفل مما جعل معصمه يلتوي بالقوة. بسبب الألم، جفل وترك الرمح. سقط على الأرض واخترق الحاجز.
“ماذا؟ إنها حقًا صخرة!”
اقترب الحاجز الفقاعي وابتلع الرمح والصخرة التي كانت تستلقي بجانبه. أخذ شيرونغ الرمح أولاً ونظر إليه عن كثب للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. ثم نظر إلى الشيء الذي قدموا من أجله تضحيات كبيرة.
***********************************************************************
هذا هو فصل ثالث لليوم، سيكون هناك فصل آخر بعد قليل.?
وصل الثلاثة إلى الرمح ورأوا أنهم الآن في قاع بحيرة الجوفية. رأوا الرمح متشبثًا بالأرض وبجانبه رأوا شيئًا آخر.
تحرك الرمح لأسفل مما جعل معصمه يلتوي بالقوة. بسبب الألم، جفل وترك الرمح. سقط على الأرض واخترق الحاجز.
#######################################
“آه!” صاح شيرونغ بألم عندما التوى معصمه.
أظن أن كاتب تسرع في أول خطة أو بأحرى “مؤامرة” البطل، لأنه في حياته سابقة كان مجرد طالب جامعي عادي لذلك لن يكون بهذا مكر، ولم يمضي وقت طويل على تناسخه لكي تتغير شخصيته و تفكيره بهذه الطريقة. قد يكون مر أكثر من عامين على تناسخه ولكن الوقت الذي كان كان واعي فيه فقط شهر أو نحو ذلك.
################################################
في النهاية، وصل لين وو إلى سرعة أكبر واختفى من بصرهم.
لقد سقطوا للتو من المرحلة المتأخرة في عالم تشكيل الجوهر إلى المرحلة المتوسطة في عالم تشكيل الجوهر.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
“كفى، لنعود. لقد خسرنا الكثير بالفعل.” قال شيرونغ هذا بنفسه هذه المرة.
————————-
استمتعوا~~~
——————————-
ترجمة : KYDN
————————-
اقترب الحاجز الفقاعي وابتلع الرمح والصخرة التي كانت تستلقي بجانبه. أخذ شيرونغ الرمح أولاً ونظر إليه عن كثب للتأكد من أن كل شيء على ما يرام. ثم نظر إلى الشيء الذي قدموا من أجله تضحيات كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
